في هذا الكتاب : يعني إيه بقى (نصوص) يا معلم ؟؟ لو مكنتش أبويا ....كنت هعمل فيك إيه ؟؟؟ ماذا يحدث في الحالات الآتية: الحزن، الحب ، الفرح، الفراغ، العبث، الفوضى، الحلم المستحيل، تشظي الواقع الافتراضي من الهيكل المنبثق ؟!!!
هيا صحيح الدنيا بتبقى حر وبرد؟؟ والدم لونه زي لون الورد ؟؟؟ يعني إيه بقى "مسحوق" و"أرض صلبة" يا أستاذ ؟؟؟ هوا الكتاب "الجداد" غاويين يوجعوا دماغنا بعناوينهم كده ليييه ؟؟؟ من هو (إبراهيم عادل) ؟؟؟ وكيف استطاع أن يتخطى كل العقبات، ويكتب …كتاب ؟؟؟ ولماذا؟ وأين؟ ومتى؟( وغيرها العديييييد من علامات الاستفهام) ما علاقة مدونة (أنا وأنا) بما يحدث في مصر والعالم العربي ؟ من الذي قتل السادات ؟؟؟ اقرأ الكتاب، وشارك بعقلك ووجدانك مع الأحداث، والمواقف، والحركات، وابقى قابلني لو فهمت حاجة
****** الكتاب متوفر بالمكتبات كلللها تقريبًا، ده غير موزعي البر والبحر والهواء والماء،
كاتب وأديب مصري .. عضو بجماعة مغامير الأدبية .. صدر له: المسحوق والأرض الصلبة نصوص 2008 . التحديق في العيون مجموعة قصصية 2013 . الى صديقتي العزيزة نثر فصحى ـ صدر الكترونيًا ـ 2016
عارف إحساس إنك تتسرق فى عز الظهر وتفضل واقف مذبهل مش مصدق إنك إتسرقت ؟!أهو ده شعورى دلوقتى أنا إتسرق منى ساعة ونص كان ممكن اعمل فيها أى حاجة مفيدة لكن وقعت فى الكتاب ده الغريب إنى الاقى جملة فى الكتاب بتعبر عن شعورى وأنا بقراه "ف الأفلام السخيفة , بتفضل تبص فى الساعة ...فاضل نص ...خلاص ربع..دلوقتى ..مش عارف الفيلم ده هيخلص إمتى " ..كل شوية كنت أبص فاضل كام ورقة ..أنا ليه عملت كدة ؟؟ الغريب أن الوقت ده كان مفروض أكون بقرأ فيه ملحمة الحرافيش لكن تعليق صديقة على الكتاب شدنى وقلت كتاب صغير هيخلص فى ساعة ..هى المقالات تصلح لمدونة لكن ليه كتاب؟المضوع عامل زى حلقة مسلسل لطيفة لكن تفضل تتفرج عليها أكتر من مرة ليه؟ طبعا كان فيه حاجات كويسة وكان فيه حاجات غريبة وحاجات مستواها متوسط مش شرط أن كل الكتب من النوع ده تكون سيئة لأن فى منها جيد جدا مثلا كتب دكتور أحمد خالد توفيق ,أحمد العسيلى,عمرو سلامة ,بيكاسو وستارباكس كان حلو برضه ,زمن الغم الجميل لعمر طاهر كل ديه كتب مقالات بس لما بتخلصها بتكون إستفدت حاجة كان الكاتب عايز يوصلها
طبعا ده غير فقرة التهانى بتاعة القناة الثانية من ماما وبابا لطنط سوسو مع أجمل التهانى وألف مبروووك المد فى الحرووووووف ده ينفع فى شات لكن مش ف كتاب أصبت بملل فى كتير من المقالات وفى بعض المقالات لم أفهم هو عايز إيه؟؟ إن حاجة تكون مبهمة علشان الواحد يفكر فيها فيوصل لأكثر من إستنتاج حاجة وإن الموضوع يبقى مبهم كده وخلاص الكتاب عموما متوسط أتمنى لو الكاتب يكتب قصص قصيرة أو شىء أفضل
يا إلهي .... لقد بدأت في قراءة الكتاب يوم ٢٨/٦ وانهيته اليوم فقط الموافق ٢٠/٧ ... لقد استغرق مني وقتا طويلا ولكن لي أعذاري
