Jump to ratings and reviews
Rate this book

Tahran 1979 : Ekber’i Hatırlamak

Rate this book
31 Aralık 1984 günü, sabah saat 7.30’da öldüm. Mecazi değil, gerçekten de varoluş anlamında söylüyorum. İşte tam o anda bir kâğıt parçasının, yani tahliye emrinin, altına gönülsüzce atılan bir imza ile bambaşka bir dünyaya doğru adım attım. Gözbağımın altından bulanık bulanık gördüğüm satırlar, tıbbi sebeplerle şartlı tahliye edildiğimi ve gardiyanın çok açık bir şekilde anlattığı üzere, bedenimin kimlik tespiti için hapishaneye geri getirildiğini söylüyordu. O gün, sabahın o erken vaktinde öldüğümün farkına varmam birkaç yılımı aldı. Bu durumun, sağ kalmanın verdiği suçluluk duygusu ya da hayatın sıradan bayağılığının ağırlığı ile hiçbir alakası yoktu. Kişiliğimi, benliğimi ardımda bırakmıştım; onu nasıl geri alacağımı da bilmiyordum.

Ekber’i Hatırlamak, 1979 İran Devrimi’nin ardından yaşanan çalkantılı dönemde, Tahran’daki korkunç Ev Hapishanesi’nde, koğuşlarında idam edilmeyi bekleyen bir grup insanın öykülerini anlatıyor. Çoğu daha sonra infaz edilen siyasi mahkûmların arasındaki ilişkileri, hatıralarını ve iç dünyalarını aktarıyor.
Açık yürekli yaklaşımını mizahla harmanlayan Ekber’in gözünden hatıraların birbirine eklenerek anlatıldığı hikâyeler, okura siyasi mücadelenin, yaşanan olayların aktarılmasının ötesinde kaybedenler tarafından yazılan alternatif bir tarih de sunuyor.
Ekber’i Hatırlamak, kahramanlık methiyeleri düzmüyor, sadece çekilen acılar ve ödenen bedelleri de anlatmıyor; ölümün kaçınılmaz olduğu bir dünyada hayatın nasıl yaşandığını çok çarpıcı bir şekilde gözler önüne seriyor. Dokunaklı bir mizahla işlenen, yoldaşlık ve hatıralar üzerine çok etkileyici bir kitap...

304 pages, Paperback

Published November 4, 2020

22 people are currently reading
457 people want to read

About the author

Behrooz Ghamari-Tabrizi

8 books12 followers
دکتر بهروز قمری تبریزی، پژوهشگر ایرانی و دانشیار دپارتمان تاریخ در دانشگاه «ایلینویز» آمریکا است.‏

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
57 (33%)
4 stars
61 (35%)
3 stars
37 (21%)
2 stars
9 (5%)
1 star
6 (3%)
Displaying 1 - 30 of 33 reviews
Profile Image for Odai Al-Saeed.
943 reviews2,920 followers
August 19, 2020
عادة ما يكون السرد الروائي المكتوب من بلاد فارس نمطي رتيب ...تجاربي مع عدة كتب لهذا الأدب أجدها مع الوقت تؤكد ملا حظتي وععندما يكون الأمر يختص بأدب السجون فكان من البدهي أن يكون أكثر إثارة وجاذبية ، لكن الأمر غير ذلك تماماً
الكتاب يتفاوت في درجة جاذبيته وعندما يأتي لك وقت من القنوط قد تجد وتيرة السرد ترتفع نوعاً ما لكن ما تلبث أن تعود إلى عاداتها الرتيبة ...عمل أقل من جيد
Profile Image for نجد.
423 reviews243 followers
August 18, 2023
القراءة الأولى للأدب الإيراني، كنت سابقاً أظن إيران=فارس والعكس صحيح، إلى أن قرأت هذا الكتاب الذي أفادني بمعلومات عن المجتمع الإيراني ومن ضمنها أن إيران تحوي قوميات غير الفُرس، كإنسانة عربية سعودية دائماً ما أسمع في الأخبار تعبير (الفُرس الإيرانيين) ولذلك جاء استنتاجي هذا، وأيضاً لكون إيران دولة منغلقة على نفسها فلم أعرف عنها الكثير، بحثت وقرأت بأنها تحوي قوميات عدة بل إن القومية الفارسية التي تحكمُهم الآن هي ليست أصلاً العِرق الغالب! بل يوجد الأعراق الأذرية والكردية .. وغيرها

