The remarkable story of Mohammed Helmy, the Egyptian doctor who risked his life to save Jewish Berliners from the Nazis. One of the people he saved was a Jewish girl called Anna. This book tells their story.
The Israeli holocaust memorial at Yad Vashem has to date honoured more than 25,000 of the courageous non-Jewish men and women who saved Jewish people during the Second World War. But it is a striking fact that under the 'Righteous Among the Nations' listed at Yad Vashem there is only one Arab person: Mohammed Helmy.
Helmy was an Egyptian doctor living in Berlin. He spent the entire war there, all the time walking the fine line between accommodation to the Nazi regime and subversion of it. He was also a master of deception, outfoxing the Nazis and risking his own life to save his Jewish colleagues and other Jewish Berliners from Nazi persecution. One of the people he saved was a Jewish girl called Anna. This book tells their story.
Also revealed here is a wider understanding of the Arab community in Berlin at the time, many of whom had warm relations with the Jewish community, and some of whom - like Mohammed Helmy - risked their lives to help their Jewish friends when the Nazis rose to power. Mohammed Helmy was the most remarkable individual amongst this brave group, but he was by no means the only one.
أنا ضد ما حدث لليهود على يد النازيين .... حقيقة لا أصدق كل الدعاية التى يستخدمونها و لكنى أيضا ضد دولة إسرائيل و أعتقد أن الكتاب ينير عدة نقاط و يغالط فى عدة نقاط ربما لوجهت نظر الكاتب الغربية ... يبدوا الكتاب لى كمحاولة لترويج مفهوم السلام بين المسلمين و إسرائيل و ذلك ما لم يعجبنى فى الكتاب .. حين تنتهى دولة إسرائيل كما أنتهت الإمارات الصليبية سنتحدث عن التعايش بين الشعوب ... رغم نيات بعض المسلمين (و إن كنت أجد شخصية الطبيب المصرى ليست أفضل مثال للشخصية المسلمة) إلا أن اليهود المهاجريين - صهيونيين كانوا أو إنتهازيين- قاموا بإحتلال آراض المسلمين و لم يوجهوا سهامهم و أطماعهم الإستعمارية لألمانيا مثلا ... و ما حدث فى الكتاب كان كل هذا طبعا قبل ظهور دولة إسرائيل للوجود و هو ما يثبت على الأقل وجهت النظر التى أظهرت أطماع الإسرائيليين -اليهود الصهاينة و اليهود الإنتهازيين فى أرض فلسطين - و أشياء أخرى أود قولها و لكن ربما فى وقت آخر و أود ان أضيف أن الترجمة سيئة و غير مريحة و لله الامر
Klappentext: Als jüdischer Teenager überlebte Anna Boros den Holocaust mitten in Hitlers Hauptstadt – dank eines tapferen Arabers. Es war ein ägyptischer Arzt namens Mohammed Helmy, und er vollbrachte ein wahres Husarenstück, um die Gestapo auszutricksen. Als einziger Araber ist er dafür von Yad Vashem geehrt worden.
Meine Meinung: Dieses Buch über die Jüdin Anna Boros und den Arzt Mohammed Helmy hat mich sehr berührt und nachdenklich gemacht, denn dass ein Moslem im Dritten Reich eine Jüdin in Berlin beschützt und rettet, ist nicht besonders bekannt. Was Ronen Steinke beschreibt, beruht auf einer gründlichen Recherche, was man an den Anmerkungen, die 31 Seiten umfassen, erkennen kann. Das Buch gefällt mir auch sehr gut, weil es mit einem Blick auf das alte arabische Berlin der Weimarer Republik beginnt. In den Goldenen Zwanziger Jahren war Berlin auch für die arabische Welt ein attraktiver Ort. Später stellten sich einige Araber in den Dienst des NS-Regimes, andere hingegen bildeten einen Teil des deutschen Widerstands gegen den NS-Terror. Während überall in Deutschland Massendeportationen der Juden stattfanden, hat der muslimische Arzt die Jüdin Anna Boros vor den Augen der Gestapo versteckt. Die Geschichte ist lebendig und spannend erzählt und man hält immer wieder die Luft an, wenn jemand an der Tür klingelt, die gefälschten Pässe vorgezeigt werden oder die Muslimin „Nadja“ zwischen den Nazis steht.