لي أعذاري وهي نفس الأعذار التي أقدمها لكل الأصدقاء وغير الأصدقاء ( أعني الكُتَّاب الذين قد لا تربطني بهم علاقة معرفة شخصية ) ويقومون بالنشر الإليكتروني ... فأنا أحب قراءة المطبوعات فهي أيسر بالنسبة لي .... ففي القراءة الإليكترونية أواجه مشكلة اقناع أطفالي بالتنازل لي عن اللابتوب أو الآيباد ثم مشكلة شحن البطارية بعد أن أهلكاها في اللعب وتصفح كتبهما التفاعلية ... ثم سؤالهما لي كل دقيقة عن متى انتهي مما أفعل بالجهاز الذي أستخدمه :))
حسنا .... كنت قد فوجئت بكون الكاتب الصديق كاتبا، فكان عثوري على رد له على إحدى الصديقات في هذا الخصوص مفاجأة بالنسبة لي، وكدت أجن ... لماذا لا تحدث بعض الضجيج لكونك كاتبا ... لامجال للتواضع هنا
المهم أنني انتهيت من قراءة الكتاب الذي هو بحسب تعبير الكاتب نصوصا
لم ولن أضع تقييما للكتاب بالنجمات فأنا أتبع نظام الجودريدز وهذا الكتاب تتأرجح نصوصه بين لا بأس بها وأحببتها وأحببتها جدا ... ولكن لا يمكن أن يعكس أيا مما سبق تقييمي للكتاب ككل خاصة وأن لي بعض المآخذ عليه
مآخذي على الكتاب في عامية بعض نصوصه أو تسلل العامية للعربية الفصحى التي وجدتها أجمل من أن تُهجر ... كما أنني قد أكتب ستايتسات بالعامية ربما اكتب خاطرة بالعامية ولكنني أحب أن اقرأ الفصحى وإن أعددت كتابا للنشر أن يكون بها
بعض الهوامش رغم تلقائيتها وعكسها لحالة أحببتها فعلا واستشعاري فيها مزيدا من التواضع والعرفان من الكاتب، إلا أنها كانت مزعجة أحيانا نظرالإبهامها ولكونها موجهة :)) كذلك عادة ما لا أفضل مط حروف الكلمات وإن قمت بذلك مرات قليلة جدا في مناقشاتي على مواقع التواصل :)) من النصوص المميزة فعلا
حياة إليكترونية
ثلاثية المسحوق والأرض الصلبة
السلم والسلالم
لو ماكنتش أبويا
إبني يقرأ
وأخيرا مصارحة
أتمنى قراءة الكتاب الثاني والذي تم تصنيفه بقصص لأنني من هواة القصص القصيرة وأتمنى الحصول عليه قريبا وألا يكون لي مع الحصول عليه مغامرات ما :))
من مقدمة الكتاب يمكنك أن تستنتج أنّك ستقرأ كتابًا غير عاديًا.
بعد ثلاثة أسابيع من شراءه وبعد تردد في قراءته بسبب غلافه الغير مشجع (للأسف)، أخيرًا تشّجعت وبدأت القراءة فيه.
الكتاب وإن تنوع بين النثر والقصة والشعر والمقالة إلّا أنك تستشعر عند قراءته أن "إبراهيم عادل" عندما كتبه كان يكتب عن رحلته في "الكتابة"، الكتاب يتناول موضوعات غير مترابطة على الإطلاق، ولكن ما ستشعر به أن الكاتب أراد إظهار نفسه في كافة مجالات الكتابة (ليس من أجل أن يكون كاتبًا متنوعًا دسِمًا) ولكن من أجل الكتابة في حد ذاتها !، ومن أجل أن يظل كاتبًا "مسحوقًا.
يصارحنا الكاتب فيقول "في زمن المادة، بدون جمهور أنت لا شيء !"، وأحيانًا يؤكد لنا أن نكتب نصًا غير مفهومًا لينال إعجاب النقاد، في الكتاب يحكي لنا عن إبنه الذي يسأله عن معنى القراءة، الكاتب يكتب عن الكتابة وعن أشياء أخرى، وكأنه - بكتابه هذا - يحاول أن يجد طريقًا لنفسه وسَط كل أنواع الكتابات تلك.
