What do you think?
Rate this book
كيف تتحدث عن كل ما يخص الجنس مع الأبناء
تصاب الأمهات والآباء بالحيرة عند نقل المعرفة الجنسية لأبنائهم، وذلك لقلة المراجع العربية التي يستعينون بها، وتكمن الحيرة في معرفة المعلومة المناسبة لكل مرحلة عمرية. هذا الكتاب يقدم لك اللغة التربوية والعلمية في نقل المعرفة الجنسية للأبناء حسب كل مرحلة عمرية، ابتداء من عمر ثلاث سنوات وحتى ما بعد البلوغ. كما يوضح هذا الكتاب أهمية تعزيز التربية الجنسية وكيفيتها، مع بيان دورها في حماية فطرة الأبناء من الممارسات الجنسية الخاطئة ، أو الوقوع لا سمح الله ضحية اعتداءات أو تحرشات جنسية سواء في مرحلة الطفولة أو ما بعدها.
يتميز الكتاب بكونه مرجعًا شاملاً مزودًا بكل الصور التوضيحية، والتي تعين المربي في نقل هذه المعرفة بآلية علمية ، تراعي الحساسية الثقافية والاجتماعية والعاطفية والفكرية لكل المراحل العمرية.
يتميز الكتاب بكونه مرجعًا شاملاً مزودًا بكل الصور التوضيحية، والتي تعين المربي في نقل هذه المعرفة بآلية علمية ، تراعي الحساسية الثقافية والاجتماعية والعاطفية والفكرية لكل المراحل العمرية.
170 pages, Paperback
Published July 1, 1441
173 people are currently reading
2825 people want to read
About the author
هبة جمال حريري
1 book164 followersد/ هبة جمال حريري معالجة نفسية وعضو هيئة تدريس في جامعة جدة منذ عام 2007م. حاصلة على درجة الدكتوراه في الإرشاد النفسي من جامعة هاورد في واشنطن. حاصلة على درجة الماجستير عام 2014 في تخصص علم النفس المدرسي وخدمة الإرشاد من جامعة هاورد، وحصلت على درجة ماجستير أخرى عام 2009 في تخصص علم نفس الأطفال والإرشاد الأسري. كما صممت العديد من البرامج التعليمية والتدريبية في مجال الوالدية الايجابية والصحة النفسية، وقدمت دورات تدريبية لأكثر من 12 ألف شخص حول العالم، وقدمت أكثر من 4 آلاف ساعة في خدمة العلاج والدعم النفسي للبالغين والأطفال في مراكز وجهات مختلفة بالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 51 reviews
September 1, 2020
جهد مشكور لد.هبة حريري على طرح هذا الموضوع المهم جداً و
الضروري في مجتمعاتنا المحافظة ..
أرى أن هذا الكتاب يشكل بداية جيدة للموضوع، و من الممكن الاستفادة منه للتذكرة بالمواضيع المناسبة لكل فئة عمرية مع نبذة عنها، كما أنه مناسب لحث الآباء والأمهات وتشجيعهم على الحديث حول الموضوع.
ولكن يحتاج جهد أكبر من المختصين لطرح
آليات التحدث مع الأبناء حول هذه المواضيع.. لذلك ملاحظاتي على هذا الكتاب ألخصها في النقاط التالية:
•التركيز على سرد المعلومات البيولوجية للبلوغ ومراحل الحمل والتي تُدرس للطالب في المدرسة أساساً، و الإسهاب فيها بمقابل شح المعلومات في آلية التحدث مع الأبناء حول العلاقة بالجنس الآخر و حدود التعامل.
•موضوع العلاقة الخاصة بين الزوجين تم طرحه بشكل جيد وبتفصيل مفيد، بالإضافة لفصل الأسئلة الشائعة.
•موضوع "الشذوذ/المثلية" وعلى الرغم من حداثته وأهميته واقحامه في ألعاب الأطفال، لم يتم التطرق بكفاية ووضوح لكيفية التحدث مع الأبناء عنه. وكان الاكتفاء بذكر بعده العلمي و السياق التاريخي والتأكيد على أهمية الحديث حوله مع الأبناء وكيفية شرح فكرة أنه منافي للفطرة.
•رغم التأكيد بأن هذا الكتاب مخصص للآباء والأمهات، إلا حشو الكتاب بالرسومات البسيطة تجاوزت الحد المقبول وأظهرت الكتاب كقصة للأطفال.
•سعر الكتاب يعتبر مبالغ فيه، وأعتقد السبب في ذلك تكلفة طباعة الرسومات فيه.
جهد مبارك نتطلع لمزيد من تطويره
الضروري في مجتمعاتنا المحافظة ..
أرى أن هذا الكتاب يشكل بداية جيدة للموضوع، و من الممكن الاستفادة منه للتذكرة بالمواضيع المناسبة لكل فئة عمرية مع نبذة عنها، كما أنه مناسب لحث الآباء والأمهات وتشجيعهم على الحديث حول الموضوع.
ولكن يحتاج جهد أكبر من المختصين لطرح
آليات التحدث مع الأبناء حول هذه المواضيع.. لذلك ملاحظاتي على هذا الكتاب ألخصها في النقاط التالية:
•التركيز على سرد المعلومات البيولوجية للبلوغ ومراحل الحمل والتي تُدرس للطالب في المدرسة أساساً، و الإسهاب فيها بمقابل شح المعلومات في آلية التحدث مع الأبناء حول العلاقة بالجنس الآخر و حدود التعامل.
•موضوع العلاقة الخاصة بين الزوجين تم طرحه بشكل جيد وبتفصيل مفيد، بالإضافة لفصل الأسئلة الشائعة.
•موضوع "الشذوذ/المثلية" وعلى الرغم من حداثته وأهميته واقحامه في ألعاب الأطفال، لم يتم التطرق بكفاية ووضوح لكيفية التحدث مع الأبناء عنه. وكان الاكتفاء بذكر بعده العلمي و السياق التاريخي والتأكيد على أهمية الحديث حوله مع الأبناء وكيفية شرح فكرة أنه منافي للفطرة.
•رغم التأكيد بأن هذا الكتاب مخصص للآباء والأمهات، إلا حشو الكتاب بالرسومات البسيطة تجاوزت الحد المقبول وأظهرت الكتاب كقصة للأطفال.
•سعر الكتاب يعتبر مبالغ فيه، وأعتقد السبب في ذلك تكلفة طباعة الرسومات فيه.
جهد مبارك نتطلع لمزيد من تطويره
February 25, 2021
العديد من المكتبات رفضت بيع هذا الكتاب باعتباره كتاباً جريئاً ومعلوماته لا تناسب مجتمعاتنا العربية، ولن أنكر بأن هذا زاد من حماسي لاقتنائه!
ولأنني من أشد المناصرين على فتح المجال للثقافة الجنسية لتأخد حقها من الرعاية لما لها من أهمية في تعزيز هوية الشخص وزيادة تقديره لذاته وتحسين علاقاته العاطفية مع الأبوين/ الاخوة/ الشريك.
ولأنني تربيت في بيئة آمنة لطرح أي سؤال أعرف مدى أهمية ذلك الأمر وانعكاسه على الكثير من جوانب الحياة. ولكن الزمن اختلف وأنا أعيش في بلد غربي لذلك لا أستطيع استعمال اساليب والديي مع طفلي!
