Jump to ratings and reviews
Rate this book

ملنكوليا بيروت إن حكت

Rate this book
يقولُ ملِكُ الموت :
" في 13 نيسان 1975 اندلعَت الحرب الأهلية اللبنانية واستمرَّت حتّى أوّل التسعينات.
في هذا الكتاب يعود شبح الحرب ليروي لنا قصصاً عن أُناسٍ عايشوها وتحدّوها ! أُناسٌ شهِدَت عليهم شوارع وأزقَّة بيروت وهم يُصارعون أشباح الموتِ المُتربِّصَة بهم في كُلِّ مكان !!. سوف تصبحُ أيها القارئ جزءاً من هذه المغامرات وصديقاً لشخصيات هذا الكتاب.. سوف تقضي أوقات لا بأس بها في الملاجِئ ، وسوفَ تُطارَد من قبلِ مُسلَّحين وستجِدُ نفسكَ في مواجهة حواجز ربما لن تجتازها أبداً. سوف تعتنِقُ الحُبّ في زمن الحرب.. وسوف تعيشُ تجرِبةَ الموت.. ولذَّة النجاةِ والعودة إلى الحياة. كل ما عليك فعلهُ أثناء القراءة : أن تبقى على قدرٍ كافٍ من الوعي لتخبرنا ماذا سيحلُّ بشخصيات هذا الكتاب.
٠ ماذا عن نور ؟ هل ستحقق حلمها ؟ ذلك الحلم القابع في الشارع الآخر ؟ ذلك الشارع الذي يفصلها عنهُ مجموعة من المُسلَّحين ؟
٠ ماذا تُخبِّئ الأيام لراجح ومهنَّد ؟ هل ستنتصر ذكرياتُ الطفولة على سمومِ الحرب ؟
٠ ماذا عن لانا وسالم ؟ هل سينجحان في الهرَب بعد أن تتبعهما قنّاص ؟ وهل للحب مكانٌ في عاصمة تغرقُ في دماء الضحايا ؟
٠ هل سيعودُ حمادة بعد أن اجتاز الشَّطرَ الآخر من العاصمة بيروت مُتخفّياً ؟ وهل ستحصل حنين على كتابها المُفضَّل ؟ "

#مِلَنكوليا_بيروت_إن_حكَت .

275 pages, Paperback

Published July 15, 2021

2 people are currently reading
23 people want to read

About the author

.مُجاز في الحقوق : الجامعة اللبنانية

مؤلِّف كتاب :
(شازوفرينيا)
و
(ملنكوليا بيروت إن حكَت)

كاتب في صفحة ( قديس الثورة ) على الفيسبوك

@thesaintofrevolution

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (65%)
4 stars
5 (21%)
3 stars
3 (13%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for Mariam Haj.
5 reviews3 followers
June 28, 2021
مِلَنكوليا بيروت إن حكَتْ 🖤

للكاتب علي ناصر الشقور الحاج شحادة

يقولُ ملِكُ الموت :
" في 13 نيسان 1975 اندلعَت الحرب الأهلية اللبنانية واستمرَّت حتّى أوّل التسعينات.
في هذا الكتاب يعود شبح الحرب ليروي لنا قصصاً عن أُناسٍ عايشوها وتحدّوها ! أُناسٌ شهِدَت عليهم شوارع وأزقَّة بيروت وهم يُصارعون أشباح الموتِ المُتربِّصَة بهم في كُلِّ مكان !!. سوف تصبحُ أيها القارئ جزءاً من هذه المغامرات وصديقاً لشخصيات هذا الكتاب.. سوف تقضي أوقات لا بأس بها في الملاجِئ ، وسوفَ تُطارَد من قبلِ مُسلَّحين وستجِدُ نفسكَ في مواجهة حواجز ربما لن تجتازها أبداً. سوف تعتنِقُ الحُبّ في زمن الحرب.. وسوف تعيشُ تجرِبةَ الموت.. ولذَّة النجاةِ والعودة إلى الحياة.

