شعرت بأن ما فعلته بالزوج لم يكن كافيا، ولم يشفى ما بداخلها بعد من نيران مستعرة وبراكين ثائرة، اقتربت بالساطور وقامت بشق جسد الرجل إلى نصفين من بداية الترقوة إلى أسفل سرة الرجل خرجت الأمعاء والأحشاء وما بداخل البطن من زمن وكأنها وجدت الخلاص للخروج من ذلك المكان الضيق الحبيسة فيه لسنوات وتريد الحرية والانطلاق.
عام 1992 فتح عثمان هاتفه الجوال على أغنية لأم كلثوم ؟؟!! اعتقد ان عام 1992 الهواتف المحمولة مكنش فيها الإمكانيات دى و الله اعلم. نفس النقطة عام 1992 فتحت إنصاف التلفاز على قناة روتانا زمان مع العلم ان القناة تم إنشاؤها عام 2009 و أخطاء من النوعية دى. تكرار الجمل اللى بيوصل لإعادة نفس الجملة ثلاث مرات او اكتر فى نفس الصفحة مربك جدآ لدرجة انى كنت بشك انى بعيد قراءة نفس السطور مرة ورا مرة.
رواية حلوه فيها كثير من نقاط القوة و كثير من نقاط الضعف برده بالاضافة لبعض اللغبطة فى التكنولوجيا و الازمنه .. يعني مثلا مكنش فيه موبايلات بتشغل اغاني او تلفزيون بيشغل روتانا زمان فى 1992 وبعيدا عن النقطتين دول خلينا نقول ان قلم الكاتبه مختلف و جيد فى كتير من الامور زى الوصف الدقيق لمشاعر السيدات التنقل بين الاحداث بسلاسه وبس كان فيه بعض الملل بالنسبة لي لما الكاتبة قررت انها تعيد تقديم الشخصيات تاني باستفاضة وده اكيد حاجة كويسة لو انت بتقرا الرواية بشكل منفصل عن باقي السلسلة بس هيكون شخص قارىء اعداد من السلسلة هيكون الموضوع مكرر بس الكاتبة كررت موضوع في وصف الجرائم، في الاول الموضوع كان فيه نسبه هايلة من الرعب المعوي والاثارة والتوتر بعد كده ومع تكرار الحوادث وإصرار الكاتبه علي كتابة ووصف روتين القاتلة في كيفية ادائها لخطوات الجريمه، الموضوع برضه كان ملل شويه .ولكن النهاية كانت مخيبة وغير منطقية اطلاقا وكان تغيير سريع، غير مبرر وغير منطقي. برغم ده انا استمتعت جدا بالرواية Instgram : Bookaffe Youtube : Bookaffe
اشوفك دايما مبسوط بالقراءة و متنساش دايما ان كتابك اللى جاي هنا فى بوكافية #bookaffe #بوكافية
العدد الخامس بالتأكيد كان يملك فكرة جيدة ومثيرة ومتماسكة من حيث البناء الدرامي، فشخصية إنصاف لديها خلفية جيدة تبرر تحول شخصيتها وسقوطها النفسي.
أربعون جريمة قتل لرجال يوم زفافهم في محافظات مصر، جرائم غامضة متزايدة الوحشية والبشاعة، وامرأة هاربة من أحداث سببت لها صدمات نفسية جعلتها مختلة بالكامل.
الفكرة جيدة واختيار الشخصية ومواصفاتها كذلك كان جيد جدًا، البناء الدرامي التصاعدي للقصة كان جيد.
ولكن التخطيط كان سيء جدًا، توصيف الأزمنة مختل وملئ بالأخطاء، هواتف لم تكن قد صنعت بعد، ولا حتى وصلت لقرية وطبقة إنصاف بشكلها البدائي، قناة روتانا زمان التي لم تكن قد وجدت بعد أو حتى وجد جهاز استقبال القمر الصناعي، التلفاز كانت قنواته محدودة وبدائية فيما قبل التسعينيات.
تكرار وصف الشخصيات الخمس الرئيسية رغم أننا في العدد الخامس من السلسلة، وهو تكرار لأنهم لم يعاد تعريفهم أو المرور عليهم بشيء من المعرفة بل وصف كامل خارج السياق.
