كان الفراعنة يعتقدون ان في بنصر اليد اليسرى عصبا يتصل بالقلب ..فابتدعوا عادة وضع خاتم الزواج في هذا الاصبع ليرمزوا بذلك الى ان من يضع خاتمه في يد شريك حياته ..انما يضعه خول قلبه ويقيده بحبه ..
وبالرغم من ان الطب الحديث ..قد اثبت فيما بعد انه لا وجود لهذا العصب في بنصر اليد اليسرى ..فقد ظل الرمز قائما وصحيحا ..ونقلت العادة الى جميع شعوب العالم
يطل علينا عبد الوهاب مطاوع -رحمه الله- برؤيته العذبة تجاه 25 قصة انسانية تختلف وتتنوع مصادرها ما بين افلام اجنبية واوبرا ومسرحيات عالمية وحكايا من بريد الجمعة واخرى حقيقية يضخ من خلالها قيم انسانية ..باسلوب سردي ممتع
محمد عبد الوهاب مطاوع، كاتب صحفي مصري، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام 1961، ثم التحق محررا صحفيا بقسم التحقيقات بالأهرام في السنة نفسها ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام من عام 1982 حتي 1984، ثم نائبا لرئيس تحرير الأهرام 1984، فرئيسا لتحرير مجلة الشباب,، ومديرا للتحرير والدسك المركزي بالأهرام.
كان عضوا بمجلس إدارة الأهرام، وعضوا بمجلس قسم الصحافة بكلية الإعلام كأستاذ غير متفرغ من الخارج، وله العديد من المؤلفات. وقد أشرف علي كتابة بريد الأهرام منذ عام 1982 الذي أصبح يحتل شهرة واسعة في حل المشكلات الإنسانية وحتي وفاته، كما حصل علي جائزة أحسن صحفي يكتب في الموضوعات الإنسانية.
لقب عبد الوهاب مطاوع بلقب "صاحب القلم الرحيم"، حيث كان يتصدى شخصياً ومن خلال مكتبه وطاقمه المعاون لمساعدة الناس وحل مشاكلهم سواء كانت مادية أو اجتماعية أو صحية، وكان يستخدم أسلوباً راقياً في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعياً، حيث كان أسلوبه في الرد على صاحب المشكلة أسلوباً أدبياً، يجمع بين العقل والمنطق والحكمة، ويسوق في سبيل ذلك الأمثال والحكم والأقوال المأثورة، وكان يتميز برجاحة العقل وترجيح كفة الأبناء واعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.
كعادتي معه في كل كتاب .. الهدوء، والسكينة، والإيمان .. طمأنينة القلب، ورجاحة العقل، الصوت الذي تسمعه عبر الكلمات .. فينساب إلي قلبك، ويستقر في عقلك .. فلا صخب، ولا ضوضاء، ولا إرهاق في القراءة، ولا تعب من السرد أو الاسترسال
عبد الوهاب مطاوع .. في كل مرة أقرأ لك، لا اجد افضل من الدعاء لك بالرحمة، وأن يجعل الله كل حرف في ميزان حسناتك، فما زرعته بحكمتك، وقناعاتك، ونصائح الصبر والإيمان بالله، قد غيرت من حال الكثيرين فعلا .. فجمعت في كلماتك بين الدين، والفلسفة، والأدب، ورويت بها ظمأ كل من قنط وضعف بالصبر والحكمة
هناك جيل بأكمله عاش علي كتاباتك في بريد الجمعة، وتبعه بمؤلفاتك الرائعة ... وإذا لم يقرأ لك الجيل الحالي، حقا سيخسر الكثير
منذ أول مرة قرأت فيها لعبد الوهاب مطاوع، وقعت في حب قلمه الإنساني. وأحاول قدر المستطاع أن اقرأ له.
خاتم في إصبع القلب؛ مجموعة من 25 قصة وحكاية إنسانية، عن الحب والزواج والخيانة والغدر والكذب والصدق والإخلاص. حكايات قرأها عبد الوهاب مطاوع في كتب ومنها ما يعتبر من عيون الآداب العالمية. حكايات من أفلام وأوبرات ومسرحيات عالمية. 25 حكاية رقيقة تأسر القلب وتجعلك تبكي وتفرح وتتأثر بها، وتحوي فلسفة وحكمة تتفكر بها.
