كيف استطاع أن يؤذيها لهذه الدرجة، إنها الشخص الوحيد الذي أحبه بكل هذا الإخلاص والتفاني، لقد كان في استطاعته الفوز بأقل الخسائر الممكنة، فلماذا اختار أن يكون نذلًا للنهاية؟! لماذا يستمتع دومًا بدور الذئب وبعدما يُصفق له الجمهور يواجه انعكاس صورته بالمرآة، ويتألم، بينما دماء الضحية لايزال يقطر من بين شفتيه! ربما البعض لا يكتمل إلا بنقص الآخرين!"
أول الأعمال الروائية كانت بعنوان (اكتشفت زوجي فى الأتوبيس) عام 2012، تلاها بعد ذلك ثلاثة أعمال رومانسية إجتماعية أخرى تباعاً وهم اغتصاب ولكن تحت سقف واحد .. مع وقف التنفيذ .. ولا فى الأحلام .. ومجموعة من القصص القصيرة.
مع حبي و احترامي للكاتبة لأني بحب أتابعها و أتابع أعمالها لوظهر حدة في التعليق الرواية مش حلوة كانت بداية جميلة و شدتني و اتحمست لباقي الأحداث لحد ما رجعنا سنتين حسيت أن أحداث ضعيفة و فيها لمسة مراهقة و طوّلت جدًا قلت يمكن لما نرجع تاني للوقت الأصلي الدنيا تتظبط لقيت الأحداث قلبت زي أفلام saw و الأفكار دي و كان ممكن تتعمل حلو بس محستهاش و مرتبطش بالشخصيات.
-أهلاً بك مع باقة من المرضي النفسيين الذين أراهنك إنك تعرف واحد منهم ع الأقل في حياتك ، لن أقول أنت لأن لا أحد يري نفسه مريضاً نفسياً -أبدعت دعاء عبدالرحمن بعالم يشبه بشكل ما عالم أحمد خالد توفيق المميز عالم الرعب النفسي ، تدور الرواية عن فتاة تعرضت لقصة حب خذلتها ووقعت مع شخص نرجسي ومنافق فصارت تكره الرجال وتهاجمهم لحد الآن عادي الموضوع مكرر لا جديد فيه إلي أن تذهب في رحلة تنظمها دار النشر الجديدة التي تعاقدت معاها فتجد نفسها مع ذلك الشاب وثلاثة آخرون لكل قصته وعقدته النفسية المخيفة فياخذهم المدير في قلعة شبه مهجورة ويصفدهم بالقيود وينالهم أقصي ألوان العقاب في محاولة لتحرير أرواحهم ومواهبهم الدفينة ! -نهاية الرواية غريبة وغير منطقية بشكل ما لكن أعتقد هي الحل الوحيد لهذه المتاهه لكن كان يجب بعض الإيضاح عن مصير الشخصيات -أبدعت الكاتبة لم أشعر بملل ووجدت عالم مختلف عن كل العوالم التي طرقتها دعاء في روايتها السابقة 🌻 وفي النهاية أستطيع القول إنني استمتعت بقراءتها
يا جماعة اللي قرأ الرواية دي وفهمها يا ريت يفهمها لي عشان انا بجد مش فاهمة حاجة. كل اللي انا عرفته أنها مليانة بالسادية والتعذيب وحاجات غريبة كدا . ماستفدتش منها اي حاجة ولا مغزى ولا معنى ولا حاجة . المفروض انها بتتكلم على الشخصية النرجسية بس انا ماحستش أنها مركزة على شخصية خالد النرجسية إلا في جزء بسيط اوي.
