رواية اكثر من رائعة تصلح للناشئة والكبار روايه هادفه وتتضمن داخلها الكثير من النصائح والمعلومات الدينية المهمة الكاتبه واعدة واترقب قراءة المزيد من رواياتها
عمومًا هو كتاب مكوّن من ١٦٨ صفحة بالإمكان قراءته في جلسة واحدة كما فعلت الآن، ويحكي قصة دراميّة كثيرًا بأحداث مسرّعة جدًّا ويكأنّها تجمع الحبّ والرّومانسيّات الغربيّة بالدّين 🙄. توجد بها أخطاء إملائيّة وتركيز كبير على الأمور المعتادة من حيث التّدقيق الدّينيّ (صلاة/حجاب).
مع احترامي الشّديد جدًّا كأنها قصّة خياليّة مرسولة بالواتساب 😭.. عجل طالبة جامعيّة تعطي الأستاذ كف؟ طالبة جامعيّة في تخصّص مهمّ وناجح لأنها ذكيّة + في دولة إسلاميّة (تحديدًا العراق) تتساءل عن صاحب الزّمان؟ مو لهالدّرجة انعدام الثّقافة الإيمانيّة 😑.
كان المفترض يُشتَغَل على الفكرة أكثر عشان تكون أكثر واقعيّة، بس ماش. يعني ترى تقدر تكون علاقة بنت وبنت مو شرط بنت وولد (كـ أصحاب يعني) + تقدر تتزوّجه بدون إذن أبوها بمحاولة البحث عن مخرج شرعيّ مو انتظار ما يقارب ٧ سنوات في خطبة شكليّة + مو لازم في كلّ موقف يصير الوضع درامي وعلى طول تصيح وتركض كأنها طفلة 🌚 + يعني دام السالفة مرررة متركزة على أطباء فـ ما شاء الله هذا مداه يفتح عيادة خاصة وهو طبيب عام 😶.. المهمّ إنّ خرابيط مجمّعة.
فيها رسايل حليوة ولطيفة بالمقابل.. لكنها خيّبت الظّنون بجميع أنواعها 😂.
باختصار: تحسها رواية مكتوبة في يوم وليلة بدون تنقيح ولا تفكير. 🌚😂
تحيرت في ما اعطيها من نجوم ، لمحتواها للنصائح والارشادات لبيان مكانة الملتزم وكل هذا في جهه وكيف يكون الموالي للأمام الحجة مستغلا علمه ودينه وأخلاقه لخدمة الدين والمجتمع. لم يكن شهاب وفدوى وكل الأحداث التي حدثت لهما هي المغزى انما هو المجتمع الذي يحتاج ان يكون كشهاب ومن معه الذين كانوا في عقيدة صحيحة وسلوك قويم وبهذا تغلبوا على المجتمع . نحتاج الى مجتمع فيه رجال لا ييأسون مهما اصبحت الدنيا حالكة امامهم لأن املهم وملهمهم هو الله سبحانه وتعالى ومحمد وال بيته.
رواية تحكي قصة فتاة تشردت بسبب جريمة والدها التي أدّت إلى سجنه مدى الحياة وتركه لابنته الوحيدة
تلتحق الفتاة بكلية الطب وفي يومها الأول تلقى توبيخاً من الأستاذ المحاضر بسبب تأخيرها والذي أضاف إلى همّها هماً آخرًا، يلحظ دموعها شاب مهذب كان في المقعد المجاور لها ويُلقي عليها بعش الكلمات التي كانت كالدواء لقلبها الحزين.
تمضي الأيام وتواجهها مشكلة مع الأستاذ المحاضر كادت أن تودي بشرفها لولا شجاعة ذلك الشاب وتصرفه الشهم.
في ذلك الموقف تلفّظ الشاب ببعض الكلمات التي كانت صدمة للجميع وتحدٍ بالنسبة له.
تستمر العلاقة بين الشاب الملتزم والفتاة الوحيدة -فدوى-، يقدم لها النصائح الروحية والدينية وكان بالنسبة لها كالمرشد الهادي في ظلمات هذه الدنيا تحملا الكثير إلى أن تخرجا من كلية الطب وكانت المفاجأة أن الأمور تجري في منحى آخر، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي جمعهما وتم عقد القران في حرم أمير المؤمنين.
-
ثاني تجربة قراءة للكاتبة رويدة، شعرتُ بتأثرها الشديد بالشهيدة بنت الهدى رضوان الله عليها في كتاباتها ذات الطابع الدرامي.
اعتمدت الكاتبة في هذه الرواية على العلاقة بين شاب ملتزم وفتاة لم تعرف الدين، وشاء القدر أن تُبصِر على يديه. لم ترق لي هذه الفكرة أبداً علماً أن الكاتبة حاولت تأطير هذه العلاقة بالحدود الشرعية؛ إلا أنّي أرى فيها ترويج للإعجاب والحب.
ونحن نعيش زمن تغول المادة والانكباب على الماديات قد ننسى ان لنا وجوداً أهم من هذا الجسد بمتعه الحسية تأتي هذه الرواية كطبيب لينبهنا لهذا الوجود وروعته وعظمة العيش في ظله وتحت كنفه فالقصة على وجازتها وقلة احداثها الا انها رحلة طبية تجبر بها كسر قلبك وتعالج بها انشطار روحك مشاركاً في ذلك شخوص القصة فتغدو القراءة جلسة علاجية جماعية، وما أحوجنا إليها. القصة تنبهنا الى ان الطموح الحقيقي هو ما يقترن بالغاية الأسمى وهي رضا الله سبحانه اما الوصول للمراتب دون التحلي بالكمالات والفضائل فليس الا رجوعاً للوراء. أعجبني تنوع المسائل وسهولة الأسلوب وواقعية التوصيف.
رواية تتحدث عن فتاة يتيمة الأم، انسجن والدها وشعرت بالضياع بعد انقِلاب حياتها، في ذلك الحين أنقبلت في التخصص الذي كان يحلم به والدها وحدثت أحداثٌ كثيرة، وشيئًا فشيئًا تعرفت على شاب من الكُلِّيَّة وقد كانَ سَبَبًا مِنَ الأسبابِ لِأن تهتدي وترجع لطريق الصواب بعد ما قضت أكثر حياتِها غارِقَةً في الذُّنُوب
قصة رائعة جدًا فيها الكثير من الدروس والتوّجه، فهي تدعو إلى التمسك بالله مهما اشتدّت الظروف وعصفت بك المشاكل ولكن الله سبحانه الكريم المتفضل سيجعل بعد ذلك أمراً فهي قصة فتاة أصبحت وحدة فجأة ولم تجد من يأخذ بيدها سوى شاب بسيط ولكنه ملتزم وخلال الكثير من الأحداث يثبت قدرته على مواجهة الأزمات كلها بعون الله واللجوء إليه والإستعانة به في كل ما يتعرض له
رواية تدور حول فتاة تواجه الفقد والضياع، لكنها تجد طريقها إلى النور بدعم شاب ملتزم. أسلوب الرواية بسيط وواقعي، تحمل رسالة قوية عن التوبة والقرب من الله. قد يكون فيها بعض التوجيه المباشر، لكنها مؤثرة وتلامس القلوب.
إذا كنتم تفضلون القصص التي تجمع بين العاطفة والدين بأسلوب سهل، هالرواية مناسبة تمامًا.