نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
تبدأ الرواية في مراقبة العلماء لبقعة معينة من أرض المملكة العربية السعودية بقعة تعد أكبر صحراء رملية في العالم ، حيث يبلغ طولها ما يقارب من ألف كيلومتر واتساعها يناهز خمسمائة كيلو متر.. وهى اشد الصحراوات صعوبة ، واصعبها مناخا
ويكتشفوا جمجمة هائلة الحجم تبلغ ثلاثة اضعاف حجم اكبر جمجمة بشرية، انه هيكل لعملاق ، في قلب الصحراء فما قصة هذا الهيكل ؟ ومن اين أتي ؟
لنكتشف اشياء عجيبة وغريبة وننتقل لعالم آخر .
ماقصة هذا العالم ؟ سنتعرف مع عزت على هذا العالم وسنلتقي أمارا وآجور وكوناد وشخصية تاريخية من ماضينا 😉 وسنتابع مع فراس مايحدث في عالمنا
عالم عجيب ، هو مزيج من الأساطير ، والخيال والتاريخ .. عالم من الحروب .. والطغيان . والفوضي
الرواية خيالية ، مزيج من الخيال العلمى وخيال الأبطال الخارقين . لكن للأسف تخللها قصة الحب كانت ساذجة جدا فى تفاصيلها .
شعرت انى أعود بذاكرتي لسنوات ماضية فى البداية تذكرت مع الخيال العلمى سلسلة ملف المستقبل و مع التقدم فى الرواية شعرت وكأن هناك نسخة من أدهم صبرى بقوته وحنانه وعودة لرجل المستحيل 🤩🤩😍
الرواية رغم كبر حجمها الا انها خفيفة ولطيفة ورغم بعض السذاجة بها الا انها لطيفة ومثلما قلت بالنسبة لى كانت اشبه برحله للماضى وهنا يكمن جزء من جمالها ومن إعجابي بها كما أنها فاصل ظريف ومختلف 😍😍
فكرة الرواية وشخصياتها تم تناولها بسذاحة وسطحية شديدة .. دودة عملاقة خضراء ومسلحون يمتلكون رشاشات ليزر وجيش كامل نسخة طبق الاصل من الأخ هتلر !!!،، يا ترى هل كان أدولف هتلر بمثل هذا الغباء والسذاجة؟!! أتصور لو أن هتلر قرأ هذه الرواية لأنتحرمن فوره حتى قبل أن يخوض الحرب العالمية الثانية ،، الفكرة مستهلكة , الاحداث متوقعة ولكن ما يحسب للرواية أنها ممتعة كأنك تشاهد فلماً ولا أعتقد أني ندمت على قرائتها ..
الأمر الاكثر طرافة هو أنك تلاحظ أن جميع شخصيات الرواية بمن فيهم هتلر ؛ يغمغمون في توتر وعصبية، ويعقدون حاجبهم في دهشة ... الى أقصى حد
الحقيقة انني اعتبر هذه الرواية بداية سقوط نبيل فاروق أدبيًا ، وأكد هذا السقوط روايته التالية لهذه الرواية ( التميمة) المشكلة انني أعرف ان خيال الأديب العزيز واسع جدًا وقادر على ابتكار أحداث فريدة وأفكار جميلة ، لكن يبدو انه لا يمنح نفسه وقتًا كافيا لاكتشاف أفكار جديدة ومحاولة اعادة اكتشاف نفسه أدبياوفكريًا. الأفكار هنا مكررة بشكل يثير الاستياء في باقي اعماله السابقة ، أول مرة قرأت هذه الفكرة في احداث إحدى روايات ملف المستقبل ، اعتبرتها فكرة ملهمة جدا وشديدة الطرافة ، لكني لن أكون سعيدًا في كل مرة أقرأ فيها لنبيل فاروق فأجد نفس الفكرة بمعالجات مختلفة. حتى على مستوى الأسلوب والأحداث ، يؤسفني ان أقول أن كثير من الأحداث سخيفة ، ربما لا منطقية كذلك. يمكنني أن أقبل أدب الفانتازيا والواقعية السحرية والخيال العلمي والعجائبي بنفسٍ راضية جدًا بشرط أن يجعلني الأديب أقتنع بما يقول ، أن يضع حتى قوانينه الخاصة في بداية العمل الأدبي ثم يلتزم بها نفسه تماما. لكن هذا لا يحدث في هذه الرواية للأسف الشديد. أعتقد أن استاذنا العزيز نبيل فاروق في حاجة إلى أن يمنح نفسه فرصة لاعادة اكتشاف نفسه أدبيا وفكريا كما قلت ، وأن يبدأ اولا بنقد نفسه بعنف ، ويحاول فتح آفاق جديدة في خياله . وأعترف أن هذا صعب جدًا لكنه التحدي الذي سيجعل منه أسطورة حقيقية.
