لم تعرف شيماء يومًا سوى الصمت.. والصراعات الداخلية، كانت تعيش بمشاعرها.. وكل ما تطمع فيه هو الحد الأدنى من إنسانيتها، وسط حياة تستحقها كل يوم. لكن ظل الوقت يمر دون شيء، حتى بدأ فجأة ذلك اللغز النفسي.. مع ظهور أول هدية في درج مكتبها! عندئذ تراجعت حساسيتها تجاه الرفض الاجتماعي الذي كان يحيط بها باستمرار.. وشعرت بالحياة.فهل ستجد لها أخيرًا مقعدًا في صالة العرض، أم سينتصر قانون الطبيعة الدارويني؟ .. الضعيف يموت…
وصلت لنصف الكتاب قبل ان يقول المؤلف ان ماسبق هو الوصف التمهيدي؟؟؟؟
حضرتك متابع الروايات القوية التي تصدر الان ام ان النشر في المؤسسة العربية الحديثة لكتب الاطفال يعني النشر دون مراجعة؟؟؟ وسؤال عزيزي الكاتب: كيف كانت شيماء فتاة رقيقة حالمة مدمة على الدليفري والكوارع
يابني لو ناوي تكتب قصص رومانسية قول
لكن لماذا تدعو هذا الكلام بأنه رواية من الأدب النفسي
غلاف سخيف مرسوم باستهتار لكنى وجدته يعبر بدقه عن محتوى الرواية هنسميها رواية وخلاص انتوا بتبيعوا للناس ورق وخلاص لو ورق فاضي كنا استفدنا منه معلش كده هي المؤسسة العربية الحديثه مالها سايب للدرجة دي
لا اعرف ماذا أقول عن هذه القصة !!! هل هذه قصة من تأليف الكاتب أم هى اعادة كتابة فيلم بئر الحرمان للفنانة العظيمة السندريلا سعاد حسنى ؟؟؟!!!
هذا العدد هو أسوأ عدد فى السلسلة حتى الان. ما الجديد الذى نخرج به من هذه القصة ؟؟؟ لا شىء على الاطلاق. كل ما أراد الكاتب ايصاله كان فى اخر صفحتين فى العدد وكان من الافضل نشر هذه النصائح فى شكل بوست على الفيسبوك مثلا بدلا من كل هذا التطويل فى الاحداث بلا اى داع
مشكلة هذه السلسلة هى فقدان الهوية والشخصية. هل هى سلسلة أكشن أم خيال علمى أم مغامرات أم ادب نفسى !!!؟؟؟. لا تستطيع تحديد هوية محدده لها ، هى خليط من كل هذا وهذا ليس فى صالح السلسلة تماما. طالما ان الكاتب قام بتأليف سلسلة أدبية بطلها واحد فيجب أن يحدد نوعية هذه السلسلة وما هو توجهها أما اذا كانت خليط من كل الانواع فلا داعى لتسميتها بسلسلة أدبية والافضل ان يصدر الكاتب القصص بشكل منفصل بحيث يكون كل عدد قائم بذاته وله توجه محدد. نعرف ان سلسلة رجل المستحيل هى أكشن وسلسلة ملف المستقبل هى خيال علمى بحت وسلسلة ماوراء الطبيعة هى رعب وإثارة وهكذا. وهذا كان واضح من البداية ولا وجود لاى لبس
أحدى أروع الروايات التي كتبها الكاتب .. ولعمري إن علو قدم كاتب ما لا يظهر للعيان إلا حينما يغرق في النفس الإنسانية تحليلا و تشريحا ، وتفاعلا وانفعالا .. تطور كبير في قدرة الكاتب على السرد والبناء الدرامي .. هناك فقط شيء من الضعف جعله يقدم إشارة واضحة للقراء عن حالة الفصام عند شيماء في موقف المصعد ، فعند تلك اللحظة أدركت على الفور كنه النهاية ، كان يجب عليه الإغراق في الغموض حتى الصحائف الأخيرة وألا يجمع بين الشخصيتين شيماء وسالي في أي موقف وهو ما فعله في حديثهم في بيتهم .. أظن أن هذا سينتبه له الكاتب في قادم الروايات .. ولكني ورغم هذا أرفع له القبعة .. وأتمنى له مزيدا من التقدم
طارق عبد الملك اصحبت اشعر تجاهه بالالفة كما كنت اشعر مع العزيز رفعت اسماعيل و اشتاق اليه رواية نفسية بامتياز باجواء غريبة و لكن مصرية بنسبة ١٠٠٪ شيماء تعاطفت كثيرا معها و حزنت لحالها بسبب قسوة الحياة معها و قسوة المحيطين بها رواية مميزة و مختلفة عن ثلاثية الدم الازرق و لازلت أرى ان بعد الدكتور نبيل فاروق و الدكتور احمد خالد توفيق يأتي الدكتور سيد زهران و اتعجب و بشده من الهجوم الشديد من البعض على اي عمل تنشره المؤسسة العربية الحديثة حاليا اي كان المؤلف!!!
اكثر عمل ممل قراته في حياتي وليتك يادكتور تركز في الاكشن لان افتعال الدرامه النفسيه يتحول معك إلى كتله من الملل شيماء التي هي سوان محاولة ساذجة لتكرار شخصية عبير عبد الرحمن فانتازيا، السلسلة التي تحاول تقليدها ايضا في سلسلتك الجديدة العصور دون توفيق على كل حال لقد تربينا على اعمال المؤسسة العربية الحديثة المهذبة وكتابها المحترمون وليس في نيتي متابعة مؤلفات ومنشورات شخص هذه أخلاقه ليس هذا ما سنجلبه لبيوتنا ولابنائنا https://imgur.com/a/gT6XIp9 تحياتي
وكم ذا بمصرِ من مضحكات .. لكنه ضحك كالبكا. رواية دون المستوى الكاتب يصر على انه مشروع أديب ساخر وأن قصصه من الأدب النفسي والقصة تختصر للربع او لتكون قصة قصيرة او ياليته تركها قصة درج شيماء القصيرة المنشوره من قبل دون ان يرغي ويعيد ويزيد لاعادة تمثيل عبير عبد الرحمن في هذا العمل الممل