ما التشريح النفسي للشخصية المصرية؟ - ما التحليل النفسي للرئيس السادات وقاتله؟ - هل التطرف ظاهرة مرضية؟ وهل لها علاج؟ - ما الآثار النفسية والاجتماعية لتدهور البيئة الحضرية والريفية؟ - ما أثر النظام التعليمي في مصر على الصحة النفسية للمرأة؟ - ما العلاقة بين العبقرية والفن والجنون؟ هذه بعض أهم الموضوعات التي يطرحها د. أحمد عكاشة فى هذا الكتاب الممتع الذى يصطحبنا فيه إلى مجاهل النفس البشرية وأسرارها وينهيها بمقالة هامة عن الإيمان والصحة النفسية على عتبة القرن الحادي والعشرين
أحمد عكاشه طبيب نفسي مصري من مواليد 1935. تخرج في جامعة عين شمس عام 1957، ثم سافر في بعثة دراسية إلى إنجلترا. وعند عودته كان أول من أدخل قسم الأمراض النفسية في كليات الطب في مصر عام 1964. ألَّف واشترك في تأليف 47 كتابًا، و276 بحثًا علميًّا، وهو رئيس وعضو هيئة تحرير أكثر من 20 مجلة طب نفسي محلية وعالمية. ترأس، في فترات مختلفة، الجمعية المصرية للطب النفسي، والجمعية المصرية للطب النفسي البيولوجي، واللجنة العلمية لزمالة الطب النفسي المصرية، واتحاد الأطباء النفسيين العرب، والجمعية العالمية للطب النفسي. نال الدكتور عكاشه جوائز وأوسمة عديدة، أهمها: الجائزة التقديرية الرئاسية من الجمعية الأمريكية للطب النفسي سنة 2006، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى لسنة 2013.
لما يتدخل خبراء التسويق لزيادة مبيعات كتاب يبقى هوه ده كتاب تشريح الشخصية المصرية واللي صدر أصلا كطبعه أولي بإسم آفاق في الإبداع الفني .. رؤية نفسية--- واللي صدر في 2001 ولما تم تغيير العنوان للحالي صدرت طبعه منه في 2007 تلتها اكثر من طبعه بسبب طبيعة عنوان الكتاب الجذاب.. الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات وحوارات تمت مع الكاتب في فترات مختلفة والأهم أنها ليست في نفس الموضوع.. يعني ما تتوقعش ان الكتاب كله عن الشخصية المصرية لأن الموضوع ده لا يتجاوز 20% من محتويات الكتاب وده الجزء اللي أنا استمتعت بيه أما البقية فهي تحليلات نفسية لأشخاص معروفين مثل ليوناردو دافنشي من خلال لوحة الموناليزا أو تحليل شخصية الرئيس السادات وده جزء ممتع فعلا وأجزاء أخرى لم تضف لي شيئا لأنها استنتاجات وقراءات أجد أنها غير صحيحة من الكاتب مثل أسباب التطرف ودور الموسيقى النفسي ونظرة مجتمعنا للمرأة... بعد قراءة الكتاب مرتين ولكل هذه الأسباب لم أجد أن الكتاب يستحق أكثر من ثلاث نجوم...
أول كتاب أقرأه للدكتور أحمد عكاشة، أثبت لي من خلال هذا الكتاب بجانب مهارته الطبية عشقه للفن، و احترامه لكل مبدع مختلف، احترافه الطب النفسي لم يأتِ من محض فراغ، هو أكثر من مجرد مهنة يمتهنها، هي أسلوب حياة.
لا يمانع من إ|براز وجهة نظر مختلفة، يقرأ في الأدب و الفن و الدين، و يلم بالجديد من الحياة اليومية في وطنه الأم، و يدرس طبيعة أي مجتمع قبل الخوض في علاج أي من أفراده نفسيًا.
