لم يعد يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش بريطانيا، لأننا منذ أن نجحنا في السيطرة على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية البريطانية، قد نجحنا بالفعل في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي نمتلكها"..
هذه العبارة جاءت على لسان الداهية ناثان مؤسس الفرع الإنجليزي لعائلة روتشيلد، وأحد الأبناء الخمسة لمائير موسى باور المرابي اليهودي العالمي، ومهندس بروتوكولات حكماء صهيون، وأكبر وأخطر متآمر عرفه العالم، ومعه ذريته التي تدربت على يديه، قبل أن تتفوق عليه. وربما لو عاش مائير الذي اتخذ من الدرع الأحمر الذي وضعه الأب والمعلم اليهودي الداهية أيضاً أمشيل موسى باور على باب مؤسسته وقصره في مدينة فرانكفورت الألمانية ويعني بالألمانية "روتشيلد" لقباً للعائلة.. ربما لو عاش مائير دي روتشيلد لما صدق أن أبناءه قد نفذوا مخططاته ومؤامراته بدرجة تفوق كل ما كان يحلم به. وربما لو عاش أيضاً لما صدق أن أحفاده قد ورثوا الفكر اليهودي التآكري عن أبنائه، وأم منهم مثلاً ليونيل بن ناثان مؤسسة الفرع الإنجليزي، الذي أصبح لورد روتشيلد، واستطاع بالمال والخيانة والخديعة أن يشتري وعد بلفور المشؤوم، ليؤسس لقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين. وربما لو عاش مائير مهندس البروتوكولات لما صدق أيضاً أن إدموند دي روتشيلد حفيده من ابنه جيمس مؤسس الفرع الفرنسي قد استطاع بأموال الأسرة الملعونة أن يبني المستوطنات الأولى على أرض فلسطين المغتصبة، ويصبح تاريخياً بالنسبة لليهود "أبا الاستيطان اليهودي". وربما لو عاش مائير الملقب بالمتآمر اليهودي الكبير لما صدق أن صور أبنائه قد اصبحت تعلو مدخل البرلمان "الكنيست" في الكيان المغتصب الذي كان من أوائل من خططوا لقيامه وزرعه على خريطة العالم من العدم "إسرائيل". ولم يكن ليصدق أن صورته هو سوف تتصدر العملة الورقية لهذا الكيان "الشيكل الإسرائيلي" اعترافاً من يهود العالم بدوره هو وعائلته من بعده في سرقة وطن واغتصاب دولة!!
وهذا الكتاب عبارة عن دراسة تتناول قصة آل روتشيلد، الذين لطالما كانت حكمتهم تقول: "السيطرة على الملك أفضل من الجلوس على العرش"، وتميط اللثام عن بداياتها، ثم تتبع مشوارها حتى توحشت وابتعلت الجميع. هذا الكتاب هو عملية توثيق للمسار الجهنمي الذي قطعته أخطر عائلة يهودية، وتمكنت من خلاله، وبما لديها من عبقرية شيطانية، من تغيير مجرى التاريخ، وإعادة تشكيل خريطة العالم!
مجدي حسين كامل المنياوي كاتب ومترجم وصحفي بصحيفة الأخبار المصرية وصاحب عدة مؤلفات سياسية منها خالد سعيد أيقونة الثورة المصرية، ومن يصنع الطغاة، زعماء صهيون، وراء كل ديكتاتور طفولة بائسة وبلاك ووتر : جيوش الظلام، ومذكرات جورج تينيت (مترجم ) وأكاذيب التاريخ الكبرى وآل روتشيلد، والأسرار النووية و" إيران الخفية وأكثر من مائة كتاب أخرى. ومطلق وله ابنة سلمى وابن احمد وشهرته بندق .