ومما لفتني في الرواية توجهات بعض الشخصيات القومية الإيرانية التي ترى الفخر بالماضي القديم الإيراني (الزرداشتي)، وتحلم بأن تكون حدود إيران كما كانت في القرن الرابع عشر الميلادي، أي أنها تضم باكستان والقوقاز والعراق وأفغانستان وغيرها، وحينما بحثت وجدت أن قوميي إيران هؤلاء هم من أكثر المتعصبين ضد العرب.

الكتاب لمؤلف إيراني شيوعي، يذكر فيه مواقف ويومياته في السجن في الثمانينات الميلادية حين سيطر الشيعة على الحُكم ، وهو كشيوعي بطبيعة الحال كان ضد ذلك (رغم أن الثورة ضد الشاه كان من ضمنها تيار ديني وهو التيار الشيعي)، وكان هو في زنزانة الشيوعيين المناهضين لحكم الحكومة الإسلامية الشيعية في إيران، وظهر لي من الرواية بعض النقاط التي استغربتها وعرفت أن المذهب الشيعي يختلف عنا بأشياء كثيرة، على سبيل المثال شخصية (نصر الله) المتدين الذي يتّبع الإِمَام، بمجرد أن يُفتي الإمام بحلّ شيء محرم يقبل تلك الفتوى!!، على العكس منا نحن السنة الذين نرجع للكتاب والسنة، أيضاً يرى الدم ولمس الشيوعيين (لأنهم كفار) ناقضاً للوضوء والطهارة!

قام الشيوعيون بالثورة ضد حُكم الشاه بدايةً، لأنهم كانوا يرفضون اتباع المد الإمبريالي، والشاه رضا بهلوي أساساً تم وَضعه من قِبل الغرب للخوف من وصول المد الشيوعي لإيران واتخاذها قاعدة، بعد ثورة البلاشفة، ومن وصف وشرح الكاتب يظهر أن إيران في فترة حُكم الشاه كان جزء كبير منها فقير و أُمّي، ورغم أن الشاه تبجّح بأنه يخدم العِرق الفارسي والقومية الفارسية إلا أن الواقع أن الثروات كان يتمتع بها فقط السلطة الحاكمة، وطبعاً معروف أن الشاه تم الانقلاب عليه وهو غارق في حفلة باذخة..

قراءة التاريخ تجعلني أتأكد كل مرة أنه كل تطرف سيُنتج تطرف مُعاكِس، تطرًّف الشاه في قمع الميول الدينية أنتج الحكومة الشيعية في إيران التي تستغل إسم الدين، وفي روسيا الطبقية التي أنتجها الحُكم الإمبراطوري والفقر أنتجت تطرف مضادّ وهو البلشفية بإجرامها المعروف، إلى جانب الصين التي انتقلت من اضطهاد الإقطاع إلى اضطهاد الحزب الشيوعي، والقائمة تستمر .. الكل يدعي الإنصاف مالم يصل للسُلطة .. !

أُخرِج الكاتب من السجن نتيجة إصابته بالسرطان .

"متُّ في السابعة والنصف من صباح 31 ديسمبر 1984، لا أقول ذلك مجازاً، وإنما بالمعنى الحقيقي للوجود، في تلك اللحظة تماماً، وضعت قدماً في العالم الآخر مع توقيع متردّد ذيل قرار الإفراج، أوضح لي الحارس أن الخطوط الضبابية التي لمحتها من تحت عصبة العينين كانت لإطلاق سراحٍ مشروط لظروف صحية، وكان يجب إعادة جسدي إلى السجن لإصدار القرار الرسمي، استغرق الأمر مني بضع سنوات لأدرك أنني متّ فعلاً في ذاك الصباح الباكر، يحدث الموت تدريجياً، يلتهم جزءاً صغيراً من الحياة كل مرة، بتوقيع إطلاق السراح ذاك، سلّمت ببساطة أنني بدّدت أجزاءً كثيرة من حياتي، أي تجاوزت العتبة، كان عليّ، بعد ثلاث سنوات قضيتها في زنزانة المحكومين بالإعدام، أن أغادر سجن إيفين السيئ السمعة في طهران مع جسد منهك بالسرطان، السجن الذي وقف قادة الثورة المبتهجون عند بواباته قبل بضع سنوات فقط، متعهدين تحويلَه إلى متحف يشهد على فظاعات الماضي، (في إيران)، صرحوا في ذاك المساء البارد من فبراير 1979، [لن يكون هناك المزيد من السجناء السياسيين] ، لم يكن هذا المقصود.