الاسم الأول للكتاب أكثر تبيانًا لمحتواه: آفاق في الإبداع الفني: رؤية نفسية، اسم"تشريح الشخصية المصرية" غير معبّر عن محتواه، و لا أراه أكثر من اسم تجاري كل غرض دار النشر منه تحقيق انتشار واسع.
كتابٌ يحوي أفكاره بخصوص الفن لا سيمّا حديثه عن مبدع ساحر ك"ليوناردو دافينشي" و تفنيده آراء رائد الطب النفسي الحديث فرويد، و تشريح شخصية السادات و قاتله "الإسلامبولي".
أشد ما لفت انتباهي هو اهتمام الأمريكان بالتحليل النفسي، و هو ما نجحوا فيه بشدة بخصوص السادات و بيجين قبل إتمام معاهدة السلام بين مصر و إسرائيل، توقعوا أن يُقتَل السادات من أبناء وطنه ، و يموت بيجين منتحرًا، و بالفعل حدث ما توقعه الخبراء النفسيون! ثم يختم الكتاب بمقال عن دور الإيمان في الصحة النفسية(مقال قاله في مؤتمر الصحة النفسية في هامبورج سنة 1995).
لا شكّ أنه رجل مميز و مختلف و سعدت بالقراءة له، أكثر ما أعجبني فيه أفكاره المنسقة بامتياز.
أول ما أستطيع أن أنوه عنه أن عنوان الكتاب نفسه لا يمت بصلة إلى أكثر من 50 % من محتوى الكتاب ، ما جعلني أشعر خلال القراءة بخيانة ما. كنت أنتظر شيئًا ما من الكتاب و لم أجده. أنعكس هذا الإنزعاج الأولي على رغبتي في استكمال القراءة لأن ما بداخله لم يكن هذا هو الذي أريد قراءته الآن. كراهيتي لعدم إتمام أي كتاب أقوم بقراءته غلب هذا الفتور و تمالكت نفسي حتى انتهيت من القراءة بعد معاناة شديدة. الكتاب ليس إلا تجميعات لمقالات و دراسات نفسية مختلفة وضح فيها أنها كتبت على فترات زمنية متباعدة ، كل فصل في الكتاب له هدفه الخاص و حيثياته التي تختلف تمامًا عن الفصل الذي يليه ما أثار تساؤلاتي عن جدوى القراءة ما لم أصل إلى هدف ما عام يشمل كل الفصول و يضعها في بوتقة واحدة لشخص غير متخصص مثلي يهوى القراءة و المعرفة وليس طالب أكاديمي للطب النفسي. ربما أظلم الكتاب بهذا التقييم الذي يبدو شخصيًا جدًا ، و لكني أميل لتلك الكتب التي تخلق مناخًا حميميًا بينها و بين القارئ و هذا للأسف ما لم أشعر به. غير ذلك يحوي الكتاب دراسات مهمة و معلومات قيمة عن الطب النفسي وتجاربه المختلفة و "شوية" تحاليل للشخصية المصرية.
سبوبة تجارية.. عنوان الكتاب الجذاب لا يشير إلا إلى 25 صفحة من الكتاب، وهي الصفحات التي استفدت منها بالإضافة إلى حوالي 20 صفحة أخرى.. أما باقي الكتاب فهي مقالات مجمعة لا علاقة لها بالعنوان، ولم يعجبني كلامه فيها عند مطالعة بعض فقراتها.. كتاب لا أنصح به
لأني اعيش في مصر , احتجت هذا الكتاب لمساعدتي في فهم الشخصية المصرية , وأفادني كثيراً على المستوى العام لما يحتويه من تشريح لشخصيات ورموز عالمية وماتركوه من اثر باقي حتى الان , رحمانوف وموزارت وفان غوخ وديفنشي وغيرهم الكثيرون تناولهم المؤلف . انصح به
لم أدرك تغيير اسم الكتاب عند الطبعة الثالثة إلا بعد الإنتهاء من قراءته تقريبا ، و لو كنت أعلم بعد المحتوى عن الإسم بنسبة 60% تقريبا لما أقدمت على قراءته من البداية .
