Peut-on croire que l'auteur d'un carnet codé, trouvé près d'un cadavre au fin fond de l'Écosse, ne soit autre que... l'archange Gabriel ? Est-il possible qu'un tueur en série sévisse au paradis ? Est-il pensable que Jésus, Moïse et Mahomet fassent partie des suspects ?
Mrs. Clarissa Gray, célèbre auteur de romans policiers, va se retrouver, malgré elle, entraînée dans une enquête aux portes de la folie.
Avec son formidable talent de conteur, Gilbert Sinoué nous offre ici un grand thriller métaphysique où s'affrontent kabbale, mysticisme et numérologie dans un suspense hallucinant.
At age 19, after studying at a Catholic Jesuit school in Cairo, Sinoué went to France to study at the national music conservatory in Paris. He became skilled in classical guitar. He later taught classical guitar to others and started writing. In 1987, at about age 40, he published his first novel, La Pourpre et l’olivier ou Calixte 1er le pape oublié (The Crimson and the Olive Tree or Calixte I the Forgotten Pope). It earned the Jean d’Heurs prize for best historical novel. In 1989, he published Avicenne ou La route d'Ispahan, relating the life of Avicenna (Abu Ali Ibn Sina in Arabic), the Persian doctor, philosopher and scientist.
His novels and other books span a variety of genres. Sinoué's third novel The Egyptian is the first of a saga set in Egypt of the 18th and 19th centuries. Published in 1991, this novel won the literary prize Quartier latin. In the biography L'ambassadrice (2002), Sinoué relates the life of Emma, Lady Hamilton.
In 2004 his thriller Les Silences de Dieu (The Silences of God) won le Grand prix de littérature policière (Grand Prize for Mystery/Detective Literature).
Gilbert Sinoué quickly established himself as an engaging storyteller and master of a variety of genres. His biography, The last phar'aoh, depicts the battle of Mehmet Ali, the pacha, with the Ottoman empire. In the thriller Le Livre de Saphir (The Sapphire Book), the narrator converses with God.
In addition to writing books, Gilbert Sinoué is a scriptwriter and screenwriter.
في خضم المعلومات التاريخية والخلفيات الدينية يكتب سينويه هذه الرواية ليزعزع ثوابت الإنسان! هكذا بدون حواجز ولا موانع ولا عقبات، يترك لنفسه الولوج في عالم المقدس الأسمى ليقدم غير المتداول ولا حتى المتوقع وبالطبع اللامسموح.
رواية ذات نمط بوليسي وجريمة قتل غير اعتيادية تجر سيدة عجوز إلى التحقيق فيها لا إرادياً لينتهي بها المطاف نحو استنطاق شخصيات منزهة غيرت شكل العالم -بشكل أو بآخر- وما زالت تفعل من خلال أتباعها.
عمل إشكالي لكنه مهم، يطرح عدة تساؤلات أهمها: أين هو الله عما يقوم به الشيطان؟ لماذا هذا الصمت؟! والكثير من الأسئلة غير المشروعة والذي شرعها سينويه بكل جرأة وبكل حيرة في آن. *رواية خطيرة!
كما فعل في روايته "اللوح الأزرق" يستحضر مرة أخرى جيلبيرت سينويه الأديان الثلاثة: اليهودية والمسيحية والإسلام في روايته الأخيرة "صمت الآلهة". وإن كان في الأولى يطرحهم جميعاً على طاولة النقاش، فإنه هذه المرة يفخخهم جميعاً بالديناميت، عبر حبكة بوليسية مغزولة بشكل جيد، إلا أن الفنتازيا المأخوذ بها سينويه هذه المرة، جعلت من الرواية مضحكة جداً و"هبلة" وغبية في نفس الوقت.
يدّعي جيلبيرت سينويه في "صمت الآلهة" أن قاتلاً في الجنة. بالنسبة لي توقعت القاتل منذ الصفحات الأولى ولم يخب توقعي، على الرغم من مجهودات سينويه بجعل دوائر الشك تدور وأصابع الاتهام تشير إلى ثلاثة: النبي عيسى، والنبي موسى والنبي محمد، الذين يتصارعون -في الجنة طبعاً- حول أيهم أصح، موقنين أنهم فشلوا في أداء مهمتهم على الأرض. وأن هذا القاتل مهووس بقتل الملائكة والذي كان أول ضحاياه جبرائيل. وللكشف عن القاتل يلجأ الملاك جبرائيل قبيل موته إلى كاتبة قصص بوليسية ويرمي عليها لغزاً يساعدها على معرفة القاتل، التي ستقوم بالتحقيق معهم عن طريق الانترنت أشبه باستخدام برنامج سكايب.
