What do you think?
Rate this book
Neden İslam'ın Orta Çağı Yoktu? -Antik Çağ'ın Mirası ve Doğu-
Orta Çağ kavramı, kullananların düşündüğünden daha fazla hasara neden oluyor. “İslam’ın Orta Çağı” kavramı ise büyük ölçüde tartışılmamıştır. Peki, “İslam'ın Orta Çağı" ifadesi aslında neyi tanımlıyor? Modern Çağ öncesi İslam kültürlerini ele almamızda bu ifadenin ne gibi etkileri var? Kültürlerarası karşılaştırmalarda bu kullanımın sonuçları nelerdir? İslam çoğu zaman Orta Çağ’da takılıp kalmakla suçlanıyor. Peki, ya İslam’ın Orta Çağı yoksa? Thomas Bauer, Neden İslam’ın Orta Çağı Yoktu? -Antik Çağ’ın Mirası ve Doğu- kitabında, “Orta Çağ” olarak adlandırılan dönemde Avrupa’da kayıp kültürlerin yalnızca harabelerine rastlanırken, İslam dünyasında bayındır şehirlerin bulunduğunu ve bilimlerin bütün canlılığıyla gelişmeye devam ettiğini gösteriyor. Almanya’nın en çok satan kurgu dışı kitaplarından biri olan bu kısa başyapıt, reforma ihtiyaç duyan “İslami Orta Çağ” görüşümüzü yerle bir ediyor.
Doğu’nun antik kentlerinde hamamlar, camiler, kiliseler ve diğer büyük taş yapıtlar ayakta kalırken, o dönemin Avrupa’sında bunlar birer harabe haline gelmişti. Oysa Doğu’da hekimler Galen’in tıbbını devam ettirmişler; doğa bilimleri ve edebiyatta birbirinden eşsiz eserler kaleme alınmıştır. Doğu’nun günlük hayatında bakır sikke, kiremit, cam gibi gündelik hayatın önemli unsurları yaygın bir şekilde kullanılırken, Avrupalılar bunları ancak Yeni Çağ’ın başında (tekrar) keşfetmişlerdir. Bauer, antik kültürün Endülüs’ten Kuzey Afrika ve Suriye üzerinden İran’a kadar yaşamaya nasıl devam ettiğini, neden 11. yüzyılın Hindukuş’tan Batı Avrupa’ya kadar bütün Avrasya’da, daha sonra Yeni Çağ’da da takip edilecek bir dönüm noktası olduğunu somut bir şekilde anlatıyor. Thomas Bauer bu kitabıyla, alışagelmiş çağ sınırlarını ikna edici bir şekilde yerinden ediyor ve Doğu ile Batı’ya dair klişeleşmiş görüşleri bir bir çürütüyor.
Çalışmalarıyla 2013 yılında Gottfried-Wilhelm-Leibniz-Ödülü’ne ve 2018 yılında Tractatus Ödülü’ne layık görülen Thomas Bauer’in Neden İslam’ın Orta Çağı Yoktu? -Antik Çağ’ın Mirası ve Doğu- kitabı da 2019 yılında WBG (Bilimsel Kitap Topluluğu) Beşeri Bilimler En İyi Kitap Ödülü’nü kazandı.
Doğu’nun antik kentlerinde hamamlar, camiler, kiliseler ve diğer büyük taş yapıtlar ayakta kalırken, o dönemin Avrupa’sında bunlar birer harabe haline gelmişti. Oysa Doğu’da hekimler Galen’in tıbbını devam ettirmişler; doğa bilimleri ve edebiyatta birbirinden eşsiz eserler kaleme alınmıştır. Doğu’nun günlük hayatında bakır sikke, kiremit, cam gibi gündelik hayatın önemli unsurları yaygın bir şekilde kullanılırken, Avrupalılar bunları ancak Yeni Çağ’ın başında (tekrar) keşfetmişlerdir. Bauer, antik kültürün Endülüs’ten Kuzey Afrika ve Suriye üzerinden İran’a kadar yaşamaya nasıl devam ettiğini, neden 11. yüzyılın Hindukuş’tan Batı Avrupa’ya kadar bütün Avrasya’da, daha sonra Yeni Çağ’da da takip edilecek bir dönüm noktası olduğunu somut bir şekilde anlatıyor. Thomas Bauer bu kitabıyla, alışagelmiş çağ sınırlarını ikna edici bir şekilde yerinden ediyor ve Doğu ile Batı’ya dair klişeleşmiş görüşleri bir bir çürütüyor.
Çalışmalarıyla 2013 yılında Gottfried-Wilhelm-Leibniz-Ödülü’ne ve 2018 yılında Tractatus Ödülü’ne layık görülen Thomas Bauer’in Neden İslam’ın Orta Çağı Yoktu? -Antik Çağ’ın Mirası ve Doğu- kitabı da 2019 yılında WBG (Bilimsel Kitap Topluluğu) Beşeri Bilimler En İyi Kitap Ödülü’nü kazandı.