الكتاب ممتع بلا شك، دسم (أوي) بلا شك، تستطيع أن تعرف بسهولة أن كاتبه (قاريء نهم) من كَثرة المقولات والأبيات التي أوردها في نصوصه، ولكن ما خيب ظني قليلًا أن الكتاب أهمل بعض الفروع على حساب فروع أخرى، فالكتاب لا يحتوي على الكثير من الشعر العامي، ولا على عدد كافٍ من المقالات تسمح لي أن أكوّن رأيي فيها.
أكثر ما أعجبني (وما زلت موقنًا بأن الكاتب قد برع فيه بشدة)، هي المواضيع النثرية.. أعجبني الشعر العامي ولكني أحسست بأنه فيفتقر إلى "الإيجاز"، وبعض "المرونة"..
أكثر (النصوص) التي أعجبتني في الكتاب:
- بالأمس تعلمت الكتابة
- حياة الكترونية
- لو مكنتش أبويا كنت هحبك أكتر
- زهرة ابريل
- ابني يقرأ
- بيت آخر لفتاة تبدو عادية
- شعاع يحجب الضوء (الذي استشعرت فيها بروح حسام مصطفى ابراهيم في كتابه "آخر عربة في القطار"، مع ملاحظة أن الكتاب الأخير صدر بعد هذا الكتاب :D)
- وأحبها يا صاحبي
- ثلاثية المسحوق والأرض الصلبة.
- مساحة للفوضى :D (اللي هيقرأ الكتاب هيعرف سر الإبتسامة دي)
الكتاب طُبع في 2008، وبه نصوص كثيرة كُتبت في ،2006، أي أن الكتاب كُتِب قبل أكثر من 3 سنوات على الأقل، لذلك ومن حسن حظي، أجد أن نصوص الكاتب "إبراهيم عادل" في مدونته أصبحت أكثر قوة، وأكتر مُتعة من النصوص التي وجدتها هنا في الكتاب.. لذلك أنا على عِلم بأن كتابه القادم سيكون أفضل بلا شك.
نصوص متنوعة للكاتب إبراهيم عادل جمعها تحت عنوان يوحي باليأس (المسحوق والأرض الصلبة)، عكس هذا الانطباع تجد كثير من المشاهد والأفكار التفاؤلية بامتياز، بعض المقاطع ظهرت ككيان متكامل وبعضها ظهر وكأنه مجتزأ من صفحات أطول لم يطلعنا عليها الكاتب.
"قل إنني أهذي، قل إنني أعبث، وقل إن هذه النصوص خرافات ! ولكن أمسك الآن ورقة وقلماً، واكتب النص الخالد والأسطورة المستحيلة !! " البداية هنا كانت مستفزة بعض الشيء، مبدئياً لا أريد ورقة ولا قلم أريد القراءة فقط فـ هات ماعندك :)
أسلوب الكاتب جميل ويظهر بوضوح أكثر عندما تتجاوز الصفحات الأولى، الحوارات كانت مميزة ومطعّمة باللهجة المصرية التي تحمل معها خفة الظل والعفوية بشكل تلقائي.
من العناوين ونصوصها التي راقت لي : للخلف سر / لو ماكنتش أبويا..كنت هحبك أكثر / زهرة إبريل ونحترف الحزن ياصاحبي/ قلب بين ضفتين / ابني يقرأ / الرجل الذي قابله..مره / قلق اللحظات ولحظات القلق / المسحوق والأرض الصلبة (المقالان ٢ - ٣) / بيت آخر لفتاة تبدو عادية / ورقة أخيرة / إنما احترفت الـ عبث ياصاحبي /في انتظار من لاتعرفه / كأني أراك.
اقتباسات وصور لافتة تفرقت بين هذه النصوص منها على سبيل المثال : "الآن ياصاحبي، لندع الورقة بيضاء.. علّ سوادا اعترى قلوبنا يخجل من بياض صفحة.."
"وعلى الأفق كانت الشمس تترك مكانها للقمر ليتعامل برفق مع السائرين."
تخيلت شكل (الحياة بالهمس) أظنها شيء مشابه للحياة أو هامش صغير منها : "هكذا.. استسلام بلا حدود، استسلام يستوحي سكينته من سكون السين وهمسها، همس الحياة..أو الحياة بالهمس!"
