Jump to ratings and reviews
Rate this book

الآن تبدأ اللعبة

Rate this book
"أتعرف ما الأسوأ مِن عودة الموتى؟ أن يعودوا ليُطارِدُوك! أن تستيقظ يومًا لتجِد نفسك بِكُلِّ ‏استِسلامٍ الفريسةَ وهُم بِكُلِّ انتِقامٍ الصّيّادَ!‏".

224 pages, Paperback

Published June 1, 2021

8 people are currently reading
161 people want to read

About the author

سنية زايد

8 books199 followers
لكُلِّ آنٍ أوَان، فإِنْ حَان، رَقَّ لهُ العَاصِي ولَان
...
‏"شَخص يَهْوَى العَزْف عَلَى الْكَلِمَات، رُبَّمَا يومًا نَتنَاغم معًا فَنَصل جِسرًا يَمْتَدّ بِنَا سَبِيلًا إِلَى السَّماوَات"

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
34 (24%)
4 stars
49 (35%)
3 stars
37 (26%)
2 stars
13 (9%)
1 star
7 (5%)
Displaying 1 - 22 of 22 reviews
Profile Image for Ghassan Ahmed.
57 reviews13 followers
June 22, 2022
الرواية جيدة لا بأس بها
لم يعجبني التطويل المبالغ فيه في التفاصيل الذي كان علي حساب توصيف الاشخاص
Profile Image for Fadoua ϟ.
381 reviews58 followers
October 13, 2022
Dnfed
Boring as hell
And if i hear one more : عاد الارتياب يرتع بين ضلوعه ، I might lose my shit

*Not gonna count it just like all my dnfed books . I just had to rate it !
Profile Image for Sama Riad.
82 reviews2 followers
August 22, 2021
اسم الكتاب: الآن تبدأ اللعبة
اسم الكاتبة: سنية زايد
عدد الصفحات: ٢٢٠
نبذة عن الكتاب:
" الموتى لا يعودون، أليس كذلك؟ "
تبدأ أحداث الرواية عندما تذهب "حياة" —كما تنادي نفسها— إلى الطبيب النفسي"عاصم " وتحضر معها خطابا مكتوب بخط يد معشوقته المتوفية ثم تختفي عن ناظريه بعدها!!
وعلى خط آخر بعد مرور عامين
تنتقل بنا الأحداث إلى "لين" الفتاة الهادئة والمسالمة..
نتابع معها حياتها بعد خروجها من المصحة العقلية وكيف ستتقبل تقلبات حياتها..
حتى تظهر غائمتها السوداء لتصبح أسوأ كوابيسها فقط لتهدم كل ما حاولت بناءه..
وعلى خط آخر نشاهد "رهف" الفتاة الضعيفة الواقعة داخل شباك خطيبها المتسلط "هشام"
ولكن الأسوأ انها فريسة مخاوفها وفريسة غائمتها السوداء.
"زياد، إيناس، هشام، رهف، سامح، لين" جميعهم اذنبوا في الماضي وجاءت "دارين" معلنتاً ان وقت دفع الثمن قد حان.
فمن هي "دارين"؟
ما سر ليله عيد الميلاد؟
ومن المذنب وما سر الضباب الأسود؟

