Nizar Tawfiq Qabbani was a Syrian diplomat, poet and publisher. His poetic style combines simplicity and elegance in exploring themes of love, eroticism, feminism, religion, and Arab nationalism. Qabbani is one of the most revered contemporary poets in the Arab world, and is considered to be Syria's National Poet.
When Qabbani was 15, his sister, who was 25 at the time, committed suicide because she refused to marry a man she did not love. During her funeral he decided to fight the social conditions he saw as causing her death. When asked whether he was a revolutionary, the poet answered: “Love in the Arab world is like a prisoner, and I want to set (it) free. I want to free the Arab soul, sense and body with my poetry. The relationships between men and women in our society are not healthy.” He is known as one of the most feminist and progressive intellectuals of his time.
While a student in college he wrote his first collection of poems entitled The Brunette Told Me. It was a collection of romantic verses that made several startling references to a woman's body, sending shock waves throughout the conservative society in Damascus. To make it more acceptable, Qabbani showed it to Munir al-Ajlani, the minister of education who was also a friend of his father and a leading nationalist leader in Syria. Ajlani liked the poems and endorsed them by writing the preface for Nizar's first book.
The city of Damascus remained a powerful muse in his poetry, most notably in the Jasmine Scent of Damascus. The 1967 Six-Day War also influenced his poetry and his lament for the Arab cause. The defeat marked a qualitative shift in Qabbani's work – from erotic love poems to poems with overt political themes of rejectionism and resistance. For instance, his poem Marginal Notes on the Book of Defeat, a stinging self-criticism of Arab inferiority, drew anger from both the right and left sides of the Arab political dialogue.
ولد نزار قباني في مدينة دمشق لأسرة من أصل تركي، واسم عائلته الأصلي آقبيق (عائلة مشهورة في دمشق، آق تعني الأبض وبيق يعني الشارب) حيث قدم جده من مدينة قونية التركية ليستقر في دمشق، عمل أبوه في صناعة الحلويات وكان يساعد المقاومين في نضالهم ضد الفرنسيين – في عهد الانتداب الفرنسي لسوريا - عمه أبو خليل القباني رائد المسرح العربي, ومن أوائل المبدعين في فن المسرح العربي.
اشتهر شعره بتميز واضح وابداع متأثرا بكل ما حوله فكتب عن المرأة الكثير، كان لانتحار أخته بسبب رفضها الزواج من رجل لا تحبه، أثر عميق في نفسه وشعره، فعرض قضية المرأة و العالم العربي في العديد من قصائده، رافضا شوفينية الرجال. نقلت هزيمة 1967 شعر نزار قباني نقلة نوعية : من شعر الحب إلى شعر السياسة والرفض والمقاومة فكانت قصيدته " هوامش على دفتر النكسة " 1967 التي كانت نقدا ذاتيا جارحا للتقصير العربي، مما آثار عليه غضب اليمين واليسار معا.
جمع في شعره كلا من البساطة والبلاغة اللتين تميزان الشعر الحديث، وأبدع في كتابة الشعر الوطني والغزلي. غنى العديد من الفنانين أشعاره، أبرزهم أم كلثوم عبد الحليم حافظ ونجاة الصغيرة وفيروز وماجدة الرومي وكاظم الساهر ومحمد عبد الوهاب، واكتسب شهرة ومحبة واسعة جدا بين المثقفين والقراء في العالم العربي. كان يتقن اللغة الإنجليزية، خاصة وأنه تعلم تلك اللغة على أصولها، عندما عمل سفيراً لسوريا في لندن بين عامي 1952 - 1955.
بدأ نزار يكتب الشعر وعمره 16 سنة وأصدر أول دواوينه " قالت لي السمراء " عام 1944 بدمشق وكان طالبا بكلية الحقوق، وطبعه على نفقته الخاصة. له عدد كبير من دواوين الشعر، تصل إلى 35 ديواناً، كتبها على مدار ما يزيد على نصف قرن أهمها " طفولة نهد ، الرسم بالكلمات ، قصائد ، سامبا ، أنت لي " . لنزار عدد كبير من الكتب النثرية أهمها : " قصتي مع الشعر ، ما هو الشعر ، 100 رسالة حب " . ويعتبر قصتي مع الشعر السيرة الذاتية لنزار قباني .. حيث كان رافضا مطلق الرفض ان تكتب سيرته على يد أحد سواه وقد طبعت جميع دواوين نزار قباني ضمن مجلدات تحمل اسم المجموعة الكاملة لنزار قباني. وافته المنية في لندن يوم 30/4/1998 عن عمر يناهز 75 عاما كان منها 50 عاماً بين الفن والحب والغضب.
