Jump to ratings and reviews
Rate this book

حوار عواطلية

Rate this book

170 pages, Paperback

First published January 1, 2008

3 people are currently reading
75 people want to read

About the author

عمرو عزالدين

9 books220 followers
عمرو عز الدين

- كاتب وصحفي مصري، من مواليد الإسكندرية 1981.

- عمل في عدة صحف ومواقع إخبارية مصرية.

- تخرج من كلية الآداب قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بجامعة الإسكندرية.

- فاز بالعديد من الجوائز في القصة القصيرة.

إصداراته:

- "رائحة منتصف الليل" - رواية - دار الحياة - 2014.

- "عالبحر ثورة بتتمختر" - قصص ومقالات خاصة بمظاهر الثورة في الإسكندرية - دار ليلى - 2012.

- "خلطبيطة" - مقالات وقصص ساخرة - دار ليلى - 2010.

- "مصر على ورق البردي" - مجموعة قصصية ساخرة - بالاشتراك مع د. محمد الدسوقي - دار الغد - 2009.

- "حوار عواطلية" - مجموعة قصصية ساخرة بالاشتراك مع د. محمد الدسوقي - دار ليلى - 2008.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (6%)
4 stars
19 (20%)
3 stars
30 (32%)
2 stars
10 (10%)
1 star
27 (29%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for مصطفي يحيي.
Author 5 books39 followers
April 1, 2014
هذا مقال كنتُ كتبته عن الكتاب أيام صدوره ، ومازلتُ عند رأيي فيه ، بل إن الأيام تؤكد لي صدق توقعاتي لهذين الأديبين العزيزين :

ربما كان من الصعب عليّ أن أقف موقف الحياد من هذا العمل الأدبي الجديد ، والذي فرض نفسه على الساحة الأدبية بمجرد ظهوره ، وجذب أنظار الكثيرين ، فمؤلفاه إثنان من أعز أصدقائي ، تابعت تطورهم ، وتألقهم الأدبي بمراحله ، وعانيت معهم مشكلات عديدة ، ورأيت نجاحهم بعينيّ ، وفرحت لهما أكثر منهما .



الخوف هنا ليس من الخروج عن التناول النقدي المنطقي ، والصراخ فرحًا بعملهما الناجح ، والمتميز ، و دق طبول الحرب كي أنذر ساحة المعركة بالمحاربين العظيمين اللذان انضما وبمنتهي الصخب والعنف إلى ساحة القتال ، فقط .

ولكن الخوف أيضًا من الإسراف في الحزم في تناول عمل ساخر ، وفرض معايير قد لاتتحملها طبيعة أي عمل ساخر ، فتزداد قسوتي على إخواني في تناولي لكتابهما الأول ، لأنني أنتظر منهما الكثير .. والكثير جدا .

مجموعة ( حوار عواطلية ) بدأت بفكرة عرضها أحدهما ، وبدءا معًا في تناولها ، وتطويرها ، والإضافة لها ، وأكثر ما يحسب لهما هو أنهما قاما معًا بهذا العمل الأدبي والمتميز ، دون أن يتقابلا وجهًا لوجه ، وعبر الرسائل والماسنجر على الإنترنت .


مجموعة ( حوار عواطلية ) هي تصور ساخر للعصر الفرعوني ، مع إسقاط كل مشكلات العصر الحالي عليه . بمعنى آخر رسم ملامح الحياة الفرعونية بعد إعادة هيكلة نفرداتها وأنظمة حياتها وتطعيمها بشكل ساخر بمفردات ومشاكل حياتنا في العصر الحالي ، لتنتج في النهاية صورة جديدة مختلفة لها رونقها وتفردها .

لقد مورس التزويج والتهجين في هذا الكتاب بأعتى صوره ، فبين التهجين الذي تم بين عصرنا و العصر الفرعوني ، تم تهجين أسلوبي الكاتبين .