باتت الأصوات الصاخبة التي دعت في انسجام لإنهاء الملكية تعلو اليوم متنافرة، ادعى كل من الشيوعيين، والاشتراكيين، والتحرريين، والقوميين، والنساء، والعمال، وطلاب الجامعات، والأقليات الدينية والإثنية، وأيضاً موظفي الثورة الشباب، ورجال الدين الشديدي الحذر، بثقة مطلقة، أنهم يحملون المعنى الحقيقي للثورة، حوّل التعطش إلى السلطة الأصدقاء إلى أعداء، والثوار إلى موظفي أمن، والسجناء إلى محققين، وقادة المجتمع إلى جواسيس، وأفراد العصابات المدنيين إلى قتلة، والمعلمين إلى شرطة أخلاق، والطلاب إلى مخبرين، وكذلك المحادثات الودية إلى شجارات غير قابلة للحل، شهدنا بعيونٍ مترقبة جدران السجن تعلو وتزداد خلفها فظاعة الأعمال الوحشية ".


المفارقة بالموضوع أني كعادتي بحثت عن مؤلف الكتاب وأردت أن أعرف وضعه الحالي فوجدت أن هذا الشيوعي الذي كان ضد الإمبريالية يعمل الآن كأستاذ تاريخ في جامعة إلينوي بأمريكا :)

أختلف مع توجُّه الكاتب، لكن لا أنكر أني استمتعت بالإطلاع على الجانب المخفي من المجتمع الإيراني.. مثل عيد النيروز والانقلاب الشتوي وغيره من التقاليد عندهم

.......

اقتباسات من الكتاب :

* " كان ممنوعاً أن يرى السجناء وجوه القضاة والمحققين خوفاَ من الانتقام ".

* " الذين أتوا من مناطق لا تتحدث الفارسية، كانوا يحاولون أن يُخفوا لهجتهم بتقليل كلامهم، تتحول اللهجة من كونها عائقاً إلى امتياز مهم في اللحظة التي يُصبح فيها المتحدث بها سياسياً، كانت لغة العدالة والحرية تُحكى بلهجة الطبقة العاملة أو لهجات المناطق غير المركزية في عالمنا السياسي ".

* " (كم بقي من الوقت حتى تحين صلاة الفجر؟) ، كان هذا أول سؤال تلفظ به نصر الله، وفي زنزانة اصطف فيها الشيوعيون من الجدار إلى الجدار، اصطدم سؤاله بالوجوه الناعسة للكفار وارتدّ دون جواب ".

* " بدا مُحرجاً من ناحية أخته، الوحيدة في عائلتها التي هجرت دينها وأصبحت مقاتِلة شيوعية تسعى لإسقاط الحكومة ".

* " تتطلب النجاة من التحقيق ما هو أكثر من التغلب على مخاوفك بكثير، أو تجاوز ألم التعذيب الذي لا يُحتمَل، فهي كذلك لعبة شطرنج، ستخسر إن لعبت باستراتيجية سيئة".

* عليك أن تفكر في أولئك الذين تنتفخ عروقهم في رقابهم عندما يتحدثون عن العدالة، لكنهم يتجاهلون ألم الغالبية العظمى من الشعب، الفلاحين" .