مشاهد القتل كانت دموية ولكنها مقبولة ضمن سياق القصة، كل مشهد يوضح تطور اختلال شخصية إنصاف، ولكن هناك مشاهد قتل كانت بلا تطور ملحوظ بل تكرار لمشهد قتل سبق كتابته بشكل دموي أكثر ولكنه مقبول، ولكن تكرار الجمل في الصفحة الواحدة كان ممل ومربك، أربعة جمل أو أكثر في نفس الفقرة لتوصيل نفس المعنى.
أحيانا يفيض السرد عن الأحداث حتى يغرقها تمامًا، فتصبح نقطة صغيرة وسط بحيرة سردية أغلبها قالته الكاتبة في فصول سابقة. وصف المشاعر التي تنتاب النساء باستفاضة كان متوقع، جيد وواقعي بالطبع ولكنه أيضًا مليئة بتكرار التوصيف. النهاية كانت سريعة ومتحولة بلا منطق فقط لتناسب سياق السلسلة كي ينتقل الشخصيات الرئيسية إلى الكيان الأخير، كنت لأرغب في نهاية تناسب الفكرة ومنطقية أكثر.
الفكرة جيدة واللغة كانت مقبولة وسلسة ولكن التخطيط سيء، وتنفيذ الفكرة وطريقة الكتابة كانت مليئة بالعيوب.
ولكن العدد الخامس هو ثاني أفضل عدد بعد العدد الثالث.
الجزء الخامس من سلسلة بوابات الجحيم هذه المرة نلتقي مع شبح قاتلة متسلسلة أقسى وأقوى من القتلة السابقين فتاة عانت من قسوة الرجال في حياتها وعند نفاد صبرها انتقمت بأبشع صورة ممكنة رواية مرعبه وبمشاهد دموية أكثر من سابقاتها لكنك لن تستطيع التوقف عن قراءتها أو بحالتي الاستماع إليها لم يمكن دور الأصدقاء الثلاثة كبيراً في هذه الرواية لكنها كانت ممتعة أنصح بها استمعت إليها على تطبيق ستوري تيل
جمعية قتل الرجال – بوابات الجحيم منى حارس النوع : رعب دار النشر : ن للنشر والتوزيع سنة الإصدار:2021م الطبعة الأولى عدد الصفحات153 صفحة الغلاف: رائع (الغلاف ليس من أدوات التقييم للعمل وإنما ابدي به إعجابي من عدمه فقط لا غير) مصمم الغلاف : عبد الرحمن الصواف العنوان : بوابات الجحيم .. أسم السلسلة : جمعية قتل الرجال .. العدد الثاني الذي قرأته في السلسلة، والعنوان جذاب ، فكرني بجمعية قتل الزوجات. اللغة والحوار : جيد الحبكة : جيدة ولا أجدع استقبال خمس نجوم .. فالكاتبة تنصحك بأخذ علاج السكر والضغط أو تحجز عند دكتور شاطر قبل ان تدخل بكامل ارادتك وتتصفح كتالوجات القتل بالطرق المختلفة في جمعية قتل الرجال والحقيقة انها ليست جمعية بل عضو واحد من الجمعية وقتل 40 راس بالقليل في 28 محافظة والظاهر الكاتبة لم يعجبها هذا ( الإسكور) فقررت مع البطلة إعادة القتل مرة أخرى الرواية معتمدة على العدد الأول من السلسلة وعلى نفس الشخصيات الأساسية التي أعادت الكاتبة تعريفهم مرة أخرى ولا أعرف السبب، الأحداث كانت سريعة ذات حبكة جيدة لكن في بعض الأحيان شعرت أن الوصف للشخصيات والأحداث أخذت مساحة أكبر من الاحداث نفسها ثانيا هناك بعض الوصف الذي يقع تحت وصف المعوي، ودا كان بالنسبة لي مشكلة تقيمي: 3/5 التقييم للعمل الذي قرأته ليس معناه تقييم للكاتب وهو تقييم شخصي من الممكن أن تتفق أو تختلف معي فيه
العدد هو الأضعف في السلسلة والأقل تماسكاً، سواء من حيث الأفكار وكذا من حيث الأحداث .. الكثير من الدموية المثيرة للاشمئزاز والكثير من الوصف المبالغ فيه .. لم أستطيع تمرير الأخطاء الملاحظة في الماضي وكأنها لم تكن كحديث الكاتبة عن سماع الأغاني على الهاتف المحمول ومشاهدة قناة روتانا زمان في 1992 ! أيضاً لم أحب اقتناع أدهم سريعاً بجلسة تحضير الأرواح وهو رجل أمن لابد وأن يؤمن بالماديات والتحليل المنطقي (في البداية على الأقل) ..