عن واقع الحب الذي يحتاج الثروة أكثر من القصائد : "ماذنب أطفالكم لكي يقوموا من نومهم كل يوم لتطاردهم (رموش عينيك) ! "
عن أصدقاء الكاتب الذين يظهرون في الاقتباسات والهوامش مع أيقونة ابتسامة ! عبيد وقصيدته يابني كبرت، ومحمد سيد عبدالرحيم والخوف من ومضة..مبروك متأخر كم سنة بس ;)
الكاتب إبراهيم عادل من جهابذة القرّاء في الجودريدز وأبجد، أعتقد أن كثير من مراجعات الكتب والمشاركات المميزة للأصدقاء كُتبت بتحريض منه، هذا الكتاب كان نتاجه الأول ٢٠٠٨ م، والقراءة الأولى له تجعلنا ننتظر جديد كلماته أينما حلّت سواء في الكتب أو التدوين.
أول شيء شدّني اسم الكتاب .. وظللت أتسائل من هو المسحوق؟ بعد ذلك إكتشفت إني كاتبة مسحوقة لا أصلح لأي أرض صلبة أول نص أحببته كان " تجلّـي غيابك " و حمسني حتى أنهي الكتاب في وقت قياسي بعد ذلك أتت " ورقة أخيرة " أحببت النص كثيراً و سأقتبس منها :
في البئر كل الأمان يا سيدتي ! لا تقلقي سوف أنادي على مغيث فأنا الذي سقطت بمحض غبائي ! هكذا نحن دائماً .. نتعهد بالأخطاء لكي نرى أنفسنا ملا ئكة .. أو شياطين !! نتهرب من طبيعتنا الإنسانية .. إلى الحب !! فإذا به .. جُب يهوى بنا إلى أسفل السافلين !!
نعم ! لا يوجد قصة حب واحدة .. انتهت بأن أصبح أفرادها ملائكة يسيرون مطمئنين !! بل يبدو أنه لولا ذلك الوهم لما صيغت القصة .. من الأساس !! حسناً إذاً لن أتكلم عنك سأتكلم عن أنا الخالد و كتاباتي الميتة ! و من قال العكس لن أخلدك بكتابة .. أنا في البداية من سقط باختياره و تمادى نعم !
لا جديد !! هـــــــــــــوى <<< فهوى !! "
و ( شعاع يحجب الضوء( شذرات عميقة ’ صادمة , فلسفية
رغبة مختلفة , عبور الأجمل بينهم *** وأكيد نص المسحوق و الأرض الصلبة قمة الروعة
سأقتبس منه الأحرف الأبهى " و لتتخذ من سير المسحوقين زاد في طريقك لا ليعوضك عن الحياة ولا ليمدك بالمزيد ولكن لأنه ( يقضي علينا الآسي لولا تآسينا ( هنا أقول لك يجب ان ترضخ لتعاليمه و رغباته حتى تستمر في الإنســــــــــــــــحاق ما دامت الكلمة قد قالت دعني"
أحببت الكتاب بالكامل لكن أكثر نصوص وجدت فيها نفسي : تجلَي غيابك ورقة أخيرة في انتظار من لا تعرفه شعاع يحجب الضوء مصارحة كأني آراكِ
آه و أيضاً حبيت مساحة الفوضى و العبث الفي الآخر موتتني ضحك :D
لكن في النهاية أعطيته ثلاث نجمات النجمتين المفقودتين لأن فيه خطأ إملائي وهناك اسم إشارة خاطيء كان الصح هذه ومكتوبة هذا
يحمل الكتاب حس فنى حقيقى , حيث ألفاظه المختارة بكثير من عناية. حمل الكتاب طابع شبه فلسفى فى كثير من "نصوصه" بيد أنه حقق المعادلة فلم تأتى تلك الفلسفة عسيرة على الفهم و إنما ممتعة و ذلك لإيمان المؤلف بها على ما يبدو. أعجبتنى جدا جدا جدا ثلاثية المسحوق و الأرض الصلبة , العنوان الغريب الذى لن تتخيل ما هو مقصوده حتى تصل إلى آخر صفحات الكتاب :)) أما عما أساء للكتاب فى نظرى فهى كثرة هوامشه و اقتباساته , فلقد جاء على لسان الكاتب و فى هوامشه ذكر لأكثر من أربعة دواوين لأصدقائه الأعزاء مع بضع تهانى على إصداراتهم الجديدة فبدا الأمر كلوحة إعلانات - غير مدفوعة الأجر :) - اللهم إن كان الأجر هو صداقتهم الأثيرة المنوه عنها فى المقدمة الأمر الآخر هو بعض النصوص التى كانت-ربما - خاصة للغاية كما نوه المؤلف بالبداية أيضا أن بعضها كان مكتوبا لهدف ما , و المعنى فى بطن الشاعر لذا وجب على الكاتب ك"مسحوق" أن يتوخى إهتمام قارئه أكثر مما فعل هذه المرة :) بالمجمل تجربة ممتعة , لن تكن مجرد حكايات مجردة فتنساها أو فلسفة خالصة فتهجرها