162 pages, Paperback
First published January 1, 2018
16 people are currently reading
594 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 19 of 19 reviews
July 12, 2022
هذه الدراسة كان مقرراً لها أن تكون مجرد محاضرة طُلب من توماس باور المستشرق الألماني والأستاذ في الدراسات الإسلامية والعربية في جامعة مونستر إلقاءها في أكاديمية برلين إلا أنها تحولت إلى هذا الكتاب الممتع والنافع جداً. أستطيع القول إن الكتاب ينحى منحى اجتماعي أنثروبولوجي أكثر من كونه دراسة دينية أو لاهوتية فهو لا يهتم بالتعاليم الدينية والعقيدة الإسلامية أو المعاملات الفقهية أو الشريعة وتأثيرها على الفرد والمجتمع الإسلامي، بل يهتم بالممارسات التي كانت تقع ما بين جبال الهندوكوش "أفغانستان" إلى غرب أفريقيا سواء كانت صادرة من مسلمين أو من غيرهم وكما صرح في البداية؛ فهو لا يتحدث عن مجتمع إسلامي بالمعنى الديني، بل يتحدث عن مجتمع يقع تحت ما يمكن تسميته بالثقافة الإسلامية. ثم يبدأ الكاتب بإعطائنا ستة أسباب وجيهة لإشكالية إطلاق مصطلح (العصور الوسطى) على العالم الإسلامي وهي: 1) عدم دقة المصطلح 2) مبني على استنتاجات خاطئة 3) مصطلح ازدرائي 4) غرائبي 5) إمبريالي 6) غير موضوعي.
في البدء يطلق هذا المصطلح على الفترة الزمنية التي تبدأ بسقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية والقطيعة مع الإمبراطورية الرومانية الشرقية والتي سُميت فيما بعد "بيزنطة" تحقيراً من شأنها وتجريداً لها من رومانيتها وإلا فالبيزنطيون أنفسهم لم يعرفوا هذا الاسم قط وحتى العرب كانوا يطلقون عليهم "الروم". وشملت هذه القطيعة كل ما هو شرقي ومنها أيضا حضارات العصور العتيقة اليونانية وغيرها. وتنتهي العصور الوسطى في القرن الخامس عشر الذي سقطت فيه غرناطة وأُرسل كولومبس لاستكشاف ما وراء المحيط الأطلسي حيث يبدأ ما يسمى بعصر النهضة. وهذا ما يُراد لنا فهمه من المصطلح بأن العصور الوسطى هي الحقبة المظلمة من التاريخ الأوروبي بين حقبة عتيقة شرقية مستنيرة وحقبة حديثة غربية مستنيرة كوريث شرعي ووحيد لها، الغريب أن هذا حدث فجأة عندما قرر الأوربيون أنهم هم ورثة تلك الحضارات العتيقة والأكثر غرابة هو عدم اتيانهم على الإطلاق بذكر أوروبا الغربية والوسطى في تلك الحقبة. وهنا يعلن توماس باور أن هذا غير صحيح وأن الوريث الحقيقي للحضارات الشرقية هي الحضارة الإسلامية والدليل هو استمرار الحياة الحضرية من علوم وفنون ونظام واقتصاد، دون قطيعة لم يكن المسلمون الجسر الذي نقل الحضارة إلى أوروبا بل طوروها وشاركوا في صناعتها، بل وكانت أكثر ازدهاراً وعلمانية وانفتاحا على الآخر وتسامحاً وضرب الأمثال في كثير من نواحي الحياة وقارنها بما كانت عليه الحال في أوروبا مثل سك النقود والطرق والبريد وحتى المثلية الجنسية والتي صورها على أنها كانت أمراً عادياً جداً ومستساغاً - وليس سلوكاً شاذاً حتى وإن وُجد - وعرض لنا الشاعر العباسي أبو نواس كمثال للشاعر الماجن المثلي المقرب من الخليفة الذي لم يمسسه أذى رغم ما عُرف عنه، وأنه كان يعيش حياة طبيعية بقرب الخليفة، ولكن هذه ليست الحقيقة الكاملة لأن أبا نواس سُجن كثيراً في حياته ولوحق، وتاب في آخرها وصار شاعراً زاهداً. وفي أحيان أخرى يُصور باور بعض الأمور على أنها حقائق دون عرض أدلة عليها فهو يعلل مثلاً في أن عدم نقش المسلمين للصور على النقود ليس لأنها حرام كما يتهمهم الغرب بذلك، بل لأنهم كانوا يريدون رموزاً توحيدية لجميع أقطار العالم الإسلامي والدليل أن هناك مساجد كانت تحتوي على صور بداخلها، ولكن لم يخبرنا باور ماهي هذه المساجد وهو الذي يحب أن يسوق الشواهد والأدلة على علمانية العالم الإسلامي وانفتاحه.
بعد ذلك، قسم باور الحقب الإسلامية الفكرية منها إلى مرحلتين مرحلة تكوينية من القرن الأول الهجري إلى القرن الخامس الهجري، والحقبة ما بعد التكوينية من القرن السادس الهجري إلى القرن الثالث عشر الهجري - يقصد بالتكوينية هي المرحلة التي بدأت فيها كتابة العلوم وما بعد التكوينية هي المرحلة التي أصبح فيها للعلم منهجا يُدرس كمثال: يعتقد باور أن كتاب "التمهيد" للباقلاني (ت:403هـ) هو الكتاب المنهجي لحقبة ما بعد الكتابة التكوينية في علم الكلام - ثم حقبة ما اسماها المواجهة مع الحداثة. من المثير أن باور يرفض التحقيب الأوروبي المركزي لتاريخ العالم، ولكنه كان يجادل أيضاً في عدم ضم العالم الإسلامي اليوم إلى ركاب الحداثة التي هي أوروبية غربية بطبيعة الحال، وكما يقول البعض "ليس للمسلمين عصر تنوير ولا إصلاح ديني ولا مارتن لوثر فعلى أي أساس يكون لديهم حداثة"؟ - أتفق شخصياً مع هذا القائل-.
إن العرض التاريخي الذي قام به باور مثير جداً خاصة في موضوع المقارنات بين الحياة العلمية والحضرية في العالم الإسلامي وبين أوروبا في تلك العصور، فقد بدت أوروبا ظلامية متعصبة ومتشددة ومتخلفة بعكس ما ظهر به العالم الإسلامي من قوة وازدهار وتقدم علمي وحضاري.