إن تكون كريما زياده عن اللازم حتي يعتقد الآخرون أنك تتنازل لهم عن حقوقك لأنك لا تريدها ، ومع الوقت يوقنون أنك لم تكن تملك أي حق من البداية وإن ما منحته كان واجبا عليك لا أكثر
أول قراءة لللكاتبه دعاء عبد الرحمن الروايه عامة جيده جدا ..الا انى احسست بالملل فى نصفها الاول قصه رومانسيه عاديه جدا وطويله الجزء التانى هو الافضل واحداثه بها أثاره وتشويق وان كنت شايف ان ممكن تتقدم بأثاره اكتر من كدا عامة روايه كويسه واتمنى قرأ اعمال تانيه للنفس الكاتبه
الرواية ممتعة ومختلفة في موضوعها، حسيت البداية والنهاية ملهمش علاقة ببعض والكاتبة صدمتني بنوع الرواية في الآخر! بس صدمة محببة يعني. مش أول مرة اقرأ لدعاء عبدالرحمن، لكن أول مرة اقرألها حاجة بالدماغ دي بجد🤍
رحلة كانت فى أقسى الأوقات، فتحت أبوابًا جديدة لم يكونوا عالمين بوجودها، تجربة مؤلمة بها ضياع وسط أوجاع وحزن عميق يلمس الروح. تعيش الشخصيات صراعًا داخليًا نتيجة أقنعة اجتماعية ونفسية فرضتها الحياة عليهم. منهم من يقوده عقله ومنهم من يقوده قلبه ومنهم من تقوده نفسه ذاتها. قلوبنا جميعها أوعية وأوعاها من امتلأ حبًا. ولكن ماذا إذا كان الحب معقدًا، ذلك الذى يختلط فيه الرغبة بالألم والتعلق بالخوف. يمكن أن يكون الحب مخلصًا أحيانًا ومدمرًا أحيانًا أخرى، فماذا إذا كان مدمرًا يجعلك تخسر نفسك وحياتك فى سبيل اللاشىء، فى سبيل الأوهام والضياع والفقدان، وماذا إذا كان مؤلمًا لكنك استفدت من تجربته وحققت منه استفادة تاركًا الانسياق وراء العاطفة. أبرزت لنا الشخصيات قوتها الخارجية ولكنها أخفت بداخلها صراعات وضعفًا، بدت وكأنها تحمل قلبًا مثقلًا بالآلام والتناقضات، كالطاووس الجميل ريشه الذى نراه فنعجب به ويسرنا مظهره لكنه قد يحتاج إلى تغيير ذلك الريش دوريًا للتخلص من الألم والمعاناة.
دعاء عبد الرحمن من اكتر المؤلفين المفضلين بالنسبة لي واللي بستنى اعمالهم بفارغ الصبر كنت مشدودة جدا في الجزء الاول من الرواية اللي بيتكلم عن علاقة مسومة مع شخص نرجسي حبيت الجزء ده عشان كان واقعي اكتر و بيوصف مشاعر بطلة الرواية بشكل رائع و مؤثر جدا لكن في الجزء الثاني من الرواية حسيت في لغبطة و مفيش هادف واضح الرواية قلبت وبقت نفسية شوية على رعب و سادية مش مفهومة وصلت لدرجة الملل و الحبكة بقت ضعيفة جدا و النهاية غير مفهومة اتمنى يكون ليها جزء تاني يكون اقوى و يوضح فكرة الرواية والهدف منها ايه بالظبط
بدأت الرواية بداية جيدة محمسة ،ثم غدت تحمل من المراهقة ما يفسدها ،ثم انتهت نهاية (بالنسبة لى)غير مقنعة . تحمل الرواية باقة من المرضى النفسيين الذين بالتأكيد رأيت أحدهم في حياتك..قد تكون الشخصيات حقيقية وواقعية بقدر كبير ، لكن احداث الرواية مشتِتة . وصفت الكاتبة الشخصيات ووضعت أسباب لخللهم النفسى بشكل مرضٍ ..لكن الرواية تفتقد لشىء من الواقعية فى حل عقدتها .. لم أشعر بواقعية أحداثها بالشكل المطلوب فقد تحولت الرواية إلى نوع كتابة آخر مختلف عما بدأت به .
بحب اقراء الأفكار إلى نهايتها مش متوقعة . أكثر من فكرة فى القصة . ولو أن قصة الشيطان محتاجة إيضاح أكثر وفى مساحة لتفاصيل أكثر بكثير. كتاب نظيف. لا أخجل من قراءته أو ترشيحه لأحد. اعجبنى و اتمنى للكاتبة كل التوفيق و المزيد . بس فعلا كان نفسى اعرف مصير الطاووس لأنه من الشخصيات المستفزةفى الحياة عموما و فى الرواية خاصة .