Fazit: Eine unglaublich packende Geschichte mit sehr viel Hintergundinformation. Unbedingt lesen!!!
إنها قصة الدكتور محمد حلمي الذي درس وزاول الطب في ألمانيا في بداية ثلاثينيات القرن الفائت، الطبيب المصري المسلم الذي عاصر أحداث النازية منذ نشأتها وحتى الحرب العالمية الثانية وعاش في خطر دائم على حياته ورغم ذلك قدم كثير من المساعدات لليهود النازحين والمضطهدين وبذل الكثير وخاصة للشابة آنا التي من أجلها خاطر بحياته وأنقذها من الموت المحتوم وكما حدث مع الألوف غيرها في ذلك الوقت بأن تستر عليها وزيف هويتها حتى رحلت إلى أمريكا في نهاية الأمر لتؤسس عائلة كبيرة. . تمنيت لو أن القصة كانت مترابطة بشكل أكبر، فهناك فصول كاملة لم نعلم عنها شيئا وخصوصا ذلك الفصل الأخير عن هروبها وكيفية حدوث ذلك، الترجمة بها بعض المشاكل وهي متفككة بعض الشيء. . أحسست في نهاية الكتاب نبرة صهيونية هكذا من الكاتب وبتعامله مع إسرائيل على أنها دولة عادية وليس كأنها كيان غاشم محتل ومغتصب لأراضي فلسطين!
دايما الحرب العالمية التانية من موضوعاتي المفضلة ف لما أعرف إنه فيه كتاب بيتكلم عن دكتور مصري خبي بنت يهودية عنده من النازيين يبقي لازم أجيب الكتاب ده و فعلاً الكتاب من أحلي القراءات و بترجمه مميزة لمحمود مهران و سكينة صالح 5 نجوم ترشيح أكيد لمعرض كتاب 2022 إن شاء الله
قصة طبيب مصري درس وعاش وعمل في ألمانيا منذ ما قبل الحرب العالمية الثانية، وأنقذ فتاة يهودية في السابعة عشرة من عمرها من النازيين يشير الكتاب في عدة مواضع للتعليمات الصادرة للنازيين بالتودد للمسلمين وذلك سعياً لاكتسابهم في صفوفهم وإثارتهم على الحلفاء، وهي سياسة قديمة مارسها الجانبان في الحرب الأولى كذلك، وأشار الكتاب إلى كتاب (في سبيل الله والفوهرر) لديفيد معتدل فيما يتعلق بمحاولات استخدام المسلمين تبين كذلك من هذا الكتاب وجود أعداد من المصريين الذين استقروا في ألمانيا في هذا الوقت، وأنهم تعاونوا مع الطبيب المصري د.حلمي في إتقاذ آنا الفتاة اليهودية، ومن المعروف أن العديد من مسلمي أوروبا في البلقان قد أخفوا جيرانهم ومعارفهم من اليهود بعيداً عن أعين النازيين. الكتاب شأنه شأن أي عمل غربي أو مرتبط بالصهيونية، يُظهر المفتي الشيخ أمين الحسيني بصورة الوحش المعادي للسامية، حسب مصطلحاتهم
استوقفتني هذه الفقرة عن الزواج الصوري الذي سعى إليه بعض اليهود لإمكانية الاستقرار والإقامة في البلدان التي هربوا إليها، وانطلق عددٌ منهم بعد ذلك لفلسطين، فيقول الكتاب: " كانت هناك مُمرضة داهية تُدعى تيا فولف من مدينة إيسين تُقدم الرشاوى لموظفي شرطة الميناء المصريين في شكل عمليات ختان مجانية لأبنائهم، وبذلك كسبت ود شرطة الموانئ وجعلتها تحضر إليها لاجئي القوارب اليهود بدلًا من اعتقالهم، ثم وجدت الممرضة بعض المصريين المُستعدين للزواج الصوري، فكانوا يحصلون على 50 جنيهًا مصريًّا عند الزواج ومثلها عند الطلاق ونجحت هذه الخدعة وأنقذت حياة الكثيرين، وقد تمكنت إحدى اليهوديات اللاتي حصلن على الجنسية بهذه الطريقة "من دعوة والديها إلى زيارة مصر، فجاءا إلى أرض النيل الخالد ونجيا من المحرقة"
Interessante beschrijving van de goede relaties tussen moslims en Joden in het vooroorlogse Berlijn en de geweldige moed en inventiviteit van een Egyptische arts om een Joods meisje te beschermen onder de ogen van de Gestapo. Het boek munt niet uit in toegankelijkheid.