كتاب جميل ، لكنه لم يتعمق في شرح طريقة وصول ال روتشيلد لما وصل اليه بل ذكره باختصار والتعمق في سياساتهم واهدافهم .. رغم وجود كُتب كثيرة تتكلم عن اليهود واهدافهم فكان من الأولى التركيز على السياسات والطرائق والأساليب ، لأنها زبدة تجربة آل روتشيلد بعيدا عن السياسات اليهودية التالية
الكتاب بالمجمل العام سيء في مضمونه وفي أسلوبه، فالكاتب خرج عن النص كثيراً، ويبدو أن هذه الغلطة تتكرر في جميع كتبه، فرغم أن عنوان الكتاب يشير إلى أنه سيتحدّث عن آل روتشيلد إلا أن الحقيقة كانت غير ذلك، فهو لم يتحدّث عنهم إلا قليلاً
ويبدو جليّا أن الكاتب مهووس ومسكون بنظرية المؤامرة، ففي الفصل الأول تحدّث الكاتب عن هذه النظرية، ووأسهب في الحديث عنها، وسيستمر في ذلك في بقية فصول الكتاب، فكل ما يحدث في هذا العالم منذ الأزل هو من صنع حكومة العالم الخفية التي يديرها مجموعة من اليهود ولا أحد يستطيع أن يقف في وجههم، فهم الذين أشعلوا شرارة الحربين العالميتين الأولى والثانية، وهم الذين يديرون دفة الحكم في فرنسا وبريطانيا وأمريكا، وهم الذين قاموا بالثورة الفرنسية، ولم يكن نابليون إلا لعبة بين أيديهم، وهم المسيطرون على كل ثروات العالم ويتحكمون ويديرون كل بنوك العالم من أقصاها إلى أقصاها بما في ذلك البنوك الأوروبية في فرنسا وألمانيا وانجلترا والبنوك الأمريكية وغير ذلك من الهرطقات والخيالات وكأننا نعيش في عالم (سبيستون)
تحدّث الكاتب في الفصل الثاني باقتضاب عن عائلة روتشيلد، ويكاد يكون هذا الفصل هو الوحيد الذي يرتبط بعنوان الكتاب، وذو فائدة حقيقية
ثم تحدّث بإسهاب وتفصيل -لا داعي له- في الفصلين الثالث والرابع عن اليهود والقضية الفلسطينية ووعد بلفور، لمجرّد أن يخبرنا في النهاية أن روتشلد هو المموّل الرئيسي لليهود !!!!!
الفصل الخامس مفيد -نوعاً ما- بعرضه لبعض الحقائق التاريخية حول النظام المالي والنقدي في الولايات المتحدة الأمركية وتطورها مع الزمن، إلا أنه لا يعتبر تاريخاً بالمعني الحرفي للكلمة، فالكاتب انتقل من مرحلة إلى مرحلة ومن مكان إلى مكان بشكل عشوائي محاولاً أن يسجّل دور آل روتشيلد في صياغة هذا النظام والهيمنة عليه، وقد فشل في كلا الأمرين.
الفصول الأخيرة لا تختلف كثيراً عن سابقتها، ولكن الفصل الثامن كان مميزاً بعض الشيء لأنه عاد وتحدث عن عالم المال في أمريكا تحديداً وعن دور ال روتشيلد والمتنفذين من رجال الأعمال في التحكم بالسياسة المالية للولايات المتحدة الأمريكية، كما تحدث باسهاب عن الكتاب الذي ألفه المؤلف الصيني (حرب العملات) والذي صدر في بداية الألفية الثالثة وكان له صدى واسع على مستوى العالم.
بشكل عام الكتاب مفيد لمن أراد أن يستزيد في فهم القضية الفلسطينية، والصراع مع العدو الصهيوني، أما من أراد معرفة المزيد عن عائلة روتشيلد فصفحة في الويكيبيديا خير من هذا الكتاب!!!!!
كتاب جيد لراغبي المعرفة عن العائلة التي تحكم كبار البنوك المصرفية والمركزية في الدول الحاكمة للعالم منذ امثر من قرنين من الزمان وعلاقتهم بكل من الحربين العالميتين والثورات المختلفة في اوروبا والحرب الاهلية الامريكية والانهيارات الاقتصادية من النمور الآسيوية للدولة العثمانية ودول اوروبا والكساد الامريكي العظيم.
لكن يعيب على الكتاب التكرار لكثير من الجزئيات بالحرف والاخطاء الإملائية الكثيرة ونوعية الطباعة الاقل من المتوسطة.