حقيقة.. كانت دوامة عاطفية غريبة.. ملاينة أحداث غريبة لكن مشوقة و خيالك في نفس الوقت.. و حصل لي صدمات كتيرة منها.. شخصية "دارين" مرت بصعوبات كتيرة ماحدش يقدر يتخيلها و يستحملها.. لكن الحاجة اللي ناقصة أعرفها هي ايه الحقيقة بالظبط و ايه اللي حصل من بعد الصدمة
مع كل احترامي للكاتبة الفنانة دعاء عبدالرحمن.. أبدعت جداً ف الراوية دي و متشوقة لاكتشاف أعمال تانية ليها
اولا انا بجد كنت مفتقدة قلم حضرتك جدا الفترة اللي فاتت فعودا حميدا حبيبتي في الله بجد قلب الطاووس بقا كانت مختلفة تماما عن كل اللي اتعودت عليه من حضرتك عجبتني جدا وخدتني في جو مختلف تماما مع داري بجد ابدعتي وسلمت يمينك
١دار : عصير الكتب نوع : رعب جريمة تشويق رومانسية الكاتبة :دعاء عبد رحمان صفح :225 ص
●6 أفراد تجمعهم حيوات مشتركة وبمعنى اصح ماض مؤلم شكلت شخصيتهم الحاضرة فماضيهم وحاضرهم هو ما صنع هؤلاء المسوخ في بادئ الأمر أحببت الشخصيات والصدمات في كل من دارين وخالد واني كنت اخد استراحة لاستجمع شتات نفسي واستوعب صدمات وبطريقة وبأخرى الشخصيات ٦ كنت أعلم انا هناك رابطة بين الشخص الذي قابل فريد في شقته وبين المسئول عن الرحلة .
♤ وليس فقط يجمعهم ماضيهم ولكن ٤ منهم تجمعهم الكتابة ولكنهم اصبحوا اشباح بلا هوية فجمعتهم الصدفة مره أخري في مطار مكة مع صاحب دار النشر الجديد هل حقا سيطيطعون الكتابة بعد هذة الرحلة المميتة ام ؟! لقلب الطاوس والشيطان لهم رأي أخر ؟! رواية أعجبتني ولكن النهاية لم تعجبني ؟!
الكتاب خيالي يجمع بين الاثاره و التشويق و يحكي عن ٤كتاب كارهين لبعض و في مرحله الخمول الأدبي لأكثر من عام .يا تري ايه اللي جمع بينهم و ايه قصه فادي الموافي و علاقته بهم الكتاب من نوع الكتب الخفيفه اللي فيها تشويق يدفعك تقرأه في جلسه واحده اللغه كالعاده سهله و بسيطه الحبكه جيده جداً و الكاتبه بتنقل القارئ من حدث لحدث بسلاسه كأنك بتتفرج علي فيلم أحياناً كنت بتوه و لا أعرف من المتحدث بصوره عامه الكتاب جيد و بعيد عن نوعيه الأفكار التي تناولتها الكاتبه في السابق
حسيت بملل في بدايتها يمكن لاني بقالي فترة منقطعة عن القراءة لكن بدأت استمتع بالرواية اما بدأ تعريف حياة كل فرد من الافراد الخمسة والصراحة مقدرتش اسيبها لغاية ما خلصتها وحبيت النهاية بس كان نفسي اعرف مصير اكرم وفادي
This entire review has been hidden because of spoilers.
ستلمس فيك شيئًا بِتَّ تُخفيه وتظنه منسيًا في ثنايا روحك، ستجذبك وتعود بك إلى نقطة الصفر في مواجهة خسائرك وحيدًا، لكنها تبعث فيك الأمل أنك وحدك القادر على إطلاق سراح "كرات حزنك" وتتحرر منها
وكما قال فادي لدارين : " لا بأس، لقد صُنعت السقطات لنتعلم منها كيف ننجو في المرات التالية... ولقد عبرتي على أية حال"
📚 اسم العمل: قلب الطاووس 🦚 🖋️ الكاتب: دعاء عبدالرحمن ❤️ 📜 عدد الصفحات: ٢٢٥ صفحة✨ 💫 التقييم: ⭐⭐⭐
رواية "قلب الطاووس" تعتبر أولى قراءاتي للكاتبة دعاء عبدالرحمن، في البداية أريد أن اقول أني تعلمت من خلال روايتها أن الشخص النرجسي لا يعرف معنى التعاطف ولا الحب إلا لنفسه فقط، يريد قلب الموازين وتحويل حركة الكون لتكون طوع رغبته الشخصية. هي أيضاً سهلة وبسيطة وتناسب القرّاء المبتدئين. 🩷✨
📎 لكن أيضا أريد ان أقول أن الرواية لم تعجبني، شعرت أنه لا يوجد فكرة رئيسية، الكثير من الحشو وتفاصيل ليس لها داعٍ، لا يوجد توضيح عن الأشخاص، كثيراً ما أتوه وسط أسماءهم: مازن، زين، أكرم، فريد لا يوجد تفاصيل عن سماتهم الشخصية غير بدانة أكرم حتى أستطيع تخيلهم. من هو المؤذي ومن الذي وقع عليه الأذى؟! أبرز الشخصيات هم ناردين وخالد وذلك بسبب قصة حبهم التي استمرت حتى منتصف الرواية!