تساءلت لما هذا الاسم ؟ ماهو المسحوق وماهى الأرض الصلبة وأخذنى الفضول كثيرا لأعرف من ألهمك به :) وأخيييييييييرا عرفت ماذا تقصد:D أضحكتنى وأبكيتنى وحيرتنى أكثر مما تتخيل واستفزتنى أكثر مما أكون ألا تجد نفسك هنا تقصد أشياء مبهمه وحدك أو المقربين اليك يعرفوها ويفهموها؟:( وليتنى كنت منهم لأفهمها أو لعلى أحتاج لقراءتها مجددا فكرتك فى عشق اتنين فى نفس الوقت كنت أراها أنانيه ولكن من يعشق يتسم بهذه الصفه ولك قناعاتك الخاصة أحترمها ولكن .......؟؟ ماهى القراءه ؟ تساءلت أنت وجعلتنى أتسائل أنا الأخرى وجدتنى أقول لنفسى أنها حالة الحب التى أعيشها فهى هوائى وشمسى :) وأحبها ياصاحبى ... شعرت بأنى هذا الصاحب الذى تقصده لأنى أحسست بكلماتك كثيرا أتمنى لك التوفيق فى المرة القادمة وأن تأخذ النجمة الخامسه التى حرمتك منها بسبب استفزازك ليا بين سطورك :D
بداية،أنا عادةً لا أحكم على كتاب من حيث الاتفاق أو الاختلاف بيني وبين كاتبه في الرؤى والفكر والـ(موود) الغالب ووفق معايير حكمي الخاصة (التي لن أفصح عنها :P) هذا الكتاب يستحق النجمات الأربع عن جدارة واستحقاق
قدر مُرضي من الفلسفة وقدر يُحترم من عمق اللغة كافيان لكي (أتمزج)وأقتبس الكثير
خصوصًا أنه حسب ما فهمت كتاب يضم تدوينات الكاتب ... التي يفوق مستواها ما يمكن أن تقرأه في معظم المدونات المدونين عادةً لا يتعاملون مع التدوين بقدر من الجدية مستوى جعلني أؤمن تمامًا أن الكاتب لديه أكثر ليقدمه أبعد من التدوينات (تحت البلاطة)أتمنى أن يرى النور قريبا
انتقصتُ نجمة فقط لأنني تصيدتُ خطأ إملائي(أضعتُ الورقة التي دونت فيها موضعه)ء ولأنني بعد عناءٍ في بعض المواضع لم أفهم بوضوح
أوحى لي العنوان بحكاية أناس فقراء مقهورين مسحوقين على شاكلة البؤساء أو أولاد حارتنا أو برؤية أخرى نص فكاهي يشرح معاناة الشرائح المختلفة من شعب مصر من مسحوقهم حتى صلبهم لكن ما وجدته في صفحاته "المسودة" غير ذلك لا أعرف له وصفا ولا أجد عنه تعبيرا المشكلة أن النصوص لا نسيج ضام لها يساعدني على الإجمال والإيجاز ربما "وهو المطلوب" بالنسبة للكاتب أن يكون الكتاب مسحوقا من النصوص يعجز القارئ عن جمع شتاتها وشتات أفكاره فيها نصوص فيها المتواضع وفيها الجيد أم أن الكاتب كما يقيم نفسه في أحد المواضع "كاتبا صغيرا" هو المسحوق والكتاب الكبار هم الأرض الصلبة؟ إن كنت اهتديت بقولي هذا للمقصد فقد صدق الكاتب في تقييمه للمرحلة التي يقف عندها _في هذا الكتاب_ من الكتابة لا يضر الحجر أنه كان يوما رملا , ولا ييأس الرمل غرقا في نفسه حتى يصحو يوما ليجد نفسه حجرا لا أستطيع وصف النصوص بأنها أكثر من نصوص في الطريق "يا إبراهيم اكتب فإن الذي يكتب لا يموت" من سلبيات النصوص بعض المواضع الجزلة التي توقظ القارئ من شعور لطيف , لذيذ من البساطة بخشونتها وبعض الأخطاء النحوية شعرت بالملل أحيانا .. بعدم الفهم أحيانا أخرى إلا أن أجمل النصوص كانت تنتظرني في عقب الكتاب .. وكأن الكاتب كان يختبر صبري .. ستكملين للنهاية أم لا؟ تقييمي الجدّي 2,5/5 ولكن سأعطيها 2/5 لغاية في نفسي في أمل؟ إي في أمل
