La philosophie arabe-espagnole comptait à peine deux s1ecle5 d'existence, lorsqu'elle se vit brusquement arrètée par le fanatisme religieux, les bouleversements politiques, les invasions étrangères. Le calife Hakem II, au x° siècle, ont la gloire d'ouvrir cette brillante série d'études, qui. About the Publisher Forgotten Books publishes hundreds of thousands of rare and classic books. Find more at www.forgottenbooks.com This book is a reproduction of an important historical work. Forgotten Books uses state-of-the-art technology to digitally reconstruct the work, preserving the original format whilst repairing imperfections present in the aged copy. In rare cases, an imperfection in the original, such as a blemish or missing page, may be replicated in our edition. We do, however, repair the vast majority of imperfections successfully; any imperfections that remain are intentionally left to preserve the state of such historical works.
Joseph Ernest Renan was a French expert of Middle East ancient languages and civilizations (philology), philosopher, historian, and writer, devoted to his native province of Brittany. He is best known for his influential historical works on early Christianity, and his political theories, especially concerning nationalism and national identity. Renan is credited as being among the first scholars to advance the Khazar theory, which held that Ashkenazi Jews were descendants of Turkic peoples who had adopted Jewish religion and migrated to Western Europe following the collapse of their khanate.
Berilah berapa banyak nama tokoh islamik dalam dunia.. aku tetap akan merindui dan mengagumi ketokohan ibnu rusyd seorang sahaja.. intelek islam terakhir, yg mendedikasikan seluruh hidupnya memperjuangkan 'kebebasan berfikir'
*Dari semua 18 biji buku yang aku borong , inilah satunya buku yang buat aku rasa nak melompat masa dapat. Nak baca pun sayang :)Saja aku tunggu saat tenang baru nak baca, macam sekarang :)
ملاحظة على كتاب ابن رشد والرشدية لأرنست رينان. لي ملاحظة على هذا الكتاب الذي نقرؤه في منتدى القراءة. يقول المؤلف "ولا يتطرق الوهم إلينا حول أهمية من يسمون فلاسفة لدى العرب تسمية خاصة، وذلك أن الفلسفة في تاريخ نفس العرب لم تكن غير عارض استطرادي، والفِرَق الكلامية هي التي يجب أن يُبحَث فيها عن الحركة الفلسفية في الاسلام، كالقدرية والجبرية والصفاتية والمعتزلة والباطنية والتعليمية والأشعرية" ص 106، ويقول ص107" وكانت العبقرية العربية الحقيقية التي تجلت في نظم القصائد وبلاغة القرآن تقضي بوجود تنافر بينها وبين الفلسفة اليونانية، ولا عجب، فبما أن أهل جزيرة العرب قد؟ حُصِروا، كجميع الأمم السامية، ضمن دائرة ضيقة من الشعر الغنائي والكهانة فإنه لم يكن عندهم أدنى فكر عما يمكن أن يطلق عليه اسم العلم أو المذهب العقلي" وفي ص 114 يجعل كتاب حي بن يقظان لابن طفيل الكتاب الوحيد تقريبا "بين جميع آثار العرب الفلسفية ما يمكن أن يقدم إلينا أكثر من فائدة تاريخية" ثم ينزع عنه هذه المزية ليقول " ويوجد من العبارات فيه ما يلوح أنه تُرجِم عن جنبليك حرفيا" ربما مشكلة المؤلف أنه يعتبر العرب كمقاطعة من مقاطعات الغرب كان يجب عليها الالتزام