فكان لابد من مرجع من مختص وكان هذا المرجع كتابنا هذا.
فيه قسمت الدكتورة كتابها إلى ست أقسام:
1-بدأت بتعريف المعرفة الجنسية والسبب لتعليمها وآثار التقصير في تقديمها
.
2-ومن ثم بدأت بالتحدث عن المعرفة الجنسية من سنتين حتى الخامسة.
.
3ومن ثم المعلومات من الست للتسع سنوات.
.
4ويليها قسم المعلومات من عشر سنوات فما فوق.
مستخدمة اللغة البسيطة السلسلة فبهذا تكون وجهت كتابها لجميع أفراد المجتمع الأكاديمي منه والعامل والغير أكاديمي.
.
5-تلا ذلك قسم خاص بالأسئلة المتكررة حول هذا الموضوع مثل ما المصطلحات التي سأستعملها؟ وهل تقديمي لهذه المعلومات سيزيد من فضول طفلي؟ وماذا إن قام طفلي بمشاهدة مقطع إباحي كيف سأتصرف؟ وغيرها من هذه الأسئلة التي تراود كل أم وأب.
.
6-وأخيراً تحدثت بقسم خاص عن المثلية الجنسية وموقفنا من تقبلها وكيفية الرد على تساؤولات الأبناء عنها وفيما إن كان هذا اضطراباً نفسياً أو حقيقة جينية لا يمكننا التحكم بها.
شعور الثقة التي خرجت بها بعد قراءتي للكتاب لا يوصف، أنصح به كل مربي وبشدة وأنصح بقراءته بشكل سريع أولاً للاطلاع على جميع المعلومات ومن ثم التدرج بأقسامه حسب أعمار أطفالكم.
حدثوني هل تجدون حرجاً بالتحدث عن الثقافة الجنسية مع أطفالكم؟
ولأنني من أشد المناصرين على فتح المجال للثقافة الجنسية لتأخد حقها من الرعاية لما لها من أهمية في تعزيز هوية الشخص وزيادة تقديره لذاته وتحسين علاقاته العاطفية مع الأبوين/ الاخوة/ الشريك.
ولأنني تربيت في بيئة آمنة لطرح أي سؤال أعرف مدى أهمية ذلك الأمر وانعكاسه على الكثير من جوانب الحياة. ولكن الزمن اختلف وأنا أعيش في بلد غربي لذلك لا أستطيع استعمال اساليب والديي مع طفلي!
فكان لابد من مرجع من مختص وكان هذا المرجع كتابنا هذا.
فيه قسمت الدكتورة كتابها إلى ست أقسام:
1-بدأت بتعريف المعرفة الجنسية والسبب لتعليمها وآثار التقصير في تقديمها
.
2-ومن ثم بدأت بالتحدث عن المعرفة الجنسية من سنتين حتى الخامسة.
.
3ومن ثم المعلومات من الست للتسع سنوات.
.
4ويليها قسم المعلومات من عشر سنوات فما فوق.
مستخدمة اللغة البسيطة السلسلة فبهذا تكون وجهت كتابها لجميع أفراد المجتمع الأكاديمي منه والعامل والغير أكاديمي.
.
5-تلا ذلك قسم خاص بالأسئلة المتكررة حول هذا الموضوع مثل ما المصطلحات التي سأستعملها؟ وهل تقديمي لهذه المعلومات سيزيد من فضول طفلي؟ وماذا إن قام طفلي بمشاهدة مقطع إباحي كيف سأتصرف؟ وغيرها من هذه الأسئلة التي تراود كل أم وأب.
.
6-وأخيراً تحدثت بقسم خاص عن المثلية الجنسية وموقفنا من تقبلها وكيفية الرد على تساؤولات الأبناء عنها وفيما إن كان هذا اضطراباً نفسياً أو حقيقة جينية لا يمكننا التحكم بها.
شعور الثقة التي خرجت بها بعد قراءتي للكتاب لا يوصف، أنصح به كل مربي وبشدة وأنصح بقراءته بشكل سريع أولاً للاطلاع على جميع المعلومات ومن ثم التدرج بأقسامه حسب أعمار أطفالكم.
حدثوني هل تجدون حرجاً بالتحدث عن الثقافة الجنسية مع أطفالكم؟
July 16, 2022
الكتاب رائع ومهم لجميع المربين سواء كانوا الوالدين أو المعلمين والمعلمات ، وكل من يتعامل مع الأطفال .. يجعل المعلومات التي تعتقد أنها بديهية وسهل التعامل، يجعلها واضحة أمامك ويسهل عليك توضيحها لطفلك.. الأكيد أنه كتاب يستحق الرجوع إليه أكثر من مرة في كل مرحلة عمرية.. ربما لأن بناتي الآن صغار أقل من ست سنوات فالمعلومات التي أقدمها لهم بسيطة جدا.. ولكن أعتقد أني بحاجة للعودة للكتاب قبل أن يصلن لعمر 8-9 سنوات (ماقبل البلوغ) حتى أنقل لهم المعلومات بتدرج جميل مثل ما ذكر في الكتاب .. أكثر ما أعجبني التأكيد على أن زمان أطفالنا يختلف عن زماننا فهم يعيشون في بيئة منفتحة رغما عنا، وأعجبني كذلك التأكيد على أهية أن تكون أنت المصدر الأول والآمن لهم
مهم جدا أن نستمع لأطفالنا ونعرف ما يتعرضون له ولا نبالغ في ردة الفعل حتى لا يخافوا منا ولا يخبروننا مجددا.. وأسأل الله أن يحفظهم ويحميهم من كل من فيه شر وأذى
مهم جدا أن نستمع لأطفالنا ونعرف ما يتعرضون له ولا نبالغ في ردة الفعل حتى لا يخافوا منا ولا يخبروننا مجددا.. وأسأل الله أن يحفظهم ويحميهم من كل من فيه شر وأذى
July 22, 2023
اشتريت هذا الكتاب بعد سماعي لحلقة "ثقافة العيب والتربية الجنسية مع الأبناء" من بودكاست فنجان. وبصراحة لم يتخيل لي مُسبقاً أن يكون هذا الموضوع شيء ممكن التحدث فيه لاسيما مع الأطفال. إلا أن بعد قراءة الكتاب تغيرت وجهة نظري كليًا، حيث تناول أهمية التربية الجنسية في حماية الابناء، بالإضافة إلى تحديد والمعلومات التي ينبغي مشاركتها مع الاطفال حسب فئتهم العمرية بالتسلسل وبشكل مناسب لهم. أرى أن قراءة هذا الكتاب مهمة جداً لكل مُربي. أعجبتني الشمولية في الطرح وتقديم الكاتبة لكل الأدوات المساعدة للوالدين من أمثلة وصور وأجوبة لأسئلة محتمله قد يطرحها الأطفال.
August 7, 2021
أؤكد وبشدة على كل شخص ينوي إقامة أسرة ولو بعد حين أن يقرأه، بعيدًا عن النواقص التي ذكرها بعض القرّاء، أرى أنها تستحق الخمس نجوم فقط لتخطيها هذا الحاجز العظيم "ثقافة العيب" في مجتمعاتنا العربية.
والأمر الآخر: من الطبيعي أن لا تعطي الكاتبة إجابات دقيقة على بعض الأمور، لأن ما هو مقبول عندي الآخر يراه ممنوعا، فهي برأيي أعطت الأساس وعليه فالمربي يرى إلى أي حد يصل بعدها.