في هذا الكتاب خليط من العامية والفصيحة، خليط من القصص والخواطر والشعر المنثور العامي.. لا نستطيع في هذه النصوص تحديد هوية واحدة، سوى أن نطلق عليها: حرية ممارسة الكتابة كما هي، بلحظاتها فقط يسبق إبراهيم أحداث الثورة، يحكيها أحيانا وكأنه يتنبأ بها -أرجو ملاحظة أن النصوص كتبت في 2008- يبدو أن إبراهيم في كثير من النصوص يحاول محاكاتنا، نحن القراء، فنصبح جزءا من النص: "هوا عارف نفسه"، و "مبرووووك يا محمد فوزك في الجائزة".
هناك نصوص عذبة، تحرّك في كل منا لحظات من ذاكرتنا، مثل نص "للخلف.. سر" ونص: "قلب بين ضفتين".. لكنه في المقابل لا ينجح في نصوص أخرى، ليدخلها قليل من الضعف، والدوران حول النفس مثل نص: "ورقة أخيرة" أو نص "نحترف الحزن.. يا صاحبي!" !! لم أفهم كل النصوص، قرأتها مرارا، وخرجت منها كما دخلت، تائهة! يعيب المجموعة ربما، بداياتها الكثيرة، حين تظن أنك تبدأ، تكون عند العتبة فقط، وكأن الكاتب أراد ألا يبدأ، أو كان خجلا من البداية نحن لا نعرف!
بعض النصوص أعجبتني نوعا مثل "حياة إلكترونية" و "لو مكنتش أبويا" و "ابني يقرأ" و "ورقة أخيرة" و "شعاع يحجب الضوء" و "مصارحة" .. لكن باقي النصوص لم أفهمها تماما و شعرت فيها بأن الكاتب يحاول التظاهر بالعمق .. لكن هذا التظاهر لم يقنعني بصراحة .. بالإضافة إلى التكرار الشنيع في الأفكار وكذلك طريقة السرد التي لا تتغير أبداً
ناهيك عن الهوامش المزعجة التي تحمل الكثير من الإعلانات والتهاني للأصدقاء ..
وأعتذر لو كان رأيي صادما نوعا .. وأتمنى أن يكون الكتاب القادم أجمل
في بعض النصوص لم افهمها بوضوح وحسيت فيها بالتكرار واني تائهة
العنوان كان غيرب بالنسبةلي لم اكن اعرف في البداية ما المقصود بالمسحوق والأرض الصلبة وليه المسحوق والأرض الصلبة بس أخيراً عرفت :)
من الملحوظ ايضاً ان الكتاب كان 2008 ورغم كده في نصوص تشير الي الثورة وكأنك كنت تتنبأ بها
أعجبني : بالأمس تعلمت الكتابة حياة الكترونية للخلف .. سر لو مكنتس أبويا .. كنت هحبك أكتر ثلاثية المسحوق والأرض الصلبة زهرة ابريل ورقة أخيرة شعاع يحجب الضوء
جيدة جداً كتجربة أولى بعض النصوص أخذتني تماماً بعيداً عن وعيي ، بعضها لم أستطع الوصول إلى مغزاها ما أعجبني واستغربته هو ذلك التناغم العام في الكتاب بالرغم من اختلاف نوعية النصوص بعضها عامي وبعضها فصيح بعضها نثر محض وبعضها أقرب للشعر غير الموزون راقتني تلك المكتوبة بالفصحى أكثر لأنني أفضلها بالطبع في انتظار تجربة ثانية مختلفة وليس عندي شك في تميزها
للأمانة بعض النصوص وددت لو قيمتها بخمس نجمات كاملة ولكن هذا كان تقييمي العام
الكتاب في نوع من الفلسفة .. بعض النصوص اعجبتني وبعضها للاسف لم افهمه .. ولكنه ككتاب ولمدون .. أعجبني .. وهو محاولة جيدة .. اتمنى ان اقرأ المزيد لإبراهيم عادل
