What do you think?
Rate this book
بيكاسو وستاربكس
هكذا يُعرّف الممثل الأمريكي "توم هانكس" مقهى "ستاربكس" في فيلمه الرائع (استلّمت بريداً) حيثُ يرى فيه مكاناً يُغويك بإدمانه، ولا يلبث أن يفرضَ عليك نمط حياة مختلفاً تماماً."ستاربكس" هو إسقاط مصغّرٌ للحياة التي نعيشها، فكل شيء فيه سريع، حتى تحضير القهوة الذي يُفترضُ أن يتمّ بتُؤدةٍ، يتعمّد موظفو المقهى أن يستعجلوه أمامك، ثم عليك أن تحمل قهوتك وتمضي دون أن تتحدث إلى أحدهم، حتى لا تُربكَ تدفّق الزبائن وتخرق تقاليد المكان، يمنحكُ "ستاربكس" خياراتٍ كثيرة، ولكنها قد لا تكون حقيقية، وهذا ما أوردتُه في موضوع (هل خياراتنا حقيقية؟) حيث افترضتُ أن الخيارات الحقيقية هي الخيارات التي نقوم بها بأنفسنا، لأنها تعكس رغباتنا وطموحاتنا، والخيارات الكاذبة هي تلك التي يقوم بها الآخر
159 pages, Kindle Edition
First published February 1, 2011
1622 people are currently reading
19299 people want to read
About the author
ياسر حارب
6 books5,966 followersكاتبٌ مِن الإمارات العربية، أحمل وطني في داخلي أكثر مما يحملني في داخله. لا أدعي بأني أحمل همّ الأمة، ولا أرنو إلى إصلاح المجتمعات، وكل ما أطمح إليه هو أن أعرف أكثر مما أتمنى، و لو قُدّر لي أن أعلم الناس شيئاً فأريد أن أعلّمهم كيف يفكرون.
إن معرفة نصف الحقيقة أسوأ من عدم معرفتها إطلاقاً كما يقول طاغور، ولذلك أخذت على عاتقي أن أبحث عن الحقائق حتى وإن كانت مؤلمة، فآلام الإنسان تصيغ آماله.
أكتب مقالاً كل سبتٍ في صحيفة البيان الإماراتية والوسط البحرينية، لي ثلاثة إصدارات:
- نحو فكر جديد
- بيكاسو وستاربكس
- على لسان الطائر الأزرق
- العبيد الجدد
- اخْلع حذاءَك
لا أؤمن بالتصنيفات والمذاهب، ولا تهمني عقائد الناس بقدر ما تهمني أفعالهم.
أحب أن أعيش لأكتب، ولا أحب أن أكتب لأعيش..
أكتب حول مبادئ التنوير، لا من أجل الكتابة أو التنوير، بل من أجل أن يكون هنالك نور… وسيكون قريباً إذا آمنا بذلك.
A writer from the Dubai, UAE
إن معرفة نصف الحقيقة أسوأ من عدم معرفتها إطلاقاً كما يقول طاغور، ولذلك أخذت على عاتقي أن أبحث عن الحقائق حتى وإن كانت مؤلمة، فآلام الإنسان تصيغ آماله.
أكتب مقالاً كل سبتٍ في صحيفة البيان الإماراتية والوسط البحرينية، لي ثلاثة إصدارات:
- نحو فكر جديد
- بيكاسو وستاربكس
- على لسان الطائر الأزرق
- العبيد الجدد
- اخْلع حذاءَك
لا أؤمن بالتصنيفات والمذاهب، ولا تهمني عقائد الناس بقدر ما تهمني أفعالهم.
أحب أن أعيش لأكتب، ولا أحب أن أكتب لأعيش..
أكتب حول مبادئ التنوير، لا من أجل الكتابة أو التنوير، بل من أجل أن يكون هنالك نور… وسيكون قريباً إذا آمنا بذلك.
A writer from the Dubai, UAE
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 2,669 reviews
August 4, 2012
الضجة الإعلامية التي أثيرت حول هذا الكتاب تذكرني بأن مقومات النجاح في بعض مجتمعاتنا لا تكون مبنية بالضرورة على الجودة أو التميز ، بل على قشور دعائية وعلاقات إعلامية وإعلانية تصنع هالة غير مبررة .. عنوان مثير ، القول بحظر الكتاب واستهداف "الفكر الشبابي" وغيرها من وسائل الترغيب كافية لضمان "النجاح".
أفكار مكررة ومقتبسة في الكثير من الأحيان ، صيغت بأسلوب إنشائي لا يخلو من قدر كبير من الاستعراض اللفظي غير المبرر أو المناسب لما تم تخيله من عمق غير موجود فعلياً للفكرة المطروحة . أكثر ما يزعج في قراءة هذا النوع من الكتابة هو كمية الألفاظ المحقرة لأي طرح لا يتماشى مع رؤية الكاتب.. كلمات مثل "ساذج ، كريه " وغيرها استخدمت للتعبير عن وجهات النظر الأخرى (كالرائحة الكريهة لأمنيات الذين يتمنون الموت في طوافهم). قد لا نتفق مع رؤى الآخرين وقد نعتز بآرائنا ، ولكن بلا تحقير ولا نرجسية وتزمت.
تفتقر الأفكار -وإن كان الكثير منها مدوراً كما ذكرت- للنضج المتقبل لاحتمال عدم صوابها ، وكما قال بعضهم " تحتاج أن تعيش قبل أن تستطيع أن تكتب" ، ومن أهم علامات وعي الكاتب -والإنسان عامة- وعقله استخدام عبارات كـ "بعض ، ربما ، في نظري" لإعطاء قدر من تقبل التنوع الذي هو من سنن الحياة.
كانت هناك بعض المقاطع الجيدة والتي يمكن لها أن تطور بمزيد من النضوج في الطرح والتفكير.
أفكار مكررة ومقتبسة في الكثير من الأحيان ، صيغت بأسلوب إنشائي لا يخلو من قدر كبير من الاستعراض اللفظي غير المبرر أو المناسب لما تم تخيله من عمق غير موجود فعلياً للفكرة المطروحة . أكثر ما يزعج في قراءة هذا النوع من الكتابة هو كمية الألفاظ المحقرة لأي طرح لا يتماشى مع رؤية الكاتب.. كلمات مثل "ساذج ، كريه " وغيرها استخدمت للتعبير عن وجهات النظر الأخرى (كالرائحة الكريهة لأمنيات الذين يتمنون الموت في طوافهم). قد لا نتفق مع رؤى الآخرين وقد نعتز بآرائنا ، ولكن بلا تحقير ولا نرجسية وتزمت.
تفتقر الأفكار -وإن كان الكثير منها مدوراً كما ذكرت- للنضج المتقبل لاحتمال عدم صوابها ، وكما قال بعضهم " تحتاج أن تعيش قبل أن تستطيع أن تكتب" ، ومن أهم علامات وعي الكاتب -والإنسان عامة- وعقله استخدام عبارات كـ "بعض ، ربما ، في نظري" لإعطاء قدر من تقبل التنوع الذي هو من سنن الحياة.
كانت هناك بعض المقاطع الجيدة والتي يمكن لها أن تطور بمزيد من النضوج في الطرح والتفكير.
February 15, 2017
بيكاسو وستاربكس
سأعترف بأني لم اقرأ هذا الكتاب كاملا ً، كنت ابدأ في المقال، إن شعرت بانجذاب أكملته، وإن لم، قفزته، أظن المشكلة في أنني لم أعد أميل إلى قراءة المقالات الأدبية العامة، التي يلاحق كاتبها خواطره وهواجسه، هذا النوع من المقالات حر، الكاتب يبدأ المقال بفكرة عامة، ويعتمد على لغته الجميلة، وعبارات يسبكها ليوصل فكرته، الفكرة قد لا تكون جديدة على القارئ، ما هو الجديد هو ثوبها، أي لغة الكاتب وطريقة تناوله لها، ما يهمني أكثر هو المقالات العلمية التي يركز فيها الكاتب على الفكرة، يحللها، ويفككها، بينما تأتي اللغة بسيطة، مباشرة، معبرة بوضوح، وعندما أقول علمية، لا يعني هذا مقالات مهتمة بالعلم الطبيعي، لا... وإنما المقصود مقالات ذات أسلوب وقالب علمي، حتى ولو تناولت مواضيع ثقافية، أو سياسية، أو أي موضوع آخر مهم، المهم هو أنها تضع مشكلة أو قضية أمامها، وتندفع لتناولها وتفنيدها، بالأدلة والشواهد، مستثيرة القارئ بالأسئلة.
سأعترف بأني لم اقرأ هذا الكتاب كاملا ً، كنت ابدأ في المقال، إن شعرت بانجذاب أكملته، وإن لم، قفزته، أظن المشكلة في أنني لم أعد أميل إلى قراءة المقالات الأدبية العامة، التي يلاحق كاتبها خواطره وهواجسه، هذا النوع من المقالات حر، الكاتب يبدأ المقال بفكرة عامة، ويعتمد على لغته الجميلة، وعبارات يسبكها ليوصل فكرته، الفكرة قد لا تكون جديدة على القارئ، ما هو الجديد هو ثوبها، أي لغة الكاتب وطريقة تناوله لها، ما يهمني أكثر هو المقالات العلمية التي يركز فيها الكاتب على الفكرة، يحللها، ويفككها، بينما تأتي اللغة بسيطة، مباشرة، معبرة بوضوح، وعندما أقول علمية، لا يعني هذا مقالات مهتمة بالعلم الطبيعي، لا... وإنما المقصود مقالات ذات أسلوب وقالب علمي، حتى ولو تناولت مواضيع ثقافية، أو سياسية، أو أي موضوع آخر مهم، المهم هو أنها تضع مشكلة أو قضية أمامها، وتندفع لتناولها وتفنيدها، بالأدلة والشواهد، مستثيرة القارئ بالأسئلة.
July 24, 2012
هذا الكتاب مجموعة مقالات لا أدري كيف أصنفها. مقالات أدبية؟ خواطر؟ مسودات؟
لا تتعدى بعض المقالات كونها مذكرات شخصية أو استعراضا لتجارب دون أهمية تذكر.
أرى بأن مقالات هذا الكتاب عشوائية وتفتقر للمحتوى، فقد انتهيت من قراءة معظمها وأنا أتساءل: ما هو المغزى من هذه المقالة؟ ما هي القيمة الإضافية التي يجنيها القارئ منها؟
انتهيت للتو من قراءة الكتاب، ولا أستطيع ذكر نقطة واحدة تعلمتها منه.
لم يوحي لي هذا الكتاب بنضوج فكري، ولا حتى بوجهة نظر -ولو كانت خاطئة- قابلة للنقاش.
ادعى الكاتب أنه لا يحب الأمثال القديمة، وإذا به يستشهد بها كيفما اتفق.
قد تكون هذه نقطة هامشية ولكنها أزعجتني.