في البدء يطلق هذا المصطلح على الفترة الزمنية التي تبدأ بسقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية والقطيعة مع الإمبراطورية الرومانية الشرقية والتي سُميت فيما بعد "بيزنطة" تحقيراً من شأنها وتجريداً لها من رومانيتها وإلا فالبيزنطيون أنفسهم لم يعرفوا هذا الاسم قط وحتى العرب كانوا يطلقون عليهم "الروم". وشملت هذه القطيعة كل ما هو شرقي ومنها أيضا حضارات العصور العتيقة اليونانية وغيرها. وتنتهي العصور الوسطى في القرن الخامس عشر الذي سقطت فيه غرناطة وأُرسل كولومبس لاستكشاف ما وراء المحيط الأطلسي حيث يبدأ ما يسمى بعصر النهضة. وهذا ما يُراد لنا فهمه من المصطلح بأن العصور الوسطى هي الحقبة المظلمة من التاريخ الأوروبي بين حقبة عتيقة شرقية مستنيرة وحقبة حديثة غربية مستنيرة كوريث شرعي ووحيد لها، الغريب أن هذا حدث فجأة عندما قرر الأوربيون أنهم هم ورثة تلك الحضارات العتيقة والأكثر غرابة هو عدم اتيانهم على الإطلاق بذكر أوروبا الغربية والوسطى في تلك الحقبة. وهنا يعلن توماس باور أن هذا غير صحيح وأن الوريث الحقيقي للحضارات الشرقية هي الحضارة الإسلامية والدليل هو استمرار الحياة الحضرية من علوم وفنون ونظام واقتصاد، دون قطيعة لم يكن المسلمون الجسر الذي نقل الحضارة إلى أوروبا بل طوروها وشاركوا في صناعتها، بل وكانت أكثر ازدهاراً وعلمانية وانفتاحا على الآخر وتسامحاً وضرب الأمثال في كثير من نواحي الحياة وقارنها بما كانت عليه الحال في أوروبا مثل سك النقود والطرق والبريد وحتى المثلية الجنسية والتي صورها على أنها كانت أمراً عادياً جداً ومستساغاً - وليس سلوكاً شاذاً حتى وإن وُجد - وعرض لنا الشاعر العباسي أبو نواس كمثال للشاعر الماجن المثلي المقرب من الخليفة الذي لم يمسسه أذى رغم ما عُرف عنه، وأنه كان يعيش حياة طبيعية بقرب الخليفة، ولكن هذه ليست الحقيقة الكاملة لأن أبا نواس سُجن كثيراً في حياته ولوحق، وتاب في آخرها وصار شاعراً زاهداً. وفي أحيان أخرى يُصور باور بعض الأمور على أنها حقائق دون عرض أدلة عليها فهو يعلل مثلاً في أن عدم نقش المسلمين للصور على النقود ليس لأنها حرام كما يتهمهم الغرب بذلك، بل لأنهم كانوا يريدون رموزاً توحيدية لجميع أقطار العالم الإسلامي والدليل أن هناك مساجد كانت تحتوي على صور بداخلها، ولكن لم يخبرنا باور ماهي هذه المساجد وهو الذي يحب أن يسوق الشواهد والأدلة على علمانية العالم الإسلامي وانفتاحه.
بعد ذلك، قسم باور الحقب الإسلامية الفكرية منها إلى مرحلتين مرحلة تكوينية من القرن الأول الهجري إلى القرن الخامس الهجري، والحقبة ما بعد التكوينية من القرن السادس الهجري إلى القرن الثالث عشر الهجري - يقصد بالتكوينية هي المرحلة التي بدأت فيها كتابة العلوم وما بعد التكوينية هي المرحلة التي أصبح فيها للعلم منهجا يُدرس كمثال: يعتقد باور أن كتاب "التمهيد" للباقلاني (ت:403هـ) هو الكتاب المنهجي لحقبة ما بعد الكتابة التكوينية في علم الكلام - ثم حقبة ما اسماها المواجهة مع الحداثة. من المثير أن باور يرفض التحقيب الأوروبي المركزي لتاريخ العالم، ولكنه كان يجادل أيضاً في عدم ضم العالم الإسلامي اليوم إلى ركاب الحداثة التي هي أوروبية غربية بطبيعة الحال، وكما يقول البعض "ليس للمسلمين عصر تنوير ولا إصلاح ديني ولا مارتن لوثر فعلى أي أساس يكون لديهم حداثة"؟ - أتفق شخصياً مع هذا القائل-.
إن العرض التاريخي الذي قام به باور مثير جداً خاصة في موضوع المقارنات بين الحياة العلمية والحضرية في العالم الإسلامي وبين أوروبا في تلك العصور، فقد بدت أوروبا ظلامية متعصبة ومتشددة ومتخلفة بعكس ما ظهر به العالم الإسلامي من قوة وازدهار وتقدم علمي وحضاري.
May 4, 2023
من أين أتى مصطلح حقبة "العصور الوسطى"؟ ومتى بدأ وفي أي سنة انتهى؟ و ما المدلولات التي يحمله هذا المسمى على تاريخ الأمم الغير اوروبية؟ و أخيراً ما المرجعية التاريخية التي تم اعتمادها لتعميم حقبة العصور الوسطى على تاريخ باقي شعوب العالم؟
الكتاب يجاوب على تساؤلات عدة وعلى الرغم من خلفية الكاتب الغربية - ذو الأصول الألمانية - إلا أنه يناقش فكرة مدى صلاحية استخدام المفاهيم التاريخية الغربية المتعارف عليها اليوم وتعميمها على تاريخ باقي الشعوب، الكتاب جميل ومثري.
