Islam 2000

by Murad Hofmann, Mirnes Kovač (Translator)

Ovo je druga knjiga na našem jeziku jednog od najpoznatijih konvertita u islam, cijenjenog učenjaka, dok-tora njemačkog prava i bivšeg njemačkog ambasadora u Alžiru i Maroku, Murada Hofmanna.

Prva njegova knjiga Islam kao alternativa objavljena je kod nas 1996. godine i naišla je na vrlo lijep prijem kod čitalaca.
U knjizi Islam 2000. Hofmann daje mnoštvo infor-macija o trenutačnom stanju u svijetu kad je posrijedi islam i muslimani, iznosi niz relevantnih ocjena i nudi kvalitetne sugestije u pravcu popravljanja stanja, prevladavanja prepreka, oslobađanja pritiska...
I u ovoj, kao i u ranijim knjigama, Hofmann daje i opaske na nepravedno vođenje poli-tike od strane svjetskih velesila, posebno upozoravajući na hipokrizijske stavove koji su zauzeti spram glavnih kriznih regiona. Bosna i Kosovo možda su samo najsvježiji primje-ri te hipokrizije... Hofmann ukazuje na njih.

Genres: Religion

105 pages, Paperback

First published January 1, 1430

About the author

Dr. Murad Wilfried Hofmann (b. 1931, Aschaffenburg, Germany) is a prominent German diplomat and author. He has authored several books on Islam, including Journey to Makkah and Islam: The Alternative. Many of his books and essays focus on Islam's place in the West and, after September 11, in particular, in the United States. He is one of the signatories of A Common Word Between Us and You, an open letter by Islamic scholars to Christian leaders, calling for peace and understanding.

Reviews

[Eng.Khalid · Rating 5 out of 5]

رغم صغر الكتاب الا أنه غني جدا فهو عميق ويناقش عدة محاور هامة, ومواضيع
حساسة تخص المسلمين والغرب.

يقول في مقدمته: "اضطررت لأن أكون ناقدا شديدا لكل من الغرب والعالم
.الإسلامي
إذا كان بوسعي تقديم شيء, فقد يكون ذلك الشيء هو الواقعية, والواقعية
القاسية, وآمل أن يتبين للقراء كم أعاني شخصيا من المسائل المطروحة "

- كما يقول في نهاية الفصل الأول: "يستطيع هذا المتشكك أن يعيد صياغة
كلام كل من محمد عبده ومتصوف فرنسي مدلولها هجرة الإسلام من العالم الإسلامي
حيث يجد المرء مسلمين كثيرين ولكن الإسلام قليل..."

-في الفصل الثاني يناقش أحوال العالم الإسلامي بنظرة تميل إلى التفاؤل
حيث يقول فيه "في الحقيقة بعد غزو نابليون لمصر وبعد انهيار وتمزق الدولة
العثمانية تنبأ الكثير من السياسيين والمستشرقين باختفاء الإسلام تماما, وفي
غضون حياتهم فدرسوا الإسلام بصفته حضارة غلى وشك الإندثار, عليهم أن يسجلوها
لأجيال المستقبل "
لكن ماحدث هو ظهور الحركات الإسلامية مثل الأخوان المسلمون والوهابيةوالسنوسية
والتقدم الهائل في الحرم المكي والمدني مقارنة بما كان عليه حيث قلت السرقات
والصلاة تفام في اوقاتها....غير النظرة للإسلام في الغرب حيث يقول:
"الخلاصة إن ذلك التطوير نظر إليه كتهديد أصولي مما جعل الإسلام يحتل القمة
فيما يشغل الإعلام العالمي في الربع الأخير من القرن الماضي ".

- كما ناقش المؤلف اسباب ترك الديانة المسيحية حيث قال " لاح في المائتي سنة الماضية في العالم المسيحي تعذر الاستمرار في قول اتخاذ الله ولدا.
وفي الواقع يشرح فقدان المصداقية الواضح في عقيدة الكنيسة في عيسى عليه السلام ,انتشار الإلحاد وهجرة الكنائس وتحول الناس الى مذاهب أخرى ".