لم أصل حتى الآن إلى علاقة المتطهرون والأرواح القادمة من الفضاء والسحر بباقي أحداث القصة والتي تعبر عن قصة حب رومانسية فاشلة _ بين ناردين الفتاة الضعيفة التي تجد الحنان الذي حُرمت منه في خالد هذا النرجسي المغرور الذي دائما ما يقلب الأمور لصالحه _ من صفحاتها الأولى وحتى منتصفها! 🤔
الثلاثة فصول: المهلة الأولى، المهلة الثانية والعقوبة هما أكثر الفصول جذباً لي وهذا سبب تقييمي. 🥰❤️❤️
ساعدي الأيسر مكبَّل بالأصفاد. ، مغروز به قلم خشبي كبير، ذو سن مدبب طويل، الدماء تحاوطه؛ اليد اليمنى تحمل الهاتف، الابهام يضغط على الحروف لكتابة المراجعة، إصبع الخنصر مبتور، لساني حبيس فكي، وقلبي انتقل من مكانه ليجاوره، أما عقلي فهو يشتعل من التفكير، فإذا صنعت مراجعة جيدة عن الرواية فأعلموا انها صنعت بحب مع بذل بعض المجهود، وان كانت سيئة فحسبي الله ونعم الوكيل في خالد توفيق وأمثالة. اسم العمل : قلب الطاووس. اسم المؤلف : دعاء عبدالرحمن. النوع : رواية. التصنيف : إجتماعي، تشويق، إثارة، خيال. عدد الصفحات :225 صادرة عن دار نشر : عصير الكتب. اللغة: لغة فصحى قوية جميلة خالية من الأخطاء، مفرداتها سهلة وبسيطة تناسب جميع مستويات القُراء، بها بعض الجُمل العامية. السرد: كان من خلال عين الراوي الذي كان يتنقل بنا بين المشاهد والأذمنة بطريقة إبداعية أحسنت الكاتبة إستخدامها، كان فيه بعض الصعوبة في الفهم في بعض الفصول ولكن سرعان ما كانت تتواصل الخطوط. الوصف: أسلوب بسيط وهادئ تمامًا ولكن تأثيرة قوي على القارئ فحينما كنت أندمج في لحظات الإثارة كنت أشعر بأن يدي مصدفه معهم والقلم ينغزر بها، ومشاهد الرعب النفسي كانت مشابهه لأسلوب د. أحمد خالد توفيق ببصمة حديثة. الحبكة: الحبكة بالنسبة إلي ممتازة كقصة كاملة وهو الأهم، وجيدة لبعض الشخصيات ومغزية للبعض الآخر، وأدت المطلوب منها في جميع الخطوط وأهمهم الخط الرئيسي. الشخصيات: شخصية خالد: أمهلوني لحظة أصفق للكاتبة على كتابة ذلك الشخصية ثم أعود.... . . . حسنًا.. ها أنا أعود من جديد، لكن للأسف لم أستطيع التصفيق لأن أمي تجلس أمامي وإن تركت الهاتف لأصفق ستتهمني بالجنون، سأفعلها في وقت لاحق، لنعود لحديثنا عن شخصية خالد، صاغتها الكاتبة بطريقة كاملة وشاملة وأظهرت لنا جميع جوانبها، النرجسية، الكبرياء، النفاق، الخداع، النذالة، الطمع، وكأنه شيطان على هيئة إنسان، نجحت الكتابة في زرع وأظهار بها كل ما تريده لدرجة وصلتني إني كرهت أسمي وعايز أروح أقول لوالدي ليه مسمتنيش سلطان مثلا أو عبدالغفور، أو أي حاجة عشان أبعد عن الحقير ده وميبقاش ما بينا أي صلة. شخصية دارين: ضحية تربية سيئة وخوف مبالغ وأحتياط مؤذي نتج عنه فتاة حمقاء ساذجة، يتم التلاعب بها بكلمة، شخصية أترسمت بطريقة كويسة وأتقدمت صح بتعقيداتها وتناقضها وسلبيتها في رؤية الأمور، والترك لأجل اللاشي الذي لا تراه أو لنقول الذي لا تريد أن تراه. شخصية أكرم: علي الرغم إني أحببتها لكن رأيت بها بعضًا من التناقض، فالبداية كانت