J’entre dans un café comme dans un roman. J’attends une surprise, quelque chose de nouveau. Qui m’attire – ou me repousse. Chaque salle a son registre, qui tient à son atmosphère, son style, son rythme, comme une petite musique, son décor, sa disposition, sa lumière, éblouissante, tamisée, froide, une manière dont les voix se posent, avec ses personnages, épisodiques ou périodiques, que je pourrais retrouver d’un jour sur l’autre.
Modernes ou désuets, les cafés sont un élément incontournable du décor parisien. Ils sont aussi des théâtres où se jouent à tous les instants des scènes de la vie quotidienne : rencontres fortuites ou programmées, retrouvailles ou séparations, dans la solitude ou la foule… Assis à une table de café, Didier Blonde observe et croque en de délicieuses anecdotes, avec beaucoup d’empathie et de délicatesse, un monde en perpétuel mouvement. Célébration de plaisirs minuscules et subtil autoportrait.
بمقاهي باربس عند طاولة منزوية ، يرقب الكاتب الفرنسي " ديديه بلوند " العابرين ، تراه يلتقط المشاهد بتفاصيلها الصغيرة ومن ثم يطلق العنان لمخيلته ليختلق الحكايات ويشغل الفراغ.... فاصل لطيف لا بأس به...والترجمة جميلة ... كم حكاية تُعاش الآن على مقربة مني ، في كلمات متوارية ؟.....
في زوايا المقاهي واروقتها عادة ما تلقى فلسفة حياة تنضح بفكر شعوبها ومنها تكتب الخواطر وتشحذ الالهامات هذا الكتاب شيق ممتع مرح … يجوب مقاهي باريس العتيقة والحديثة ليرسم من خلالها اسلوب حيوات عدة …. جميل
L’idée est très belle et le livre donne envie de passer du temps dans les cafés. Certains propos sur les femmes m’ont cependant mise mal à l’aise et quelques chapitres sont sans surprise aucune.
كتاب صغير الحجم سهل القراءة يحتوى القسم الأكبر منه على ذكريات الكاتب فى بعض المقاهي الباريسية وانطباعه عن بعض روادها وبقية الكتاب يسرد خلاله حكايات عن بعض الكتاب والفنانين فى نفس المقاهي.
تُقرأ في حالة من المزاج الذي يسمح لك بتذوق فن اختيار دقة الكلمات في الوصف المراقب. مقاهي باريس وعلاقتها بالأدب والسينما و الغرباء العابرين لها .
فرصة لرحلة أدبية تتحقق ضمن برنامج أسوة برحلات المكتبات حول العالم، قراءتها تمثل دروس مجانية في فن القصة القصيرة، محتوى من 126 صفحة من الحجم الصغير لكن ثري بالوصف والكلمات المنتقاة وبعض المعلومة بأسلوب جاذب
تخبئ المقاهى العديد من الحكايات، حكايات عن البشر، عن الحياة، تكشف لنا نظرة الآخر، نتطلع من خلالها النسخة الثانية عن اوناس قابلناهم صدفة، ويغيروا من نظرتنا للحياة. يحتوى هذا الكتاب عن مواقف عاشها الكاتب فى مقاهى باريس، حيث السعادة، الألم، والحزن، القهر والمعاناة، الصخب والرفاهية، ليكتشف معانى الحياة. ويجعلنا نبحر معه فى بحر متدفق من المواقف التى قد يكون اغلبنا مر بها، أو ربما عشنا هذه المواقف مع أقرب الناس إلينا. فى كتاب "كافيهات" حكايات من مقاهى باريس، يتم اختطافك من روتين حياتك، لتجد نفسك فى باريس، وما تحويه من عوالم ساحرة، و حكايات خلابة، ربما يربط هذا الكتاب واقعك بخيالك، فتنفصل عنه، ويصيبك شعور بالارتباط لتسأل نفسك هل أنت تحيا فى عالم الواقع أم عالم الخيال ؟؟!! الكتاب بمثابة لوحة فنية، اجتمعت فيها جميع أنواع الفنون، كما أن هذا الكتاب له مفعول السحر فى ترميم الشقوق الداخلية بداخل النفس البشرية، لتصنع منها أجمل صورة ممكنة، تجذب العين دوما. أحببت كتاب "كافيهات حكايات من مقاهى باريس" ، عشت معه وقتا ممتعا، تناسيت به للحظات روتين حياتى اليومية. لكن انتابنى شعورا بأنه ليس كتابها تم ترجمته، وذلك بسبب فرط جمال الترجمة الأديبة التى قام بها الكاتب المبدع، المتعدد المواهب "احمد القرملاوى"، فقد اضفى مزيجا من الابداع لدرجة شعورى بأن الكتاب من تأليفه. فقد كشف لى هذا الكتاب، عن موهبة "القرملاوى" فى الترجمة الأدبية، وانتظر بشغف اعمال مترجمة للمبدع "احمد القرملاوى".