كنت خلاص هديله 3 نجوم خلاص والله فجاءة الرواية قلبت علي فيلم الشيماء و حزلئوم ف الفضاء مضاف اليه فيلم رد قلبي
هتلر الله يجحمه ف عالم موزاي وبسبب ان رائد امريكي قسي علي العلماء سبب ان هتلر يكتشف القنبلة الذرية ويبيد العالم علشان هو يقدر وعلشان احنا كلنا يع يع يع
وهنا جاء دور العلم ف ايه مش عارف انه يخلقوا دودوة براس عنكبوت وبديل قرد مفترس
او عملاق فضائئ لابس بدلة دهبي
او فرسان بسيوف حديد ساعات بتنور
او الاختراع القوي قوي اللي مخطرش علي بال حد
الا وهو التنين
اينعم التنين اللي بيطير وبيطلع نار من بوقه بسبب الجينات اه يا كفرة جاحدين
الافيه الاكتر اللي حسبته نكت مرة واحد سعودي اشتغل مع واحد كويتي ومصري من غير ما يتعاركوا بواهاهاهاااااها والقيادة العربية المشتركة والدفاع العربي واسلحة متطورة
والنبي بلا وكسة
وبعدين ف الاخر قلب علي فيلم الشيماء وشلت يدي وانها سليمة اهي اهي اهي
للأسف اتفق مع كل الانتقادات السلبية التي سبقتني وأضيف عليها عدم اقتناعي تماما بالنهاية كلها مرة أخري يا دكتور تأتي النجدة على هيئة مساعدة من الفضاء! وأفراد المقاومة الذين تعلموا كل شئ عن الدين ف ثوان! والبطل الذي وقع في حب فتاة لا يفهمها حتى والقوات العربية التي تحارب جنبا إلى جنب وغيرها من الثيمات التي حفظناها نحن تلاميذ نبيل فاروق للأسف
لن أنسى أبداً أن نبيل فاروق هو من علمني وعلم جيلا كاملا القراءة ولكننا بحاجة للتجديد في دم رواياته أو التوقف والتفرغ لشئ أخر مثل حلمنا أن نري أيا من قصصه الحقيقية في عالم المخابرات أو أفكاره الجديدة على عالم الخيال العلمي فيلما على الشاشة
في النهاية كان من الواجب تحذير كل قراء نبيل فاروق القدامى مثلي بعدم الاقتراب!