عشقت جيلبيرت سينويه في "اللوح الأزرق"، أغرمت به في "ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان"، كنت محايداً في "يريفان".. لكن هذه المرة في "صمت الآلهة" وعلى الرغم من حبكته البوليسية المحكمة لا أجد ما يشفع له كل هذا المتخيل الخرائي
ماذا لو كتب جبرائيل مذكراته؟؟ ماذا لو تحدث موشى و يسوع ومحمد؟؟ ماذا لو...........؟؟ #بداية وحتى أكون دقيقة الرواية ترجمتها خاطئة, وهذا بالطبع ربما لصعوبة تقديمها كما هي بالعنوان الأصلي بالفرنسية والذي يعني (صمت الإله) الرواية صدرت في فرنسا عام 2003 ولهذا التاريخ دلالة سأتطرق إليها في حينها.. المهم أنها ترجمت للعربية وصدرت عن دار الجمل للنشر العام الماضي.. سينويه كما سبق وتحدثت عنه منذ عام عندما قرأت له رواية #اللوح_الأزرق وروايتي #المصرية و #ابنة_النيل فرنسي ولد وعاش في مصر فترة من حياته.. تأثره بالطابع الشرقي واضحًا وكذا علاقته بالأديان واضحة.. تعتمد رواياته على الحبكة الروائية والمعلومات التاريخية والخلفيات الدينية و كذا الأرقام والأعداد ودلالتها خاصة أن علم الأعداد من العلوم الهامة التي تتصل اتصالا مباشرا بالأساطير والألغاز والشفرات كما أن للأرقام دلالتها التي تقترب من الأسرار المقدسة كما بالنسبة للرقم 7 الذي اقترن بالأديان الثلاثة كما اقترن بالحضارات القديمة والنصوص التاريخية.. كاستخدامه لرقم 19 والذي يحمل دلالة خاصة سواء في القرآن الكريم بسورة المدثر بالآية رقم 30 وعليها تسعة عشر!! أو بالعهد القديم والكابالا اليهودية وتفسيرات ومدلولات الأرقام.. ومتتالية فيبوناتشي الرياضية و علاقتها بالكمال.. #هنا اعتمد سينويه على الحبكة البوليسية فبدت الرواية بمستهلها وكأنها تسير على نمط روايات أجاثا كريستي حيث بطلة الرواية امرأة سيتينية العمر كاتبة بوليسية شهيرة تكتب روايتها الجديدة لتتوافق أحداث الرواية مع جريمة قتل حقيقية تحمل نفس ملامح الجريمة التي تتناولها بروايتها.. وتتصاعد الأحداث مابين مذكرات مجهولة المصدر تقع في يد الكاتبة مكتوبة بحبر قديم وعلى أوراق قديمة الطراز ملغزة بشفرات تعتمد على الأرقام وأسرارها المقدسة وأسماء غامضة يتبين لنا أنها تخص الملائكة كما في العهد القديم وأسماء الأنبياء .. #جريمة حدثت بالفردوس ( الأعلى) المكان الذي لا تنطبق عليه صفات الديمومة ولا طبيعة المكان كما هي معروفة لدينا.. فالفردوس, أو الأعلى في الحقيقة ليس بأعلى لأنه خارج نطاقنا الملموس ويصعب علينا كبشر فهم طبيعته زمانيا/ مكانيا.. فهو سرمدي وغامض غموض كل شيء يحاول البشر فك طلاسمه دائمًا.. عندما بدأت في الحديث عن الرواية وحتى آخر ما شاركتكم به.. ذكرت أن الكاتب قام بتوظيف خياله بالموازاة مع فضول الطفل ورغبته في الاكتشاف, وأسئلته الحائرة التي يقينًا نسألها لأنفسنا ونتوقف أمام حوائط المنع والنهي باسم المقدسات.. سينويه تجرد من كل هذه الموانع التي لا تتواجد أصلا في بلاده أو ثقافته, وأطلق لخياله العنان .. فالمذكرات للملاك الأعظم جبرائيل الذي قُتِل هو وسبعة من الملائكة ليتبقى اثنان يكملا المشوار للبحث عن الحقيقة.. فمن القاتل في الفردوس؟؟ ماذا لو انقلبت الآية و واستعان الملائكة بإنسان كي يساعدهم؟؟ كلاريسا الكاتبة البوليسية هي الإنسان الذي وقع اختيار جبرائيل عليها لتكتشف السر, وترك لها مذكراته بألغازها المشفرة كي تحاول حل الجريمة بالاستعانة بصديقها الأستاذ الجامعي وهنا نجد أن طابع الرواية سار قليلا على نهج روايات دان براون التي تحمل العديد من الرموز والشفرات ذات الدلالات التاريخية.. وبين كلاريسا وصديقها وعالم مقارنات الأديان صديقه الذي قتل أيضا وصديق ثالث يهودي الديانة والذي تم قتله أيضًا تتجمع الخيوط لدى كلاريسا شيئًا فشيئًا لتجد نفسها مضطرة لاستكمال البحث, حتى تحمي زوجة صديقها التي وقعت تحت طائلة مرض غير معروفة أسبابه وللاستدلال على سر الجرائم التي انتقلت من الفردوس إلى الأرض, وكان ضحيتها عالم اللاهوت وصديقه.. #سألتكم من قبل: تُرى ماذا سيقول موسى ويسوع ومحمد لو تواجدوا على الأرض الآن ورأوا ما يرتكب من أقوامهم بسبب الأديان وباسم الإله؟؟؟! ويبدو أننا جميعًا نتساءل هذا السؤال الحائر ونكتفي بالصمت.. ولكن سينويه حاول أن يتخيل الاجابة فجعل من لقاء كلاريسا بالأنبياء الثلاثة أصحاب الرسالات الإبراهيمية الثلاث ممكناً, عن طريق شبكة الانترنت لتقوم بسؤالهم عما تريد ويكشف لها سر الجرائم!! ومن خلفيات كل نبي وتاريخه كما يعتنق أتباعه وقومه.. تحدث موسى عن ما كان, وعن رأيه