____
رأيي الشخصي:
تعود لنا استاذتنا الجميلة "سنية زايد" برواية جديدة ويمكنني القول بكل قوه رواية مختلفة جدا.
الرواية ربما في بدايتها يظهر على الرواية طابع الرعب ولكن كلما تتعمق أكثر تجد ان الرواية تأخد الطابع البوليسي أكثر..
الأجمل ان الكاتبة استخدمت إحدى أقوى الأسلحة الأدبية ألا وهو "الرعب النفسي"
___
اللغة:
السرد والتعليق والحوار باللغة العربية الفصحى
___
الأسلوب:
الأسلوب جميل جدا واللغة قوية جدا سهلة وسلسه إلى أقصى حد
يمكننا ملاحظة تطور إسلوب الكاتبة؛ فاستخدمت الكاتبة العديد من المفردات الجديدة والتي كانت ملائمة تماما لـالاحداث..
رسم وبناء الشخصيات كان ممتاز، فكانت الكاتبة تعلم متى تكشف عن هذا ومتى تكشف كذبه ذاك..
أعطت الكاتبة لكل شخصيه نصيبها من الغموض بكل حرافية فجعلتني في حيره من أمري، فكلما اقتربت من حل لغز ما تداهمني الكاتبة بمعلومة جديدة مصحوبه بلغز جديد يهدم كل ما جمعته قبلها..
رسم الأحداث والتنقل بين الذكريات (الفلاش باك) كان سلس وممتاز.
وصف المشاعر وخاصه تخبطات الشخصيات كانت من اقوى أركان الرواية —فكما ذكرت من قبل استخدمت الكاتبة الرعب النفسي لتدخلنا في أحداث الرواية—
__
النهاية:
النهاية جاءت صادمة وقوية جدا او بمعني أدق قلبت كل الموازين.
__
في النهاية رواية "الآن تبدأ اللعبة" رواية غامضة ومشوقة بها عده ألغاز عليك يا عزيزي القاريء ان تحلها حتى تصل إلى الحقيقة المسلوبة..
وحقيقي أنصح بها جدا جدا جدا 💙
____
Profile Image for Houda Ahmed Kodad.
376 reviews130 followers
September 22, 2024
رواية تصلح أن تحول إلى فيلم سينمائي .. بل حتى طريقة تقديها والوصف الذي تخللها - وإن كان مبالغاً فيه في بعض الأماكن - اعتمد على التصوير الذهني بشكل ذكي وملفت .. لا أنكر أنني توقعت النهاية إلا أن الأمر لم ينقص من مدى استمتاعي بهذه الرواية ولا من ثقتي في قلم الكاتبة الذي لا طالما أعجبت به ..
1 review
Read
August 31, 2021
الروايه رائعه بكل المقاييس خلصتها فى يوم واحد ودى حاجه بقالى كتير مش عملتها تسحتق خمس نجوم من التشويق والإثارة
Profile Image for Baher Soliman.
494 reviews475 followers
May 14, 2022
يبقى شيء من عبق الماضي عالِق بنا رغم الزمن، شيء تعجز يد النسيان أن تطاله، شيء يدفَعُك للحنين له أو الانتقام، فتذكر الماضي يجعل كل الجروح التي دفنتها تعود للحياة، لكن إذا كانت الجروح تعود ..فهل يعود الموتى فينتقمون ممن جرحوهم يومًا ما أو .. قتلوهم! ربما هذا ما لا يمكنك الجزم به وأنت تتماهى مع هذا العالم الذي صنعته الأستاذة " سنية زايد" حيث يختلط الوعي باللاوعي، فالحكاية مُخاتِلة ومموَّهة منذ بداية الرواية حتى نهايتها، وخيط من الواقع مُعلَّق به كرة من الهلاوس تتأرجح يمينًا ويسارًا، لكن يظل التحدّي الفعلي أمام القارئ هو في قدرته على التشبُّث بالواقع حتى لا يتماهى مع تلك الهلاوس لأبطال في حالة أزمة نفسية، وعندما تبدأ هذه الهلاوس في التفكّك رويدًا رويدًا= تسأل نفسك لوهلة هل هذه هلاوس بالفعل .. هل ما يحدث لأبطال العمل هنا على غرائبيته حقيقي، ولا يمكنك الجزم إلا عبر المحايثة الفعلية للنص الروائي، حيث يمكنك الجزم ساعتها من داخل النص نفسه، وعبر ثيمته الأساسية " الآن..بدأت اللعبة" بمدى واقعية النص بعد أن أخذ في التكشّف قرب النهاية .

يقترب هذا العمل من الواقعية السحرية الغيبية التي تهتم بفكرة الجانب الميتافيزيقي للأشياء، فنحن أمام شخصيات مأزومة نفسيًا تتبدى لها هلاوسها في شكل شبح " دارين" التي ماتت إثر انقلاب سيارتها عقب العودة من حفل مع أصدقائها، وكانت معها في نفس السيارة أختها التوأم " لين" التي تخرج من تلك الحادثة مُحطَّمة نفسيًا، وتحت زعمها المستمر بأنَّها ترى أختها القتيلة تم إيداعها في مصحة نفسية، خرجت بعدها من المصحة بسنوات لتواجه أبشع هلاوسها، وفي ظلال ذلك تكشف أحداث الحاضر ما سبق وحدث في الماضي، فحوادث قتل في الحاضر لمن كانوا أصدقاء " دارين " تكشف عن حقائق جديدة، هل ماتت دارين أم ُقُتِلت! ومن يقتل أصحابها! وما شبح دارين الذي يظهر لأختها لين ورأته أمها " ناهد" و صديقة دارين " رهف"، وكذلك رأه " سامح" و " زياد" من أصدقائها قبل أن يتم قتلهما بطريقة بشعة!! هل عاد شبح دارين كما يبدو ظاهريًا! .