فمن قراءتي لأعمالهما المنفردة كلٍ على حدا ، أعرف جيدًا أسلوب كل منهما الخاص والمختلف عن الآخر ، أعرف جيدًا أسلوب الأديب الواعد ( محمد الدسوقي ) ، وجوّه الحالم المرهف شديد الرقة الغارق في الأحلام الجميلة التي يصفعها القدر دومًا لتفيق ، وأعرف كذلك أسلوب الأديب الواعد ( عمرو عز الدين ) ومفرداته ، وجوّه الإنساني الرومانسي الغارق في السوادوية الواقعية .


لكن ما نجده في معالجة وأسلوب مجموعة ( حوار عواطلية ) هو نتاج مختلف ، وأسلوب هجين لا شك أنه نتاج التزاوج بين الأسلوبين المختلفين .

هذا عن الأسلوب الهجين ، فماذا عن الصورة الهجينة التي يتناولها الأديبان ؟

الحقيقة أن الصورة التي يعرضانها تصيبك بكثيرٍ من الحيرة ، وعدم التوازن .. فلا تعرف بالضبط ، هل السخرية من العصر الفرعوني ، أم من العصر الحالي ؟


هل سخرا من العصر الفرعوني لأنه ربما حوى مشكلات وصعوبات قد لا تختلف كثيرًا عن مشكلات وصعوبات حياتنا الحالية ، ورغم هذا احتفظ بإنجازاته المذهلة التي جعلت له اسمه الشامخ ، وبالتالي ليس لنا أن نجزع من حياتنا وصعوباتها و كبواتها ، لأن هذه طبيعة أي عصر ، ولأن التاريخ سيحفظ لنا بالتأكيد كل انجازاتنا الرائعة ( التي لا أعرف – في الحقيقة – ما هي ؟ ) وسيخلدها كما خلّد تاريخَ الفراعنة ؟

وهذا تخدير لذيذ يرتاح إليه ( الحزب الحاكم في البداية طبعًا ) والوجدان المصري المنهك المرهق ، الذي يميل إلى الاستقرار ، والمزيد من الدعة ، وفي هذا – في المقام الأول – الكثير من السخرية من أسلوب الحياة المصري ، والروح المصرية .

أم تُراها هي صورة ساخرة من مجتمعنا الحالي الذي يكتظ بالمشكلات من كل الجوانب ، ولا يكف عن التفاخر بأصوله الفرعونية العظيمة ، وحضارة الـ ( سبع تلاف ) سنة ؟


لو اقتنعنا بالصورة الأخيرة ( والتي أتصورها الأقرب لما نريد أن نفهمه ) ، فقد أتت مجموعة ( حوار عواطلية ) على سبيل كسر الطوطم الفرعوني ، وتجريدنا من المعبود الوثني ، ومصدر الفخر الوحيد الذي نتشدق به في كل الأمكنة .


وفي هذا كثير من القسوة ، والزجر للوجدان الجمعي المصري ، وهي قضية أشبه برسائل الأنبياء ، لتحرير أقوامهم من عهود الظلام ، وفتح آفاق الهداية ، ليتبعوهم إلى دروب الرشاد ، بدلاً من التشدق بعصر أنصاف الآلهة .


وبين الصورتين المختلفتين في المعنى والنتيجة ، أبحر الكاتبان ، لتشعر في النهاية بحالة عدم التوازن الغريبة ، لأنها تصطدم بجانبٍ من الوجدان المصري الجمعي ، الذي يجعل من عصر الفراعنة المهرب الأخير لفشله ، بادعاء ما كان لأجدادهِ في يومٍ من التاريخ السحيق .

هل نحن فراعنة آخرون سيخلدنا التاريخ ؟
أم نحن مَنْ صَنَعَ الأكذوبة الكبرى ، وصدقها ليرتاح إليها ، في حين أنه لم يكن أبدًا بالمعني العظيم الذي قصده ؟

أم نحن في الحقيقة – وببساطة شديدة – الولد الطالح الذي انسلخ من صُلب العبد الصالح ؟

الأسلوب الذي تناول به المؤلفان الفكرة الأساسية ، ومعالجتهما ، يحرك العقل ، و يهزه بأكثر مما يداعب الحس الساخر- الفكاهى لدى القارئ .