والأمر الآخر: من الطبيعي أن لا تعطي الكاتبة إجابات دقيقة على بعض الأمور، لأن ما هو مقبول عندي الآخر يراه ممنوعا، فهي برأيي أعطت الأساس وعليه فالمربي يرى إلى أي حد يصل بعدها.
January 19, 2022
الكتاب ينقل المعلومات بطريقة علمية مبسطة و مسهلة للاهل ، تعطي ثقة للاهل بنقل المعلومات و تجنب الحرج ، الا انه لم يعطي جوابا شافيا في بعض الاحيان خصوصا حول هل يبدأ الاهل بطرح المعلومه ام انتظار الطفل ليسأل ، الجانب الثاني هو العمر ، الدراسات تختلف حول اعطاء الطفل المعلومات حسب الاعمار …
اشجع الوالدين على قراءته 👍🏻
اشجع الوالدين على قراءته 👍🏻
January 30, 2021
ممتاز أنصح فيه كل أم و أب، بداية جيدة جدًا في مجال لم يتعرض للمناقشة ابدًا، عندي تحفظ ع بعض الاراء لكنه يناسب الثقافة العامه بقوة و يجيب بشكل جيد و مباشر عن غالبية الاسئلة الشائعه، ماعدا جزء المثلية لم يحتوي ع اجابة واضحه ابدًا
April 13, 2021
كتاب رائع ومحتوى وطرح استثنائي! بعد سماعي لبودكاست (مع هبة حريري) ومتابعتها، رأيت وسمعت مدى أمانتها وإخلاصها في العمل, والشغف العالي الذي تتمتع به. لذلك قلت لابد ان يكون كتابها هذا مفيد ومغاير لكل ماهو موجود! وفعلا ابتعت من موقعها 5 نسخ من الكتاب لأهديهم لمن هم عزيزين عليِّ من بعض الأسر المقربة وواحد لنفسي. التدرج والتفصيل والترتيب في محتويات الكتاب رائع. الرسومات والتصميم ممتازة وبالتأكيد تعين الكثير من الأهل على إيصال المعلومات والأفكار لصغارهم. جودة الطباعة والألوان لا شائبة عليها. ربما يعتبر البعض أن هذا الكتاب متعب وكبير ولكن هو بالحقيقة سهل وممتع ويفيد القارئ قبل أن يفيد هو/هي بدوره/ا صغاره/ا، ربما ايضًا يرى البعض أن هنالك مبالغة في الرسومات والألوان وعدد الصفحات التصميمية وذلك بلا شك عاد على طرحه بهذا السعر الذي بالتأكيد يعتبر مرتفع مقارنة بشتى الكتب المتوفرة. ربما لو تتوفر نسخة بسيطة بها المعلومات والكلام سيكون الكتاب في متناول الجميع. هذا الكتاب كما تقول د. هبة أنه مرجع للآباء والأمهات يبقى معهم طوال فترة نمو أبنائهم. وهو كذلك فعلًا. انا عن نفسي استفدت كثيرًا واستمتعت وانا اقرأ واتعلم واتصفح هذا الكتاب واتمنى بيوم ما هكذا بعد 10 سنين مثلًا ان افتحه لأتذكر محتواه واعلم ابنائي.
November 20, 2021
أرى أن كل ام واب عليه أن يقرأ هذا الكتاب سواء كان بمجتمعنا العربي وخصوصا ان كان قاطنا بالمجتمع الغربي .. لذي سيلقننه هاته الأمور من خلال مرجعيتهم الثقافية ... أتحفظ وانا اقرا الكتاب لجراته قليلا ولكن أحسه مهم جدا الإطلاع عليه لتكون انت الاول الذي يكشف هذا الجانب لطفله دون أي أحد آخر وان كان المعلم أو المختص .. انت اقرب انسان إليه
July 22, 2023
كقارئة مطلعة مسبقا على المعلومات الموجودة، فالكتاب مقبول، من ناحية شرح فكرة لطفل فالكتاب جيد إلى حد ما، وذلك بما أن الكاتبة من اهل الاختصاص طبعا، هناك الكثير من النقاط الني تحتاج لمناقشة ضمن الكتاب و بعض النقاط قد لا أتفق بها وبطريقة طرحها، بالمجمل مشكورة لطرح الفكرة باللغة العربية وإثارة فضول وآفاق نقاش القراء.
September 9, 2020
كتاب رائع في التربية الجنسية تطرق لمعلومات كثيرة وأجابت د. هبة عن تساؤلات قد تخطر في مخيلة الآباء والأمهات بخصوص التربية الجنسية. كما أن الأفكار مرتبة ورائعة وفي آخر الكتاب هناك اقتراحات لقصص أطفال تساهم في التوعية.
April 27, 2025
جهد مشكور من د.هبة حريري، حيث حاولت طرح هذا الموضوع بما يتناسب مع مجتمعاتنا العربية .
تحدثت عن اهمية التربية الجنسية وانها ليست فقط العلاقة بين الجنسين، بل تشمل تعرف الطفل ذاته على جسده وشرحه له، وربطت اهمية معرفة ذلك بالتنشئة السلمية عاطفياً وفكرياً، وايضاً وقاية فكرية فكما تذكر كثيراً في كتابها : " كن أنت المصدر الأول لطفلك في تلقي هذه المعلومات "
.
أتفق معها في كثير من الأمور وأختلف معها في بعضها، فمن رأيي:
أنه فعلاً مهم للطفل ان يتعرف على جسده وتكوينه فهذا من حقه.
لكن لا أجد أهميةً لذكر موضوع الجماع للطفل حتى إن بلغ ١٠ سنوات، لأمور منها: اولا أن وعي الاطفال يختلف فليس كل من بلغ عمر ١٠ سنوات يكون مستعداً نفسيا وعاطفياً لتلقي هذه المعلومات.
ثانياً: هي معرفة تضل زائدة( وزعمها بأنه وقاية فكرية ولئلا يسمعها من الغير أولاً، فليس بصحيح، فليس كل مانخشى ان يسمعه الطفل من الغير نذكره له حتى وان كان غافلاً عنه ) فيمكن ترك نقل هذه المعرفة حسب وضع الطفل، فمثلاً نلمس منه علامات البحث عنها او التساؤل..الخ .
فلا أجد أهمية لذكر هذا الموضوع بإطلاق، وقد يكون غفلان الطفل وانشغاله عنه أسلم له عاطفياً.
ثانياً: تتحدث كثير عن " ثقافة العيب في المجتمع" وتنقد على تسمية المنطقة الخاصة " بالعيب " وأن هذا يجعل الطفل يشعر بالسوء تجاه نفسه!
أولاً لابد من إعادة تسمية هذا الأمر بالتسمية الصحيحة: فهذه ليست ثقافة العيب وإنما ثقافة الحياء ، والحياء شعبة من الإيمان وخُلق ( ليس شيئاً عقلانياً بل روحاني) و لاتعرفه كثير من الأمم.
وإن كنت أتفق معها في أنه يوجد مبالغة احياناً في هذا الحياء، إلا انني أجد أهمية ترسيخ هذا المفهوم في هذه السياقات.
