‫المسلم اليهودي‬

Jewish Muslim #1

by Kamal Ruhayyim, كمال رُحيم

الجزء الأول من (ثلاثية اليهود) وتدور أحداث الرواية في بدايات القرن العشرين حول عائلة يهودية تزوجت إبنتها من مسلم توفي كفدائي ليترك لها طفلاً، فتولت العائلة إعالته وتربيته.

Genres: Fiction, Egypt, Historical Fiction, Novels, Literature, Egyptian Literature

482 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2009

About the author

Kamal Ruhayyim, born in Egypt in 1947, has a PhD in law from Cairo University. He is the author of a collection of short stories and four novels, as well as several books on law. Through his career in the Egyptian police force and as a head of Interpol he has lived in Cairo and Paris.

Reviews

[مي حمزة · Rating 4 out of 5]

رواية لطيفة جدا عن فكرة دائمًا ما تدور في عقلي، هل ابن اليهودية من أب مسلم هو يهودي بحكم الديانة اليهودية ام مسلم بحكم الدين الإسلامي، وماذا لو كان يحدث هذا في عصر من العصور ما كان ليهتم الصبي فيها بأن يعلن عن انتمائه وكان يسير على حبال من الحب تارة ومن الاستنكار تارة ، لكنه حين سيوضع في الاختيار تراه ماذا سيختار؟
قصة ترصد فترة من أهم فترات التاريخ العربي والدولي حين بدأ اليهود تنفيذ خطة حلمهم الأكبر.
ليبقى السؤال الذي ستكتمل الإجابة عليه في الأجزاء القادمة هل سيظل المسلم يهودي أم سيختار ؟
رحلة ممتعة مقدمة بقلم بديع في صورة محكمة، فلا يوجد لفظ ولا مشهد غير مناسب لزمانه لتضيف خبرة الكاتب الجميل كمال رحيم على جمال القصة سحر آخر لن تسلم منه أبدًا.
الى أن نلتقي يا جلال لك مني السلام .

[Sara · Rating 5 out of 5]

حبيتها حسيت إني في فيلم قديم عيشت مع جلال من أب مسلم وأم يهودية، وشوفت مولد جلال وحياته ودخولة مدرسة الي ثانوية العامة وحب عمره ناديه، شوفت خروج اليهود من مصر .

[Kⲁrim Hⲁlim · Rating 4 out of 5]

قراءة عذبة جداً
تأخذك في نوستالجيا البيوت المصرية في أزمنة فائتة
بيوت مصرية مسلمة ومسيحية ويهودية، فكلها تتشابه وكلها تتحد في تركيبها وتوصيفها

كمال رحيم قادر يحسسك إنه هو بطل القصة، وبطل كل قصة بيكتبها.
قادر يحكيلك من منظور رضيع وطفل ومراهق وتحس إنك مكانه وهو بيحكي بلا تصنع ولا فزلكة في الألفاظ - السهل الممتنع

شكراً لصديقتي سارة على تعريفي بالكاتب وكتاباته
وشكراً لمشاركتها هذه القراءة الماتعة للجزء الأول من الثلاثية وفي انتظار استكمال البقية..

[سارة سمير · Rating 4 out of 5]

رائعة رائعة رائعة
مافيش كلام يوصف الجمال دا الحقيقة ورحلة خفيفة للماضي في الكتاب الاول من الثلاثية الجميلة

شكرا للصديق كريم على المشاركة في القراءة الجميلة اللطيفة اللذيذة اوي دي للكاتب الجميل كمال رحيم رحمه الله

[Jennifer V. · Rating 4 out of 5]

The best thing a new story has going for it is an unusual character, circumstance, or setting. Diary of a Jewish Muslim: An Egyptian Novel (AUC Press, 2014), written by Kamal Ruhayyim and translated by Sarah Enany, had all three, making it treat to read. I doubt there are many fictional books about Jews in Arab countries, and even fewer readily available in English. Add in an inter-religious marriage, and this is definitely not your typical coming-of-age novel.

I’ll say right off: Don’t believe the inside book cover. The story actually dates from the 1950s to the 1970s, not the 1930s to the 1960s mentioned in the publisher’s description, causing me some unnecessary confusion. The Suez War has ended, and Egypt’s Muslims and Jews live in a world of bigotry, hostility, and antagonism coming from both sides. Because of the worsening political situation, many Jews are immigrating to other countries like France for asylum. This is the world in which Galal is born and raised. The only son of a Muslim father he’s never met and a Jewish mother, he takes us on a journey of laughter and tears through his formative years, as he tries to discover his true identity.

I liked this book straightaway for three reasons. First, it isn’t shy about the religious tensions. The reader has to learn how to like, or at least empathize with, the characters despite their bigotry, rather than being treated with a watered-down version of it. Second, while popular culture likes to focus on the love of the Romeo and Juliet and their right to get together, few people care to talk about what happens to the children of mixed unions, who often grow up confused about who they are, unable to really hold on to anything permanent or confidently pursue love of their own. As the outcome of an inter-racial marriage, I could identify with Galal as he constantly feels out of place in both sides of his family and not fully accepted by his peers. A lot of readers might find this depressing, but it’s arguably realistic.

