الكتاب هياخدك في رحلة علشان تعرف كتير عن ازاي اتكونت شخصيتك وطرق التفكير الداعمة وطرق التفكير العميقة، ازاي مخك بيشتغل وازاي ممكن يغير حياتك وازاي تتدبر انفعالاتك وخوفك، ازاي تعمل خطتك للتعامل مع سلوكيات اطفالك
كتاب محتاج بتذاكر مش مجرد قراية وخلاص وفي كذا نقطة بتميزه عن الكتب اللي من نفس النوعية اللغة العامية السهلة الطابع الديني وان فيه خطوات عملية تتنفذ مش مجرد كلام نظري ارشحه لاي شخص مش شرط اللي عندها اطفال او مقبل ع الخطوة لان في جزء كبير منه بيخاطب شخصك انت وازاي تفهمها وتفهم ناس كتير حواليك
الكتاب شيق جداا ولم أنفر من الكتابة بالعامية وهذا أمر نادر بالنسبة لي، تعلمت الكثير والكثير، كان لدي بالفعل خلفية حول حقيقة مشاعرنا وأنها نتاج مشاعر الطفولة في المقام الأول ؛ ولكن هذا الكتاب اعطاني حلولا عملية، كتاب يربي المربي اولا ثم الاطفال. أؤمن بأن الطفل صورة مصغرة من بيته بالأخص والديه، على الأقل حتى يصل إلى سن يدرك فيه التمييز والتغيير. ليس لدي خبرة في التربية ويعتبر هذا الكتاب من اوائل الكتب التي أحصلها في هذا المجال؛ ولكنه أوجد في نفسي حماس شديد للاستزادة، وخصوصا أنني أتعامل مع اطفال في مراحل عمرية مختلفة، وأجد بالفعل صدد ومردود لتلك الوسائل المشار إليها في الكتاب. وجدت نفسي كنت مخطأة في مواقف كثيرة، وبالفعل مشاعري كانت متضخمة لا بسبب ذلك الموقف الصغير، ولكن بسبب تلك المشاعر المتراكمة وتوقعاتي العالية من اشخاصي المفضلين وانتظار المثالية منهم. بارك الله لك في أولادك وجزاك الله خيرا ورحم زوجك.
لو أنه كان مقسمًا لكتابين أو ثلاثة أصغر حجمًا لتسهيل قراءته..
الكتاب مجملًا لا يخلو من فائدة و لكنه يفتقر إلى التنظيم. شعرتُ أنني تائهة بين الفصول كل فصل يبدأ بعد الآخر لا أعرف دائمًا ما وجه العلاقة بينهما ولا موقعه من هيكلة الكتاب، بالإضافة إلى ذلك توقعتُ فائدة أكثر مما وجدت. لعل معظم الكلام لم يكن جديدًا علي لكثرة قراءتي في التربية و دراستي لها، و لكن ضعف تنظيم الكتاب و أسلوب الكتابة العامي الأقرب للكلام شتتني و لم أجد الاستفادة التي تخيّلتها من حجم الكتاب و عنوانه.
لكن الكتاب مفيد للمبتدئ، سهل القراءة و كأنك تتحدث إلى صديق نصوح و تفهم منه الكثير من الأشياء، و يفتح أبوابًا للمزيد من البحث و القراءة و التعلم. و أعجبني كثرة الاستشهاد بالقصص المؤنسة لأشخاص حقيقيين و لرحلة الكاتبة الشخصية، أشعرني ذلك بشفافية الكاتبة و صدقها مع نفسها و جمال روحها.
نص الكتاب هراء تنمية بشرية، والنص التاني قسمين ربع عن حياة الكاتبة الشخصية وتربيتها ودا كان لطيف من باب الفصول والربع التاني نصائح تربوية مفيدة ودا الربع الوحيد الي طلعت بيه من الكتاب ضيعت وقتي.
طبعًا لا أستطيع أن أخفي إعجابي ومتابعتي لسارة سيف لدرجة أنني متى ما علمت أنه أصدر لها كتابا اقتنيته وبدون تفكير الكتاب جميل وحنون مثلها ، يرجع المشكلات والتحديات التي تواجه الآباء الجدد إلى أصلها ، يسلط الضوء على مشكلاتهم النفسية أولًا وعلى الطريقة اللي تربوا بها قبل ان يقدم لهم أدوات التربية مع أطفالهم يربت على كتفيك ويتقبلك كما انت باختلافاتك وبشخصيتك ويقدم لك حلولا قد تصنع بها التغيير الذي تريده
ينقص الكتاب فقط انه اولا كان بالعامية وهو ما ازعجني كثيرا لانه يجعل طابع التفكير في معلومات الكتاب عاطفيا اكثر مما هو عقلاني. ثانيا الكتاب حقا يحتاج الى تنظيم قوي وهو ما آمل ان يتم اصلاحه ربما في الطبعات القادمة، طوال الوقت كنت اشعر اني تائهه وكلما دخلت فصلا جديدا بعنوان جديد اشعر وكأنني لا اعرف تحت اي نقطة لازلنا نتحدث وهو شئ اخر ازعجني جدا ولكني وجدت سلواي في انني اعرف كتبا اخرى في التربية الإيجابية منظمة وبها نفس المعلومات يمكنني تنظيم أفكاري فيها واستمريت بالقراءة فقط لاحظى بهذه المعلومات ولكن بأسلوب سارة وقصصها وخبرتها
كتاب جميل خاصه اوله .. يناقش مواضيع الكبار والصغار ولكن .. كذا مره توضح ساره ما يحدث في ارض الواقع واشعر بانه هذا يحاكي الواقع بالفعل .. غير ان في معظم الاحيان ورغم تشوقي لايجاد حل لهذه المشكله ..أجد نفسي انتقل لمشاكل اخري دون اغلاق ملف المشكله السابقه..انا راجعت نفسي بعد قراءته ووجدت اني استفدت حل واحد لمشكله واحده فقط رغم كبر الكتاب نسبيا.
اخيرا خلصت الكتاب .. انا تقريبا قرأته في خلال سنة ولكن المبهر في الموضوع اني كل ما أمر بمشكلة ما وافتح الكتاب الاقي التصرف الصحيح لإدارة المشكلة بشكل إيجابي.. دايما اقول في نفسي الكتاب محتاج يتقرا مرة واتنين وتلاتة من كتر ما هو ثري بالأفكار والمعلومات المفيدة ..
الكتاب مناسب فقط للمبتدئين في القراءة و محبي القصص القصيرة المسلية عدا ذلك الكتاب مليء بالحشو و الاطاله لدرجة التشتت و محتواه العلمي ضحل و ركيك يوجد بالكتاب جزء سيرة ذاتيه لم يضف للكتاب اي شيء الا عدد صفحات اكتر الكتاب افتقر للتنظيم ايضا