سيبقى لكتاباته طعم خــاص لدي ، ربما يتعجب البعض من شدة إنجذابي لكتاباته بالرغم من بساطتها و لكنه لسبب خفي يشد كل حواسي عندما أقرأ له دمت زخراً يا من جسدت في حياتك من الإنسانية ما لم أتصور أن يجتمع في بشر من عصرنا الحديث
كان الفراعنة يعتقدون ان في بنصر اليد اليسرى عصبا يتصل بالقلب ..فابتدعوا عادة وضع خاتم الزواج في هذا الاصبع ليرمزوا بذلك الى ان من يضع خاتمه في يد شريك حياته ..انما يضعه خول قلبه ويقيده بحبه ..
وبالرغم من ان الطب الحديث ..قد اثبت فيما بعد انه لا وجود لهذا العصب في بنصر اليد اليسرى ..فقد ظل الرمز قاءما وصحيحا ..ونقلت العادة الى جميع شعوب العالم
يطل علينا عبد الوهاب مطاوع -رحمه الله- برؤيته العذبة تجاه 25 قصة انسانية تختلف وتتنوع مصادرها ما بين افلام اجنبية واوبرا ومسرحيات عالمية وحكايا من بريد الجمعة واخرى حقيقية يضخ من خلالها قيم انسانية ..باسلوب سردي ممتع يجعلك تشتاق وتتطلع الى المزيد من القصص والحكايا
رؤيتي للكتاب ---------------- استوقفتني فقرة بقول فيها الراحل عبد الوهاب..ان احب الكتب الى قلبه ..هي الكتب التي يشعر اثناء قرائتها..انا كتبت خصيصا من اجله فقط .. وانا شعرت بنفس الاحساس عند قرائتي لهذا الكتاب..ربما لحبي المشترك مع استاذي عبد الوهاب للفن والسنيما والادب والمسرح والترحال وشغفه الذي اثار شجني بالحديث عنهما وسردهما بشكل تلقائي في قصصه
ولا اعرف السر الحقيقي من تحسن معنوياتي بعد قراءته ..والشعور بالسلام والطمأنينة يغمرني بعد انتهائي منه
رحمة الله عليك استاذي الفاضل..
اقتباسات ----------- نقائص العظماء والناجحين..هى دائما عزاء التافهين . حب العمر قد يتجمد احيانا..بجليد الزمن والفراق ولكنه..لا يموت . الجميع أمام الألم سواء..لكن قدرتهم على الاحتمال تتفاوت.. حسب قدرتهم على التكيف معهم او مداراته . إذا لم تستطع ان تعيش كريماً..فمت كريماً . الحب وحده لا يكفي لاستمرار العلاقة بين المحبين..وإنما يجب أيضا ان يجد الانسان من يحب بجواره عندما يحتاج اليه . متعة الحب تدوم لحظة..شجن الحب يدوم الى الابد . ليس فقيرا من يحب..وليس ميتا ايضا
خمسة وعشرون قصة قصيرة رقيقة يتناول خلالها عبد الوهاب مطاوع مختلف المشاعر الإنسانية بأسلوب أدبي رقيق وقريب من القلب كل القصص أو معظمها مبنية على مسرحيات وأفلام وأدبيات عالمية قرئها أو شاهدها الكاتب ولكننا قد لا نعرفها على الرغم من رقة معانيها وسمو أفكارها بعد قرائة كتب ضخمة أرغب بقرائة عمل لطيف من أعمال عبد الوهاب مطاوع
* إن الإنسان لا يشعر بالسعادة حقاً إلا و هو بين من يحبونه حباً صادقاً مجرداً من كل غرض، و إلا حين يبتعد عمن يكرهونه أو يحقدون عليه أو ينفسون عليه ما منحت له الحياة من أسباب النجاح أو السعادة.
