هذا الكتاب النادر هو احدى مسرحيات التي لم تنشر من قبل وتعتبر أصل قصة فيلم رصاصة في قلبين. وتصدر ضمن مشروع دار الشروق لإعادة نشر الأعمال الكاملة لأبى المسرح العربى
Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
ما كان يليق بالشروق أن تطبع تلك الوريقات فما هي الا فكرة من تلك الافكار الساذجة التي تنتاب الأدباء أحيانا ثم يجدون الا قيمة لها فيعزفون عنها ، فذلك الحوار الساذج هو فكرة ساذجة انتابت الحكيم فخطها بقلمه فيه لم تكن تذن كما نشرتها الشروق كمسرحية مجهولة جديدة ...الخ لم يرج من ذلك الا البيع والربح.
اتشديت جدا لها بسبب جملة "مسرحية لم تنشر من قبل" وكنت مهتم جدا أقراها علشان أعرف السبب. وبمجرد ما أنتهيت منها عرفت السبب بالتأكيد عمل كهذا لم يرغب توفيق الحكيم في نشره حتى لا يُحسب عليه.
من الواضح انها لم تنشر لسبب ! الكتاب لا يرقى لمستوى عمل أدبي ولا أظن بأن توفيق الحكيم كتب مثل هذه الملاحظات بغرض أن تنشر ، هو لم يعطي الكتابات عنوان حتى !
اقتباسات من فكرة الكتاب * يرى توفيق الحكيم أن رجال السياسة في بلادنا هم الذين شوهوا مفهوم العروبة وأساءوا إليها. إنهم يفرضون سياستهم على أهل القلم، ويحثونهم على تكييف آرائهم وفق تقلبات العلاقة السياسية وظروفها. * يشبه الحكيم ما يحدث في الانتخابات بموسم "الدودة" حيث يعمل جماعة من المقاولين لحساب جماعة من الممولين. * أقول لك باختصار "أعطني شعبا متحضرًا واجعله يرتدي أي نظام سياسي يريد" * الثقافة حصن للشعوب من تقلبات النظم السياسية وعيوبها، كما جعلها من قبل حصنًا للوحدة من نزعة السياسة وأهوائها
شدّني إنها مُعنونة ب "مسرحية لم تنشر من قبل" وتقريبًا كان المقصود إنها لا تنشر من الأساس لكن المسألة تجارية، الفكرة حلوة إن الفن والأدب لهما القدرة على توحيد الأمم لكن ما بُني عليه حوار ضعيف أشبه بفيلم عربي دمّه واقف.
شدني عنوان انها مسرحية لم تنشر من قبل لكن من الواضح انه كان مقصود انها متتنشرش أصلاً انا عجبني بس فكرتها لكن مش شايفاها مسرحية ولا تستحق تكون في كتاب لوحدها انا شايفاها عمل غير مكتمل ومعتقدش ان الحكيم كان هينشره