أحبُّكِ .. هذا احتمالٌ ضعيفٌ .. ضعيفْ فكلُّ الكلام به مثلُ هذا الكلام السخيفْ أحبُّكِ .. كنتُ أحبُّكِ .. ثم كرهتُكِ .. ثم عبدتُكِ .. ثم لعنتُكِ .. ثم كَتبتُكِ .. ثم محوتُكِ .. ثم لصقتُكِ .. ثم كسرتُكِ .. ثم صنعتُكِ .. ثم هدمتُكِ .. ثمَّ اعتبرتُكِ شمسَ الشموسِ .. وغيّرتُ رأيي ... فلا تعجبي لاختلاف فصولي فكل الحدائقِ فيها الربيعُ ، وفيها الخريفْ ..
هو ديوان التجاوزات والخروج عن النص دون شك ثلاثية نزار السيئة "الالحاد والجنس والخمر " حاضرة هنا وبقوة القصيدة الوحيدة الجديرة بالقراءة "محاولات لقتل امرأة لا تقتل " الغريبة انها أجمل ما كتب نزار ووضعت في أسوأ ديوان له
أول مره اقرأ حاجه ل نزار قبانى و للأسف خيب ظنى فيه. معظم كلامه عن الخمر و الجنس و جسد المرأه... هو لم يترك شئ ف جسد المرأه لم يتغزل فيه لكن عفوا سيدى جسد المرأه ليس كل شئ كما تعتقد. تقريبا الحاجه الوحيده التى تستحق القراءه هي " محاولات لقتل امرأة لا تقتل " أما الباقى ف هو لا شئ مجرد هُراء.
أحبك هذا أحتمال ضعيف . ضعيف فكل الكلام به مثل هذا الكلام السخيف أحبكِ .. كنت أحبكِ .. ثم كرهتكِ ثم عبدتكِ .. ثم لعنتكِ ثم كتبتكِ .. ثم محوتكِ ثم لصقتكِ .. ثم كسرتكِ ثم صنعتكِ .. ثم هدمتكِ ثم أعتبرتكِ شمس الشموس .. وغيرت رأيي فلا تعجبي لاختلاف فصولي فكل الحدائقِ . فيها الربيع , وفيها الخريف
Was asking some reall existential questions about why Nizar is a famous poet. Is it cause he was the Fifty Shades of Great of the 80s? His language is so basic (which I like), too much repetition in the book and the flow of the poems all over the place.
I felt that when he was in France during the mid 80s he was suffering from a breakup or anger. The other poems were more romantic. He got angrier with time.
قصائدي المفضلة في هذا الديوان : محاولات قتل امرأة لا تقتل، ثلاث مفاجات لامرأة رومانسية، حواو مع يدين استقراطيتين.
اقتباساتي: وعدتك أن أتجاهل عيناك مهما دعاني الحنين وحين رأيتهما تمطراني نجوما شهقت .. وعدتك ألا أعود.. وعدت وأن لا أموت اشتياقا.. ومت وعدت بأشياء أكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت أكذب من شدة الصدق والحمدلله أني كذبت .. ليس هناك امرأة في الدنيا أجمل منك.. ولكن مشكلتك.. كمشكلة الوردة التي لا تشم عطرها.. .. كنت أحبك حتى التناثر.. حتى التبعثر.. حتى التبخر.. حتى اقتحام الكواكب.. ..
هو الطقس يفصل بيني وبينك .. .. ان الضباب كثيفٌ ,وانتِ امامي .. ولست أمامي ففي أي زاوية يا تُرى تجلسين؟ ,أحاول لمسك دون جدوى ,يداك جليديتان .. زجاجيتان .. محنطتان ,وأوراق أيلول تسقط ذات اليمين وذات الشمال ,ووجهك يسقط في البحر شيئاً فشيئاً ,كنصف هلال حزين
.. ديوان لطيف في الوصف في بعضه, ورتيب جداً في الكثير من قصائده, لكنه نزاز قباني, لا كلام كثير يُقال بعده..
غرور لا داعي له.. قصائد لزجة مثيرة للأشمئزاز لست أدري كيف يتغنى بجمالها بعض الناس.. إلحاد وتطاول قمة في الوقاحة.. قصيدة "محاولات قتل إمرأة.. لا تُقتل" هي القصيدة الأفضل موضوعة في واحد من أسوأ الدواوين التي قرأتها له.. ومن الذكاء أنه وضعها في أول الصفحات لولاها ما جذبني سطر واحد من بقية القصائد ولم أكن لأبحث عن قصيدة أخرى تشفع له.
This entire review has been hidden because of spoilers.