رواية عن فصل غير مدرك في التاريخ. عن قصة حقيقية لكنها تبدو كالقصص البوليسية، مليئة بالقلق والترقب والصدف غير المتوقعة؛ تتمحور كذلك حول التحدي والكبرياء ومقاومة الشر. تدور الأحداث حول طبيب مصري يقرر إنقاذ شابة يهودية وأسرتها من بين فكي الجيش النازي في برلين أيام الحرب العالمية الثانية.
اقتباس من الكتاب:" لم يكن تودد جدة "آنا" لضيفها الخاص بدافع المحبة الحقيقية، بل بدافع يأسها، كما أدركت أن الطبيب حلمي أيضا لا بد أن له جانبا آخر مظلما غير الذي تراه. لاحقا لن تذكره بكلمة طيبة أو أي كلمة شكر أو عرفان، حتى إنها كتبت عنه بعد الحرب في أحد خطاباتها "سيظل الوغد وغداً"
يحكي الكتاب عن قصة الطبيب المصري محمد حلمي الذي والذي يقرر إنقاذ شابة يهودية "آنا وأسرتها " من قوات هتلر
عاش حلمي في ألمانيا لأكثر من عقدين رحل الي المانيا في العام 1922 لدراسة الطب ، عمل بعد ذلك في أحد المستشفيات والتي كان أغلب طاقمها من اليهود وبعد القبض عليهم تمت ترقيته من طبيب مبتدئ الي أخصائي أول
أثناء فترة الحرب تم القبض على حلمي وعدد من رفاقه من قبل النازيين ليس لنشاط سياسي ولكن على أمل استخدامهم كوسيلة ضغط على البريطانيين، الذين كانوا يحتجزون مواطنين ألمان في مصر.
ينجح حلمي بإخفاء وحمايه آنا من الترحيل وانتقلت للسكن معه هو وخطيبته وكان يعرفها للجميع علي انها ابنه شقيقته ، ساعدها علي تغيير اسمها الي ناديا و اعلان إسلامها.
يذكر الكاتب أن القصة المروية في الكتاب مبنية على الوثائق التاريخية وملفات التعويضات ومراسلات الجيستابو ومستندات الدبلوماسيين، كما أنها تعتمد أيضًا على الإرث الشخصي لكلٍّ من حلمي وآنا ، وساعات طويلة من المحادثات مع أبناء بطلي القصة وأبناء إخوتهما الباقين على قيد الحياة.