Third, I thought the diary approach was particularly entertaining for the early years. The reader is told what happens from the baby’s, toddler’s, and child’s perspectives, not from a grown man’s perspective looking back on his past. The reader sees the religious and cultural conflict, not as the adults who perpetuate them see them, but as a child just learning how to navigate through life sees them: confusing, unfair, and often contradictory.

What didn’t I like about Diary of a Jewish Muslim? At times, the book can be a rough read. Some religious and cultural references are explained, while others are sort of left to the reader to figure out. Once or twice, I was confused about who was speaking, possibly a flaw in the author’s writing style, possibly an error in the translation. And I had to reread the last three chapters to make sense of the ending. I think I know where the author was trying to go with it, but I don’t think he was successful in getting his main character there. So while I enjoyed the beginning and middle, I was left unsatisfied with the close. However, I don’t want that to keep you from at least checking it out. The book’s unique elements might be enough to win the hearts of many a reader.

Disclaimer: I received a copy of this book as a First Reads giveaway winner on GoodReads.com. There was no obligation to write a review.

[Mona · Rating 3 out of 5]

 لاحت لنا المقابر عن بُعد فاكتسانا كلنا الوجوم. و أنا بالذات دهمني شعورٌ غريبٌ لم آلفَهُ من قبل. و بدوتُ و كأني مَسوق إلى دنيا غير الدنيا التي أحياها و أراها كل يوم، دنيا كنت أخافها منذ كنت صغيرا، وأعرف أن الأهل والأحبّة إذا دخلوها لا يرجعون.

[Basma Omar · Rating 4 out of 5]

غريب انها قديمة مش واخدة حقها! العنوان والغلاف واسلوب الكاتب في الحكاية واختيار الاسماء كان موفق جدا وجو الرواية الخمسيناتي يهود مصر وطابع وصف الشوارع وعواطف "جلال" المتضاربة ف بعض وحواره مع عمه . كل حاجة حلوة فيها♥️ والمثير اكتر ان الرواية مستوحاه من عيلة حقيقية الكاتب قابلها ف فرنسا فعلا

[Mohamed Osman · Rating 2 out of 5]

طريقة انتقاء الكتب وعلاقتها بالقارئ أشبه بالعلاقة بين الجنسين ، فهناك من يجذبه اسم الكتاب أو الغلاف أو الاثنان معا ، كمثل الولد الذي ينجذب إلي الوجه الحسن أو تناسق الجسد لدي الفتاة ، و هناك من ينجذب إلي الكتاب نتيجة تجارب سابقة مع الكاتب أو سماعه عن جودة أعمال هذا الكاتب أو جودة الكتاب ، و هناك من ينجذب إلي تلك الكتب الضخمة ذات الأسماء الثقيلة أو عدد الصفحات الذي يحتاج من الزمن عمرا لإنهاء الكتاب ، و هناك القارئ المغامر الذي يري كل كتاب جديد أشبه بمغامرة جديدة أي كانت نتيجة هذه المغامرة ، وهناك القارئ الذي يعتمد علي حدسه في اختيار الكتب ويظن بأنه اكتسب خبرة من كثرة ما اشتراه و ما قرأه من كتب و قد يصيب أو يخطأ هذا الحدس مما ينعكس علي حالة هذا القارئ ، وهناك العديد من الأنماط المختلفة التي لا يتسع الحديث لذكرها ، لكن أساس العلاقة ما بين القارئ و الكتاب هي علاقة عشق و غرام

كان قابعا في كيس شفاف جذاب في ركن منزو محاط بكتب آخري مغلفة علي غير ما جري العادة في هذا المكان الذي اشتري منه في أسبوع بل ربما في يوم واحد ما يكفي حاجة المرء من كتب لشهور ، كان شكل الكتاب جذاب خاصة مع إحاطته بمثل هذه الكتب المغلفة فظهر بصورة الفتاة التي تصاحب أو تسير دائما مع من هم أقل منها جمالا وشأنا حتي تبرز هي ، كنت أتمني لو اشتريت جميع هذه الكتب المغلفة لكن الجولة التسويقية لم تجعل في الإمكان سوي شراء كتاب واحد فقررت أن اشتري ذلك الكتاب الذي يحمل غلاف مميز لصورة جروبي حيث تظهر عوامل التعرية للعواميد وعلي أحداها ذكر فوز الرواية بالجائزة التشجيعية للدولة ، برغم أن صورة الغلاف راقت لي مع العنوان الذي يحمل اسم قلوب منهكة وتحته المسلم اليهودي لكني لا أري وجود علاقة بين جروبي والأحداث أو حتي رمزية وسط البلد بالنسبة لأحداث

