"Empat tahun lalu, saya telah menulis beberapa artikel yang membahas perihal "Purdah" (al-hijab). Pada waktu itu, beberapa aspek tidak sempat terbahas, dan terdapat beberapa masalah yang tidak terbahas secara detail. Sekarang, beberapa tulisan tersebut disajikan dalam bentuk buku dengan beberapa tambahan dan perbaikan. Meskipun buku ini tidak bisa dikatakan sebagai karya terakhir, tetapi paling tidak saya berharap agar semua orang memahami arti purdah (al-hijab)" - Abul A'la Al-Maududi -
Sayyid Abul A’la Maududi [Abū 'l-Aʿlā Mawdūdī) (Urdu: ابو الاعلىٰ مودودی – alternative spellings of last name Maudoodi, Mawdudi, and Modudi) was a journalist, theologian, Muslim revivalist leader and political philosopher, and a controversial 20th century Islamist thinker in British India, and later Pakistan. He was also a political figure in Pakistan and was the first recipient of King Faisal International Award for his services 1979. He was also the founder of Jamaat-e-Islami, the Islamic revivalist party.
في مرحلة مبكرة من حياتى لم أكن أعرف الكثير عن الدين و كان موضوع الحجاب يومئذ على أشده بين مؤيد و معارض و متشدد و متساهل. كان أيضا المادة الأكثر إثارة في الصحف و المجلات و الجلسات بين الأصدقاء.
كنت في المرحلة الثانوية و جمعتنى جلسة ببعض زملاء الدراسة و كان موضوعها الحجاب و مدى فرضيته. صدمتنى إحدى الزميلات بقولها أنها غير مقتنعة بفرضية الحجاب و أن الموضوع لا يتعدى الحرية الشخصية. لم أستطع بالطبع النقاش معها ببضاعتى القليلة من هذا العلم فقررت أن أشترى كتابا عن الحجاب لتغطية هذه الفجوة الثقافية و الدينية و تغطية رؤوس بعض الفتيات أيضا :)
ذهبت إلى المكتبة و ابتعت أكبر الكتب حجما حسبته يتحدث عن حجاب الرأس و شكله و صفته فإذا بالكاتب الباكستانى يتحدث فى فرضية الحجاب للمرأة المسلمة أى الإحتجاب عن العالمين و عدم ظهورها و خروجها من بيتها الا لضرورة قصوى.
طبعا لما بافتكر الكلام ده دلوقتى باضحك و اقول ربنا يهدينا و يرحمه
لا شأن لى اليوم بما تغطيه المرأة من جسمها و شعرها بقدر اهتمامى بنفسى و بما أغطيه من عيوبى بمعسول الكلام و نفيس الثياب لم أعد اكترث بالمظاهر و لا أحلل أو أحرم شيئا عليه خلاف و لا أضع نفسى مكان أحد و خصوصا في مسألة الحجاب التي يجب أن تقررها امرأة فقيهه و ليس رجل فلن يفهم الرجال أبدا هذه القضية. كلما تذكرت هذا الكتاب ترن في أذنى هذه الكلمات
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا و زنوا أعمالكم قبل أن توزن لكم
ملاحظة أخيرة: تحجبت هذه الزميلة بعد ذلك بعدة سنوات و ما زالت محجبة حتى الأن
ليس كتاباً عن الحجاب كما قد يلهمك العنوان , وإنما كتاب عن مقاصد الشريعة , الحجاب وحده ليس غاية الشيخ المودودى وإنما القصد هوصياغة المجتمع من جديد , وحجبه عما يلوثه , سيدهشك هذا العلم الغزير , ليس كمثل باقى الكتب الدينية التى تتكدث بالأحاديث والأيات القرأنية , هنا انت تقرأ فكراً عميقاً متفتحاً للغاية بصبغة دينية خالصة , يبهرك كم المعلومات التى ينهال عليك بها الشيخ المودودى , بين فلاسفة الغرب , وعلماء النفس والإجتماع , إستدلاله بأيات الكتاب المقدس حيناً ,وإلمامه الكامل بأراء الفلاسفة وإطلاعه الواسع على تاريخ الحضارة الغربية وتطورها , كل هذه المعارف ستجعلك تشعر بثقل ما تقرأه وأن أراؤه فى الحجاب لا يجب ان تمر بك مرور الكرام وكتابه هذا ليس مجرد تحليلاً لموضوع قد قتل بحثاً فى كتابات كثيرة قبله وبعده , ولهذا يجب أن تقرأ ها الكتاب بالتحديد , فى الصفحات الأولى يقول تحت عنوان النظريات "إن الأسباب التى من اجلها يطعن الطاعنون فى الحجاب ليست من النوع السلبى وكفى , بل هى قائمة على أساس إيجابى تؤزره الحجة والبرهان وليس مبعثها أن القوم يرون قرار النساء فى البيوت وخروجهن متواريات بالحجاب نوعاً من التقيد والتضييق لا يجوز فيريدون إلغاؤه , بل الأمر ان نصب أعينهم صيغة أخرى لحياة المرأة " وهذا هو بيت القصيد , اننا نملك صيغة اخرى ليس فقط بالنسبة للمرأة وإنما لقوام المجتمع ككل , صيغة ندعى بها الفهم الكامل لما هو نافع من وجهة نظرنا , إلتجاؤنا لبدائل أخرى عن الشريعة بدعوى الحرية والمساواة اوقع بنا فى شرك الضلال المبين , أصبحت الحرية هى المعبود الجديد لهذا الزمان , تقدس كألهة قريش , أصبحنا نفكر أن للفرد الحق المطلق فى عمل ما يشاء والحرية الكاملة فى ترك مايشاء وليس للمجتمع أن ينتزع منه الحرية الشخصية وأما الحكومة فواجبها أن تحافظ على هذه الحرية التى يتمتع بها الفرد بهذه النظرة السطحية فقدنا الكثير , ويقول الشيخ المودودى معلقاً فى صفحة 173 "والضمير الغربى يشمئز من عقوبة الجلدات والسبب فى ذلك لا يرجع لكونه لا يحب إيذاء الأنسان فى جسده , بل السبب الحقيقى أنه لم تكتمل بعد نشاة شعوره الخلقى فهو بينما يعد الزنا من قبل عيباً وهجنة إذ به الأن لا يعتبره إلا لعباً وسلوة يعلل به شخصان نفسيهما ساعة من الزمن , فهو يريد ان يسامح هذا الفعل ولا يحاسب عليه إلا إذا أخل الزنا بحرية رجل أخر أو بحق من حقوق القانونية وبديهى ان من كان تصوره للزنا لابد أن يرى حد المائة جلدة عقوبة ظالمة لهذا الفعلولكنه إذا إرتقى بشعوره الخلقى والإجتماعى وعلم أن الزنا سواء بالرضى او الإكراه جريمة إجتماعية فإنه لابد أن تتبدل نظريته " لن يسعك إلا ان تقرأ على مهل , تتمعن فى الغايات من وراء التفاصيل والمقاصد من الشريعة , سيدهشك المرونة التى تتمتع بها أراء الشيخ فى بعض المواضع , والغلظة فى أخرى , كيف أنه يرى بأن أيات الحجاب إنمايقصد بها النقاب فى الحقيقة !! (وقد أحتاج لإعادة النظر فى هذا الأمر لحسم هذه المسألة نهائياً ), من جهة اخرى تجده يشدد على أهمية تعليم المرأة وأهمية أن تكون المراة مثقفة واعية بما يدور حولها من امور سياسية وفكرية ودينية وألا تكون مجرد تابع للرجل , هى لا تختلط بالرجال وإنما يجب أن تكون حريصة على ألا تفقد إتصالها بالعالم. فى النهاية يختم بعبارات قوية فيقول "والحاجز الثانى دون الفهم الصحيح هو أن الناس إذا فكروا عامة فى مسألة من مسائل الإسلام لا ينظرون إلى النظام الذى تتعلق به مجموعاً , هم يتناولون ذلك الجزء بعينه منفصلاً عن النظام , ويكون من نتيجة ذلك أن ذلك الجزء يبدو لهم خالياً من كل حكمة ومصلحة وتخامر انفسهم فى بابه أنواع الشكوك , وهكذا كان صنيعهم فى مسألة الربا , إذا نظروا إليها منفصلة عن مبادىء الإفتصاد ونظام المعاش الذى جاء به دين الفطرة , الإسلام , فبدالهم فيها كثير من المطاعن والمغامز وعاد أحتى أكابر العلم يستشعرون بضرورة ترميمها وتغييرها على رغم أنف مقاصد الشرع " وهذا هو بيت القصيد من الكتاب , سيظلم الكتاب كثيراً إذا ما اعتبر كتاباً يعكس رأى الشيخ فى الحجاب , إن الحجاب هنا أعمق بكثير من مجرد ستار للرأس , إنه حجاب عن الجهل , وحجاب على القيم حفاظاً عليها من لوثة الفجور بدعوى التحرر
الكتاب رهيب ، موجز ، و نافع جدا .. انصح به كل فتاة خاصة و كل شاب مهوس بالغرب في الحرية الشخصية التي بدات معهم من التبرج الفاحش إلي حِل الزنا .. اجمل ما في الكتاب أنه يبسط الأمور عقليا مع استعماله للأدلة الشرعية فيحرك في القارئ ناموس الفطرة البشرية
كتاب جميل وقيم، بيانه فريد على اعتباره لكاتب غير عربي، لكن فيه بعض الإطالة والتكرار في العرض، تحديداً في الحديث عن الفلسفات والتيارات الغربية ومآلاتها.