أيضاً، اعتمدت الكاتبة على الكثير من التذكير بالشخصيات وأحداثها السابقة وكأننا لم نقرأ الأعداد السابقة وهو أمر مزعج في كتيب لا يتجاوز عدد صفحاته المائة والخمسون، خصوصاً مع الاعتماد على أسلوب تقريري جاف يضع القارئ في موضع الجاهل الذي لا يفهم ويحتاج بين كل صفحة وأخرى لمن يذكره بما حدث أو يحدث ..
في الحقيقة لم أحب الكتيب وأتمنى أن تكون الكاتبة متمكنة خذلها قلمها هذه المرة فقط ؛ إذ لم أقرأ لها سابقاً ..
الرواية جيدة تشوبها بعض الأخطاء الفكرة جديدة وغير مكررة بناء الشخصيات جيد جدًا منح البطلة دوافع تحولها وتصرفاتها استطاعت د. منى توصيل المشاعر بشكل جيد أيضًا ووصف المشاهد الدموية كان دقيق ولكن لماذا كان يتكرر رغم عدم تطور أسلوب البطلة في كل مرة، فلا أنكر شعوري ببعض الملل عند تكرر مشاهد القتل ومن مسببات الملل أيضًا هو إعادة تعريف أبطال السلسلة (زينب، رأفت، موسى، الست روحية) على الرغم من أن الكاتبة قررت إهمالهم في أغلب الرواية وركزت على ماضي البطلة ولم يكن دورههم كبير في إنهاء المشكلة حتى، فقط اكتفوا بقول أنها مشكلتنا ويجب وأن ننهي وما يحدث. ولدي تعليق على عنوان الرواية (جمعية قتل الرجال) رغم أني لم أرى أي جمعيات فما وجدته كان قاتلة متسلسلة تقتل الرجال فقط. أما بالنسبة للنهاية في نهاية غريبة حقًا لأنها من الممكن أن تُفهم بطريقتين إحداهما جيدة لحدٍ ما والأخرى مملة وتقليدية، وأنا سأميل إلى احتمال النهاية الجيدة لكي لا أظلم الرواية وأقلل من تقييمها.
ولسه مكملين مع بوابات الجحيم مع شخصيه اتعرضت لظلم كبير واضطهاد وقتل لاطفالها من زوجها وعمها وبناء عليه كرهت كل الرجاله لان فى قريتهم التمييز والتفريق كان شديد فلما رجعت كان الانتقام من الرجاله فى ليله زفافهم هو دليل ع انتقامها من كل الرجاله وكان اقصي اهدفها تقتل اخر طفل لزوجها من مرات الاخرى اكتر حاجه قفلتني من الروايه كميه التشويه والتقطيع عمرى ما حبيت افلام الرعب اللى فيها الكلام دا مش خوف لكن قرف او بحس،ملوش لازمه دا مش رعب والله تقعدا توصف ازاى بتخرج العين وتفقعها وتطلع القلب وتاكله والكبد والامعاء وتدبح محبتهاش بالنسبه ليا علشان الاسلوب والطريقه دى حستها اضعف جزء فى سلسله بوابات الجحيم وكويس انها اخرهم لان الفكره نفسها متستدعيش كل الاجزاء دى حتي الرعب اللى فيها نسبته بسيطه جدا فكره الرعب اتغيرت معتش جو الدم والتقطيع الرعب النفسي اقوي بكتير
كنت مستغربة التقييم بتاع الجزء ده لحد ما قريته، البداية والبناء بتاع الشخصيات والاحداث كان اكثر من رائع بس مع الوصول للثلث الاخير من القصة المستوي انخفض جامد والنهاية بالنسبة لي غير منطقية بالمرة ومستعجلة. بالنسبة للتكنولوجيا شايفة ان مش هي دي نقطة الضعف، اه كان المفروض مراعاه الازمنة بس مش هي دي اكبر مشكلة. فكرة التفريق في المعاملة والذكورية اتفق مع الكاتبة انها فعلا قادرة علي خلق شخصيات غير سوية سواء في الرجالة اوالستات. الدموية والرعب المعوي حاجة مبحبهاش الصراحة فممكن يكون ده بردة من اسباب ان الجزء ده اضعف جزء بالنسبة لي. الصراحة التقييم كان نجمتين بس حسيت ان ده هيبقي ظلم لأغلب الجزء ده.
