معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!
للأسف هناك الآلاف من الأطفال على هذا الكوكب الشاسع اختفى أثرهم نهائياً و لم يتوصل إليهم أحد بعد اختطافهم. و ما تزال هناك حالات تسجل حتى كتابة هذه الرواية. و لكن، هل يحالف الحظ إيمان هذه المرة و تنقذها معجزة؟ أم إنها سوف تنظم إلى الأرقام السا معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!
للأسف هناك الآلاف من الأطفال على هذا الكوكب الشاسع اختفى أثرهم نهائياً و لم يتوصل إليهم أحد بعد اختطافهم. و ما تزال هناك حالات تسجل حتى كتابة هذه الرواية. و لكن، هل يحالف الحظ إيمان هذه المرة و تنقذها معجزة؟ أم إنها سوف تنظم إلى الأرقام السابقة و تصبح مجرد ذكرى؟
لم أتوقع أن الأحداث ستزداد بشاعة و الفتاة الصغيرة ستعاني أكثر. جاء هذا الجزء بمزيد من الألم و الاستغلال و تجسد الإجرام في أبشع حلله. النهاية كانت صادمة و تمنيت من قلب لو عادت الطفلة إيمان لأحضان أسرتها لكن للأسف الشديد كان للقدر رأي آخر أكثر قسوة من الحياة التي عاشتها المسكينة على يد مختلف أنواع العصابات الإجرامية التي وقعت ضحيتهم. رواية مؤلمة جدا وجعت قلبي جدا خلال قراءتي لها رغم أني كنت أتوق لمعرفة مصير إيمان لكنني كان قلبي يعتصر ألما مع قلب صفحاتها و التوغل في القصة أكثر. النهاية كانت صادمة لكنها منطقية لتحد معاناة جسد تحمل كل تلك الآلام في ذالك السن الصغير من أكثر الروايات التي أوجعت قلبي و أرهقتني قراءتها.
في البداية هذا الكِتاب هو الجزء الثاني من رواية " الطفلة إيمان "
وفي البداية سأذكر مختصر بسيط عن أحداث الجزء الأول : هي طفلة سعودية اختطفت من عائلتها من قِبل عصابة، حاولت قدر المستطاع أن تعود لأسرتها لكن دون جدوى ، ورأت نفسها مجبرة على التنقل بين أفغانستان وباكستان واليمن! أحداث كثيرة ومريرة مرت بها ، وانتهت أحداثها بإتهام إيمان بجريمة قتل وهذا ماجعل نهايتها مفتوحة .
أحداث الجزء الثاني حدثت كلها في اليمن : استطاعت إيمان النجاة من السجن بأعجوبة، رغم تهريبها مجبرة منه في بادئ الأمر، واستمرت إيمان تركض خلف المجهول لعلها تجد باب الأمل الذي يعيدها لحضن أمها . شخصيات جديدة ظهرت في هذا الجزء بعضهم لا يقل وحشية عن ما سبقه ، والبعض الآخر كان يد أمان مُدت لها ولكنها لم تدوم .. أحداث كثيرة حدثت وكلها في في مسميات الجرائم
ذُكر في هذا الجزء معلومات عن الحوثيين وتنظيم القاعدة ، أحببتُ ماكتب في الهوامش من مصادر حقيقية ، وهذا ماعودنا عليهِ الكاتب .
رأيي:
فرحتُ كثيراً لنهاية أولئك المتجردين من الإنسانية وماحل بهم قليل جداً في حقهم ،ولكن قد يشفي غليل أكثر القراء .
وكذلك نهاية " الطفل يحيى" صاحب القلب الطيّب ، رفيق درب إيمان في عذابها المُستمر ، ف رغم ما مر به هو أيضاً من عذاب ، إلا أن نهايته كانت أفضل له.
