وفجأة توهج المكان كله بضوء أزرق حارق . وتلاشي صوت السيدة روحية تماما . وظهرت سجينة بهيئتها البشعة وعيونها الجشعة المتألقة ملتصقة بسقف المكان . وسط الضباب الأبيض الكثيف . ودوى صوتها الخشن المشوه قائلا : -"ستموتون جميعا".
فى عدد جديد من اعداد سلسلة بوابات الجحيم ، خاب املى الحقيقة جدا فى هذا العدد و كنت بقرا وانا حاسس بغربه عن السلسلة كمجمل ، فحاولت ادى نفسي فرصه تانية واقراه و كأنه عمل منفصل تماما بعيد عن السلسلة و لكن هذا لم يغير من احساسي شىء ربما لان الكاتب غير فى طبيعة الشخصيات و تعاملتهم مع بعض سويا ربما للاحساس الدائم بوجود احداث غير مرتبه و متلاحقة بشكل عجيب ربما كان يحاول الكاتب ان يجعله عمل منفصل لكنه افقد الكثير من خصائصه و غير تغيير طبيعة الاشخاص احسست بالكثير من عشوائية الاحداث و ايضا بالنهاية الغريبة جدا كنت اتمنى غير ذلك و اظنه كان العمل الاضعف بالنسبالي فى هذه السلسلة
الجزء الأخير من سلسلة بوابات الجحيم ومع شبح قاتل متسلسل جديد لكن هذا الشبح مختلف عمن سبقوه نتابع أبطالنا رأفت، موسى وزينب ولا ننسى مرافقتهم الرابعة الخالة روحية العجوز يثير الشبح الرعب بسلسلة مجازر بشعة يقوم بها فيسعى الأصدقاء للقضاء عليه نتعرف على القاتل وتاريخه الدموي كالعادة لكن هناك مفاجأة تصدم أبطالنا من بداية السلسلة ولم تعجبني شخصية زينب وبكل جزء يزداد غضبي منها لكن بهذا الكتاب فاقت الحد فهنا هي مجرد فتاة غبية ما أن تشتد الأزمات حتى يغمى عليها كما لو أنها لم تواجه الأهوال من قبل برغم من هذا فالرواية كانت جميلة وخاتمه جيدة للسلسلة انصح بها
مشكلتي مع كتابات عمرو المنوفي برغم من انة كاتب رعب مخضرم الا انك تشعر في اغلب اعمالة ببعض الضبابية في الاحداث مع جمود الشخصيات مما يشكل صعوبة في الاندماج في القصة بشكل جيد
العدد الاخير من سلسلة بوابات الجحيم مع الاسف مخيب للآمال جدا. اولاً انطلق الكاتب في خلق جو جديد لأشخاص السلسلة وتغيرت فجأة طريقة تعملاتهم بعضهم مع بعض، تغيرت شخصياتهم وتفاعلاتهم الشخصية مع بعض ومع انفسهم. الاحداث متلاحقة غير مرتبة وعصبية وخوف غير مبررين بالقدر الكافي والعديد من عدم منطقية الاخداث وعشوائيتها. نهاية غير موفقة للسلسلة وده شئ محزن في حد ذاته. الكاتب تجاهل وغير (بقصد او بدون قصد) نفاصيل الشخصيات اللي اتعلقنا بيها في اول خمس اجزاء، في هذا الجزء فرض عليا الكاتب اني افقد تعلقي بالشخصيات والنهاية كانت سريعة وغير حميمية كأن رأفت وموسي وزينب دول لسه متعرفين عليهم في الرواية دي، جالي احساس بأنانية الكاتب وانه كان عايز يغير اتجاه كل حاجه علي حسب هواه هو وليس ما تقتضيه السلسلة. عموما انا استمتعت بكل اجزاء السلسلة ما عدا هذا الجزء وفي رأيي المتواضع احسن الاجزاء كانت كالآتي: ١) روك اند رول، ٢) سيامي، ٣) مانيكان، ٤) رئيسة، ٥) جمعية قتل الرجال.
العدد الأخير كان أسوأ من أسوأ وأضعف عدد، كان أسوأ من العدد الأول.