فحتى تسمية المنطقة الخاصة " بالعيب " ليس لها علاقة بأن يشعر الطفل بنقصان وعدم محبة لجسده، بل اذا نشأ الطفل عليها فهي ان دلت على شي دلت على ان هذه المنطقة لا يصح ان يطلع عليها أحد!
فلا بأس في هذه المصطلحات، والقرآن ذكر هذه المنطقة بلفظ " ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما" فسماها سوءة!
لا بأس من تعريف الطفل بجسده وتكوينه.. الخ.
لكن لا يجب تعليمه نطقها باللفظ الصريح ( كما ذكرت من أهمية ذلك في الكتاب) ، لأنه أولاً لا فائدة من ذكر المصطلح العلمي طالما أنه لا يدرس هذا الموضوع وليس في كتبه وليس في حياته ما يستدعي نطقها هكذا ( فيُمكن الكناية عنها).
وثانياً: لأن ذكرها ونطقها لها ( إذ تعليمه لها يستدعي انه ينطقها فهو لن يتعلم مصطلح ويسكت عنه ) من الفحش في القول، ويخالف مبدأ الحياء ويستقبح ذكرها بهذه الصراحة وتعوّد اللسان عليها.
أخيراً:
أرى أنه جهد مشكور أن تنقل هذه المعرفة بما يتناسب مع واقعنا، وأن توعّي المربين وترشدهم بالتدرج في التعليم ونقل هذه المعرفة، والجميل أنها ذكرت معظم المسائل المهمة في هذا الباب.
وأيضاً أرى ( على خلاف بعض التعليقات) أنها ذكرت حلولاً عملية لكثير من المشكلات، فلم تكتفِ فقط بذكر المشكلة.
أحببت أيضاً وجود رسومات لعرضها على الاطفال، توصل لهم المطلوب من المعرفة بدون الاحتياج الى البحث عن صور قد لاتكون مناسبة لهم.
تحدثت عن اهمية التربية الجنسية وانها ليست فقط العلاقة بين الجنسين، بل تشمل تعرف الطفل ذاته على جسده وشرحه له، وربطت اهمية معرفة ذلك بالتنشئة السلمية عاطفياً وفكرياً، وايضاً وقاية فكرية فكما تذكر كثيراً في كتابها : " كن أنت المصدر الأول لطفلك في تلقي هذه المعلومات "
.
أتفق معها في كثير من الأمور وأختلف معها في بعضها، فمن رأيي:
أنه فعلاً مهم للطفل ان يتعرف على جسده وتكوينه فهذا من حقه.
لكن لا أجد أهميةً لذكر موضوع الجماع للطفل حتى إن بلغ ١٠ سنوات، لأمور منها: اولا أن وعي الاطفال يختلف فليس كل من بلغ عمر ١٠ سنوات يكون مستعداً نفسيا وعاطفياً لتلقي هذه المعلومات.
ثانياً: هي معرفة تضل زائدة( وزعمها بأنه وقاية فكرية ولئلا يسمعها من الغير أولاً، فليس بصحيح، فليس كل مانخشى ان يسمعه الطفل من الغير نذكره له حتى وان كان غافلاً عنه ) فيمكن ترك نقل هذه المعرفة حسب وضع الطفل، فمثلاً نلمس منه علامات البحث عنها او التساؤل..الخ .
فلا أجد أهمية لذكر هذا الموضوع بإطلاق، وقد يكون غفلان الطفل وانشغاله عنه أسلم له عاطفياً.
ثانياً: تتحدث كثير عن " ثقافة العيب في المجتمع" وتنقد على تسمية المنطقة الخاصة " بالعيب " وأن هذا يجعل الطفل يشعر بالسوء تجاه نفسه!
أولاً لابد من إعادة تسمية هذا الأمر بالتسمية الصحيحة: فهذه ليست ثقافة العيب وإنما ثقافة الحياء ، والحياء شعبة من الإيمان وخُلق ( ليس شيئاً عقلانياً بل روحاني) و لاتعرفه كثير من الأمم.
وإن كنت أتفق معها في أنه يوجد مبالغة احياناً في هذا الحياء، إلا انني أجد أهمية ترسيخ هذا المفهوم في هذه السياقات.
فحتى تسمية المنطقة الخاصة " بالعيب " ليس لها علاقة بأن يشعر الطفل بنقصان وعدم محبة لجسده، بل اذا نشأ الطفل عليها فهي ان دلت على شي دلت على ان هذه المنطقة لا يصح ان يطلع عليها أحد!
فلا بأس في هذه المصطلحات، والقرآن ذكر هذه المنطقة بلفظ " ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما" فسماها سوءة!
لا بأس من تعريف الطفل بجسده وتكوينه.. الخ.
لكن لا يجب تعليمه نطقها باللفظ الصريح ( كما ذكرت من أهمية ذلك في الكتاب) ، لأنه أولاً لا فائدة من ذكر المصطلح العلمي طالما أنه لا يدرس هذا الموضوع وليس في كتبه وليس في حياته ما يستدعي نطقها هكذا ( فيُمكن الكناية عنها).
وثانياً: لأن ذكرها ونطقها لها ( إذ تعليمه لها يستدعي انه ينطقها فهو لن يتعلم مصطلح ويسكت عنه ) من الفحش في القول، ويخالف مبدأ الحياء ويستقبح ذكرها بهذه الصراحة وتعوّد اللسان عليها.
أخيراً:
أرى أنه جهد مشكور أن تنقل هذه المعرفة بما يتناسب مع واقعنا، وأن توعّي المربين وترشدهم بالتدرج في التعليم ونقل هذه المعرفة، والجميل أنها ذكرت معظم المسائل المهمة في هذا الباب.
وأيضاً أرى ( على خلاف بعض التعليقات) أنها ذكرت حلولاً عملية لكثير من المشكلات، فلم تكتفِ فقط بذكر المشكلة.
أحببت أيضاً وجود رسومات لعرضها على الاطفال، توصل لهم المطلوب من المعرفة بدون الاحتياج الى البحث عن صور قد لاتكون مناسبة لهم.
May 1, 2024
الكتاب عبارة عن ٦ فصول
الأول يشتمل على تعريف للثقافة الجنسية بمفومها الشمولي وأهمية نقلها للأطفال من مصدر آمن وخطورة الجهل بها.
ثم تأتي ثلاثة فصول لثلاث مراحل عمرية لكل منها حديثه وطريقة حواره ومعلومات تخصه
٢/من سن ٢_٥
٣/من سن ٦_٩
٤/من فوق ١٠ سنوات
وبعد ذلك فصلت الدكتورة بفصل تجيب فيه عن الأسئلة المتكررة والمحتملة من المربين والأطفال
والفصل السادس والأخير تتناول فيه موضوعًا مهمًا وهو المثلية الجنسية وضرورة الحديث مع الأطفال عنها وتوضيح الملابسات حولها.
حكمك على الكتاب هيختلف حسب موقعك من المسألة الجنسية، في ناس بتتصدم من مجرد ذكر الموضوع وعندهم تصور إن المعرفة الجنسية مقتصرة على العلاقة الخاصة بين الزوجين فبيتولد لديهم اعتراض على تعليم الأطفال عن الجنس في المراحل المبكرة_واحنا هنا بنبدأ معاهم من عمر سنتين_، وناس لسه بتتفاجئ إن معظم الأطفال بيتعرضوا لتحرش وإساءات وممارسات جنسية سواء مع أنفسهم أو الآخرين وجاهلين بإن مصدر الأطفال والمراهقين الرئيسي للمعرفة هو الأفلام الإباحية؛ فالكتاب هيكون صادم بعض الشئ لهؤلاء ولكن هم اللي هيكونوا أكثر المستفيدين منه.