كتاب مشوق جدًا و اكثر من رائع تحمل صفحاته كمية هائلة من المشاعر و الاحاسيس
أستمتعت كثيرًا بقراءة الكتاب فهو عبارة عن مغامرة شيقة بين شوارع و ازقة بيروت …

اقتباس من الكتاب :
تابعَت العزف… و اختلطت الانغام بأصوات الرصاص و الاشتباكات المشتعلة في الخارج. تسلّقت الموسيقى السماء رويدًا رويدًا ، جلست على احدى الغيوم ثم أخذت تراقب بيروت المقسومة 💔
Profile Image for نور الزهراء  فنيش.
1 review
July 2, 2021
ملنكوليا بيروت ان حكت.. صدقَ كاتِبُها حين أسماها ملنكوليا..
الحربُ الأهليّة اللّبنانيّة.. مؤسفٌ هذا الاسم..
سمعنا عنها كثيرًا، وطالما حدّثنا آباؤنا عنها..
لكنّكم ستخوضون غمار تفاصيلها حالما تقرأوون!
أقسمُ أنَّ رجفة يديَّ لم تنفكَّ عنّي طيلة فترة القراءة.. رعبُ الأماكن ورائحة الموت المتفشيّة.. وألم الوداع.. حربٌ ضروس في 271 صفحة!
ما آلمني أكثر أنّ لبنان منذ أكثر من مئتي سنة لم يعِش أمانًا، وما عاش أبناؤه سلامًا يومًا..
وجدتُ أنّ هذه الرّواية تحملُ زمنًا من الآهات والمواجع هي سببُ كلّ أزمةٍ نعيشها اليوم..
الحبكة الادبية والسرد والتعابير اللغوية لا غبارَ عليها هنا..
وكما رأينا ابداع الكاتب "علي الحاج شحادة" في كتابه الأوّل "شازوفرينيا"، ها نحن نراه أضعافًا مضاعفة في "ملنكوليا بيروت إن حكَت".
أقولُ الآن لبيروت.. حريٌّ بكِ أن تفخري، أنّ رحمكِ ما زال يُنجب أدباءً سيحكي التّاريخُ بأسمائهم، وأنّ دمعة من جفنيكِ كفيلةٌ بأن تؤرّق ابنًا من صلبكِ أشهرًا وسنوات، حتّى يحيي ألمًا أصابكِ يومًا..
قفي شامخةً اليوم بيروت.. هذه الـ "ملنكوليا" لن تموتَ كما مات من فيها.. هي حيّةٌ باقية.. في كتبنا وفي أقلامنا.. وأيُّ نزفٍ منكِ سيُولد جيلًا ثائرًا لجراحات أمّه.

-نور الزَّهرَاء فنِيش
[مؤلّفة كتاب "ذكرياتٌ ولٰكن].
2 reviews
November 14, 2021
7.5/10

It's a good book and an enjoyable read, however this book is not a novel "رواية" as it claims on the cover, but multiple stories, furthermore the book or at least the version that I got suffered from many typing issues.
Also at the beginning of the book it talks briefly about the history of lebanon which was great to read and tied very well with the stories told however most of what is written is taken directly form the youtube documentary "الحرب الاهلية البنانية" from al Jazeera, although the writer didn't hide this fact by putting a reference at the end that's it's from Youtube and Wikipedia, I found that more work should have been put in the introduction at least in rephrasing.

With that said this is an excellent book that had so many emotions, philosophies and something for the reader to think about on the horrors of war.

It is also a great book considering its the writer's second book and first story/stories which I think he did a great job, and has a great future ahead of him in writing and I will be looking forward to reading his next book when it comes out.