الكتاب يجاوب على تساؤلات عدة وعلى الرغم من خلفية الكاتب الغربية - ذو الأصول الألمانية - إلا أنه يناقش فكرة مدى صلاحية استخدام المفاهيم التاريخية الغربية المتعارف عليها اليوم وتعميمها على تاريخ باقي الشعوب، الكتاب جميل ومثري.
April 11, 2025
kitabın meramı aslında direk adında saklı.
kitabın özeti de bu alıntı olabilir. Ortaçağ kavramının neden Avrupa özelinde geçerliliği olduğunu karşılaştırmalı şekilde, başlıklar hâlinde ele alıyor. ben özellikle ilerleme biçimini, farkları ele alış sırasını oldukça sevdim. okuması kolay, akıcı bir kitaptı. ilgilisine tavsiyemdir
Antik Çağ kültürünün korunması ve geliştirilmesi Doğu’yu tanımlayan en önemli unsurlardan birisidir, bu yüzden Doğu’da bir Rönesans olması mümkün değildi. Bir şey, bir yerde ölmemişse, o şeyin, o yerde yeniden canlandırılması imkansızdır. (s. 80)
kitabın özeti de bu alıntı olabilir. Ortaçağ kavramının neden Avrupa özelinde geçerliliği olduğunu karşılaştırmalı şekilde, başlıklar hâlinde ele alıyor. ben özellikle ilerleme biçimini, farkları ele alış sırasını oldukça sevdim. okuması kolay, akıcı bir kitaptı. ilgilisine tavsiyemdir
January 31, 2022
من خلال خمسة فصول يشرح باور لماذا لا يصح قول العصور الوسطى الإسلامية.
كتاب ممتع زخم بالاستدلالات التاريخية رغم صغر حجمه.
كتاب ممتع زخم بالاستدلالات التاريخية رغم صغر حجمه.
May 22, 2021
You can read it or leave it. There are only some interesting facts for common people.
March 3, 2023
Thomas Bauer zeigt in seinem 160 Seiten starken Essay plausibel auf, dass dem Islam religiöse Intoleranz und Fortschrittsfeindlichkeit keinesfalls inhärent ist. Denn in der Zeit des westeuropäischen Mittelalters konnten in der muslimischen Welt Errungenschaften der Antike konserviert werden, die in Europa erst wieder im Zeitalter der Renaissance wiederentdeckt wurden. Ein lesenswertes Buch, das zum Denken anregt!
Vollständige Review hier: https://www.instagram.com/p/CpUgE1xNLuY
Vollständige Review hier: https://www.instagram.com/p/CpUgE1xNLuY
May 27, 2021
القراءة الأولى 26 مايو 2021 الموافق 14 شوال 1442.
March 7, 2024
يمكن أن نميز مناقشات الكتاب في جزئين رئيسيين تفرع عنهما عددا من العنونات الجانبية التي تساعد على تبسيط الأفكار الرئيسية.
الجزء الأول يدور حول مفهوم العصور الوسطى ومركزيته الأوروبية، الأسباب التي من أجلها يرى المؤلف عدم دقة مصطلح عصور وسطى (إسلامية) تحديدا، والأخطاء التي وقع فيها المستشرقون الذين تنبوا المصطلح من منطلقات مختلفة ولعل أهمها التعصب الأوروبي والتمركز (الذي لم ينته بعد) حول العالم الغربي. وفي الواقع أتى المؤلف على ذكر الكثير من الأمثلة التاريخية والفكرية والعلمية، المعنوية منها والمادية ( الآثار واللقى والنقود وغيرها كثير) التي تثبت بأن هذا المصطلح دون أساس موضوعي.
الجزء الثاني الذي يمكن استنباطه من مناقشات الكتاب هو الوقوف على سلبيات التحقيب التاريخي الذي تبناه المفكرون الغربيون، إضافة إلى اقتراح تحقيب تاريخي يتجاوز مفهوم(العصور الوسطى) سواء في العالم الإسلامي أو في العالم الغربي أيضا. أما أهم المحاولات التي توقف عندها المؤلف هي نظرية المفكر الفرنسي جاك لوجوف التي شرحها بإسهاب في كتاب مترجم للعربية بعنوان: هل يمكن تقطيع التاريخ إلى شرائح؟. أما مقترح المؤلف الوسطي كما يرى هو فإنه يتلخص في إعادة تحقيب التاريخ على شكل: مرحلة العصور العتيقة والعصور العتيقة المتأخرة والعصر الحديث كما يمكن إضافة حقبتين فرعيتين يكون الحد الفاصل بينهما حول عام 1500م (مع تجاوز التاريخ المتمركز أوروبيا).
ومن هنا كخلاصة لهذا الموضوع يقترح المؤلف تجاوز مصطلح العصور الوسطى واستبداله بمصطلح العصور العتيقة المتأخرة الذي يرى فيه إنصافا وعدلا ؛ إذ أن الفترة التي كانت تشهد انحدارا غربيا في قارة أوروبا قابلها فترة صعود وإنتاج وازدهار على مستوى الحضارة الإسلامية لا تنطبق عليها معايير التمركز الأوروبي التي توحي بالتخلف والضعف.
الجزء الأول يدور حول مفهوم العصور الوسطى ومركزيته الأوروبية، الأسباب التي من أجلها يرى المؤلف عدم دقة مصطلح عصور وسطى (إسلامية) تحديدا، والأخطاء التي وقع فيها المستشرقون الذين تنبوا المصطلح من منطلقات مختلفة ولعل أهمها التعصب الأوروبي والتمركز (الذي لم ينته بعد) حول العالم الغربي. وفي الواقع أتى المؤلف على ذكر الكثير من الأمثلة التاريخية والفكرية والعلمية، المعنوية منها والمادية ( الآثار واللقى والنقود وغيرها كثير) التي تثبت بأن هذا المصطلح دون أساس موضوعي.
