روساريو

by Jorge Franco, Mark Gamal (Translator), مارك جمال (Translator)

"تلقّت روساريو رصاصةً بينما هي تتلقّى قبلةً"، هكذا يستهلّ خورخي فرانكو روايته، وفي تلك اللحظات التي تقضيها روساريو معلّقة بين الحبّ والموت، يحكي لنا الراوي قصة عشقٍ غريب وغامض عاشه من طرف واحد معها، مسترجعاً بنقلاتٍ لافتةٍ ماضي "روساريو" أو بالأحرى ما استطاع معرفته من ماضيها، وهي التي نشأت في مدينة "ميديّين" حيث السلاح والجريمة والفقر، واتخذت من "المقصّ" أداةً لتنفيذ كل جرائمها، حتى غدا لصيقاً باسمها.
بومضات سريعة ومكثفة يرسم الكاتب ملامح شخصيةٍ عصيّة على التوقّع، غامضة، تقتل ضحاياها بدمٍ بارد بينما تطبع على شفاههم قبلة الموت. وهو إذ يفعل ذلك، فإِنه لا يكشف كل شيء، بل يستفز مخيّلة القارئ داعياً إياه للمشاركة في إكمال اللوحة.

Genres: Fiction, Spanish Literature, Romance, Latin American Literature, Crime, Literature, Latin American

180 pages, Paperback

First published November 30, 1998

About the author

Jorge Franco, born in Colombia, studied Film Direction at the London Film School and Literature at the Pontificia Universidad Javeriana. MALDITO AMOR was his first book of short stories and MALA NOCHE his first novel, both of which received prestigious national awards.
ROSARIO TIJERAS, published in 1999, has enjoyed spectacular commercial success in Colombia and marked the breakthrough of one of the most promising writers of new Latin American narrative. It is the story of the love triangle between outlaw Rosario and two young men from Colombian high society. Terrorism, violence and narco-trafficking provide a fascinating background to the fast-paced plot. It has recently been made into a major feature film, taking the Colombian box-office by storm with more than 1.000.000 movie-goers flocking to the big-screen within only two weeks of opening. PARAÍSO TRAVEL (2002) solidly reaffirmed Jorge Franco’s reputation with the tale of a young Colombian couple who attempt to escape the widespread violence of their country of origin by fleeing to New York as illegal immigrants. MELODRAMA (2006) is yet another contemporary story of “Colombians abroad” in Paris. He made an important comeback with the novel EL MUNDO DE AFUERA, winner the Premio Alfaguara 2014. His last book EL CIELO A TIROS, published in September 2018, became a #1 best selling title in it's first week in bookstores. Gabriel García Márquez has said about Jorge Franco: “This is one of the Colombian authors I would like to pass the torch to”.
Web site www.jorge-franco.com

Reviews

[Adina · Rating 3 out of 5]

Review en español:

“Como a Rosario le pegaron un tiro a quemarropa mientras le daban un beso, confundió el dolor del amor con el de la muerte.”

Rosario Tijeras es la segunda novela que leí en español y fue un desafío por las palabras coloquiales. Probablemente lo hubiera disfrutado más si lo hubiera entendido mejor. Sin embargo, perseveraré y leeré más en español porque creo que es una buena forma de mejorar.

La novela es la Historia de Rosario contada por un amigo suyo desde del hospital al que la llevaron después de que fue disparada. La historia se cuenta en flashbacks y aprendemos cómo se conocieron ella y Antonio y sobre su vida como prostituta y asesina en Medellín de los 80 '. Es tanto una historia sobre la violencia como sobre el amor no compartido.

“Rosario es de esas mujeres que son veneno y antídoto a la vez. Al que quiere curar cura, y al que quiere matar mata.”

Review in English

Rosario Tijeras is the 2nd novel I read in Spanish and it was a challenge because of the colloquial words. I probably would have enjoyed it more if I understood it better. However, I will persevere and read more in Spanish because I think it is a good way to improve.

The novel is the Story of Rosario told by a friend of her from the hospital where she was taken after she was shot. The story is told in flashbacks and we learn how she and Antonio met and about her life as a prostitute and contract killer in Medellin of the 80'. It is both a story about violence and also about unshared love.

[Pakinam Mahmoud · Rating 3 out of 5]

روساريو رواية للكاتب خورخي فرانكو الذي أشاد به غابرييل ماركيز وقال عنه إنه واحد من الكُتّاب الكولومبيين الذين أود أن أنقل لهم الشعلة..

الرواية تلقي الضوء علي العنف و حرب عصابات المخدرات في كولومبيا و ذلك من خلال قصة روساريو الفتاة الشابة التي اغتصبت عندما كانت تبلغ من العمر ٨ سنوات و أصبحت قاتلة وتعمل مع هذه العصابات الخطرة ويقع في حبها العديد من الرجال ومن ضمنهم أنطونيو الرواي الوحيد في الرواية لكل الأحداث..