* " اعتاد أبي أن ينصحني: انتبه إلى تعليمك وأسس لنفسك مهنة حقيقية، رأيت الكثير من الأشياء في حياتي، عندما يصبح الوضع صعباً سيتخلى عنكم هؤلاء القادة، سيجدون ملجأً لطيفاً لأنفسهم وستدفعون الثمن" .

* " أظن أن اليائسين حقاً هم الذين لديهم تفاؤل مضخّم بوعود الحياة ".

* " بقيت أشهراً أطلب نقلي إلى المستشفى، وكان الجواب نفسه على الدوام :[ لا نُنقذ حيوات المحكومين بالموت] ".

............

أنصح جداً بقراءته .
Profile Image for Amani Abusoboh (أماني أبو صبح).
541 reviews329 followers
August 19, 2020
2.5 ⭐️

كنت أتوقع أكثر من هذا العمل لأنني أميل للأدب الفارسي.. لكنه لم يكن بجودة ما قرأت من قبل لا سيما في مجال أدب السجون.

في هذا العمل أعتقد أنه يمكنك قراءته مسحاً scanning من دون أنَّ يضيع عليك الكثير حيث أن هناك مواقع ومقتطفات معينة فيه يمكنها لفت انتباه القارىء والوقوف عندها وليس العمل ككل وهناك تفاصيل كثيرة لو قرأتها مسحاً لما راح عليك الكثير.
303 reviews24 followers
February 22, 2017
I just finished the book, "Remembering Akbar." It is an amazing read and I would highly recommend it. It is the story of a leftist, a communist actually, imprisioned by the Islamic Regime in Revolutionary Iran. It is a tale of survival, of revolutions gone wrong, of prison, of hope, the death of hope, and the refusal to accept that death. It is the story of lots of different prisoners locked up together. It is a personal story and a universal one. It is a story that many of us should read.

As I read the book my mind traveled back to Lawrence, Kansas in the 70s. Lawrence is the home of the University of Kansas. It was there that I met and became friends with two Iranians students - Farid and Varid. We called them the Persians Brothers. They were my first real "teachers" of Marxism. They were serious, yet lived life with an excess of joy. I learned a lot from them. As the Revolution in Iran got going they returned home. I have been told that Varid was executed for his troubles, and Farid, well, he just disappeared. The Revolution ate them.

A side note of some interest. At the time I was working at a printing collective. We did a lot of press work for left wing groups. Maybe, in retrospect, the most important thing we did was the midnight printing of these little white books for our Iranians friends who "smuggled" them back to Iran. They were in Persian and we never knew exactly what each page said, but we knew what they were. We called them "prayer books," but they were more of the nature of Lenin's "What is to Be Done." We knew that we and our friends were always on the lookout for agents of the Shah's secret police - SAVAK. We knew that their spies were everywhere, even in Kansas. We had a feeling that they would not be happy with these little books. The books were small. Their covers were white. We were forced to use binding tape since we didn't have binding equipment and we weren't about to send them off to a commercial bindery. One of my jobs was to opaque the negatives before burning the plates, before printing the pages, before doing the tedious were of collating, before binding them up. Since Persian involves lots of little dots and things for vowels and the like, I was always concerned about just what white spots on the negatives I was covering up. Were they defects on the negative or were they actually vowels or parts of the language. Who knew. I hoped I didn't do anything to the detriment of the struggle.

Whatever...

While looking for a link to go along with this post about this book I ran across a short piece on books and the Iranian revolution. It included this passage:

''The arrival of “white books” in the fall of 1978 signaled to many that things had irrevocably changed even though the victory of the revolution was still months ahead. These were illegal books that had been covertly reproduced with a white cover that had no title or author on it and were sold secretly in Tehran bookstores. What’s fascinating about them is that they occupied a somewhat liminal state: they were illegal but unlike a decade earlier, the sellers, buyers, and readers were no longer prosecuted for possessing them. The same books that for a decade had simultaneously defined state repression and political activism had now come to represent, if not revolutionary victory, then the irreversible decline of the Pahlavi state.''

Hmmm, "white books." I am pleased that my fingerprints were all over them. I wonder how many how read those books we worked on in the middle of Kansas nights ended up in Evin Prison...or ended up dead.

Back to REMEMBERING AKBAR. This quote from the link below...