الجزء الثاني الذي يمكن استنباطه من مناقشات الكتاب هو الوقوف على سلبيات التحقيب التاريخي الذي تبناه المفكرون الغربيون، إضافة إلى اقتراح تحقيب تاريخي يتجاوز مفهوم(العصور الوسطى) سواء في العالم الإسلامي أو في العالم الغربي أيضا. أما أهم المحاولات التي توقف عندها المؤلف هي نظرية المفكر الفرنسي جاك لوجوف التي شرحها بإسهاب في كتاب مترجم للعربية بعنوان: هل يمكن تقطيع التاريخ إلى شرائح؟. أما مقترح المؤلف الوسطي كما يرى هو فإنه يتلخص في إعادة تحقيب التاريخ على شكل: مرحلة العصور العتيقة والعصور العتيقة المتأخرة والعصر الحديث كما يمكن إضافة حقبتين فرعيتين يكون الحد الفاصل بينهما حول عام 1500م (مع تجاوز التاريخ المتمركز أوروبيا).
ومن هنا كخلاصة لهذا الموضوع يقترح المؤلف تجاوز مصطلح العصور الوسطى واستبداله بمصطلح العصور العتيقة المتأخرة الذي يرى فيه إنصافا وعدلا ؛ إذ أن الفترة التي كانت تشهد انحدارا غربيا في قارة أوروبا قابلها فترة صعود وإنتاج وازدهار على مستوى الحضارة الإسلامية لا تنطبق عليها معايير التمركز الأوروبي التي توحي بالتخلف والضعف.
November 5, 2021
كتاب تاريخي بحت ، ليس بالسهل ولكن الترجمة رائعة وجميله
اسباب كتابة هذا الكتاب الغضب من بعض التسميات التي تطلق على بعض الثقافات الاخرى كانت محاضرة وتحولت لكتاب
بداية يكون الاسلوب معقد بعض الشيء لإصال الكاتب فكرته من الكتاب وهي : هل فترة العصور الوسطى في اوربا يكون فيها العالم الاسلامي في العصور الوسطى أيضاً؟؟
اعجبني فصل ( الشرق والغرب بالمقارنه )
توماس باور كان محايد جداً للاسلام والمجتمع الاسلامي ، بين بعض الادعاءت الاوربية التي نشرت على حساب الثقافة والعلوم الاسلاميه
اخيراً.. يستحق القراءة ✨✨
اسباب كتابة هذا الكتاب الغضب من بعض التسميات التي تطلق على بعض الثقافات الاخرى كانت محاضرة وتحولت لكتاب
بداية يكون الاسلوب معقد بعض الشيء لإصال الكاتب فكرته من الكتاب وهي : هل فترة العصور الوسطى في اوربا يكون فيها العالم الاسلامي في العصور الوسطى أيضاً؟؟
اعجبني فصل ( الشرق والغرب بالمقارنه )
توماس باور كان محايد جداً للاسلام والمجتمع الاسلامي ، بين بعض الادعاءت الاوربية التي نشرت على حساب الثقافة والعلوم الاسلاميه
اخيراً.. يستحق القراءة ✨✨
July 25, 2022
الكاتب بيجادل بعدم جواز استخدام نفس المفردات والمصطلحات لقياس الحضارة الاسلامية بمصطلحات غربية. فاستخدام عصور وسطي اسلامية تعبير غير دقيق ومغاير للوقع ويعطي نتائج خاطئة. بيستدل باكتر من مثال لتوضيح الفارق اننا كنا اكتر تسامح وقبول للاخر وان -اصلا- تعبير العصور الوسطي يحمل معني سلبي فيتركز في الذهن تلك الصورة من قبل بدء في دراستنا.
الحقيقة الكاتب أجاد في صفحات قليلة، لكن أري ان الكتاب موجه للغرب اكتر من لينا. فلم يضف لي الكثير.
الحقيقة الكاتب أجاد في صفحات قليلة، لكن أري ان الكتاب موجه للغرب اكتر من لينا. فلم يضف لي الكثير.
February 18, 2024
Kitabın yola çıktığı problem çok hakiki. Neden belirli, sadece belirli bölgeleri etkileyen olaylar kendisinden binlerce kilometre uzaktaki alanları da etkileyeceği düşünülerek belirli kalıplar altına alınır? Sözümona; yazarın da ilk sayfada belirttiği gibi şu iki cümle durumu çok güzel özetliyor:
"-Şarlman, Tang döneminin önemli bir Avrupalı hükümdarıydı.
-Harun Reşid, Orta Çağ'ın önemli Yakın Doğulu hükümdarlarından biriydi."
Kendisinin de dediği gibi, bu iki cümle de eşit derecede doğrudur. Ve bir noktada hakikaten, bir noktada eurocentric bakış açısından Orta Çağ kavramını kurtarmak, ya da direkt çöpe atmak gerekebilir. Yine diğer bir alıntıyla olaya açıklık getirelim:
"Avrupa'da, Erken Orta Çağ'ın ikinci yarısı olarak labul edilen 8. ve 11. yüzyıllar arasındaki dönem, genellikle İslam'ın "parlak dönemi" veya "altın çağı" şeklinde ifade edilir. [...] Ancak ışığın çok olduğu yerde, çok fazla gölge de vardır. Bu durumda, "altın çağ"ın gölgesi, İslam ülkelerinin genellikle durgunluk ve gerileme zamanları olarak göz ardı edilen sonraki tüm dönemleri karartır."