ولا أدري من أين استمد الكاتب فكرة اختلاف روائح المعتمرين أو الحجاج الذين يتمنون الموت في بيت الله عن غيرهم؟ هل هي انطباع شخصي؟
طرح الكاتب عدة أفكار وأسئلة مستهلكة. لنتبع الأمر الرباني بالقراءة، لنتوقف عن كوننا عبيدا للعمل، لنستمتع بالحياة...
يطغى التعميم على هذا الكتاب بطريقة كبيرة. يقترح الكاتب مثلا أنه لا يجب أن نعيش حياتنا وفقا لمخططات وجداول زمنية محددة. قد يكون هذا حلا مناسبا لفئة معينة من الناس من ضمنهم الكاتب، ولكن لا يجب افتراض أن هذا مناسب للجميع.
ذكر البلاكبيريين والفايسبوكيين لا يضيف لهذا الكتاب طابعا حداثيا أو شبابيا، وأعتقد أن العنوان غير ملائم لمحتوى الكتاب.
لا تتعدى بعض المقالات كونها مذكرات شخصية أو استعراضا لتجارب دون أهمية تذكر.
أرى بأن مقالات هذا الكتاب عشوائية وتفتقر للمحتوى، فقد انتهيت من قراءة معظمها وأنا أتساءل: ما هو المغزى من هذه المقالة؟ ما هي القيمة الإضافية التي يجنيها القارئ منها؟
انتهيت للتو من قراءة الكتاب، ولا أستطيع ذكر نقطة واحدة تعلمتها منه.
لم يوحي لي هذا الكتاب بنضوج فكري، ولا حتى بوجهة نظر -ولو كانت خاطئة- قابلة للنقاش.
ادعى الكاتب أنه لا يحب الأمثال القديمة، وإذا به يستشهد بها كيفما اتفق.
قد تكون هذه نقطة هامشية ولكنها أزعجتني.
ولا أدري من أين استمد الكاتب فكرة اختلاف روائح المعتمرين أو الحجاج الذين يتمنون الموت في بيت الله عن غيرهم؟ هل هي انطباع شخصي؟
طرح الكاتب عدة أفكار وأسئلة مستهلكة. لنتبع الأمر الرباني بالقراءة، لنتوقف عن كوننا عبيدا للعمل، لنستمتع بالحياة...
يطغى التعميم على هذا الكتاب بطريقة كبيرة. يقترح الكاتب مثلا أنه لا يجب أن نعيش حياتنا وفقا لمخططات وجداول زمنية محددة. قد يكون هذا حلا مناسبا لفئة معينة من الناس من ضمنهم الكاتب، ولكن لا يجب افتراض أن هذا مناسب للجميع.
ذكر البلاكبيريين والفايسبوكيين لا يضيف لهذا الكتاب طابعا حداثيا أو شبابيا، وأعتقد أن العنوان غير ملائم لمحتوى الكتاب.
September 7, 2011
قهوتك يجب أن تكون كما تحب!
“معظم الناس الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم،ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم , وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها، ليصبح الإنسان شخصا عاديًا . ” ياسر حارب*
حتمًا كان رائعًا !
هذا ما قُلته بعد أن انتهيت من قراْءته, يجمع الكتاب الرائع (بيكاسو وستار بكس ) بين البساطة في الأسلوب مع عمق الفكرة , وفي الحقيقة هذا نفسه أكثر ما يمز كاتبه الأستاذ ياسر حارب , فعندما تريد أن تُعرّف هذا الكاتب فإن أفضل ما يمكن أن تقولهُ عنه بأنهُ رجلٌ مُتفائل وصاحب نظرة واقعية إيجابية للحياة , وسيتضح ذلك أكثر عندما تشاهد لقاْءة في حديث الخليج أو كُنت من متابعيه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر .الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات متنوعة, يتضمنها مجموعة خواطر و حكم و أفكار مختلفة , بالإضافة إلى أحداثٍ عاشها الكاتب نفسه كحادثه تعارفه مع الكاتب الرائع باولو كويلو .
عندما تفكر بقراءة ( بيكاسو وستار بكس ) ف بوجه نظري أنت قدد قررت أن تقرأ فكرًا سليمًا وواقعيًا من خلال نظرة عادلة للأشياء, ستجد أن ياسر يبهرك بسلاسة وروعة الأسلوب , مع ترجمة الأمور في داخلك ببساطة وجمالية كبيرة . أما غلافه فلم يشدني كما فعل اسم ياسر , ولكن يظل لإستعمال إسم المقهى المشهور دور في جذب إنتباه البعض لاستكشاف محتواه .
نسخة إلى المفضلة : )
“معظم الناس الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم،ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم , وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها، ليصبح الإنسان شخصا عاديًا . ” ياسر حارب*
حتمًا كان رائعًا !
هذا ما قُلته بعد أن انتهيت من قراْءته, يجمع الكتاب الرائع (بيكاسو وستار بكس ) بين البساطة في الأسلوب مع عمق الفكرة , وفي الحقيقة هذا نفسه أكثر ما يمز كاتبه الأستاذ ياسر حارب , فعندما تريد أن تُعرّف هذا الكاتب فإن أفضل ما يمكن أن تقولهُ عنه بأنهُ رجلٌ مُتفائل وصاحب نظرة واقعية إيجابية للحياة , وسيتضح ذلك أكثر عندما تشاهد لقاْءة في حديث الخليج أو كُنت من متابعيه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر .الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات متنوعة, يتضمنها مجموعة خواطر و حكم و أفكار مختلفة , بالإضافة إلى أحداثٍ عاشها الكاتب نفسه كحادثه تعارفه مع الكاتب الرائع باولو كويلو .
عندما تفكر بقراءة ( بيكاسو وستار بكس ) ف بوجه نظري أنت قدد قررت أن تقرأ فكرًا سليمًا وواقعيًا من خلال نظرة عادلة للأشياء, ستجد أن ياسر يبهرك بسلاسة وروعة الأسلوب , مع ترجمة الأمور في داخلك ببساطة وجمالية كبيرة . أما غلافه فلم يشدني كما فعل اسم ياسر , ولكن يظل لإستعمال إسم المقهى المشهور دور في جذب إنتباه البعض لاستكشاف محتواه .
نسخة إلى المفضلة : )
February 10, 2012
بيكاسو وستاربكس
أقتنيته لِ الضجة التيْ أحدثَها - حركْ فُضوليْ لَأعرف مَاهيته بِ الضبطْ
رُغم خيباتِ سابقة في كتبْ أثير عليها ضَجة إلِا أن هذا الكتابْ كان مُختلفاَ
أكثرْ نبَضينْ لَامسوا شغاف القلبْ
الخَائِفون من الِإبداعْ و علمت نفسي
رأيت نفسي في هذين المقطعين بشكل كبير
وأيضاً أحببتْ نبضْ " مع بَاولو كويلو "
بَعض من الَأشياءْ التيْ أثارت إنتباهيْ - التكرار
في الحديث عن الموتْ و ضغوطات العمل أحسستها إنعكاساً لِ ما يُصارعه - كررها في أكثر من نبض
الزبدة " الكتاب سلس وجميل يحمل فكر و أفكارْ تجعلنا نبتسم أحياناً لِأنها تشبهنا تماماً
August 1, 2011
“ستاربكس” وخيارات الحياة
16 مايو 2011
تركي الدخيل
من أجمل الكتب، تلك التي تعطيك دافعاً إيجابياً نحو الحياة، وتجاه كل ما هو حولك. مآسي الإنسان دائماً تأتي من خياراته الخاطئة. ياسر حارب، في كتابه: “بيكاسو وستاربكس” الصادر عن دار مدارك للنشر 2011 خصص لفكرة “الاختيار” أن تكون أمام “قائمة تختار منها خياراً واحداً”، فالإنسان لا يشرب قهوتين في زمن واحد، على الأقل الإنسان الطبيعي، وهكذا هي خيارات الحياة، إنها مثل أن تختار نوع قهوتك، والكتاب جاء إيجابياً بأسلوب رائع وجذاب!
يقول حارب في بداية كتابه: “في ستاربكس عليك أن تتخذ ستة قرارات لتشتري كوب قهوةٍ واحدا، قصيرا، طويلا، خفيفا ثقيلا، بدون كافيين، مع حليب قليل الدسم… وبالتالي يمكن للناس الذين لا يستطيعون اتخاذ أي قرارات في حياتهم، والذين لا يعرفون من هُم أو ماذا يفعلون على الكرة الأرضية، أن يشعروا بالرضا عن أنفسهم، لأنهم استطاعوا أن يشتروا كوب قهوةٍ صغيرا، هكذا يُعرّف الممثل الأميركي “توم هانكس” مقهى ستاربكس في فيلمه الرائع “استلمت بريداً” حيثُ يرى فيه مكاناً يغويك بإدمانه، ولا يلبث أن يفرض عليك نمط حياة مختلفاً تماماً.
“ستاربكس” فكرة من الكاتب ياسر حارب للدلالة على الخيارات التي يريدها الإنسان في حياته. لو استعرضنا مشاكل الحياة والزواج، مشاكل العمل والسفر، مشاكل الدراسة والتخصص، لو استعرضنا تلك المشكلات لوجدنا أنها ناشئة عن “الاختيار”، وحين تكون خيارات الإنسان صائبة، تكون حياته صائبة وماتعة ومنتجة، لهذا فإن “ستاربكس”-يقول المؤلف-:”إسقاطٌ مصغّر للحياة التي نعيشها، فكل شيء سريع حتى تحضير القهوة الذي يفترض أن يتم بتؤدة يتعمّد موظفو المقهى أن يستعجلوه أمامك، ثم عليك أن تحمل قهوتك وتمضي دون أن تتحدث إلى أحدهم، حتى لا تربك تدفق الزبائن وتخرق تقاليد المكان، يمنحك ستاربكس خيارات كثيرة، ولكنها قد لا تكون حقيقية”.
قال أبو عبدالله غفر الله له: الكتاب جاء لنشر الإيجابية في ذوات الناس، أن يفكروا في الجوانب المشرقة التي يعيشونها وتملأ حياتهم، وبخاصةٍ أننا –كما يقول المؤلف- نستسهل وصف الآخرين بالفشل، لكن نستثقل-أكثر ما نستثقل- أن نصف إنسانا ما بأنه ناجح، أو مميز، أو أفضل منا في بعض ما لديه.
إنه كتاب جميل وسهل وخفيف، يمكنه أن يضيف على قهوتك نكهة إيجابية، حتى ولو لم تكن قهوتك من “ستاربكس”!
http://www.turkid.net/?p=2218
16 مايو 2011
تركي الدخيل
من أجمل الكتب، تلك التي تعطيك دافعاً إيجابياً نحو الحياة، وتجاه كل ما هو حولك. مآسي الإنسان دائماً تأتي من خياراته الخاطئة. ياسر حارب، في كتابه: “بيكاسو وستاربكس” الصادر عن دار مدارك للنشر 2011 خصص لفكرة “الاختيار” أن تكون أمام “قائمة تختار منها خياراً واحداً”، فالإنسان لا يشرب قهوتين في زمن واحد، على الأقل الإنسان الطبيعي، وهكذا هي خيارات الحياة، إنها مثل أن تختار نوع قهوتك، والكتاب جاء إيجابياً بأسلوب رائع وجذاب!