* في حياة كل إنسان (( عرش )) أو هدف لا يصلح له.. و لم يخلق له، و يحكم على نفسه بالتعاسة إذا لهث وراءه بلا طائل.. ذلك أن له دوراً أو هدفاً آخر خلق له.. و لم يخلق لغيره، و من العبث و الجنون و الغفلة أن يوليه ظهره و يمضي في الاتجاه الخاطئ الذي لا يقوده إلى نفسه و لا إلى سعادته و لا إلى نجاحه الحقيقي في الحياة.
* إن الإنسان ما يزال يكرر أخطاءه منذ قدم الزمان.. فيتجاهل من يستحقون الاهتمام، و إذا ما اكتشف جدارتهم باهتمامه و تلفت يبحث عنهم اكتشف أنهم قد رحلوا إلى حيث لا يستطيعون أن يرجعوا أو يعودوا؟
كتاب رائع وممتع للغاية ومؤثر كعادة استاذنا عبد الوهاب مطاوع الكتاب عبارة عن 25 مقالا في كل مقال يتناول قصة فيلم او رواية او مسرحية بأسلوبه الادبي الرفيع مع ذكر المغزى والفائدة منها ولا تكاد تنتهي من كل مقال حتى تبحث عن موضوعه سواء رواية او فيلم لكي تقرأ الاولى او تشاهد الثاني لتتمتع بالقيمة الانسانية العظيمة التي لفت عبدالوهاب مطاوع النظراليها وخير من يقوم بعمل الدعاية لعمل فني او ادبي هو اديب برقة وعمق وفهم عبد الوهاب مطاوع والذي كان كاتبا عظيما لانه كان قارئا عظيما
وعن سر عنوان الكتاب يوضح عبد الوهاب مطاوع قائلا
"كان الفراعنة يعتقدون ان في بنصر اليد اليسرى عصبا يتصل بالقلب فأبتدعوا عادة وضع خاتم الزواج في هذا الاصبع ليرمزوا بذلك الى ان من يضع خاتمه في يد شريك حياته انما يضعه حول قلبه ويقيده بحبه والاخلاص له طوال رحلة الحياة " ومن هنا جاء العنوان وهو عنوان احد المقالات خاتم في اصبع القلب .
نقائص العظماء..... عزاء التافهين من سعي الي السعادة باستخدام طرق غير مشروعه أو تجاوز المبادئ والأخلاق والجور على حقوق الآخرين لن يجني إلا الخيبة انت أمام خيارين في الحياة إما الحياة وفقا للمبادئ والأخلاق والانصياع للأوامر والقيود التي تنظم سير الحياة حفاظا على ما خلقت من أجله ..... أو الحياة الهادرة المندفعة وراء الشهوات والملذات المصحوبة بنشوة السعادة المؤقتة دون النظر إلى العواقب والنتائج والتنازل عن كل ما تربت روحك عليه وخسارة نفسك ومستقبلك..........القرار لك نحن لا نسعد إلا بنشر السعادة
"خاتم في إصبع القلب " العنوان مخادع ، نعم على الأقل بالنسبة لي فتوقعت محتوى آخر مخالف عن ما قرأته ومالذي قرأته ؟ انطباعات رائعة عن أفلام وقصص وروايات جميلة . تلفت النظر لأمور تعودنا أن نمشيها كما يفعل بقية الناس . لكننا هنا سنقف أمامها مرة أخرى وإما نبعد بعيدا عنها أو نستمر كما يفعل الناس و نمشيها كمان .
أعجبتني حكاية المرأة المشهورة التي كلما هبطت معنوياتها ذهبت لذلك السلم وافتعلت تلك القصة فاستعادت نفسها وشيئا من الفرح والثقة , كم نحتاج لمثل تلك الحلول الخاصة .
ختاما ، ينطبق على هذا الكتاب تعبير .."نزهة العقل " كأنك تزور معرض للوحات وكل لوحة \ قصة مكتوبة ومختصرة بأسلوب ملفت ومؤثر
بداخلي أعلم أنه ميزة من الكاتب الذي ربما لأول مرة اقرأ له .