أجمل ما في الرواية حاجتين أولهم هو إسلوب السرد المميز للكاتب و أقدر أقول إنه سرد عبقري من حيث التنقل بين الماضي و الحاضر و قدرة الكاتب علي إنه يعرفك علي أجزاء كتير من القصة بطريقة عشوائية شوية ولكنها مكتوبة بإتقان و غير مربكة بالمرة والحاجة التانية هي الترجمة الرائعة لمارك جمال اللي أعتقد ليها عامل كبير جداً إن الرواية تتطلع بهذا المستوي...

في النهاية روساريو رواية قصتها عادية ...أحداثها مملة شوية..نهايتها متوقعة..ولكنها مكتوبة حلو أوي و ترجمتها ممتازة...

[Heba]

بما إنني عدت لممارسة تمارين الملاكمة..وددتُ لو أُسدد لكمة قوية لأبطال هذا العمل دون استثناء...لعل كل منهم يستفيق من وهم الحب...ينتزع نفسه من الوحل...ويودع حياة هامدة هزيلة ، ولا يلتفت إلى الماضي السقيم أبداً...
ولكنني لم أستطع مأخذ الأمر على محمل الجد ...هنا "روساريو" تحمل مقصاً ولا يفارقها سلاحها...
كنتُ سأتلقى رصاصة لامحال....😏
لذا آثرتُ السلامة ، وسلمتُ نفسي للتلذذ بمتعة السرد ...كما لو أن الكلمات تنساب بداخلك بفعل تعويذة سحرية رغم الاحساس الطاغي بالرفض إزاء الخنوع للأوهام...
عندما يقع رجل في حب امرأة بلا هوية...غامضة...توصد على أسرارها بأقفال صدئة لا سبيل لفتحها دون كسرها ولكن من يستطع ذلك أمام شراستها التي كانت سلاحها الأول أمام الفقر والبؤس قبل أن تقتني المقص وتحمل السلاح...
امرأة تصيبك بدوار أمام ذاك الجليد الذي يسكنها ولا يُذوبه خوف..ولا شغف...
امرأة تقتل ضحاياها برصاصة وتودعهم بقُبلة...لا تعرف هل الموت يتجسد بها...هل هى تتمثل بصورة الموت..؟!!
تُدعى "روساريو المقص" ..تراءى لي أن المقص ليس أداة للجريمة ولكن هى من كانت كالمقص البارد يحز القلب بلا شفقة يُخلف جراحاً مهترئة غائرة لكل من رافقها بحياتها الكابوسية الغامضة...
هنا عاشقٌ لها...لم يستطع أن ينعتق من غرامها...وهى لا تدري
ولربما كانت تفعل ولكنها لم تكن تبالي...مثلها لا يفعل...
كان مُدمناً على حبها...لم يستطع التعافي ، يُسلم في كل مرة تنطق فيها "صديقي العزيز"...كان الصمت بحجم شقاء الحب...مُرعباً ومُخزياً...
مُثقلاً بالوهن والتسليم ...وبالرغم من ذلك كان الحب سرمدياً لا يصل إلى نقطة نهاية......
وأخيراً...يبقى شيء يتعذر التعرف عليه...هنالك ما يتوارى وراء الكلمات ...يهمس لك بأن ثمة ما لم تعرفه بعد عن "روساريو"...ولكنني لن أخبرك به....
الترجمة..رائعة..مُتقنة...كل التقدير للمترجم البارع "مارك جمال"....
ها أنا أسائل نفسي كم وداعاً ينقصني قبل الوصول إلى ذلك الوداع النهائي والأخير.....

[محمد خالد شريف · Rating 4 out of 5]

"إن روساريو امرأة إذا وقع المرء في حُبها، ظل على حُبها إلى الأبد!"

رواية "روساريو" للكاتب الكولومبي "خورخي فرانكو" هي واحدة من أمتع الروايات التي قرأتها.. رواية تكاد تكون أحداثها معروفة، ونهايتها واضحة، ولكن شخصياتها مُختلفة ولهم فلسفات غريبة.. ولكنك أحياناً سترى فيها منطق. وبالأخص الشخصية الرئيسية "روساريو" تلك المرأة الجامحة التي ستجعلك تقع في حُبها من نظرة عين وفي حالتنا من بعض سطور عنها.. فلو وقعت في حُب "روساريو".. انضم إلى الطابور الذي يضم العديد من العُشاق.

هُناك نوع من النساء يُشبه القنابل الموقوتة.. بمُجرد اقترابك منها.. فمرحباً بك على قائمة الذين اقتربوا من الموت.. وبشهادة "أنطونيو"؛ رواي الحكاية الأساسي والعاشق المُتيم بـ"روساريو" وأيضاً "إيميلو" صديق "أنطونيو" وحبيب "روساريو" الرسمي، أن شفتاها لهم طعم الموت.. فإذاً أنت طالما كُنت بجوارها فأنت في خطر كبير.
من صغرها تعرضت "روساريو" لكل تلك المآسي التي حولتها إلى ما أصبحت عليه الآن.. ولدت لأب لم تراه.. أم تستميل الفتيان الصغار.. أخ يحبها ولكنه عضو في عصابة كبيرة.. وتم اغتصابها وهي طفلة.. وحتى بعدما كبرت قليلاً.. ولكنها في المرة الثانية نالت حقها كاملاً.. وتلك المرة هي التي جعلتها تنال لقب "المقص".. روساريو المقص.