الجزء الأول من الكتاب فيه مشكلة مش قادر أعرف هل السبب فيها الكتاب الأصلي وطريقة السرد أم الترجمة ولكن الجزء الاول مربك للغاية بينما الجزء الثاني وتعليق الكاتب كان واضح وسهل التواصل معه الكتاب يحكي قصة مماثلة لما حدث في فيلم قائمة شندلر من طبيب مصري ساعد لأحد الأسر من الفرار من القتل علي يد النازية قصة مؤثرة للغاية ويوضح كيف تم استغلال العرب للشحن ضد الأقلية اليهودية في المذابح التي حدثت علي أيدهم وكيف كان التقارب ما بين العرب واليهود في تلك الفترة احنا بنتكلم هنا فترة ما قبل اعلان الكيان والنكبة عام 45 وقبل أختلاط كافة الأوراق كتاب مقبول وأن كانت مشاكل الترجمة حقيقي تحتاج الي قرارت حاسمة علي مستوي الاعداد والضبط
Growing up in an Islamic country necessitates rejecting the story of the holocaust. I read the infamous book of Roger Garaudy (the founding myths of Israel) while I was a teenager. I was a fierce proponent of this book's perspective. After reaching my adult life I gradually started embracing the holocaust story. Now I became a devoute believer in the holocaust and I despise its deniers. Reading this book was a pleasure, not only because it shed light on this heroic story of this self denying doctor, but also because it uncovered a mysterious chapter of Muslims and their community in Nazi Germany.
بسم الله الرحمن الرحيم (مسلم ويهودية) قصة حقيقية لطبيب مصري مسلم ، عرض حياته للخطر من أجل إنقاذ فتاة يهودية بدافع إنساني، من آلة النازيين الشرسة، التي كانت تتتبع اليهود خلال الحرب العالمية الثانية لاستئصال شأفتهم. معلومات قيمة تضمنها الكتاب ، لأول مرة أعرفها .
رهيب! نظرة ورحلة لما قبل الحرب العالمية الثانية وما بعد احداثها لأول مرة اتناول موضوع يتكلم عن وجود العرب المسلمين خلال تلك الحقبة الزمنية بطل الرواية محمد حلمي والهنغارية آنا
■ محمد هنيدي في فول الصين العظيم لما قال المصري طول عمره معروف بقوته وبجبروته مكنش بيكدب ، الكتاب ده بيحكي عن واحد مصري كان عامل قلق جامد في ألمانيا أيام الحرب العالمية التانية ، وكان بيتنمر بمصطلحات الأيام دي علي الألمان وكان شاتم واحد اسمه هيس كان شغال نائب رئيس ألمانيا - اللي هو الراجل أبوشنب اللي مارك هباب البرك بتاع الفيسبوك مبيحبوش - ولما زنقوا عليه وكتبوا فيه تقارير راحلهم مقر رئاسة الوزراء بكل ثقة وطلب مقابلة نائب الرئيس بنفسه عشان يصفي النفوس ويقوله إنه يا صاحبي خد بالك ما شتمك إلا اللي بلغك ، ويخونك العيش والملح اللي كلته معانا في مصر لما كنت عندنا ودي مش أصول علفكرة 🤣🤣🤣 ، وآخر الكتاب لما اتكشف راح رمي جتته ع الحكومة هناك وكان عايز تعويض رغم إنه هو اللي غلطان ، وستر ربنا عليه إنه الحرب كانت بتخلص.
■ صاحبنا وفي ظروف مش مفهومة والكتاب مشرحهاش كان دكتور درس وبيشتغل في ألمانيا في وقت العلاقات كانت بيننا وبين ولاد عمنا هناك كويسة بحكم الهوجة اللي كانت طالعة عند الألمان عن إنهم عرق أعلي وأسمي من باقي البشر ، والموجة كانت عالية قوي خدتهم هما في وشها - علي كلامهم يعني - وكادت إنها تاخد المسلمين كمان لكن ستر ربنا إنه الألمان اتزنقوا قدام الحلفاء فاستثنوا العرب والمسلمين من موضوع إنهم عرق أدني لأنهم احتاجوهم وقت الحرب.