الحجاب عند أبي الأعلى المودودي مسألة مهمة جدا، لطالما أقضت مضجعه وأسالت دموعه، انجراف المرأة المسلمة وراء تيار الحضارة الغربية وتبجحها بالعري والفتنة ليس بالأمر الهين، المصاب جلل والكرب عظيم
الحجاب عنده ليس مجرد قطعة قماش تغطي رأس أو وجه المرأة إذ يرتبط بتنظيم المجتمع، فغاية الإسلام هي "كبح جماح غريزة الإنسان الجنسية وضبطها وتقييدها بضابط خلقي يضمن استعمالها في بناء تمدن صالح"، وهي مخالفة لمقاصد الفلسفات الغربية التي ترى "اشتراك الرجل والمرأة في تدبير شؤون الحياة واستعمال الغرائز الحيوانية في مشاغل وفنون تحول متاعب الحياة وآلامها إلى لذات ومسرات"، وبالتالي لا يمكن أن يجتمع النظامان فمقاصد الإسلام تفصل بين الجنسين وتحظر الاختلاط.
انتقد المودودي نظريات المجتمع الغربية، واعتبر المساواة بين الجنسين واستقلال المرأة المادي والاختلاط المطلق بين الرجال والنساء عوامل ستؤدي في نهاية المطاف إلى تفكك الأسرة وانحلال المجتمع وتفسخ الأخلاق وبالتالي انهيار الحضارة، وقد ساق أمثلة ودراسات تؤكد زعمه استقاها من مصادر فرنسية وأمريكية وبريطانية.
رأى الكاتب أن ثالوث الأدب والرأسمالية والديمقراطية هو السبب الرئيسي في سقوط الغرب الأخلاقي وأسهب في بيان ذلك، لقد بدأ التراجع الأخلاقي عنده مع انتشار فلسفات القرن الثامن عشر وتفاقم بتوالي القرون، لم يلتفت للإنجازات الحضارية والعلمية التي تحققت، لم تر عيناه سوى مظاهر "الجاهلية الحديثة".
اغلظ على الإصلاحيين المسلمين المتأثرين بالنظريات الغربية، ورأى أنهم وقعوا فريسة القوة الناعمة التي روجت للأفكار الهدامة، لقد خلبهم بريق أمة غالبة فحوروا تعاليم الإسلام وأعادوا صياغتها بما يتلاءم مع منطق الغرب في شتى المجالات، وأكثروا في مسألة الحجاب بدعوى تحرير المرأة، والحق عنده " إن أقصى ما أوتيت المرأة من الحرية في الاجتماع الإسلامي هو أن تبدي وجهها ويديها إذا دعت الضرورة، وأن تخرج من بيتها لأوان الحاجة "، ومن يرى غير ذلك فهو إنما يخدع نفسه ويخدع غيره.