و بناء عليه لم اقرأ الأجزاء الخاصة بـ ليوناردوا و جوخ و موناليزا لإنني على قدر اهتمامي بالأعمال الفنية على قدر عدم اهتمامي بحياة الفنانين الشخصية و أزماتهم النفسية ، ولم اقرأ أيضا تحليل شخصية السادات و قاتله لإنني قرأت الكتاب لأعرف تأثير الاحداث السياسية و الإجتماعية و خلافه على الشخصية المصرية لا لأعرف التحليل النفسي لبعض الشخصيات السياسية بالأخص .
أقدر مجهودات و اعمال د/أحمد عكاشة لكن مقدار الإفادة العلمية من الكتاب لا يتعدى الـ 10% للأسف
تحدث الكاتب عن شيوع الفهلوة و الالتواء في التعامل وانتهاز الفرص بين المصريين ، وهذا الكتاب هو خير مثال لهذه السلبيات ! العنوان الجذاب للكتاب لا يمت بصلة ل ٦٠٪ من أبواب الكتاب. الكتاب هو تجميع لمقالات للكاتب تناقش موضوعات مختلفة تتعلق بالطب النفسي واقل من نصفها فقط هو ما يتعلق بالشخصية المصرية !!!!! مقلب
قرأت نسخة إلكترونية من الكتاب بعنوان"آفاق في الإبداع الفني، رؤية نفسية" و هو عنوان معبر عن الكتاب و محتواه أكثر من عنوانه الحالي ،، الكتاب عبارة عن مجموعة متفرقة من مقالات دكتور عكاشة يحلل فيها في"عجالة" بعضا من صفات الشخصية المصرية و بعضا من المشاهير في الفن و الموسيقى و السياسى،، المقالات للأسف غير مترابطة و إن كان يظهر فيها دكتور عكاشة كقارئ و مفكر جيد لكن للأسف لم أره كاتبا جيدا استمتعت بالكتاب لا شك و استفدت منه أيضا ،، كانت استفادتي الأكبر من طريقة تفكير دكتور عكاشة و ليس فيما يعرض من معلومات و إن كان قد صحح لي بعض المفاهيم المغلوطة.
أتمنى أن أحظى بتجربة أخرى أكثر ثراء مع دكتور عكاشة
استمتع بالاطلاع على فكر الدكتور عكاشة، سواء كان مكتوبا او مسموعا، هذا الكتاب هو عبارة عن مجموعة من المقالات التي تستند الى دراسات بحثية في مجالات علم النفس والاجتماع، يستعرض فيها الكاتب عدد من الظواهر المجتمعية المصريةالتي لا يلتفت اليها الكثيرون بالرغم من ان لها عميق الأثر في تحديد بوصلتنا الأخلاقية وتشكيل مستقبل البلد. يؤخذ على الكاتب عدم التوازن الكمي بين المواضيع المختلفة، فعلى سبيل المثال افرد الجزء الأكبر من الكتاب للبحث في علاقة الموسيقى بصحة الفردالنفسية في اطار الموسيقى الغربيةالكلاسيكية وكان الأحرى به دراسة انماط الموسيقى الغالبة على ذائقة الشعب المصري. كذلك يؤخذ عليه التطرق الى العديد من الفرضيات القائمة على نظريات متخصصة في علم النفس لفرويد ويونج، وتلك الخلفية المعرفية الأكاديمية لا يتسنى للقارئ العادي معرفتها، فبالتالي كان يلزم تنقيح الكتاب بهوامش تتضمن تبسيطا لتلك المفاهيم والنظريات المتخصصة
حتي وان كنت قد أقبلت علي قراءة الكتاي بغرض فهم أكثر تعمقا للشخصية المصرية الت تحمل في ثناياها من التناقد ما يجعل الحكم عليها عملية شبه مستحيلة. لكني فوجئت بأن الكتاب يتكون من عدة أجزاء لم أستطع ربطها بعنوان الكتاب, مما يصيب القارئ بحالة من التشتت في محاولة لايجاد خيط غير مرئي يربط المواضيع ببعضها.لكن حالما تتخطي أحكامك المسبقة تجدك أمام كتاب ممتع لا شك. وأكثر المواضيع امتاعا لي شخصيا كانت تلك التي لا يربطها شئ واضح بالعنوان. الجزء المتعلق بتحليل شخصية دافينشي كان ممتع للغاية, فهو لاشك فنان مثير للجدل علي عدة مستويات. عموما الكتاب سهل القراءة وممتع ويحتوي علي العديد من "لحظات الاها" علي رأي الحاجة أوبرا.