"الحب يفتك بالمرء، ويرهبه، ويحط من قدره، ويمرغه في الوحل، ويُخدره!"

ولكن هذه الرواية من وجهة نظري بطلها هو روايها.. "أنطونيو" ذلك العاشق المُتيم الذي تحمل الكثير من الآلام.. وكُل ذلك من أجلها.. من أجل "روساريو".. فقد رضي أن يعيش في منطقة الأصدقاء.. رضي أن يقترب من الموت.. رضي أن يراها مع غيره.. يكفيه فقط أنها تراه كصديق.. يكفيه فقط أنه يستطيع شم رائحتها.. رؤية عينيها عن قُرب.. وفي أفضل الأحوال لمس يديها.
فيظل يعيش في تلك النقطة المُحيرة التي اختلف فيها الفلاسفة.. هل العشب الموجود على الضفة الثانية من النهر أفضل من العشب الذي نقف عليه؟
وظل يعيش في تلك النقطة حتى نهل عشب الضفة الثانية.. فأصابه الخدر وعلم أن عشب الضفة الثانية أفضل.. وكان يستحق.. ولكن ماذا لو طردك صاحب الضفة الثانية؟ ولكنك لم تشبع بعد! تريد أن تأكل منه أكثر وأكثر!
ولكن لا.. مرة واحدة تكفي!

رواية "روساريو" رغم المُتعة الكائنة فيها من سرد سريع مُمتع.. وترجمة رائعة لـ"مارك جمال" ولكنها حزينة للغاية.. فقط لو وضعت نفسك مكان "أنطونيو" فقط لو كنت تعلم طعم المرارة التي شعر بها.. فقط لو كُنت تتمنى عشب الضفة الأخرى.. فقط لو تذوقته مرة واحدة وطُردت منه.. حينها ستعلم كيف يُمكن للحزن أن يكون جميلاً. يُنصح بها.

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 4 out of 5]

اخترت ألّا أكتب مراجعة تقليدية، بل أن أنقل لكم روساريو كما عشتها – بصوتها، بصداها، وبآثارها التي لا تُمحى.

ها هي ذي الآن تموت من فرط ما راوغَت الموت. والحق أنها كانت تبدو في كلّ الأعمار التي تدّعيها كاذبة.
أحياناً كانت تبدو طفلةً، مجرد مراهقة أصغر كثيراً مما تزعم.
وفي أحيان أخرى، كانت تبدو امرأة ناضجة، بالغة من العمر أكثر كثيراً من سنواتها التي تنوف على العشرين، وتملك من الخبرة ما يفوق خبراتنا جميعاً.

كانت روساريو تبدو أكثر أنوثةً وفتكاً وهي تطارح الغرام.
كان لها القدرة على أن تُفقِد أيّ شخص عقله. وإن لم أفقد عقلي، فذلك لأنها لم تسمح لي بذلك.

بَيْد أننا لم نذهب إلى أبعد مما رآه الناس قطّ.
أعني، باستثناء ليلة واحدة. تلك الليلة. ليلتي الوحيدة مع روساريو المقصّ.

أما في ما عدا ذلك، فلم نكُن أكثر من صديقَيْن مُقرّبَيْن، كشف كلٌّ منهما للآخر عن حياته كي يظهر أمامه على حقيقته.
صديقَيْن لا يملك أحدهما العيش من دون الآخر، كما أدركتُ اليوم فقط.
من طول ما أمضياه من وقتٍ معًا، ما عاد لأحدهما عن الآخر غنىً.
ومن فرط ما تحابّا كما يتحابّ الأصدقاء، أوغل أحدهما في الحبّ أكثر مما تسمح به الصداقة.

فكل شيء مباح في سبيل دوام الصداقة… إلا خيانة الصديق لصديقته إن هو ترك الحبّ يتسلّل بينهما.
فالمرأة، في داخلها، هوسٌ عبثي يدفعها إلى وصل الرجل الذي يحلو لها، لا الرجل الذي يحبّها.

أدركتُ أن روساريو سلّمَتنا نفسها على شطرَيْن:
كانت روحها من نصيبي، وجسدها من نصيب إميليو.
لكنني ما زلتُ لا أدري أيّنا حصل على الشطر الأفضل.

وهي برفقتهم، كانت تفتقد أكثر ما يعجبها في إميليو:
بطنه المشدود، ردفه المحكم، دغدغة لحيته أيام الآحاد، أسنانه الكبيرة الناصعة…
كل ما عجزوا هم عن تقديمه إليها، مهما بلغوا من الثراء.

كانت روساريو تتقن اللعب بأوراقها.
تعرف ناسها، وتعرف ماذا تتوقّع منهم.
وتعرف أن من خذلها، سوف يُكافأ بقبلة… ويُجازى برصاصة من فوهة المُسدّس الملصقة بجسده.