ديناميكية الشخصيات بالكامل تغيرت، أكثر من تغيرها في العددين السابقين له، كأنهم شخصيات مختلفة تمامًا، أحداث ضبابية وفكرة غير واضحة. كل مشهد تقريبًا ينتهي بذات الجملة الكلاشيه عن أن هذه المرة ليست كالمرات السابقة وأن هذا الكيان الشيطاني أخطر وأن هذه القصة مختلفة عن سابقاتها، وبالفعل هي كذلك لأنها أضعفهم.
مشاهد كثيرة جدًا بلا هدف، نفس الجمل المكررة عن الاختلاف، حد أنني شعرت أن الكاتب يريد أن يقنعني بالأجبار بأن هذه القصة مرعبة وخطيرة أكثر. قرأت من قبل للكاتب ومشكلته كما هي، أن أفكار كتبه في ما وراء الطبيعة هي نتاج أفلام وروايات رعب، ومحاولة إعادة كتابتها، ولكن أثناء المحاولة تضيع الفكرة لأن أفكار غالبية أفلام الرعب بسيطة.
فالنتيجة أحداث متلاحقة غير منطقية وعشوائية، توتر وخوف دون مبرر، نهاية سخيفة غير متسقة مع السلسلة نفسها وليس القصة فقط.
من بعد عدد روك آند رول وكل كاتب يعيد توصيف الشخصيات المشتركة دون تخطيط بينهما، وإن كانت متداركة لحدًا ما فيما قبل العدد الأخير، الذي قرر كاتباه أن يعيد كتابة شخصيات من جديد دون حتى أن يكون هناك قصة.
الحقيقة أنني لم اقرأ قصة هنا، بل مشاهد عشوائية غير منطقية وغير مبررة تحاول أن تصبح قصة، وبلغة فصحي مليئة بأخطاء نحوية وتحاول إدعاء عمق لا مساحة له ضمن هذه العشوائية.
ولسه مكملين مع بوابات الجحيم اللى تم فتحها فى جلسه تحضير روح قاتل متسلسل زينب ورافت وموسي و روحيه بس المره دى واحده دخلت البوابه غلط ورجعت تاني بعد طردها ولكن بتستغل قوه روحيه فى بيت مهجور تم استخدامه فى تحضير ارواح وجن فى نقل ارواح مسنين لاجساد شباب وبعد الفشل فى السيطره ع هذا الكيان الغامض قرروا يستفادوا من اصحاب البيت القدامي المسجونين فى مستشفي الامراض النفسية ليحكوا لهم عن صندوق نهايه العالم القادر ع امتصاص وحبس هذا الكيان بشرط قتلهم ليتم فى النهايه حبسه فى الصندوق وتنتهي الروايه
ختام هذه السلسلة أقل من المتوقع بكثر. لاحظت تغير كبير في تصرف الشخصيات لا أعلم سببه والشخصيات الأساسية دورها لم يكن قويًا ،فلقد اكتفوا فقط بقول أن هذا المسخ أشد خطورة من سابقيه وأن هذا خطأهم ويجب أن يدفعوا الثمن، كما أن الست روحية لا تكف عن الصريخ والبكاء والذعر، وكذلك زينب التي لم تكف عن الإغماء في كل لحظة. ظهور شخصية المقدم حسان كان غريبًا ولكن يبدو أنه ظهر ليحل المشكلات التي تورط فيها الأبطال. سبب ظهور المسخ غير مفهوم بالنسبة لي ففي أي مرة دخلت هذه المرأة وما السبب في خروجها؟! الأحداث لم تشعرني بالغموض والمفاجأة لأنني كنت أتوقع الأحداث في أغلب الأحيان. أما بالنسبة للنهاية فلم أجدها منطقية فهي لا تصلح كنهاية للسلسة بل فقط نهاية لهذا الجزء. وكمراجعة عامة لسلسلة (بوابات الجحيم) فلم تكن سيئة ولكني لاحظت تدهور المستوى في أواخر الأعداد ربما لاستعجال الناشر. وكترتيب الأجزاء من الأفضل للأسوأ يمكنني فعل هذا 1. روك آند رول 2. مانيكان 3. سيامي 4. جمعية قتل الرجال 5. رئيسة 6. صندوق نهاية العالم