لست من مؤيدي نظرية المؤامرة ولست كذلك من معارضيها لكني اقف على الحياد من الاحداث التي وقعت وما تزال في العالم واعتبرها بسبب اخطاء استغلها شياطين الإنس..... يحدثنا الكاتب مجدي كامل في كتابه ( آل روتشيلد) عن عائلة روتشيلد من بداية تاريخها إلى غاية ابناءه الذين يديرون ممالك الأموال العالمية ونفوذهم بالمال الى صناع القرار طوال عقود طويلة مضت وصولاً إلى يومنا هذا.. ويسهب مجدي كامل في كتابه هذا في شرح الظروف التي ساهمت في نسج خيوط الخطط الشيطانية للتحكم بالعالم عن طريق ما يسمى الحكومة الخفية... يسرد الكتاب كذلك تفاصيل كثيرة ودقيقة بالتواريخ عن كيفية اشعال الصراعات بالعالم وتمويلها للطرفين حتى يكون المستفيد الوحيد من تلك الحروب هم اليهود المنتمين إلى عائلة روتشيلد والعوائل الاخرى مثل عائلة روكفلر و مورجان.. كذلك يقدم لنا هذا الكتاب وقائع تاريخية مهمة تدخلت بها العوائل المذكورة أعلاه او الماسونية العالمية كمصطلح ظهر فيما بعد ومن الوقائع التي حدثت ولا يستطيع القارئ الكريم تغافلها كمثال وعد بلفور المشؤوم الذي منح الاراضي الفلسطينية لليهود وكذلك نص الرسالة التي كتبها السلطان العثماني عبد الحميد الثاني للصهيوني تيودور هرتزل لمحاولة اغراء السلطان العثماني بالأموال الطائلة مقابل اعطاء حق لليهود في فلسطين وغيرها الكثير من الأمور التي توضح أن هذا العالم يدار من قبل مجموعة من الشياطين.... الكتاب يشرح احداث موثقة بالتواريخ والخطابات والمقالات للتأكد منها كمراجع مهمة وتاريخية للباحثين عن الحقيقة فهد الجهوري
كتاب مهم جدا يستعرض قصة عائله يهودية من فرانكفورت اتخذت شعارا لها هو الدرع الأحمر اسما لعائلتها. ومن ثم يرسل رب العائلة أولاده الخمسة للانطلاق والسيطرة على اقتصاد أوروبا . فرنسا، بريطانيا، إيطاليا،أمريكا، والخامس بقي في ألمانيا. ومن خلال السيطرة على الذهب والدسائس وقلب أنظمة الحكم وزج الدول بحروب يكون الصيارفةً هم الرابحون دائما فهم يدعمون الطرفين بقروض ذات فوائد عاليه والاتجار بالاسلحة . وكذلك تبني شخصيات تافهة وإيصالهم الى الحكم لتنفيذ أوامرهم وعند التمرد يقومون بالتخلص منهم اما بالقتل او حرقهم سياسيا. الكاتب يقوم بالاقتباس من كتاب "احجار على رقعة الشطرنج" وكتاب "حكومة العالم الخفية" الذين قمت بقراءتها سابقا. وكذلك كتب اخرى شديدة الأهمية وكذلك كتب اختفت مت الاسواق بشكل مريب بعد طباعتها مباشرة ومنع طباعتها لاحقا. واهم اُسلوب اتبعوه ، هو السيطرة على الاعلام واستخدامه في تأجيج الحروب وخلق العداوات . وفِي النهاية يستعرض المؤلف عدة وثائق لإثبات وجهة نظره بسيطرة وفساد هذه العائلة وأنها سبب الفساد في العالم. وكذلك فصل كامل على دعم هذه العائلة لخلق وطن قومي لليهود في فلسطين والاموال التي تم انفاقها على المهاجرين اليهود وكذلك تمويل شراء الاراضي.
الكتاب رائع جدا. أنصح الجميع بقراءته. يتحدث فيه المؤلف عن اليهود ودورهم الفعال في دعم الثورات والتمردات التي تحدث في أي مكان بالعالم لزعزعه استقرار الدول وذلك من أجل تحقيق هدف اليهود و هو السيطره على العالم بالكامل
نعم عندما نؤمن بالمؤامرة.. ولكن لا نستعين بها كشمّاعة نعلق عليها ضعفنا.
هناك من يحكم سيطرته التي وصل لها بمكر ودهاء واستغلال الفجوات ومازالنا نعيش بسيطرته، ليس بالتربع على عروش الُملك كطريقة القرون الماضية وإنا بالسيطرة على أصحاب العروش والتي وجد هؤلاء - والذي لم يفتروا سنين عن محاولة كل الطرق - أن إشعال الفتن والحروب فالتحكم الاقتصادي فالسيطرة الاقتصادية فامتلاك الدول المنكوبة وبدورها تغزو تلك الدول العالم لتصبح أداة تحقيق لأهدافهم دون أن يكون لهم أي ظهور بالصورة.. ودون الإعلان عن دينهم أو أهدافهم.. فقط يعطون الأوامر و يجب تنفيذها وإلا ....!