''Ghamari (the author) said he hopes “Remembering Akbar” also provides a valuable study for understanding revolutions, but from a personal level. “It’s very hard for people, when they read about revolution, to understand what it takes to be a revolutionary and how it transforms peoples’ lives in so many different ways,” he said. “This is a book of history from below, about how history is experienced, how revolutions are lived by people who take part in them.”

Professor reflects on death row experience in post-revolutionary Iran
https://news.illinois.edu/blog/view/6...
Profile Image for ُEmanMarhoon.
307 reviews80 followers
July 4, 2024
لقد قرأت العديد من الكتب لمعارضي الثورة الايرانية ، لكن هذا الكتاب قطعا مختلف فهو لا يحمل نفس النبره من التحقير ولا يحمل تلك الصورة التي توضح لماذا بطل كل قصة كره النظام ، فالمعتاد هو التقولات التالية ، كأن يكون أجبرهم النظام على العيش بشكل غير الذي اعتادوه من الحرية وحرمهم بكل تأكيد شرب الخمر وأكل لحم الخنزير وجعل حياتهم أكثر صعوبة مما كانت عليه

يقر بهروز قمري بأنه يساري وتابع لحزب العمال ، وكان همه الأكبر هو اعادة حقوق العمال وفضح الرأسماليه التي جعلت نظام الشاه نظام موت لا حياة للايرانين ، لقد نظم مع زملائه العديد من الاحتجاجات العمالية ، كتب العديد من الدراسات مثل دراسة النظرية والتطبيق ، بين تأثر الايرانيين بمنهج الماركسية اللينينيه وكيف أن مجرد القبض على أحدهم وهو يحمل كتاب مالعمل للينين كان يعد جرماً

هناك في تقديري هوة واضحه اختار قمري أن لا يتحدث عنها بشكل كاشف ، فهو لم يتحدث عن خلافاته مع النظام الايراني ، فهو يذكر كيف كان مطاردا وينتقل بين منزل آمن وآخر كما كان في ايام الشاه ، لنفس السبب فهو هو لم يتغير وكذلك قناعاته انما النظام الساري هو ما تغير وهو ما جعله في عداد المذنبين في كل نظام وفقاً لاسبابهم

دارت قصص هذا الكتاب داخل عدة سجون ايرانيه تنقل بينها قمري ، فهو في البداية كان من قاطني سجن ايفين سيء السمعه ،ومن ثم تم نقله لسجن أخر وهو سجن كوميته مشترك حاوي الاجساد المعذبه ، يدخلك قمري فور انتقاله في حيره اخرى فهو رغم ذكره اصوات التعذيب ورؤيته للدماء وذكره اسماء المعدمين الإ أنه يوضح كيف ان محققه انسان صبور كأن يأتيه بقصاصة ورق ثم يغادر بعد حوار قصير وهي استراتجيه تحقيق أخرى لا محل لتفسيرها في هذه المراجعه

بهروز الذي ذكر قصص نصر الله ، وفرهاد ، أرجنغ ، بهرام ، لم يغفل قصص الشعر والتروسكي والثوم المخلل تكلم عن ذاكرة أكبر الذي مات في صباح كانون الثاني من ديسمبر 1984 لينجو بهروز ذاته بعد أن خرج من سجن المحكومين بالاعدام بإعجوبة، أكتب هذه المراجعة وأنا أستمع لسمفونية القيامة لغوستاف مالر وهو نقطة تحتسب لبهروز من قبلي الذي جعلني أعرف هذا الجمال