يقول حارب في بداية كتابه: “في ستاربكس عليك أن تتخذ ستة قرارات لتشتري كوب قهوةٍ واحدا، قصيرا، طويلا، خفيفا ثقيلا، بدون كافيين، مع حليب قليل الدسم… وبالتالي يمكن للناس الذين لا يستطيعون اتخاذ أي قرارات في حياتهم، والذين لا يعرفون من هُم أو ماذا يفعلون على الكرة الأرضية، أن يشعروا بالرضا عن أنفسهم، لأنهم استطاعوا أن يشتروا كوب قهوةٍ صغيرا، هكذا يُعرّف الممثل الأميركي “توم هانكس” مقهى ستاربكس في فيلمه الرائع “استلمت بريداً” حيثُ يرى فيه مكاناً يغويك بإدمانه، ولا يلبث أن يفرض عليك نمط حياة مختلفاً تماماً.
“ستاربكس” فكرة من الكاتب ياسر حارب للدلالة على الخيارات التي يريدها الإنسان في حياته. لو استعرضنا مشاكل الحياة والزواج، مشاكل العمل والسفر، مشاكل الدراسة والتخصص، لو استعرضنا تلك المشكلات لوجدنا أنها ناشئة عن “الاختيار”، وحين تكون خيارات الإنسان صائبة، تكون حياته صائبة وماتعة ومنتجة، لهذا فإن “ستاربكس”-يقول المؤلف-:”إسقاطٌ مصغّر للحياة التي نعيشها، فكل شيء سريع حتى تحضير القهوة الذي يفترض أن يتم بتؤدة يتعمّد موظفو المقهى أن يستعجلوه أمامك، ثم عليك أن تحمل قهوتك وتمضي دون أن تتحدث إلى أحدهم، حتى لا تربك تدفق الزبائن وتخرق تقاليد المكان، يمنحك ستاربكس خيارات كثيرة، ولكنها قد لا تكون حقيقية”.
قال أبو عبدالله غفر الله له: الكتاب جاء لنشر الإيجابية في ذوات الناس، أن يفكروا في الجوانب المشرقة التي يعيشونها وتملأ حياتهم، وبخاصةٍ أننا –كما يقول المؤلف- نستسهل وصف الآخرين بالفشل، لكن نستثقل-أكثر ما نستثقل- أن نصف إنسانا ما بأنه ناجح، أو مميز، أو أفضل منا في بعض ما لديه.
إنه كتاب جميل وسهل وخفيف، يمكنه أن يضيف على قهوتك نكهة إيجابية، حتى ولو لم تكن قهوتك من “ستاربكس”!
http://www.turkid.net/?p=2218
October 6, 2025
يبدأ الكتاب كشاب متحمس, متمرد على مجتمعه الذي يرى فيه الكثير من المثالب, ويرى نفسه حامل للعديد من الأفكار التي ستصلح المجتمع وتبني الحضارة,
لكني لم أرى منه أي تحليلاً للمشكلات التي يسردها, أو أي محاولة لتفكيك المشكلة لأصولها ومعالجتها, إنه فقط يعي بوجود مشكلة ما, يريد أن يملأ الدنيا صياحاً عندما يشير إلى المشاكل التي يراها, لكنه لا يملك الطريق لأي شيء إطلاقاً, بل لعله قد أدرك ذلك فقام بتغطية هذا النقص بالعديد من الجمع البلاغية الوصفية السريالية.
في البداية ظننت ��ني أمام عمرو خالد جديد, وهو أحد شيوخ التنمية البشرية كما أحب أن أسميهم, ولكني بعد عدة فصول وجدت الكثير من الاختلافات التي تبعده عنه, فالكاتب هو فقط أقرب للتنمية البشرية أكثر من عمرو الشيخ,
وأدركت كنة الكاتب عندما وصلت إلى الفصل الذي تحدث فيه عن علاقته بـ "باولو كويلو", وكيف أنه تأثر بكتاباته وأنه أراد أن ينحو نحوه, وها قد فعلها الكاتب ياسر حرب في كتابه هذا "بيكاسو وستاربكس" الذي جاء عبارة عن مقالات متنوعة عن الحياة وكيف نعيش الحياة بأفضل من حالنا المزري,
المحتوى يتراوح بين الضعيف والضعيف جدا أحيانا, ووصل إلى مرحلة الهراء التام في قصته مع باولو كويلو,
فالكاتب يروج للفكرة التي اقترحها عليه باوبلو, وهي أنك إن أغلقت عينيك واستعنت بقلبك ستصيب الهدف باستخدام القوس والسهم, وأفكار أخرى عن المصير والنصيب التي أصنفها في خانة الأفيون, والتي يروج لها بعض الأشخاص تحت بند التنمية البشرية.
للأسف لقد أصبحت التنمية البشرية سبوبة للكثيرين من معدومي الموهبة, فالمجال قد يبدو بسيطاً وسهلاً, ولذا انضم له الكثيرين من تلك الفئة معدومة الموهبة, التي تحبذ الطريق الأسهل دائماً, والطريق السهل طبعاً لا يتضمن وجع الرأس في قراءة الكتب والثقافة. والنتيجة أشخاص تعمل على نشر الجهل الذي تحمله.
ولكن لماذا كل هذا الهوس بكتب التنمية البشرية الضعيفة المحتوى في عالمنا العربي؟ أظن أنه لدينا مشكلة كبيرة في طرق تربيتنا, هذا إن كان قد بذل والدينا أي جهود على تربيتنا,
فالأبوة والأمومة بالنسبة لمعظم الأهالي, هي حق إطعام أطفالهم ودفع مصاريف المدرسة فقط, والباقي كماليات, الكثير من الحاجات الأخرى كحاجاتنا للحب وتقدير, والجنس عندما نكبر قليلاً هي خارج حساباتهم تماماً
بل والأسوأ أن تربيتنا كشخصيات مستقلة, وتعليمنا كيف نثق بأنفسنا ينظرون إليها كشر كبير يجب محاربته, فقد تكون خطر على سلطتهم وسيطرتهم عليك كسندهم في عجزهم وكهولتهم, فربما يفلت الأطفال من حكمهم, ويضيع عليهم ما صرفوه من جهد ووقت.
وهكذا كبرنا ضعيفين محتاجين, يتم استغلال حاجتنا تلك بواسطة بعض الكتاب, آملين أن يملئوا هذا الفراغ داخلنا, ولكنهم يضيعون أوقاتنا ومجهودنا الذي كان من الممكن أن نستغله في شيء مفيد لنا, ويشتتونا في طرق خاطئة.
ألا يستحقون منا اللعنات ؟!
لكني لم أرى منه أي تحليلاً للمشكلات التي يسردها, أو أي محاولة لتفكيك المشكلة لأصولها ومعالجتها, إنه فقط يعي بوجود مشكلة ما, يريد أن يملأ الدنيا صياحاً عندما يشير إلى المشاكل التي يراها, لكنه لا يملك الطريق لأي شيء إطلاقاً, بل لعله قد أدرك ذلك فقام بتغطية هذا النقص بالعديد من الجمع البلاغية الوصفية السريالية.
في البداية ظننت ��ني أمام عمرو خالد جديد, وهو أحد شيوخ التنمية البشرية كما أحب أن أسميهم, ولكني بعد عدة فصول وجدت الكثير من الاختلافات التي تبعده عنه, فالكاتب هو فقط أقرب للتنمية البشرية أكثر من عمرو الشيخ,
وأدركت كنة الكاتب عندما وصلت إلى الفصل الذي تحدث فيه عن علاقته بـ "باولو كويلو", وكيف أنه تأثر بكتاباته وأنه أراد أن ينحو نحوه, وها قد فعلها الكاتب ياسر حرب في كتابه هذا "بيكاسو وستاربكس" الذي جاء عبارة عن مقالات متنوعة عن الحياة وكيف نعيش الحياة بأفضل من حالنا المزري,
المحتوى يتراوح بين الضعيف والضعيف جدا أحيانا, ووصل إلى مرحلة الهراء التام في قصته مع باولو كويلو,
فالكاتب يروج للفكرة التي اقترحها عليه باوبلو, وهي أنك إن أغلقت عينيك واستعنت بقلبك ستصيب الهدف باستخدام القوس والسهم, وأفكار أخرى عن المصير والنصيب التي أصنفها في خانة الأفيون, والتي يروج لها بعض الأشخاص تحت بند التنمية البشرية.
للأسف لقد أصبحت التنمية البشرية سبوبة للكثيرين من معدومي الموهبة, فالمجال قد يبدو بسيطاً وسهلاً, ولذا انضم له الكثيرين من تلك الفئة معدومة الموهبة, التي تحبذ الطريق الأسهل دائماً, والطريق السهل طبعاً لا يتضمن وجع الرأس في قراءة الكتب والثقافة. والنتيجة أشخاص تعمل على نشر الجهل الذي تحمله.
ولكن لماذا كل هذا الهوس بكتب التنمية البشرية الضعيفة المحتوى في عالمنا العربي؟ أظن أنه لدينا مشكلة كبيرة في طرق تربيتنا, هذا إن كان قد بذل والدينا أي جهود على تربيتنا,
فالأبوة والأمومة بالنسبة لمعظم الأهالي, هي حق إطعام أطفالهم ودفع مصاريف المدرسة فقط, والباقي كماليات, الكثير من الحاجات الأخرى كحاجاتنا للحب وتقدير, والجنس عندما نكبر قليلاً هي خارج حساباتهم تماماً
بل والأسوأ أن تربيتنا كشخصيات مستقلة, وتعليمنا كيف نثق بأنفسنا ينظرون إليها كشر كبير يجب محاربته, فقد تكون خطر على سلطتهم وسيطرتهم عليك كسندهم في عجزهم وكهولتهم, فربما يفلت الأطفال من حكمهم, ويضيع عليهم ما صرفوه من جهد ووقت.
وهكذا كبرنا ضعيفين محتاجين, يتم استغلال حاجتنا تلك بواسطة بعض الكتاب, آملين أن يملئوا هذا الفراغ داخلنا, ولكنهم يضيعون أوقاتنا ومجهودنا الذي كان من الممكن أن نستغله في شيء مفيد لنا, ويشتتونا في طرق خاطئة.
ألا يستحقون منا اللعنات ؟!
September 12, 2013
هل حدث وأن ركبت في الحافلة يوما وقعدت إلى جانب رجل كثير الكلام؟
هذا بالضبط شعوري وأنا أقرأ هذا الكتاب....
دعوني أقتبس لكم مما كتبه ياسر حارب عن نفسه في (بروفايله) على الجودريدز: يقول: "و لو قُدّر لي أن أعلم الناس شيئاً فأريد أن أعلّمهم كيف يفكرون"..وأترك التعليق لكم..
بيكاسو وستاربكس.. تستطيع معرفة كم يحب هذا الكاتب قهوة ستاربكس من العنوان فقط ...
الكتاب يقع ضمن تلك الفئة من الكتب التي تذم المجتمعات العربية وثقافاتها وتمتدح وتقدس المجتمعات الأجنبية ومنتجاته, بشكل غير مباشر..