عندما بدأ نبيل فاروق في السقوط وتكرار نفسه ، التيمة مكررة من ملف المستقبل لدرجة تبعث علي السأم وكأن التاريخ عند دكتورنا العزيز انحصر في حقبة زمنية معينة لا يجد لها بديل ، إذا كنت من محبي ملف المستقبل أو من محبي نبيل فاروق لدرجة الهوس قد تعجب بها ، غير ذلك فلا جديد بها
انااول ماشوفت الروايه دي و لاقيت مكتوب عليها اسم نبيل فاروق قلت لازم اشتريها علي طول انا من زمان مدمن للروايات بتاعته بتاعه ملف المستقبل انا بحب الاسلوب بتاعه اللي بيخليني مش قادر اسيب الكتاب من ايدي و عايز اعرف نهايته ايه بياخدني من مكان لمكان كده و انا في قمه الاحداث كمان باحب في رواياته الموضوعات بتاعته Time traveling , invasion and parallel universes و كل ده لاقيته في في ظل الارض كل اللي اتعودت عليه في روايات نبيل فاروق هتلاقيه موجود في الروايه دي الناس اللي سايبه ريفيوز هنا بيقولوا ان مفيش تجديد في الاسلوب ولا في الموضوعات عن الروايات اللي فاتت و ده فعلًا حقيقي هو زي ماتقولوا جاب ملف المستقبل و الدراسات بتاعه كوكتيل 2000 و ضربها في الخلاط و طلع الروايه دي فلو كنت انت من عشاق ملف المستقبل و اسلوبه فيها هتعجب بيها جدًا
قصة لطيفة خفيفة تنفع جدا للمراهقين و الي عاوز حاجات شبه رجل المستحيل ف - بكل توتر الدنيا - و انا مبهورة بقامة آجور الممشوقة و ارتجاف مارا لكل واحد بيكح و بكل رفق و حنان إزت لمارا و بمنتهى العنف والحب والعظمة
تجربه السير في عالم يوازي ا��أرض مع واقع مختلف حين يوجد قائد وعمالقه يسعون لتغير مسار الحاضر والمستقبل. والسوال هنا هل لو اتيحت لنا تجربه حقيقه لرويه ذالك العالم الموازي فسنجده كما توقنا وهل لنا انعكاسات حقيقيه في عوالم اخرئ وهل نختلف نحن في عالمنا الموازي.عن عالمنا الحقيقي الحالي.
علي ما اتذكر كانت ظل الأرض من أوائل الروايات الطويلة التي نشرها نبيل فاروق خارج المؤسسة عام ٢٠٠٨ وكان عدد صفحاتها يتجاوز ال٥٠٠ صفحة
ويصادف انة في نفس السنة أن يصدر الدكتور احمد خالد توفيق اول اعمالة أيضا خارج المؤسسة وهي الرواية الرائعة يوتوبيا
لا أدري لماذا انتظرت كل هذة المدة حتي اشتريها ،الرواية في العموم جيدة جدا لم يبالغ دكتور نبيل في تطويل الاحداث وادخل بعض الافكار الجديدة عكس روايتة الأخيرة المستنسخة من رواياتة القديمة
حجم الرواية كبير عدد صفحاتها في نسخة دار دون ٤٠٠ صفحة لن تشعر معها بملل
ظل الأرض صدرت عن دار دوّن للنشر والتوزيع الكاتب : نبيل فاروق سنة صدور الكتاب : ٢٠٢٠ عدد صفحات الكتاب : ٣٩٧ هناك في صحراء الربع الخالي تلك المنطقة الصحراوية المهيبة تدور أحداث غريبة ومريبة مما يقود القوات العربية بإنشاء مركز أبحاث لدراسة الظواهر الغريبة التي تحدث في سرية تامة، وتبدأ بعدها سلسلة من الأحداث العجيبة التي بدأت بإكتشاف هيكل ضخم لكائن يشبه البشر في تكوينه ولكنه بعيد كل البعد عن البشر.. • مقدرتش أكتب أكتر من كدة عن الرواية لان التصريح او تلخيص أحداث اكتر من كدة هيكون فيه حرق للأحداث.. • الرواية لطيفة جدًا ومشوقه مزيج من الفانتازيا والخيال العلمي واعتمد الكاتب في الرواية علي بعض النظريات الفزيائية، لكن في النهاية العمل ممتع جدًا ولطيف، وأسلوب نبيل فاروق الي اتربينا عليه كان مشوق جدًا في السرد رحمة الله علي الكاتب نبيل فاروق، وعلي العراب أحمد خالد توفيق، وعلي كل من أثري الأدب بكتاباته يومًا..
