Jump to ratings and reviews
Rate this book

يسمونه الحب

Rate this book
هذا الديوان مختارات من ديواني الشاعرة
"عراقية" "يسمونه الحب"

104 pages

Published January 1, 2001

3 people are currently reading
43 people want to read

About the author

لميعة عباس عمارة

12 books99 followers
شاعرة عراقية محدثة. تعد محطة مهمة من محطات الشعر في العراق ولدت الشاعرة لعائلة صابئية مندائية عراقية في منطقة الكريمات وهي منطقة تقع في لب المنطقة القديمة من بغداد.والمحصورة بين جسر الاحرار والسفارة البريطانية على ضفة نهر دجلة في جانب الكرخ سنة 1929م.وجاء لقبها عمارة من مدينة العمارة حيث ولد والدها. أخذت الثانوية العامة في بغداد، وحصلت على إجازة دار المعلمين العالية سنة 1950م، وعينت مدرسة في دار المعلمات. تخرجت في دار المعلمين العالية سنة 1955.وهي ابنة خالة الشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد والتي كتب عنها في مذكراته الكثير حيث كانت ذات شخصية قوية ونفس أبية. من قصائدها المعروفة قصيدة أنا عراقية بمطلعها لا حيث كتبت هذه القصيدة عندما حاول أحد الشعراء مغازلتها في مهرجان المربد الشعري في العراق حيث قال لها أتدخنين.. لا... أتشربين... لا...أترقصين.... لا..ما انتِ جمع من الـ لا فقالت انا عراقية عاشت أغلب ايام غربتها في الولايات المتحدة بعد هجرتها من العراق في زمن صدام حسين
كانت عضوة الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء العراقيين في بغداد [ 1975 – 1963]. كذلك عضوة الهيئة الإدارية للمجمع السرياني في بغداد. وهي أيضا نائب الممثل الدائم للعراق في منظمة اليونسكو في باريس (1973-1975). مدير الثقافة والفنون / الجامعة التكنولوجية / بغداد وفي عام 1974 منحت درجة فارس من دولة لبنان.
بدأت الشاعرة كتابة الشعر في وقت مبكر من حياتها منذ أن كانت في الثانية عشرة، وكانت ترسل قصائدها إلى الشاعر المهجري ايليا أبو ماضي الذي كان صديقاً لوالدها، ونشرت لها مجلة السمير أول قصيدة وهي في الرابعة عشر من عمرها وقد عززها ايليا أبو ماضي بنقد وتعليق مع احتلالها الصفحة الأولى من المجلة إذ قال: (ان في العراق مثل هؤلاء الاطفال فعلى اية نهضة شعرية مقبل العراق..)
درست في دار المعلمين العالية – كلية الآداب – وقد صادف أن اجتمع عدد من الشعراء في تلك السنوات في ذلك المعهد، السياب والبياتي والعيسى وعبد الرزاق عبد الواحد وغيرهم، وكان التنافس الفني بينهم شديداً، وتمخض عنه ولادة الشعر الحر. حين كرمتها الحكومة اللبنانية بوسام الإرز تقديراً لمكانتها الادبية لم تتسلم الوسام (لان الحرب الاهلية قائمة) وكتبت تقول:-
على أي صدر احط الوسام ولبنان جرح بقلبي ينام
كتبت الشعر الفصيح فأجادت فيه كما كتبت الشعر العامي وأجادته كذلك، أحبت الشاعرة لغتها العربية وتخصصت بها ومارست تدريسها فتعصبت لها أكثر دون أن تتنكر للهجتها الدارجة فوجدت نفسها في الأثنين معاً. إن لميعة ترى في اللغة العربية الفصيحة وسيلتها للتواصل مع الآخرين الأوسع، لكنها تجد في لهجتها العراقية العامية ما يقربها من جمهورها المحلي الذي استعذب قصائدها فتحول بعضها إلى أغنيات يرددها الناس.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (18%)
4 stars
8 (25%)
3 stars
9 (28%)
2 stars
7 (21%)
1 star
2 (6%)
Displaying 1 - 8 of 8 reviews
Profile Image for سلمان التميمي 🇧🇭.
362 reviews30 followers
August 29, 2024
من الذي يسميه الحب ؟ أنا ؟ هما ؟ هم ؟ نحن ؟
كيف اتفقنا على أن المشاعر القلبية حب ؟
لماذا لا تكون كرهاً للكره بصيرورته ؟
Profile Image for لَيلى.
77 reviews45 followers
Read
February 19, 2024
عيناي يصيدُهما جَذَلٌ
أنَّى أبصرتُ أجد بشرا
وخيالي يعمُرُه ترفٌ
أنسته الآمال الذكرى
والعمر يجوسُ مواسمهُ
يتخيَّرُ أنداها عُمرا
وأحسُّ جناحًا يحملُني
لا أسأله .. حسبي المسرى
تتراقص حولي حالمة
ألوانٌ غامضةٌ سكرى
بي شوقٌ أدمنته سترا
وحنينٌ يوشك أن يعرى
لو فوق يديكَ هفا شَعري
لو طوّق ساعدك الخصرا
لو فوق الجفنِ، على عنقي
تتحَسّسُني ثغراً، ثغرا
لو نام المتعبُ من سفَر
يتوسّدُني صدرًا، عطرا
فأغيب بدفء جوانحهِ
وأعود لأسأله
أُخرى.
Profile Image for حمدان.
22 reviews1 follower
April 2, 2024
من الشعراء المظلومين حقيقة
Profile Image for Mahe Khalil.
155 reviews1 follower
October 22, 2024
لا تقل : للأبد.
حبني اليوم ، أو
حبني فجر غد،

حبني دون حد.
Profile Image for Ali A..
406 reviews14 followers
December 31, 2020
يُسمّونهُ الحبَّ
الشِّعرَ
يُسمّونهُ "لميعة عبّاس عمارة"
💚🌷
Displaying 1 - 8 of 8 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.