يقول الكاتب إن هناك خيارات يقوم بها الإنسان غير حقيقة أي أنها مفروضة عليه.... وهذا يشبه في مضمونه عملية اختيار نوع قهوتك المفضل في مقهى ستاربكس...
وكذلك يفترض الكاتب أن الناس في مجتمعاتنا محكومة -بصورة أو بأخرى- للأفكار الشائعة أو العالمية... فالناس مجبرون –مثلا- على تقدير الفنان بيكاسو والاعتراف بجودة فنه حتى دون أن يطلعوا على أعماله..وذلك لمجرد أن الناس قد أجمعوا على أنه فنان قدير...
من هتين الفكرتين ينطلق كاتبنا في تقريع الناس وحثم على الخروج عن حدود التفكير التقليدي...وهذا مقبول من حيث المبدأ... ولكنك تجد الكاتب في معظم حالاته يعمم أمثلته على الجميع.... وتراه في مواضع أخرى يبني أفكاره على تجاربه الشخصية .. فتراه –مثلا- يقول: لم أصادف أبدا من يفعل كذا وكذا....
لغة الكتاب ركيكة جدا.. وتجده يحاول استخدام كل ما مر عليه من تشبيهات أدبية.. فيأتي معظمها في غير محلها.. والأفكار مكررة والمواضيع غير مترابطة..
ولا بد بالطبع من أن يعرض للفلسفة ولو قليلا ويأتي على ذكر الفلاسفة... فالفلسفة هي بمثابة (كعكة الشوكولاته) يحبها الجميع...
يفترض أن يكون هذا من كتب التنمية البشرية .. لكن طريقته في تزكية نفسه وصب اللوم على الغير هي طريقة غير موقفة في النصح خصوصا لمن يسعى إلى زيادة أعداد جماهيره...
الكتاب فيه استطراد كثير واستعراض أكثر... فمن كان عنده وقت ليستمع إلى فلسفة صديقنا ونظرته إلى الحياة فليقرأه ...وإلا فليفعل شيئا آخر...
هذا بالضبط شعوري وأنا أقرأ هذا الكتاب....
دعوني أقتبس لكم مما كتبه ياسر حارب عن نفسه في (بروفايله) على الجودريدز: يقول: "و لو قُدّر لي أن أعلم الناس شيئاً فأريد أن أعلّمهم كيف يفكرون"..وأترك التعليق لكم..
بيكاسو وستاربكس.. تستطيع معرفة كم يحب هذا الكاتب قهوة ستاربكس من العنوان فقط ...
الكتاب يقع ضمن تلك الفئة من الكتب التي تذم المجتمعات العربية وثقافاتها وتمتدح وتقدس المجتمعات الأجنبية ومنتجاته, بشكل غير مباشر..
يقول الكاتب إن هناك خيارات يقوم بها الإنسان غير حقيقة أي أنها مفروضة عليه.... وهذا يشبه في مضمونه عملية اختيار نوع قهوتك المفضل في مقهى ستاربكس...
وكذلك يفترض الكاتب أن الناس في مجتمعاتنا محكومة -بصورة أو بأخرى- للأفكار الشائعة أو العالمية... فالناس مجبرون –مثلا- على تقدير الفنان بيكاسو والاعتراف بجودة فنه حتى دون أن يطلعوا على أعماله..وذلك لمجرد أن الناس قد أجمعوا على أنه فنان قدير...
من هتين الفكرتين ينطلق كاتبنا في تقريع الناس وحثم على الخروج عن حدود التفكير التقليدي...وهذا مقبول من حيث المبدأ... ولكنك تجد الكاتب في معظم حالاته يعمم أمثلته على الجميع.... وتراه في مواضع أخرى يبني أفكاره على تجاربه الشخصية .. فتراه –مثلا- يقول: لم أصادف أبدا من يفعل كذا وكذا....
لغة الكتاب ركيكة جدا.. وتجده يحاول استخدام كل ما مر عليه من تشبيهات أدبية.. فيأتي معظمها في غير محلها.. والأفكار مكررة والمواضيع غير مترابطة..
ولا بد بالطبع من أن يعرض للفلسفة ولو قليلا ويأتي على ذكر الفلاسفة... فالفلسفة هي بمثابة (كعكة الشوكولاته) يحبها الجميع...
يفترض أن يكون هذا من كتب التنمية البشرية .. لكن طريقته في تزكية نفسه وصب اللوم على الغير هي طريقة غير موقفة في النصح خصوصا لمن يسعى إلى زيادة أعداد جماهيره...
الكتاب فيه استطراد كثير واستعراض أكثر... فمن كان عنده وقت ليستمع إلى فلسفة صديقنا ونظرته إلى الحياة فليقرأه ...وإلا فليفعل شيئا آخر...
April 12, 2012
عندي كم مشكلة مع الكتاب.
أولاً: ماهو كتاب.
ثانياً: مثالي بزيادة.
ثالثاً: الاسم مال أمه أي دخل بالكلام اللي فيه.
أكره لما يجي أحد يجمع مقالاته ويحطها مع بعض ويقول هذا كتاب. لا! موب كتاب! هذا مقالات مصفوفه مع بعض.
بعيد عن كل شي، أسلوب الكاتب واضح إنه جدّاً متمكّن. لكن المحاولة هذي أبداً ما استهوتني.
أولاً: ماهو كتاب.
ثانياً: مثالي بزيادة.
ثالثاً: الاسم مال أمه أي دخل بالكلام اللي فيه.
أكره لما يجي أحد يجمع مقالاته ويحطها مع بعض ويقول هذا كتاب. لا! موب كتاب! هذا مقالات مصفوفه مع بعض.
بعيد عن كل شي، أسلوب الكاتب واضح إنه جدّاً متمكّن. لكن المحاولة هذي أبداً ما استهوتني.
September 26, 2011
اكثر شئ بسطني ف الكتاب دا
انه استاذ ياسر صغير في السن
:)
يعني قريب مننا
من حياتنا المريبة اللي بنعيشها
الكتاب ممكن لو تحب تصنفه تحت فئة مقالات
ممكن مش هيقول لا
لكن بالنسبة ليا
هو اعمق من دا بكتير
ومش فضفضة
ولا مجرد كلام
اللي بيقراءو بابلو كاهليو
هيفهموا انا اقصد ايه
فكرة الرقي والسمو
والسرحان والتفكير
والتامل ف الكلام
وحتي الاسلوب
كتاب بسيط وواضح بشدة
ولا بيقولك اعمل ولا متعملش
ولا النور ف اخر الطريق
ولا اي شئ من الكلام النمطي
افكار منظمة وسهلة
من احلي الكتب اللي قريتها ف الفترة الاخيرة
واستمعت بيها بشدة
:))
انه استاذ ياسر صغير في السن
:)
يعني قريب مننا
من حياتنا المريبة اللي بنعيشها
الكتاب ممكن لو تحب تصنفه تحت فئة مقالات
ممكن مش هيقول لا
لكن بالنسبة ليا
هو اعمق من دا بكتير
ومش فضفضة
ولا مجرد كلام
اللي بيقراءو بابلو كاهليو
هيفهموا انا اقصد ايه
فكرة الرقي والسمو
والسرحان والتفكير
والتامل ف الكلام
وحتي الاسلوب
كتاب بسيط وواضح بشدة
ولا بيقولك اعمل ولا متعملش
ولا النور ف اخر الطريق
ولا اي شئ من الكلام النمطي
افكار منظمة وسهلة
من احلي الكتب اللي قريتها ف الفترة الاخيرة
واستمعت بيها بشدة
:))
December 22, 2011
كنت أتوقع أن يكون هذا الكتاب مجرد كتاب روج لهُ عنوانه الغريب و الضخم بضخامة المسميات التي إستشهد بها الكاتب في العنوان و روج له نسبة كبيرة من قراء الصدفة , إلا أنني تفاجأت و أنا في صفحاته الأولى أنه يحمل أفكاراً جديدة , و يخاطبك بطريقة مباشرة ليغير من معتقداتك النفسية , و يُحيلك إلى هيكل سليم و منتج .. مما دفعني للإيمان أكثر بمصداقية محتوى هذا الكتاب . يقدم ياسر من خلال مقالاته نظريات نقدية .. يسعى من خلالها إلى إعادة تأهيل القارئ في تجاوبه مع مواقف معينه , و تجارب يمر بها بشكل إعتيادي , بينما في مقالات أخرى يقدم نصوصاً تأملية يتأمل من خلالها مشاهد حياتيه متعددة تمر فيها الغاليبة العظمى من البشر . بعدما تنتهي من قراءة هذا الكتاب ستتغير نظرتك للأشياء من حولك , ستعيد ترتيب قناعاتك و تعود بذاتك لمرحلة الصفاء الروحي و الفكري , و تُشَغِل عينيك حتى تتأمل بصورة أوسع حركة الكون من حولك .