بعد كل ما جاءت به الأعداد السابقة من متعة وقوة في الكتابة، ليس من المستغرب أن يأتي جزء لا يرقى إلى مستوى من سبقه، لكن ما فاجأني هو أن يكون بهذا السوء!! ولكثرة ما أود الحديث عنه، دعونا نبدأ من أول ما ستلاحظه أثناء قراءتك، ألا وهو اللغة. حسنًا، لا أنكر امتلاك الكاتبة للغة متماسكة الأساس، لكن الأخطاء اللغوية حينًا والإملائية كثيرًا كانت كثيرة لدرجة أشعرتني انا شخصيًا بالغثيان، فلا تكاد تتجاوز صفحة إلا وتجد فيها خطأ إملائيًا وصل بعضها حد الشناعة لسوئها، دون أن أنسى تكرار الكاتبة لكثير من الألفاظ بشكل يشعرك أنها لا تعرف سواهم، حتى أنها أعادت إستخدام مقاطع بكاملها دون تغيير حرف واحد منها.
وهو ما يقودنا للنقطة الثانية الحبكة، فحبكة الرواية يشوبها تكرار شديد للمواقف والسيناريوهات حد السأم، فبداية الرواية لوحدها على سبيل المثال، تكونت من ثلاث مشاهد متطابقة حد التماثل، مع مجرد تغيير لأسماء الشخصيات، ونفس الأمر تكرر مع ماضي العدو الرئيسي للعدد، فتعيد استعمال نفس الوصف للجرائم الدموية من البداية ثلاث مرات أخرى، مع إضافات بسيطة تكاد تغفلها لصغرها.
وإذا تمكنت من تجاوز كل هذا أملاً في نهاية تشفي غليلك وتشعرك أن وقتك لم يذهب سدى، فآسف لتخييب أملك، لكن الواقع أنك ستقابل بأكثر نهاية وردية غير مقنعة قد تتخيلها، نهاية تنسف كل ما تم بناءه على مدار صفحات الكتاب التي تقترب من المئتي صفحة، وتشعرك أن الكاتبة عجزت عن وضع نهاية للكتاب فلجأت للحل السحري، الشرير يقرر بشكل مفاجئ أن يعتق ضحيته ويعلن توبته امام الملأ.