وكأن المرء قادر على انتزاع روساريو من قلبه، ثم ردّها من جديد.
إنها امرأة إذا وقعتَ في حبّها، ظللتَ على حبّها إلى الأبد.

ومع أني لم أنسَها، فلقد شعرتُ بأن الحياة صارت أطيب مذاقاً.
بطبيعة الحال، لم يخلُ الأمر من الذكريات.
ولا الأغنيات.
ولا الأمكنة التي حملَتني على الشعور بأنها عادت مرة أخرى لتزيد حياتي تعقيداً.

تنشّقنا الأنفاس المُشبّعة بالخمر، وأحسسنا بالهواء على شفاهنا.
أحسسنا بوجنتَيْنا تتلامسان برقّة، وتضغط إحداهما على الأخرى رويداً رويداً…

إلى أن تلاقت الشفاه.
إلى أن تلمّست ��لشفاه طريقها.
ثم تلاقت.
فما عادت ترغب في الافتراق.
بل إنها تلاصقَت بقوة.
وانفرجَت.

وبين عضّ الشفاه وجسّ اللسان… انتقل إليّ مذاقها.
مذاق الخمر والموت.

ثم انتهت روساريو.
أو بد��ت.
لا أحد يعرف.

[Dalia Nourelden · Rating 2 out of 5]

" كانت روساريو قادرة على سرد ألف حكاية، فتبدو كل منها مختلفة ، مع أنها لاتزيد عن واحدة ، حكاية روساريو في سعيها إلى الفوز على الحياة سدى "

روساريو الرواية التى بدأتها بأمال عالية لأقع من السماء إلى الأرض للأسف " سقطت من فوق السحائب التى صنعتها بنفسي سقوطا مدويا " . لن انكر انها جذبتنى فى البداية لكن بعد ذلك أصبح الملل واللامبالاة يتسرب داخل القراءة . ولن أنكر ايضا انه بعيدا عن بعض الشتائم أعجبني اسلوب سرد الرواية .
تقييمات ورفيوهات الأصدقاء كانت مشجعة جدا لهذه الرواية حتى انى كدت اشتريها اكثر من مرة لكن الحمد لله الذي ألهمنى وجعلني أتردد ولا أقوم بشرائها ( قلبى كان حاسس تقريبا 😂) لتتوفر مؤخرا الكتروني فأفرح بها وأصدم منها بعد ذلك .

ما مشكلة الرواية ؟؟

لا اعلم تحديدا لكنى لم أحبها أبدا . ليست أول مرة اقرأ عن حب مستحيل من طرف واحد وعن شخص يحب ويتنازل من اجل من لا يستحق وكنت اشعر بالغضب منهم لكن فى ذات الوقت كانت الرواية واحداثها تثير إعجابي لكن هنا لم يحدث ذلك ، شعرت بالغضب والملل فقط ولولا قليل من الفضول وصغر حجم الرواية وسلاسة أسلوبها ماأكملتها و لأني حين وصلت لمرحلة عالية من الملل كنت قد وصلت لمنتصفها تقريبا فكنت اشجع نفسى للإكمال بانها قد اوشكت على النهاية .

" روساريو امرأة اذا وقع المرء في حبها، ظل على حبها إلى الأبد "

روساريو الفتاة التى اغتصبت منذ كان عمرها ثمان سنوات وحين تم اغتصابها مرة اخرى بعد سنوات قررت ان تأخذ بثأرها بنفسها و أخذت حينها لقب " روساريو المقص" .
روساريو عانت فى حياتها ورأت الكثير لتقرر ان تدافع وتحمي نفسها .
روساريو كانت تعطى القبلة الاخيرة مع رصاصة فى ذات الوقت .
قاتلة بلا اى مشاعر ، تقتل من يضايقها ، تنتقم بشدة وتقتل ثم تعود لتنتقم من نفسها وتدفن نفسها داخل الاكل فيزيد وزنها بشدة بعد كل عملية قتل تقوم بها . وبعد كده تقريبا بتنسى وترجع تهتم بنفسها وتستنى جريمة القتل اللى بعدها 😂😂

روساريو يقع فى حبها الجميع ويقعوا تحت سحرها بداية من أخيها الذى كان ينتقم من اى شخص يؤذى اخته .
" إن تلك المرأة تدفعني إلى الجنون.... إن تلك المرأة عيار ناري
روساريو امرأة من هاتيك اللاتي هن مزيج من السم والترياق . تبرئ من تشاء وتقتل من تشاء "

و بطل الرواية او بمعنى أدق الراوى الذي يحب روساريو بجنون لكنه يكتم حبه لها ولا يملك الشجاعة ليعترف لها فهى حبيبة صديقة وتعتبره صديقها الذي تتحدث معه وتفضي اليه بالأشياء التى ترغب في ان تقولها له .