صندوق نهاية العالم – بوابات الجحيم عمرو المنوفي النوع : رعب + فانتازيا دار النشر : ن للنشر والتوزيع سنة الإصدار:2021م الطبعة الأولى عدد الصفحات173 صفحة الغلاف: رائع (الغلاف ليس من أدوات التقييم للعمل وإنما ابدي به إعجابي من عدمه فقط لا غير) مصمم الغلاف : عبد الرحمن الصواف العنوان : بوابات الجحيم .. أسم السلسلة : صندوق نهاية العالم .. العدد الثالث الذي قرأته في السلسلة، والعنوان جذاب ، لقد انتهى العالم بالنسبة لك .. أنت أصبحت ملكا للصندوق اللغة والحوار : جيد الحبكة : جيدة لقد انتهى العالم بالنسبة لك .. أنت أصبحت ملكا للصندوق لتصل لهذه الجملة سوف ترى مجموعة من الاحداث والصراعات الغريبة التي تقنعك أنت لست وحدك في هذا الألم .. بل أنت مهدد في أي لحظة لشرور لن تعرف عنها شيء . استكمالا للرحلة التي بدأها محمد عصمت في سيامي .. نفس الشخصيات الأساسية مع تغيير الأماكن والشخصيات الخاصة بالرواية نفسها، الحبكة جيدة ومشوقة .. النهاية ضعيفة لكنها مكتملة مع بقية الأحداث .. أكثر رواية في السلسلة فيها كمية إصابات واسعاف ومستشفيات .
تقيمي: 3.5/5 التقييم للعمل الذي قرأته ليس معناه تقييم للكاتب وهو تقييم شخصي من الممكن أن تتفق أو تختلف معي فيه
أنا أكتب الان سطوري وعباراتي البسيطة مترجية من الله ان لا افصل، ولا اغضب، واحاول السيطرة على نفسي قبل ما ارمي الكتاب الان والحين من الشباك . لا بداية ،ولا نهاية لها تفسير ،ولا قصة، ولا احداث بدون تشويق، ولا حس اثارة تمطيط من دون داعي بشكل مو طبيعي، وصلت لنصف الكتاب وانا اتساءل هل انا اعيد القصة بنفس الاحداث والتكرار ٧٥ مرة ام هكذا تمر القصة ؟ مثال على ذلك بعض العبارات التي تكررت لدرجة اني حفظتها يعني الكاتب حتى ما تعب نفسه وغير شوية من الوصف لان صار جدا ملل ٠
سوف اترك هذه النقطة ونتكلم عن الابطال وهم رأفت، وموسى، وزينب وسأبدا كلامي بزينب التي لو كانت واقعية لقتلتها بنفسي انا . تظهر بشكل انا الكيوت السعيلة البكمي والله ما قدرت اكبت نفسي ففي كل مرة وكل صفحة وكل سطر تظهر فيها والا ويغمى عليها ،وتصرخ ،وتبكي، وتخجل من كل احد، تتحلطم ،وتظهر نفسها اه ترى ادري بخطئي وغبائي فأنا مجرد فتاة اخخخخخخ يا فتاة يعني في ناس تموت وتحديدا اطفال من قاتل هائل مجهول وهي حايرة وخايفة من ردة فعل حسنين لان راح تخرب خطته في الموعد يا بنت يعني ما تقدرين تعطينه سبب او تضحكي عليه مثل الاجزاء السابقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا كل مرة يتكلم معها رجل يغمى عليها ويحمر وجهها ووجنتيها من الخجل لا اله الا الله!! كل خمس دقائق يغمى عليها فجأة صرخ عليها الشرطي ليساعدها يا ترى ماذا حصل اغمى عليها بالطبع ! سمعت صوت اطلاق نار تتوقعون ماذا حصل؟؟؟ اكيد اغمى عليها كالاميرة !يا اختي لو كان عندك امراض الدنيا كلها ما يغمى عليك كل ما سعمتي صوت وسالفة احمر وجنتيها من شدة الخجل والغباء يا بنت اصدقاءك يحاربون في البيت ومصابين وانت تكلم معاك الشرطي اغمى عليك وهو يريد ان يساعدك حتى ما اعطاك وجه وفقتي من الاغماء واحمر وجهك اخ يا كيوتي يا سعيلة!! فهذه اللحظة كنت احاول ان اكبت غضبي ولا امزق الكتاب واقطعه!!!
