تحكى الأساطير للعالم، و من بين الأساطير خرجت هي بسيفها و حِصانها تجسد العدل قانونًا أولًا للعالم ، و تفرض بسيفها الحكم النافذ، و على من يكيد لها المكائد الهرب، فالسقوط بين براثنها جحيم بلا نهاية. ارتحلت من بلدتها بحثًا عن صديقتها الغائبة فحاصرها الحب في موجة هجوم ضارية و باتت أسيرة. ترى كيف لمحاربة مثلها السكون في قصر فاحش، أعمدته شيدت بالخيانة دون أن تبدي ردة فعل؟! تلك سارية في البلاط الملكي.❤️
لا توجد منطقيه في الاحداث.. فالاحداث تسير على هوى الكاتبه ومن وجهة نظري يجب ان يفرض الحدث نفسه ويكون منطقي وله سبب وليس لإن الكاتبه أرادت هذا فقط.. الحقيقه لم تعجبني ولا انصح بها.