في قومه, وعن رسالته وحكايته مع الله وعن ما كابده لاتمام رسالته.. تحدث كإنسان.. فهو الآن في الفردوس إنسان كان نبيا على الأرض.. وفي لحظة تمنى لو انتهت الرسالة واستكمل حياته مجرد إنسان عادي.. وتحدث يسوع أيضًا كإنسان.. تحدث عن ندمه لأنه غضب على قومه بالناصرة ولجأ للشدة في تعنيفهم, كما أنكر قيامته بعد صلبه, وتحدث عن الكثير مما قيل على لسانه وكُتِب بالأناجيل على يد تلاميذه.. أفصح عن الفارق بين الحقيقة كما حدثت, وما نُقِل إلينا وتداولناه.. وجاء الدور على نبي الإسلام محمد, حرص سينويه ألا يمس فكرة ظهور النبي على شاشة الحاسوب مجسدًا رغم أن ملامح النبي وأوصافه موجودة في كتب التراث القديمة ومروية بأحاديث المفترض أنها صحيحة.. لكنه وكما يبدو آثر السلامة فسمح فقط لبطلته بسماع صوت النبي وهو يحكي عن رؤيته لما كان بشأن الدين!! الدين الذي كان يتمناه شاملا جامعا لما جاء بديانات من سبقوه, ومحاولة للّم شمل الجميع تحت لواء واحد.. لكنه وكما قال: لا قومه فهموا الدرس و وعوه جيدًا ولا من سبقوهم أيضًا, كان حديث محمد عليه الصلاة والسلام عن أن ما كان وقت الرسالة وتثبيت أركان الدين شيء, وما يحدث الآن شيء آخر.. وأن مفهوم الجهاد أيامه لايتناسب مع مفهوم الجهاد الذي يتبعه أتباعه اليوم في ربوع الأرض بالعنف وقوة السلاح.. #وهكذا تبرأ #الكبار من أفعالنا.. ونفوا أن يكون هذا هو الغرض من الرسالات السماوية.. في النهاية وبعد جمع كل الخيوط والأدلة تجد البطلة نفسها في لقاء مع الإله مع "الله".. بعيدًا عن كون الفكرة صادمة لأي قارئ.. ينتمي لأي دين.. لكن يبدو أن سينويه قرر أن يستكمل المشوار حتى النهاية.. لأن حيرته دفعته للبحث عن الإجابة ولو بين يدي الله.. ولأن تراتيبية الهرم صعودًا تجعل من حتمية اللقاء بالله أمرًا مفروغًا منه وجزءًا من صميم الرواية.. خاصة أن فكرة التجسيد أو حلول الإله في الجسد البشري ليست بعيدة عن العقيدة المسيحية!! هنا يخرج الإله عن صمته.. ليخبرنا عن حاجته لحبنا له.. وأنه لم يطلب منا سوى هذا الحب.. ولم يخلقنا إلا من أجل الحب.. الله محبة هناك حديث قدسي يحكي عن الخلق وأن الله خلق البشر ليعرفونه.. وأنه كالكنز الخفي لن يُعرَف إلا عندما يَخْلق.. " كنت كنزاً مخفياً فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق فبي عرفوني " ويقول تعالى في كتابه الكريم "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون.. " أي يعرفون!! و هل تكون المعرفة إلا بالحب.. نحن نحتاج الحب.. والله خلقنا للحب.. وفق سينويه.. كان الشيطان لنا بالمرصاد, كان بيننا وبين الإله, كالوجه الآخر .. كالظل.. أو الكيان المخالف أو التوأم النقيض.. وكأن بينهما رابط من نوع خاص.. نفس الرابط بين الخير والشر.. بين الأبيض والأسود.. بين العدل والظلم... الشيطان الذي شعر بانتقاص قيمته بخلق البشر.. و لم يرضَ عن مشاركتنا له في حب الإله.. لم يرضَ بغريم أو شريك لتنتشر الشرور.. ويسود العالم السوء.. برواية سينويه تبدو إشكالية مهمة.. #أين الله من أفعال الشيطان ولماذ تركه؟؟ لماذا صمت الإله؟! وترك كل شيء إلى حين!! و الإجابة كانت اللحظة الحاسمة عند اختبار الله لمشاعر البشر الحقيقية بقربه منهم.. بملامستهم وإدراك مكنوناتهم أكثر من مجرد القرب منهم.. القرب أصبح أكثر تفاعلا وا��تكاكا.. القرب لم يعد مجرد مجاز.. أو آيات في الكتب المقدسة تؤكد على قرب الإله.. عرف الإله الحب على طريقة البشر.. وانحل الرابط بينه وبين الشيطان.. و لم تعد المعركة بين الإنسان والشيطان.. بل أصبحت بين الله وبينه.. كما كان من المفترض أن تكون منذ البداية.. لأن البشر لا قِبِل لهم بمحاربة الشرور وحدهم.. #لو كانت حياتهم على الأرض اختبار طويل... ومتكرر!! إذًا لقد #فشلت الإنسانية في الاختبار .. وحان وقت #التدخل_الإلهي .. كلما ألّم بالبشر شر.. وظلم.. وطغيان.. كلما اتسعت دائرة الجور على حساب العدل!! ارتفعت الأيدي تضرعًا للسماء... طالبة من الله المساعدة والسند!! وكلّما اشتد حالهم سوءًا قال المؤمنين "إن نصر الله قريب" وهذا ما ينتظره سينويه ... وربما ينتظره الكثيرون.. هذا هو ملخص الرواية كما قرأتها.. وكما حاولت أن أستخلص منها ما يتفق مع قناعتي.. أخبرتكم في البداية أن الرواية كُتِبت في عام 2003 أي بعد أحداث سبتمبر بعامين فقط.. بالطبع فإن تأثير الأحداث في العالم انعكس كثيرًا على سينويه.. رؤيته للأديان لم تتغير كثيرًا عن لوحه الأزرق.. ورؤيته لليهود والمسيحيين والمسلمين لم تتغير كثيرًا بل زادت