December 7, 2012
لا اعرف من اين ابدأ...ياشكر اولاً السيده زوجه استاذ ياسر
لانها تضع قلم وورقه بجانبه وهو نائم لكى يكتب ويخرج لنا هذا الكتاب الرائع
-----------------------------
اعجبنى كثيراً بساطه الكاتب كم اتمنى ان انشر الكتاب
لكل الناس لكى تقرؤه
قهوتك يجب ان تكون كما تحب كذلك حياتك
انا زعلانه كتير اشمعنا هو قابل باولو كويلو عااااااااا
كم اتمنى ان اقابل الشخصيتان معاً
:(((
الكتاب وكانه يقولك عيش مثلما تريد استمتع بكونك حى
مالم عجبنى فى الكتاب انى احسست فى المنتصف ببعض الملل لكن احببت
المقالات الاخيرة جميله جداً
الاقتباسات التى احببتها
يقول الدلاي لاما:( لا تقلق، فإن لكل مشكلة طريقين، الأول أن يكون لها حل، ولذلك لا تقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟
----------------
ان كثرة تفكيرنا في الآمنا تحيلها إلى واقع حتى وإن كانت وهماً وتضخمها في أعيننا رغم ضآلتها أحياناً"
----------------
يسعى النمطيون الى اكتشاف الحياة مابعد الموت وينسون ان يكتشفوا حياة ماقبل الموت ........... هؤلاء لايخشون الجهل بل يخشون المعرفة
ولذلك لايعرفون ان يتعاملوا مع اصحابها فيلجاون للعنف اللفظى او الجسدى
لياسر حارب ...بيكاسو وستاربكس
والله بتقول حكم ياكبير"
---------------
النمطيون لايسالون الله الا حسن الخاتمة والنجاة من النار وينسون ان يسالوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً وبنيه تحتيه وتكنولوجيا حديثه واستقرا سياساً واقتصادياً متيناً فالموت عندهم راحه
---------------
لماذا يكره الانسان نفسه؟
يكره الانسان نفسه لانه لايعرفها ولايهمه ان يعرفها بينه وبينها قطيعه فجة
---------------
ان اكثر مايعجبنى فى الدائره خلوها من الزوايا فالزوايا هى نهايه الطرق
"
------------------
سن خرافه قيد الانسان نفسه بها
"
----------------
ليست المشكله فى ان نموت المشكله فى ان لانعيش
"
----------------
كانوا المدرسون فى المدرسه يبحثون عن الخطأ او النصف الفارغ من الكاس حتى لو كان الفرغ يمثل الثلث او الربع فانهم لاينظرون الى النصف الممتلىء ابداً وكل همهم هو اساله الدماء الحمراء
لانها تضع قلم وورقه بجانبه وهو نائم لكى يكتب ويخرج لنا هذا الكتاب الرائع
-----------------------------
اعجبنى كثيراً بساطه الكاتب كم اتمنى ان انشر الكتاب
لكل الناس لكى تقرؤه
قهوتك يجب ان تكون كما تحب كذلك حياتك
انا زعلانه كتير اشمعنا هو قابل باولو كويلو عااااااااا
كم اتمنى ان اقابل الشخصيتان معاً
:(((الكتاب وكانه يقولك عيش مثلما تريد استمتع بكونك حى
مالم عجبنى فى الكتاب انى احسست فى المنتصف ببعض الملل لكن احببت
المقالات الاخيرة جميله جداً
الاقتباسات التى احببتها
يقول الدلاي لاما:( لا تقلق، فإن لكل مشكلة طريقين، الأول أن يكون لها حل، ولذلك لا تقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟
----------------
ان كثرة تفكيرنا في الآمنا تحيلها إلى واقع حتى وإن كانت وهماً وتضخمها في أعيننا رغم ضآلتها أحياناً"
----------------
يسعى النمطيون الى اكتشاف الحياة مابعد الموت وينسون ان يكتشفوا حياة ماقبل الموت ........... هؤلاء لايخشون الجهل بل يخشون المعرفة
ولذلك لايعرفون ان يتعاملوا مع اصحابها فيلجاون للعنف اللفظى او الجسدى
لياسر حارب ...بيكاسو وستاربكس
والله بتقول حكم ياكبير"
---------------
النمطيون لايسالون الله الا حسن الخاتمة والنجاة من النار وينسون ان يسالوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً وبنيه تحتيه وتكنولوجيا حديثه واستقرا سياساً واقتصادياً متيناً فالموت عندهم راحه
---------------
لماذا يكره الانسان نفسه؟
يكره الانسان نفسه لانه لايعرفها ولايهمه ان يعرفها بينه وبينها قطيعه فجة
---------------
ان اكثر مايعجبنى فى الدائره خلوها من الزوايا فالزوايا هى نهايه الطرق
" ------------------
سن خرافه قيد الانسان نفسه بها
" ----------------
ليست المشكله فى ان نموت المشكله فى ان لانعيش
" ----------------
كانوا المدرسون فى المدرسه يبحثون عن الخطأ او النصف الفارغ من الكاس حتى لو كان الفرغ يمثل الثلث او الربع فانهم لاينظرون الى النصف الممتلىء ابداً وكل همهم هو اساله الدماء الحمراء
August 9, 2012
أولا وقبل كل شيء أود أن أقول بأن النسخة التي كانت بين يدي عدد صفحاتها ٢١١ صفحة؛ و ٣١ مقال؛ وهي الطبعة الخامسة عشر! بالنسبة للكتاب وجدته مملا لم يقدم لي ش��ئا جديدا ومبهرا.. الأسلوب بسيط فيه الكثير من التكرار الذي لا حاجة له.. وفي بعض المقالات هناك نبرة فوقية توحي بها المثالية ربما لا أعلم.. هناك بعض المقالات الجيدة لكن يعيبها الإطالة فيما ليس له بد..! حقيقة توقعت أن يكون الكتاب أفضل من ذلك؛ لشهرته في أوساط الشبكات الاجتماعية.. وعذرا لمن لا يعجبهم رأيي هذا.. لكنه يظل رأيي الخاص في الكتاب والناس فيما يعشقون مذاهب :)
May 1, 2016
المشكلة ليست في كثرة الكتاب في المجتمع العربي ،، بل بكثرة تطرقهم الى نفس المواضيع ..
اكرهُ نقدَ الكُتابْ بحدة ولكن لي سؤالي لياسر حارب في هذا الكتاب ...
أين النفع والإفادة في كل ماكتبت ، أين الجديد ؟!
للأسف لاجمال لغوي ، لا إفادة ...
بالعامية مجرد صف كلام :'D
اكرهُ نقدَ الكُتابْ بحدة ولكن لي سؤالي لياسر حارب في هذا الكتاب ...
أين النفع والإفادة في كل ماكتبت ، أين الجديد ؟!
للأسف لاجمال لغوي ، لا إفادة ...
بالعامية مجرد صف كلام :'D
December 24, 2011
بيكاسو وستاربكس ... ياسر حارب
تستحقان انحناءة ... ورفع القبعة ... مع كلمات شكرٍ من أعماق القلب
بيكاسو وستاربكس ... مجموعة مقالات تحدثك عن نفسك بكلمات ربما عجزت عن صياغتها
تسبر أغوار روحك لتنير بقعاً كانت مجهولة ربما ولكنك كنت تشعر بها وتؤمن بوجودها
يحدثنا ياسر حارب بفطرة وصدق عن الحياة بمختلف ألوانها وتفاصيلها
عن الحب ... عن الموت ... عن النمطية ... عن العمل ... عن الهدية ... وبل وحتى عن الفيسبوك والبلاك بيري أيضاً !
يكتب لك فتشعر بأنك تكتب لذاتك ... كأنه عاش فيك سنوات فعرفك وخبِرك عن قرب
توّد لو حفظت كلماته فألقيتها على مسامع من عرفت ومن لم تعرف
ترغب في أن تخبر الكون ... أنِ اقرؤوا ما قرأت !
ياسر حارب ...
تشعر بأنه خاض كل تجربة وعاش الحياة بتفاصيلها وتعمّق في النفس الإنسانية
تشعر بأنه فيلسوف حكيم ... ولكن قبل ذلك ... هو إنسان لم تطمس على قلبه المادة
لا بدّ من لي من أن أهديكم بضع اقتباسات مما راق لي :
- يحب الإنسان التحكم في كل شيء ويريد أن يحدد مصيره ومصائر من حوله ويسمي ذلك ( قيادة ) وأحياناً ( طموح ) . القيادة الحقيقية هي أن تعطي الناس فرصة ليحددوا مصائرهم والطموح الحقيقي هو أن تمنحهم مساحة ليكونوا ما يريدون ، وعندما يسلب الإنسان حرية الاختيار فلا بد أن يكره نفسه .
- في إحدى الليالي الباردة رأيت على ضفاف الشارع الخامس عازفاً يعزف على آلة الساكسفون ، فسألته إن كان يرغب في بيع آلته ، فقال لي : ( أنا أعزف لأنشر الحب بين الناس ، فإن كنت تعزف أفضل مني فخذها دون مقابل ، علّك تنجح في ما فشلت في تحقيقه )
- التعميم يلغي مميزات الأشياء ، تماماً كما يلغي الظلام كل الألوان .
التعميم هو أقرب وصف للظلام .
- النمطية عبوديّة شفافة ، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين .
لوّن حياتك ولا تخش أن يقال عنك مجنون ـ فذروة العقل الجنون .
لوّن حتى يعرفك الناس وحتى تعرف نفسك .
- المبدعون لا يبهروننا فقط ولكنهم يمنحوننا الأمل ويجددون الطاقات المكبوتة بداخلنا فهم الشموع التي تبدد الظلام ولا تلعنه .
إنهم كقوس قزح الذي تتلألأ ألوانه عندما يتحد النور مع المطر ، فالنور هو المجتمع والمطر هو الحرية ، والمبدع الحقيقي هو الذي لا يعتريه الخوف أو التردد ، فأسوأ أنواع الخوف هو خوف الإنسان من ذاته .
شكراً ياسر :)
تستحقان انحناءة ... ورفع القبعة ... مع كلمات شكرٍ من أعماق القلب
بيكاسو وستاربكس ... مجموعة مقالات تحدثك عن نفسك بكلمات ربما عجزت عن صياغتها
تسبر أغوار روحك لتنير بقعاً كانت مجهولة ربما ولكنك كنت تشعر بها وتؤمن بوجودها
يحدثنا ياسر حارب بفطرة وصدق عن الحياة بمختلف ألوانها وتفاصيلها
عن الحب ... عن الموت ... عن النمطية ... عن العمل ... عن الهدية ... وبل وحتى عن الفيسبوك والبلاك بيري أيضاً !
يكتب لك فتشعر بأنك تكتب لذاتك ... كأنه عاش فيك سنوات فعرفك وخبِرك عن قرب
توّد لو حفظت كلماته فألقيتها على مسامع من عرفت ومن لم تعرف
ترغب في أن تخبر الكون ... أنِ اقرؤوا ما قرأت !
ياسر حارب ...
تشعر بأنه خاض كل تجربة وعاش الحياة بتفاصيلها وتعمّق في النفس الإنسانية
تشعر بأنه فيلسوف حكيم ... ولكن قبل ذلك ... هو إنسان لم تطمس على قلبه المادة
لا بدّ من لي من أن أهديكم بضع اقتباسات مما راق لي :
- يحب الإنسان التحكم في كل شيء ويريد أن يحدد مصيره ومصائر من حوله ويسمي ذلك ( قيادة ) وأحياناً ( طموح ) . القيادة الحقيقية هي أن تعطي الناس فرصة ليحددوا مصائرهم والطموح الحقيقي هو أن تمنحهم مساحة ليكونوا ما يريدون ، وعندما يسلب الإنسان حرية الاختيار فلا بد أن يكره نفسه .
- في إحدى الليالي الباردة رأيت على ضفاف الشارع الخامس عازفاً يعزف على آلة الساكسفون ، فسألته إن كان يرغب في بيع آلته ، فقال لي : ( أنا أعزف لأنشر الحب بين الناس ، فإن كنت تعزف أفضل مني فخذها دون مقابل ، علّك تنجح في ما فشلت في تحقيقه )
- التعميم يلغي مميزات الأشياء ، تماماً كما يلغي الظلام كل الألوان .
التعميم هو أقرب وصف للظلام .
- النمطية عبوديّة شفافة ، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين .
لوّن حياتك ولا تخش أن يقال عنك مجنون ـ فذروة العقل الجنون .
لوّن حتى يعرفك الناس وحتى تعرف نفسك .
- المبدعون لا يبهروننا فقط ولكنهم يمنحوننا الأمل ويجددون الطاقات المكبوتة بداخلنا فهم الشموع التي تبدد الظلام ولا تلعنه .
إنهم كقوس قزح الذي تتلألأ ألوانه عندما يتحد النور مع المطر ، فالنور هو المجتمع والمطر هو الحرية ، والمبدع الحقيقي هو الذي لا يعتريه الخوف أو التردد ، فأسوأ أنواع الخوف هو خوف الإنسان من ذاته .