يطل علينا عبد الوهاب مطاوع -رحمه الله- برؤيته العذبة تجاه 25 قصة ا��سانية تختلف وتتنوع مصادرها ما بين افلام اجنبية واوبرا ومسرحيات عالمية وحكايا من بريد الجمعة واخرى حقيقية يضخ من خلالها قيم انسانية ..باسلوب سردي ممتع يجعلك تشتاق وتتطلع الى المزيد من القصص والحكايات ........ كعادة عبدالوهاب مطاوع كتاب أكثر من رائع! بالنسبه لى فأنا تمنيت أن أعاصر مثل هؤلاء العظماء و عمالقة الأدب مثل هذا المعلم و الحكيم و الأستاذ و المُربى الرائع .. و أنا بقرأ الكتاب أستوقفتنى فقره عظيمه فى قصه بعنوان "كلام بالعقل ! " يقول فيها مطاوع واصفاً قصة الحرب للإيطالي بيراندللو : " نموج فريد من نماذج الأدب الذى تحس بعد أن تقرأه أنك قد أصبحت أفضل منك قبل قلااءته و أكثر فهماً للنفس البشريه .. و أكثر طيبةً و استعداداً لتفهم آلام الآخرين و التماس العذر لهم " و هذه هى قيمة الأدب العظيم فى إثراء الوجدان و تغذية الروح .. حقاً إنها تصف أشد الوصف لهذا الكتاب خاتم في إصبع القلب .. و هذا ما ثُبِت فى قلبى و تيقنه عقلى! رحمة الله عليك يا جميل العقل و الروح .. ......... نقدى للكتاب فقط فى اسم الكتاب ، كان من الأصح و الأفضل بأن يحمل اسم القصه الآخيره و هو (عزاء التافهين ) ، و من أكثر القصص تأثيراً على أو عاهدتها و ها نحن فى عصر أتاح للتافهين منصه لعزائهم ! ======= و من أهم ما أقتبسته و دونته فى يومياتى : -“هل تشعر بالخوف والوحده والتعاسه ..أذهب الي من يحبونك بلا غرض..ويعتزون بك ويفخرون بصحبتك ..ألتحم بهم..أحتم بهم من الوحده والغربه النفسيه وشرور الدنيا وشرور النفوس الضعيفه وشرور الملل والكأبه والشك..والأحساس المؤلم بتفاهه الشأن و لاجدوي ...” -“ان الانسان لا يشعر بالسعاده حقا الا وهو بين من يحبونه حبا صادقا مجردا من أي غرض " -لا أحد ينجو من تبعات ما جنت يداه ذات يوم مهما طال الفرار، ومهما كان ماهرًا في خداع الآخرين.. وخداع نفسه -إذا لم تستطع ان تعيش كريماً..فمت كريماً - نقائص العظماء و الناجحين هى دائماَ عزاء التافهين ! ----------- و ما يلخص كل هذا الكتاب و أرى أن النفس البشريه تدور حوله هو أن الإنسان ليس سوى كومه بائسه من الأسرار و "داخل كل إنسان تعرفه ، إنسان لا تعرفه" ........ شكراً عبدالوهاب مطاوع
يعد هذا الرجل بالنسبة لي أقرب ما يكون لقديس أو مُعلم أو أبٌ روحي ! عبد الوهاب مطاوع .. الرجل الذي حمل نبراس الحكمة والمحبة والثقافة لينشر نوره بين الناس ومازالت اضاءات حكمته وثقافته ونقاء قلبه تتجلى علينا إلي يومنا هذا رغم رحيله منذ سنوات ! خمس وعشرون فصلاً .. أو مقالاً .. كل فصل هو ملخص لمسرحية شهيرة أو رواية تأثر بها كاتبنا رحمه الله أو حكاية صادفها في حياته هو شخصيًا .. ثم يلي ذلك تعليقه الشيق عليها واستنباطه الحكمة من داخلها .. فهو في هذا الكتاب كأنه الغواص الذي يستخرج لنا اللآلئ من اعماق البحار ويقدمها لنا في وجبة ثقافية دسمة غير