اعتبر علاقة الرجل بالمرأة من اهم مسائل التمدن البشري، وقد تعاملت الأمم السابقة واللاحقة مع تلك المسألة بإفراط فأنزلت المرأة منزلة الأَمَة وجعلتها لا تملك من أمرها شيئا، أو بتفريط فبلغت المرأة ومعها المجتمع أوضع دركات الانحطاط والفساد، ولا مخرج من ذلك سوى اتباع تعاليم الإسلام الوسطية القائمة على الفطرة والمستندة على أصول الحكمة.
نداء الفطرة يوجب احتجاب النساء عن أعين الرجال، "خير الهدي لها في الإسلام أن تلازم بيتها" وان لا تخرج إلا لضرورة قصوى، ولقد أباح لها الشارع أن تتعلم في بيتها، بل حض على تعليمها العلم النافع الذي يجعلها "زوجة مثالية وأما رؤوما وربة بيت مدبرة " وهو الدور الحضاري والديني الذي يجب أن تقوم به المرأة ولا شيء آخر. خروج المرأة للعمل واحتكاكها بالرجل انتهاكا للكرامة ومدعاة لشيوع الرذيلة وتفشي الفساد وتفكك الأسر وخراب المجتمع.
حصر الكاتب حقوق المرأة المتمدينة في اختيار الزوج والخلع والمعاملة الحسنة والمساواة في الحقوق الجنائية وحق الزواج الثاني للأرملة والمطلقة، بالإضافة إلى المهر والميراث. هذا هو تحرير المرأة كما رآه، هذا وضعها المناسب الذي يوافق تكوينها الجسدي والنفسي.
لا يختلف موقف المودودي عن موقف الفقهاء، إذ لا يتوقع من المرأة سوى أن تكون زوجة وأم وربة منزل، ما يثير استغرابي هو النساء المنتميات لجماعات الإسلام السياسي التي تتبنى أفكار المودودي وتروج لها، يخرجن من بيوتهن ويختلطن بالرجال للمشاركة في بناء المجتمع الذي يجعلهن _آخر الأمر_ يقرن في بيوتهن !
كتاب رائع ينبغي لكل مسلم ومسلمة قراءته فضلاً عن أن يقرأه كل متصدر لعمل مجتمعي خاصة إن كان إصلاحيا! والحجاب- العنوان- ليس مجرد الحديث عن الملبس للمرأة، ولا النصوص الدينية الواردة فيه، وليس هو مجرد تكذيب وإبطال للشبهات الواردة دائما وأبدا منذ قدم الدهر من مثل أن الحجاب عادة لا عبادة، بل الكتاب أعم وأشمل وأكبر من هذا، وقد شمل هذا لكن ضمن إطار أكبر ونظرة أكثر دقة وشمولا؛ فهو يتحدث عن الاجتماع اﻹسلامي، العلاقة بين البشر والعلاقة بين أفراد المجتمع، بل والعلاقة بين الناس جميعا، وكيف تكون العلاقة بين الرجل والمرأة- الذكر واﻷنثى. يبدأ الكتاب فيعطي نظرة عن أهمية فهم العلاقة بين الرجل والمرأة في المجتمع- أي مجتمع، وعن أثر تحديد هذه العلاقة في المجتمعات، ثم يتناول بالمسح للتاريخ صور حالات هذه العلاقة في الحضارات المختلفة من الهند والصين شرقا إلى اليونان القدم ثم الغرب حديثا، ويتناوله في الثقافات الدينية الوثنية واليهودية والمسيحية، مقدما بهذا صورة للتاقض بين البشر في تعريف العلاقة، وراسما خطا يوضح أقصى الطرفين الذين وصل لهما البشر في رسم العلاقة، ومن بين الإفراط والتفريط يخرج لنا بما يوافق الفطرة في هذه القضية، وهو الوضع الذي تبناه وأوجبه تشريعيا اﻹسلام كدين نزل من عند خالق البشر العليم بحالهم. ثم يبين حجية هذا الوضع وصلاحه للبشر عن غيره، ويبين في نفس الوقت مرونة هذا القانون وعدله في نفس الوقت، ﻷنه إلهي، وليس بشريا، فلا يحتمل الخطأ. والكتاب بعد مدعوم بنقولات من مصادر أجنبية تمثل وصف اﻷجانب لحال مجتمعاتهم، هذه النقولات بين صادر من مصلح اجتماعي أو داعية فيلسوف يروج لفلسفة معينة في هذه القضية، وهذه النقولات تمثل الصوت الغائب الذي يجب أن نعلمه والذي يَقْوَى به موضوع الكتاب من باب "وشهد شهد من أهلها"، وبيبن مدى إرادة المجتمعات الغربية لهذه الدرجة من اﻹباحية بنوع من العمد واﻹصرار، وليس بمجرد نوع من الخطا البشري المعفو عنه، فهي فلسفة ومنهج حياة مقصودين لذاتهما.
