مجموعة قصصية مكونة من عشرين قصة قصيرة لم تكن منشورة في كتاب، بل نُشرت في موقع إلكتروني روسي لكاتب يفضل استخدام الاسم المستعار "Haali". هي سلسلة فريدة من القصص للفتيات والفتيان، تقسم القصص إلى عنوانين منفصلين (للفتيان والفتيات) عن عمد، و لكن هذا التقسيم كان وفقا للنماذج التي تقدمها القصص وليس وفقا للانتماء البيولوجي لهذا الجنس أو ذاك، حتى تتمكن الفتيات من قراءة قصص الفتيان ونماذجهم، و يقرأ الأولاد قصص الفتيات ونماذجهن.
عدد من القصص القصيرة للفتيات والفتيان بسيطة...وجميلة وبالرغم من ذلك افتقدت ذاك الألق الذي تومض به حكايات الصغار الذي يسحرني.... إن كان هنالك ما يثير إعجابي ويستحق الثناء فهو مجازفة المترجمة الشابة التي مازالت طالبة وقامت بترجمة القصص عن مدونة روسية بعدما حصلت على موافقة من الكاتب... جاءت الترجمة سلسة ورشيقة...وتنذر بمزيد من الترجمة المتقنة مستقبلاً بإذن الله...🌷
أول كتاب أقراه عالكيندل الجديد. الترجمة جميلة جدًا. القصص مش مبهرة قوي لأن اغلبها تحسه قصص تنمية بشرية و صعب قوي في قصص تحدد لو المحتوي ينفع الأطفال اصلًا ولا لا بيتكلم عن الجنس و الموت و الكوارث اللي ممكن تقابلنا في الحياة كانهم حاجة عادية بتتعرض عالأطفال بدون حاجز طول الوقت. حبيت صيغة القصص قصص للبنات و قصص للأولاد و حبيت ترجمة آية. بس كان فيه احساس غريب طول القراءة بعدم أهمية اللي بتقرأه و بانه حاجة عادية جدًا
أتصفّح موقع فيس بوك بسرعة قبل النوم، وجدت منشورًا للصديقة (آية حسن) القارئة النهمة التي لطالما تابعت قراءاتها الفريدة، تخبرنا أنّها قد ترجمت مجموعة قصصٍ لكاتب روسي كان قد نشرها على مدوّنته الخاصّة ولم تجمّع في كتاب، فستأذنت الكاتب أن تترجم مجموعة منها وتجعلها في كتاب إلكتروني.
قصص مباشرة ربما جُعِلت للأطفال، لكنّها تحمل مدلولات للكبار أيضًا..
قصص غمرتني باللطف والإيواء، تصلح لوجبة قراءة خفيفة قبل النوم.
ينسى الناس بعض الأحيان إن مشاعرهم الحقيقة مختئبة وبعض الافكار لا تناسب كل وقت وكل حدث أفكارنا كأطفال قد تغيرنا أو نبقى كما نحن. مجموعة قصص قصيرة لطيفة، تضيف أهمية إدراك قدراتنا الفكرية ليست مستعدة للبقاء للأبد بل يجب أن تتغير.
بدايةً القصص مترجمة من مدونة آهارت الروسية لمدوّن تحت أسم مستعار يدعى هالي Haali، قررت المترجمة -التي في حينها كانت طالبة لغة روسية في العام الأخير- ترجمتها وكان شرط الكاتب أن يكون النشر غير ربحي، فتمّ النشر إلكترونياً.
يتضمن الكتاب عشرين حكاية للأطفال منقسمة إلى (قصص الفتيات) (قصص الفتيان) وهذا بالطبع لا يعني انها مقسمة تبعاً للجنس، بل لمجرد نظرة الكاتب التي يقول فيها "حتى تتمكن الفتيات من قراءة قصص الأولاد ونماذجهم، ويقرأ الأولاد قصص الفتيات ونماذجهم."
محتوى القصص مناسب للكل بجانب الأطفال، ذات معنى رائع وكأنه درس في الحياة. لاحظت في كل قصة أن بدايتها مرتبطة بالأب والأم، ففي النهاية كل جسر يسير عليه الأبناء هو من صنع الآباء، وما أكثر الجسور المهترئة.