مملة .. نتنقل مع عبد الوهاب مطاوع في صفحات كتابه بين أوبرا كارمن و قصص طاغور و روايات جورج إليوت ومسرحيات آرثر ميللر وحتى لوحات جولييت ريكياميية في اللوفر .. وكأنه ضغط عشرات الكتب التي قرأها والمسرحيات التي شاهدها وسنوات من الخبرة والتجارب التي اختبرها في صفحات قليلة تعج بالمعلومات القيمة والممتعة والمفيدة على حد سواء بقلم أجاد صياغة هذا كله والبحث وراء كل قصة عن لؤلؤتها الكامنة .. خمسة وعشرين لؤلؤة هي هدية الراحل العظيم لقارئ هذا الكتاب فلا ترفض يا عزيزي الهدية ! :)
“الجميع أمام الألم سواء .. لكن قدرة البعض على الاحتمال تتفاوت حسب قدرتهم على التكيف معه أو مداراته .. المشكلة هي أننا قد نصدق من يتظاهرون أمامنا بقوة ليست حقيقية فيهم وبصلابة لا وجود لها في أعماقهم .. فنحس تجاههم بالنقص ونتمنى لو كانت لنا بعض شجاعتهم .. ثم لا تلبث التجربة أن تكشف أنهم مجرد بشر يضعفون كما نضعف ويبكون كما نبكي .. وما كانت شجاعتهم سوى حيلة نفسية دفاعية تلجأ لها النفس لا شعوريًا حين تعجز عن حل صراعاتها أو مواجهة مشاكلها .. فتلجأ إلى الحيل الدفاعية المعروفة كخداع النفس وإنكار الواقع والتبرير والإزاحة”
جميل جداا يحتاج لتروي في قراءة كل قصة للتاكد من استيعاب معانيه كما يفعل كاتبه
يحمل قدرا عاليا من المعاني والمفاهيم الانسانية التي بحاجة اليها والتي لم نستطع التوصل اليها في حياتنا من قبل تشعر وكان الكتاب خلاصة تجاارب لحياة اشخاااص كثيرين
يعلمك الصواب والخطا يعيد تلقينك الاخلاق لتاخدها عن كل اقتناع :)
اول كتاب اقراه لعبد الوهاب مطاوع دائما ماكنت اقرا ردوده في بريد الجمعة وانتظره
- رااااائع ... عبقري .... متألق .....رفيع الذوق ومرهف الحسّ كعادته - رحمه الله عليه - - ال 25 قصة اللاتي أوردهن فى كتابه أجمل من بعض وهى جزء من حصيلته الثقافية فى الأدب العالمي الروائى والمسرحي وربط بينها وبين الواقع بشكل عبقري فتعليقاته على القصص الى 25 كفيلة وحدها بتحويل تفكيرك كثيراً وترسيخ فكرة معينة أو عبرة معينة من القصة بأسلوب أروع ما يكون مما ترتاح له نفسك ويستقر له قلبك ....... فروعة تعليقاته ومقتطفاته في رأيي لا تقل جمالاً ولا أهمية عن روعة وأهمية ما أورده من قصص مقتطفة من روائع الأدب العالمي حتى لو كانت مجرد تعليقات بسيطة ..... فهذا الكتاب من أروع ما قرأت للمبدع - صاحب القلم الرحيم - عبد الوهاب مطاوع - رحمة الله عليه
كتاب حلو اوي اسلوب عبد الوهاب مطاوع الله يرحمه قريب اوي من القلب كأنه صاحبك ويحكليك انت بس هو قال انه ده اسلوب بيتميز به زولا لكن انا بقووول انه هو كمان بيتميز بيه في كتاب اسمه ارجوك اعطني عمرك برده لعبد الوهاب مطاوع انا حسيت اوي وانا بقرأ الكتاب ده انه بيعطيني عمره وخبراته وعيونه اشوف انا بيها
اكتر مقالات حبتها دموع الفراشه الجميله تحسها قريبه اوي من قلبك وانك تشوف الخيانه في ابشع صورها تعساء لكن أنانيون صدمتني اوي القصه بس المقال بعث فيا الامل