حبيت القصة فى المجمل...هى أحداثها تبدو ساذجة فى بعض نقط الربط..والشخصيات عاطفية جدا ومثالية كعادة د.نبيل ..ولكن فكرتنى بنور الدين وملف المستقبل..اسلوب د.نبيل الله يرحمه..فى نوستالجيا كده...وكمان نجحت تخلينى اتشد ليها ومسيبهاش من ايدى واكملها للآخر برغم انى كنت متأكدة من النهاية اللى لازم تكون انتصار الخير عالشر...اعتقد انها حلوة جدا لسن صغير شوية..انا بالنسبالى الذكريات والحنين اللى خلاها ممتعة ليا
هل لك أنت تتخيل أيها القارئ قرن من الزمان تحت حكم هتلر، ففي هذا العالم فاز هتلر بالحرب العالمية الثانية وانتصر الجنس السامي والشعب الألماني وانتهت باقي الشعوب حيث لم يبقي إلا النازية الألماني.. أيها القارئ أتعلم كيف عاش هتلر ١٠٠ عام ؟؟
مش عارفة الواحد كبر ومبقاش عنده شغف يقرأ النوعية دي من الكتابات ولا كبر برضه ...بس خلقه ضاق ولا هي مارا اللي زهقتنا ب أزت أزت (عزت) طول الوقت اه هم كاتبينها أزت بهمزة على الألف
ماذا لو نجح هتلر فيما كان يطمح إليه ! ماذا لو ان النازية اكتسحت وحكمت العالم !
ويا للعجب !! لقد نجونا لم أكن اتخيل ان حالنا اليوم جيد لم أكن اتخيل ان يوجد أسوا من هذا
هناك فى عالم موازى لعالمنا حدث تحول فى مسار التاريخ فى نقطة زمنية معينة ! وحكم هتلر ! الكاتب نجح وبشدة فى رسم صورة بأدق تفاصيلها فى ظل حكم العصر النازى كيف اعاد العالم الى البدائية واستأثرت القوة الحاكمة فقط بكل انواع العلوم والقوة ! كيف ان تطور العلم السريع والمخيف لو لم تضع له قوانين تحد من استعامله من الممكن ان يتحول لكارثة تودى بالعالم بأسره !!
كيف لو ان عقلية واحدة فقط تعانى من مرض جنون العظمة من الممكن ان تقضى على كل شئ واى شئ يقف امامها !
نقطة أخرى دائما ما يركز عليها الكاتب فى رواياته
دائما ما يفتقد القادة العسكريين الى التفكير العلمى المنطقى .. جل ما يعرفوه هو استخدام السلاح ولم يُدربوا على غير ذلك نعم .. لديهم الجرأة والشجاعة والدفاع عن الوطن الى آخر رمق نعم لا يفرون أبدا من ساحة القتال ! لكن .. يفتقدون وبشده الى التفكير العلمى غافلون دائما عن القاعدة البديهية " العلم أساس القوة "
لا يعترفون بالعلم مع ان الفضل يرجع له بعد الله فى اختراع الاسلحة والقنابل والمدافع ! من يملك العلم يمتلك القوة وبالتالى هو من يسود !
وحدة العرب وحدة الجيوش العربية فى مواجهة عدو خارجى وحدة الدماء العربية على ارض الصحراء العربية رؤية تريح النفس .. ما زال هناك أمل !
لم افهم انجذاب عزت المفاجئ لمارا! توقعت ان افهم فى النهاية لكن لم تنته الرواية النهاية المرجوة فقد توقعت ان يعود عزت الى عالمه وان يقابل شخصية مارا الموازية لشخصيتها فى العالم الاخر وان يتزوجها فى عامله هو
الرواية طويلة جدا واظن انه كان من الممكن الاختصار فى نقاط عديدة وتجنب الاسهاب..!
لكن ككل رواية رائعة تستحق القراءة تحياتى دكتور نبيل فاروق :)
ربما كان مقبولا من د/نبيل فاروق التمسك بهذا الأسلوب في سلسلته "ملف المستقبل" لعدة اعتبارات: حداثة عهدنا بالخيال العلمي، الطبقة القارئة للسلسلة وهي طبقة المراهقين في غالب الأحيان.. أما وقد كُتبت رواية طويلة لجمهور أوسع وأشمل فكان الأحرى بها أن تكون على وجه غير ذلك تماما..