هل يُمكن وضع الرواية ضمن إطار الرعب النفسي خصوصًا أنَّ الروائية أبدعت في وصف مشاهد ظهور شبح دارين وحالة الرعب النفسية للضحايا واستعملت تراكيب لغوية وصياغة فنية رائعة في التصوير انتقلت بالنص من حروف مسطورة إلى شريط سينمائي بديع! أعتقد في ذلك اختزال للرواية، حيث يتشابك فيها النفسي مع البوليسي مع الفنتازي، وكل ذلك يتحرّك ضمن الإطار الجمالي للغة " سنية زايد" وهو ما يجب الإشادة به، خصوصًا أنَّ ذلك النوع من الكتابات الروائية التي يدخلها شق بوليسي تفتقد لجانب جمال اللغة في الغالب، وهذا ما لم نجده هنا، فدخول أكثر من مكوِّن في حبكة الرواية جعل للغة دورًا بارزًا في وصف الأشخاص أو الحركات، والأهم في وصف الحالة الشعورية الداخلية لشخصيات العمل.

قامت حبكة الرواية في الواقع على التعقيد والإبهام، حيث يتشابك الشق البوليسي مع الشق النفسي الذي بلغ ذروة التعقيد السيكولوجي في شخصيتي " لين" و " رهف"، وطوال الرواية أنت أمام هذا التعقيد الذي يستمر مع تنامي ظهور شبح دارين واستمرار حالات القتل، وخط الماضي الذي يتشابك مع الحاضر والذي يكشف وجود حالة عداء بين دارين وأصدقائها= ما يجعل شبهه قتل أي واحد منهم لها واردة بعد أن كشفت جرائم قتل اصدقائها في الحاضر عن شبهة تورّطهم في الماضي والتي كشف عنها الضابط " مازن"، ولكن تأتي الحبكة في النهاية لتقلب كل شيء، وتصدم القارئ الذي يُمكن له أن يتوقع بعض خيوطها أثناء القراءة.

السؤال المهم: هل بالنهاية أجابت الحبكة عن كل الإشكالات! حاولت سنية زايد أنّ تفعل ذلك، لكن بتصوري هناك أشياء تبدو غير معقولة في حبكة الرواية، مثلًا فكرة اختراق لين لحواسب وتليفونات أصدقاء دارين وإرسالها رسائل من تليفوناتهم الخاصة لبعضهم البعض فيها تهديد بما حدث في الماضي حتى تجعلهم في حالة من العداء وتنتقم منهم جميعًا= هو شيء غير منطقي، فهل لم يكتشف أي فرد أنه تم إرسال رسالة من تليفونه حتى ولو كان مخترقًا! ثم لو فرضنا هذا ألم يكن من الممكن أن يعاتب أو يقول أحدهم للآخر ما هذا الذي أرسلته تتوعدني به فيقول له الآخر لم أرسل شيئًا!! .

وتستمر لا منطقية الحبكة في النهاية عندما توضّح من هو القاتل، ثم العجب أنَّ خيوط الرواية في البداية كانت تأخذك لفكرة أنّ القاتل هو شبح دارين، وبالتالي فطريقة القتل البشعة لزياد على الأقل تناسب فكرة الشبح، لكن مع ظهور القاتل الحقيقي في نهاية الرواية تتيقّن أنّه أضعف من أن يقتل بتلك الطريقة الوحشية، بل وليس عنده المبرر الذي يجعله يوهم غيره أو الشرطة أنّ القاتل هو شبح دارين عندما يكتب على الحائط " الآن بدأت اللعبة"، قد نتقبل أنَّ " لين" ليست هي القاتلة، بل وليست هي " لين" في واقع الأمر، لكن من الصعب التخيّل أنّها كانت تُدير الأمور كلها بتلك الدقة ..الدقة غير المنطقية في الحقيقة.