السلسلة كلها فكرتها حلوة لاكن القصة المره دي فيها دمويه و شرح تفصيلي مقزز لطرق التعذيب و مش شايفه انه زود القصة اى حاجه بالعكس كل ما كان يجي مشهد زي دة كان بيشعرني بالنفور و التقزز من القصة كلها
مش هتكلم عن الاخطاء او السهوات الزمنية لاني عرفتها من التعليقات قبل مااقراها ولكن الرواية نهايتها اتكروتت ومكنتش منطقية قاتلة متوحشة قاسية بدون روح بتقتل فجأة بتعفو عنه
الرواية رقم 5 في سلسلة بوابات الجحيم هي رواية حلوه فيها كثير من نقاط القوة مثل الوصف الدقيق لمشاعر السيدات وبساطة السرد والتنقل بين الاحداث (برغم قلتهم) بسلاسه ولكن كان فيه بعض الملل بالنسبة لي عندما اختارت الكاتبة انها تعيد تقديم الشخصيات تاني باستفاضة وده اكيد كويس للروايه عشان تقراها مستقلة بعيدا عن السلسلة ولكن لواحده زيي قرأت السلسلة الموضوع قلب علي مط وتطويل. ايضا في وصف الجرائم، في الاول الموضوع كان فيه نسبه هايلة من الرعب المعوي والاثارة والتوتر بعد كده ومع تكرار الحوادث وإصرار الكاتبه علي كتابة ووصف روتين القاتلة في كيفية ادائها لخطوات الجريمه، الموضوع برضه كان ملل شويه . للأسف نهاية الرواية كانت مخيبة للامل جدا وكنت احب انها تنتهي النهاية اللي الشخصية كانت مبنية عليها وهي "لابد من اتمام هذه المهمة" ولكن ده محصلش، هل ده له علاقة بالجزء السادس من السلسلة؟ الله اعلم ولكن النهاية كانت مخيبة وغير منطقية اطلاقا روابتعدت عن النهج العنيف والدموي للشخصية وكان تغيير سريع، غير مبرر وغير منطقي. برغم ده انا استمتعت جدا بالرواية وخصوصا عرض لفكره ظلم النساء في مصر بجانب عرض فكره ان ليس كل الرجال ظالمين ، ده كان توازن عاجبني من الكاتبه. شكرا لهذه الرواية
القصة تحكي عن مجموعة رفاق هم رأفت موسى وزينب وتحقيقهم في الروح القاتلة التي حرروها بالخطأ عندما كانوا في جلسة تحضير بهدف المغامرة والرعب.
اعادة للأحداث بشكل مو طبيعي وايضاً اعادة لمسرح الجريمة وكانت فيها الكثير والكثير من السادية واحداث غير مفيدة فقط لتمطيط القصة مثلا من وقعت الروحية وأنسكب الشاء الساخن على وجهها ما كان لها فايدة ولا أعطت شيء للقصة سادية غير طبيعية يعني تخيل قتل أطفال وسلخهم وأكلهم بسبب موجة غضب!
تصوير منى لمسرح الجريمة كانت مخيفة حقا لكن بالتكرار أصبحت مملة وطبعا في كل مرة تقتل أنصاف فيها رجلاً نفس الأحداث تعلقهُ تقتلع عينيه وتأخذ يده وتكتب على صدره سأفعل ما تُريدون وايضاً كان لازم ان تطلع القلب وتقلّيه وتضع عليه فلفل اسود والليمون يعني أنا شنو استفدت من عرفت أنها تخلي فلفل اسود وليمون؟ قصة جميلة لكن طريقة روائِها مُملة في فعلا مشوقة لكن بتكرار الأحداث سوف تتوقع ما سيحدث في الفصل الذي بعده وايضاً النهاية كانت غير منطقية بالنسبة لي ممكن أعطيها 2.5 أو 2.75 .
Technically 2.5 stars We continue the journey of the trio in addition to Hajja Rawhia. The intro reiterates what I said about the trio and the question of usefulness of some of its members by reminding us of the use of each one of them. However this book created a discrepancy since we know that Moussa has supernatural powers so why in this one Zainab is the one who dreams about the spirit (when she didn’t intentionally visit her) Again how in earth was Rotana Zaman working in 1992 when the channel itself didn’t broadcast until 2005 and then Rotana Classic at 2012 and also how in earth does she uses a cellphone to listen to Umm Kalthom in early 1990s. Cellphones weren’t that advance at that time. Also editing and spelling mistakes are a lot that it makes the reading process an actual labour to try to understand what they mean. The characters weren’t lovable at all during this installation nor empathetic and their human side was non existent