شكراً ياسر :)
April 1, 2016
رائع .. انهيته خلال يوم واحد
عبارة عن مجموعة مقالات تمس واقع المجتمعات الانسانية , فيه الكثير من الحكم و العبارات الرائعة التي تستحق الاقتباس , وتتسرب منه الطاقة لايجابية ..اضاف لي الكثير .
بغض النظر عن اختلاف الاذواق , لكن استغرب لمن اتهم الكتاب بعرضه للمشاكل دون حلولها
الكتاب هو دعوة للتفكر في انفسنا ومجتمعاتنا , ومن خلال طرحه للمشكلة يمكن اقتناص الحلول , لكن هناك نوع من القارىء العربي ماهو الا شكل من اشكال المشاكل الي طرحت في هذا الكتاب , فهو ينتظر مخططا للحلول ولا يستطيع اكتشافها و استنتاجها بنفسه .
كنت اود قراءته منذ اكثر من سنة و لكن بعض الاراء السلبية دفعتني لتأجيل قراته .
أنصح به .
عبارة عن مجموعة مقالات تمس واقع المجتمعات الانسانية , فيه الكثير من الحكم و العبارات الرائعة التي تستحق الاقتباس , وتتسرب منه الطاقة لايجابية ..اضاف لي الكثير .
بغض النظر عن اختلاف الاذواق , لكن استغرب لمن اتهم الكتاب بعرضه للمشاكل دون حلولها
الكتاب هو دعوة للتفكر في انفسنا ومجتمعاتنا , ومن خلال طرحه للمشكلة يمكن اقتناص الحلول , لكن هناك نوع من القارىء العربي ماهو الا شكل من اشكال المشاكل الي طرحت في هذا الكتاب , فهو ينتظر مخططا للحلول ولا يستطيع اكتشافها و استنتاجها بنفسه .
كنت اود قراءته منذ اكثر من سنة و لكن بعض الاراء السلبية دفعتني لتأجيل قراته .
أنصح به .
April 9, 2012
حبيت الكتاب كثيير لأنه يعكس الكثير من رؤيتي للعالم والأشياء من حولي. اجمل شيئ الفلسفة الانسانية وصراعاتها وتجاذبها ،حبيت كل شيئ في الكتاب،وبصراحة اشوف بأنه يجب ان يكون ضمن مناهج التعليم في المدرسة،مفيد للمرحلة الثانوية كثير..الدائرة تصلح كمقدمة لمنهج الرياضيات ،عل وعسى نتخلص من عقدة الرياضيات في المدارس..اتمنى للكاتب التوفيق في اصداراته القادمة.
September 10, 2016
كلمة "ملل" هي العنوان الرئيسي لهذا الكتاب ..
الموضوعات مستهلكة و طريقة نقاشها مملة بالأضافة لأنه لم يناقش اي حلول للمشكلات التي طرحها ، كان ينتقد المشكلة و يعطي وجهة نظره "المثالية" وينتهي المقال بلا هدف! .. نجمتي للعنوان و المقدمة.
الموضوعات مستهلكة و طريقة نقاشها مملة بالأضافة لأنه لم يناقش اي حلول للمشكلات التي طرحها ، كان ينتقد المشكلة و يعطي وجهة نظره "المثالية" وينتهي المقال بلا هدف! .. نجمتي للعنوان و المقدمة.
June 11, 2012
أعجبني الكتاب ،، بداية من عنوانه وأفكار مقالاته حتى أسلوب الكاتب في الكتابة ،، فأغلب موضوعات الكتاب لا تختلف عن مواضيع كتب التنمية البشرية ولكن ياسر حارب صاغها في شكل أدبي جعلها أقرب إلى نصائح الأخ الأكبر التي استفدت منها كثيراً
ـــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
March 20, 2012
في الحقيقة أنهيت الكتاب يوم أمس لكن لم أشعر بالرغبة في التحديث مُباشره xD …
هذا الكتاب رغم بساطة أسلوبه وسهولة أفكاره التي يناقشها ويتطرق لها إلا أنه أثر فيني بشكل عظيم ..
الكثير من الأفكار التي كُنت أعتمدها غيرتها شُكراً لهذا الكتاب، - رغم أنها ليست أفكاراً تُغير الحياة أو الشخصية، مُجرد أفكار ظَننت أنها لن تظرني كما لن تنفعني، لكن بطريقة ما إكتشفت أن وجودها سيظر أكثر : ) -
في بداية السنة كُنت قلقة جداً بكيفية إنهاء ٤٠ كتاباً خلالها ! وكيف أفرغ نفسي وأي الكتب التي سأقرأ ، وكانت النتيجة أن قرأت عشرون كتاباً خلال أول ثلاثة أشهر .
هُنا وقفه، فقبل أمس كُنت أبحث لأختي عن بعض الكتب لتطبق عليها، وبعد أن فتحت أحد الكتب التي أتذكر أنني أنهيتها تفاجئت بأنني لا أتذكر شيئاً مما كُتب في الكتاب ! لا شيء على الأطلاق !
بدأت أشك بنفسي وكيف قرأت كتاباً لا أتذكر أنني قرأته ! عُدت إلى الموقع ووجدتني قد كتبت عنه قراءة أيضاً ! هُنا توقفت …
مافائدة القراءة إن لم أتذكر مِنها شيئاً ماً بعد عدة أشهر ؟
القراءة ليست سباق الفورمولا ون حيث النجاح لمن يقرأ أكثر ..
ومقالات حارب الثلاثة الأولى جعلتني حقاً أخجل من نفسي !
فبمجرد فعل القراءة لا يُسمى الإنسان قارئاً ! ، القراءة عمل معرفي تتم فيه مُعالجة الأفكار الجديدة وتنقيحها بما يتناسب مع القارئ وأفكاره وقناعاته، هي ليست سباق قراءة أكثر أغلفة الكُتب والتبجح بها !
لم تتطور أمة بعدد الكُتب التي قُرأت ! بل بما يُستفاد مِنها !
--
يبدو أنني أنجرفت جداً عن محتوى الكتاب، الكتاب مُذهل ويستحق الإقتناء بالتأكيد !
وأتمنى من أي شخص يود قراءة الكتاب أن لا ينهيه بجلسة واحدة أو خلال عدة أيام قليله، إجعل المقالات تعش داخل عقلك، دعها تُرفرف وتجد مكانها الصحيح فيك … تمتع بها ..
إقتباس “
إن الذين يقومون بأعمال جسام في حياتهم لا يخشون الموت، بل يرونه تتويجاً لحياة مليئة بالإنجازات والنجاحات حتى وإن كانت صغيرة، فلا يهم حجم الإنجاز الذي تُحققه، ولكن الأهم هو نوع ذلك الإنجاز، والإنجازات العظيمة أهم من الحياة العظيمة.
يقول الشاعر الاستكلندي روبورت ستيفنسون : “تحت السماء الواسعة المرصّعة بالنجوم، أحفر قبراً به أستريح> عُشت سعيداً وسأموت سعيداً “”
**
“
عندما نتأمل فإن لسان حالنا يقول “ اللهم إغفر لقومي فإنهم لا يعلمون”، ونستغفر الله سبعين مرة وندعوه بعد كُل صلاة أن يُعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته .. وعندما نتأمل نعرف أن الله أوسع وأكبر من أن ييّظن البعض بأنه لهم هم فقط، وأنه سيرحمهم وسيعذب الآخرين لأنهم ليسو من الفرقة الناجية .
عندما نتأمل فإن صدقتنا تكون إما إماطة الأذى عن الطريق أو تسبيحاً وتهليلاً، وعندها يُصبح جميع من في الأرض مُلكاً لنا لأننا أمتلكنا أنفسنا قبل كُل شيء . “”
--
كتاب مُذهل لا تفوتوه : )
هذا الكتاب رغم بساطة أسلوبه وسهولة أفكاره التي يناقشها ويتطرق لها إلا أنه أثر فيني بشكل عظيم ..
الكثير من الأفكار التي كُنت أعتمدها غيرتها شُكراً لهذا الكتاب، - رغم أنها ليست أفكاراً تُغير الحياة أو الشخصية، مُجرد أفكار ظَننت أنها لن تظرني كما لن تنفعني، لكن بطريقة ما إكتشفت أن وجودها سيظر أكثر : ) -
في بداية السنة كُنت قلقة جداً بكيفية إنهاء ٤٠ كتاباً خلالها ! وكيف أفرغ نفسي وأي الكتب التي سأقرأ ، وكانت النتيجة أن قرأت عشرون كتاباً خلال أول ثلاثة أشهر .
هُنا وقفه، فقبل أمس كُنت أبحث لأختي عن بعض الكتب لتطبق عليها، وبعد أن فتحت أحد الكتب التي أتذكر أنني أنهيتها تفاجئت بأنني لا أتذكر شيئاً مما كُتب في الكتاب ! لا شيء على الأطلاق !
بدأت أشك بنفسي وكيف قرأت كتاباً لا أتذكر أنني قرأته ! عُدت إلى الموقع ووجدتني قد كتبت عنه قراءة أيضاً ! هُنا توقفت …
مافائدة القراءة إن لم أتذكر مِنها شيئاً ماً بعد عدة أشهر ؟
القراءة ليست سباق الفورمولا ون حيث النجاح لمن يقرأ أكثر ..
ومقالات حارب الثلاثة الأولى جعلتني حقاً أخجل من نفسي !
فبمجرد فعل القراءة لا يُسمى الإنسان قارئاً ! ، القراءة عمل معرفي تتم فيه مُعالجة الأفكار الجديدة وتنقيحها بما يتناسب مع القارئ وأفكاره وقناعاته، هي ليست سباق قراءة أكثر أغلفة الكُتب والتبجح بها !
لم تتطور أمة بعدد الكُتب التي قُرأت ! بل بما يُستفاد مِنها !
--
يبدو أنني أنجرفت جداً عن محتوى الكتاب، الكتاب مُذهل ويستحق الإقتناء بالتأكيد !
وأتمنى من أي شخص يود قراءة الكتاب أن لا ينهيه بجلسة واحدة أو خلال عدة أيام قليله، إجعل المقالات تعش داخل عقلك، دعها تُرفرف وتجد مكانها الصحيح فيك … تمتع بها ..
إقتباس “
إن الذين يقومون بأعمال جسام في حياتهم لا يخشون الموت، بل يرونه تتويجاً لحياة مليئة بالإنجازات والنجاحات حتى وإن كانت صغيرة، فلا يهم حجم الإنجاز الذي تُحققه، ولكن الأهم هو نوع ذلك الإنجاز، والإنجازات العظيمة أهم من الحياة العظيمة.
يقول الشاعر الاستكلندي روبورت ستيفنسون : “تحت السماء الواسعة المرصّعة بالنجوم، أحفر قبراً به أستريح> عُشت سعيداً وسأموت سعيداً “”
**
“
عندما نتأمل فإن لسان حالنا يقول “ اللهم إغفر لقومي فإنهم لا يعلمون”، ونستغفر الله سبعين مرة وندعوه بعد كُل صلاة أن يُعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته .. وعندما نتأمل نعرف أن الله أوسع وأكبر من أن ييّظن البعض بأنه لهم هم فقط، وأنه سيرحمهم وسيعذب الآخرين لأنهم ليسو من الفرقة الناجية .