قناعته أن الشعب اليهودي يشعر بالاضطهاد.. وأن المسيحيين ابتعدوا عن تعاليم المسيح وتمسكوا بما كتب تلاميذه!! وأن المسلمين لم يستوعبوا أيًا من الدروس التي كان يجب عليهم قراءتها سواء بالنظر لمن سبقوهم أو بفهم تعاليم نبيهم محمد وأن أمة الإسلام تغير حالها بمجرد وفاته.. #أتصور أن سينويه لو أعاد كتابة الرواية هذه الأيام.. فربما زاد رفضه للمسلمين وأفعالهم.. بعد أن أصبح العنف سمة مميزة لهم شئنا أم أبينا الاعتراف بهذا.. بغض النظر عن المؤامرة الكونية الكبرى ضدهم.. #فأوهامنا_كثيرة.. عندما تكون المرويات مزيفة و يكون #العنف و #القتل و #الذبح أدلِّة #الإيمان!! يا قوم!! نحتاج لوقفة مع أنفسنا ومع أنهار الدم التي تجري باسم الدين أي دين!! في كل مكان لو أعاد سينويه كتابة روايته فلربما أصبح أكثر جرأة في مواجهة رجال الكهنوت بكل الأديان .. ربما طالب كل أمة بالتخلص من كل الحكايات والروايات التي توارثوها.. واستخلاص عبرة واحدة.. وحكمة واحدة.. أن #إنسانيتهم أهم من #دياناتهم التي يرفعون كتبها المقدسة على أسنة الرماح أو على حد السيف أو على ماسورة البندقية..!! أو بضغطة زر على سلاح لإبادة الآخر أيا كان هذا الآخر!! و أينما كان.. و لربما كان أكثر صدقًا مع النفس.. واعترف ببساطة شديدة.. أن الشيطان ليس إلا تلميذ صغير في مدرسة بني البشر لانتاج الشر وتصديره بين ربوع الأرض.. أو أن البشر قد تبادلوا أدوارهم مع الشيطان.. وتفوقوا عليه لو كان مُعلمًا.. الكثير من ربما.. ولكنه سيُبِقى على سؤاله الحائر بين السطور و إن أعاد تشكيلها وترتيبها #لماذا_صمت_الله؟؟ بالتبادل مع سؤال آخر مني أنا #هل_نُحِب_الله؟؟ ربما كلاهما إجابة للآخر.. الرواية أرهقتني.. أعترف ليس في قراءتها.. ولكن في محاولة البحث بين فصولها عن ما أقدمه لكم!! وكيف أقدمه لكم!! بقيت ملاحظة أخيرة.. أدبيًا.. لا أصنفها ضمن أفضل ما قدم سينويه.. بها روح سينويه في الحقيقة.. ولكنها تاهت بين الطابع البوليسي الروائي على غرار روايات أجاثا كريستي, وبين ألغازها ومعلوماتها الكثيفة على طريقة دان براون الذي يجيد نسج المعلومات وحبكها دراميا في سياق النص أكثر من سينويه.. #بالمجمل.. وكأن حيرة سينويه وانفعالاته النفسية ساهمت بشكل أو بآخر لافتقار الرواية لبصمته المميزة وإن تبدت بين السطور كومضات من وقت لآخر.. نظرته للمرأة وتقديره له.. اهتمامه بالبشر وانشغاله بهم درايته بالنصوص المقدسة واستشهاده بها بين أدلته على ما يكتب.. في النهاية!! عن نفسي!! سأبقى أسيرة لسينويه ومقيدة بارتباط عاطفي له دلالات عديدة مع رواياته..
ان تفتح موقع كتب محرمة و تجد كتابا بعنوان صمت الالهة , تظن و انك قد وجدت كنزاا تمينا و حجرا جديدا تبني به رحلتك الروحية ؟ و بعد بضعة فصول تجد نفسك انه تم النصب على فكرك .و انك امام نسخة اجنبية من كتب حسن الجندي ,,, تشدك الحبكة البوليسية احيانا و تفصلك غباء اجوبة البطلة و حشو المعلومات على السنة باقي الابطال التي اسميتهم the three fantastic . فكرة ان تكون لك الفرصة في لقاء انبياء و تستجوبهم كادت ان تعيد حماستي للكتاب قلت ياللهي سيطرح سينويه كل الاسئلة العالقة ؟ يالهي كم كانت الاسئلة مخيبة اللامال و كيف كانت الاجوبة غير لائقة بانبياء ؟؟؟ الكاتب تائه , غزير الانتاج على غرار كويلو , بل اكاد اجزم ان خطهما متشابه لكن يفوقه كويلو ذكاءا الرواية لولا التحدي مع صديقتي لما اكملتها , كانت من اختياري لكن اعترف اني وقعت في فخ العنوان نجمة من اجل نشاط العجوز التي تسوق و تقرا دون نظارة و تنام بملابسها الداخلية
Polisiye ve metafizik birbiriyle uzlaşmaz görünen iki ayrı kelime. Polisiyede suç ve bu suçla ilgili muammanın çözümünde doğaüstü, gerçekçi olmayan unsurlar hoş karşılanmaz. Peki, hikayenin aktörleri doğaüstü kişiler olursa? Mesela melekler? Mesela ölmüş peygamberler? Tanrı'nın Sessizliği son derece gerçekçi, ürpertici ve oldukça iddialı bir sahneyle başlıyor. Polisiye yazarı Clarissa Gray yeni romanı için yazdığı bir sahneyi aynen yaşıyor; evinin alt katına indiğinde boğazı kesilmiş bir adamla karşılaşıyor. Sonrasında soruşturmaya metafizik konular, melekler, ölmüş peygamberler dahil oluyor. Sonuç olarak, dinler tarihi, evrenin varoluşu, Tanrı, peygamberlik gibi tartışmalı meselelerde özgün bir bakışın polisiye kurgu içerisinde ustaca aktarıldığı romanı keyifle okudum.