ولكن " إيمان " ! تمنيتُ لها نهاية تنهي معاناتها أو تريحها بعض الشيء ، ف يكفيها ماعانته من خطف وحرق للسانها وتزويجها وبيع عضو من جسدها واستغلالها أبشع استغلال ،ولكن آخر سطر في الرواية بعثر كل الأماني ...!!
ولكن قالها الكاتب : الإختطاف ليس بنزهة مؤقتة تنتهي بالعودة !
أولاً قد تحتوي مراجعتي على حرق لأني سوف أعبر فيها عن كل ما في خاطري : ١_أكثر كلمة تعبر عن الرواية هي كلمة مؤلمة و ذلك لأنها واقعية جداً ٢_لم تعجبني شخصة العم فاضل أبو قاسم كان بإمكانه بما انه من المباحث في اليمن المساعدة في إنهاء معاناة إيمان و لكن بدلاً من ذلك فضل هو أيضاً إستغلالها حتى يقبض على المجرمين حتى لو كان هدفة نبيل لا يحق له أن يستغل فتاة طفلة أو أصبحت في هذا الجزء تعتبر مراهقة في شيء وحشي كهذا ٣_قد تكون النهاية أحزنت البعض و أغضبت البعض و لم تعجب البعض لكن في وجهة نظري النهاية جداً واقعية و ذلك لأن المخطوف سيموت حتماً أما فعلًا أو يبقى حينا جسديا و لكن روحة تموت مستحيل من عاش و جرب معنى الاختطاف أن يعود كما كان ٤_شخصية يحيى كانت فعلاً قمة في الإنسانية على رغم من أنه لو أختار طريق والدة كان ذلك سيوفر له الكثير مما عناها لكنه فضل على رغم من ضعفه أن لا يكون مع أبيه أبداً بدل من ذلك كان فعلاً نعم الأخ و السند لإيمان إلى أخر لحظة على رغم من كل ما مر به بقي إنسان جسد كل معاني الإنسانية
تكملة للجزء الثاني وبنفس المستوى الشيق. حبذا لو ذكر الكاتب نبذة عن الاحداث السابقة في البداية للتذكير. لو تحولت هذه القصة إلى فلم فستحظى بنجاح باهر. جميلة ومؤثرة بكل معنى الكلمة.
تعود إلينا الطفلة إيمان في الجزة الثاني من الرواية، لم أكن متوقعاً بأن جزءاً جديداً سوف يظهر لنا. نستكمل في هذا الجزء رحلة إيمان مع الاختطاف والألم والخوف وكل ما هو قاسٍ وسوداوي في هذه الحياة. لا يوجد الكثير لكتابته في هذه المراجعة، فالقصة معروفة لدينا بعد قراءة الجزء الأول لكن الأحداث هي مبهمة ولن نكتشفها الا عند قراءة هذا الجزء. الرواية جميلة وتشد القارئ بأحداثها ليتتبع خطوات إيمان وما سوف يحدث لها.