شخصية عادية لا تحمل أي ملامح تدل علي تدينها -اللهم إلا مشهده الأول مع صديقه مازن- ثم فجأة قلبتها الكاتبة رأسًا على عقب فجعلتها متدينة، وهو الشئ الذي جعلها تسامح فتخرج خارج إطار اللعبة لبعض الوقت ومن ثم تعود لتقلب طاولة الأحداث رأسًا على عقب، نعم مرحلة البداية من الشخصية لم يلقى عليها الضوء الكامل لنعرف مكنونها لكن ما ظهرت به كان يمكن ان تشير الكاتبة لبعضًا منه. شخصية مازن: شخصية تمثلت مخذاها في التعمق بلا هوادة يرمي بك في الجحيم، المبالغة في الأحتياج يصل بك لكره أقرب أصدقائك ولن يقف الأمر على الكره بل العداء. شخصية سهيلة: هي الصديق الذي نتمناه جميعًا، هي الصداقة بأفضل صورة لها، الصديق الوفي المخلص مهما تجاهل أو تعامل بسوء الظن، وكانت أيضًا الشخص القوي الذي يتحدي الجميع لأجل رغبته مبتعدًا عن الإهانة. شخصية زين: الشخصية لم يلقى عليها الكثير من الضوء لكن ما ظهر عنه تمثل في الصديق الذي كان ضحية لخبث وحقد شخص آخر، وانتهي به المطاف يعاني مظلومًا حبيسًا لا حول له. فادي: شخصية ناقشت السادية والتأثر بالبيئة المحيطة والتعايش معها وا��انخراط بالمزيد للوصول للقمة بأي طريقة ممكنه. عن الرواية: ستخبرك الرواية بأنك الوحيد القادر على تدمير كرات خوفك، أنت الوحيد من ستواجه خسائرك، وما دمت تحاول فالأمل موجود، إلقاء الضوء على زيف الشخصيات وتصنعهم على السوشيال ميديا، الغرور، الكذب، التباهي، دور الضحية، النجاح الوهمي، وكأن الناس اصبحت حياتهم الاصلية هي السوشيال وحياتهم الافتراضية هي الأصل، كل ذلك تم الحديث عنه بطريقة اكروباتية جميلة بشكل ملحوظ ومؤكد وتناوله بشكل عميق ومؤثر، فصول الرواية كانت مشبعه لعنواينها الا فصل الحقيقة كان غير مشبع بالنسبة لي وشعرت بأني احتاج للمزيد عن أشياء لم تذكر أو ذكرت لكن على الهامش. النهاية: النهاية صعبة لن يتقبلها الكثير، فالسبعة عشر الصفحة الأخيرة تحبس الأنفاس وتغلي الدماء وتجعل القلب يخفق كثور هائج يرى اللون الازرق. أنقسم عقلي نصفين نصف يميل إلي دارين وأن كل ما حدث لها قد حدث بالفعل لعدة أسباب واقعية لن أذكرها حتى لا أحرق أحداث الرواية، والنصف التاني مع سهيلة لبعض الثغرات بكلام دارين، ولكن أنا أميل للنصف الأول لأنه الأقوى بالدلائل والأمتع بالنسبة لي بعد أحداث شيقة وطريق طويل رسمه الشيطان وتم هدمة بواسطة آية الكرسي. كلمة للكاتبة: أبدعتِ في تقديم الرواية وأحسنتِ صياغتها، هذه أول مرة أقرأ لك ولكن أنوي قراءة باقي الأعمال وأتمنى أن تكون بمثل ذلك العمل الكامل الذي أشبعني كثيرًا من جميع النواحي، بالتوفيق في القادم ان شاء الله. #khAled_abo_jamal
مش بعرف اعمل ريفيو بس احب ابدء اوجه كلامي لاستاذة دعاء عبدالرحمن باقتباس من الرواية (قلب الطاووس) "كان (كل شخص نرجسي مر بحياتي) هناك في كل صفحة وبين كل سطر بل ومختبئا بين حروف الكلمة الواحدة كل الصفات تنطيق عليه كل الخدع والتلاعب بالكلمات ، وكأن الكاتبة لم ينقصها سوى ان تذكر أسمه"