■ صاحبنا كان فهلوي مصري من الطراز الرفيع اللي هو لما لما اتمسك فترة من الألمان ردا علي اعتقال شوية ألمان في القاهرة الملكية ادّعي إنه أمه ألمانية عشان يسيبوه ، وكان مزور ورق كتير ، وكان عامل شبكة كبيرة بيساعد فيها ولاد عمنا البعدا يهربوا من الألمان من اللي كان بيحصل فيهم أيام الحرب ، وكان بيعالجهم ببلاش وقصة الكتاب الأساسية عن مخاطرته الأكبر إنه يساعد بنت غلبانة منهم أخفت هويتها فترة طويلة وكان بيحاول يزيف ورق إنها مسلمة ويتجوزها عشان تاخد الجنسية المصري وتطلع باسبور وتيجي مصر وتنجو بنفسها من اللي كان بيحصل ، لكن الألمان رفضوا ، الأول كانوا سايبينه دعاية بين المسلمين وعاملينله خاطر عشان يكسبوا ولاء العرب وهو كان بيستغل ده جامد ، وبعدين مسكوه عشان حد مهم يمكن يعرفوا يبادلوه بأسراهم في مصر ، والقصة كادت تنتهي بشكل مأساوي لولا ستر الله عليه لما دخل السوفيت برلين.
■ من معلومات الكتاب اللي اتقالت خطف في سطرين كده إنه مصر كانت محطة مهمة في تهريب البعدا من ألمانيا أيام الحرب ، وكان في ممرضة شغالة في الاسكندرية كانت بتستقبل اللاجئات الهاربات من أوروبا بتجوزهم مصريين عشان ياخدوا الجنسية المصرية ، وتدي المصري ٥٠ جنيه قبل الجواز و٥٠ جنيه بعد كده ، وبعد مايطلعوا الباسبورات كانوا بيقدروا يبعتوا دعوات يجيبوا باقي أهاليهم من أوروبا وبعدين يطلعوا علي أراضينا يحتلوها بعد ما ساعدناهم
■ الكتاب واخد صفهم بقوة فطبيعي واخد موقف سلبي من الحاج أمين الحسيني ومن اللي كانوا حواليه من مجلس الجالية المسلمة اللي كان متحالف مع الألمان وأغفل عن عمد إنه موقف المفتي كان بسبب اللي عامله الإنجليز من تمهيد الأوضاع ليهم علي الأرض في بلادنا ، بعد قيام دولتهم هما كرموا كل اللي جازف بعمره عشان ينقذهم أيام الأزمة وكان في مسلمين كتير في القائمة والدكتور المصري بتاعنا كان هو العربي الوحيد ، وعرضوا التكريم علي أهله في مصر لكنهم رفضوا رفض قاطع ، واللي عمله المسلمين عموما مشفعش ليهم في اللي اتعمل بعد كده
■ فنيا بقي الكتاب المفروض بيحكي قصة عادية عن جدعنة العربي الوحيد وسط مئات المسلمين اللي كانوا بيساعدوهم أيام ماكانوا محطوط عليهم في أوروبا كلها والمؤلف حكاها بشكل شديد الإملال وبطريقة تخلي إكمال الكتاب معاناة ، وبهوامش كتيرة بدون داعي وكأنها رسالة ماجستير مش قصة عادية ، متطلعش منه في المجمل إلا بالفصل الأخير اللي بيشرح تدرج معاملة الألمان للمسلمين من أول صعود أبوشنب - اللي مارك هباب البرك بتاع الفيسبوك مبيحبوش - للحكم لحد ما راح واتدردكت علي دماغه.
■ نص الكتاب الأولاني صعب قوي وبايخ قوي معرفش من الترجمة ولا هو النص الأصلي كده ونصه التاني بدأت الرؤية تتضح شويتين ، وفي النصين مع بعض المؤلف مكنش مهتم يحكي حدوتة حلوة بطريقة كويسة قد ماكان مهتم يوثق كل سطر سواء من مراسلات الألمان أو من وثائق التعويضات اللي اتصرفت أو من حوارات مع شهود العيان ، وده كان حلو علي مستوي التوثيق ليهم هما ورخم علي مستوي حكي قصة لينا احنا.
