إدا تقول: الرواية ضعيفة.. مراهقة.. نعم.. ربما يصلح هذا العمل أن يتحول إلى فيلم رعب درامي تجاري، ولكن باستماعي إليه صوتيا على ستوري تيل وجدته سطحيا.. رغم أن فكرة استخدام التقنية الحديثة فيه قد تحسب له.. الفكرة ببساطة أن البطلة تشتري منزلا كبيرا بسعر مقبول وكعادة قصص الرعب العادية سيكون المنزل مسكونا بالأشباح وهذا سبب انخفاض سعره.. الجديد نوعا ما هنا أن هذا المنزل فيه مجيب صوتي يدعى إدا (يشبه سيري)، والغريب أن هذا المجيب يفهم لغة الأشباح ويستطيع سماعهم.. وعلى ذلك تجري الأحداث بين البطلة ووالديها وسكان المنزل (غير المرعبين) على كل أرى أنّ الرعب مجال أدبي يستسهل البعض خوضه إلا أنه نادرا ما ينتج أدبا ذا قيمة فنية عالية تجعله من الغالي لا الرخيص.. التقييم: ٢/١٠
اسم الكتاب : إد تقول الكاتب : كين كول فئة العمل : رواية تقييم: ٤ تاريخ القراءة: ٢٩ يوليو تمت قراته عبر : صوتي ساعة و١٦ دقيقة
' إدَا ' نظام صوتي حديث لتحكم في المنازل، هدية اصدقاء ' سُوز ' لمنزلها الجديد . إدَا تستطيع الإجابة على كل الاسئلة بواسطة الاستعانة بالانترنت، وتستطيع ترديد الكلام الموجه لها أيضا كما تستطيع طباعة الأومر الموجه لها في ورقة. لكن من اين تانى تلك الاسئلة التى تجيب عنها إدَا ولم توجها لها سُوز. ولما تقول إدَا معلومات عن الاختناق الكربوني والنباتات المعمرة..
ماذا إذا اشتريت منزلاً جديداً وكان لديك نظام صوتي للتحكم في المنزل وذات ليلة صحوت على صوت النظام يجيب على أسئلو وينفذ أوامر لم تعطها له! فمن الذي يعطيه إياها؟!