بعثت بقضيتي إلى إحدى المجلات المنتشرة على الإنترنت. ترددت في كتابة اسمي فكتبت في الإمضاء: الحافلة الحمراء... فاجأني رد فعل الفتيات تجاه قصتي و ما وصفوني به من شجاعة و قوة. شعرت بثقة تملؤني. أنا "حياة سعيد"...أنا فتاة الحافلة الحمراء
تحكي الكاتبة مريم الحيني عن واقعة تحرش عن لسان حياة بلغة سلسلة ومهذبة واصفة بدقة الخطوات التي قد يتبعها المتحرش في الحافلة ومشاعر البطلة المختلطة ثم تفاجئنا برد فعل الأم المختلف عن المتوقع. للمراجعة الكاملة https://wp.me/paMrp9-hs