في المقابل، الناس اللي تجاوزوا مرحلة الصدمة ومدركين أهمية الموضوع هيشعروا بالاستفزاز من تكرار الدكتورة لنفس الفكرة في كل صفحة وهي ضرورة نقل المعرفة الجنسية للأبناء وإن الأهل يكونوا المصدر الآمن للمعلومات بدل لجوء الأبناء لمصادرة مشبوهة ويحصلوا على معلومات مشوهة وناقصة.
أتفهم ميل الدكتورة للتحفظ وتكرارها للكلام في محاولة منها لتهدئة صدمة القراء خصوصًا وأن الموضوع المطروح من المواضيع الحساسة في مجتمعاتنا العربية.
في قصور في شرح آليات الحديث والحوار مع الأبناء وكيفية توفير البيئة المناسبة لزيادة وعي الطفل وتعزيز ثقته بنفسه وحماية نموه الجسدي والجنسي، الكتاب مدعم برسومات كرتونية يمكن الاستعانة بها في الحديث مع الأطفال خصوصًا في المرحلة الأولى من سن سنتين لخمس سنوات ولكنها لن تغني عن الصور الواقعية من المراجع العلمية.
الكتاب مدخل جيد لهذا الموضوع
ولازلنا بحاجة لجهد مضاعف لتوجيه المربين أولاً للانفتاح على أنفسهم والعالم لأنهم الأساس في النهاية وشعورهم أثناء الحديث مع أبنائهم سينتقل إليهم سواء كان شعورًا بالخزي والعيب أو شعورًا بالأريحية والثقة.
الأول يشتمل على تعريف للثقافة الجنسية بمفومها الشمولي وأهمية نقلها للأطفال من مصدر آمن وخطورة الجهل بها.
ثم تأتي ثلاثة فصول لثلاث مراحل عمرية لكل منها حديثه وطريقة حواره ومعلومات تخصه
٢/من سن ٢_٥
٣/من سن ٦_٩
٤/من فوق ١٠ سنوات
وبعد ذلك فصلت الدكتورة بفصل تجيب فيه عن الأسئلة المتكررة والمحتملة من المربين والأطفال
والفصل السادس والأخير تتناول فيه موضوعًا مهمًا وهو المثلية الجنسية وضرورة الحديث مع الأطفال عنها وتوضيح الملابسات حولها.
حكمك على الكتاب هيختلف حسب موقعك من المسألة الجنسية، في ناس بتتصدم من مجرد ذكر الموضوع وعندهم تصور إن المعرفة الجنسية مقتصرة على العلاقة الخاصة بين الزوجين فبيتولد لديهم اعتراض على تعليم الأطفال عن الجنس في المراحل المبكرة_واحنا هنا بنبدأ معاهم من عمر سنتين_، وناس لسه بتتفاجئ إن معظم الأطفال بيتعرضوا لتحرش وإساءات وممارسات جنسية سواء مع أنفسهم أو الآخرين وجاهلين بإن مصدر الأطفال والمراهقين الرئيسي للمعرفة هو الأفلام الإباحية؛ فالكتاب هيكون صادم بعض الشئ لهؤلاء ولكن هم اللي هيكونوا أكثر المستفيدين منه.
في المقابل، الناس اللي تجاوزوا مرحلة الصدمة ومدركين أهمية الموضوع هيشعروا بالاستفزاز من تكرار الدكتورة لنفس الفكرة في كل صفحة وهي ضرورة نقل المعرفة الجنسية للأبناء وإن الأهل يكونوا المصدر الآمن للمعلومات بدل لجوء الأبناء لمصادرة مشبوهة ويحصلوا على معلومات مشوهة وناقصة.
أتفهم ميل الدكتورة للتحفظ وتكرارها للكلام في محاولة منها لتهدئة صدمة القراء خصوصًا وأن الموضوع المطروح من المواضيع الحساسة في مجتمعاتنا العربية.
في قصور في شرح آليات الحديث والحوار مع الأبناء وكيفية توفير البيئة المناسبة لزيادة وعي الطفل وتعزيز ثقته بنفسه وحماية نموه الجسدي والجنسي، الكتاب مدعم برسومات كرتونية يمكن الاستعانة بها في الحديث مع الأطفال خصوصًا في المرحلة الأولى من سن سنتين لخمس سنوات ولكنها لن تغني عن الصور الواقعية من المراجع العلمية.
الكتاب مدخل جيد لهذا الموضوع
ولازلنا بحاجة لجهد مضاعف لتوجيه المربين أولاً للانفتاح على أنفسهم والعالم لأنهم الأساس في النهاية وشعورهم أثناء الحديث مع أبنائهم سينتقل إليهم سواء كان شعورًا بالخزي والعيب أو شعورًا بالأريحية والثقة.
October 27, 2024
كتاب مفيد بشكل عام ويتبنى فكرة مصارحة الأطفال (حسب أعمارهم) بالمعلومات الخاصة بالجنس في صورة بعيدة عن التهويل والخرافات. أتفق مع الكتاب في فكرة أن الوالدين هم أولى الناس بشرح هذه المفاهيم لأبنائهم ولكن أختلف مع الكاتبة في بضع الأمور.
الكتاب مقسم إلى عدة فصول حسب الفئة العمرية: من سنتين إلى ٥ سنوات، ومن ٦ إلى ٩ سنوات، ثم من ١٠ سنوات فما فوق. كما أضافت الكاتبة فصل لظاهرة المثلية الجنسية وآخر لتساؤلات الآباء.
أعجبني أن الكتاب يراعي القارئ العربي المسلم (بدليل استشهاد الكاتبة بالقرآن في عدة مواضع) وفي نفس الوقت يركز على المعلومة الطبية العلمية بلا إسهاب.
أختلف مع الكاتبة في سن مناقشة بعد الأمور كالبلوغ والإحتلام والحيض مع أطفال لم يتعدوا التاسعة بعد ولكن قد يشفع لها أن بعض الأولاد والبنات يبلغون بهذه السن الصغيرة.
الفصل الخاصة بالمثلية الجنسية كان على درجة عالية من الاعتدال بعيدا عن الكراهية العمياء والتفريط المخل. ملخص ما ذكر في الكتاب أنه لا يوجد بعد دليل علمي علي أن هذا الخلل السلوكي مرض وراثي أو مرض نفسي وأن حالات الشذوذ الجنسي قد تتباين في أسباب حدوثها ولكن قد يتعرض بعض الأشخاص لنفس المؤثرات ولايتسبب ذلك في جعلهم مثليين او مضطربي الهوية الجنسية. وعلى كل حال يجب شرح هذه الأمور للأولاد حسب استعدادهم العمري و حسب تعرضهم لمثل هذه النماذج (خصوصا في البلاد التي تقر مثل هذه الممارسات الشاذة) حتى يفهم الصبي والفتاة كيفية التعامل معها. اختارت الكاتبة في هذا الفصل ألا تبحر في التأصيل الشرعي الديني وتركته للمختصين.