وتتكرر هذه الاحداث مليون مرة حتى صفحة ٨٠ ها بدت بعض الاحداث والتغييرات لا اكذب كانت تحمل بعضا من التوتر لكن الكاتب قرر تخطي كل هذه الاحداث ويركز على زينب وهي يغمى عليها بالطبع ! وياريت وتمنيت انها سوت شيء مفيد غير الاغماء والاحمرار من الخجل نبتعد قليلا عن شخصية زينب الغثيثة، وننتقل الى السيدة روحية التي فقط في بداية القصة تحدثت ومن ثم اغمى عليها طبعا !ولم تفق من اغماءها الا في نهاية القصة وقد حزنت لان السيدة روحية هي الشخصية الوحيدة التي كانت مشوقة ولم يكن لها دور فعال في القصة غير انها اشارت الى البيت الذي تسكن فيها الروح القاتلة.
اما موسى فايضا لم يذكر الا قليلا وماذا حصل له ؟ اكيد اغمى عليه طبعا !!! وكذلك رأفت ليس لها دور ايضا غير انه يتفلسف كثير واغمى عليه طبعاااا ما بقى غير انا يغمى علي من تكرار الاحداث والقاتل كل مرة يذكر فيها نفس الوصف حجمه هائل هلامي مشع يتبين من جسده انه امراة ما اكذب لكن هذه العبارة تكررت مرارا و تكراراااااااااا ومافي سبب مبرر للقتل او حتى ماضي القاتل وفي نهاية الافصل احب الكاتب ان يضيف لمسته ويخرج ببعض التشويق وما هو يا ترى لا ليست الاغماء هذه المرة ولكنننننه تقليد صوت المخلوق الهائل المشع الازرق وما اضحكني هو تقليد صوته ب عبارة زيج زيجججج زيججججج انا فرطت ضحك يعني من بين كل الاصوات اخترت زيج للي ما يعرف ف الزيج بالعراقي هو العفطة الصوت الذي يشبه اطلاق الريح لكن بالفم المهم ما اعجبني الكتاب ولا الاسلوب وفقدت الشخصيات من سماتها الشخصية .
This entire review has been hidden because of spoilers.
بدأ محمد عصمت السلسلة بطريقة جيدة جميلة ثم أكمل الجزء الثاني والثالث منها باسم الخشن وميرنا المهدي بطريقة جيدة وكانت الشخصيات الرئيسية للرواية لا تزال متسقة مع نفسها مع ان كاتب كل جزء كان مختلفا، لكني شعرت أن شخصيات طارق وموسى وزينب والخالة روحية كتبهم كاتب واحد ثم بدأ التغير من الجزء الرابع (رئيسة) الذي كان بقلم محمود وهبة، لم يكن التغير الذي حدث كبيرا بل بسيط لم يؤثر كثيرا وكانت الجزء جيدا كان اسلوب السرد في الجزء الخامس (جمعية قتل الرجال) بقلم منى حارس غير ممتع، وكأننا نتعرف على الشخصيات الرئيسية لأول مرة، فتعيد علينا الكاتبة صفات كل واحد منهم، مما جعل الرواية تصيبني بشيء من الملل الجزء الأخير من السلسلة لم يكن موفقا بشكل كبير، فالشخصيات الرواية تغيرت بشكل كبير، شعرت أنهم ليسوا هم أنفسهم الذين قرأت مغامراتهم في ال5 أجزاء السابقة، والأحداث وان كان نصيب الملل فيها قليلا ولكنها كانت مبالغا فيها والنهاية غير مرضية ابدا.