" ظللت أترقب المعجزة التي تسمح لها بأن تخمن ما في دخيلة نفسي . تعبت من كل شئ ، ولا سيما من ذاتي ، بيد ان مشكلة الحب هى الإدمان، الأغلال ، التعب الناتج عن عبودية السباحة ضد التيار "

١٥ / ٢ / ٢٠٢١

[Tahani Shihab · Rating 4 out of 5]

“كانت روحها من نصيبي، وجسدها من نصيب إميليو، غير أني ما زلتُ لا أدري أيّنا حصل على الشطر الأفضل”.

[Mohamed Shady · Rating 2 out of 5]

حبكة سيئة ومبتورة وشخصيات سطحية ومفتعلة
الشيء الجيد الوحيد في هذه الرواية هو الترجمة

[Valentina Quiceno · Rating 5 out of 5]

Una pieza hermosa que contrasta las dos caras que Medellín presenta como ciudad, como desde un lado se ve la pobreza, y miras al otro para asomarte a las casas más ricas. A la cuidad que abraza las montañas y se ve sumergida entre ellas. Entre el espacio de una ciudad que alguna vez se vio sumergida en un conflicto interno para su misma gente, que aún en este momento tiene repercusiones.
La presencia de la mujer que lo tiene todo, que es el demonio encarnado en la tierra. La primera mujer sicaria, con poder, con arma, que tiene el mundo a sus pies, pero al mismo tiempo se tiene que arrodillar ante él.
Está hermosamente escrito, siempre desde la vista de Antonio, el eterno enamorado que le toca el sorbo amargo de la historia, como dice él en muchas ocaciones "el plato de mierda" que sabe que le toca. Porque el amor duele, y más si es por una mujer como Rosario Tijeras. Él nos permite conocerla, a ella, a través de los ojos del amor triste, desolado, imposible, no recibido. El lector se sienta con él en la sala del hospital mientras espera junto a él la venida muerte de una mujer que es la muerte misma.

De los mejores libros que he leído, abrazando la realidad de una ciudad que termina por ganarle a todos.

[Juanpa · Rating 5 out of 5]

Si alguien me hubiera dicho hace algunos meses que iba a llorar con el final de Rosario Tijeras, bien me podría haber orinado de la risa. Pero sí, lloré.

[Fabian · Rating 4 out of 5]

The P.O.V. of the heartbroken young dude--his story of THE story--makes Rosario Tijeras absolutely realistic. That the villains have no faces, no attributes but BADness elevates the work: makes it contemporary, makes it more immediate and more terrible. You have very little idea what our titular antihero is involved in, but the redness of blood is omnipresent. You get a sense of this generation of Colombian malcontents.

A stellar read: you sigh at the fact that so little pages remain til the tragic conclusion. It is worth it. I found the Spanish copy in Sanborns in Juarez--hella lucky!

[Yousra · Rating 4 out of 5]

أستعد لزيارة معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الاستثنائية والغير عادية ... أفخر بأنني قرأت أغلب مقتنيات معرض العام السابق ... أرتب رفوف كتبي فتقابلني روساريو ... بغلافها الشفاف الحامي لورق الرواية ... كنت قد فتحت مؤخرا عددا من الكتب روايات لي ولأولادي وكتاب علمي ... وضعت بعض التحديثات هنا ثم توقفت عن القراءة

يوم أن أمسكت الرواية وجدت غلافها متربا، حقيقة حزنت، فهذه الرواية قد انتهى بها الحال ضمن مقتنيات المعرض بشكل عجيب غريب ... وقيل لي قد لا تكون نوعك المفضل ... منذ أيام قليلة تذكرت هذا وأنا ممسكة بها فمزقت الغلاف الشفاف وفتحتها ولم أصدق السلاسة التي كانت عليها قرائتها

روساريو بكل ما تحمله من مبالغات وتناقضات ... وهنا أقصد روساريو الرواية وروساريو بطلة الرواية

من أول صفحات الرواية سلمت تماما بأنه لا منطق هنا، لا توقعات، بل الكثير من الخيال والسحر والخداع وشعرت بقدر كبير من المتعة وكانت الرواية غريبة ووصفتها في حديثي عنها مع الأصدقاء بأنها خزعبلية 😅 ولكنني مستمتعة بها

سرد طويل وتداعي مكثف للذكريات التي تتمحور حول الفاتنة القاتلة روساريو ... الفتاة المحملة بماضٍ مرعب ابنة المدينة المرعبة والتي تعج بالقتلة والقتلى ... الفتاة التي تم انتهاكها وهي صغيرة فتعلمت الشراسة وكبرت وهي تعلم تأثيرها وقوة سحرها فأصبحت تتلاعب بالجميع ويرتضي الجميع بأن يصبحوا كالدمى تحركها بيديها

من تحب؟! هل أحبت أي أحد ؟ لا علم لنا إلا ما رواه هذا الصديق ... المحب الصامت الذي يأتي في آخر الصف آخر طابور المحبين ... الصديق الذي كانت هي أكثر ثقة فيه والذي نعلم في الصفحة ١٧٦ أخيرا أن اسمه أنطونيو