أعتقد أنَّه كان يُمكن التخلِّي بكل سهولة عن الجانب الفانتازي في الرواية، وهو رؤية لين للموتي ومحادثتهم، فليس لهذا أي قيمة في الحبكة الأساسية للرواية، وكان يُمكن جعل ذلك محض هلاوس، هلاوس دافعة للانتقام. وهناك أجزاء تبدو مستلهَمة من أعمال فنية، مثل فكرة لعبة الصراحة التي تتفجر على إثرها الأحداث فهي مُقتبَسة من فيلم " ويجا" و فكرة الدكتور النفسي الذي يقوم بتجربة أدوية هلاوس على المرضى مُقتبَسة بشكل ما من مسلسل " علامة استفهام".

بالنهاية الرواية ممتعة ولغة سنية زايد رائعة وقدرتها على الوصف والسرد جيدة جدًا، وإن كانت هناك عيوب فنية فهي بتصوري وكما قلت في الحبكة نفسها، وإن كان ذلك لا يُقلل من متعة العمل ولا الجهد المبذول فيه.

#قراءة_2022
Profile Image for Donia Sayad.
104 reviews7 followers
December 13, 2021
رواية ربما تبدو معقدة لكنها كما تتعقد فإنها تنحل عقدها قرب النهاية الواحدة تلو الأخرى بنجاح
شخصيات متنو��ةًكثيرة تبدو متداخلة ولكنها تتضح بالنهاية
فكرة جديدة وغريبة لكنها محبوكة وتحمل العديد من المفاجآت
عمل ممتع وموفق 👍🏻
Profile Image for Mona Saad.
592 reviews169 followers
December 2, 2021
حبكة رائعة وخاطفة للأنفاس ☄️
Profile Image for Basant Hosam.
210 reviews49 followers
Read
January 10, 2023
مراجعة الآن تبدأ اللعبة

تسمرت قدماها، أغمضت عينها للحظة طالت وهي تأمل أن ما تنظر إليه من صنع خيالها الأسود الذي يتلذذ بإيذائها يومًا بعد يوم.

عن الرواية:
_تبدأ الرواية برسالة إلى طبيب نفسي من حبيبته ولكن المفاجأة أنها ميتة فكيف حدث ذلك؟!..
_على الجانب الآخر ننتقل إلى لين وحياتها المليئة بالآلام منذ تلك الليلة المجهولة التي ظلت تلاحقها إلى الآن وتترك أشباحها لتدمر حياتها.
_مجموعة من الأصدقاء يموتون واحدًا تلو الآخر بطريقة أكثر من مرعبة ليكون القاتل بشرًا.. فهل تقتل الأشباح؟! وهل يعود الموتى لينتقموا؟!

رأيي:
_كنت خائفة ومترددة من قراءة تلك الرواية لأنني لا أحب الرعب ولكن علمت من عدة أشخاص أنها ليست رعب فأخذت الخطوة لقرائتها وتأكدت بنفسي من أنها ليست كذلك..
_منذ الصفحة الأولى وقد شوقتني الرواية وجذبتني الأحداث لمعرفة المجهول وبالفعل ظللت أقرأ حتى أنهيتها في عدة ساعات..
_بالنسبة للغة فهي رائعة وسبب كبير من أسباب اقتنائي للرواية لأنها لغة متقنة سهلة ليست بالمعقدة، السرد سلس وممتع، والأحداث مشوقة أما النهاية فقد تمنيت أن تظل واقعية وألا يشوبها نوع من الخيال ولكن ذلك لا يقلل من متعة الرواية وجمالها.