هؤلاء هم شعب الله المختار..!! إلا شعب الله المكّار لعنهم الله بالدنيا والآخرة
كنت أتمنى لو الدراسة كانت أفضل من هذا المستوى فيها تكرار وتشتيت وخروج عن الموضوع الأساسي وأيضا ليت الأدلة تكون موضحة بالحوامش للعودة لها مع ذلك استفدت من نقاط كثيرة ذُكرت فيه
برأي نحتاج لدراسة كهذه تكون أنظم وأدق حتى ندرسها فنعي ما نعيش منذ فقدنا فلسطين أنصح به حتى وإن لم يكن الأفضل.. نحتاج أن نعرف أو بالأصح نحتاج ألا ننسى
رائع جداً ومختصر قراءته ثلاث مرات ... لا ينصح به للمتعمقين وانما للقراء الجدد من يبحث عن ملخص! اشاد بأمور بدليل والوثائق التي هي موجودة الآن، كل التحيات للكاتب.
من المواضيع التي تخلق جدلاً كبيراً وسط الناس هي مدى صحة نظرية المؤامرة العالمية التي نعيشها.. هل فعلاً هناك أيادٍ خفية تتحكم في العالم ومقاليده والبشر ومصائرهم؟؟ هل فعلاً آل روتشيلد يملكون ما يدّعي الكثيرون أنهم يملكون من مال وسلطة ونفوذ ومياه عذبة وأملاك وأراضٍ وشركات و... حتى أنفس!! أعدَّ هذا الموضوع من الأسرار التي يمكن إضافتها لغيرها من الأسرار الكونية كمثلث برمودا والثقوب السوداء وغيرها... أسرار قد تعني الكثير إذا صحّت وقد لا تعني شيئاً إذا لم نكتشف غموضها.. أسرار قد تبقى سرّاً أبدياً يهزّنا ريحه بين فينة وأخرى وقد تكشف الأيام اللثام عنه وتحيطه تفاسيراً..
من الصعب التحقق في موضوع الكتاب.. لذا من الصعب تصديقه.. وإن كان لا يمكنني شخصياً تكذيبه.. لذا هو واقعٌ في الوسط!
لم يعد يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش بريطانيا، لأننا منذ أن نجحنا في السيطرة على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية البريطانية، قد نجحنا بالفعل في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي نمتلكها"..
على مدى قرنين من الزمان في التخطيط للحصول على فلسطين .. نجحوا في ذلك ونجحوا ايضا في اخضاع الشعوب والتحكم في سياسات دول كبرى " الذين يسيطرون على نظام العالم النقدي يسيطرون على القرارات السياسيه في العالم "
" ان الذي يتحكم في مال شعب ما يتحكم في الشعب نفسه " ~ فارفيلد وشعارهم للحروب القادمة " وسيغدوا كل اسرائيلي ملكا وغير الاسرائيلي عبدا "
استغرب على العرب استبعادهم نظرية المؤامرة والحومة الخفية التي تسيطر على ثورات الشعوب وقراراتهم بل وعلى من يتوجونه حاكما عليهم حاليا وصل الامر الى التلاعب بالشعوب نفسها ارى شعبي العربي قطيعا من الخرفان يجري الى الهاويه !!
كتاب فعلا بيعبر عن تحكم اليهود فالاقتصاد العالمي ويوضح خطة اقامة دوله عبريه وان ليس لها اساس ديني بل الاساس الاول هو جمع الاموال والسيطرة علي العالم تحت مسمي الديانه اليهوديه ولكن الان اصبح لايوجد اي اساس لاي دوله يهوديه فان اسرائيل هي دولة روتشيلد المنتمية لعائلة روتشيلد والتي تسعي للسيطرة اكثر علي العالم اجمع
I really think that the book is good for starters or beginners. It has some great facts to know but the writer has some exaggerated with the man point. Some facts that he outlined where too unreasonable for me and the book lacks of lot of proofed evidence, but it's enjoyable to be read.