الكثير من القتل هنا والرصاص والميتات العجيبة والمخدرات والفجور ... الكثير من الخزعبلات ودائما الساعة الرابعة والنصف في المكان الذي يمضي فيه الوقت بتثاقل بينما تتعلق الأعين بساعة الحائط الخربة تلك في أمل فيجدون الساعة دائما وأبدا الرابعة والنصف

قرأت هنا مراجعة لقارئة تقول انها قرأتها بالإسبانية وقابلتها كلمات عامية أو دارجة عطلت استمتاعها فقلت في سري جيد أنني أقرأها بالعربية بتلك الترجمة السلسة والرائعة للمترجم المتميز مارك جمال والذي جعلتني ترجمته أختبر كافة أنواع الانفعالات أثناء القراءة

قد لا تصبح هذه الرواية في متناول أيدي الأبناء في مكان سهل الوصول إليه في مكتبتي ولكنني بالفعل سعيدة أنني قرأتها أخيرا من بعد تردد وامتعتني

وآه😅 وأخيرا فإنه بصفتي أم أولا، ولأنه معروف عني أنني أرشح الكتب للأطفال بحكم عملى على صفحتي على الفيسبوك وأساعد في اختيار النصوص للنشر بحكم عملي الجديد فلا أستطيع إلا أن أقول أن هذه الرواية للكبار فقط 😆😆

[الزهراء الصلاحي · Rating 4 out of 5]

("ها قد وصلنا لنهاية كل شيء"، أموت لهفة إلى تقبيلها، "قلتُ لك إني سوف أحبك أبداً"، أموت لهفة إلى الموت معها، "ولسوف أحبك أكثر من أى وقت مضى في كل ما يذكرني بك، في موسيقاك، في حيك، في كل كلمة نابية أسمعها، بل وفي كل رصاصة مدوية قاتلة"، آخذ بيدها، ما زالت دافئة، أشد عليها في انتظار المعجزة، معجزة عينيها السوداوين وهما تنظران إلىّ، أو الكلمات الخارجة من بين شفتيها وهى تقول "يا صديقي، يا صديقي العزيز". ولكن، ما دامت المعجزة لم تتحقق حين سعيت إلى الفوز بحبها، دع عنك أن تتحقق الآن، بعد فوات الأوان على إصلاح ما تعذر إصلاحه، ما زالت محتفظة بدلاياتها الثلاث، تلك التي لم تنفعها بشيء، "ها قد أهدرت حيواتك السبع يا روساريو المقص"
..
كل إنسان لديه نقطة ضعف، لكن نقاط الضعف تتفرد كما يتفرد الحزن، فلكلٍ منا نقطته ضعفه التي قد يعرفها البعض وقد لا يعرفها أحد مطلقاً، لكن كيف تكون الحياة نفسها هى نقطة الضعف!

في هذه الرواية، الحياة ضعف، والحب ضعف، والضعف نفسه ضعف!

في مدينة مديين، حيث الموت والفقر وحياة العصابات والقتل، لا يوجد بصيص نور غير الحب، لكننا نعلم جيداً أن الحب قد يكون للشخص الخطأ أو قد لا يأتي مطلقاً!

تبدأ الرواية برصاصة أثناء القبلة، فماذا تنتظر من نهايتها؟!
..
لا يوجد لدىّ وصف أكثر من كونها جميلة!
والأجمل بها هو ترجمة "مارك جمال" البديعة، والتي لم تخيب أملي مطلقاً، سواء بالترجمة أو في اختياراته للترجمة ❤

تمت
١٤ فبراير ٢٠٢١

[Mahmoud Masoud · Rating 4 out of 5]

تتلقى روساريو رصاصة بينما هي تتلقى قبلة، هكذا بدأ الكاتب روايته ، و هكذا وقعت في شباك روساريو تلك الفتاة الجريئة الغامضة ..

على مدار الرواية يحكي لنا الراوي علاقته بـ روساريو و علاقات روساريو المتعددة مع الرجال ، و يحكي عن صديقه إيميلو ..

إن روساريو إمرأة إذا وقع المرء في حبها ، ظل على حبها إلى الأبد

[Zuzanna · Rating 4 out of 5]

3.75/5
„Myśleliśmy, że jest odporna na kule, nieśmiertelna, choć zawsze otaczali ją zmarli”

Antonio, tak strasznie mi Cię szkoda...

[Rasha Zayed · Rating 4 out of 5]

روساريو هي داء لن يشفي منه أحد حبيب كان أو صديق الا بالموت

[Pammy · Rating 5 out of 5]

I have read this book over 20 times!
Ok, so I fell in love with the character herself (in my opinion one of the greatest characters of all time) but I really think Jorge Franco did an amazing job with this story!
It makes a point on everything from Colombian culture, to poverty, to sex, to violence, to love, to women's rights, to forgiveness, to vengeance.
It's pretty much the most kick-ass book I've ever read... and I read alot! =:)
It sucks you in to the heart of Colombia and all these sexy drug-busts, and before you know it you have read the book in ONE SITTING (like I did the 10th time I read it =D)
I strongly recommend it!
Can I give more than 5 stars? =:)

A movie for this book was released about 4-5 years ago if I'm not mistaken. It's also pretty intense, and one of my favorite movies, but like most movies based on a book, they change alot of things including Rosario herself. In the book she is way more bad-ass than in the film, and though Flora Martinez (actress that plays Rosario) does an AMAZING job with that role, I still think she was portrayed way too whiny in the film (compared to the book)

Still, don't get me wrong, the film gets 5 stars!
Read this book, you wont regret it!