- كما ينادي المؤلف المسلمين للعودة إلى الإسلام بالإيمان والفعل وليس هناك
بديلا عن ذلك لجذب غير المسلمين للاسلام حيث يقول: "ما الذي يجعل الغرب يأخذ
ثقافة العالم الثالث مأخذ الجد إذا كان هم بما في ذلك كثير من المسلمين ,
اتخذوا الغرب قبلة وجعلوا من أنفسهم سخرية لدى الغرب.
يجد السائح الغربي في بعض البلدان الإسلامية النبيذ والخنزير والإباحية والعري والقروض الحكومية ذات ال14% فوائد,كما يجد العمل بالتقويم المسيحي
وجعل السبت والأحد اجازة اسبوعية, أما المساجد فلا تمتلىء بالمصلين.
ألن تبدوا له مدن استانبول وإزمير ذات وثنية حديثة بالرغم من الأذان!!".

-كما ناقش اسباب العداء التاريخي للاسلام في الغرب ونظرة الغرب للإسلام على
أنه دين قتال وعدوان كما يبررون انتشاره بالعمليات العسكرية
" لا يستطيع العالم المسيحي أن يعترف ببساطة أن الإسلام انتشر لإنه حرر الشعوب التى كابدت الحكم القيصري والبابوي والكسروي ...والا بأي طريقة
أخرى استطاع حفنة من العرب أن يقهورا الأمبراطوريات. وعندما تقابل الفرسان
الصليبيون مع العرب البرابرة السارقين ,فوجئوا بحضارة تفوق حضارتهم".

"ياحسرتاه فما أصعب أن تشير إلى بلد مسلم يمارس الإسلام فيه كاملا".

كم اقترح المؤلف الإصلاح في المجالات التاليه حتى يصبح الاسلام ديانة العالم:
1-التعليم والتكنولوجيا.
2-فك قيود المرأة.
3-حقوق الإنسان.
4-السحر والخرافات.

[سـمــا · Rating 3 out of 5]

"إذا أردنا نحن المسلمين أن نُترك وشأننا، فعلينا أن نجاهد جهاداً جباراً لنحمي حقنا في الاختلاف الثقافي في عالم يسعى لفرض النموذج الغربي....
باختصار، يتطلب ذلك أن يعود المسلمون بالميلاد، إلى مسلمين بالإيمان والفعل، وليس هناك بديل عن ذلك"

[Youssef Abouelela · Rating 4 out of 5]

الكتاب رسالة صغيرة سريعة الهضم تحمل وجهة نظر الدكتور علي الهجمة التي ستواجه الامة المسلة خصوصا في الغرب في صورة نقاط بسيطة وواضحة.

كتاب ممتع وسهل وصغير

[Faten Abdullah · Rating 4 out of 5]

أردت ان اقرأ كتابا نشر من ٢٠ سنةً ويتكلم عن مستقبل الإسلام
وما كتب تحقق كثير منه اليوم مثل تفشي الالحاد والعداء اللذي يواجهه المسلمين في الدول الغربية
اللذي يؤكد ان الكاتب مفكر تفتقده المكتبة العربية بشدة

[Dženan Mušanović · Rating 4 out of 5]

Knjiga njemačkog konvertita, istinskog mislioca i bivšeg ambasadora Murada W. Hofmanna Islam 2000 se može posmatrati kao detektor problema u savremenom islamskom svijetu i na Zapadu, te kompendijum predložaka i rješenja koja upravo neka od tada gorućih pitanja (knjiga je objavljena na razmeđu milenija, otuda ovaj znakoviti naziv) možda mogu razriješiti. Uz to, iako se da primijetiti da knjiga ima sve stotinjak stranica, autor s nevjerovatnom lakoćom prolazi kroz povijesne okolnosti koje su dovele do današnjih neslaganja, analizira razloge nesuglasja onih kršćana/hrišćana koji su to bili u izvornom obliku sa onima nakon 325. godine i famoznog Nikejskog koncila na kojemu je postavljena dogma-aksiom o osobnosti Isusa koja je podijelila tadašnji svijet kršćanstva u heretike i nove vjernike.