المؤلف حاول ان يناقش تأثير عائلة روتشيلد على الاقتصاد العالمى الا انه خرج عن ذلك فى احيان كثيرة وتشعب الى موضوعات لا علاقة لها بعنوان الكتاب او بموضوعه الاساسى , الى جانب ان الاعتماد فى الكثير من مواضعه على النقل من عدة كتب اجنبيه , وبشكل عام فالكتاب كان يحتاج الى تفصيل ومعلومات اكثر
انا ضد نظرية المؤامرة فالعرب والمسلمون ليسوا فى انتظار من يتأمر عليهم فهم كفيلون بتدمير نفسهم ..هنا اجد ان العائلة كانت تستغل الماسونيين لتحقيق اهدافهم وفى كتب اخرى اجد الماسنونيين هم وراء كل الشرور...الشئ الوحيد الاكيد هو اننا لو اردنا ان نكون جيدين سيتأمر العالم كله من اجلنا
الحقيقه انه رغم الملل و التكرار الكثير في الكتاب الا انه به الكثير من المعلومات الهامه و قام الكاتب ببحث جيد لإخراج هذا العمل و فعلا عرفت الكثير من اسرار هذه الاسره اللعينه
الكتاب جيد اذا تحدث عن الوقائع وذكر الارقام ، اما اذا استرسل في المؤامرات فربما تسأم النفس ، الكتاب له جانب اقتصادي جيدجداً يذكر فيه احداث ووقائع جميلة وذور آل روتشيلد وغيرهم كالملياردير جورج سورس ويذكر دور روسيا في وقوفها مع امريكا ضد انجلترا لحظة حربها ضد الاستعمار ودور فرنسا في المكسيك كتاب سونغ هونغيينغ حرب العملات ودوره الكبير في بيان دور عائلة روتشيلد والرأسماليه عموما ، دور عائلة روتشيلد في شراء قناة السويس من قبل اليزابيث بريطانيا ، الدعم الغير محدود لجمعيات الاستئطان ، خطابات بلفورد الى روتشيلد ، تأسيس هارفارد من قبل اليهود وأول رسالة بعنوان اللغة العبرية هي اللغة الأم ، دور آل روتشيلد والمرابون في الاستقلال الامريكي ومحاولة تدمير اتحاد الولايات ، الحرب بين رؤوساء البنوك ورؤوساء الولايات المتحدة الامريكية ومقتل أربعة منهم جراء ذلگ .
اجتماع جزيرة جيكيل بجورجيا وماترتب عليه والتشريعات المالية التى خرجت عام ١٩١٣ تحت مسمى قانون الاحتياط الفيدرالي ،
الكتب التى خرجت تفضح رؤوساء الاموال للبنوك والمؤسسات واختفاء بعضها وقتل بعض مؤلفيها ،
الاتحاد الاسرائيلي والمسمى الاليانس. ودوره الكبير في الاستئيطان عن طريق الاستئجار لمدد طويله وشراء اراضي منها ارض قرية مليس في فلسطين وتدرج التهجير وانشاء المستعمرات ودور رجال المال اليهود في ذلك ودور منظمة بيكا المدعومة من قبل روتشيلد الفرع الفرنسي .
دعم الانظمة الشيوعية ودور اليهود الفعال في روسيا وتدمير الحكم القيصري وفائدتهم من ذلك .
كتاب المؤلف الصيني المشهور سنوغ هونغيينغ الجزء الاول والثاني المسمى حرب العملات وبيان دور الرئيس لينكولن في حرب عائلة روتشيلد ومقتله جراء ذلك ودور الرئيس جاكسون في الحد من سلطات أرباب البنوك وايقاف البنك الاحتياطي الفيدرالي ، مافعله روتشيلد في فرنسا يشابه مافعله سورس في ماليزيا من شراء للسندات وتدمير للاقتصاد مقابلة هرتزل مع السطان عبدالحميد .
الكتاب في حديثه عن الجانب الاقتصادي والجانب التاريخي جيد أما في حديثه عن المؤامرات فلا يعتد به . وهو جيد ومفيد .