الكتاب مقسم إلى عدة فصول حسب الفئة العمرية: من سنتين إلى ٥ سنوات، ومن ٦ إلى ٩ سنوات، ثم من ١٠ سنوات فما فوق. كما أضافت الكاتبة فصل لظاهرة المثلية الجنسية وآخر لتساؤلات الآباء.
أعجبني أن الكتاب يراعي القارئ العربي المسلم (بدليل استشهاد الكاتبة بالقرآن في عدة مواضع) وفي نفس الوقت يركز على المعلومة الطبية العلمية بلا إسهاب.
أختلف مع الكاتبة في سن مناقشة بعد الأمور كالبلوغ والإحتلام والحيض مع أطفال لم يتعدوا التاسعة بعد ولكن قد يشفع لها أن بعض الأولاد والبنات يبلغون بهذه السن الصغيرة.
الفصل الخاصة بالمثلية الجنسية كان على درجة عالية من الاعتدال بعيدا عن الكراهية العمياء والتفريط المخل. ملخص ما ذكر في الكتاب أنه لا يوجد بعد دليل علمي علي أن هذا الخلل السلوكي مرض وراثي أو مرض نفسي وأن حالات الشذوذ الجنسي قد تتباين في أسباب حدوثها ولكن قد يتعرض بعض الأشخاص لنفس المؤثرات ولايتسبب ذلك في جعلهم مثليين او مضطربي الهوية الجنسية. وعلى كل حال يجب شرح هذه الأمور للأولاد حسب استعدادهم العمري و حسب تعرضهم لمثل هذه النماذج (خصوصا في البلاد التي تقر مثل هذه الممارسات الشاذة) حتى يفهم الصبي والفتاة كيفية التعامل معها. اختارت الكاتبة في هذا الفصل ألا تبحر في التأصيل الشرعي الديني وتركته للمختصين.
This entire review has been hidden because of spoilers.
May 9, 2021
في البداية كنت مترددًا في شراء الكتاب لمحتواه الثقيل، لكن من بعد متابعة اللقاء الذي أجري مع الكاتبة، والتفكير مطولًا بأن لهذا الكتاب فائدة عظيمة قررت اقتنائه.
يجب التفريق أولًا ما بين المعرفة الجنسية والثقافة الجنسية، وكتابة محتوى يتحدث عن المعرفة الجنسية ونشره صعب جدًا لانغلاق مجتمعاتنا على مثل هذه المواضيع، لذلك أحيي الكاتبة وكذلك الرسامة (التي شاركت رسوماتها في الكتاب) على الجهد الكبير في نقل هذه المعرفة بأفضل صورة.
تكمن صعوبة نقل المعرفة الجنسية لأننا لم نعتد على نقلها وهذا هو هدف الكتاب الرئيس وهو التوجيه في كيفية نقل المعرفة لحماية أطفالنا من التحديات الصعبة في زمننا من تحرشات جنسية وأفخاخ إعلامية.
يعتبر الكتاب علمي وتربوي وعلى الرغم من أنه علمي ألا إن قراءته كانت سهلة جدًا والرسومات والأمثلة مكملة للمعلومات. أحببت حينما ربطت الكاتبة هذه المعلومات مع إعجاز الخالق عز وجل في خلق أجسادنا والحكمة من الحمل والارتباط العاطفي والذي يبدأ بين الوالدين وينقل إلى الأبناء.
الكتاب يقدم معلومات تفيد الوالدين والأبناء في نفس الوقت، فكثير من المعلومات قد تعلمتها لأول مرة.
في النهاية نقل المعرفة الجنسية ليس سهلًا ولن تشعر بأهمية نقلها حتى تنتهي من قراءة الكتاب بالكامل، لكن في ظل التحديات وجب علينا كمربين حماية أبنائنا وقرة أعيننا.
هذا الكتاب أعتبره كمرجع في نقل المعرفة الجنسية إلى الأبناء.
يجب التفريق أولًا ما بين المعرفة الجنسية والثقافة الجنسية، وكتابة محتوى يتحدث عن المعرفة الجنسية ونشره صعب جدًا لانغلاق مجتمعاتنا على مثل هذه المواضيع، لذلك أحيي الكاتبة وكذلك الرسامة (التي شاركت رسوماتها في الكتاب) على الجهد الكبير في نقل هذه المعرفة بأفضل صورة.
تكمن صعوبة نقل المعرفة الجنسية لأننا لم نعتد على نقلها وهذا هو هدف الكتاب الرئيس وهو التوجيه في كيفية نقل المعرفة لحماية أطفالنا من التحديات الصعبة في زمننا من تحرشات جنسية وأفخاخ إعلامية.
يعتبر الكتاب علمي وتربوي وعلى الرغم من أنه علمي ألا إن قراءته كانت سهلة جدًا والرسومات والأمثلة مكملة للمعلومات. أحببت حينما ربطت الكاتبة هذه المعلومات مع إعجاز الخالق عز وجل في خلق أجسادنا والحكمة من الحمل والارتباط العاطفي والذي يبدأ بين الوالدين وينقل إلى الأبناء.
الكتاب يقدم معلومات تفيد الوالدين والأبناء في نفس الوقت، فكثير من المعلومات قد تعلمتها لأول مرة.
في النهاية نقل المعرفة الجنسية ليس سهلًا ولن تشعر بأهمية نقلها حتى تنتهي من قراءة الكتاب بالكامل، لكن في ظل التحديات وجب علينا كمربين حماية أبنائنا وقرة أعيننا.
هذا الكتاب أعتبره كمرجع في نقل المعرفة الجنسية إلى الأبناء.
September 15, 2021
كتاب ممتاز
الكتاب يحتوي استبيان في بدايته يدلك اذا كنت مستعد للحديث مع طفلك او لا.
فكرته التدرج في الكلام مع الأطفال، و كل مرحلة عمرية لها ما يناسبها (٢-٥ سنوات) و (٦-٩ سنوات) و (١٠ سنوات و أكثر). عند شرح ما يتناسب مع عمر الطفل، المرحلة الثانية تبني عليها و تساعد في توضيح الصورة أكثر.
لاحظت الأشياء المطروحة لكل عمر هي فعلا تعكس أسئلتهم في هذه المرحلة و تجاوبها.
الكاتبة تشجع استخدام التسمية الصحيحة لأجزاء الجسم مع الأطفال، مع وجود رسومات بسيطة تساعد الأم و الأب على الشرح. هذا يعد التأسيس للمرحلة التي بعدها حتى يفهم الطفل جسمه و الجنس بشكل طبيعي و بدون أي عار.
الكتاب يتطرق لمواضيع مهمة و في ثقافتنا لنا نظرة مختلفة تماما عن الغرب، مثل العادة السرية و المثلية، و يطرح حلول واقعية و كيف ممكن التحدث في هذه المواضيع مع الأطفال.
الكتاب يحتوي استبيان في بدايته يدلك اذا كنت مستعد للحديث مع طفلك او لا.
فكرته التدرج في الكلام مع الأطفال، و كل مرحلة عمرية لها ما يناسبها (٢-٥ سنوات) و (٦-٩ سنوات) و (١٠ سنوات و أكثر). عند شرح ما يتناسب مع عمر الطفل، المرحلة الثانية تبني عليها و تساعد في توضيح الصورة أكثر.
لاحظت الأشياء المطروحة لكل عمر هي فعلا تعكس أسئلتهم في هذه المرحلة و تجاوبها.