مُحزن ان الكتاب يتكلم عن واقع وليس خيال، واقع سُرد لنا بعد فوات الاوان، أتساءل إذ لم يفُت الاوان بَعد هل سيُمكننا انقاذ حياتها ؟ مؤسف ان هنالك العديد من الأشخاص والاطفال التي تُسرد قصصهم للإعلام بعد فوات الاوان، مؤسف ان هنالك العديد من الاطفال مثل حالة ايمان ولكن لا نعلم عنها شيئًا، لا نعلم معناتهم ولا ما عاشوه، مؤسف اشد الأسف اننا لا ننقذهم ولكن نقرأ قصصهم فقط
عدد الصفحات : ٢٣٤ صفحة نوع الكتاب : دراما - جريمة لهجة سرد الكتاب : الفصحى
نبذة عن الكتاب : يتابع الجزء الثاني احداث قصة ايمان وكانت هناك تطورات كثير و مواقف بشعة مرت على ايمان فهل يتحقق حلمها بالعودة الى وطنها ؟
الجزء الثاني ما قل عن الجزء الاول في جمال اسلوب الكاتب وسهولتو حبيت كل شي فيه الا النهاية ولها رأيين لو كانت قصة حقيقة فما راح اقدر اقول شي ولو كانت خيالية فحسيت النهاية كانت سريعة و ماكانت زي ما انا ابغى بس في كل الاحوال الرواية جميلة وتلامس اعماق القلب وتوجعو يعني الواحد يهرب من متاعب الحياة للكتب عشان يغير جو يلاقي الكتب توجع قلبو اكتر وتخليه يحمد ربو على الحياة الي عايشها على قولة المثل ( الي يشوف مصيبة غيرو تهون عليه مصيبتو ) الحمدلله على كل شي
اسم الكتاب : الطفلة إيمان 2 . . نوعه: رواية اجتماعية محزنة . . اسم الكاتب : حزام بن راشد @hezam_rashed . . عدد الصفحات : 234 صفحة . . دار الطابعة والنشر : نوڤا بلس للنشر والتوزيع @novakw . . ملخص الكتاب: " معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية.. كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تُنهي فظاعة الأحداث.. وكأن الاختطاف نزهة مؤقته تنتهي بالعودة! للأسف.. هناك الآلاف من الأطفال على هذا الكوكب الشاسع اختفى أثرهم نهائياً ولم يتوصل إليهم أحد بعد اختطافهم! وما تزال هناك حالات تسجل حتى بعد كتابة هذه الرواية!! ولكن هل يحا��ف الحظ " إيمان" هذه المرة وتنقذها معجزة! أم أنها سوف تنضم إلى الأرقام السابقة وتصبح مجرد ذكرى؟ اكتشف ذلك بنفسك في الجزء الثاني من رواية الطفلة إيمان" منقول من غلاف الكتاب . . اقتباس: " لا تفرحْ كثيراً عندما يحتويكَ أحدهم كما لو أنّكَ وردة! فقد يقطفها معجباً، ثمّ يستمتع بها.. ثم يُلقي بها!!" صفحة 44 . . " ثم تقدّم نحوي، ومدّ يده ممسكاً بي من معصم يدي اليمنى.. أحياناً اليد التي تمتدُ إليك وأنت تقاوم الغرق، ليس شرطاً أنّها تريد إنقاذك من الموت.. قد ترغب في إنهاء جميع محاولاتك للنجاة!" صفحة 131 . . تقييمي: في البداية إذا لم تقرؤوا الجزء الأول أنصحكم بقراءته.. إسلوب الكاتب غني عن التعريف ماشاءالله عليه مبددع و بكل كلمة ستشعر كأنك متواجد في الحدث المؤلم.. آه يا إيمان لا أعلم ماذا أقول!! لقد انربط لساني من شدة هول المصائب والأحداث التي لا تنتهي كلما نرى بصيص الأمل يحدث شيء يجعل الأمل يختفي!! فعلاً أحداث صادمة متعبة ومؤلمة ،، أمنيتك يالكاتب لم تتحقق لقد أتعبتني هذه الرواية كثيراً 🥺و افكر كثيراً بأطفالي و أي طفل أشاهده أمامي بأن لا يحدث له مكروه.. شخصية يحيى نادرة جداً .. انتهيت من القراءة وأغلقت الكتاب رفعت رأسي للأعلى و أغمضت عيني لقد تاه عقلي في متاهات لم يستوعب كمية الأحداث المؤلمة التي لا أتمناها لأحد ، كيف يستطيعون العيش و يحرمون الأطفال أجمل أيام عمرهم؟ ،، الكاتب يناقش مواضيع مهمة جريئة ومنها زواج القاصرات- تجارة الأعضاء- ..الخ والسؤال المهم كيف ترتبط هذه المواضيع مع الطفلة إيمان؟؟ ....... بنظري هذه الكتاب يستحق 5/5