أولا: البطل المصري الخارق للعادة والطبيعة والفيزياء والكيمياء والأحياء.. فهو ضرب الفارس المدرع المبرمج بسرعة.. لدرجة ان البرامج الخاصة به توقفت حتى تستوعب السرعة!... "وفي مشهد خرافي، رفع عزت إحدى المعدات الثقيلة وألقاها خلف الهاربين، فطارت لخمسة أمطار كاملة"... يا نهار ابيض! وهذه مجرد أمثله..
ثانيا: التكرار كل شئ مكرر، ألفاظ مكررة،تعبيرات مكررة ، طريقة الانتقال بين الأحداث مكررة لدرجة أنني كنت أتوقع أنه عند تلك النقطة سينتقل لمشهد آخر.. الكاتب أيضا ذكر لفظة "هراء" ثلاث مرات في حديث واحد لا يستغرق ثوان.. عزت يتكلم، يرد هتلر: هراء.. عزت يتكلم يرد هتلر هراء آخر.. وهكذا (أفلام هندي)
ثالثا:وطني حبيبي الوطن الأكبر أجواء الوحدة العربية هذه قد عفا عليها الزمن، كأن الكاتب يكتب موضوع تعبير عن "ضرورة أن يتوحد العرب مثلا".. أسلوب تقريري غريب.. كرره في موضوع العلم والاهتمام به.. لقد أهملنا العلم حتى احتجنا إليه في لحظات فارقة.. وجمل من هذا القبيل..
520 صفحة.. أكثر من 80% منها لم يضف لي لا لغة ولا معلومة ولا استمتاع ولا انبهار..
الفكرة نفسها ربما تكون مقبولة في سياق الخيال العلمي، ولكن المعالجة أودت بالفكرة إلى جحيم العبث..
للوهلة الاولى عند قراءة اسم د.نبيل فاروق ورؤية صورة هتلر على الغلاف تملكني احساس انها ستكون افضل رواية على الاطلاق بين كل ما قرأت.
لا غبار على د. نبيل في براعته في مجال الخيال العلمي، لا سيما وانه قد فتح المجال للتفكير في ما كان سيحدث لو كان هتلر قد انتصر في الحرب العالمية، وفتحت امام عيني مشهد احسان معاملة جنوده لأهل اوكرانيا والتي لولا عدم حدوثها لكان العلم النازي يرفرف فوق الكريملين حتى اليوم والى اخر التخيلات....
ثم ما لبثت وان صُدمت بطول المحادثات، وامكانية اختزالها في جملتين او ثلاث بحد اقصى، ناهيك عن احتلالها لصفحات عديدة، ماكانت بحاجة لكل تلك الصفحات وللاطالة بهذا الشكل.
د.نبيل فاروق، لكم اقدرك ولكم احترم خيالك، ولكن الاطالة لم تكن في صالح الرواية.
ثلاث نجوم فقط الرواية جديدة فى فكرتها بالنسبة لى من حيث العالم الموازى و ظل الأرض الأحداث و الأسلوب الرائع يجذبانك بشدة لإنهائها الإنتقال من مكان و زمان لأخرين فى نفس الوقت ممتازين و يزيدون الرواية تشويقا الإحباط ظهر بوجود هتلر فى العالم الاخر الكاتب إستخدمه كرمز للشر و الرغبة فى السلطة و لكن فكرة إستخدامه أضعفت الرواية كان بالإمكان إستحداث شخصية خيالية أفضل الإسراع بالنهاية و التعجيل بها هدم الرواية الكاتب أعاب على روابة حرب العوالم النهاية السريعة الغير منطقية و لكنه لجأ إليها بإدخاله الفضائيون الذين يظهرون بشكل مفاجئ ليقاتلوا الغزاة بس جميلة ان يلتفت الكاتب ان العرب لن ينتصروا إلا بإتحادهم تجمعهم الحروب التى تهدد وجودهم فيسارعوا بالتوحد
اكتشاف جمجمة بالغة الضخامة في صحراء الربع الخالي وضع العلماء في حيرة ، هل توجد امكانية للحياة في هذه الصحراء رغم مناخها القاسي. يجتمع مجموعة من افضل العلماء العرب لدراسة الاكتشاف المذكور ، و يجدون انفسهم امام اخر مذهل ، و عالم موازي اختلف سير التاريخ فيه ، فاصبح يشكل خطرا على العالم الاصلي. _ رواية متميزة للدكتور نبيل فاروق رحمه الله ، ابدع فيها كعادته ، وبرهن على خياله الفسيح و قدم تجربة قراءة متميزة . _ شخصيا اعتبره من افضل كتاب الخيال العلمي العرب ، و هو من الاوائل الذين قرات لهم في بدايتي و استمتعت بكتاباتهم، خاصة سلسلة ملف المستقبل التي كانت رائعة و مليئة بالمعلومات القيمة التي تدل على خبرته و اطلاعه.