الكاتبة تشجع استخدام التسمية الصحيحة لأجزاء الجسم مع الأطفال، مع وجود رسومات بسيطة تساعد الأم و الأب على الشرح. هذا يعد التأسيس للمرحلة التي بعدها حتى يفهم الطفل جسمه و الجنس بشكل طبيعي و بدون أي عار.
الكتاب يتطرق لمواضيع مهمة و في ثقافتنا لنا نظرة مختلفة تماما عن الغرب، مثل العادة السرية و المثلية، و يطرح حلول واقعية و كيف ممكن التحدث في هذه المواضيع مع الأطفال.
This entire review has been hidden because of spoilers.
June 3, 2023
هذا الكتاب ليس كتاباً علمياً
الكتاب ركيك جداً من الناحية اللغوية. أما من ناحية المحتوى فقد رأيت عدة مشكلات:
١- إقحام الدين بشكل كبير وغير مبرر
٢- ليس هناك أية مصادر أو اقتباسات من مراجع علمية .. ورد في الكتاب عدة مرة أن الكاتبة "أجرت" دراسات على "عيّنات" بدون ذكر حجم العينة أو مدة الدراسة أو عمّا اذا كانت هذه الدراسة قد نشرت في أية نشرات علمية معروفة
مثال عن عدم علمية بعض الطروحات
تم ذكر عملية انتصاب القضيب عدة مرات في الكتاب على أنها تنتج عن تجمع السائل المنوي في القضيب!! وهو أمر خاطئ تماما علمياً
لا أنصح بهذا الكتاب
الكتاب ركيك جداً من الناحية اللغوية. أما من ناحية المحتوى فقد رأيت عدة مشكلات:
١- إقحام الدين بشكل كبير وغير مبرر
٢- ليس هناك أية مصادر أو اقتباسات من مراجع علمية .. ورد في الكتاب عدة مرة أن الكاتبة "أجرت" دراسات على "عيّنات" بدون ذكر حجم العينة أو مدة الدراسة أو عمّا اذا كانت هذه الدراسة قد نشرت في أية نشرات علمية معروفة
مثال عن عدم علمية بعض الطروحات
تم ذكر عملية انتصاب القضيب عدة مرات في الكتاب على أنها تنتج عن تجمع السائل المنوي في القضيب!! وهو أمر خاطئ تماما علمياً
لا أنصح بهذا الكتاب
August 8, 2024
هذا الكتاب يقدم خطوط عامة وخطوات عملية عن كيفية تقديم الوالدين المعرفة الجنسية إلى أطفالهم (مثل الفروق البيولوجية بين الذكر والأنثى، البلوغ، الحمل والولادة، إلخ) واحتوى الكتاب أيضاً على رسومات كرتونية لائقة تشرح هذه المواضيع. وأيضاً في الفصل الأخير تطرقت الكاتبة لموضوع الشذوذ الجنسي من جانب علمي وتربوي.
شخصياً أرى أن الوالدان هم أبخص بأطفالهم وما يناسبهم، فهم يتخيرون الوقت والعمر المناسب للحكي مع أطفالهم عن هذه المعلومات الحساسة، وأيضاً بالتفاصيل المختارة وبطريقة تقديمها لهم، لكن على أية حال أعتبر هذا الكتاب مثل كتيب إرشادي يقترح عليك أمثلة على ماذا تقول وكيف.
شخصياً أرى أن الوالدان هم أبخص بأطفالهم وما يناسبهم، فهم يتخيرون الوقت والعمر المناسب للحكي مع أطفالهم عن هذه المعلومات الحساسة، وأيضاً بالتفاصيل المختارة وبطريقة تقديمها لهم، لكن على أية حال أعتبر هذا الكتاب مثل كتيب إرشادي يقترح عليك أمثلة على ماذا تقول وكيف.
December 7, 2020
جهد غير مسبوق في المحتوى العربي.
يتكلم عن المواضيع بعلمية شديدة ويساعدنا في اتخاذ القرار مع طابع عربي اسلامي (غير عن الكتب الاجنبية)
يوجد فصل عن المثلية الجنسية وهذا مهم جدا في هذا الزمن. تحليل طبي وعلمي ثم نظرتنا الدينية لهم
المعلومات كثيره والرسوم جيدة للشرح للصغار .
لكن يعيبه أنه لم يعطي أمثلة عن التنفيذ فهو ترك المجال بكل عائلة أن تعرف كيف تتصرف بما يناسبها. قد يراه البعض خيار أفضل لكني كأم احتاج إلى مساعدة في صيغ الكلام والمفردات للأطفال ويتكو لك بايراد أمثلة تساعدنا على التنفيذ.
يتكلم عن المواضيع بعلمية شديدة ويساعدنا في اتخاذ القرار مع طابع عربي اسلامي (غير عن الكتب الاجنبية)
يوجد فصل عن المثلية الجنسية وهذا مهم جدا في هذا الزمن. تحليل طبي وعلمي ثم نظرتنا الدينية لهم
المعلومات كثيره والرسوم جيدة للشرح للصغار .
لكن يعيبه أنه لم يعطي أمثلة عن التنفيذ فهو ترك المجال بكل عائلة أن تعرف كيف تتصرف بما يناسبها. قد يراه البعض خيار أفضل لكني كأم احتاج إلى مساعدة في صيغ الكلام والمفردات للأطفال ويتكو لك بايراد أمثلة تساعدنا على التنفيذ.
paused
February 2, 2023قرأت فقط أجزاء متفرقة من الكتاب، لم اقرأ بعد الفصل الذي يتعلق بفئة عمرية أكبر من ابني، ذلك الفصل سأعود اليه قريباً.
محتويات الكتاب مفهومة وواضحة و معلوماتها شاملة.
تعليقي السلبي الوحيد هو فيما يتعلق بسعر الكتاب، حيث انه يفوق سعر معظم الكتب بدرجة كبيرة، و بعد شرائي للكتاب لاحظت أنّ هناك اهتمام مبالغ بجودة الكتاب المطبوع، كنوع الورق مثلاً، الذي هو أقرب للكتب التي تحتوي على مطبوعات للوحات عالمية فنية مشهورة.
لو أن جودة الكتاب كانت متوسطة و ليست بهذه المبالغة لكان المحتوى بمتناول الجميع.
محتويات الكتاب مفهومة وواضحة و معلوماتها شاملة.
تعليقي السلبي الوحيد هو فيما يتعلق بسعر الكتاب، حيث انه يفوق سعر معظم الكتب بدرجة كبيرة، و بعد شرائي للكتاب لاحظت أنّ هناك اهتمام مبالغ بجودة الكتاب المطبوع، كنوع الورق مثلاً، الذي هو أقرب للكتب التي تحتوي على مطبوعات للوحات عالمية فنية مشهورة.
لو أن جودة الكتاب كانت متوسطة و ليست بهذه المبالغة لكان المحتوى بمتناول الجميع.
