لكل شخصٍ منا حكاية، هو بطلها، شخوصها أسرته وأصحابه والمحيطون به، وأحداثها مسارات حياته، وكل بطل كما ينتقي أصدقاءه، عليه اختيار ما يقرؤه من كُتب بدقة، فالكتب كالأشخاص، تؤثر عليك، إما تأخذ بيدك إلى القمة بنور سطورها، وإما تتركك في القاع بين ظلمات أفكارها. وفي صفحات هذا الكتاب، ستجد نفسك، وتعثر على ما يعبر عنك وعما تمر به، وستهتدي من خلاله إلى ما تفتقده في روحك ومن حولك، كأنه كُتِب وطُبِع ونُشِر لأجلك فقط، لتكون بطل حكايته، لتفتح صفحاتٍ جديدةٍ من أيامك على نور وفهم، لتتصالح مع ذاتك، لتصل إلى السواء النفسي، لتبني علاقاتٍ قويةٍ طويلة الأمد، ولتواجه الصعوبات متسلحًا بالإرادة والقوة.. بلا مبالغة. هنا، بين دفتي هذا الكتاب، ستنظر إلى نفسك، كما لم ترها من قبل.
نبذة عن الكاتب شاب مصري من محافظة الشرقية، تخرج عام ٢٠١٥ في كلية حاسبات ومعلومات، مهتم بالقراءة، له محاولات ناجحة في جذب القارئ بأسلوب سرد ميسر ومختلف، نشر عديدًا من المقالات التي تحمل طابعًا إنسانيًّا مميزًا ولاقت انتشارًا واسعًا وسط جموع الشباب. صدرت له ثلاثة أعمال: بيوت الطيبين، ليطمئن قلبي، بطل الحكاية.
شاب مصري من محافظة الشرقية تخرج٢٠١٥ كلية حاسبات ومعلومات مهتم بالقراءة لة محاولات ناجحة في جذب القارئ بأسلوب سرد ميسر ومختلف نشر العديد من. مقالات تحمل الطابع الانساني المميز التي لاقت انتشارا واسعا وسط جموع الشباب
كتاب جميل جدا ويستحق نك تقرأه تاني لأنه بجد بيديلك دفعت انك تكمل في طريقك برغم من الصعوبات وتحديات التي بتواجهنا في الحياة و اننا نكون ديمآ وثقن في ربنا والثقة بالله ثم بقدراتك هي الحافز الذي تستمد منه القوة