Jump to ratings and reviews
Rate this book

جدار أخير

Rate this book
رواية

136 pages

First published January 1, 2001

119 people want to read

About the author

مي خالد

15 books117 followers
مواليد القاهرة، خريجة كلية الاعلام - الجامعة الامريكية في القاهرة، مذيعة بالبرامج الانجليزية الموجهة/الاذاعة المصرية، تعمل في ترجمة وتمصير الاعمال الدرامية التلفزيونية

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (10%)
4 stars
13 (27%)
3 stars
18 (38%)
2 stars
8 (17%)
1 star
3 (6%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for Rabab Basha.
18 reviews
August 17, 2011
حلو اوى اوى اوى
مكنتش عايزة ابطل قرايه .. محستش بالملل خالص وانا بقراه

بيرجعنا للأدب الجميل اللى اتنسى فى الزحمة .. اسلوبك حلو اوى مع ان الفلاش باك كان كتيير واحيانا كنت بتلغبط بس بجد تحفة جدا
حبيته جدا :)
Profile Image for Hoda2910.
15 reviews15 followers
January 13, 2012
خلصتها في قعدة، ودي حاجة مخلياني مبسوطة من نفسي لأن ده ما حصلش من زمن،، عجبني الحالة العامة بتاعتها، رغم ميلودرامية الأحداث وتطور حياة البطلة

عندها شوية تفاصيل فلسفية بتعرف تخرجها من تفاصيل الشخصية نفسها وربطها بخيط على مدار الرواية عجبتني

شخصيات الرجالة عندها لطيفة جدا ومش مشوهة،، وفيه نوع من التعاطف مع الراجل في كل صوره وده عاجبني قوي ومحملة الذنب للمجتمع عموما للبيئة للأفكار مش للراجل وده منطقي ومستساغ بالنسبالي أكتر


Profile Image for Sara.
667 reviews805 followers
August 11, 2011
T^T
من أروع الروايات الاجتماعية التي قرأتها
هي ليست قصة حب و لكنها قصة البحث عن الأمل ... الحياة ... الدفء ... و أهم شيء الأمان !
الرواية أبكتني و شعرت بتعاطف شديد مع بطلة الرواية (بـُمبة) أو (أميرة)
و شعرت بجزء منها في نفسي :)
رواية رائعة حقًا
أنصحكم بقراءتها ^^
Profile Image for Dina Khattab.
36 reviews340 followers
August 14, 2011
مؤلمة وموجعة و قوية أيضاً

جدار اخير .. استطاعت فى براعة أن تجعلك تقف فى مواجهة مع جدران كثيرة وعنيفة قد تمتلىء بها حياتك

تحية لمىّ خالد وأسلوبها المختلف جداً فى حكى الرواية
Profile Image for Mohammed Essam.
19 reviews28 followers
July 2, 2012
اسلوب رائع فى سرد الأحداث, خلطت الاحاسيس بالكلمات لتصنع شخصيات تحلم و تتألم و تصبو للأمل لتعيش معها كل لحظة....سعيد جدا بقرأتها.
Profile Image for Abdul-rahman Salem.
328 reviews194 followers
June 19, 2012
رواية جيدة جدًا، بها مزيج لطيف من التقنيات المتقدمة -نوعًا ما- في الرواية، بالإضافة إلى القليل من الرومانسية التقليدية، وبهاأيضًا شوية تفاؤل... رواية ممكن متحبهاش، بس صعب تكرهها.
100 reviews3 followers
August 29, 2012
رومانسية درامية.حسيت بتفرج عفلم مصري.حلو رحلة البحث عن الأمل والحب والحنان.بس المشاكل عرضتها عرض دون حل.إجمالا بتخلص بقعدتين .مافيها تعابير .قليلة الإقتباسات.
Profile Image for Amira Saeed.
76 reviews20 followers
December 22, 2012
كلما أطلت النظر في الفراغ تمنيا لآتي حدده حلمك كلما تعثرت بما لاتراه تحت خطوك وجذبتك الايام لتمحو نقطة ثباتك تماما حيث تقف