توقفتُ كثيرًا أمام مجموعة ( حوار عواطلية ) ، وأعدتُ قراءتها أكثر من مرة ، فتصنيف الكتاب يترنح بشدة بين العمل الأدبي شديد العمق ، وبين العمل الساخر الخفيف المرح .

لا أعرف كيف وصل الأديبان لهذه المعادلة شديدة الصعوبة ، والتي تحتاج في المقام الأول إلى موهبة طاغية ، وثقافة واسعة لا أشك لحظة في أنهما يمتلكانها .


التناغم والتفاهم الذي حدث بين كلا الأديبين أخرج لنا عملاً مثيرًا للجدل في المقام الأول ، وهي أبرز علامات النجاح .

تحوي المجموعة ستة أعمال تتناول كل منها جانبًا مختلفًا من جوانب الحياة ( العصرية – الفرعونية ) تتناول مفردات العصر الفرعوني ، وأسلوب حياته بكثيرٍ من الفكاهية المضحكة ، التي صنعتها المفردات الساخرة ، والحديث عن : عجلات النقل العام والعجلات الخاصة أو الأجرة التي تجرها الخيول ، حيث يصير الحصان – في حالة المخالفات المرورية – أهم من السائق نفسه فيتم القبض عليه لحين حل المشكلة المرورية . وبين العملات النقدية ( البيضات ، والسحاتيت ) ، والمدارس التي تحولت إلى معابد يذهب إليها تلاميذ الفراعنة ، والأهرامات التي يسكنها المصريون القدماء كمنازل فرعونية ، وكهنة الحكومة الذين يظلون في وزاراتهم حتى أجلهم ، والفرعون ذو الدماء الزرقاء الذي يحكم مجموعة من الدهماء ، والعوام ، والأغيار …. إلخ .

****


حينما قرأتُ ( ماشربشي من حابي ) ( العنوان الذي أتى كتنويعة ساخرة على أغنية حديثة تتساءل بكل دهشة واستنكار ، إذا ما كنت شربت من حابي أم لا ) شعرتُ بالأسى حقًا ، ربما لأن أحداثها حدثت وتحدث بالفعل ، ولم تدخل القصة إلا سخرية الألفاظ والمعالجة ، بينما الأحداث أثق في أنها ربما حدثت بحذافيرها ، ولا أعرف في الحقيقة هل يحسب هذا للكاتبين أم يحسب عليهما ؟

هل يحسب لهما تقريبهما للحدث بأسلوبهما الساخر حد تصديق القارئ لهما ؟


أم يحسب عليهما أنهما لم يجمحا بسخريتهما لأكثر مما يمكن أن يكون قد حدث بالفعل ؟

تنتمي هذه القصة كأكثر قصص المجموعة إلى ) الكوميديا السوداء ) ، التى تشعرك بغصة في حلقك مع ابتسامة هازئة على شفتيك ، وهو أسلوب اتبعه الكاتبين في معظم معالجتهم للافكار ، فلم ينج منها إلا قصتيهما ( سكة اللي يرووح ) و ( انتا – خا – بات) .
****

في ( كر – باج لكل مواطن ) يقدم المؤلفان واحدة من أنضج وأفضل قصص المجموعة .

تقترن فيها سخرية المواقف ، بفكاهية الحوار ، مع سوداوية خط الحكي ، ويرسمان فيها شخصية ساحرة أدبيًا ، هي شخصية ( سخموي أفندي أبو الدهب ) ، الكاتب الجدارى ، والمواطن النموذجي ، الذي يحفظ مبادئ ( آني ) ويسير عليها ، فيكون بهذا المثال الفرعوني للمواطن الحديث ، صاحب المبادئ والقيم ، والسائر بجوار الحائط ، وبرغم هذا تناله يدُ الشرطة الباطشة . فهو يتحول فجأة – وبدون أي جريرة – إلى مجرم طريد .