Çok haklı bir söylem, çok doğru bir anlatı. Ancak, kitap her ne kadar bu doğrultuda giderken çok doğruysa da, bazı noktalarda yazarın verdiği örnekler şu minvalde kalıyor; "Hayır, İslam pekala çok ilerideydi. Hatta Batı'dan da ilerideydi. İslam çok hoşgörülüydü, İslam altında zenginlik arttı."
Bu X'in Y'ye benzemediğini söylemek istersen, aslında X'i yücelterek Y'yi de farkında ol(may)arak alçaltmak. Ki bu tam olarak da Batılı akademisyenleri eleştirdiği nokta Thomas Bauer'in. Kendisi yeni bir cephe açmak isterken, aslında aynı cephede aynı kurşunları sıkıyor. Bu da, her ne kadar güzel bir temellendirmeyle açılmış olsa da, kitabı bir noktada vasatlaştırıyor. İslam, gerçekten de Pirenne tezindeki gibi Akdeniz medeniyetini yok etmedi. Ancak Pirenne'in dediği gibi Akdeniz'deki birliği bozdu, bu olumsuz anlaşılması gerekmeyen bir cümle, çünkü gerçekten bozdu birliği. İslam, gerçekten de iyi biliminsanlarına, varsıl bir entelektüel yaşama sahipti, evet ancak bu eş zamanlı olarak Avrupadaki (eğer böyle bir genelleme kullanılabilirse!) gelişmeleri, veya yaşanan değişimleri İslam'ın gölgesi altında incelemeyi gerekli kılmaz. Sonuç olarak, X'in Y'ye benzememesi ne X'in Y'den büyüklüğüyle, ne de X'in Y'den küçüklüğüyle açıklanabilir. Asıl olan, ne X'e ne de Y'ye günümüz kimlikleriyle atama yapmaktan kaçınmak olmalıdır.
"-Şarlman, Tang döneminin önemli bir Avrupalı hükümdarıydı.
-Harun Reşid, Orta Çağ'ın önemli Yakın Doğulu hükümdarlarından biriydi."
Kendisinin de dediği gibi, bu iki cümle de eşit derecede doğrudur. Ve bir noktada hakikaten, bir noktada eurocentric bakış açısından Orta Çağ kavramını kurtarmak, ya da direkt çöpe atmak gerekebilir. Yine diğer bir alıntıyla olaya açıklık getirelim:
"Avrupa'da, Erken Orta Çağ'ın ikinci yarısı olarak labul edilen 8. ve 11. yüzyıllar arasındaki dönem, genellikle İslam'ın "parlak dönemi" veya "altın çağı" şeklinde ifade edilir. [...] Ancak ışığın çok olduğu yerde, çok fazla gölge de vardır. Bu durumda, "altın çağ"ın gölgesi, İslam ülkelerinin genellikle durgunluk ve gerileme zamanları olarak göz ardı edilen sonraki tüm dönemleri karartır."
Çok haklı bir söylem, çok doğru bir anlatı. Ancak, kitap her ne kadar bu doğrultuda giderken çok doğruysa da, bazı noktalarda yazarın verdiği örnekler şu minvalde kalıyor; "Hayır, İslam pekala çok ilerideydi. Hatta Batı'dan da ilerideydi. İslam çok hoşgörülüydü, İslam altında zenginlik arttı."
Bu X'in Y'ye benzemediğini söylemek istersen, aslında X'i yücelterek Y'yi de farkında ol(may)arak alçaltmak. Ki bu tam olarak da Batılı akademisyenleri eleştirdiği nokta Thomas Bauer'in. Kendisi yeni bir cephe açmak isterken, aslında aynı cephede aynı kurşunları sıkıyor. Bu da, her ne kadar güzel bir temellendirmeyle açılmış olsa da, kitabı bir noktada vasatlaştırıyor. İslam, gerçekten de Pirenne tezindeki gibi Akdeniz medeniyetini yok etmedi. Ancak Pirenne'in dediği gibi Akdeniz'deki birliği bozdu, bu olumsuz anlaşılması gerekmeyen bir cümle, çünkü gerçekten bozdu birliği. İslam, gerçekten de iyi biliminsanlarına, varsıl bir entelektüel yaşama sahipti, evet ancak bu eş zamanlı olarak Avrupadaki (eğer böyle bir genelleme kullanılabilirse!) gelişmeleri, veya yaşanan değişimleri İslam'ın gölgesi altında incelemeyi gerekli kılmaz. Sonuç olarak, X'in Y'ye benzememesi ne X'in Y'den büyüklüğüyle, ne de X'in Y'den küçüklüğüyle açıklanabilir. Asıl olan, ne X'e ne de Y'ye günümüz kimlikleriyle atama yapmaktan kaçınmak olmalıdır.
May 3, 2023
Bu kitabı okumaya çalışmak hakkında fikrim olmayan bir konuda yapılan sohbetin tam ortasına dalmak gibiydi. Özellikle son altmış sayfada sistematiği ve anlatılanları karışık buldum.
Yazar, genel olarak "Orta Çağ", özel olarak da "İslami Orta Çağ" terimlerinin kullanılmasından neden kaçınılması gerektiğine dair yedi neden belirtmiş: Kitaptan kopyalarsam;
"İslami Orta çag" terimi belirsizdir, hatalı çıkarımlara teşvik eder, olumsuz çağrışımlarından sıyrılamaz ve bu nedenle sıklıkla karalayıcı olarak kullanılır, İslam dünyasını egzotikleştirir ve aynı zamanda onu sömürerek tahakküm altına alır, nesnel bir temeli yoktur, çünkü Avrupa ve Ön Asya'da Geç Antik çağ' daki dönüşüm süreçleri oldukça farklı ve çogu zaman tutarsızdır ve çağların gerçek sınırlarını görmeyi engeller.