خمس نجوم
Profile Image for Ali Ibrahim.
19 reviews3 followers
August 13, 2020
مذكرات ثائر سجين في سجون الخميني في سجن إيفين واصدقائه المحكومين بالإعدام وقصصهم ومواقفهم، ومن خلال قراءتي للكتاب تبينت لي نقطة جميلة لا اعلم هل اراد الكاتب ان يوصلها ام أوصلها من حيث لا يدرك الا وهي ان المظاهرات والثورات دائما تنفجر من خلال طبقتين الاولى وهي العامة الفقيرة الثائرة على الجوع والطبقة الثانية المراهقين والشباب الذين لا يملكون ادنى قدر من الخبرة عن الحياة ويأتي اعداء الوطن او اعداء النظام الحاكم والمتنفعون ويركبون ظهر الثورة ويوجهونها بالاعلام الى اتجاهات اخرى تخدمهم.
Profile Image for رواية .
1,172 reviews274 followers
May 2, 2024
الجزء الاول من الكتاب كان لا باس به و لكن الجزء الاخير كان جدا حزين و قصص السجناء تركت في نفسي اثرا عميقا
Profile Image for John.
444 reviews42 followers
May 31, 2017
Flying shitballs this book.

All the drama, poetry, and narrative structure of a novel. Each chapter paints another scene in the life of Ghamari, imprisoned in Iran for being a Marxist in 1979. The brutality and hopelessness is lyrical and Ghamari creates loving portraits of his fallen/murdered friends, cellmates, and comrades. The senselessness and timelessness of incarceration is profoundly documented. As is the closed off nature of existence, your fate not your own, subject to a legal whim or bureaucratic fancy beyond understanding.

The first part ping pongs between prison and the organizing that landed him in prison to begin with; while the second part deals with the lives of his friends and comrades within the context of their looming death sentences; and the final part is sickness and cancer - replacing one prison for another.

This one is going to stay with me for a long time.
Profile Image for Jumanah.
285 reviews29 followers
January 10, 2022
"‏"متُّ في السابعة والنصف من صباح ٣١ كانون الثاني ١٩٨٤. لا أقول ذلك مجازًا، وإنما بالمعنى الحقيقي للوجود."

هذه مذكرات حجرة المحكومين عليهم بالإعدام في سجن إيفين، قصص على عتبة الموت التي توارت خلف جدران الإنكسار، هذه ليست رواية أو عملاً أدبيًا فلا تبحث هنا عن جمال النصوص أو العبارات المنمقة، هنا واقع الأحداث التي تلت الثورة الإيرانية عام ١٩٧٩م التي أدت بحيوات الأبرياء المندفعين نحو نظام جديد، ودفعوا ثمنها بارواحهم الخاسرة وارواح احبتهم واجسادهم المعذبة.
عند الإنتهاء من قراءة هذه المذكرة -بعد إنتهاء الثورة وكشف كل الأسرار- يبادر ذهنك فكرة أن "كل هذا العناء والصراع لأجل لا شيء. تعتقد أنك صاحب قضية وأنت مجرد دمية بين عدة دمى أصحابها في قارة أخرى."
Profile Image for Abdulhadi.
9 reviews
August 25, 2021
الكتاب يقع في ٢٨٧ صفحة طريقة سرد المؤلف عدة فصول فصل يتحدث عن الحياة داخل السجن والفصل التالي يتحدث عن الحياة خارج السجن ثم هكذا ، التشويق والمتعة في الفصول التى يتحدث عن داخل السجن ، يبين لك المعاناة والالم وقوافل الاعدام التى لاتتوقف ، ويبين لك الصبر وكيف تتم ادارة السجن من قبل المحققين وطرق التحقيق والسجناء وضعهم واوصافهم قصصهم وقضاياهم ، الفصول التى تتحدث عن السجن ممتعه جداً ، اما خارج السجن فممله وتستطيع تجاوزه فالفصل الاول يتحدث عن داخل السجن والثاني يتحدث عن خارجه تستطيع تجاوزه وتتابع قراءة الفصل الثالث ثم الخامس ستجد متعة لامثيل لها 👍🏻
Profile Image for Amanda Thomas.
3 reviews2 followers
October 7, 2016
I picked up this book at the Brooklyn Book Festival this year. It was a tough read, but that's to be expected for a book which takes place on death row inside a notorious prison during the Iranian Revolution. The book conveys the experience in a way that is visceral, but not overwrought. It was fascinating, horrifying, and riveting all in one. Would recommend to anyone who likes to read about history as reported through the subjective experiences of others.
Profile Image for Nihal.
45 reviews2 followers
May 12, 2020
هل يمكنك أن تتخيل ماهو شعور الدجاجات فى القن قبل اخذ دورها فى الذبح، مع قراءة هذا الكتاب يمكنك التكهن.
145 reviews10 followers
September 5, 2020
مذكرات شاب جامعي إيراني ينخرط في صفوف الثورة ضد النظام.
Profile Image for AlAli.
346 reviews7 followers
September 26, 2022
إن كانت آرائك مختلفة في مجتمع يعشق العبيد فسوف يكلفك هذا حريتك و حياتك.
23 reviews17 followers
January 18, 2021
A beautiful story that captures human nature and emotions so well, set in the death row of Evin prison. I was fortunate to take a class with the author, and he gave one of the most memorable lectures from college about the meaning of “ being radical” and the necessity of studying history.