تفوق د/ نبيل فاروق على نفسه فى المبالغة الشديدة التى تعدت حتى رجل المستحيل و ملف المستقبل
الاحداث والفكرة مكررين من قبل فى اكثر من عدد من سلسلة ملف المستقبل وان هناك دائما غزو خارجى و الاندفاع وراء سراب المخلوقات الفضائية و دوائر الحقول التى هى عمل بشري بحت تمً يهدف النيل من العلماء المهووسين بهذه الظواهر دون اي اعمال للعقل وقد وقع المؤلف فى نفس الفخ و لو اراد د/نبيل فاروق التميز فليخلق عالمه الخاص وليتعلم من العظيم تولكين بدلا من الاقباس-الواضح بشدة- والتيمة التي اصبحت محروقة ومملة
وهناك مثال اقرب للابداع الا وهو د/ أحمد خالد توفيق ل تشعر معه بملل ابدا ودائما فى تطور مستمر
الرواية جميلة جدا استفدت منها بمعلومات قيمة عن العالم الموازى لكن هذا حقيقى ؟ ام من اجل احداث الرواية ليس الا ؟ هذا دورى ف البحث على الانترنت فى هذا الموضوع الشيق والغامض لكن بالنسبة للاسلوب نفس اسلوب كاتبى المفضل نبيل فاروق الذى تربيت عليه من ايام رجل المستحيل وملف المستقبل لم يتغير لكن فى العام الرواية استمتعت بها جدااااااااااااااااااا ولم اشعر لحظة بالملل والنجمة الخامسة لم اكتبها بسبب نفس اسلوب الكتابة الذى كنت اتوقع من خلاله الاحداث القادمة فى الرواية لكن هذا لا يمنعنى من استمتاعى بكل كتابات الرائع نبيل فاروق :)
رواية جيدة ، ربما يعتبرها قراء نبيل فاروق مكررة و لا وجود للإبداع فيها ، من حيث معرفتهم التامة بكل التفاصيل التي يذكرها و القدرة علي التنبوء بأحداث الرواية لمعرفتهم بإسلوب نبيل فاروق ، إلا أن الرواية لغير قراءه لا شك أنها رائعة و مليئة بالكثير من التشويق و الإثارة و الخيال العلمي ، ربما حان الوقت لقراء نبيل فاروق ألا يتوقعوا منه جديدا !!!!
هل تخيلت يوماً أن هناك عالم موازٍ للأرض .. يُدعى (ظل الأرض ).. أن تنقلب الأحداث رأساً على عقب .. أن يظهر علي أرضِك ما كنت تظن أنه مجرد خيال داخل عقلك .. مابالك أن يتجسد كل هذا في واقعك..أبدع الكاتب في الإنتقال ما بين الأحداث بسلاسة مرنة تأخذ عقلك مع كل كلمة يتناولها قلم الكاتب... يأخذ الي عالم لم تتخيله الا في الافلام الاجنبيه .. تعود وتسأل نفسك ..ماذا سيحدث إن كان للأرض ظل ؟؟؟..
أشعر بإخلاص من نوع خاص ناحية مؤلفات الدكتور نبيل فاروق. و أعتقد كثيرين من جيلي و قبلي و بعدي يشعرون مثلي. بس ممكن بعد قراءة المئات و المئات من كافة سلاسل الدكتور نبيل فاروق صرت أتوقع كيفية مسار القصة. ما ألوم الدكتور على نضوب أفكاره, أكثر من 20 سنه يألف لنا بشكل مستمر, الله يعطيه العافيه.