■ أخيرا وللتوثيق في كلام كتير اتقال في النص بالتورية وبالإشارات هروبا من جبروت الخوارزميات المترصدة علي كل المنصات الإجتماعية لأي محتوي داعم للقضية ولأن الكلام بشكل صريح ومباشر لو موصلش لمرحلة حذف الحسابات وتقييد الوصول ليها فهو هيقيد وصول الكلام للناس اللي المفروض الكلام يوصلهم ، عسي يوما ما منبقاش محتاجين منصاتهم لنشر الوعي وسط ناسنا
Ich kann und werde dieses Buch nicht bewerten. Das tue ich allgemein nicht bei Geschichten, die der Wahrheit entsprechen oder sich ihr annähern.
Ich kann nur sagen, dass ich die Personen total eindrucksvoll fand. Ich finde es nur etwas schade, dass man irgendwie ganz ganz viel nebenbei erfahren hat (über die NS-Zeit, die Deportationen, Zahlen, Daten und Orte), aber nicht wirklich ins Detail gegangen ist, wenn’s um die wirkliche Handlung ging. Vielleicht lag es daran, dass die Geschichte nur aufgrund von Recherchen und Erzählungen geschrieben werden konnte, aber ich habe tatsächlich anderes erwartet.
Nichtsdestotrotz ein Buch, das definitiv keine Zeit verschwendet. Lehrreich, erschreckend und ermutigend.
قد يظن البعض عن كتاب مسلم ويهودية ...انها قصة حب ولكن الصحفي رونين شتاينكه فسر وبشكل جميل بمئتي صفحة وبالمستندات الحياة بالمانيا بفترة النازية وكيفية معاناة اليهود وترحيلهم وقتلهم.... كنا بين وجود مفتي عام القدس الذب كان رجلا خطيرا في ذالك الزمن على اليهود... وكيفية تعاونه الكامل مع الألمان النازيين في تلك الحقبة ...ولفت نظري قوة مصر في ذاك الزمن ...حيث انتقلوا عشرة من وجهات المصريين في ألمانيا ليصار إلى تبادلهم مع سجناء في مصر...بينما مصر لم تستسلم ابدا بل سجنت مزيدا من الألمان في مصر ايام حكم الملك فاروق ... واعطوا الألمان أملا لمفتي القدس بأنه يوما ما ستعلن دولة فلسطين ويصبح هو حاكمها الفعلي... هو كتاب عن الماضي ولكنه يمكن أن يقدم الهاما لنا اليوم، فنرى كيف يمكن لمشاعر التضامن مع الضعفاء والمضطهدين ان تكون محفزات لأعمال بطولية، بطولة الوقوف بمواجهة شر السلطة المطلقة دون بحث عن الاضواء.
I've decided not to rate this book, because while I'm very glad I read it, I also had some fairly significant problems with it.
" 'They [Jews] were almost always persecuted in Europe, whereas in the Middle East - among a Muslim majority - they lived in peace.' Were those more tolerant times? 'No,' he replies. 'It's not about tolerance! That's tantamount to saying I can put up with the fact that you see things differently from me, but I wouldn't care if you disappeared off the face of the earth. I would be neither better not worse off for it. 'Tolerance' is not a good word. It's about mutual esteem.' " [p 117, Nasser Kotby]
Amazing story detailing Berlin's Arab scene in the 1930s and 1940s. I found it difficult to understand how Anna Boros ended up in New York in 1945. Otherwise, found it interesting how different folks played (or, pretended to play) a role in Germany's Nazi past.
Großartige Geschichte, großartiges Buch und ein letztes Kapitel, was nachdenklich die Schwierigkeiten der Gegenwart beleuchtet, ohne überheblich zu werten. Für mich ein absolutes Must-read!
Nothing special about it in my opinion. Great insight into a story I of an egyptian doctor saving the life of a Jewish girl in Nazi germany but could've been summarized in 2 page IMO.