تجربتي الأولى مع سينويه وأتمنى أن لا تكون الأخيرة اقترح عليا الكتاب من طرف صديقتي سهام في اطار القراءة المشتركة أول ملاحظة اثارتها سهام أو بالاحرى طلبت مني ألا أقرأ تعليقات القراء عن الكتاب في جودريدز لست من النوع الذي يتأثر بآراء القراء وخصوصا في هذا النوع من الكتب
أول ما أثار تساؤلي هاته الجملة : "كل شبه بأسخاص موجودين أو قد وجدوا فعلا هو من قبيل الصدفة البحتة. - الإله " إذا قصة الكتاب سيكون الإله هو البطل وهو من سيحاول التحدث معنا بواسطة كلمات كلاريسا، لكن عن ماذا؟ ولماذا؟ هذا ما دفعني لالتهام الرواية في أقل من يومين.
"الحب، مسز غراي، الحب. أخي مقتنع بأنه إذا حل الشقاء مكان السعادة، إن البشر سوف يعرضون عني. وأنا مقتنع بالعكس. كلما زادت معاناتهم، كلما ازدادوا قربا. وكلما عاشوا في فزع، لكما تدافعوا على الكنائس والمعابد والمساجد. لكم من الوقت؟ لا أدري على ذلك شيئا. أما أخي، فهو واثق من أنه ذات يوم سوف ينتصر وينتهي المطاف بالانسانية إلى كراهيتي".
فكرة الكتاب تتجسد في الثنائية القائم عليها هذا العالم، الرب والشيطان، الخير والشر، السعادة والعذاب، الجنة والجحيم وايضا فكرة نزول الرب إلى العالم الدنيوي وتجسده في هيئة البشر وتجربته لاحاسيسنا وعيشه في عالمنا وحوار كلاريسا مع رسل الديانات التوحيدية الثلاث، الذي حاول فيه توضيح بعض اللبس الذي لحق بهم وتصحيح بعض المغالطات اما بخصوص اللغز، وخصوصا لغز الأرقام الذي استعمله غابرييل في مذكراته للاشارة الى القاتل: كل شيء سيكون في العدد 19 والتوأم في 0,809 ذكرني بالبرنامج الوثائقي "قصة الإله" لمورغان فريمان عندما تحدث عن نهاية العالم أو "Apocalypse" وبالضبط الجزء الذي تطرق فيه لكتاب سفر الرؤيا أو نبوءة نهاية العالم وهو كتاب نبوئي يحوي الكثير من الرموز ويطرح فيه سبب الشر أو المسؤول عن الشر ألا وهو المسيح الدجال حيث تم منحه رمزا ولم يتم ذكر اسمه بشكل مباشر في الكتاب والرمز كان عبارة عن رقم 666 والذي يرمز لنيرون والذي اعتبره المسيحيون المسيح الدجال. وبالتالي غابرييل حدد سبب الشر او المسؤول عن كل هاته الشرور بنفس الطريقة. فكرة الرواية جيدة لكن حبكة القصة أو طريقة عرضها هي ما أفسدتها وكذلك الترجمة والأخطاء اللغوية اقتباسات اعجبتني "باختصار، رأيتني محاطة بمن أسميهم "أكلوا الوقت"، مخلوقات وتصرفات لا جدوى لها تلتهم أسبوعا في خمس دقائق، وعقد ذلك أجبرت على الاختيار: إما متابعة هذا الركض المسعور ولو بالمجازفة في أن أترك أخر جزء من حياتي عرضة للالتهام، أو أضع حدا لهذه.. الفضالة"
"إني أعيش الحياة التي اخترتها. إنها تسعدني، لقد استعدت سكينتي في اليوم الذي قطعت فيه الصلة بالمزعجين، اعلم أيضا. وهنا أقتبس عباراتك. أنيي لا أراقب العالم مثل العسس للسبب الوجيه أن العالم لا يهمني."
"الأنترنت، كلمة تجعل كلاريسا ترتجف هي التي كانت تربطها فورا، على جاري ريبتها المعتادة، بكلمة Interner "احتجز".
"هل نحن موقنون من الموت بصفة مطلقة"
"لكني أحببت قبل زواجي.. أعتقد أني أخبرتك بذلك ذات يوم.. ولقد خبرت هذا الإحساس بالفقد الذي يكسرك".
"لكن لا فائدة من اجترار المرء لحزنه، كلما فعل ذلك كلما أثر فيه، وكلما أثر فيه كلما اجتره".