قصة مشوقة وإعداد سيئ. القصة تحكي عن مجموعة رفاق هم رأفت موسی وزینب وتحقیقهم في الروح القاتلة التي حرروها بالخطأً عندما كانوا في جلسة حضير بهدف المغامرة والرعب. اعادة للأحداث بشکل مو طبيعي وايضاً اعادة لمسرح الجريمة وكانت فيها الكثير والكثير من السادية واحداث غير مفيدة فقط لتمطيط القصة مثلا من وقعت الروحية وأنسکب الشاء الساخن على وجهها ما كان لها فايدة ولا أعطت شيء للقصة سادية غير طبيعية يعني تخيل قتل أطفال وسلخهم وأكلهم بسبب موجة غضب! تصویر منى لمسرح الجريمة كانت مخيفة حقا لكن بالتكرار أصبحت مملة وطبعا في كل مرة تقتل أنصاف فيها رجلاً نفس الأحداث تقتلع عينيه وتأخذ یده وتكتب على صدره سأفعل ما تُريدون وايضاً كان لازم ان تطلع القلب وتقليه وتضع عليه فلفل اسود واللیمون يعني أنا شنو استفدت من عرفت أنها تخلى فلفل اسود ولیمون؟ قصة جميلة لكن طريقة روائها مملة في فعلا مشوقة لكن بتكرار الأحداث سوف تتوقع ما سیحدث في القصل الذي بعده وايضاً النهاية كانتت غیر منطقية بالنسبة لي
الحقيقة انى احببت فكرة الرواية فالمراة التى تعرضت لاكثر مما تتحمل فانفجرت فى كل شئ و تحولت الى وحش تم رسم جيد للشخصية و ان كان شابها شئ من للمبالغة فى التعنيف لدرجة لا يمكن تصورها فى العصر الحديث و لكن حبكة الرواية مليئة بالوصف السادى غير المبرر للعنف و التعذيب و اكل لحوم البشر بطريقة و جدتها مقززة احيانا و مفتعلة احيانا الرواية مليئة بتكرار ممل احيانا للمواقف السابقة و لاشياء غير مبررة كوصف اعجاب البطلة بام كلثوم و اعداد الشاى و اكثر شئ وجدته ساذجا و غير مبرر بصراحة اخطاء واضحة جدا كالهاتف الجوال فى سنة ١٩٩٢ فان فاتت المؤلفة فكيف فاتت على كل المراجعين و مثلها قناة روتانا زمان و جهاز استقبال القمر الصناعى اشياء لم يكن لها وجود فى هذا الوقت بكل تاكيد و جعلت الرواية ضعيفة جدا لاى متلقى
أسوء رواية في السلسلة حتى الآن .. الكثير والكثير من الوصف الدموي والرعب المعوي المقزز ، والذي يمكن تمريره إذا كان غير مكرر بصورة مرضية مملة .. ناهيك عن الأخطاء السردية .. كنت قرأت للكاتبة رواية أخرى اسمها المبروكة تحتوي على ذات الرعب المعوي المقزز لكنه لم يكن مملا كما في هذه الرواية .. كان يمكن وصف مشهد واحد ثم تكرار الإشارة إليه وتخفيف الجرعة ، هناك العديد من الهفوات السردية كمثل حالة الندم والتي مرت مرور الكرام .. بالجملة رواية سيئة من وجهة نظري والكاتبة دموية بشكل غريب .. ربما تحاول خلق نمط أدبي لها لكنها اختارت من الأنماط ما لا يتماشى مع عقلية القاريء العربي ولا مع أنماط الرعب العربي المحبب لنفوس أهل المنطقة .. وإلى الرواية التالية بعد هذا الإحباط 🙌
بشكل عام الرواية بدئت احداثها بسبب خمسة اشخاص يستهون كل ماهو مرعب ويتعلق في الماورائيات ويحضرو الدجالين والمشعوذين فقط من اجل ان يعيشو تجربة تحضير الارواح وكل مرة يكون المشعوذ نصاب وكاذب الا هذه المرة تسببو في فتح بوابة لدخول الارواح ويجب عليهم قفلها
وتدور احداث الكتاب الخامس عن فتاة في ليلة زواجها تفجع بمقتل زوجها بطريقة وحشية وتركت رسالة بجانبه تقول ( سأفعل ماتريدون جميعاً - سأعود إليكم )هل هيا جريمة واحدة ام سلسلة جرائم الهدف منها قتل الرجال !؟
رواية تتحدث عن العنف ضد المرأة، من خلال سيدة سفاحة تقرر قتل الرجال جميعًا في يوم زفافهم، انتقامًا منهم. خفيفة ولطيفة،ولكن هناك اغلاط بشكل كبير في الطباعه،والكلمات، وزي ماحكوا الاخرين أخطاء بموضوع التكنولوجيا ايام التسعينيات. تطرح الرواية العديد من القضايا الاجتماعية والنفسية، مثل العنف ضد المرأة، والظلم الاجتماعي، والأمراض النفسية. كما تتميز الرواية بأسلوبها الروائي المثير، وحبكة الأحداث المشوقة. عجبني جدا وصف القتل والذبح والكره الكبير لجنس الذكور،النهاية حسيتها فلم هندي،بعد القتل والضرب والذبح، تتعاطف الروح بشكل جميل وحنيه.