باريس هى المدينة التى يمكننا أن نحلم فيها أكثر من أى مكان آخر في العالم .. ♥️
الكتاب ده هيبان لبعض الناس تافه بس قد إيه انا أستمتعت بيه ! وأسلوب ديديه بلوند رائع كتاب خفيف جميل حسيت معاه بونس ولطافة مش ممكن ♥️ يمكن الصعب فيه ذكره لكُتاب وفنانين وافلام فرنسية انا علي غير دراية بيها بس دي فرصه علشان ادور واقرا عنهم أكتر 😍
رغم أن العنوان كان مشوقًا ووعدني بجولة ممتعة داخل عالم المقاهي الباريسية، إلا أن رواية "كافيهات" خيّبت انتظاراتي. لم أجد فيها ما كنت أبحث عنه من تشويق أو عمق في الشخصيات. اكتفى الكاتب بوصف المشاهد اليومية وتفاصيل الأماكن، دون أن يمنح القارئ حبكة واضحة أو مسارًا دراميًا يُبقيه مشدودًا. الأسلوب كان أقرب إلى المذكرات أو المشاهد المتفرقة، مما جعل القراءة تبدو لي متقطعة ومملة في بعض اللحظات. لا أنكر أن اللغة كانت جميلة أحيانًا، لكن غياب الأحداث الحقيقية جعلني أنفر تدريجيًا من الصفحات. أظن أن هذا النوع من الكتابات لا يلامس ذوقي كقارئة تميل إلى الروايات التي تحمل رسالة أو قصة متماسكة.
جولة علي مقاهي باريس، القديم منها والحديث، الفاخر والبسيط…جولة تتكشف عبرها حياة باريس النهارية والمسائية… حياتها السرية وتاريخها الحافل بالتحولات… كل هذه الاوجه لمدينة باريس يجملها الكاتب بلغته الشعرية في سرد جاذب خاطف للايقاع…اعجبتني الطاولة المنزوية…
هذا الكتاب أخذته من طاولة الكتب المجانية في إحدى المكتبات في الرياض، هدايا من الشريك الادبي( كما قالت احدى الموظفات). أخترته لأنه الوحيد الذي جذبني من الكتب المجانية المعروضة الأخرى. . . قصص قصيرة جدة أقرب إلى خواطر في مقاهي باريس المتنوعة ينسجها الكاتب وهو يزور هذه المقاهي مازجاً خياله فيها.
كافيهات ...ديديه بلوند ترجمة أحمد الكرملاوي (حكايات من مقاهي باريس) المقهى علامة على الطريق، مكان للجوء، مكان للا مكان أو للقاءات التي تحدث صدفة، المقهى مكان لمن يحاول أن ينسى نفسه، أو أن يختفي عن الأعين. أو مجرد مكان لاحتساء القهوة مع صديق قديم فتبهج النفس وتطمئن الروح وتتحرر من الضغوط اليومية المتجددة. في المقهى نصير أكبر من أعمارنا، أو ربما أصغر. معروفين أو متخفين. ذلك الكتاب بمثابة بوابة عبر بنا الكاتب من خلالها ومنحنا فرصة التجول في أغلبية مقاهى باريس، وكشف لنا عن عدة حكايات نمت وانتهت في تلك المقاهى، استطاع الكاتب "بلوند" الوصف بمنتهى الدقة كل تفصيلة وكل حكاية وكل شخصية مرت، مما جعلنى أشعر أننى معايشة لأغلبية الأحداث، كان بمثابة دليل مكتمل لمن يرغب فى زيارة عاصمة النور والحب والموضة. كتاب ممتع ويرصد ببراعة ما يحدث داخل المقاهى. براعة واحترافية "القرملاوي" المعتادة، وهذه المره كان التمكن من الترجمة والتى من خلالها تم نقل محتوى ومضمون الكتاب بأسلوب جاذب ولغوى قوي وبلاغة واضحة، أضافت إلى الكتاب. من يرغب في زيارة باريس في الوقت المناسب له، دون حاجة إلى أى إجراءات، يمكنه ذلك من خلال "كافيهات" ☺️
أحيانا، وبمجرد دخولي إلى مكان أخرج من جديد كلا أدرك ذلك بكل وضوح هذه الاجواء لا تناسبني الضجيج يتجاوز الحد المقبول الانارة الموسيقى ضوضاء التلفيزيون أحاديث التليفون لا أجد نفسي هنا ليس ثمة من يستوقفني تكفيني نظرة واحدة لنجد مكانا آخر هذه الرواية لم تكتب لاجلي
يقدم الكتاب، عبر أسلوب أدبي وسردي مميز، قصصًا عن مقاهي باريس، يكشف عبرها الكثير من تاريخها الثقافي والاجتماعي، حيث نجح ديريه بلوند في تقديم عملٍ يجمع بين التأريخ الأدبي والحب الصادق للمدينة ومقاهيها.
تعد المقاهي بالنسبة للمؤلف ديديه بلوند ليست جدرانًا وطاولات وفضاءات عامة فحسب، بل هي شخصيات متشبعة بالروح الباريسية والثقافة الفرنسية، وينبض فيها التراث الأدبي والفني للمدينة.
جاءت الترجمة سلسة رشيقة التعبيرات.. أحب كتابة القرملاوي والآن أصبحت أحب ترجماته...