"السعادة تكتب بحبر أيض على صفحات بيض.. لأمد طويل استحوذت هذه الفكرة على بال كلاريسا. أين نجد تفسيرا لتلك الفضائع التي تصيبنا دون تمييز؟ تبدو تساؤلات سائر الأيام صبيانية، حدثت نفسها، ورغم ذلك يصعب تحملها ما إن يتعلق الأمر بنا".
"كنا خالدين، منذ الأزل، وها نحن الآن على صورة مخلوقات الأكوان الأخرى. ضعاف، معرضون للعطب، سفساف تراب محكوم عليها أن لا تكون غير ذلك: سفساف تراب. هل تصرفنا بعجب أم نحن ضحايا تعساء لتواضعنا الكبير؟ في الحالين معا�� أنا، غابرييل، اصر أني غير مذنب، سواء بالنسبة لي أو لإخوتي. لم نكن نعلم، لم نعلم شيئا أبدا، بما أن الرب - إن كان ما يزال موجودا - جعلنا دائما في عداد الجاهلين. بالمناسبة، هل سبق له أبدا أن كان موجودا؟ أعرف أن البعض منا لا يقسم إلا باسمه، بينما لم يؤمن به آخرون أبدا، أنا، لم أعد أعرف شيئا. نحن لوحدنا..كم نحن لوحدنا... منذ أمد بعيد والوحدة هي قدرنا."
"إن من يزرع الموت في هذه الأنحاء يمتلك بالتأكيد قدرة عظيمة... أجل إن من يقتل له قدرة عظيمة، وإلا كيف نفسر أنه أصبح سيدا على الموت، وجعله خاضعا له، ومن يدري، أسيرا لديه؟ يغمرني النفور، النفور والخوف، لأني خائف منذئذ، ليس من أني سوف أموت، بل لأني سأرحل باكرا قبل أن أجد حلا للسر الذي يألى الوصف. سر حضور الكواكب وفتحات الكون، سر تلك البوابات المفعمة بالسواد، والتي لن يخبرني أبدا إلى أين ونحو ماذا تقودنا، ونحو من. لن أعرف أبدا ما تحويه تلك المدافن في بطن المجرات، ولا من أين تنبعث وشوشة الرميم تلك التي تزحف منذ الأبد في الصمت. لن أختبر ا لحياة الدنيا وتمزقاتها، ولا مصير الإنسانية. سوف أموت وأنا مقيم على جهلي أشد مما كنت عليه يوم خلقي، أشد فقرا من العهد الأول حيث وهبني صورة وهو ينطق اسمي".
"هو المفرط في الكمال، من يحبها كثيرا، لماذا يعتقد الرجال الذين يحبوننا أن الحب يكفي.."
" لقد فحصت بالمجهر الدينين التوحيدين الآخرين للوصول في نهاية المطاف إلى يقين، أكثر إيلاما: لا شيء. ليس هناك شيء. لم أعد أقبل لا المسيحية ولا الإسلام. أعرف اليوم أني لست سوى جاحد وهذا الدين يكفيني. لم أعد أعذب نفسي. لم أعد أعسى لتحديد من على خطأ، من على صواب، من يعيش الحقيقة ومن يعيش الزيف، أنا، أنا، أنا صادق، متحرر من كل قيد. لم أعد أترك للغير أن يملي علي أفكاري، لا من طرف أصحاب العمائم، ولا من غيرهم ذوي أزياء. لم يعد ما هو مرجح ملي علي سلوكي، لقد شطبت من حياتي كل كهنوت، حطمت الأصنام، نزعت الكمائم صدقيني، أتنفس هواءا نقيا لا مثيل له. هنا، أنا في أرض محايدة".
"والآن؟ ماذا تنوين فعله؟ لا شيء بعينه، استأنف مسار حياتي، وأحاول النسيان". " أحيانا من الأفضل أن نترك من نحب يرحلون، حينما ينعدم الأمل في أن نجدهم مثلما أحببناهم، وعلى الأخص ملما عرفوا أنفسهم. هل تفهم؟"
"إن شخصا باردا قد يقتل بالقدر نفسه الذي تفعله رصاصة مسدس"
"الحب، مسز غراي، الحب. أخي مقتنع بأنه إذا حل الشقاء مكان السعادة، إن البشر سوف يعرضون عني. وأنا مقتنع بالعكس. كلما زادت معاناتهم، كلما ازدادوا قربا. وكلما عاشوا في فزع، لكما تدافعوا على الكنائس والمعابد والمساجد. لكم من الوقت؟ لا أدري على ذلك شيئا. أما أخي، فهو واثق من أنه ذات يوم سوف ينتصر وينتهي المطاف بالانسانية إلى كراهيتي".
"Tacerea Lui Dumnezeu" este o fictiune bine construita. Actiunea se intampla atat in Rai cat si pe pamant. Pana la final este un roman politist cu tema religioasa, dar finalul mi s-a parut genial. Profund si credibil.