ده احساسي وانا بقرأ ازاي قدرتي توصفي ناس انا عايشتهم بردود افعال وكلام واحاسيس خاصة كانك كنتي واقفة بتسمعي لا كانك انا ايوة فعلا ده احساسي ايوه فعلا ده تصرفي ساعتها ايوه شوفت ده
في اصلا ناس انا ماعرفتش انهم نرجسيين غير لما قدرت افسر تصرفات مشابهة موجودة في الرواية
الفكرة كالعادة ممتازة بتبهريني كل مرة كنت اتمنى تزودي وتتكلمي اكتر عن نقاط معينة لاني حاسة انك قادرة وحبكات ممكن تزود الرواية معرفش يمكن ده احساسي انا عشان زعلت انها خلصت بسرعة
بس في جزء او حاجة انا وقعت مني في وصل مابين الجزءالاول رالثاني اتمنى نقدر نناقشها سوا بس مش عايزه احرق اي احداث على اي حد
النهاية انا شايفه انها مقنعة جدا بالنسبالي ومش مبهمة اوي يعني نقدر نفهمها بشكل او بأخر
في المجمل انا استمتعت جدا جدا وماقدرتش اسيبها غير لما اخلصها شكرا ليكي وعقبال اعمال تانية كتير ومن نجاح لنجاح
وفي النهاية ده مش احسن ريفيو فحاول اعوضه بشوية اقتباسات ولو عليا هقتبس الرواية كلها 😂 #دعاء_عبدالرحمن #قلب_الطاووس
في روايات بصفة عامة لا احب نقدها او اتعمق فيها لاني بحس بان الكاتب بذل فيها مجهود فعلا والرواية هنا من ضمنهم هي عدد صفحاتها صغير سهرة واحدة وتخلص ودية اكتر حاجة بتعجبني لان الكاتب بيبتعد عن المط والملل والاسهاب بدون داعي وتكرار الموقف الرواية سهلة ولغة الحكي فيها مباشرة والانتقال من فترة لفترة ومن بارت لبارت كان سلس فعلا ولم يشعر معه القارئ بالتوهان كما يحدث كثيرا شخصيات الرواية كان فيه نبذة سريعة عن كل واحد منهم لكن كان يجب التطرق لهم بصورة اوضح والتعمق في رسم الشخصيات طبعا لو احنا في فيلم كان هيبقي مقبول بس كرواية لازم ترسم الشخصيات بشكل افضل لمعرفة الدوافع الشيء السلبي هو دائما كتابة الشخصيات الاحادية ذات الجانب الواحد الطيب .الشرير وهنا كان واضح فعلا باستثناء البطلة الي برضة طول الوقت حاسين انها فيها حاجة غلط ثم تبين انها مريضة نفسيا ومعقدة من الصغر لكن حتي ده كان يجب الاهتمام بذكره اكتر طبعا الجزء الاجنبي في القصة الي حولها فجأة الي فانتازيا ورعب لم افهم الغرض منه لانه كانه دخيل عالقصة وسبب ارباك غير مفهوم( بداية الحكاية اجواء عربية ورحلة الي جدة وقصة واقعية )فجأة تحولنا الي ساحرات سالم وده الشئ الي سبب عدم وصول الرسالة المرادة من القصة الي في ظني انها رسالة مهمة ارادتها الكاتبةلكن ضاعت حروفها وملامحها .طبعا النهاية مفتوحة وغير مكتملة بس لو اعتبرناها فانتازيا هيبقي ماشي في النهاية الرواية كويسة ومسلية وتصلح للقراءة ولم اندم علي ضياع الوقت فيها م
