- طبيب وروائي. - عضو اتحاد كُتاب مصر. - صدرت روايته الأولى "ملائكة وذئاب" في يناير 2008م. تلاها العديد من الروايات المطبوعة كان أشهرها: "كتاب الأقدار" و "رُباع" و "ما لا تعلمون" و" لا تسألني لماذا أحببتها" و " سرداب قارون " و " الزعيم " و "جثة كعب داير" والَّلاتيِ نفد منهن الكثير من الطبعات. - آخر اصداراته رواية " الجثة الحائرة" والصادرة عن دار إشراقة. - نال الإقامة الذهبية بدولة الإمارات، منحته إياها هيئة ثقافة دبي تقديرا لمشواره الأدبي. - روايته ( فريق السكمنتو ) فازت بالقائمة القصيرة لجائزة الدكتور شومان للخيال العلمي لعام 2019. - له الكثير من الروايات والقصص القصيرة المنتشرة على شبكة الإنترنت، والتي لم تطبع - صدر له بالمشاركة مع ا. سامية أحمد سلسلة ( فيمتوبايت ) لمغامرات الخيال العلمي، والتي صدر منها 5 أعداد حتى الآن. - روايتي ( سرداب قارون ) و ( رُباع ) تمت ترجمتهما إلى اللغة الفارسية.
قرأتُها من فترةٍ طويلة جدًّاااا ، ولكني ما زلتُ متأثرةً بها 🖤
برغم تناولي لها منذ ما يقرب من الخمسة أعوامٍ ، إلا أنها ألحَّت على الظهور في مخيَّلتي مع توالي الأخبارِ الخاصة بوفاة الثماني عشرة فتاة جراءَ حادثٍ أليمٍ في محافظة المنوفيةِ ، أذكر أنَّ هذه الرواية كانت قد جسَّدَت مشاهدَ حيةً من حيواتِ كل فردٍ في السيارةِ قبل اللَّحاقِ بها ونبذات مختصرة ولكنها كافية لإلقاء الضوءِ عن حياةِ كل فردٍ!
كان نجاح الرواية بالنسبةِ لي متمثّلًا في التركيز أنَّ كلَّ جثمانٍ يرقدُ في المشرحةِ كان له حياةٌ كاملةٌ تتشعبُ منها وحولها حيواتٌ أخرىٰ!
وكأنَّ الروايةَ بالضبط كانت عبارة عن شاشة تلفازٍ تنقل صورًا حيةً لحدَثٍ ما من مناطقَ مختلفةٍ ...
بدايه الروايه بالنهايه بداية موفقه اعجبنى المفاجات التى حملتها الرروايه فى طياتها عن كل ابطالها كما اعجبنى كون الكاتب اعتبر كل شخص جزء من الروايه وبطل فى روايه اخرى هى حياته المفارقات بين حياة الاشخاص وما ماتوا عليه من أفعال يدعونا للتامل فيما نفعله فى حياتنا الميكروباص يحمل من الروايات ما لا نهايه له