#كتب_فرفوشه #الطفلة_إيمان2 #الطفلة_إيمان #حزام_بن_راشد #دار_نوفا ----------------------------------- وللتذكير : تقييمي الشخصي لا يدل على فشل الكاتب أو فشل الكتااب فلكل شخص وجهة نظر وكل شخص يحب نوعية معينة من الكتب👌🏻😊
ليست برواية عادية ! فبعد النهاية الجزء الأول تظهر من جديد بطلة الرواية الطفلة إيمان بجزء ٢ من المعاناة و الأحداث المأساوية بقضية اختطافها. أجد أني استمتعت أكثر بالجزء الأول من الرواية على نهايتها المفتوحه فقد تمسكت بأمل أو لربما معجزة ما قد تنهي فظاعة المصائب و الأحداث الشنيعة ، ولكنها عكست ذلك بنهايتها الحزينة المأساوية ، التي تحكي واقع حياتنا و أن الحياة ليست بقصص نهاياتها سعيدة دائمًا ، فمن النادر جدًا أن تنتهي قصص الاختطاف على خير و بعضها لا ينتهي من الأساس !! فاختيار الكاتب لنهاية حزينة و مأساوية نقطة ممتازة جدًا لنشر الوعي بالمجتمع.
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب رائع جداً .. للأمانة لعب بمشاعري .. من حماس و خوف و صدمات و أحداث مشوقة جداً .. ولكن النهاية لم تعجبني مع الأسف .. ولكن يظل واحد من أفضل الروايات الي قرأتها 👏🏻😍 أنصح بالجميع بقراءته 💯
. #اقتباس ✨لا تفرح كثيراً عندما يحتويك أحدهم كما لو أنك وردة ! فقد يقطفها معجباً ، ثم يستمتع بها .. ثم يلقي بها !! . . . لم تكن في السجن كما توقع بعضنا بل تم تهريبها منه ، و اخذها لمكان آخر ، سرعان ما سمعوا صوت إطلاق النار و كانوا مجبرين للنزول و الذهاب مع هذا الكمين دون ان يعترض احدهم ، بدلا من ان تأتي الحياة أخذهم الموت أمام أعين الأطفال . . . استطاعوا إيمان و قاسم الهرب من الوحوش البشرية ، و وجدوا المأوى في منزل عمه و لكن النحس ما زال يطاردهم ، شعرت بأن الحياة تبتسم لها مرة اخرى عندما اخبرها العم فاضل ان هناك سعودي يبحث عن إبنته ، فهل فعلاً ستنجو إيمان و تنتهي قصتها ام ما زال ينتظرها الكثير ؟! . .
#اقتباس أحياناً قد تتقبل أية يد تمتد لك، حتى و إن كنت لا تعرف ما خلفها ..✨ . #اقتباس البكاء لا يعيد الأموات..لكنه يخبر أرواحهم صدقاً أننا فقدناهم .. . . ✨ اقشعر جسدي منذ ان رأيت تلك الكلمات على الورق بلسان إيمان التي لم تعد طفلة ، اغورقت عيناي بالدموع من لا اعرف السبب تحديداً ربما كانت دموع الاشتياق لشخصية ودعتها بالجزء الأول و رجعت مرة اخرى لتنثر ما تبقى من حكايتها على الورق . . . لا يوجد ما اكتبه عن الرواية ، و لكن إيمان بإنتظاركم بالجزء الأول و تحتاج منكم كلمة في الجزء الثاني ، و إلى الذين قرئوا الجزء الاول لا شيء لكم ربما تنزف قلوبكم .. . . . - الكتاب غير متوفر إلكترونياً❌✨
من أقسى الروايات التي قرأتها ، تمنيت لو انتهت معاناة هذه الطفلة نهاية تليق ببراءتها، لكن لربما كان الموت هو النجاة التي كانت تنتظرها. الأحداث تجبرك و تجبر جميع حواسّك مطالبة إياك أن تكمل القراءة لم أستطع التحرك من مكاني حتى قمت بإنهائه . بعد قراءتي للجزء الأول توقعت أن يكون الثاني أقل ألماً منه ،لكن حدث العكس تماما ،و صرت أسرق خمس دقائق لألتقط أنفاسي و أسعتد لمجابهة عنوان مأساوي جديد مع القليل من الأمل بأن يكون عنوان لطيف ! لكن كيف ذلك و نحن نعيش بين البشر ؟ صدمات متتالية انتابتني من قساوة هذا العالم و من وجود هكذا قلوب ،و مع كل سطر أتساءل في خلدي "أ لن نصل بعد إلى سقف للشر؟ و في كل مرة تكون الإجابة ليس بعد " لا يوجد سقف و حد أخير للشر أبداً .