=:)

[Santiago Mesa · Rating 4 out of 5]

La prosa de Jorge Franco se ajusta a la realidad que describe: la vida y la muerte en una ciudad violenta, marcada por el narcotráfico, el sicariato, la prostitución. Su protagonista es una mujer enigmática que se cruza en la vida de dos muchachos gomelos que se sienten atraídos por el peligro que encarna Rosario. Eso es ella: peligro; pero también deseo, pasión, fulgor. Es como una llama que atrae con su brillo a las incautas polillas que, por acercarse mucho, se queman en ella. Antonio y Emilio se quemaron, y será el primero el encargado de contarnos cómo.

Rosario podía contar mil historias y todas parecían distintas, pero a la hora de un balance, la historia era sólo una, la de Rosario buscando infructuosamente ganarle a la vida.

En pocas pero intensas páginas el autor nos cuenta los detalles de esa batalla que Rosario emprendió contra la vida, de la cual por supuesto sólo podía salir perdedora, porque a todos nos llega la hora, hasta a la famosa Rosario Tijeras.

Más allá del drama, el amor, la muerte, la violencia y la sangre que marcan la vida de Rosario, por detrás de la narración se perfila la figura de otra gran protagonista: Medellín, la tacita de plata, la ciudad de la eterna primavera, la ciudad de los narcos, las putas y los sicarios.

Como oriundo de esta tierra tan bella pero llena de contradicciones, valoro mucho a los autores que se han esforzado por darle a Medellín un tratamiento literario, permitiéndonos comprender la magia que puede lograr la literatura, la de convertir en arte la fealdad de esta selva de cemento.

Algo muy extraño nos sucede con ella, porque a pesar del miedo que nos mete, de las ganas de largarnos que todos alguna vez hemos tenido, a pesar de haberla matado muchas veces, Medellín siempre termina ganando.

Crecí en Medellín al final de los noventa, cuando los grandes capos de talla internacional estaban cayendo como moscas para ser reemplazados por otros, cuando se respiraba el clima del fracaso rotundo de la institucionalidad, cuando la gente sentía que no podía salir a la esquina sin arriesgar la vida... Esa atmósfera tan densa y cargada es la que logra recrear con bastante maestría el escritor Jorge Franco en esta novela corta y por ello le aplaudo.

[Izabela Górska · Rating 3 out of 5]

3.75 ⭐️

Dawno tak się nie napaliłam na żadną książkę i byłam przekonana, że to będzie pierwsze pięć gwiazdek w tym roku. Wciąg będę dobrze ją wspominać, bo przez większą swoją część niesamowicie mnie intrygowała, jednak im dalej tym moje zaangażowanie malało. Szkoda :(

[N · Rating 1 out of 5]

I’m sorry, but this was completely not what I expected at all. The cover mentions gangs, street fights, drugs and a lot of violence. All I get is a violently tacky love story, where 3 men have a legendary fapfest over a woman they don’t really know, and who pisses them off at every possible occasion. Nope.

[Noor Tareq · Rating 3 out of 5]

كان تقييمي فقط ب ٣ نجمات ، للمترجم الرائع مارك جمال .
اما بخصوص الرواية ، لا اعلم ما اكتبه عنها ، لانها كمية كبيرة من الهراء و القرف ، حب من طرف واحد بين انطونيو و روساريو ، تلك الفتاة التي بدأت حياتها بمأساة ، لكن بيديها قلبت حياتها لجحيم مستعر ، بين القتل و المخدرات و الرجال الكثيرين ، عاشت حياة مؤلمة ، لكنها صنع يديها .
اما بخصوص انطونيو الجبان ، فهو كان ظلا لصديقه ايميليو ، بلا شخصيه ، احب روساريو و كان صديقا لها ، و بقي طوال الرواية يحدثنا عن حبه لها ، لكنه كان جبانا مقرفا ، لم يعلمها بهذا الشيء ، رغم انها اصلا لا تستحق الحب ، من لا يعرف و يقدر الحب ، لا يستحقه أبدا .

[Taghreed Jamal El Deen · Rating 3 out of 5]

أسلوبها الخاص جعلهم يقولون بأنها تجسّد صورة الموت.. لكنها ربما تشبه الحياة أكثر؛ الحياة عندما تقترب منك بوداعة، وتقبّلك بحبّ، وتتناول مسدسها - بالوداعة ذاتها - لتفرغه في قلبك بعد لحظات.