بالأفق العقلي الغربي بحذافيره، ولم يعتبر اختلاف الآفاق العقلية بيننا وبينهم، أو مشكلته أنه يغلو في أهمية أسلوب المعالجات الغربية للمباحث المشهورة في الفلسفة، والتي زهد فيها العالم الحديث، ولربما كان هذا الزهد هو السبب في تطور الفكر الاجتماعي. علم الكلام الذي يتحدث عنه في الحقيقة هو نموذج للعلم الضار الذي تظهر فيه عيوب الباحثين وغيبوبتهم وعدوانهم، وهو سبب ونتيجة لمرض التخلف الذي ضرب بأهله، ولربما لكثرة تداول النصوص القرآنية والنبوية في مباحثه ظن المؤلف أنه نموذج ومعيار أساسي على اعتبار هذا العلم هو الأفق العقلي الحقيقي للعرب لا سيما مع إجماعهم المُعظِّم للنص المقدس. الحقيقة أن الأفق العقلي الحقيقي للعرب والتفلسف الحقيقي سنجده في علم الأخلاق والنفس والاجتماع أو علم النفس الاجتماعي، أول من ألف فيه الامام المحاسبي متوفي 243 هجرية، وتبعه كثيرون أشهرهم ابن عربي، ورائد علم الاجتماع ابن خلدون، وكانوا يستفيدون من الفلسفة اليونانية او أي نتاج عقلي لا ينتمي للاسلام وصل اليهم علمه، يقول ابن عربي في الفتوحات المكية طبعة الهيئة العامة للكتاب ص146 " أما قولك إن الفيلسوف لا دين له، فلا يدل كونه لا دين له على أن كل ما عنده باطل، وهذا مُدرَك بأول العقل عند كل عاقل" اذن فقول رينان ص 108" ما فتئت الفلسفة تنطوي لدى المسلمين على معنى الاعتداء من الأجنبي وعلى تجربة خائبة غير مجدية في تربية أمم الشرق تربية عقلية " قوله هذا يدل على تقصير شديد في بحثه وعدم معرفة بآراء أعمدة اسلاميين يجب أن يعتمد عليهم في اكتشاف الأفق العقلي الحقيقي للعرب، لكنه اعتمد على آراء عوام المسلمين وأكابرهم من العلماء سيئي الطباع والعقول كابن تيمية مثلا، وعلى ذلك فعدم تعرض أمثال ابن عربي للمباحث الفلسفية بالطبيعة وبالشكل التي هي عليه في الفلسفة اليونانية والمتعلقة بالأسئلة الوجودية ومتعلقاتها؛ ليس سببه (مرض عقلي ما) ولكن سببه اختلاف الأفق العقلي وانصراف انتباههم الى أفق مختلف عن الأفق اليوناني ( هنا يجب أن يكون البحث) الأفق العقلي الغربي الذي يجعله المؤلف معيارا فيه أزمة كبيرة، واهتماماته البحثية زهد فيها رواد العلم الغربي الحديث، وقد حاول هنري برجسون معالجة هذه الأزمة في كتبه، ومن اقواله إن علم النفس لم يتقدم كثيرا عما كان عليه أيام أفلاطون، وأراه قريبا جدا من نموذج ابن عربي وغيره من متصوفي الأمم.
التقييم فقط لمجهود المترجم كونه المترجم الاول والاخير لهذه الكتب الجريئة، العيب الاساسي هو ضعف الترجمة ولصعوبتها و صعب استساغتها حيث يبدوا ان المترجم كان يترجم الكلمة بالكلمة لا الكل كمعنى وهو مايصعب الامر على القارئ الذي قد يستغرق الوقت في بحث ترابط الكلمات و معانيها وهو ماقد يجعل القراءة مزعجة بدل ان يستمتع القارئ بكم المعلومات الموردة، نتمنى ان تصبح هنالك ترجمات احدث لمثل هذه الكتب المهمة و بجودة اكثر.
كتاب ثقيل السرد متشعب الأفكار والشخصيات والنظريات ، مسترسل تاريخيا في شرح تاريخ الرشدية وتطورها في الأندلس وأروبا وتأثيرها على الحضارة الأوروبية، ورغم ثقل المقارنات والمناظرات والمقارنات بين أفكارالفلاسفة ، إلا أن الكتاب يعطي معلومات قيمة ومبدئية لمداخل شتى في العلوم الفلسفية. فمثلاً ، ما تم بين الإمام الغزالي وابن رشد ، حيث قام الأخير بتأليف كتاب بإسم "تهافت التهافت" للرد على كتاب الغزالي الذي حمل عنوان "تهافت الفلاسفة"
وهذه المقارنات والردود فتحت لي الباب لقراءة الكتابين والإطلاع على ما جاء فيهما من معارف كانت تعطي إنطباعا رائعا عن علوم تلك الفترة وطرق تفكير العلماء والفلاسفة وقتها