اقتباس
أحيانًا لا نملك إجابة تُقال بألسنتنا، لكنها تُقرأ بين أنفاسنا المُجهدة، نظراتنا الضائعة، الصمت المختنق بالحروف الصارخة بحلقنا، تنهمر بين حنايا وجوهنا المتألمة، نصمت، فكثيرًا ما يكون الصمت هو الرد الوحيد الذي نمتلكه.
___
رواية: الآن تبدأ اللعبة
الكاتبة: سنية زايد
عدد الصفحات: 223
___
Profile Image for youmnaa teleb.
219 reviews147 followers
September 2, 2023
"احذر مما تتمنى؛ فأحيانًا تكون بعض أمنياتنا سبب هلاكنا"

تبدأ الرواية من عيادة طبيب نفسي يُدعى "عاصم" تذهب له فتاة تسمى "حياة" و تعطيه خطاب من حبيبته المتوفية منذ ٤ سنوات ثم تختفي..
ثم ننتقل إلى حياة "لين" الفتاة التي تعاني من الهلوسة وحياة عائلتها و كيف فقدوا ابنتهم...
ثم ننتقل إلى الحادث الذي جعل كل من أبطال الرواية في مأزق وتوجس وخوف من الذي سيحدث لهم.. هل حقًا الموتى يعودون للحياة مرة أخرى؟

رواية تجبرك أن تكملها لآخرها.. استطاعت الكاتبة اللعب على الجانب النفسي من أبطال الرواية وتنقلها بسهولة ما بين حياة لين وحياة عاصم وحياة رهف وجميع من في الرواية بشكل سلس بدون أي صعوبة.
لغة قوية وحبكة جيدة ونهاية رائعة لكنها كانت مُتوقعة بالنسبة لي..
Profile Image for أحمد حلمي.
489 reviews118 followers
January 27, 2024
الموت والحياة الماضي والحاضر عملة واحدة تصرف في طيات النفس وتقلباتها وغموضها ووضوحها ،إنہا نہایة البداية والنفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها.
تدور احداث الرواية حول جدران الماضي الحاضر بحبكة التشويق والغموض في النفس الكامنة بين جسد الإنسان الضعيف لترسم على الجدران سرد لقصة داخل كل قصة ورواية داخل كل احجيات الحياة إنها الجريمة مع النفس والذات ودوافع الإنسان نحو حقيقته وطبيعته وميوله لجانب على جانب اعني الخير والشر.
في سرد وتسلسل احداث متناسقة تبدع مرة اخرى صاحبة القلم البدع والتوصيف البلاغي الادبي الذي يتراقص مع معازف الضاد وجمالها مع حبكة وفكرة مقبولة لحد ما لتنشر بين اغصاب الادب زهور اعمالها عبق جدید.
Profile Image for Mahmoud Gabr.
4 reviews1 follower
January 6, 2025
٣.٥ نجمه rounded down to ٣

قصة و حبكة لا بأس بها، و لكن للأسف كمعظم روايات الرعب، سريعاً ما تحولت من بداية مشوقة و غامضة إلى (your run of the mill) رواية دراما بوليسية قد تقتبس كمسلسل رمضاني.

أسلوب الكتابة جيد و الوصف غير مبالغ فيه (إلى حد ما) و لكن لم يكن مثير لدرجة تدعو القارئ إلى السرعة فى قلب الصفحات.

Would recommend but wouldn’t hype it.
Profile Image for Ahmed Mo'Men.
31 reviews
September 26, 2022
رواية لطيفة والفكرة جامدة ، بس يمكن فيه تمطيط في الأحداث حبة
14 reviews
July 25, 2024
تحفههه تحفههه انا مقرأتش حاجه جامده كده من زمان تحفههههههههه وحبكه دراميه وقصة تحفههه وغير متوقعة بالمرة عاااش جدا ♥️
This entire review has been hidden because of spoilers.
2 reviews
August 17, 2025
"الموتى لا يعودون"

تتكرر تلك الحقيقة على أذهاننا فنضمن صدقها ونربطها بالموت الحياة. لكن ماذا ان كان الأمر أبعد من الموت وأسوأ من الحياه.
جملة تكررت على ألسن مختلفة ترفض التصديق، لكن مع تعمقك في القصة تعلم أنها تحمل معان كثيرة، بين ميت تبغى بسمة من ثغره وآخر تبغى غفرانه. وآخرين ارتاح البشر من شرورهم، وغيرهم يحومون بيننا.
هل فكرت في الأرواح؟ حسنا أنت محق، غير أني لا أومن إلا بمسار الأرواح الأخير بين الجسد والبرزخ، إلا أن العمل تناول فكرة عميقة عن الشرور المدفونة في صدور الأحياء وترتيباتهم للخلاص من أي شيء يذكرهم بحقيقة أرادوا نكرانها، فينتج عن قذر خططهم وفاة محتومة لنقطة بيضاء بينهم، تحت مسمى «الآن تبدأ اللعبة»