Kitabın içerik planı da şöyle;
i. İSLAM/IN ORTA ÇAGI:
ALTl KARŞIT NEDEN ........................................................... 11
II. DOĞU VE BATI/NIN
KARŞILAŞTIRILMASI:
"ANALFABETİZM"DEN "RAKAMLAR"A ...................... 33
III. RESMİN BÜTÜNÜNÜ ARAYIŞ:
AKDENİZ/DEN HİNDUKUŞ'A ........................................... 83
ıv. İSLAM/IN GEÇ ANTİK ÇAĞI:
İSLAM İLİMLERİNİN BİÇİMLENDİRİCİ DÖNEMİ... .. 117
V. ÇAĞ SINIRI OLARAK 11. YÜZYıL:
SONUÇ VE GÖRÜŞ
Yazarın görüşlerini gerekçelendirmesini okurken sürekli şu soruyu sormak ihtiyacı duyuyorsunuz; peki çağların ayrımı nasıl olmalı? Bence bu sorunun cevabı metinde çok geç veriliyor. Yazar bu hususu şöyle açıklamış özetle (yine kitaptan alıntılayarak):
"Bu büyük bölgenin (Yunan Roma Pers Antik Çağı bölgesi) tarihi, tüm alan için geçerli olacak şekilde, makul biçimde nasıl dönemlere ayrılabilir? Bu durum, şu şekilde bir çağ bölümlemesiyle sonuçlanırdı: Roma-Yunan-Pers Antik çağı, MS 250 civarında Geç Antik çağ'a girer ve bu dönem 1050 civarında sonlanır. Bu dönem ise geniş aralıklı yeni bir dönem olarak 1750 yılına kadar sürer. Elbette bu sınırlar, en az elli yıllık bir sapmayla hesaplanmahdır. Yeni çağ'ı, bir kırılmayla 18. yüzyılın sonlarına doğru başlatacak olursak, buna göre sonuç olarak 11. yüzyılın ortasından 18. yüzyılın ortasına veya sonuna kadar yaklaşık yedi yüz yıllık bir çağ ortaya çıkar ve bu çağ, sınırları 1500'lü yıllarla çizilecek iki alt döneme ayrılabilir."
Sonuç olarak okuması beni yoran bir kitap oldu. Bu konuda daha derli toplu kaynaklara bakmak istiyorum.
Yazar, genel olarak "Orta Çağ", özel olarak da "İslami Orta Çağ" terimlerinin kullanılmasından neden kaçınılması gerektiğine dair yedi neden belirtmiş: Kitaptan kopyalarsam;
"İslami Orta çag" terimi belirsizdir, hatalı çıkarımlara teşvik eder, olumsuz çağrışımlarından sıyrılamaz ve bu nedenle sıklıkla karalayıcı olarak kullanılır, İslam dünyasını egzotikleştirir ve aynı zamanda onu sömürerek tahakküm altına alır, nesnel bir temeli yoktur, çünkü Avrupa ve Ön Asya'da Geç Antik çağ' daki dönüşüm süreçleri oldukça farklı ve çogu zaman tutarsızdır ve çağların gerçek sınırlarını görmeyi engeller.
Kitabın içerik planı da şöyle;
i. İSLAM/IN ORTA ÇAGI:
ALTl KARŞIT NEDEN ........................................................... 11
II. DOĞU VE BATI/NIN
KARŞILAŞTIRILMASI:
"ANALFABETİZM"DEN "RAKAMLAR"A ...................... 33
III. RESMİN BÜTÜNÜNÜ ARAYIŞ:
AKDENİZ/DEN HİNDUKUŞ'A ........................................... 83
ıv. İSLAM/IN GEÇ ANTİK ÇAĞI:
İSLAM İLİMLERİNİN BİÇİMLENDİRİCİ DÖNEMİ... .. 117
V. ÇAĞ SINIRI OLARAK 11. YÜZYıL:
SONUÇ VE GÖRÜŞ
Yazarın görüşlerini gerekçelendirmesini okurken sürekli şu soruyu sormak ihtiyacı duyuyorsunuz; peki çağların ayrımı nasıl olmalı? Bence bu sorunun cevabı metinde çok geç veriliyor. Yazar bu hususu şöyle açıklamış özetle (yine kitaptan alıntılayarak):
"Bu büyük bölgenin (Yunan Roma Pers Antik Çağı bölgesi) tarihi, tüm alan için geçerli olacak şekilde, makul biçimde nasıl dönemlere ayrılabilir? Bu durum, şu şekilde bir çağ bölümlemesiyle sonuçlanırdı: Roma-Yunan-Pers Antik çağı, MS 250 civarında Geç Antik çağ'a girer ve bu dönem 1050 civarında sonlanır. Bu dönem ise geniş aralıklı yeni bir dönem olarak 1750 yılına kadar sürer. Elbette bu sınırlar, en az elli yıllık bir sapmayla hesaplanmahdır. Yeni çağ'ı, bir kırılmayla 18. yüzyılın sonlarına doğru başlatacak olursak, buna göre sonuç olarak 11. yüzyılın ortasından 18. yüzyılın ortasına veya sonuna kadar yaklaşık yedi yüz yıllık bir çağ ortaya çıkar ve bu çağ, sınırları 1500'lü yıllarla çizilecek iki alt döneme ayrılabilir."
Sonuç olarak okuması beni yoran bir kitap oldu. Bu konuda daha derli toplu kaynaklara bakmak istiyorum.