https://news.illinois.edu/view/6367/4...
Profile Image for Özben Yıldız.
159 reviews4 followers
January 15, 2023
Everyone lives for their desires. Some for freedom, some for equality, some for justice and some for fraternity. But everyone has a desire for life. They strive to fulfill this desire until they die...
Profile Image for Fahad Mandi.
79 reviews4 followers
September 10, 2022
كتاب رقم: 14لسنة 2022

اسم الكتاب: قافلة الإعدام (مذكرات سجين في طهران)

الكاتب: بهروز قمري

ترجمة: ريم طويل

الناشر: دار الساقي

ISBN: 978-614-03-2139-7

عدد الصفحات: 287

تاريخ الشراء: 09/10/2021

سعر الشراء: -

مكان الشراء: مكتبة الوقت- شارع المعارض

��لطبعة: (العربية) الاولى - 2020

تاريخ بداية القراءة: 05/09/2022

تاريخ الانتهاء من القراءة: 10/09/2022

التقييم: 5/3

الملخص:



كتاب "قافلة الإعدام.. مذكرات سجين فى طهران" لـ بهروز قمرى، يتحدث عن المرحلة التي تلت الثورة الإيرانية عام 1979، عبرحكايات شخصيات تتشارك حجرة المحكومين بالإعدام المزدحمة في سجن إيفين سيئ السمعة في طهران، يبدأ الكتاب منذ قامت الثورة الإسلامية، ونقرأ معا مشهدا لحالة الفزع التي كانت منتشرة في بداية الثمانينيات.

يقول الكتاب تحت عنوان "المنزل الآمن"

فى أحد المساءات فى آخر الربيع، قبل بضعة أسابيع من بداية اعتقال الجماهير وتنفيذ أحكام الإعدام، وصلت إلى ذاك المنزل الآمن باكراً بعض الشىء.

اتخذت اللجنة المركزية بعض القرارات المهمة وأردت أن أتأكد أن لدى الوقت الكافى لأوضح استراتيجياتنا الجديدة، حوالى منتصف الليل، دفع شابان الباب ودخلا.

"نعرف ما تفعلونه"، همس أحدهما بصوت عالٍ، وقبل أن ينهى جملته، دسّ محمد كل الأوراق تحت الفراش.

"من سمح لكما بالدخول هكذا؟"، نهض واقفاً ليحجب عنهما رؤيتنا، "لا تقلق"، وضع الشاب الثانى يده على كتف محمد، "لن نخبر عنكم".

"اذهبا وأخبرا من تريدا وسنرى من سيصدقون بيننا"، رد محمد الذى لم يستطع إخفاء ذعره.

على كرسي التحقيق رأى “أكبر” نقشا لعبارة تقول “هذا أيضا سيمر”. أيا من نقشها فقد كان محقا.
Profile Image for Steffi.
339 reviews312 followers
December 4, 2016
Set in the aftermath of the (great) Iranian revolution in 1979, told by a Marxist political prisoner in a death row cell in Tehran's notorious Evin prison. Another 'revolution betrayed' of sorts. Great read, even for people less obsessed with all things Iran and revolution than me. Like all stories about political prisoners, this will crush your soul a little bit. A little.
Profile Image for Onur Bal.
28 reviews2 followers
June 16, 2021
Ghamari's stories are so powerful. Writer gives a deep connection with every single character in the book.
Stories and memories of different people with diverse political thought with one common thing, shattered dreams.
Profile Image for Kristin Wilson.
16 reviews1 follower
July 30, 2017
Beautiful & darkly funny. I only put it down to accommodate fits of weeping and doubled over laughter.
Profile Image for Khalid Bin Hamad.
69 reviews13 followers
November 15, 2021