بعد ما انتهيت من هذه الرواية رددت في سري أني كنت أتوقع ما هو أفضل من هذا بكثير ، وخاصة مع امتلاك فكرة ممتازة تتمثل في شخصية جلال الذي ولد من أب مسلم توفي قبل أن يري ابنه نتيجه لجهوده الوطنية في 56 و أم يهودية ،من المفترض إذا وجود شخصية ستعاني من صراع حاد في تحديد الهوية الدينية لها ، بل وفي تحديد هويته وانتماءه الوطني ، وخاصة أن الأم وعائلتها هم من قاموا بتربية جلال لكني فؤجئت بسذاجة ومثالية زائدة عن الحد في هذه النقطة جعلتني أشعر بأجواء عالم سمسم ، حتي الصراعات و المشاكل التي برزت في الأحداث من كون أمه يهودية ظهرت بصورة طفولية بل حتي يوجد تناقضات في الرواية في هذه الجزئية فمثلا عندما تعلن الجدة بأن الطفل يتنسب لليهودية بسبب أمه ، لا تجد ذلك منعكسا علي الإطلاق في أسلوب التربية
من المفترض الآن ونتيجة وجود عائلة يهودية تتكون من الجد والجدة والأم و الأقارب أن ترصد الرواية علي الأقل الخط الاجتماعي لليهود في تلك الحقبة لكنه قصر الرواية علي بعض النقط البسيطة التي أراها لا تعكس أي شئ سوي رغبة الكاتب في ان يظهر جو التسامح في التعامل مع أفراد الشعب المنتمين لأديان مختلفة ، و بالطبع نتيجة للزمن الذي اختاره الكاتب للرواية حيث يوجد العدوان الثلاثي وهزيمة 67 وانتصار 73 فمن المفترض أن يوجد خط سياسي أو علي الأقل تأثيرات هذه الأحداث علي الأسرة أو علي اليهود في مصر بشكل عام لكني فؤجئت بأن هذا الخط شبه منعدم في الرواية

الرواية مليئة بالثغرات الدرامية في البناء الروائي ، و هناك العديد من الشخصيات التي لم تأخذ حيز مناسب لها في الرواية ، وهناك العديد من الخيوط الدرامية التي لم يتناولها الكاتب وقام بإهمالها مثل خط الأخ إيزاك الذي هاجر إلي اسرائيل ، فلم يوضح ما الذي حدث له هناك أو كيف أصبح الحال منتعش بالنسبة له و هو سفرديم سواء قبل أو بعد حرب 73 ، كما أن هذه الرواية لم تكتب في وقت واحد كما أري ، فهناك فرق كبير في الأسلوب والتعبي�� في بداية الرواية عن آخرها ، كما أغاظني و أنا اقرأ وجود كلمة مثل "تانت"
كما قام الكاتب بقتل الفكرة المميزة لروايته بيديه و حولها إلي رواية عادية ليس بها شيئا مميز ، فأنت ترصد شخصية جلال الذي يكبر ويحب بنت الجيران ويبادلها القبلات علي السلم كأي مراهق عادي يقع في علاقة حب أو هكذا يخيل له ، ثم بعد ذلك تكتشف العلاقة ويترتب علي ذلك بعد جلال عنها و رغبة عائلة الفتاة في تزويجها بمن لا تحب وبمن تراه العائلة مناسب لها ، وتشعر أنك تشاهد فيلم عربي قديم
لآسف شعرت عندما أتت النهاية كأن الكاتب أراد التوقف عن الكتابة وأن عدد الصفحات هذا كافي فتوقف لكن ما يشفع له في هذه النقطة هو أن هذه الرواية هي الجزء الأول من الثلاثية التي يريد الكاتب كتابتها أو التي قام بكتابتها، كما أني تعجبت لوجود صفحات بيضاء كاملة في الرواية وتم ترقيم هذه الصفحات !

في النهاية هي رواية تصلح لأن تكون فيلم عربي في زمننا الحالي

[أمل يعقوب Amal Yaqoob · Rating 3 out of 5]

إدراج الحوار اللهجة العامية المصرية يؤثر بشكل كبير في جمالية السرد، و رغم احتواء الرواية على اللهجة لمصرية التي أواجه بعض الصعوبة في فهمها إلا أن برأيي الرواية ما زالت جميلة. أقسمت ألا أشتري أي رواية تحتوي على لهجة مصرية لو أن لم يصر بائع الكتب على هذه الرواية لما اشتريتها، و لو كنت أعلم أنها تحتوي على لهجة مصرية لما اشتريتها أيضاً. و لكن... ... من الحسن أنني اشتريتها، من الحسن أنني قرأتها!
(بالمناسبة.. إلى صدقائي المصريين الأعزاء، من فضلكم لا تسيئوا فهمي. أنا فقط لا أفهم اللهجة المصرية بشكل كامل)

تحكي الرواية يوميات جلال "اليهودي المسلم"، عائلتة والده مسلمة و والدته يهودية. بعد استشهاد أبيه، يعيش الصبي مع عائلة والدته الذي تولت إعالته و تربيته. تشير الرواية إلى جانب العنصرية، الدين، العائلة، التضحية، الوطن.. رواية رائعة جداً، لو أن كُتبت باللغة العربية بإكملها لما ترددت في إعطاءها خمس نجوم فالكاتب كمال رحيم يكتب بشكل جيد جداً!