July 31, 2025
Thomas Bauer, Neden İslam’ın Ortaçağı Yoktu adlı bu kısa ama yoğun kitabında, Avrupa merkezli tarih yazımının dönemselleştirme anlayışını topa tutuyor adeta. Antikitenin Batı’da sona erdiği noktada İslam dünyasında kesintisiz şekilde devam ettiğini göstererek, “Ortaçağ”ın aslında Batı’ya özgü bir kategori olduğunu savunuyor. Kitabın bazı bölümleri tarih felsefesiyle ve işin teknik kısmıyla daha fazla ilgilenenlere hitap etse de, özellikle 2. bölümde yer alan ve alfabenin her bir harfiyle 26 örnek üzerinden Doğu-Batı karşılaştırması, herkesin ilgisini çekebilecek bir genel resim sunuyor.
Bauer, kalıplaşmış çağ şemalarının İslam dünyası için, hatta Avrupa dışındaki bütün dünya için geçersizliğini vurgularken, 11. yüzyılı Doğu’da “uzun antikitenin” sonu, 18. yüzyılı ise erken modern çağın tamamlanışı olarak öneriyor. Bu yönüyle, Pirenne’i merkezine koyduğu Avrupa merkezli tarihsel sınırlandırmalara ciddi itirazlar getiriyor. Le Goff’un uzun Ortaçağınaysa daha kibar bir revizyon diyebiliriz belki. Avrupa merkezcilik eleştirileri faydalı ve düşündürücü, hatta yer yer fazla sertleşiyor bence.
Kitaba sonradan dönecek olursam 2, 3 ve sonuç kısımlarına göz atarım, tarih nerd'ü olmayanlara da 2'yi önerebilirim.
Bauer, kalıplaşmış çağ şemalarının İslam dünyası için, hatta Avrupa dışındaki bütün dünya için geçersizliğini vurgularken, 11. yüzyılı Doğu’da “uzun antikitenin” sonu, 18. yüzyılı ise erken modern çağın tamamlanışı olarak öneriyor. Bu yönüyle, Pirenne’i merkezine koyduğu Avrupa merkezli tarihsel sınırlandırmalara ciddi itirazlar getiriyor. Le Goff’un uzun Ortaçağınaysa daha kibar bir revizyon diyebiliriz belki. Avrupa merkezcilik eleştirileri faydalı ve düşündürücü, hatta yer yer fazla sertleşiyor bence.
Kitaba sonradan dönecek olursam 2, 3 ve sonuç kısımlarına göz atarım, tarih nerd'ü olmayanlara da 2'yi önerebilirim.
November 1, 2025
مثرٍ و كاشف، يشرح سبب خطأ مصطلح "العصور الوسطى" عموماً، و خطأ استخدامه للشرق تحديداً. لم نعرف - في الشرق - عصوراً وسطى، وسطى بين ماذا و ماذا؟ هل انقطعنا عن تراثنا القديم العربي و السرياني و الفارسي؟ أهم ما وجدته في الكتاب فكرتين: استمرارية تراث العصور العتيقة في ظل المجتمعات الإسلامية، إذ ورثنا تراث فارس و الهند و اليونان. و هكذا لم ننقطع عنه، و لم تكن هنالك تلك اللحظة المبهرة التي تنورت فيها وجوه الناس عندما دخلوا الإسلام فجأة.
و ثانياً، مقترح تقسيم التاريخ الإسلامي، و اعتبار فترة ازدهارة الكبرى (7-10 م) فترةً تأسيسيةً ثوريةً ظهرت لنا كعصرٍ ذهبي، غير أن طبيعة الأشياء تحتم هبوط ديناميكيات التطور و استقرارها، و إذا ما قارنا الفترة التالية (11-15) بما نسميه عصراً ذهبياً، فلربما بدت باهتةً، غير أن نضج العلوم، قد كان في هذه الفترة.
و إذا ما كانت عصورنا السابقة عصوراً وسطى، فإن أزمنتنا الحالية عصورٌ ملعونة :).
و ثانياً، مقترح تقسيم التاريخ الإسلامي، و اعتبار فترة ازدهارة الكبرى (7-10 م) فترةً تأسيسيةً ثوريةً ظهرت لنا كعصرٍ ذهبي، غير أن طبيعة الأشياء تحتم هبوط ديناميكيات التطور و استقرارها، و إذا ما قارنا الفترة التالية (11-15) بما نسميه عصراً ذهبياً، فلربما بدت باهتةً، غير أن نضج العلوم، قد كان في هذه الفترة.
و إذا ما كانت عصورنا السابقة عصوراً وسطى، فإن أزمنتنا الحالية عصورٌ ملعونة :).
Read
October 2, 2023Yazar, İslam'ın dünyaya yayıldığı ilk yüzyıllarda, İslam medeniyetinin dünyanın geri kalanından çok ilerde olduğunu anlatıyor. Bunu, belli konu başlıkları altında örnekler vererek yapıyor. Konu ilgi çekici ve yazarın yaklaşımı objektif. Ancak çok hacimli bir kitap değil. Haliyle ayrıntılı bilgiler olmadığı gibi verilen bilgilerin temellendirmesi de çok kuvvetli değil. Konuyu derinlemesine ele alan bir eser olmadığı bilinerek okunmalı.
July 24, 2025
Ouvrage accessible, bien structuré et un peu trop bref vu les sujets qui sont traités qui méritent un peu plus de profondeur.
July 1, 2020
4 Worte:
Vortrag
aufschlussreich
verzetteln
Clans :(
Vortrag
aufschlussreich
verzetteln
Clans :(
September 13, 2024
Thomas Bauer rüttelt mit aller kraft an deinem eurozentrischen Bild und es könnte sein, dass deinen AfD-wählenden Nachbarn dabei die Ziegel auf den Kopf fallen.
Displaying 1 - 19 of 19 reviews