عندما نتأمل فإن صدقتنا تكون إما إماطة الأذى عن الطريق أو تسبيحاً وتهليلاً، وعندها يُصبح جميع من في الأرض مُلكاً لنا لأننا أمتلكنا أنفسنا قبل كُل شيء . “”
--
كتاب مُذهل لا تفوتوه : )
March 5, 2013
سمعت كثيرا عن الكتاب وقررت أن أقرؤه. لم أجده كما توقعت. لكني سأشرح وجهة نظري فيه.
الكاتب شاب طموح يحب الحياة ويهوى المغامرة وهو مثله مثلها وكعادة العرب نتحسس جدا من الفشل ومن المجتمع ومن التقاليد ونعتبرها سبب تخلفنا. الكتاب في جله عبارة عن خواطر فكرية تشوبها لمحات فلسفية توضح فلسفة الكاتب وخلفيته الثقافية. كل خاطرة كانت عبارة عن فصل من فصول الكتاب. بعض الخواطر أعجبني وبعضها لم يعجبني. عند وصولي للصفحة المائة من الكتاب كونت فكرة مبدئية حول الكاتب وهو أنه يميل إلى النظرية الفوضوية، ثم أكد الكاتب ذلك بنفسه في الربع الأخبر من الكتاب حين أشار إلى ذلك بوضوح (ص158).
يتحدث الكاتب عن النجاح والفشل، كيف يسمو الإنسان بنفسه، كيف يتجاوز المعيقات. وهذا جيد. لكن في ذات الوقت لم تعجبني النظرية الفوضوية ولم يعجبني الطرح الذي حشد فيه الكاتب الأسباب التي تدعوه إلى تبنيها. فليس شرطا أن ننسى تواريخ ميلادنا (كما دعى الكاتب) لكي نعيش سعداء!
مسحة الدين في الكتاب جيدة، توضح الجانب الإسلامي السمح للكاتب. وتطرح الإسلام كدين نجاح في الحياة وهو كذلك.
الكتاب شرح قصص نجاح لنماذج غربية مثل شركة جوجل وستاربكس وبيكاسو وباولو وهيجيل، إلخ. الكتاب يدعو إلى اعتبار الفشل أحد محطات ال��جاح وهذا كلام عام جدا وقرأناه كثيرا في كتب أخرى.
لم يعجبني في الكتاب إغراقه في المثاليات والميل إلى اعتبار النموذج الغربي نمودجا أفضل للحياة وتجاهله للنموذج الشرقي الآسيوي مثلا.
لم يعجبني أيضا نظرته المتطرفة نحو ما لا يعجبه من العادات والتفاصيل والثقافات. الكاتب الذي يتحدث كثيرا عن القمع المجتمعي والكبت الإجتماعي لن يأت بشيء جديد حول واقعنا. معظنا يعرف الواقع العربي، لكن هذا ليس السبب الوحيد الذي يدفعنا إلى اللامبالاة.
أحيانا كنت أشعر أن الكاتب سيقفز من مقعده ويبدأ في اللكمات حين يتحدث عن العادات التي سببها الكبت المجتمعي والقمع العربي. وهذا يوضح نهجا متشنجا كان على الكاتب تداركه ربما لو كتب ما كتب بعد إعادة الكتابة مرات ومرات كي يخرج من القوقعة الغاضبة التي يعيش معظمنا داخلها. الكاتب الغاضب لا يكتب كتبا جيدة للأسف وهذه نصيحة لي ولكل من يقرأ ويكتب وللكاتب أيضا.
الكتاب، في النهاية، لم يعجبني كثيرا. جيد إلى حد ما. جيد لمن يريد كتابا مسليا يعطيه لمحة من أمل. أما من يبحث عن الكتب العميقة التي تغوص في النفس البشرية فالكتاب ليس له.
الكاتب شاب طموح يحب الحياة ويهوى المغامرة وهو مثله مثلها وكعادة العرب نتحسس جدا من الفشل ومن المجتمع ومن التقاليد ونعتبرها سبب تخلفنا. الكتاب في جله عبارة عن خواطر فكرية تشوبها لمحات فلسفية توضح فلسفة الكاتب وخلفيته الثقافية. كل خاطرة كانت عبارة عن فصل من فصول الكتاب. بعض الخواطر أعجبني وبعضها لم يعجبني. عند وصولي للصفحة المائة من الكتاب كونت فكرة مبدئية حول الكاتب وهو أنه يميل إلى النظرية الفوضوية، ثم أكد الكاتب ذلك بنفسه في الربع الأخبر من الكتاب حين أشار إلى ذلك بوضوح (ص158).
يتحدث الكاتب عن النجاح والفشل، كيف يسمو الإنسان بنفسه، كيف يتجاوز المعيقات. وهذا جيد. لكن في ذات الوقت لم تعجبني النظرية الفوضوية ولم يعجبني الطرح الذي حشد فيه الكاتب الأسباب التي تدعوه إلى تبنيها. فليس شرطا أن ننسى تواريخ ميلادنا (كما دعى الكاتب) لكي نعيش سعداء!
مسحة الدين في الكتاب جيدة، توضح الجانب الإسلامي السمح للكاتب. وتطرح الإسلام كدين نجاح في الحياة وهو كذلك.
الكتاب شرح قصص نجاح لنماذج غربية مثل شركة جوجل وستاربكس وبيكاسو وباولو وهيجيل، إلخ. الكتاب يدعو إلى اعتبار الفشل أحد محطات ال��جاح وهذا كلام عام جدا وقرأناه كثيرا في كتب أخرى.
لم يعجبني في الكتاب إغراقه في المثاليات والميل إلى اعتبار النموذج الغربي نمودجا أفضل للحياة وتجاهله للنموذج الشرقي الآسيوي مثلا.
لم يعجبني أيضا نظرته المتطرفة نحو ما لا يعجبه من العادات والتفاصيل والثقافات. الكاتب الذي يتحدث كثيرا عن القمع المجتمعي والكبت الإجتماعي لن يأت بشيء جديد حول واقعنا. معظنا يعرف الواقع العربي، لكن هذا ليس السبب الوحيد الذي يدفعنا إلى اللامبالاة.
أحيانا كنت أشعر أن الكاتب سيقفز من مقعده ويبدأ في اللكمات حين يتحدث عن العادات التي سببها الكبت المجتمعي والقمع العربي. وهذا يوضح نهجا متشنجا كان على الكاتب تداركه ربما لو كتب ما كتب بعد إعادة الكتابة مرات ومرات كي يخرج من القوقعة الغاضبة التي يعيش معظمنا داخلها. الكاتب الغاضب لا يكتب كتبا جيدة للأسف وهذه نصيحة لي ولكل من يقرأ ويكتب وللكاتب أيضا.
الكتاب، في النهاية، لم يعجبني كثيرا. جيد إلى حد ما. جيد لمن يريد كتابا مسليا يعطيه لمحة من أمل. أما من يبحث عن الكتب العميقة التي تغوص في النفس البشرية فالكتاب ليس له.
January 27, 2022
لو كنت عارفة أنه هذا الكتاب مجموعة مقالات وآراء مو رواية ما كنت شريته. بصراحة حكي فراطة. الكاتب فلسفجي واسلوبه استفزازي. ومتطبع جداً لأبعد الحدود كالبعض من أهل الخليج. لو كان أسلوبه ألطف ومقنع أكثر لكنت يمكن استسغت أفكاره ولكن أسلوبه زي الكثير من العرب الذين يرفضون عروبتهم وواقعهم ويمجدون الغرب خالي من الواقع وخالي من العروبة... يطرح ما يراه من مشاكل العرب بدون وضع حلول... من الاخر وجع راس.
Read
October 25, 2017الكتاب اللي بكتيير تفاصيل منه حسيته بيشبهني كتيير
يمكن مو كل المقالات عجبتني .. بس اللي عجبوني عجبوووني كتيييير من كل قللبي ولقيت حالي فيون كتير وبسطووني .. انه عنجد في ناس كتيير قلبها طيب وحلوة بهالدنيا ..
في مقالات محددة يمكن لو اكتئبت من هالدنيا ..ارجع واقرأها لتقويني من جديد .. :)))
هالكتاب لو قارئته من قبل كان حيطير عقلي فيه أكتر من هيك بكتييير ...
استغربت كتير من ريفيوهات الناس عالكتاب .. وكمية النقد وانه الكتاب ما بيسوا!!
حبيت كتير مقالات وبحب جرب قراءة تانية للكاتب .. :))
الريفيو المخبص نظرا لحالتي المتخبصة :D
ملاحظة: لا "كتيير" اتدققوا وتعدوا كم مرة انذكرت كلمة كتتير :D هنن 10 مرات فقط لا غير .. :D
يمكن مو كل المقالات عجبتني .. بس اللي عجبوني عجبوووني كتيييير من كل قللبي ولقيت حالي فيون كتير وبسطووني .. انه عنجد في ناس كتيير قلبها طيب وحلوة بهالدنيا ..
في مقالات محددة يمكن لو اكتئبت من هالدنيا ..ارجع واقرأها لتقويني من جديد .. :)))
هالكتاب لو قارئته من قبل كان حيطير عقلي فيه أكتر من هيك بكتييير ...
استغربت كتير من ريفيوهات الناس عالكتاب .. وكمية النقد وانه الكتاب ما بيسوا!!
حبيت كتير مقالات وبحب جرب قراءة تانية للكاتب .. :))
الريفيو المخبص نظرا لحالتي المتخبصة :D
ملاحظة: لا "كتيير" اتدققوا وتعدوا كم مرة انذكرت كلمة كتتير :D هنن 10 مرات فقط لا غير .. :D
November 1, 2011
بيكاسو وستاربكس
ابدع المؤلف فيه أيما إبداع ... كتاب يبعث على التفاؤل
نظرته للأحداث يصوغ منها عبارات وأفكار مميزة انه وبلا شك كتاب العام
بيد انه في بعض المقالات بالغ في الظلام كما بالغ في النور ويظهر هذا جلياً في حديثه عن الإبداع
بعضاً مما ورد في
لو لم يوجد الألم لما كان للنصر قيمة
- الفاشلون يتحدثون عن آلامهم، والناجحون يتحدثون عن آمالهم.
-الخيارات المتعددة تفقد الانسجام مع الحياة.
- معرفتنا بأنفسنا تصنع خياراتنا، وخياراتنا تصنع قدراتنا، وقدراتنا تصنع مستقبلنا.
- اليائس هو الشخص الذي يطفىء المصباح ثم يشكو إضاعة الطريق.
- عندما يعطي المحب فانه يزرع الحب ليحصد الحب.
- ليس النجاح في الوصول الى السعادة، ولكنه في إيجادها.
- كلما زاد العلم قلت الخرافة.
- يشتق "الخائف من الإبداع" الكلمة من البدعة!! ،اما المبدعون فيشتقونها من البديع!!
- حاول ان تنظر الى نص مكتوب بلغتك الام ولا تقرأه.