[Jana · Rating 3 out of 5]

How the writer conveyed the deepest feelings using the simplest words astonished me. His style was very simple and plain yet very powerful and realistic. The book itself reminded me of series “حارة اليهود”. It made me nostalgic, emotional and excited at same time. I loved the characters, the intense relationship between the grandfather and the grandmother ,the quarrels between Galal and Camellie ,the longing between Galal and Nadia and the kindness beheld within the grandfathers ,all the characters felt just so real. The novel could have been more rich language wise and events too but I loved it nonetheless.

[Sana Abdulla · Rating 2 out of 5]

هذه الرواية لم تعجبني للأسباب التالية، النص مكتوب بالفصحى المختلطة بالعامية، بالرغم من إنها تزخر بالأحداث و الشخصيات الا انها تفتقر إلى الجدية، فالمسلم اليهودي يصف حياته منذ أن كان رضيعا تقريبا و هذا شيء مذهل و غير معقول. حياة صعبة و قاسية على أي طفل يتحدث عنها بتفكه و سرد وصفي يفتقر لأي عمق نفسي. تفاصيل كثيرة و خاصة طفولة ما قبل الوعي لا تأثير لها في السياق الروائي في أغلب الأوقات، أما النهاية فكانت جملة و احدة تشعر القاريء أن الكاتب نفسه مل و آثر أن ينهي الرواية نهاية نصف مسلوقة. افضل ما في الكتاب الجزء الخاص بزيارات الفتى لأهل أبيه.

[محمد على عطية · Rating 3 out of 5]

الرواية حلوة وشدتني، لكن كان بالإمكان أن تكون أفضل بالغوص أكثر في عالم اليهود المصريين، وكان من الغريب أن الكاتب تجنب التعليق على الأحداث السياسية الجارية ومن أهمها هزيمة 67 وحرب أكتوبر 73

[Sama ziada · Rating 5 out of 5]

يميل قلبي كثيرا للروايات ذات الأجزاء الثلاثية أو الرباعية أو الخماسية حتي، وخاصة ذات الطابع الرائع والقلم المتميز، تجعلني أعيش الرواية مرة وثانية وثالثة، كأنه قد جاءت لي الفرصة الثانية لأعيش أجواء الرواية ولكن بأحداث مختلفة.
وثلاثية اليهود للرائع كمال رحيم هي من هذه الروايات الآخاذة الرائعة
الرواية ذات طابع سلس جدا تطوي معه الصفحات طيا، تكاد لا تشعر معها بالوقت
الجزء الأول يتكلم عن حياة البطل في فترة الطفولة والمراهقة
والطريف في الموضوع هنا هو أن البطل يحكي عن نفسه وهو ما زال في طور الرضاعة بطريقة طريفة جدا وكأنه يتذكر فعلا هذه الأحداث
الرواية تتكلم عن الهوية الدينية التي كانت مصر تعيشها في فترة جمال عبد الناصر
ولقد لخص الكاتب هذه الهوية وجمعها في شارع واحد أو لنقل في بيت واحد يجسده البطل الذي تمزق ما بين الهوية اليهودية والإسلامية
والشارع نفسه كان مثالا حيا لجميع الطوائف الإسلامية واليهودية، المتسامح منها والمتشدد، المتدين وذو القشرة الدينية السطحية
أعجبني جدا جدا جدا لغة الكاتب في الحوار، فهي لغة سلسلة بطريقة جعلتها معقدة لا يتقنها الكثير، إستطاع بها الكاتب أن يجعلني أشاهد الرواية ولا أقرأها، أري الأبطال يتحدثون بين الصفحات وأسمعهم بأذني.

أتقن الكاتب أدواته وهو يصف الأشخاص في الريف بقعداتهم وجوهم وبيوتهم، وهو يصف الحارة الفقيرة، وهو يصف البيت اليهودي، وهو يصف أحوال الجيران
ولقد وصل به تمام الدقة أنه قد صور لنا حوار البطل مع الجار التونسي بباريس وجعل لغة الحوار بالتونسية ومعها الترجمة المصرية بين الأقواس، ليجعلنا نندمج كليا مع الشخصية وكأننا نسمعها.
رواية أعجبتني وفتنت بها وأنتقل سريعا لأيام الشتات، لأعيش مع جزئها الثاني.