- أنه قائم على مجهود بحثي تجدَّدت مادته على مدار عدد من السنوات وليس مجرد جمع لتفسيرات أو أقوال فقهية كما نرى في كُتب المتأخرين التي تتناول مسألة الحجاب.. ثم أنه تناول شرح لآية الحجاب من سورة النور في القرءان و وضّح هيئة كل تشريع وتفصيل بها بدون تكلُّف أو حشو زائد.
- أنه تناول المعنى الواسع للحجاب ولم يحصره في مجرد وصف للزي أو شكل الرداء الذي ترتديه المرأة. وضَّح المعاني التي تتفرّع من الحجاب المقصود في الإسلام، وكيف للحجاب أن ينجح في أداء وظيفته داخل المجتمع، وكيف أن هذا يحدث من خلال تهيئة بيئة تبحث عن العفاف في الأصل، وأن التشريع الإسلامى قد اتخذ لذلك ثلاثة تدابير، أولها: إصلاح الأخلاق، ثانيها: الحدود والعقوبات. ثالثهم: التدابير الوقائية، وقد فصّل في كلٍّ منهم.
- بدأ بمقدمة هامة جداً حول مكانة المرأة في المجتمعات والأنظمة التي لم تعرف تشريعات الإسلام (كحضارات اليونان والرومان وأوروبة قديماً وحديثاً..) في مسائل العلاقات الاجتماعية بوجه عام، وفي مسألة الحجاب على وجه الخصوص. ثم وضّح المكانة التى حظيت بها المرأة -أمام ذلك- في ظل النظام الاجتماعي الذي صاغه الإسلام.
- أزال الغموض عن بعض المسائل المتعلقة بالحدود الاجتماعية في تشريع الإسلام، وأوضح الحكمة من ورائها.. فأجاب –بالنسبة لي- على أسئلة: ما الحكمة من سُنة عَقد النكاح؟ ما الحكمة من بناء أو شكل "الأسرة" كلبنة لتكوين المجتمع؟ ما الحكمة من تحريم الزنا وتغليظ عقوبته؟ وما الحكمة من تشريع الحجاب للمرأة والتشريعات المتعلقة به؟
لم يعجبني..
- استخدامه للفظة "التمدُّن" كثيراً على أنها من أحد الأسباب التي قام عليها اجتماع الناس في الأرض على أنها أحد المقاصد من الخلق! ربما لم أفهم قصده من الكلمة، ربما يقصدها من باب العُمران -عمارة الأرض- "واستعمركم فيها.."! لا أعرف.
كتاب رائع للرجال والنساء على حد سواء ... ومهم كي يشكل الفكرة و المبدأ من الحجاب . يجوب بنا قليلا في تاريخ بعض الأمم والثقافات من حيث نظرتها للرجل والمرأة والعلاقة بينهما . ثم يوضح كيف ينظر الإسلام للعلاقة بينهما و الفطرة السليمة التي فطرا عليه وتأثير هذا في بناء الحضارات . برأيي كاتب الكتاب غني عن التعريف . والكتاب رائع بحق. يجب عدم تفويته .
من أفضل الكتب التي بدأت بها مسيرتي الفكرية، الكتاب يأخذ الفضيلة والأخلاق ويؤصلها مُجلياً تاريخ الأمم فيها. وأسلوب الكتاب لا يبين لك أن الكتاب في أصله غير عربي، الأسلوب محبوك بدقة. سَير الكتاب فيه من السلاسة ،بعيدٌ عن التعقيد
Buku yang menjelaskan secara mendetail mengenai hijab di dalam ISlam, mulai dari sejarah hijab dan wanita sebelum dan sesudah kedatangan Islam...bagi saya ini bacaan kategori 'berat'