لذلك كان تقييمي للأجزاء كالتالي: 1 سيامي - محمد عصمت 3 نجوم 2 مانيكان - باسم الخشن 3 نجوم 3 روك أند رول - ميرنا المهدي 4 نجوم 4 رئيسة - محمود وهبة 3 نجوم 5 جمعية قتل الرجال - منى حارس 2 نجمتان 6 صندوق نهاية العالم - عمرو المنوفي 2 نجمتان
على الرغم من ان دور رأفت و موسى كان اقل من المعتاد لكن ظهور شخصيه المقدم حسان في هذا العدد من السلسلة كان جميل و النهاية مرضيه ع الرغم من اننا لم نعرف هل انتهت لعنه الرفاق هل اغلقت جميع البوابات ولم تتبقى اي بوابه اخرى كان هذا الامر مجهول لكن بعتقادي انا افضل كاتب نفذ واظهر سمات الشخصيات كان الكاتب عمرو المنوفي لربما باقي كُتاب السلسلة اقتربوا من تحقيق ذلك بأن نجحوا في بعض الشخصيات وفشلوا واعتقد اكثر شخصة فشلوا فيها ونجح فيها الكاتب عمرو المنوفي هي شخصية حسنين الزيات ،حيث بالغالب اكتفوا بوصف شعور زينب التي تنتقد لزاجته و ثقل ظله فقط دون أن أرى حوار حقيقي يجعلني اشعر بذلك في كل اعداد السلسلة لم اجد في ذلك أي مشكلة عللت ذلك بأنها حساسه تجاهه فقط حتى في بعض الاوقات شعرت انه "كيوت" ولطيف وانها لا تستسيغه فحسب لكن الكتابة الجيدة للشخصية هي من تجعلك تشعر بتلقائية من هي الكتابة الرديئة للشخصية لا اقصد ان بقية الكتاب كتبوا الشخصيات رديئة لكن اتحدث بشكل عام أنه من الواضح بقية الكتاب في السلسة ركزوا ع جرعه الرعب و وتيرة الاحداث التي كانت كلها بحق مليئة بالرعب و احداثة حابسة للأنفاس لكن الحق يقال شعرت بلزوجه حسنين و تهور موسى و حتى الاحتمالات المنطقية لرأفت شعرت بها 👏🏼👏🏼 برافوا عمرو المنوفي
لأصدقكم القول، فعمرو المنوفي بالنسبة لي هو أحد أولائك الكتاب، الذين يسيطر علي شكل من أشكال النفور تجاههم وتجاه أعمالهم، دون سبب حقيقي لذلك، وبرغم شهرته الكاسحة وسط قراء الرعب والإشادات الصريحة به من أسماء ذات ثقل في هذا النوع، إلا أن هذا الحاجز غير المرئي لم يزل، حاله حال غيره من الكتاب الذين ينتابني حيالهم الإحساس ذاته، الأمر الذي لم يكن له هذا العدد إستثناءاً.
ما تسبب إلى جانب التجربة المروعة التي مررت بها مع العدد السابق جمعية قتل الرجال، في ركني للكتاب على الرف أيام عدة قبل أن أستجمع من الشجاعة ما يمكنني من فتح أولى صفحاته، لكن فورما بدأت لم أدري ما حل بي حتى رأيت جملة ( تمت بحمد الله ) حينها أدرك أنني أنهيت الكتاب في جلسة واحدة، لفرط ما احتوى عليه من إثارة وتسارع في الأحداث من أولى صفحاته أستمر حتى نهايتها، فكلما ظننت أن الوقت حان للتوقف لحظة لتلتقط انفاسك أو تفكر فيما جرى وإلى أين يتجه مسار الأحداث، تجد الكاتب يلقي قنبلة أخرى تجبرك على الإستمرار بلا هوادة.
لا اعلم هل هذه الروايه لها اجزاء اخرى سابقه ام لا.. لو لم يكن لها اجزاء سابقه فلماذا لم يوضح الكاتب سبب اجتماع هؤلاء الاربعه وسبب سعيهم لتأدية طقوس لاستدعاء روح قاتل متسلسل. وكيف نجح هؤلاء الاربعه العزل من السيطره على ارواح القتله السابقين واعادتها الى البواب؟ الفكره اعجبتني ولكن طريقه المعالجه لم تعجبني ابدااا وتحتاج الى توضيح الكثير من الاحداث. ولم يعجبني أسلوب السرد وبعض الكلمات المستخدمه لوصف شيئا ما لم تكن مناسبه كأن يقول كانت تكرهها كره اسطوري.