[Radwa · Rating 3 out of 5]

تتناول الرواية التاريخ العقائدى لمصر فى فترة الأربعينيات و ما بعدها من القرن الماضى عن طريق البطل ( جلال ) المولود لأب مصرى مسلم استشهد فى العدوان الثلاثى 1956 و أم مصرية يهودية من عائلة يهودية مصرية صميمة .
يتوفى الأب قبل ولادة ابنه و بعد الولادة يعيش الطفل مع عائلة أمه اليهودية بالكامل .
أعجبتنى شخصية الجد والد الأم و كونه يهوديا مصريا متسامحا مع الاسلام , فهو يحترم رجال الدين المسلمين و لا يمنع حفيده من الاستماع إلى القرآن أو يحاول أن يثنيه عن الاسلام لصالح اليهودية , كما أنه كان رافضا للسفر خارج مصر و اضطر للسفر مع عائلته إلى باريس مع الرفض التام للسفر إلى اسرائيل و توقه للعودة إلى مصر و اشتياقه لجيرانه و أصحابه فيها .
العلاقة الشائكة فعلا كانت بين جلال و جدته لأمه اليهودية سليطة اليد و اللسان و التى رأى على يديها ألوان من المهانة و التعصب لكونه مسلما .
علاقة جلال بأمه كانت علاقة قوية متينة و إن شابها عدم الوضوح المتعمد من جانب الأم خاصة فيما يتعلق بالديانة . من أطرف ما فى الرواية عندما علم جلال بأن غير المسلمين سيدخلون النار و خاصة اليهود كوالدته فخاف عليه من عذاب النار و قرر بمساعدته جارته المسلمة ارسال شيخ إلى والدته لهدايتها إلى الاسلام و الفضيحة التى قامت تجاه هذا الشيخ الذى اتضح سوء سمعته و أخلاقه .
نرى كذلك فى الرواية أجواء التسامح و التعصب الدينى جنبا إلى جنب , فإلى جانب الجارة المسلمة التى تعهدت رضاعة جلال منذ كان رضيعا و معاملتها الطيبة لأهله نجد الجيران و زملاء المدرسة الذين يتندرون على أم جلال واصفينه ب ( ابن اليهودية ) .

[Walaa Ali · Rating 5 out of 5]

من أروع ما قرأءت عن زمن لم اعرف عنه شئ قط
الاستاذ كمال رحمة الله عليه أبدع في الوصف الدقيق لهذه الحقبة من الزمن و الوقت
و لفت انتباهي في الرواية عن مدى التمسك بالدين مهما حاوط الإنسان من مغريات
و للحديث بقية في باقي الأجزاء الأخرى

[Mustafa · Rating 3 out of 5]

I have completely mixed feelings about this novel. I can't deny that I liked it, for several reasons... The basic idea of the novel is good and daring, but the the final product could have been much better than this!

The Language of the book is a bit weak, it does not give enough space for imagination, very direct similies and not strong enough rhetorics/metaphors if not weak ...
The narration is mostly superficial and devoid of any depth; neither a single standing out quote nor a philosophy that you shall come out of the book holding to. This can be attributed because the novel is narrated by a child who recounts his diaries theough his early childhood years ending while he is still in his teens, unable to produce any real philosophy beyond the hesitant childish views. If I looked at the book in this light, I could forgive and understand it, but even with this, it could have been better!
In the last chapters, I felt that the writer was bored of writing and wanted to finish the novel, so he made the end of it a cheap fabrication ... My consolation is that it is the first part of the trilogy. I hope that the next two parts of it will compensate me for my bitterness from this first part!
The novel was completely disconnected from all the political events that have spanned its events in a frustrating manner... even though Jalal was a young kid, he would not have been separated from all the huge events that revolved around him this way. The wars of 67 and 73, for example, were not mentioned except with reference from afar, and here we are talking about a son of a Muslim father and a Jewish mother, whose mother’s family immigrates to France and his maternal uncle to Israel. No background was ever mentioned about the reasons for these migrations!
In the end, I liked the events, and I liked the way it resembled of the disorientation, identy crisis, the loss of Jalal's personality between two identities that he did not find himself completely in neither of them, how none of his both family sides accepted him for what he is, the search for himself, and for his soul.
I liked some of the characters, especially the contrast between the grandfather and the grandmother.
I look forward to reading the second part of the trilogy, and I have a lot to expect from it, and I hope it doesn't let me down!

[Rasha · Rating 5 out of 5]