أعتقد أن كتابة إبراهيم تحمل نفس سمات النفس البشرية، التعقيد المقنع بالبساطة، والسبب أنه يكتب نفسه بصدق شديد. لطالما رأينا اختبارات نفسية تدعي تحليل جوانب في نفس الإنسان من خلال بعض المعلومات، اختبارات من قبيل: ما هو اللون المفضل لديك؟ الأسود، إذن أنت كئيب أو غامض أو محب للوحدة، لكنك لست محبًا للألوان الداكنة لأنها أكثر أناقة بالتأكيد. أمثال هذه الاختبارات، وهي كثيرة ويبدو بعضها أكثر تعقيدًا بكثير من هذا المثال، كانت تفضح نفسها حين تعطي أسباب التحليل فأجد أن سبب اختياري لإجابة ما ليس ضمن الأسباب المحتملة، وأعرف أن النفس أكثر تعقيدًا بكثير مما يفكر هؤلاء. كتابة إبراهيم، حين يصب نفسه فوق الورق، وهو غالبًا - وليس دائمًا - ما يفعل ذلك، لها نفس الطابع، ولذا فهي تحتاج إلى أن تقرأ بعناية ودون استخفاف، أو تقرأ بالقلب مباشرة، فيشعر المرء بما وراء الكلمات بلا وعيه، ويخرج بالإحساس دون أن يستطيع أن يحلل لماذا خرج بهذا الإحساس.
لكن.. إبراهيم يطلق لإحساسه العنان في أكثر نصوص الكتاب وكأن كتابته لا تمر بمرحلة الصنعة والتنقيح. الصنعة الرائعة في "للخلف سر" تغيب عن نصوص كثيرة، خاصة التي تناقش معاناته في علاقاته بالمرأة ووصف مشاعره الجياشة وإحباطاته. هذا يستدعي أيضًا نقطة الإفراط في مناقشة هذه العلاقات في الكتاب في أكثر من نص، أو على الأقل توزيع هذه النصوص، فقد توالى أكثر من واحد وكنت أرى حذف بعضها لعدم رقي مستواه لأعمال أخرى ولتفادي التكرار في الطرح. بعض هذه الأعمال أثرت على قيمة الكتاب ككل، فرغم أني أقوم الكتاب بنجمتين فحسب، إلا أنه يحوي أعمالا تستحق أربع نجوم دون مجاملة، مثل "للخلف سر" وثلاثية "المسحوق والأرض الصلبة" والقصيدة العامية التي يقول فيها "رش الورد على البلكونة". أظن أن هذه صبغة مرحلة، وأن إبراهيم أصبح يولي اهتمامًا أكبر بالصياغة، وهذا سيظهر إن شاء الله في كتابه القادم.
لا أدري لماذا تأجلت قرائتي لهذا الكتاب لمدة خمس سنوات منذ أن اقتنيته! إنه أمر قدري للغاية. الكتاب شديد التنوُّع، يحمل بداخله نصوصاُ مُختلفة ومُتنوعة بين المقال والفكر والشعر والنثر والتجارب الشخصية، لكن الأسلوب العام للكتاب يعتبر أسلوباً جديداً ومُميزاً ، فهو أسلوب فلسفي ولكن ببساطة، ويغلب عليه الحوارات التي تحتاج من القارئ أن يستنتج أطراف قائليها ، وهنا يكمُن الغموض اللطيف الذي يميز أسلوب الكتاب ككل. كان مقال "ونحترف الحزن" هو أعلى النصوص على الإطلاق، فهو يروي بحرفية شديدة قصة صديقين عزيزين يحبان فتاة واحدة، لكن النص ملئ بالحكم والكلمات التي توقفت عندها كثيراً. كما كانت قصة "زهرة" ذات أسلوب جديد يتداخل فيه الراوي خارج الرواية مع الأبطال، وهي قصة زوجة تشك في خيانة زوجها لها. أما عنوان الكتاب "المسحوق والأرض الصلبة" فقد تطرَّق إليه الكاتب في ثلاثة مقالات مُختلفة واصفاً الكاتب بأنه مسحوق وفي المقال الأول يحدثنا الكاتب عن أن الكتابة أصبحت بديلاً عن الحياة في هذا العصر، وأن النص الذي ينجح في جعل القارئ أن يقرأه مرَّة أُخرى في هذا العصر السريع فهو إنجاز، أما المقال الثاني يشرح أن الكتابة بدون جمهور لا قيمة لها، وأن الكلمات ليست ملكاً لأحد إنما يعيد الكاتب صياغتها فقط، أما المقال الثالث والأخير فهو ينعي العصر الذي تطغى عليه المادة وتصبح القراءة والكتابة لا قيمة لها بالمعايير المادية.