أحببت نهاية المجرمين لكنها لم تشفِ غليلي ، فالأبرياء من يعانون و يتألمون ثم يموتون ،أم هؤلاء ينعمون ثم يموتون ، لكن أقله أن العالم سيكون قد تخلص من شرهم ،فلكل شرير فنه الخاص في الشر ، حتى لو جاء غيرهم.
دائماً و أبداً أبسط الأفعال و الصدف هي التي تهوي بنا للمجهول ، لقيعان الألم .
أسلوب الكاتب ركيك رغم سرده الجيد للأحداث إلا أن شحة الوصف جعلَت النص يبدو ضعيفًا وغير جذاب، إضافة إلى ذلك لم ينجح الكاتب في توصيل المعاناة إلى قلب القارئ، حيث أني لم أتمكن من فهم مشاعر الطفلة إيمان العميقة ولم يترك ذلك في نفسي أثرًا قويًا للغاية تجاه الصعوبات منعدمة الوصف، وربما الشيء الوحيد الذي حثّني على متابعة القراءة هو أن هذه القصة مقتبسة من الواقع.
الرواية الصراحة كانت جميلة جدا في جزائها الاول لكن هذا الجزء محبط بنسبة للاول مايرقى الى مستواه والنهاية جدا حزينة لان كنا نتمنى نهاية افضل لكن صحيح الاحداث شوي فيها تنوع لكن ما ترقى الى مستواى الاحداث بالجزء الاول بانها غير متوقعة نهائيا لكن بشكل عام هذي الجزء مقبول ممكن الي خلاني اشوفه سيء هو مقارنة بجمال الجزء الاول بكن هذا الجزء مقبول
قرأت الجزء الاول في 2017، عشان كذا ما تذكرت الاحداث كثير لما طلع الجزء الثاني... كان يجب علي ان اقرا الجزء الاول مرة ثانية قبل تكملة الرواية بالجزء الثاني و الخطأ مني...
كلكم كنتم تعتقدون ان نهاية الطفلة إيمان بالسجن صح؟ وانها راح تواجه نهايتها بسبب مقتل والد يحيى ؟ توقعكم طبيعي جداً لكن الاحداث بهذه الرواية ما يتخيلها عقل راح تكتشفون ان نهاية الجزء الاول مجرد بداية لصدمات اكبر واكثر تنتظر الطفلة إيمان
قصة شديدة البؤس ونكد كتير بلا هدف، العمل عادى متواضع وان كانت القصة تشد بس مجرد تكرار أحداث سيئة وأمل محتمل وبعدين يتم إجهاضه، النهاية سيئة جدا كأنها اتكروتت او خبرية بشكل تسطيحي مخل مقارنة بالاسهاب على مدار جزأين.
ربط الاحداث مهم جدا بين الجزئين وهذا ماوفق المؤلف في صياغة رواية جميلة ومبدعة بنظري قد نختلف دائما في ان النهايات تكون سعيدة وهذا مالم يختاره المؤلف وزاد فوق الم الاحداث الم النهاية. شكرا لك ياحزام بن راشد ونتمنى لك المزيد من الابداعوالتوفيق