رواية بالفعل أعجبتني
ملخصها
تدور أحداث هذه الرواية حول طفل ولد في منتصف القرن الماضي بأحد أحياء القاهرة القديمه لأب مسلم وأم يهودية، وقد مات هذا الأب في حرب السويس سنة 1956 والطفل مايزال في رحم أمه، فتولت عائلة أمه اليهودية إعالته وتربيته واختصه جده لأمه –بالذات- بالرعاية والحنان وكان بديلاً له عن أبيه الذي مات.
شب هذا الطفل واسمه (جلال) ولا يعلم أن له أهلا في الدنيا غير أهل أمه، إلى أن بدأ يتعرف على العالم الخارجي ويختلط بالأولاد الذين في سنه ويلتحق بالمدرسة ويعرف أن أهلا آخرين هم أهل أبيه. وهنا بدأت الدنيا تأخذ منحنى آخر أمامه، وتساوره تساؤلات عن اليهودية التى يعتنقها أهل أمه والأسلام الذي يدين به هو، وبين ماتقوله له أمه وتلقنه إياه ومايقوله الناس – الصغار تحديداً- عن أهل أمه، والحذر الذي ينتابهم عندما يتكلمون عنهم وفضولهم الشديد للتعرف على عالمهم الداخلي ... فضلاً عن أنهم كانوا يبدون أمامه وكأنهم يجذبونه إليهم لأنه من عاطهم وهو مايزال متعلقاً بعالم أمه.
وتخلق هذه التساؤلات مايشبه الصراع أو الأنقسام الداخلي بنفسه، ويدرك أن الأمور التي يواجهها أقوي منه .. فلا هو قادر علي الذوبان تماماً في عائلة أمه، ولا أن ينخرط كليه في العالم الخارجي حيث الناس الآخرين ..
إلي أن يشب ويهفو قلبه لفتاة تقطن معهم بنفس العمارة وتهفو هى الأخري إليه، إلا أن الواقع يصدمها بما لم يتحسبان له، فأمه ترفض هذه العلاقة لأنها تنوي أخذه إلى باريس التي هاجر إليها في نهاية الستينيات، وكذلك أم فتاته ترفضه وتأبى أن يكون زوج ابنتها له ثمه علاقه باليهود.
وتبدو الحياة أمامه شديدة لصعوبه، فأهل وطنه الذي يحبه لا يسمحون له بالذوبان فيهم إلا بشروطهم، وهو في الوقت ذاته لا يرغب في السفر إلي فرنسا البلد التى رحل إليها جده وتنوي أمه أخذه للحاق به والأقامة بها إقامه نهائية.
وسافر أخيراً إلى باريس مع أمه ليقضي عدة أشهر هناك مع جده وجدته وباقي أهل أمه، وهو يمني نفسه بالعودة إلى بلده ثانيه حيث مثوى أبيه الذي استشهد دفاعا عنها،وحيث فتاته التي يحبها، وكلية الطب التي كان على وشك الألتحاق بها. وذهب بالفعل إلي مطار أولي قاصداً العودة غير أنه لم يقدر .. خذلته إرادته وبقى جالساً على مقعده
بصاله المطار خاوياً، فارغا، مهزوماً، لا يجيب على النداءات المتلاحقه التي تحثه علي سرعة التحرك واللحاق بالطائرة بالفعل .. وهو مايزال جالساً على مقعده لايعرف ما الذي يفعله.
وهذه الرواية هى الجزء الأول من ملحمة سيرية تتناول حياة هذا الفتى (جلال) في ثلاثة أجزاء.
ونشير إلى أن الجزء الأول (قلوب منهكه) قد حاز على جائزة الدولة التشجعية عام 2005 (من المجلس الأعلى للثقافه).

[Nadia · Rating 3 out of 5]

رحلة بحث عن الهوية عبر تفاصيل و حياة يومية لطفل مسلم من جهة والده و يهودي من جهة والدته.

[Shimaa Allam · Rating 3 out of 5]

رحلة لطيفة بطابع سينمائي مع جلال الابن اللي اتولد لأب مسلم و أم يهودية ، مات أبوه في عمل فدائى بعد العدوان الثلاثي من غير ما يشوف ابنه ، فاتربي الولد مع أمه في بيت جده زكي و جدته إيڤون أم منقار زي ما كان أهل الحارة بيسموها .... بياخدنا جلال في حكايته و بنشوف بعنيه مصر في الستنيات من الحارة للريف ، مدرسته ، بيته ، حياته مع جده و جدته و أمه ، بنعيش صورة كاملة و وصف مفصل للحياة الاجتماعية في مصر في الفترة دي من غير دخول في تفاصيل الواقع السياسي.

حكي لطيف كوميدي في كتير من الأحيان مع وصف مفصل كأنك بتشوف فيلم سينما ، بنلمس الماضي بما فيه من ذكريات و مشاعر ، حيرة و تعاطف بنعيش مع جلال رحلته و بتنتهي الأحداث و احنا محتارين معه يا تري يفضل في باريس و لا يمشي ورا حنينه و يرجع مصر؟

[Mahmoud · Rating 3 out of 5]

الكتاب لو هوصفه بكلمتين فهو page turner زي ما بيقولوا، خلصت معظمه في مشوار وأنا مسافر، لغته سهلة وبسيطة ومش ممل. طيب ليه ٣ نجوم بس؟ عشان كنت مستني أكتر، بتحكي عن عيلة يهودية عاشت في فترة الخمسينات والستينات وماتجيبش أثر حاجة زي حرب ٦٧ عليهم؟! حتى ٧٣ بييجي ذكرها بشكل عابر و٥٦ كل اللي ذكر عنها إن أبو جلال استشهد فيها. غير كده مافيش جملة مثلا استوقفتني واحتجت أقراها مرتين عشان أستوعبها أو أهضم فكرة معينة طرحت فيها ولا في معلومة برضو أقدر أقول إني هفضل فاكرها، بعيدا عن كده هي كانت ممتعة بصراحة وتنفع كفصلة مابين كتابين تقال، هشتري باقي الثلاثية؟ مش قادر أحدد.