Hofmann progovara i o problemima i tumačenjima koja iznjedruju te probleme koji se tiču statusa i prava žena u okviru islamske civilizacije, povijesti i teologije. U tom svjetlu se obazire i na neutemeljenost i nemogućnost poligamije kao islamskog običaja, na afrički običaj obrezivanja žena (pogrešno pripisan islamu (sic)), o suodnosu i patronatskoj vezi muškarca i žene.

U kontekstu spomenutih mogućih rješenja i prijedloga, sam autor veli:

Držim da su muslimani dužni da sprovedu reforme barem u sljedećim oblastima:
- edukacija i tehnologija,
- emancipacija žene,
- ljudska prava,
- teorija države i ekonomije,
- praktikovanje praznovjerja i
- komunikacije.

Potom on obrazlaže svaku od navedenih stavki ukratko naglašavajući kako bi to trebalo izvesti i zašto su ove reforme važne za muslimanski svijet i svijet općenito.

Svakako, on se, istina ukratko i sažeto ali izuzetno lapidarno osvrće na medijsko tretiranje islama, selektivnu percepciju medija Okcidenta (kako najčešće naziva Zapad u ovom djelu), na hibridnu narav cjelokupnog arapskog miljea koji nastoji imitirati Zapad što na kraju ispada kao karikatura, i to groteskna, na nužnost inkorporiranja i integriranja znanosti ipso facto u jedno svevažeće znanje, mudrost, jer znanje, kako i prof. Rešid Hafizović u nekoliko navrata naglašava, ne može biti ni sveto ni svjetovno, jedina mjerna jedinica je koliko istinske vrijednosti ono nosi i koliko je punovažno.

Smatram da bi bilo dobro pročitati ovakvo štivo a manje se obrazovati preko interneta, jer iako ne zahtijeva mnogo napora ni vremena, uvodi nas u tekuće problematike Okcidenta i Orijenta te navodi na daljnje traganje.

[Sarah Chan · Rating 2 out of 5]

الكتاب كويس ..بس ما اقتنعتش بفكرة إن كل هذا العداء للمسلمين ..لمجرد أن ديانتهم هي الإسلام..
الحرب والتشهير القائم على العرب والمسلمين في كثير من الأحوال هي حربا ليست دين بعينه ولكن هي حرب مصالح ورغبات في استيلاء على موارد وخامات لدى دول كثيرة يصادف أن لديها ما يجمعها هو الإسلام ..ما يربط وبشكل سيء بين الإسلام والإرهاب لإظهار تلك الدول في الصورة البربرية والهمجية .. وهذا في الواقع ليس السبب الأوحد فناك من الأسباب برأيي كون المتحكم في السياسة الدولية من اليهود المتعصبين الكثير ..وهو ما قد يبرر العدوان على دول إسلامية لا تحمل من إغراءات المنفط الكثير ..

مع هذا يلاحظ التعاون والخضوع العربي لدولة ذات سيادة دولية واضحة مثل أمريكا إنه تعاون من كل الطرفين كل على مصالحه الخاصة بغض النظر عن اتفاق تلك المصالح مع الشعوب العربية "المسلمة " ..لذلك لا أعتقد في حروب أمريكا لنا لأننا مسلمين هو سبب كافي لهذا وإنما هي المصالح !

أما لفظة الغرب فلا اقتنع بها أيضا ..الغرب كلمة واسعة وعامة ..فهل الغرب الأمريكان مثل الغرب الأوروبي وهل الغرب هو أمريكا وكندا أو هو فرنسا وباريس أو غيرها .. ستيريو تايب لا اقتنع به ويبدو فيه مزج بين الحكومات والشعوب

[اليازية خليفة · Rating 5 out of 5]

الكتاب بسيط إذا ماقورن بالإسلام كبديل.. لكنه عميق بفكره أيضاً..
ومما زاد من هذا العمق خلفية المؤلف السياسية والدبلوماسية و دوره في حلف النيتو ..

[Faisal ElBeheiry · Rating 3 out of 5]

كتاب رائع
لخص بجلاء نظرة غير المسلمين في الغرب للإسلام