بعض القصص أحداثها تتضمن معنى ضمني لا يناسب الأطفال. ككل كانت القصص جميلة، أسلوب الكتابة بسيط وسهل لا يوجد به شيء مميز وجميع القصص تسير على نفس الرتم واللحن، الترجمة بها بعض الاخطاء لكنها جيدة.
- قد يبدو من العنوان إن القصص للأطفال أو الناشئين بس الحقيقة إن القصص موجهة للبالغين من وجهة نظري لكن بصيغة مبسطة ومباشرة.. أعتقد إن كل واحد منا هيلاقي نفسه في قصة من القصص دي وده اللي خلاني حبيت قصص الفتيات كلها لإن في كل قصة كنت بلاقي جزء مني بشكل أو بآخر..
- الترجمة كانت جيدة ومناسبة لأسلوب الكاتب المباشر..
وبشكر آية حقيقي على اختيارها للقصص وترجمتها وإنها اتاحت لينا قراءتها إلكترونيًا، ومتشوقة لترجمات جديدة ليها في المستقبل.
مخيف عندما تجد نفسك بين السطور. عندما تكون القصة مكتوبة عنك وليس لك. عندما تقرأ وانت مدرك تمامًا بإنك ماض الى مستقبل نهايته تشبه كثيراً نهايات القصص التي بين يديك.
لم تكن هذه مجرد قصص فتيات وصبيان ولكنها قصصنا نحن أيضاً.
معنديش أي فكرة المجموعة القصصية دي عندي pdf من امتى أو إزاي أو ليه؟! ولكن خلينا نقول عنها كلمتين برده، مجموعة قصص مكتوبة بأسلوب سلس وبسيط جدًا جدًا عشان تكون مناسبة لكل الأعمار. ولكن في رأيي إنها غير مناسبة للأطفال، لإنهم مش هايقدروا يفهموها أو يحبوها. وبرده غير مناسبة للكبار لإنها كليشهية جدًا (ينفع نقول كليشيهية؟! .. والله ما انا عارفة لكن مش مهم) ، وكمان شبه الحكمة اللي بتبقى موجودة في ورق النتيجة اللي كل الناس عارفها. محبتش المجموعة نهائي ولكن نجمتين لترجمة آية حسن حسان، عشان حاجة جميلة إن يكون عندنا مترجمين جدد للغة الروسية 🙂
اسعدني كثيرا خبر ترجمة آية لنوع من انواع الأدب الروسي الي العربية فكم كنت مغرمة بأعمالهم الادبية الصريحة والموجعة ، وكذلك كانت المجموعة نبذة عن وقائع الحياة المؤلمة لن يفهمها الا الاطفال الكبار من خطت الشيب فوق رؤوسهم ، اما صغارنا فمصطلحات الوحدة والخوف والفقد والشفقة ليس عليها ان تورد علي مسامعهم ، لمستني الكلمات واحببت الترجمة السلسة ولكن ألمني الحزن فيها.
قصص خفيفة لطيفة مسلية وحتما ستجد قصة أو قصتين تتحدث عنك فقد تكون الفتاة التي تعيش في الحاضر أو حتى التي لم ترد أن تكبر، كتاب رائع وحتما سأقراه مرة أخرى ، بعض القصص لم أفهم الحكمة منها لكن الأغلب كان يوجد حكمة خفيفة أراد الكاتب إيصالها للاطفال بصورة سلسلة
القصص التي فيه تناسب سن معين ان تقرأه وانت في العشرين من العمر تشعر ببعض الملل يناسب محتواه اطفال بين الخامسة و 12 من العمر سرده بسيط محتواه جيد الى حد ما وفادف
This entire review has been hidden because of spoilers.
ظريفه و الترجمه كويسه جدا فيها قصص touching و مؤثره و قصص تانيه تنميه بشريه -التى لا احب - لكن فى المجمل الكتاب ظريف كبدايه ليوم أو نهايته أو يوم عيد زى النهارده كدا 💖