- لم أحصل على إصدارات جديدة من معرض الكتاب سوى على هذه الرواية حيث أنني منقطعة عن القراءة منذ مدة و أردت شراء اصدار مميز يرغمني على انهاءه.. فاختار قلبي تلك الرواية لحبي الشديد لقلم أ/ دعاء عبدالرحمن و لثقتي بها و بما يخطه قلمها و لثقتي بأنها ستعيدني مجددا إلى المضمار.. الغريب هو أنني بعد إنهاء قراءتها أمس و أنا لا أستطيع تحديد مشاعري اتجاهها.. هل أعجبتني؟ أم لم تعجبني؟ هل أستطيع قراءتها ثانيةً؟ أم لن أعيد الكرة؟ و أعتقد أن إجابتي على السؤال الأخير ستكون ب"لا" - لا أعلم لم لم نركز جهودنا على "داري" بما أنها تعتبر بطلة الرواية و الناجية الوحيدة؟ لماذا لم نركز جهودنا على فهمها لذاتها و طلبها للعلاج النفسي مثلاً و كيفية تخطيها لتلك العلاقة السامة؟ أعتقد أنني كنت لأحب أن تكون رواية اعتيادية متوقعة و لكن متماسكة بدلا أن تكون هكذا - شعرت في كثير من الأحيان بأن سرد الأحداث يكون باقتضاب في حياة الأشخاص الآخرين و كأننا بخضم قصة قصيرة؟ فمثلاً في مرحلة مواجهة الأبطال أنفسهم في الماضي ليستطيعوا تخطي ماضيهم.. كان هناك استرسال في السرد مع دارين أما مع الباقين شعرت بأننا نركض للحاق بالنهاية.. مع أن الأمور كلها بيديك.. السرد بيديك و النهاية بيديك لا أحد يدفعك لإنهاء الرواية في الحال.. بل كوني كقارئ أريد المزيد من التفاصيل و المزيد من الخلفيات عن الأبطال - نقطة تشابه الأحرف الأولى من اسماء "فادي" و "فريد" تسببت لي بالكثير من التشويش فجعلتني أضل طريقي إلى المتحدث -لا أستطيع التصديق أن الكلام عن "المتطهرين" لم يبدأ سوى في النهاية.. كان يمكن خلق الكثير من الخيال و الأحداث عن أولئك الأشخاص و عن هذه المنظمة و لكنك اقتضبت الحديث مجدداً -النهاية مبهمة.. أتفهم أن البطلة قد لا تفهم ما حدث معها و أن بعض الأشياء ظلت مجهولة بالنسبة إليها و لكن لم تكون مجهولة بالنسبة إلي أنا أيضاً؟؟ لم أستطع استنتاج ما حدث بباقي الأشخاص أين ذهبوا جميعاً؟ ما كان جزاؤهم؟ هل تبخروا في الكهف؟؟ حسنا.. لم "دارين" هي الناجية الوحيدة؟؟ لقد كانوا جميعاً بهم الكثير من العيوب و يحملون الكثير من الخطايا و هي أيضاً مثلهم.. لم لم ينجُ أحداً سواها؟؟ حسنا أين اصبعها المبتور!! هل كل هذا كان وهمًا؟؟ - أعتقد أن الرواية غير متماسكة و أعتقد أنها من الممكن أن تكون مقسومة لروايتين منفصلتين إحداهما عن دارين و الأخرى عن المنظمة - تقييمي هو ثلاث نجمات.. واحدة لأجل حبي للكاتبة و أخرى للرواية و الثالثة لأنني أنهيتها على جلستين و لأنها أعادت قدرا كبيرا من شغفي للقراءة
عنوان الرواية: قَلْبُ الطَّاووس. اسم المؤلف: أ. دُعاء عبد الرَّحمـٰن. عدد الصفحات: ٢٢٣. النوع الأدبي: رواية خيالية، نفسية. الناشر: عصير الكتب للنشر والتوزيع. سنة النشر: ٢٠٢١.
الحقيقة كنتُ وما زلتُ لا أدري ماذا سأقول، أقول في مراجعة هذه الرواية.
الطاووس، وقلب الطاووس، الخَيلاء، والتكبرُّ، ومن زهرةِ النرجس وُلِدَت النرجسية! حبُّ الذاتِ التي تتعالى على كلِّ الورى، أن لا يستحق أحدٌ أن تتعب لأجله، أو تشعر تجاهه بالأسف، أن تُحِب الشهرة، وعند استعراض ذيلك، تتهافتُ النساء عليكَ تهافتًا، ويا أسفى على مَرْءٍ ظَنَّ أن العالم حوله يتمحورُ، وبشعره المتفحِّمِ يتغزَّلُ، وببراعته القُصْوَى سيظلُّ يُمْدَحُ، أومَا يدري أن الشَّيب سيغزوهُ؟ والعالمُ ليسَ فارغًا من المشاكلِ حتى يَحكُوهُ! والبراعة ستقلُّ حتى تفنى، وتموتُ، ولن يرثوهُ ويبكُوهُ!