لا أستطيع تحديد شعوري تجاه الرواية؛ فيها الكثير مما أُحبّ، والكثير مما أكره.!

الشيء الذي لا خلاف عليه هو قوة الترجمة وتمكنها من استحضار أجواء المزيج السحري بين العذوبة والقسوة الذي يطبع الأدب اللاتيني عموماً.

[Abeer · Rating 4 out of 5]

كنت أتمنى لو حجمها يكون أكبرنوعا ما ، انتظرت فقط تفاصيل أكثر فيما يتعلق بكيف سقطت روساريو فريسة وهي الطائر المتمرد الذي لا يخاف الموت .. أعجبتني جدا ، قرأتها الكترونيا على أبجد ، ولمست متاعب ومعاناة الراوي ورفاقه وحبيبته روساريو ومن مثلهم على أرض الواقع في تلك المدينة ميديين ، وتخيلتها مدينة متوحشة تفتك بأبنائها ، وشعرت بالخوف مما ينتظر أمثال الراوي في المدينة المذكورة في أمريكا الجنوبية " كولومبيا تحديدا" واضح أن هناك مدن خرجت عن سيطرة حكام تلك الدول ، وخضعت لمن يشكلون دولة موازية في صورة عصابات إجرامية تحترف الاتجار في المخدرات ، لها قوانينها ومواطنيها وقائدها ..
انقبض قلبي من الصورة المطابقة للواقع ومن وحشية العصابات التي لا تخضع للقانون بل صنعت قانونا خاصا بها لا يعرف الرحمة ، ومن يخرج عنه يفتكوا به كالوحوش الضارية .

[Jenn Lc · Rating 4 out of 5]

Nunca me llamó la atención Rosario Tijeras, pero me alegro de haber leído este libro ya que es una historia de una mujer fuerte, independiente, que vence sus miedos, una mujer como pocas.

El primer libro del año. :)

[Al waleed Kerdie · Rating 4 out of 5]

عمل جميل من كولومبيا الجميلة, من أراضي غابرييل غارسيا ماركيز وبابلو أسكوبار, يظهر أديب أسمه خورخي فرانكو ليروي لنا حكاية "روساريو" روساريو الفتاة الغير تقليدية, التي قتلت بقبلة وقتلت بقبلات.
ضمن جو من الدمار والجريمة والآلام المروعة التي جرحها بابلو إسكوبار في عمق البيئة الكولومبية, يروي لنا خورخي فرانكو قصة صديق روساريو الذي أحبها من نفسه ولنفسه فقط, أحبها لروحها وأعطته روحها بالمقابل ولكن الجسد والعقل كانا في أمكنة أخرى كثيرة.
هل من الممكن أن يكون للعلاقات المعقدة والصادقة في نفس الوقت مكانا في عالم الجريمة والقتل؟

[Jim · Rating 4 out of 5]

The setting is Medellin during the drug wars of the 1990s. There are three main characters: the beautiful but deadly Rosario Tijeras (which means "scissors" in Spanish), her current boyfriend Emilio, and the narrator Antonio, who is hopelessly in love with her.

At the very outset, Rosario is shot and taken to the hospital. Antonio reminisces about the love he bore for this strange woman who is fighting for her life in a Colombian hospital. The clock on the wall is permanently stuck at 4:30 as he agonizes about his love for a woman who is at the same time a cold-blooded killer and a little girl deep inside.

Rosario Tijeras is one of those short but intense stories of love and loss that reads well, but makes you want to take deep breaths when you come to the last page -- and make you feel as if you have just escaped from a very dark closet.

[خلُود · Rating 4 out of 5]

الحب يفتك بالمرء،ويرهبه،ويحط من قدره، ويمرغه في الوحل، ويخدره!
لم أرى حبا أحط من هذا..رواية ممتعة بقت كلمة لكن عالقة في حلقي.. لولا الترجمة الممتازة لأصبحت مملة بعض الشيء.
" لا يهم كم نعيش وانما كيف نعيش"

[Federico Escobar Sierra · Rating 4 out of 5]

Pueden haberla desgastado en mil series y películas. Puede tratar el mismo tema de la Medellín violenta.
Y aun así es una muy buena novela de un autor, al que nunca le sobran, ni le hacen falta páginas.

¿Hay necesidad de reseña? ninguna.

[Ahmed Abdelmaksoud · Rating 3 out of 5]

- "الحب يفتك بالمرء ، و يرهبه ، و يحطّ من قدره ، و يمرّغه في الوحل ، و يخدّره ! "
- " من المؤكد أن خيانة الصداقة أشد من خيانة الحب "

[Olethros · Rating 3 out of 5]

-Glamur de segunda, balas de primera.-

Género. Novela.

Lo que nos cuenta. Tras un tiroteo, Rosario es ingresada en Urgencias por un amigo con el que ha compartido bastantes cosas. Ese amigo, Antonio, recuerda cómo la conoció y lo que sabe de su vida mientras espera fuera del quirófano.

¿Quiere saber más del libro, sin spoilers? Visite:

http://librosdeolethros.blogspot.com/...