رواية واحدة ولكن عباره عن تداخل قصتين او ثلاثه بأحكام وتمكن بيوصلوا في النهايه لمستوي مقبول جدا من الرعب،الفكره في مجملها جديده ولكن علي مستوي التفاصيل الصغيره والمشاهد هناك ما هو مكرر ، اسلوب الكاتب ممتاز و استخدام الكلمات للوصف في محله بدون إسهاب او أختصار ، التشويق موجود في الروايه لدرجه انك ممكن تخلصها في قاعدة واحدة ،بناء الشخصيات في الرواية جيد وتداخلها في نسج الاحداث جيد ، النهايه حلوه ولكن مختصره وسريعه كنت أحب تتفرد شويه عن كده ويبقي فيها تفاصيل اكتر .
بشكل عام الرواية بدئت احداثها بسبب خمسة اشخاص يستهون كل ماهو مرعب ويتعلق في الماورائيات ويحضرو الدجالين والمشعوذين فقط من اجل ان يعيشو تجربة تحضير الارواح وكل مرة يكون المشعوذ نصاب وكاذب الا هذه المرة تسببو في فتح بوابة لدخول الارواح ويجب عليهم قفلها
تدور احداث الكتاب السادس عن ديلر مخدرات يقتل على يد شبح هلامي ويرافقه كلبه الهلامي ، متى كانت الأطياف او الاشباح بمثل هذه الهيئة العجيبة ومتى تخلت عن المس و الاستحواذ لتقتل وتمزق الجثث ؟؟
آخر رواية في سلسلة روايات الجحيم .. في باديء الأمر وخلال باكورة صحائف هذه الرواية كان مستوى السرد سيء جدا والشخصيات ابتعدت عن سمتها العام و هناك محاولة طفولية لتعزيز صفات الشخصيات .. لكن في منتصف الرواية أو بعدها بصحائف قليلة بدأ السرد يستقيم ويتسم بالسلاسة و تتحسن سمات الشخصيات بتسارع الأحداث و تنامي الإثارة … ليست أسوء رواية في السلسلة لكنها بالتأكيد ليست أفضلهن .. والكاتب عمرو المنوفي كاتب واعد على صعيد الأفكار والمخيال لكنه يحتاج إلى تطوير وتحسين سرده وانتباهه إلى التفاصيل ..
الكتاب الاخير في السلسلة عمرو المنوفي بيكتب كويس مش من أسواء كتب السلسلة ابطالنا اللي معانا من اول السلسلة لسة معانا هم ميتحبوش بصراحة و لا تقدر تعمل connection مع حد فيهم يمكن عشان الكتاب مختلفين ولكن واحد بيجي بطريقته في الكتابه كنت أفضل ان الموضوع يبقى زي ورشة في السلسلة دي بس يكون في شخص واحد هو اللي بيكتب الشخصيات بعيدا عن الاحداث يمكن كان يقدر يخليهم احسن النهاية مش احسن حاجة بس تجربة حلوة
اعجبني علي مدار السلسلة ثبات شخصيات الاطفال و ردود افعالهم كأن كاتبهم في كل الجزاء شخص واحد و ليس ٥ كتاب و ذلله جعلني اتعلق بيهم جدا …..لكن حدث تغيير كبير في شخصياتهم في هذا الجزء فا شعرت بالغربة و كأنني امام شخصيات جديدة غير اللتي في الاجزاء السابقة ….بالاضافة الي وجود قفزات كبيرة في الاحداث اشعرتني بالتشتت في بعض الاحيان …كما ان النهاية لم تكن مرضية بالنسبة لي
قصة من نوعية الرعب .. أعجبتني نوعا ما .. حتي رغم كونها جزء من سلسلة لم أواجه صعوبة في فهم الأحداث .. الحبكة لا بأس بها و التسلية موجودة لكنها ذات مقاييس محدودة بدون أبعاد معقدة و بدون العاب عقلية تسحل الدماغ و ذلك مفهوم لصغر حجمها.. رواية بوبكورنية ظريفة
وكأنه عدد منفصل تماما، والنهاية مش منطقية خالص مع ان مفروض ده اخر عدد في السلسلة. مش عارفة الصراحة المشكلة في نفسي ولا الرواية بس الصراحة معجبتنيش وتهت في حتت كتير وفي اوقات كتير حسيت باللا منطقية في الاحداث.
The last book in the series and I expected it to be strong but unfortunately it wasn’t The characters were not so lovable and tad useless and absolutely cringe. And it didn’t follow their psychological development throughout the series