تناقش القصة الإرهاب الذي يُمارَس بدعوى مكافحة الإرهاب ، والإهانات والتعذيب لشعبٍ أدمن خفض الهامة ، وطأطأة الرؤوس ، وتقبيل الأقدام .

تطأ هذه القصة كل جراح النفس ، وذنوب الوطن ، وفوق كل هذا تعطيك القدرة على الضحك من كوميديا حياتك البائسة .

[ البلد في حالة حرب مع الهكسوس يا اخويا ، وقانون ( الطوارئ ) بيتطبق ، يعني إحنا نعمل اللي على كيفنا ].

[ مين [ آني ] ده كمان ؟ رئيس التنظيم بتاعكوا ] .

- [ وقّع حتى لا تتعلق من قدميك .


- ماهي نصايح آني حلوة أهي] .

ربما كان الأجدى بالكاتبين ،البحث عن كتاب فرعوني قديم للحكم والأمثال ، لإحلاله محل نصائح آني ، التي لا تنتمي لمصر الفرعونية ، ولا لمصر الحالية . وجود ( نصائح آني ) أعتقد أنه أخرج جو الحكي نوعًا عن الجو الفرعوني .

أما أجمل ما في ( كر – باج لكل مواطن ) فهو تكوينها الأدبي المتماسك ، وثرائها بالتفاصيل الصغيرة الساخرة ، التى تضمنت السخرية من العلاقات الزوجية ، والمذيعات المتظرفات ، والتضخم والغلاء المتزايد في كل يوم ، وقمع الصحافة ، وتعذيب حتى الباعة السريحة .

تأريخ حقيقي للعصر تعلوه نبرة السخرية ، مع تساؤل متوار نوعًا : هل كان هذا يحدث في مصر الفرعونية ؟


هل كان يوجد كرباج فرعوني لكل مواطن ؟

لو كان هذا موجودًا فللأسف لن نعرفه أبدًا ، ربما لأن الكتابة الجدارية كانت تقوم مقام الصحافة القومية في عصرنا الحديث . التي تشعرك بالفعل أننا الاتصال الطبيعي لعظمة الفراعنة وتفوقهم ، وأننا أزهى عصر مر على مصر منذ فجر التاريخ .

لو كانت هناك كتابات معارضة في مصر الفرعونية ، فلا ريب أن مصيرها كان أسود من مصيرنا ، ولا بد أن بردياتهم قد تم إعدامها ، ولم يتمكن أحدهم من الهرب لإزالة أكاذيب التاريخ المزيف المنقوش على الجداريات والحجريات ، مثلما فعل ( سخموي أبو الدهب ) .

******

في ( سكة اللي يرووح ) أو (ماستر بيس ) المجموعة ، نلقى رونق التوهج للكاتبين ، وأنضج قصص المجموعة في تناول فكرة المقابلة بين العصرين ، بمعالجة أدبية فائقة الإمتاع ، وتناول ساخر فكاهي يختلف كثيرًا عن التناول الساخر السوداوى لمعظم أعمال المجموعة .


رسم الكاتبان فيها حُلم المواطنين ، ثم مايصلون إليه بعد انهزامهم . الحُلم الذي يلتف حوله أصحابه ، فيجتمعون على قلب رجلٍ واحد ، من أجل الوصول إليه . ثم مايفضي إليه الأمر في النهاية .


وطنٌ معادٍ ، وسلطات فاسدة ، وحكومات مستهترة ، يصيبون المجتمع بالإحباط والفشل ، ويصلون به إلى حدود الانحلال والجنون .


المجتمع الذي أصابه القائمون عليه بالفصام ، وأفضوا به إلى عصور الظلام . والنهاية التي تحول لها مصير الحُلم : الموت ، الخيانة ، تفسخ العلاقات الانسانية ، وغيرها .


ربما أفلت الأمر قليلاً من الكاتبين حينما تخيلا أن الأم كانت تُفضل موت ابنها كي تقبض معاشه وتتمتع به ، لم يصل الأمر إلى هذا الحد بعد ، ربما تبيع الأم ابنها من أجل المال ، ومن أجل إعطائه فرصة حياة أفضل كما قد تظن ، لكن أن تتمنى موته من أجل بعض المال؟؟!