لَعِبَت الرواية بمشاعري، بقلبي، بي شَخْصِيًّا، لم تدعني أتركها إلا وقد قرأتُ جزءًا كبيرًا منها، ابتلعتني في أعماق سَرْدِها! في صدماتها المتتالية؛ واحدة وراء أخرى!
جَرَّتني إلى عالمٍ جديد، سافرت بي مع "دارين" إلى جَدَّة، شعرتُ أن الرواية، روايتان في واحدة! عندما رَجِعت بالأحداث، ثم إلى ما أصبحوا فيه؛ بؤرة كبيرة من الخيال، الإبداع الذي لم أَجِد له مثيلًا قبلًا! فكرة جديدة بكل المقاييس، كانت تتصرفُ في تعبيراتي، وتفاجؤاتي، واتساع عينَي، وما أنفك عن الحديث عنها بعد قراءة جزءٍ ما فيها، وحدث كذا وذهبت "دارين"، ثم أتى "خالد" و...
رائعة! ولو وُجِدَت كلمة تصف الروعة التي تخطَّتْ مقاييس جمال كلمة "رائعة" لكانت موضوعة لهذه الرواية على طبقٍ مُرَصَّعٍ بالذَّهَب!
حقيقةً..أنا لا أُبالغ، قد أدهشتني الـ أ. دعاء عبد الرحمن، لم أتوقعها الرواية التي كنت أنقشها في عقلي قبل بدئها، بعيدة كل البعد عمَّا ستُفَكِّرُ به!
تُرَكِّزُ كذلكَ على النفسية المتألمة، الفاقدة لشغف الكتابة، المشتاقة للعودة، تُعَرِّضهم للألمِ حتى يكتبوا! وأن أقول: "تعريضهم للألم" فقد عَرَّضوهم بالمعنى الحرفي، نفسيًّا كانَ أو جَسَدِي! ألم مع بعض الأمل..الوهمي. خياليَّة، عميقة، نفسيَّة!
أما عن النهاية، فلم أفهمهما صراحةً، ولا أستطيع أن أصدقَ أن يكون هذا كله محض ضربٍ من ضروبِ الخيال!
لا أدري..لكنني حزنتُ عندما أنهيتها..وحزنتُ عندما كنتُ أضعها مع الروايات التي أنهيتها.
سأضعها في قلبي في صفِّ الروايات التي سأكنُّ لها الشوقَ من الآن.
الروايه : قلب الطاووس المؤلف:دعاء عبد الرحمن عدد الصفحات : ٢٢٣
من اول صفحه من الاهداء كان مشوق بالنسبه ليا ( الي كل من سيكتشف بعد قراءته للعمل بانه سجين علاقه نرجسيه ما ونصيحه :اهرب فورًا)
الروايه كالعاده مشوقه ان الواحد يعرف الاحداث وايه اللي هيحصل والنهايه كانت مفاجاه هو ممكن الواحد يعيش فوهم هو صنعه وعمله بنفسه 🤔
الاقتباسات *بعضنا يكتب لرغبته في الانتقام من الكبار في طفولته
*هي تعلم بانها تذل نفسها بلا داع، ولكن ببساطه.. لقد اعتادت، والعاده قاتله، العاده تأسر النفوس المرحبه دومًا بالاسر!
*ان تكون كريمًا زياده عن اللازم حتي يعتقد الآخرون انك تتنازل لهم عن حقوقك لانك لا تريدها، ومع الوقت يوقنون انك لم تكن تملك اي حق من البدايه وان ما منخته كان واجبًا عليك لا اكثر!
*مشاعر الخوف تتفوق علي بقيه مشاعر الانسان بصفه عامه، فهي قادره على دفعك لعمل اشياء جنونيه لتنجو لم تكن لتفعلها في أحوالك الطبيعيه
*بعض الهزائم تخفي اسفلها نصرًا ما.. بعض الخسائر تمنحنا السلام
*لا احد على الإطلاق يستحق ان يترك دون سبب لا احد على الإطلاق يستحق ان يبيت لياليه وهو يظن نفسه ليس كافيا
*الجهل بما يدور مؤلم، والتخبط في الظلام اشد إيلامًا
*لقد صنعت السقطات لنتعلم منها كيف ننجو في المرات التاليه و لقد عبرتني علي ايه حال
الروايه مشوقه زي كل روايات الكاتبه اللي قريتهم كلهم ❤️ والنهايه كالعاده غير كل التوقعات