📖 مراجعة رواية «الآن تبدأ اللعبة».
للكاتبة: سنية زايد
دار عصير الكتب
نشر/ 2021

ليست أول مراجعاتي لقلم الأستاذة سنية زايد ولن تكون الأخيرة، فالكاتبة حجزت لنفسها مقعدا بين كتابي المفضلين، لأسباب سأبينها تالياً.

🔹 الغلاف والعنوان
الغلاف: أتى جذابا لمحبي تصنيف ما ورائيات والغموض، فللوهلة الأولى تظنها رواية من تصنيف الرعب او الفانتازيا الداكنة، لكن عندما تعبر بين دفتى العمل ستجد رمزيات ساكنة في اركان الغلاف يمكنك تفنيدها على مشاهد بعينها بين السطور، وبينها أيضً جملة الربط والمفتاح للألغاز داخلها وهو ما اختارته الكاتبة كعنوان معبر عن فحوى الرواية وليس اختياراً عبثي.
«وهذا ما أفضله في الأغلفة والعناوين، أن يكملوا القصة لا أن يزينوها او يشتتوا القارئ»



🔹 الحبكة والأحداث
تسير الرواية بإيقاع متزن بين مشاهد متواصلة بين سطورها تلميحات تستطيع اقتناصها من الحل لاحقا، وبين مشاهد الفلاشباك التي تعطيك برهنة علىىتلك التلميحات التي اقتنصتها للتو.
الحبكة بدأت غامضة وتجلت في الذروة، وإن كانت الذروة الأولى خادعة، فالذورة الحقيقية والتي جعلت أعيني تتسع أتت في غمار النهايات فلم أكن أتوقعها.
«احب الأقلام التي تدخل الفلاشباك بسلاسة في سير الأحداث دون أن تكون نسيج بارز أو مشوه للسياق»

🔹 الشخصيات
كمثل المراجعة الماضية أحببت كون البطولة نسائية، «أحببت تطور الشخصية أمام عيناي، وأحببت أكثر شعوري بكونها خرجت من إطار متوقعي، لإطار التفاجؤ بها.»

بدت البطلة كشخص منطفئ في البداية وانتهت بأعين متقدة لم أرغب بمفارقتها، فاللعبة بدأت للتو وأتمى أن أرى جزء آخر لمغامراتها دون ذكر اسمها.
أما الشخصيات الثانوية والمحيطة فكانت كلما تعاطفت مع أحدهم بعد بضع صفحات، أقف أنا وتعاطفي منددين برقبته. ليس لأنهم مساكين ولكن حالما تنقشع غشاوتي عن مكنون سوءهم اجد أنهم أحق الناس بتلك النهايات التي صابتهم.


🔹 الأسلوب والسرد
كعادة الكاتبة أتى السر بالفصيحة المحببة لقلبي، مليئة بالأوصاف والمشاعر والمزيد والمزيد من لمحات الغموض التي تحرّقني لآكل الصفحات حتى النهاية. والحوار أتى بفصيحة لينة موجزة لا تشزش فيها ولا إسهاب.

الانتقال بين حاضر الرواية والفلاشباك نفذ بحرفية فكل مشهد فلاشباك موضوع لهدفه ولا يمكن أن تحركه من مكانه.«كما أعجبتني لمحة التنسيق المختلف بينهما».