Profile Image for Hoda Chahine.
68 reviews4 followers
June 18, 2022
سيدي العزيز، إسمح لي مُجدداً !
أنهيتُ للتو روايتك بعنوان " مِلنكوليا بيروت إن حكت " و ليت بيروت لم تحكي..
مازلتُ أذرف الدمعة تلو الأخرى! ماذا عسايّ أقول يا ترى ؟ و هل يحق لي أن أتفوه بكلمةٍ في حضرة قلمك يا سيدي؟!
أبحرت في بيروت كما لم أفعل من قبل ، زرت شوارعها و تسكعت بين الأزقة تحت وابلٍ من القذائف و الرصاص...
أرجعتني إلى هناك ، إلى بلدي الذي اعتدتُ رؤيته عبر صورٍ صامتة و غائبة..
ما أجمل أن نُقيم صداقاتٍ مع شخصيات روايةٍ سقطت من بين السطور فتُجالسني لتقرأ معي و تمد كتفها بين الفِنيَة و الأُخرى تلتقطُ رأساً أعياه الحزن و التعب.. ثم تمسكُ بي و تكفكف دموعي قائلة " لا تبكي يا صغيرتي و انظري نحو السماء "
و لكن إلى أي سماءٍ أنظر ؟ هل سماء بيروت في العام ١٩٧٥ ؟ أم أختلق سماءً كما اعتدتُ أن أفعل؟؟
سيدي العزيز ، لقد جردتني من كل كلمة ، أقامت مشاعري حفلة في داخلي و استدعتْ مشاعر و أحاسيس لم أكن أعلم بوجودها! أنتَ يا سيدي لستَ في عمرك المحدد بل قفزت إلى ما  فوق السبعين! قل لي كيف استطعت كتابة رواية وصفت فيها حربٌ لم يكن أهلنا فيها سوى أطفال يتعلمون السيّر،  هذا الوصف ؟ حتى الحرب عجزت عن وصف نفسها... لقد أبهرتني بكل معنى الكلمة،  جعلتني أعانق نور في خوفها و أقيم جنازةً خيالية لصالح راجح و مهند رغم أن الموت قد رمقني و أمرني بالإبتعاد.. ماذا عن لانا و سالم ؟ سألت  القبور و السماء عنهما  دون أن أصل إلى الجواب الذي أريده!!!
و ليتني استطعت استئصال حرف الراء من كلمة حرب و أهديت الحرفين المتبقييّن إلى حمادة و حنين.. أعتقد أنني سوف أكره حرف الراء إلى الأبد...

حمادة و حنين قصة قسمت قلبي لا إلى قسمين شرقي و غربي ، بل تعدت كل الإتجاهات المُقيمة في بوصلة بحجم وطن!
لم أتمالك نفسي عند قبر حمادة ، حتى حنين كانت شاهدة على الطريقة التي سقطت فيها فوق قبره و قلت له " انتهت الحرب يا حمادة ، و لديّ الكتاب بين يديّ ، تعال نقرأه معاً... "
لذلك قررت أن أقرأ رواية نجيب محفوظ " أولاد حارتنا " تقدمة لروح حمادة رغم أنني لا أملك نفس الرواية الذي مات في سبيل إحضارها.. آسفة يا حمادة هذه الرواية الوحيدة التي أمتلكها لنجيب محفوظ.. لكنني أعدك أن أحضر  نسخة من رواية " خمارة القط الأسود " !!

أشكرك سيدي الكاتب  العزيز على كل ما قدمته.. جعلتني أقرأ رواية عبارة عن ٢٧٠ صفحة في ساعات قليلة..
انتشلتني من عالمٍ و وضعتني في آخر!
Profile Image for آدم زين الدين.
12 reviews
September 4, 2021
كتاب رائع أظهر لنا الحرب الأهلية و حال سكان لبنان خلال تلك الفترة الزمنية، الأحداث مشوقة و الأسلوب الكتابي ممتاز، بالإضافة إلى أن إختلاف مذاهب الشخصيات في الرواية هذه شيء رائع حيث أظهر لنا الكاتب من خلاله إمكانية حصول علاقة صداقة أو حب بالرغم من الإختلاف الديني، و متل ما قال الكاتب تنذكر و ما تنعاد....
Profile Image for Saad.
2 reviews
October 16, 2021
رواية عبقريّة فذّة... من اجمل ما قرأت
Profile Image for Soha.
2 reviews
October 17, 2021
رواية عظيمة رح تكون ارث عظيم للأجيال القادمة... كاتب عبقري
Profile Image for Majida.
2 reviews
October 18, 2021
يجب على كل لبناني ان يقرأ هذه الرواية الرائعة... و يجب على كل مخرج ان يبادر لتصويرها فيلماً وانا متأكدة انه سينافس فيلم بيروت الغربية💜 رائعععععععععععععععع
18 reviews
August 17, 2021
Captures the true essence of war, i loved how the writer connected the stories to real life events
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.