كتاب حلو اوي اضاف لفكري الكتير واتمني يكون اضاف لخبرتي
i love this book الكتاب ده أنا بحبه فعلا جدا جدا مش عارفة ليه تحديدا أنا قرأت أغلب (ان لم يكن كل كتب أ. عبد الوهاب مطاوع-الله يرحمه-) لكن الكتاب ده بحب اقرأه من وقت للتانى كان لازم اكتب التعليق والكتاب مفتوح أمامى لكن فى المجمل اكتر قصتين بحب افتكرهم وأقرأهم دايما "تعيس... أركب السلم المتحرك" و "التعساء أنانيون" أنصح بالقراءة بتأنى زان كنت لا أفرض ذوقى على أحد
والله انا مش عارفة ابدأ منين لو كان فيه اكتر من خمس نجوم كنت عطيته رجل غزير المعرفة واسع الثقافة حسدته في بعض اجزاء الكتاب على معرفته وقراءاته المتعددة والمختلفة. الكتاب رحلة داخل النفس البشرية يصف فيها الرائع عبد الوهاب مطاوع بعض المواقف الانسانية ليخرج منها ببعض الحقائق عما بداخل النفوس او بعض النصائح من اجل انسان افضل استاذ وعظيم حقيقي
هذا الكتاب رائع جدا فيه قصص انسانية ممتعة وتجذب القارئ، أكثر ما أعجبني هو مقدمة الكتاب الذي ..............................كان يتحدث فيه عن سبب وجود خاتم الخطوبة في اصبع البنصر ................................اختيار عنوان الكتاب متناغم جدا مع محتواه
في هذا الكتاب الذي يتضمن خمسة وعشرين موضوعاً، يعرض لنا المؤلف الكبير في أسلوب أدبي ورفيع مجموعة من نماذج سعادة الإنسان ومعاناته في الحياة... وينتقل بنا بين تجارب إنسانية ساخنة اختارها من بين قراءاته الواسعة في الأدب الإنساني المصري والعالمي، ومن بين بعض الأعمال الفنية العالمية الراقية، أو استقاها من خلال تعامله المباشر مع هموم الآخرين. هي تجارب تفيض بها قلوب البشر، تتقلب فيها مشاعرهم وأهواؤهم، بين الحب والكراهية، والأخلاق والغدر، واللذة والألم، والكبرياء والخنوع، والمقاومة والاستسلام، والسعادة والشقاء... وكل يصبح ويمسي فيه الإنسان من مصائر وأقدار.
أول تجربة لي مع عبد الوهاب مطاوع؛ رائع جدًا وغني جدًا، وثري جدًأ بالأفكار الإنسانية في ثوب أدبي بالغ الروعة. استمتعت فعلا بقراءته، وتعلمت منه المتابعة الجيدة لأي عمل أدبي أو أي فيلم لنخلص منه إما بحكمة تضيء لنا الطريق أمام الحياة، وإما بنقد رشيد.
لا شيء ملهم ك"التجربة الإنسانية " .. و لا شيء مهم و معقد ك " محاولات فهم نفسية الإنسان " .. هذا الكائن اللغز ، بكل تقلباته و تناقضاته .. لذلك احببت هذا الكتاب ، و استمتعت في رحلتي به و معه ، خاصة و أني أحبّ حرف مطاوع جدّا (: 🍃
كتاب اكثر من رائع مش هاتكلم عن اسلوب الكاتب العظيم لانه مش محتاج كلام كتاب مشوق فعلا فيه معانى انسانية سامية و يخليك عايز تشوف كل فيلم و مسرحية اتكلم عنهم و تقرأ كل قصيدة و رواية حكى عنهم
تعلمت الكثير من خلال قرائتى للكتاب و وقفت مع نفسى مرات عده اثناء تصفحى له ... فى النهايه هذا الكتاب زادنى خبره بالحياه و المواقف المختلفه اكثر من اى كتاب اخر كعاده عبد الوهاب مطاوع