"والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. الحمد لله حمدًا دائمًا كما يحب ربنا ويرى أضعاف ما حمده عبيده ومثل ما حمد به ربنا تعالى نفسه. تشكره على ما أولى وأعطى وتفضل وتكرم وشرفنا بأفضل مهنة على وجه الأرض نشر العلم في أربعة أنحاء المعمورة. ونصلي ونسلم على المعلم الأول سيد ولد آدم على الإطلاق وأشرفهم في معالي الأخلاق الذي شهد الله تعالى في تنزيله بقوله: ((وإنك لعلى خلقٍ عظيم)) اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبع دينه وسلك سبيله وعلى السادة إخوانه من الأنبياء والمرسلين. أما بعد.. فيسرنا أن ننشر أحد الكتب النادرة شبه المعدومة من المكتبة العربية. وهو وإن كان للبعض اعتراض على مثل تلك الكتب فنحن ننشره للعلم فقط فهناك عشرات الكتب التي بها من المعلومات غير الحقيقية توجد في مكتبات كبار علماء الإسلام ومن ضمنها كتب أصحاب الملل والنحل القديمة التي قال في أصحابها رسول الله ((ص)) لا تصدقوهم ولا تكذبوهم. وقد رأيت في إحدى الموسوعات (الموسوعة الذهبية للعلوم الإسلامية) تأليف الأستاذة الدكتورة (فاطمة محمد محجوب) قولها عندما ذكرت هذا الكتاب في موسوعتها: إن هذا الكتاب في مكتبتي من هذا المنطلق نحن ننشر هذا الكتاب.
Ali ibn Abi Talib (Arabic: علي بن أبي طالب, romanized: ʿAlī ibn Abī Ṭālib) (c. 600 – 661 CE) was the fourth Rashidun caliph who ruled from 656 CE until his assassination in 661, as well as the first Shia Imam. He was the cousin and son-in-law of the Islamic prophet Muhammad. Born to Abu Talib ibn Abd al-Muttalib and Fatima bint Asad, Ali was raised in the household of his cousin Muhammad and was among the first to accept his teachings.
يقول الكاتب " اعلم أن الجفر الجامع يمكن أن تعرف منه أحوال الإنسان الماضي والحال والمستقبل أو كيفيّة الحادثة بهذه الطريقة" يعتمد الكتاب على بعض التعاويذ لمعرفة ماسبق, المؤمن بهذا الكتاب يعتمد بحساب ماسبق على الأشهر القمريّة و كواكب المجموعة الشمسيّة وبعض الطّلاسم وأظنني قرأت مثل هذه التعاويذ وطريقة الحساب عند الحرانيين. مضيعة للوقت لا أنصح بقراءته