أحب القصص البوليسية المليئة بالتشويق. البحث و التفكير مع الأبطال و محاولة فك الألغاز أمر ممتع. لكن.. هذه الرواية ليست رواية بوليسية و إنما رواية فلسفية تدعي عكس حقيقتها.. تبدأ القصة بداية غريبة و مشوقة، كاتبة تملي على مساعدتها نص جريمة قتل لتحصل نفس الجريمة أمامها بعد وقت قصير. تسعى الكاتبة لفك اللغز الذي يصبح ألغازا.. و يزداد الأمر غرابة عندما يتضح أن المتهمين و الضحايا هم ملائكة.. نعم ملائكة و رسل!!..و تفقد الحكاية التي تتجاوز الحدود، بالنسبة لي، كل متعتها عندما تحاول السيدة البطلة استنطاق المتهمين و هم على التوالي موسى و عيسى و محمد عليهم الصلاة والسلام. و عندما تحوم الشبهات حول الإلاه!!.. بكل عجرفة بشرية. لم أستطع أن أواصل قراءة رصينة للكتاب و لم أقرأ من الفقرات التي يتحدث فيها الرسل غير بعض جمل نفرتني من المزيد.. وقفزت على الأسطر فقط لأنهي ما بدأت.. ماهي حدود الأدب؟؟ و هل له حدود؟؟ و من يرسمها ان كانت موجودة؟؟ أم أنه فن و الفن لا يعرف حدودا؟؟ و نحن الذين لا نتذوق هذا النوع من الفن.. كيف نصنف ذوقنا؟؟ بدائي؟ مقيد؟ رخيص؟..
أولا نجمة وحيدة للصفحات الأولى للرواية أي نقطة البداية التي كانت جيدة و مبشرة و لبعض التفاصيل من هنا و هناك التي جعلتني بالإضافة للفضول أقرأ الكتاب للأخير تعد هذه تجربتي الثانية مع جيلبيرت سينويه بعد اللوح الأزرق ،طبعا أصبح واضحا اهتمامه بالأديان و عقد المقارنات بينها لكن في صمت الآلهة هناك تجاوزات كبيرة تطال الذات الالهية ......... تخيل!!!............ ربا يلعب الشطرنج بالكمبيوتر!!! ........يعاشر بشرية!!!..........يحب موسيقى باخ !!!.........و يخلق الكون لأنه شعر بالضجر و الوحدة!!................يبتلي أيوب النبي بسبب رهان سخيف مع توأمه "الشيطان" و على سبيل المتعة فقط الرواية هي عن جريمة وأي جريمة .........جريمة تحدث بالجنة .قاتل متسلسل يستهدف الملائكة يعهد أحد الملائكة "جبريل" بمذكراته التي تحوي دلالات و ألغاز مبهمة تشير للقاتل الى كلاريسا غراي كاتبة متخصصة بالروايات البوليسية يستغرق الكثير من الجهد كلاريسا لقيادة هذا التحقيق مع العديد من التقلبات ويتحول فيه كل من عيسى ,محمد وموسى أصحاب الديانات التوحيدية الثلاث الى مشتبهين بهم بقية الرواية حملت حوارا ساذجا جدا لا يليق بأنبياء بتاتا في كلمات تنضح بالمرارة و الندم و اللامبالاة و اعترافات بوجود شكوك حول وجود الله ذاته، لأنهم في "الجنة"، حيث كان من المفترض أن ينضموا لخالقهم، لم تكن لديهم الفرصة لرؤيته أو التحدث إليه وتلك الشكوك تطال حتى الملائكة الكابالا والدلالات العددية والتصوف و بعض المعارف الصغيرة من تاريخ الأديان التي كانت تتقاطع وتتشابك معطية حبكة جيدة للرواية كان الشيء الإيجابي الوحيد بها ,سرعان ما تلاشى اهتمامي حين بدأت القصة متجهه لإعطاء الحل حيث بدى تخمين هوية الجاني سهلا في نهاية المطاف, لكي تقرأ صمت الآلهة عليك أن تنسى كل منطق و تتخلى عن العقلانية و تتقبل السخرية من كل ما آمنت به يوما
329 pages of the most annoying old woman who has a god complex but believes in God. I had so much hope for this, but it is honestly one of the most disappointing books I have ever read. I wanted to give up on it so many times I lost count and it put me in a reading slump because why not. The story follows a narcissistic old woman who is a writer as she tries to discover who is the killer in heaven. Yes, that Heaven. No, she is not dead. Her friends are SOMEHOW all gifted and talented people in the fields that she needs help with in this puzzle. All the characters are incredibly plain and fall to her feet to provide her all the answers she needs. In exchange, she gives nothing in return. I almost ALMOST wanted to like this, but the ending made me want to vomit up cliché. There is also talk between two lovers about how they should have been brother and sister and commit incest because incest is the purest form of love. WHAT!? No, don't read this. Just don't.
Imagine a whodunit in which the victims are angels and archangels, and the suspects: Jesus, Moses, and Muhammad. Well, this is what this book is...
This novel is quite a feat. It actually reads like a regular crime novel, but in essence it is an analysis of the three monotheist religions, historical misconceptions, and a critical view on religion in general.
A great plus for me was that the novel is set in Scotland and contains references to places and personae that are dear to me, such as Rennie Mackintosh. One thing did irritate me though. One of the settings is Holy Isle, off the coast of Arran, but it is repeatedly referred to as Lindisfarne, which is wrong, as Lindisfarne is the old name for Holy Island, which lies on the East Coast of Scotland, not the West Coast. I consider that quite a serious research mistake.
But that did not spoil the fun though! A great read.
Au paradis les anges sont tu?s les uns apr?s les autres. L?ange Gabriel charge Mrs Gray, une romanci?re de mener l?enqu?te. Mais comment une simple mortelle va bien pouvoir s?y prendre pour enqu?ter au paradis ?!
C?est un roman amusant mais sans plus. Bien-s?r la trame est plus qu?originale mais les dialogues sont plats, l?intrigue peine ? d?marrer et j?ai eu du mal ? entrer dans le r?cit. L?intrigue ne convainc pas.
