عيد كبير كبير.... في إبريق صغير صغيرتعيش سما في دار الأيتام وتذهب لزيارة أسرة الجدة سعدية في العيد الكبير، ولأنها مع أصدقائها في الميتم عندهم تساؤلات كثيرة عن هذا العيد، تفكر سما أن تحضر العيد للأصدقاء في إبريقها الأخضر الجميل، لكن هل سيحب العيد الإبريق؟
في هذا الكتاب، تحكي لنا الفنانة التشكيلية السعودية نوف العصيمي على العيد من خلال أعين سما الفتاة اليتيمة واصفة أيام ذي الحجة العشر، والمعمول اللذيذ بالتمر والسمسم، والقلوب التي تطير في يوم عرفة إلى الحجاج، وفستان العيد الذي يستدير ويستدير والخروف الذي بدى مسالما وصلاة العيد والأضحية التي يتشارك فيها كل الجيران لتجعل العيد كبيرا. للمراجعة الكاملة https://wp.me/paMrp9-7T
عن فتاة في الميتم تأخذها الجدة لتقضي عيد الحج معهم في البيت، تأخذ إبريقها السحري معها ذلك الإبريق الذي تحب تخبئ فيه الأماني، بنية تخبئة العيد وأفراحه فيه لحين عودتها للدار لمشاركة أصدقائها ذلك. تعريف بسيط عن الحج وشعائره، عادات العيد الطيبة، لكنني أتحفظ قليلا على فكرة طرح الأضحية للأطفال.
لم ترق لي كثيراً ،افكارها كثيره و تحفظات على موضوع الاضحية ، غير ان وجدت الكثير من الكلمات الغير صحيحه ،غير مناسبه لعمر اقل من تسع سنوات في رأيي وتحتاج الى سخص بالغ للقراءه وانصح بتدقيق القراءه قبل القراءه للطفل