[Marwa Hayat · Rating 3 out of 5]

رواية خفيفة و بسيطة.. تلقي الضوء على حياة اليهود العرب في مصر في الخمسينات..
لعل ميزة الرواية انها لم تتطرق ابداً لأي خلافات او صراعات سياسية او دينية.. بل هي رواية تلخص حياة مسلم من ام يهودية بصورة اجتماعية خفيفة لا تعقيد فيها..

[Asser elnokaly · Rating 5 out of 5]

كم احب الروايات التي تعود بالزمن الى ايام كنت اتمنى ان اتواجد بها.

[Imen Inoubli Gharbi /reading bookswith imen · Rating 3 out of 5]

مراجعةثلاثية اليهود:الجزءI:المسلم اليهودي للروائي المصري كمال رحيم📝:
المسلم اليهودي كما يشير عنوان الرواية هو يوميات جلال المنشاوي المسلم اليهودي منذ كان رضيعا إلى حد بلوغه الثانوية،حيث يعيش معه القارئ كل ما مر به .نتابع حياته اليومية،علاقاته مع الأهل والأصدقاء والمحيطين به،الحب،المغامرات،أفراحه وأحزانه،إنتصاراته وخيباته وصراعه الداخلي.نرى الأحداث بعينيه كرضيع وطفل ومراهق وشاب.
تقع أحداث الرواية في مصر خمسينات و ستينات القرن الماضي.
جلال هو الراوي والشخصية الرئيسية،والده محمود المنشاوي إبن لعائلة ريفية،كبيرة، مسلمة ميسورة الحال،إنتقل إلى القاهرة ليكمل دراسته كطالب حقوق وإلتقى كاميليا ذات الأصول اليهودية.،تحابا وتزوجا،لكن شاءت الأقدار أن توفي محمود شهيدا خلال العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 تاركا زوجته حاملا فتجد نفسها في بيت عائلتها اليهودية الققيرة التي ستعيلها  مع إبن سيولد مسلما.
تعالج الرولية في ظاهرها البعد الديني والصراع العقائدي وقضية الهوية والتعايش بين مختلف الفئاتوالأديان،التعصب الديني،الإقصاء والعنصرية لكن إلى جانب ذلك أبعاد أخرى  إجتماعية بصفة خاصةوإقتصاديةوسياسية وثقافية كالوطن والتضحية والتعليم ..لاتخلو من ذكر العديد من خاصيات مصر آنذاك حيث الوصف الدقيق والتفاصيل العديدة.
الرواية تصور لنا الحياة اليومية المصرية في تلك الفترة،الأحياء الشعبية وأناسها،الأحياء ببناءاتها
ودكاكينهاوروائحها.
تصف لنا الريف المصري بمناظره الطبيعية بحقوله ودوابه، وبيوته البسيطة.
تصف لنا مختلف الشرائح المجتمعية،العادات والتقاليد،أفراحهم وأحزانهم.
إضافة إلى ذلك أحوال المهاجرين اليهود المصريين وحتى المهاجرين الآخرين من تونسيين وجزائريين وأفارقة وغيرهم ومستويات عيشهم.
فتجدنا من المدينة إلى الريف إلى باريس ورحلة حياة جلال.
السرد جميل جدا،ممتع وطريف وكانت بعض المواقف هزلية ومضحكة،وجدت نفسي رغم الآلام الموجودة بالرواية أبتسم وأضحك لبساطة المواقف وتلقائيتها التي جعلتني مشدودة للرواية دون أن أشعر.
أسلوب كمال رحيم يتسم بالطرافة خاصة بنقله للتصرفات والسلوكيات والطباع والحوارات والتجادلات وحتى العراك بين بعض الشخصيات وما بميزه هو إستعمال اللغة العامية المصرية مما أضفى سحرا وطابعا خاصا للكتابة.
رواية أحببتها لإتسامها بالمشاعر والأحاسيس الجميلة والروابط النقية العائلية منها وغيرها،العواطف النقية والصادقة والبريئة كبراءة راويها.
مما لاشك هناك مواقف حزينة ومؤلمة برع كمال رحيم في نقلها بلطف وسلاسة وهذه ميزة هذا الكتاب.
رواية إنسانية بدرجة أولى وبين سطورها التسامح هو الرسالة ليس على المستوى العقائدي فقط بل على جميع المستويات❤️

[Rasha Zayed · Rating 3 out of 5]

بداية الرحلة

[أميرة بوسجيرة · Rating 4 out of 5]

عذبة وجميلة.. على أمل أن يكون الجزآن المتبقيان بمثل عذوبتها ♥

[Mustafa · Rating 3 out of 5]

تمتلكني مشاعر مختلطة تماماً حيال تلك الرواية، لا يخجلني أن أقول أني أحببتها، لأسباب عدة، فالفكرة ممتازة، ولكن كان يمكن أن يخرج منها أفضل من هذا بكثير!