تمثل هذه القصة بالنسبة لي أفضل قصص المجموعة ، ولا أعرف كيف فات الناشر والكاتبين تسمية الكتاب بعنوانها الموحي جدًا ، والذي يرمز لأكثر من معنى ملهم ، خاصةً إذا ما كان تصميم الغلاف عبارة عن عبّارة فرعونية متخيلة لها هيئة مراكب الشمس ، تحارب الأمواج وتغرق مقدمتها وسطها ، وقد تساقط الفراعنة منها يصرخون ، وفي الأفق شاطئ (بلاد برّة ) وتمثال حريتها المشهود ، مع عنوان ( سكة اللي يروووح ) .

معانٍ كثيرة يمكن تقديمها من خلال تصميم كهذا ، معانٍ تمثلها قصص المجموعة ، ويحملها هدف الكتاب .


لقد جاءت مجموعة ( حوار عواطلية ) كمعولٍ هائج لتحطيم الطوطم الفرعوني ، الذي لا يجرؤ أحدٌ على المساس به ، والذي ساهم بدرجةٍ ما في مزيدٍ من الاستهتار والدعة لدى الكثيرين – خاصة أصحاب السلطات ، ورجال الإعلام – في مقابل التشدق بمجد الايام الغابرة .

وارتاح المصريون إلى أجدادهم ، وأمجادهم ، ليصابوا بالبارانويا ، وتغدو كل تفسيراتهم لمشكلاتهم وحياتهم مستوحاة من فقة نظرية المؤامرة .


بالتالي نكون بمجموعة ( حوار عواطلية ) أمام محاولة جادة في رداء ساخر لعلاج أحد أسباب المرض الذي أودى بنا إلى ما نحن عليه من حال اجتماعى وثقافي وسياسي وسلوكي. وإن كان علينا بعض المثابرة ، والمزيد من المحاولات في الطريق ذاته ، لأن الأمراض المجتمعاتية ليست مجرد زكام يزول بأول قرص (اسبرين ) .


ربما احتاج الكاتبان إلى مزيدٍ من التدقيق التاريخي والجغرافي في عملهما المشترك ، فمن المستفز فعلاً أن يُكتب في عنوان على الغلاف الخلفي للكتاب ( إغريق 2113 ق.م ) ، لأن الحضارة الإغريقية أتت في أذيال عصر الفراعنة قبل أربعة أو خمسة قرون من الميلاد ، وليس قبل ألفي عامٍ من الميلاد .


ولم تتواكب الحضارة الإغريقية مع الحضارات ( الفرعونية – البابلية – الفينيقية ) لقد تعامل الكتاب مع حضارات ماقبل الميلاد كأنهم سلة واحدة ، وهذا غير جائز خاصة بالنسبة للعمل الساخر الذي يستوجب الدقة حتى تأت سخريته في محلها .




مصطفي يحيي
Profile Image for دينا جمال بدر.
Author 3 books29 followers
Read
April 11, 2016
كتاب رائع اشترك فيه اتنين من احسن الكتاب الشباب الموجودين على الساحة الادبية
واى نعم تخصص الادب الساخر حاليا بقا مشهور وكله بيكتب فيه
الا ان الكتابة الساخرة من ناسها ليها مذاق اخر

هو دول شبابنا اللى اتولدت على اديهم الكتابة الساخرة من بعد فترة خمول طويلة اوى

برافو عليكو د.محمد
ا.عمرو
Profile Image for Fadwa Kotb.
13 reviews20 followers
December 10, 2011
كتاب خفيف و لذيذ :)
بس سؤال بـ يطرح نفسه ...
هو إزاي اتنشر أيام مبارك المخلوع ؟؟ :D
Profile Image for Mary Gamel.
203 reviews8 followers
October 5, 2021
يستحق القراءة، فهو يتكلم عن حال مصر ايام مبارك وقبل الثورة ،برغم أنة اضحكنى الا أنة احزننى كثيرا على أحوال بلدنا
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.