الإله، الشيطان، الإنسان، الخلق، الدين، الرسل و الحيرة التي تعصف بهم. هل هناك قصة أخرى غير التي نعرفها؟ ما التأثير الذي كان من المنتظر حدوثه؟ ما الهدف وراء كل هذا؟
بداية الروايه كانت مشوقه جدا.... لكن بعد بضع صفحات خيبت آمالي...قدم الكاتب الاديان السماويه الاسلاميه اليهوديه والمسيحية بطريقة مبتذله...تدل على معتقدات مريضه..
من حيث الفكرة والتشويق تستحق الرواية ٥ نجوم - لكن من حيث ما كان متوقع منها اعتقد ٣ نجوم على الاكثر - الجزء الخاص باستنطاق المشتبه فيهم وهو ما هيئ سينويه القارئ له بنجاح، مثل خيبة أمل لما كان مرتجى ومأمول من حديث كهذا، بالنسبة للترجمة نجمتان او ثلاث على الاكثر ، لانها لم تخلو من مشكلات واستخدام مفردات لغوية غريبة وغير ملائمة - اجمالا : ثلاث نجوم اعتقدها مناسبة للرواية
لم أعد أسعى لتحديد من على خطأ ، من على صواب، من يعيش الحقيقة ومن يعيش الزيف. أنا أنا، أنا صادق. متحرر من كل قيد. لم أعد أترك للغير أن يملي على أفكاري ، لا من طرف أصحاب العمائم، ولا من غيرهم ذوي أزياء. لما يعد ما هو مرجح يملى علي سلوكي. لقد شطبت من حياتي كل كهنوت، .. حطمت الاصنام، نزعت الكمائم. صدقيني ، أتنفس هواء نقيا لامثيل له. هنا، أنا في ارض محايدةـ توقف ثم شخص بصره في زائرته: أريد أن اطرح عليك سؤالا، مسز غراى، هل يسعك أخباري أي دين كان يعتنقه آدم؟ بما أنها هزت كتفيها تعبيرا عن عجزها عن الجواب، قال مبتسما: أنا أدم، مسز غراي ٠-
Ενώ ξεκινάει με καλές προοπτικές, συνεχίζεις με το σκεπτικό ότι "όχι δεν μπορεί να το πάει προς τα εκεί, αποκλείεται να μπλέκει αγγέλους, θεούς και δαίμονες, σίγουρα θα καταλήξει αλλού" και ΟΜΩΣ ΟΧΙ, γίνεται αυτό ακριβώς!!Και όχι απλά μπλέκει αγγέλους και Θεό αλλά τους ανθρωποποιει. Βάζει την ηρωίδα του να μιλάει μέσω υπολογιστή με Ιησού, Μωυσή και Μωάμεθ και να τους ανακρίνει για να βρει τον ένοχο που ευθύνεται για τις δολοφονίες στον Παράδεισο. Πραγματικά έλεος! Μετά βέβαια πιάνει και ψιλή κουβεντουλα με τον Θεό ο οποίος παρεμπιπτόντως είναι φιλοξενούμενος της και είναι ερωτευμένος με την γραμματέα της συγγραφέως, στην συγκεκριμένη κουβεντουλα προστίθεται και ο διάβολος,ο αδελφός του. Πραγματικά δεν μπορώ να περιγράψω άλλο. Ο,τι χειρότερο έχω διαβάσει.
This entire review has been hidden because of spoilers.
رواية فاشلة بكل المقايس، قد تبدو انها قائمة على فكرة المثنوية وصراع النور والظلام ، الخير والشر، لكنها في النهاية تمجد الشيطان وعمله، وانه هو الوحيد القادر على كل شيء، اما باقي ما ذكر فيها من اديان وانبياء بهذا الشكل المهين لا غاية منه الا إلغاء كل الأديان، انها نوع من التبشير لعبادة الشيطان. هناك من سيتغزل بالحبكة وطريقة السرد التي اتخذت طابع بوليسي ضحل وغزارة المعلومات الواردة بالرواية ..... ووووالخ لكن من يدقق حقا بطريقة حشر تلك المعلومات سيرى تماما انها تتبع فقط اهواء واحقاد الكاتب من منظوره الاسود الذي يؤمن به فقط، ولا تتبع الحق او المنطق او العقل. لا تستحق الرواية ولا نصف نجمة لانها تستخف بعقول الناس
انا مستاء جداً جداً ليس من الكاتب جيلبرت سينويه لا من المترجم العربي الذي قرر ترجمة هذا العمل على الرغم من سوء هذه الترجمة لكن التجديف الموجود في هذه الرواية كبيرر، هل وصلت فيه درجة الاستهتار ب ان يتخيل الرب يشرب السكوتش، استغفر الله العظيم عما يشركون، رواية سيئة ،
محاولة من سينويه مشابهة لروايته "اللوح الأزرق". لكنه هنا فشل فشلاً ذريعا في مهاترات بوليسيه سخيفه. والأشنع جرأة المؤلف في طرحه اللاعقلاني مهما حاول عقلنته. لأول مره في حياتي أقوم برمي كتاب في سلة المهملات خمس دقائق بعد أن أكملت قراءته
Kitabın en iyi yanı sürükleyici olması, onun dışında konu biraz farklı yerlere gitmiş sonlara doğru. Türkçe çeviride bilim adamı yerine bilim insanı deseler daha iyi olurmuş.