يبدأ الكتاب بتاريخ هذه العائلة التي تحكمت في العالم.. عائلة روتشيلد وسياستهم ومؤسسهم ونبذه عن اهدافهم.. وازاي الفلوس ممكن تخلق دولة من العدم .. وايه هي حقائق الفكر اليهودي.. واسرار العائلة الماسونية وخفاياها ...وكيف استطاع الاحتلال تكوين دولته المحتله الغاصبه.. بداية من صدور وعد بلفور وماهي كواليس صدور هذا الوعد .. حتى تسارع الاحداث بعد ذالك والهجرة اللي فلسطين كل ذالك والعرب في حالة سبااات.. وكيف استطاعت هذه العائله لعب دور كبير واساسي في كل ذالك .. وكيف استطاعت السيطرة على اكبر البنوك العالمية ..مع عدد الوثائق الهامه التي توضح دول عائله روتشيلد في وجود دولة إسرائيل..رسائل داخل الدوله العثمانيه.. وخطابات هرتزل للسلطان عبد الحميد .. وخطابات بلفورد لروتشيلد.. الكتاب في مجمله جيد جدا ومفيد ..لكن يؤخد عليه عدم تنظيمه في عرض المعلومات والاسهاب في كتير من اجزائه
المفروض الكتاب من العنوان يتناول آل روتشيلد و لكن عندما نتصفح الكتاب نجد أن الكاتب يتناول الكثير و الكثير عن المؤامرات و الدسائس التي قادها اليهود برعاية آل روتشيلد في السيطرة علي الأموال و جني الثروات و الاستيلاء علي فلسطين و إقامة و طن لليهود . و لذلك أعتقد أنه كان من الأفضل تغيير عنوان الكتاب ل يكون ملائما أكثر لما تم تناوله من موضوعات داخله علي الرغم من وجود كم من المعلومات ل تدعيم الكتاب و لكن ينقص الكتاب و بشده الترتيب .. الكاتب يخرج من فكرة للثانية .. و أنا ك قارئ كثيرا ما شعرت بأنني فقدت الفكرة التي بدأ بها الكاتب
ليس من السهل انهاء كتاب كهذا في جلسة واحدة ، الأحداث قوية شديدة بين مؤامرات سياسية وألاعيب خفية محبوكة بمنتهى الإتقان للكيان الصهيوني وتفصيلاته منذ النشأة بكل دقة وكل خطوة .. الشرود خلال القراءة للحظة واحدة سيقطع السلسلة وستضطر مرغماً للإعادة ، لأن الأحداث تتبع بعضها وتمضي مترابطة .. النقطة الوحيدة التي منعتني عن تقييم الكتاب ب (ممتاز) هي الأسلوب السردي الممل ، فعليّاً أنت تقرأ أحداثاً مرعبة ، بين الإثارة والدهشة والذكاء ، لكنها تصلك بأسلوب باهت ..
آل روتشيلد وما أدراك ما آل روتشيلد العائلة التي تحكم العالم وتتحكم في مصائر الرؤساء والدول والشعوب بما لها من نفوذ وسيطرة على رؤوس الأموال والبنوك العالمية والدور المحوري الذي لعبته في تكوين وإنشاء الكيان الصهيوني المحتل في الأراضي الفلسطينية ونظرا لأهمية الدور الذي لعبه مؤسس هذه العائلة ومن بعده عائلته في مساعدة الصهاينة قاموا بوضع صورته على العملة الورقية لهذا الكيان المتطفل.
الكتاب يحتوي على معلومات قيمة و لكن اضاعها عدم التنظيم و التسلسل و تكرار المعلومات ,المبالغة في سرد المعلومات التاريخية اثرت على ثقتي بمصداقية المعلومات قضيت وقتا طويلافي قرائته و الذي اجبرني على المتابعه هو أهمية المعلومات فقط
الكتاب سئ فى تنثيق المعلومات اتعامل كاتب بطريقه رمى المعلومات بدون هدف واضح دى غير ان اجزاء كتير منه شبيه بكتاب احجار على رقعه الشطرنج لوليام جاى كار و الجزء الاول تقريبا بالنص و علشان كده اتكلم عن المؤامرات و الماسونيه اكتر ما اتكلم عن ال روتشيلد فعلا
حقائق كثيره تكشف عن ضعف وجشع الكثير من حكام العرب والمؤامره الكبرى لليهود في تقسيم العالم الى اشلاء كالنسور تتغذى على الجيف .. ومازال البعض للاسف يريد التطبيع وخلق علاقات مع شعب وحكومة لا يشبهوا شيء من الانسانيه
كان متبقي لي بالكتاب عدد قليل من الصفحات يحكي عن بداية تلك العائلة المسيطرة على عالم المال في العالم كله و جذورها ممتده و تتحكم باقتصاد الدول و علاقه اغلب الحوادث التاريخيه بتلك العائلة و نفوذها
سلط الكاتب الضوء على دور عائلة الشر أل روتشيلد من خلال السيطرة على المال واستخامه في تفكيك العالم وتقسيمه وافتعال الحروب من أجل احتلال فلسطين وتأسيس وطن قومي لليهود و خدمة مصالحهم