January 6, 2025
الكتاب فكرته حدا رائعه وفي معلومات قيمه للامانه انصح بقراءته وانا قل ما سعجني كتاب
تعليقي الوحيد كان عاخر جزيئة.. الكتاب بسيط وجميل لكن لاحظت في حزئية المثلية انها لم تضع conclusion اذا كان المثلية اضطراب نفسي ام لا فقد تم عرض الابحاث بدون استخلاص اي منها صحيح او لا. يجب ان نوضح ان المثليه احيانا تكون اضطراب واحيانا تكون اختيار (هذا ما اتعتقده ولاكن لا ادري ما الصحيح حتى بعد قراءتي لكتابك) وكيف نتعامل مع اي منها حال وجوده. ايضا لم يتم ذكر كيفيه التصرف اذا لاحظنا ميول جنسية خاطئه عند اولادنا
تعليقي الوحيد كان عاخر جزيئة.. الكتاب بسيط وجميل لكن لاحظت في حزئية المثلية انها لم تضع conclusion اذا كان المثلية اضطراب نفسي ام لا فقد تم عرض الابحاث بدون استخلاص اي منها صحيح او لا. يجب ان نوضح ان المثليه احيانا تكون اضطراب واحيانا تكون اختيار (هذا ما اتعتقده ولاكن لا ادري ما الصحيح حتى بعد قراءتي لكتابك) وكيف نتعامل مع اي منها حال وجوده. ايضا لم يتم ذكر كيفيه التصرف اذا لاحظنا ميول جنسية خاطئه عند اولادنا
August 20, 2023
كتاب مهم ولابد منه للمربين، تشرح فيه الدكتورة حريري الطريقة السليمة في توصيل المعلومات الحساسة التي يتجنّب الآباء الحديث عنها للأطفال بطريقة مقنعة وتربوية في مراحلهم العمرية المختلفة.
يساعد هذا الكتاب في تنشئة الطفل تنشئة سليمة ودله على مصادر المعلومات الصحيحة بلا حرج أو اهمال أو عصبية. أمور تساعد الطفل على أن يكون آمنًا في حياته ومطمئنًا بمعرفته بجسده.
يساعد هذا الكتاب في تنشئة الطفل تنشئة سليمة ودله على مصادر المعلومات الصحيحة بلا حرج أو اهمال أو عصبية. أمور تساعد الطفل على أن يكون آمنًا في حياته ومطمئنًا بمعرفته بجسده.
August 30, 2023
أن يكون المربي هو المصدر الأول في تقديم الثقافة الجنسية لأبنائه مطلب أساسي في ظل الانفتاح الكبير والانفجار المعلوماتي
الكتاب عملي جدًا ومفيد والأول من نوعه في هذا المجال
المعلومات العلمية مفصلة مع الرسومات التوضيحية بهدف جعل الكتاب مصدر متكامل وعملي لاستخدامه في تقديم المعلومة للطفل ولامانع من الاستزادة من مصادر أخرى
نعم يحتاج إلى تدقيق إملائي لبعض الأخطاء المطبعية
الكتاب عملي جدًا ومفيد والأول من نوعه في هذا المجال
المعلومات العلمية مفصلة مع الرسومات التوضيحية بهدف جعل الكتاب مصدر متكامل وعملي لاستخدامه في تقديم المعلومة للطفل ولامانع من الاستزادة من مصادر أخرى
نعم يحتاج إلى تدقيق إملائي لبعض الأخطاء المطبعية
December 14, 2025
إقتنيت الكتاب بهدف الإكتفاء من المصادر الكثيرة والمشتتة ولكن شعرت بخيبة أمل لعدم توفير المعلومات بشكل كبير والإكتفاء فقط بشرح روؤس الأقلام بناءًا على ما قرأته لسن ٢-٥سنوات
لم توجد هناك آليات ولا طُرق لشرح منطقة العورة وكيف نقوم بسردها وتقديمها
كنا نأمل بوجود طرق عملية واقعية نقوم بممارستها فورًا من الانتهاء .
لم توجد هناك آليات ولا طُرق لشرح منطقة العورة وكيف نقوم بسردها وتقديمها
كنا نأمل بوجود طرق عملية واقعية نقوم بممارستها فورًا من الانتهاء .
December 10, 2020
كتاب يلمس مشاعرك المركونة على الرف تتأملهازو تسأل نفسك متى العمر المناسب و ماهو الاسلوب المتوافق مع الموضوع و ماهي الجمل التي يجب أن أعبر عنها بوضوح بعد القراءة ستنفض غبارك و ستخوض التجربة بكل متعة و ثقة كن المصدر الأول لصغارك👍
October 13, 2021
د.هبه تحمل على عاتقها الحديث عن موضوع مهم ومنسي في قضايا التربية، حديثها بشكل واضح عن أهمية الحديث عن الجنس مع الأبناء وكيف تتم هذه العملية ، ولماذا هي ذات أهميه
قد يستغرب القارئ المربي كمية المعلومات التي يجب عليها الحديث عنها ، هذا المرجع البسيط اللطيف سيساعدك على شكل خطوات عملية
قد يستغرب القارئ المربي كمية المعلومات التي يجب عليها الحديث عنها ، هذا المرجع البسيط اللطيف سيساعدك على شكل خطوات عملية
June 16, 2022
كتاب انصح به... بسيط سهل القراءة لكافه مستويات القراء و المربين.... غير متكلف و غير مفصل تفصيل عميق.... يحتوي المعلومات الأساسية الضروريه لكل ام و اب و يحوي اقتراحات كتب لاطفال وهاد كتير حبيته من الكاتبه دليل حرصها للفائدة.... اتمنى ظهور كتب حواريه نقاشيه معمقه للمراهقين....
February 21, 2023
طولت وأنا باقراه لأني باحاول اطبق نقطه نقطة من المذكور بما انو عندي مختلفدالفئات العمريه استفدت منه كثير
مقسم حسب الاعمار يعني كتاب للعمر حلو من لما اطفالكم سنتين تاخذو وتبدأو كل فتره علميه معلومه
انصح فيه جدا
مقسم حسب الاعمار يعني كتاب للعمر حلو من لما اطفالكم سنتين تاخذو وتبدأو كل فتره علميه معلومه
انصح فيه جدا
October 24, 2023
كتاب ممتاز مرجع مهم لكل عائله يغطي كل المواضيع الحساسه لنا كمجتمع عربي محافظ
مع صور لا تخدش الحياء
يعطي ثقه للوالدين بمواجهة موضوع مهم وحساس ويمكن ان يكون مخجل وطريقة واضحه للتحدث معهم
المشكله الوحيده انه مصمم كأنه موسوعه وقرائته كله دفعه واحده مجهد لليد
مع صور لا تخدش الحياء
يعطي ثقه للوالدين بمواجهة موضوع مهم وحساس ويمكن ان يكون مخجل وطريقة واضحه للتحدث معهم
المشكله الوحيده انه مصمم كأنه موسوعه وقرائته كله دفعه واحده مجهد لليد
November 16, 2023
بصراحة اشتريته وكان أملي كبير فيه انو هادا هو بس الإفادة الوحيدة انو رتب أفكاري
وكم معلومة جديدة كانت فقط ربط الأفكار السابقة
كنت متوقعة شيئا وانصدمت بواقع اخر مع الاسف بالنسبة للسعر غالي جدا مع الأسف الكتاب مجرد رفاهية قد يكون البودكاست كافي
وكم معلومة جديدة كانت فقط ربط الأفكار السابقة
كنت متوقعة شيئا وانصدمت بواقع اخر مع الاسف بالنسبة للسعر غالي جدا مع الأسف الكتاب مجرد رفاهية قد يكون البودكاست كافي
Displaying 1 - 30 of 51 reviews