- القائد الجيد يلهم الناس ليثقوا به، اما القائد العظيم فإنه يلهم الناس ليثقوا بأنفسهم.
- ليس المهم أن يكون رأس المرء أبيض كي يتحدث عن تجاربه، ولكن الأهم هو ان يحمل شغفاً للتعلم وحباً للتجربة.
- المنفعة اهم من الهدف، والهدف دون خطة يبقى حلم.
- ليس بالضرورة ان تكون عظيماً لكي تحلم، لكن عليك ان تحلم لتكون عظيماً.
- اذا استطعت ان تحلم بشيء فسيمكنك تحقيقه... والت ديزني.
ابدع المؤلف فيه أيما إبداع ... كتاب يبعث على التفاؤل
نظرته للأحداث يصوغ منها عبارات وأفكار مميزة انه وبلا شك كتاب العام
بيد انه في بعض المقالات بالغ في الظلام كما بالغ في النور ويظهر هذا جلياً في حديثه عن الإبداع
بعضاً مما ورد في
لو لم يوجد الألم لما كان للنصر قيمة
- الفاشلون يتحدثون عن آلامهم، والناجحون يتحدثون عن آمالهم.
-الخيارات المتعددة تفقد الانسجام مع الحياة.
- معرفتنا بأنفسنا تصنع خياراتنا، وخياراتنا تصنع قدراتنا، وقدراتنا تصنع مستقبلنا.
- اليائس هو الشخص الذي يطفىء المصباح ثم يشكو إضاعة الطريق.
- عندما يعطي المحب فانه يزرع الحب ليحصد الحب.
- ليس النجاح في الوصول الى السعادة، ولكنه في إيجادها.
- كلما زاد العلم قلت الخرافة.
- يشتق "الخائف من الإبداع" الكلمة من البدعة!! ،اما المبدعون فيشتقونها من البديع!!
- حاول ان تنظر الى نص مكتوب بلغتك الام ولا تقرأه.
- القائد الجيد يلهم الناس ليثقوا به، اما القائد العظيم فإنه يلهم الناس ليثقوا بأنفسهم.
- ليس المهم أن يكون رأس المرء أبيض كي يتحدث عن تجاربه، ولكن الأهم هو ان يحمل شغفاً للتعلم وحباً للتجربة.
- المنفعة اهم من الهدف، والهدف دون خطة يبقى حلم.
- ليس بالضرورة ان تكون عظيماً لكي تحلم، لكن عليك ان تحلم لتكون عظيماً.
- اذا استطعت ان تحلم بشيء فسيمكنك تحقيقه... والت ديزني.
June 23, 2012
في الحقيقة لم أشترِ هذا الكتاب إلا لأرى سبب هذا الإقبال الهائل عليه ، وكما توقّعت ، ليس كالمطلوب، وهذا يؤكد لي كم هي اهتمامات كثير من الناس سطحية!
مقالات! .. مقالات ! نترك الكتب القيّمة والمتعوب عليها، ونروح لمقالات .....
على أية حال للامانة والإنصاف أعجبتني ربما خمس مقالات، وقلت في نفسي ربما على الأقل أمثال هاته الكتب تساعد الناس أو تحفّزهم على القراءة، احسن من ولا شيء ، ولا حول ولا قوة الا بالله .
مقالات! .. مقالات ! نترك الكتب القيّمة والمتعوب عليها، ونروح لمقالات .....
على أية حال للامانة والإنصاف أعجبتني ربما خمس مقالات، وقلت في نفسي ربما على الأقل أمثال هاته الكتب تساعد الناس أو تحفّزهم على القراءة، احسن من ولا شيء ، ولا حول ولا قوة الا بالله .
Read
February 28, 2012هذا الكتاب يحوي على بساطة جذابة تحاكي الواقع الذي تعيشها النفس البشرية, سلس جداً وممتع للغاية و يهديك طريق معبد بروح الحماس و يكفي أنه خالي من التضاريس المعقدة التي تملئ رؤس المعقدين الجدد من المؤلفين ذوي الطبقة المدعوة بـ ( هاي هاي ).
March 8, 2012
كثيرًا ما وجدت روائح التنمية البشرية تفوح من مقالات الكتاب , تلك التي تخبرك عن النجاح والأهداف وأن عليك أن تفعل كذا ولا تفعل كذا , مما جعلني أوشك على تركه أحيانًا , ولكنه مع ذلك حوى بعض المقالات التي أعجبتني بشدة مثل
- مجتمع البلاك بيري
- هل خياراتنا حقيقية
- تساؤلات وإرهاصات
- ونجهل فوق جهل الجاهلينا
- لو تأملنا قليلًا
- بيكاسو وستاربكس
كتاب يُقرأ في فترة راحة من صخب الحياة
:)
- مجتمع البلاك بيري
- هل خياراتنا حقيقية
- تساؤلات وإرهاصات
- ونجهل فوق جهل الجاهلينا
- لو تأملنا قليلًا
- بيكاسو وستاربكس
كتاب يُقرأ في فترة راحة من صخب الحياة
:)
March 17, 2012
الكتاب ممتع سلس سهل القراءة
وإن اختلفت مع الكاتب في بعض آرائه...ولكنه يظل كتابا ممتعا
يركز على الكثير من القضايا الإجتماعية في حياتنا
من الكتاب
جرّب أن تنسجم مع ما يحدث لك دون أن تفكر في ما هو أفضل منه، وستجد السعادة كامنة في الانسجام غير المشروط.
دع عنك الخطط قليلاً، وانسَ المستقبل، وعِش تفاصيل الحاضر، تذوقه، استنشق عبيره،
واستمتع بمناظره، حتى وإن كانت بسيطة، ففي البساطة أحياناً سرّ السعادة.
ليس بالضرورة أن تنظّم كل دقيقة في يومك، وليس من المهم في بعض الأيام أن تضع جدولاً قاسياً لأعمالك،
وجرب أن تترك ليومك الخيار لتحديد أحداثه بنفسه، ثم استمتع بكل لحظات ذلك اليوم.
كلّنا في حاجة إلى جسر خاص به، ليلقي من فوقه نظرة على جمال الحياة، وروعة الدنيا.
جسر نلتقط من فوقه أنفاسنا، ونتنهد منه مرة واحدة في الأسبوع لأنها قد تكون المرة الأخيرة.
ليكن جسرك هو بيتك، أو حديقتك، أو كتابك، أو فنجان قهوتك الصباحي، أو كرسي صغير مطل على البحر،
أو كثيّب رمل تراجع من على قمّته حياتك، أو تشاهد الأفق…
لا تهم ماهيّة الجسر أو مكانه أو حتى توقيته، المهم هو ألا تمرّ عليه دون أن تعرف ماذا ستقول للقاضي إذا ما وقفت بين يديه.
؛؛؛
عندما نتأمّل فإننا نصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن أصبنا أهله فهو أهله،
وإن لم نصب أهله فنحن أهله، ونرتقي بعقولنا حتى نبلغ منها الرأس،
فرأس العقل بعد الدين التودد إلى الناس واصطناع المعروف إلى كل برّ وفاجر.
وعندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق. ولكن لو تأمّلنا قليلاً.
؛؛؛
نظرة جديدة لـــ (الفيس بوك ) و (الفيسبوكيون)
راقت لي في مقالته عن الموضوع اقرأوها من الكتاب
وإن اختلفت مع الكاتب في بعض آرائه...ولكنه يظل كتابا ممتعا
يركز على الكثير من القضايا الإجتماعية في حياتنا
من الكتاب
جرّب أن تنسجم مع ما يحدث لك دون أن تفكر في ما هو أفضل منه، وستجد السعادة كامنة في الانسجام غير المشروط.
دع عنك الخطط قليلاً، وانسَ المستقبل، وعِش تفاصيل الحاضر، تذوقه، استنشق عبيره،
واستمتع بمناظره، حتى وإن كانت بسيطة، ففي البساطة أحياناً سرّ السعادة.
ليس بالضرورة أن تنظّم كل دقيقة في يومك، وليس من المهم في بعض الأيام أن تضع جدولاً قاسياً لأعمالك،
وجرب أن تترك ليومك الخيار لتحديد أحداثه بنفسه، ثم استمتع بكل لحظات ذلك اليوم.
كلّنا في حاجة إلى جسر خاص به، ليلقي من فوقه نظرة على جمال الحياة، وروعة الدنيا.
جسر نلتقط من فوقه أنفاسنا، ونتنهد منه مرة واحدة في الأسبوع لأنها قد تكون المرة الأخيرة.
ليكن جسرك هو بيتك، أو حديقتك، أو كتابك، أو فنجان قهوتك الصباحي، أو كرسي صغير مطل على البحر،
أو كثيّب رمل تراجع من على قمّته حياتك، أو تشاهد الأفق…
لا تهم ماهيّة الجسر أو مكانه أو حتى توقيته، المهم هو ألا تمرّ عليه دون أن تعرف ماذا ستقول للقاضي إذا ما وقفت بين يديه.
؛؛؛
عندما نتأمّل فإننا نصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن أصبنا أهله فهو أهله،
وإن لم نصب أهله فنحن أهله، ونرتقي بعقولنا حتى نبلغ منها الرأس،
فرأس العقل بعد الدين التودد إلى الناس واصطناع المعروف إلى كل برّ وفاجر.
وعندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق. ولكن لو تأمّلنا قليلاً.
؛؛؛
نظرة جديدة لـــ (الفيس بوك ) و (الفيسبوكيون)
راقت لي في مقالته عن الموضوع اقرأوها من الكتاب
June 7, 2018
كتاب عادي وبسيط جدا ً
المواضيع المعروضة ليست بجديدة
بل مستهلكة
يمكن قراءة هذا الكتاب نعم يمكن ذلك
لكن لا ترفع سقف توقعاتك كثيراً
عن نفسي قرأته فقط لأخذ إستراحة خفيفة ثم العودة لإتمام ثلاثية غرناطة
#أبجدية_فرح
#تقيمي 2/5
❤️
المواضيع المعروضة ليست بجديدة
بل مستهلكة
يمكن قراءة هذا الكتاب نعم يمكن ذلك
لكن لا ترفع سقف توقعاتك كثيراً
عن نفسي قرأته فقط لأخذ إستراحة خفيفة ثم العودة لإتمام ثلاثية غرناطة
#أبجدية_فرح
#تقيمي 2/5
❤️
Read
November 16, 2017يبدأ الكتاب بمقدمة تنبأ بندرة و أفكار فلسفية اجتماعية، غير أنه يتحول شيئا فشسئا لما يشبه الفضفضة الفكرية، و ان كان يميل الى فلسفة الأشياء بطريقة هي أقرب للسذاجة و السطحية. بدا لي الكاتب بأنه لديه ما يقوله و ما يستحق قراءته غير أنه في كثيؤ من الاحيان كمن يكتب دون الحاجة للكتابة و كمن يبحث عن مواضيع يكتب فيها مما أدى لكتابات بعضها مضحك و بعضها مخطيء و الأخرى جدل عقيم. الناحية الأدبية للكتاب كانت جميلة عموما
Displaying 1 - 30 of 2,669 reviews