هل اقول اذهلتني/اذهلني كتابك ( في محاولة بريئة لتقليد اسلوبك في الانسحاق/الكتابة) ؟؟؟؟ بعض المقاطع احتاجت مني معاودة القراءة اكثر من مرة لاتمكن من استيعابها،وبعضها تدفقت بسلاسة خفة روحها ( ألم أقل لك مسبقا المصريين دول عسل والله؟). اعترف ان قسمات وجهي تجهمت وانا افتش عن لغز الأرض الصلبة ولم اجد له حلا ، لربما الهدف هو ان يكتنف الغموض عنوان الكتاب حتى يبقينا على قيد التفكير؟؟؟ لست بالمسحوق/الكاتب السهل على اية حال...يا ابراهيم.
كتاب مميز منذ زمن لم انه كتاب في نفس الجلسة ،اجمل ما فيه التنوع ،كان بعيد كل البعد عن الرتابة والموضوع الواحد ،شعرت بروح النكتة تنبض بين السطور معلنة نفسها احيانا ومختبئة احيانا اخرى...انطلقت ضحكتي عالية احيانا بسبب خفة ظل الكاتب و انكتمت احيانا اخرى بسبب ضبابية كلماته... لن اقول اكثر الا انه عمل مميز ...دام قلمك صديقي. ملاحظة: لو بيدي لأضفت نجمات اخرى للتقييم :)
كتاب متنوع فالعناوين غير متشابكة من ناحية المضمون و لا الشكل. مما يجبرك على محاولة لتصنيفه، إلا أنني توقفت عن التفكير في التصنيف بعد الصفحة العشرين. هذا التنوع و إن كان ممتعاً أثناء القراءة إلا أنه محير جداً لتقييم الكتاب.
أحببت العناوين النثرية أكثر من الشعرية. بدت لي أكثر صدقاً. ما أعجبني حقاً في كتابة إبراهيم أنه لا يعبأ بأن يضع إفيهاً وسط أكثر السطور جدية. تلك الخفة اللازمة لأي كاتب كما أتصور. أحببت الاقتباسات التي ملأت العمل، و لا أنكر ابتسامتي حين رأيت اقتباساً للشاعر فؤاد قاعود-لأن الراجل ده بحبه جداً- ..
.في إنتظار القادم
أعجبني : بالأمس تعلمت الكتابة حياة إلكترونية للخلف .. سر لو مكنتش أبويا .. كنت هحبك أكتر المسحوق .. و الأرض الصلبة ( العنوان كان غريباً جداً) 1و 3 بيت آخر .. لفتاة تبدو عادية شعاع يحجب الضوء ورقة أخيرة دوائر
واضح أن النصوص كُتِبت في أزمنة متباعدة، لأن التفاوت في مستوى اللغة واضح جداً من نص إلى آخر، كان النصف الثاني من النصوص أفضل رغم تدني مستوى البلاغة الأدبية فيها، والنصوص القصيرة أو القصص القصيرة جداً ص ٨٩ و ٩٠ كانت أفضلها على الإطلاق.. النصوص بشكل عام ضعيفة المبنى والمعنى، ومزج غير متجانس بالمفردات .. يبدأ بها صديقنا الكاتب إبراهيم بصورة مُتّزنة نوعاً ما ولكن سرعان ما يفلت منه ميزان اللغة!
فيه بعض الاجزاء المبهمه اللى هتحتاج انى اقراه مره تانيه على امل ان النص يبقى اوضح شويه, فى المجمل هو بيخلى دماغك تلف و تفكر فى حاجات كتير بعيد عن بعضها