القصة القصيرة كانت من بدايات انتاج طه حسين وهى لم تجد ما تستحقه. وفى هذا الكتاب يعيد اكتشاف هذه المجموعة القصصية فى مجلد واحد للمرة الاولى للقارئ والناقد، لتوضيح هذه البدايات فى اطار ارحب ضمن مسيرة كاتبنا ومن هذه القصص: مأساة الغرور، تبحث عن زوج، احزان الطفولة، عمى حسن، وعلى البلاج.
Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.
ماقدرتش اكمله رغم ان اللي فاضل 50 صفحة محترم جدا وجهة نظر و تعب الاستاذ محمود علي في تجميع القصص دي لكن الحقيقة مع تجميعهم اتضح هو ليه نجيب محفوظ مانشرش القصص دي بنفسه لانها ببساطة قصص دون المستوي و لا تقارن مع القصص اللي تم نشرها بعلمه انا صحيح ماقرتش كل اعمال نجيب محفوظ القصصية لكن قريت 3 او اربع كتب منها غير الروايات و الفرق بالتأكيد واضح جدا بينهم و بين القصص المنشورة في الكتاب دة النجمتين للاربع قصص اللي عجبوني في الكتاب و تقديرا لمجهود محمود علي
بعض القصص ضعيفة جدا لدرجة تدفعك للتساؤل هل حقا نجيب محفوظ هو كاتب هذه القصص وبعضها جيد وقصص معدودة تتخطى حاجز الجيد في مقدمة الكتاب يذكر على لسان محفوظ أنه كان يكتب القصة فقط من أجل النشر ربما هذا يوضح سر ضعف هذه القصص
قلم عم نجيب غريب جدا ... مهما كانت الروايه طويل .. متحسش بالملل ، دايما عينك ع الحرف بعد الحرف ، بتنسى ان الروايه ليها نهايه . و مهما كانت القصه قصيره ، مع أخر كلمه فيها بتحس انك عشت عمر بحاله و القصه الصغيره ، فى حقيقتها روايه كبير ، بس كبيره بقيمتها و تقيله بوزن القلم اللى كتبها . و ارجع و أقول اصله قلم " نجيب "
بدايات محفوظ و أول ما كتب من قصص حاجات قليلة اللي عجبتني ، طبعاً اسلوب محفوظ كان لسة بيتشكل و بيتطور عشان كدة هو نفسه مرضيش ان القصص دي تُنشر ضمن مجموعاته القصصية لأنها فعلاً تُعتبر غير كاملة التكوين او ناقصها حاجة .
كتاب جيد وليس بالعظيم لا شك من براعة لغة وأسلوب النجيب ولكن لم يرتق لجودة وروائع نجيب محفوظ التي جذبتي له وجعلت من كتاباته منج لروحي وعقلي إني لا أعتقد أن نجيب محفوظ أقل من نيتشة أو فرويد في فلسفتهم فهو كاتب له عدة أوجه كتابية وفلسفة متعددة على حسب تعدد شخصياته ولكن الأقرب إلى قلبي فلسفة كمال في الثلاثية والتي أعتقد أنها كتبت بهذه البراعة لأنها تصوغ شخصية محفوظ نفسها ما هذا إلا ضمانا وإثباتا لحبي للعظيم نجيب محفوظ ولحبي الشديد له فلا داعي للإنكار أن إنجذابي لقصصه القصيرة ليس بالقدر الذي يتناسب مع حبي لرواياته الطويلة وخاصة هذه المجموعة الجميلة التي أسعدتني قليلا حتى ينساها عقلي مع تحفظي على قصة عمي حسن التي لم تنل إعجابي ألبتة بل على النقيض أثارت إشمئزازي مع العلم أن هذا الموضوع شائع للغاية في مجتمعاتنا ولا مانع أن يعبر عنه القلم الأدبي وبالطبع يوجد ما هو أقسى في العديد من الروايات الأخرى والقصص الواقعية ولكن للأسف يرعبني أن ينظر كبار السن للأطفال هذه النظرة فأرفض تصديقها أو قرائتها أيضا قصة على البلاچ وجدتها غير جديرة بالإهتمام ولكن راقني تتابع أفكار الكتاب أعجبتني العديد من القصص في هذه الدراسة فهي لا بأس بها وشكرا
This entire review has been hidden because of spoilers.