الكتاب عبارة عن قصة “أكبر” الي قضى سنوات سجنه في اخطر سجن “إيفين” في طهران و هو ينتظر الموت بسبب محكوميته بالاعدام .. كان يبدأ حكاياته مع المساجين لتفاجأ في نهاية الأمر بأنهم اعدموا .. من بين ثمانين سجينا في ذلك العنبر تم اعدام حوالي ستين منهم ، هي قافلة الإعدام الي كانت تواصل السير .. يسرد “أكبر” ذكرياته مع الاخرين وافكارهم وامزجتهم المختلفة وعن الجواسيس ويبين لك المعاناة والالم وقوافل الاعدام الي ما تتوقف ، ويبين لك الصبر وكيف تتم ادارة السجن من قبل المحققين وطرق التحقيق والسجناء وضعهم واوصافهم قصصهم وقضاياهم .. كانت اصدق عبارة قالها انه مات بالفعل يوم حكم عليه بالاعدام .. وما كان للزمن اهمية لانه كان ينتظر موته وان كان بطريقة اخرى
60 reviews4 followers
March 30, 2020
A wonderful book, fictional but based on Ghamari's own experience in Evin Prison in the years following the Iranian Revolution. A deeply humanistic and sensitive account of life as a political prisoner, recounting the ways in which everyday human emotions like joy and grief, and human relationships like friendships and rivalry continued to exist even in the most bizarre and inhumane settings. That Ghamari is able to write and reflect on his years in Evin is a great gift, and he does so with such beautiful, captivating prose that the book demands to be read.
Profile Image for Naeema Alaradi.
442 reviews59 followers
April 3, 2020
هذه حكاية أكبر الذي قضى سنوات سجنه في طهران و هو ينتظر الموت .. ربما لم يكن مقدرا له أن يموت متعفنا هناك .. كان يبدأ حكاياته مع المساجين لتفاجأ في نهاية الأمر بأنهم أعدموا .. من بين ثمانين سجينا في ذلك العنبر تم إعدام حوالي ستين منهم .. هي قافلة الإعدام التي كانت تواصل السير .. يسرد أكبر ذكرياته مع الآخرين و أفكارهم و أمزجتهم المختلفة .. يتحدث عن صفوف اللغة الألمانية و الايطالية و الإنجليزية .. عن صفوف الأدب و الموسيقى .. عن الجواسيس و الثعابين .. كانت أصدق عبارة قالها أنه مات حقا يوم حكم عليه بالاعدام .. لم يعد للزمن أهمية فقد كان ينتظر موته و إن كان بطريقة أخرى ...
Profile Image for Ramil Ganiyev A.
119 reviews1 follower
July 3, 2022
Vazgeçmeyeceğim arzularımdan ta ki gerçek olana dek
Ruhum cennete erene, bedenim toprağa gömülene dek
Ölüp de gömüldüğümde,
Açın mezarımı da görün;
Kefenimden tüten dumanı, derimin altında hâlâ yanan ateşi
2 reviews
December 13, 2024
I really like this book. It was a bit sad but also weirdly lighthearted. And it made me realize I don’t really know that much about the Iranian revolution. But I liked that the book was about political prisoners but not super political
Profile Image for Chaski.
2 reviews1 follower
February 27, 2025
A journey that captivates the reader from begining to end. Our narrator leaves us with a myriad of questions, a captivating view, and ultimately a shift in the way we view the world, their world, our world.
5 reviews
May 7, 2019
Great read. Shows a different side to a conflict many Americans never get the full picture of. Cliche as it sounds this book has a lot of life despite depicting so much death and suffering.
6 reviews
January 18, 2021
As an Iranian, I must admit this book is a masterpiece, I could feel how close to reality of those days of late 1980’s, or even these present days of Iran it is. I do suggest it to everyone.
Displaying 1 - 30 of 33 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.