هذة هي بمبة بآخر ترحالتها:)
حلوة جدا
Profile Image for Mohamed Yehia.
926 reviews41 followers
August 22, 2014
شايفها رواية مناسبة جدا لتحويلها لمسلسل تليفزيوني ناجح , و ده مش مدح ولا ذم ..الأحداث الكتير اللي فيها و التنقل بين الاماكن و الاشخاص مناسبين جدا لعمل تليفزيوني
Profile Image for كريم الخالق.
Author 2 books315 followers
April 17, 2017
"جدار أخير" ونوستالجيا مي خالد

هناك أنواع كثيرة من الكتابة، لا تُعد ولا تُحصى، والنوع الواحد قد يصنع منه الكاتب تنويعات كثيرة. لكن النوع المفضل عندي هو الكتابة عن الماضي، الكتابة عن النوستالجيا. ولعل المثال الأبرز لدي هو رواية "جدار أخير" لمي خالد، التي صدرت عام 2001، واللافت أنها تزامنت مع أعمال أولى لكُتاب أصبحوا من أعلام الكتابة في مصر بعد ذلك، مثل علاء الأسواني وبلال فضل.
تلت هذه الرواية عدة أعمال روائية لمي خالد، من بينها: "مقعد أخير في قاعة إيوارت" 2005، "تانغو وموال" 2010، و"جيمنازيوم" 2015.
بداية من الإهداء تشعر أنك أمام تجربة فريدة تحكي لك "ذكريات": "في حياة من يكتبون.. أناس يجيدون الحكي. إلى من علماني كثيرًا. أمي وأبي. وإلى كل من باحوا". تحكي رواية مي خالد حكاية أميرة، أو "بُمبة" كما تلقبها عائلتها. "بُمبة" بنت شفيق بيه، ذلك الرجل الأرستقراطي الذي يعامل الجميع من طرف أنفه. "بُمبة" التي تسكن في حي السكاكيني، الحالمة، التي تنتظر عادل، فارس الأحلام، جارها الذي وعدها بقصر كبير تعيش فيه أجمل أيام حياتها. قد ترى الفكرة بسيطة و"كليشيهية" إلى حد ما، لكن الكاتبة تصنع من هذا الكليشيه رواية في غاية البساطة والجمال.
نقابل في رواية "جدار أخير" لمي خالد الست عين، والدة "بُمبة"، الفلاحة التي أوقعت البيه في شباكها، فنرى طوال الرواية مفارقات جميلة وحبًا حقيقيًا رغم الاختلاف الطبقي. ونقابل خالدة، تلك الشخصية المركبة المتناقضة إلى حد كبير، والتي نشعر أنها أم ثانية لـ"بُمبة" طوال الرواية. حياة "بُمبة" بسيطة، لكنها تحلم دائمًا بالكثير. نقابل أحلامها وما تلاها من عذابات وإخفاقات لا تنتهي، ونراقب تلك البنت دلوعة العائلة وهي تذوق المُر وتتحول أحلامها إلى أطلال لا تمتلك حتى حرية البكاء عليها.
أسلوب مي خالد السردي في رواية "جدار أخير" في غاية الجمال والرشاقة. أسلوب سهل يمزج لك الألفاظ العامية والحوار العامي بسرد الفصحى فلا تشعر بتنافر بين الاثنين أو انزعاج. اختيارها للأماكن والموضوعات يشعرك دائمًا أنك عشت هذه الأحداث، مررت بهذه الشوارع وجلست على هذه المقاهي. تقنعك الكاتبة طوال الرواية أنها تتناول نوستالجيتك أنت، لا "بُمبة".

نشر في ألتراصوت في 13 إبريل.
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.