السلسلة في المجمل كانت جيدة المستوي بها بعض القصص الممتازة بلا شك روك اند رول التي عرفتني بميرنا المهدي وطبعا سيامي لعصمت ومانيكان لباسم الخشن والبعض الاخر متوسط
في المجمل تعتبر تجربة ناجحة واتمني تكرارها قريبا
هذة الرواية تعتبر اكثر القصص دموية وعنف وفكرتها جيدة لكن النهاية للأسف ضعيفة
توجد غلطة واضحة اعتقد اغلب القراء لاحظوها الخاصة بالموبايل عام ٩٢
ابطال السلسلة ظهورهم كان قليل ،اغلب الاحداث كان في شرح الجرائم التي حدثت وقصة انصاف التي تصلح كقصة منفصلة خارج السلسلة
كلمة جمعية تعطي الانطباع بالكثرة وبكونها منظمة تقتل الرجال، ولكنها فتاة واحدة من تفعل هذا.. إذا كان لقب (إنصاف) هو المدرعة فكان من الأولى تسمية الرواية (مدرعة قتل الرجال) وكانت ستكون بعيدة عن الخداع؛ فالأمر ذكرني قليلاً بهذه المقاطع التي يعدك عنوانها بما ليس في المحتوى نفسه، ولكن على الأقل الرواية أوفت بالصورة العامة.. هناك من يقتل الرجال. الرواية لطيفة في المجمل، وتمزج بين الرعب المعوي وبين رعب الأشباح كالتيمة الأساسية للسلسلة، وهذا ما جعل الرواية لذيذة بالنسبة لي.
الرواية فيها بذرة فكرة بس متعملتش بشكل صحيح يعني في تكرار لبعض الجمل وبعض الحاجات غير المنطقية زي الاوقات الزمنية والاجهزة وزي مشهد ان الجيش بدل الشرطة بيفض خناقة غير اني مش عارف هل الكاتبة مقريتش القصص اللي قبلها لأن في اعادة تعريف بالشخصيات وفي خناقة ايه ده قاتلة ست انا اول مرة اشوف قاتلة ست، ورئيسة اللي في العدد اللي فات كانت بطلة جمباز مثلا؟ النهاية كانت كويسة بس حسيتها اتعملت باستعجال
اول مرة اقرا لمنى حارس ومظنش انها الاخيرة ترتيب الاحداث وتنسيقها والرعب اللي فيها ممتع جدا فكرة سلسلة بوابات الجحيم جميلة يعيب بس الجزء ده اللخبطة اللي حصلت فالخط الزمني بس دة مايقللش من مجهود دكتورة منى فيها
للاسف الجزء ده معجبنيش خالص مش فاهم ليه ذكر تفاصيل دموية بالطريقة واعادتها وزيادتها فى كل مرة ليه مفيش احداث اكتر افضل من كمية الدم الرهيبة دى رواية رعب اه بس محستش انها رعب خالص كل اللى حسيته حرص الكاتبة على اعادة تفاصيل القتل والدم هى هى فى كل مرة
الظلم ظلمات يوم القيامة.. تعرضت انصاف لظلم وقهر وهي على قيد الحياة لم تتمكن من نسيانه أو تخطيه دون الأخذ بالثأر بقيت روحها عالقة تقتل وتعذب وتحرق حتى وصلت لهدفها لكنها تراجعت بعدما رأت الطفلتين لأنها وحدها تعرف ما مصيرهما وماسينتظرهما في حال قتلت والدهم.