اللغة ضعيفة، ليس بها مساحة لخيال كاف، تشبيهات مباشرة و بلاغة ليست قوية بكفاية إن لم تكن ضعيفة...
السرد سطحي خالٍ من أي عمق، لا جملة واحدة تقف عندها ولا فلسفة تخرج بها، يمكن أن تُرجع هذا لأن الرواية مروية على لسان طفل يسرد يومياته و تنتهي و هو مازال في سن المراهقة، غير قادر على إنتاج أي فلسفة حقيقية تتخطى المشاهدات الصبيانية المترددة... لو نظرت لها من هذا المنطلق لأمكنني أن أسامحها و أتفهمها، ولكن حتى مع هذا، كان يمكن أن تكون أفضل من ذلك!

في الفصول الأخيرة أحسست أن الكاتب كان قد مَلَّ من الكتابة و أراد أن يُنهي الرواية، فلفَّق نهايتها تلفيقاً رخيصاً... عزائي أنها جزء أول من ثلاثية، أتمنى أن أجد بجزئيها التاليين ما يعوضني عن مرارتي من هذا الجزء الأول!

الرواية إنفصلت تماماً عن كل الأحداث السياسية التي عاصرت أحداثها بشكل محبط، حتى إن كان جلال صغير السن لم يكن لينفصل عن كل الأحداث الجمة التي ت��ور حوله. حرب ٦٧ و ٧٣ مثلاً لم يرد ذكرهم إلا بالإشارة من بعيد و نحن هنا نتكلم عن إبن لأب مسلم و أم يهودية، تهاجر عائلة أمه لفرنسا و خاله لإسرائيل، لم تُذكر أبداً أي خلفيات عن أسباب تلك الهجرات!

في النهاية، أعجبتني الأحداث، و أعجبني تشخيص التوهان و فقدان في شخصية جلال بين هويتين لم يجد نفسه في أحدهما، و لم يتقبله أي من شِقَّي عائلته على ما هو عليه، البحث عن الذات، و عن النفس.
و أعجبتني بعض الشخصيات، خصوصاً التباين بين شخصيتي الجد و الجدة..

متشوق لقراءة الجزء الثاني من الثلاثية، و أنتظر منه الكثير، أتمنى ألا يخذلني!

[Jack Watson · Rating 2 out of 5]

ending sucked. so cliche and makes no sense. “calling on a man who was already dead” bro idek if you got on the flight or not. what kinda resolution is this. it’s also uncharacteristically dramatic for galal to even say this.

anyways more generally i thought this would have illuminating things to show about religion in egypt. it didn’t. it didn’t rlly touch on key differences in like identity struggles that i was thinking the religious identity of galal would show. so. idk.

the most interesting part was what he was feeling while in paris, yknow the migration vibes struggles. it was kinda classic. like. doesn’t feel like home. grasps on to cultural artifacts from home. okay. work.

idk, the title is killer so i was expecting a rlly good book tbh. or at least some historical knowledge to gain. but i feel like i really didn’t learn that much.

but overall: i wouldn’t recommend reading it, bc i think there have to be much better books to read about religion in egypt. it’s a nice chill narrative to read, so if you want go for it

[Maelmihi · Rating 1 out of 5]

فكرة الكتاب جميلة ولكن للأسف فشل الكاتب فى ان يستغل الابعاد المختلفة للفكرة ويبنى عليها رواية تصلح لان تكون جزء من ثلاثية. الشخصيات مبتورة والاحداث غير مترابطة وإهمال لجزء مهم من
تاريخ مصر بين ١٩٥٦ و ١٩٧٣. الرواية بالنسبة لى كانت قص ولزق من الأفلام المصرية القديمة بعضها اشار اليه المؤلف فى الرواية. للأسف لم استطع ان ارى كيف حصلت الرواية على جائزة الدولة التشجيعية او لماذا تم ترجمتها سوى لان الفكرة ركوب ملوجة واستغلال لعنوان غير معبر عن مايدور بالرواية

[Fady Mohamed Refaat · Rating 5 out of 5]

رائعة وسلسة وطريقة سرد في غاية السهولة تشدك رغماً عنك.
طريقة الكاتب في الوصف حقيقةً لا أجد الوصف المناسب لها ، فمن جمال قلمه تعيش بين السطور والكلمات وكأنك واقفٌ بينهم تراهم رؤيا العين.
وانا في منتصفها قررت شراء الجزئين التاليين كي لا أقطع السرد.
وللتعليق بقية..

[Dina Sarhan · Rating 4 out of 5]

ممتعة جدا واللغة بسيطة احداث متلاحقة
الشتات والبحث عن الهوية