🔹 أجمل الاقتباسات

«تبا لكلمة لو التي تستنزف طاقتنا وتتغذى على أرواحنا وتهلك عقولنا وتسكننا كهوف الكوابيس ليالي تلو ليالٍ حتى نصبح أشباحا محطمة»

«تهدج قلبها قبل لسانها بما تحفظه من القرآن وما يستطيع عقلها تذكره، تعلم أنهم ليسو شياطين ليحترقوا لكن القرآن يهدئ من روعها، مسكنها الذي تواظب عليه كلما ضربها أعصار الخوف والعجز»

«أن تأخذ قرارا يعني أن تعي تبعاته، توافق عليه بكام�� ارادتك ومطلق حريتك، حتى وإن أوهمت نفسك أنك مجبر على فعله، هي مجرد حجة ضعيفة وخدعة واهية لطمس الحقيقة الوحيدة التي توقنها بداخلك»

«إثم واحد كفيل لسحبك داخل جبّ الخطايا»


🔹 التقييم العام

تدور أحداث القصة حول فتاة تظن أنها ترى الأشباح بينما كل من يعرفها بعلم تماما أنها تعاني منذ عامين كاملين بعد حادثٍ شنيع راحت على إثره حبيسة العلاج النفسي. تعبر عن نفسها بعزف الكمان وقد اختارت أن تؤلف مقطوعة «حصاد الماضي» هكذا أسماها أشباحها.
تعيش صراع نفسي وأسري، بين أم داعمة وأب أقرب للخذلان منه لدعم. تجد نفسها متهمة بجريمة يصر الجميع أن من ارتكبها شبح غاضب، تتكاثر الجرائم ويلف الخيط حولها، برغم وجود حجج غياب وعدم ثبات الأدلة مازال الدليل الأقوى غير معتد به لا قانونا ولا منطقا. فهل ستنجو؟ أم أن أشباحها تلبستها بالفعل!

كما قلت سابقا كانت الذروة خادعة، لقد حلت جميع المشاكل وتم حل اللغز لكن، قبل النهاية وقبل أن أترك الحكاية برزت بين السطور الذروة الحقيقية والتي لم أتوقعها.

اتت النهاية مرضية تماما وبآمال عريضة لوجود رجل داعم بجوار «لين»، تشوقت لمعرفة المزيد عن حياتها بعد التقبل.

في النهاية رواية ممتعة لمحبي الغموض والإثارة ولمسات الرعب النفسي الخفيفة.

⭐ التقييم: 4.5/5

🤏🏻 السلبية سيتقاسمها حجم الخط في تنسيق الرواية «كان صغير بعض الشيء».
ورضا ناهد عن ذلك الرجل «عداء شخصي مني».

Profile Image for Eman.
210 reviews8 followers
January 17, 2022
كانت سيئة في البداية وتحير وتلخبط القارئ لكن بدأت تتضح تقاسيم الرواية في المنتصف ، عيبها لا تستطيع عن اتعرف من المقصود او المتحدث من بداية الحدث ، عليك بالمتابعه وانت محتار حتى ان يبان لك من المقصود او المتحدث .. محتاره بين ٣ او ٤ نجمات
Profile Image for Walaa Ali.
32 reviews3 followers
September 17, 2025
مملة مملة مملة مملة الي ابعد حد
ولا فيها رعب و لا شئ و اسلوب اللغة تقيل جدا جدا و صعب على فئة معينة و لا فيها إيثاره و لا فيها تشويق و حاجه كده استغفر الله العظيم خسارة فيها الوقت و الفلوس كمان
30 reviews
October 14, 2025
مط ومبالغه في الوصف افقد القارئ متعة القراءه
Profile Image for Sam Alami.
217 reviews2 followers
May 9, 2022
الحياة والموت كلاهما يؤلمنا بطريقة ما
Profile Image for Mayar Maged.
111 reviews23 followers
August 17, 2022
نوع القصة رعب نفسي وبيتخللها نمط بوليسي في منتصف الأحداث، وده أحلى نوع من الروايات المفضلة بنسبالي
القصة عن البطلة لين اللي عندها القدرة إنها تتخاطب مع الموتى،
الفكرة عجبتني جداً جداً، وطريقة السرد كانت حلوة ومناسبة لأحداث القصة الكاتبة شاطرة في الوصف وخلى الأحداث تمشي بسلاسة
اسم الرواية والغلاف شدوني
لكن اللى أحبطني شوية إن للإسف الحبكة كانت متوسطة، وكان في تطويل بلا داعي حسيت إن ممكن كانت تتقدم بطريقة تزيد الإثارة في القصة.
أول تجربة ليا مع الكاتبة ومتوقعة إني هقرألها أعمال تانية.
Displaying 1 - 22 of 22 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.