أول قراءة لي في هذا المجال مجمو��ة من المقالات التي تتناول موضوعات عدة الرابط بينها دائما هو الجانب النفسي لست أدري إن كنت أستطيع تطوير فكرة معينة مما قرأت، فأنا أعتقد أن المرء لا يمكن أن يتحدث بذاتية عن موضوع ما هو في بداية سبيل الإطلاع عليه لكن يمكنني القول أن الأمر أثار اهتمامي، إنها تفسيرات عقلانية نوعا ما لبعض الظواهر التي يكتنفها الغموض في هذا العالم. أحببت القراءة عن ليونادو دافنشي و الموناليزا، الموسيقى، الأدب و الطب النفسي و عن النظام التعليمي و تأثيره على المرأة و عناوين أخرى أحب القراءة مجددا عن علم النفس و لأحمد عكاشة الذي وجدت في أسلوبه نبرة مريحة، محايدة و غير تحاملية ..
كتب جيد و لكنه ليس ممتاز، هو تجميع لمقالات لدكتور عكاشة و لكنها تفتقر لترتيب موحد (زمني موضوعي) مثلا. و هي غير منقحة. فبعضها بها افكار معدلة او متغيرة عن اخري و بعضها مكرر. افضل كتاب ثقوب في الضمير لانه متناسق كثيرا
عنوان الكتاب ملوش علاقه شويه بالمحتوي الكتاب عباره عن مقالات مجمعه ليها علاقه بابحاث في الطب النفسي و ما يقرب من ٢٠ صفحه في اول الكتاب و ٢٠ في اخره ليهم علاقه بالعنوان.
أنا لا أفهم لماذا اسم الكتاب "تشريح الشخصية المصرية" فهو يتكلم لما يقرب من 75% من الكتاب عن تحليل شخصية الفنانين فمثلا يتكلم عن تحليل فرويد لشخصية ليوناردو دافنشي لمدة 50 صفحة فما علاقة هذا بالشخصية المصرية؟
المواضيع مواضيع عشوائية تماما وحتى عندما يتكلم عن الشخصية المصرية - وهو نادر - فكل ارائه سياسية بحتة ليس لها علاقة بأعماق الشخصية
هو يناقد نفسه دائما: 1. يؤمن بالديمقراطية ثم ينتقد اختيار الفئة الغير ذكية من المجتمع (80%) 2. يؤمن بالاسلام لكن ينتقد الكثير من تعاليمه الأساسية 3. يقول انه لا يمكن تحليل شخصية الا اكلينيكيا لكنه يحلل الكثير من الشخصيات
كلامه ما هو الا اراء بحته ليس لها علاقة بدراسة مفصله او حتى استطلاع رأي بل هو يكتب الكتاب بناء على هواه وارائه الشخصية
قراءة الكتاب تضييع وقت على الرغم من وجود بعض المعلومات المفيدة التي لا تمت للموضوع الأساسي بصلة
كتاب خادع لأنه عندما تقرأ العنوان تتوقع منه تحليلا نفسيا للشخصية المصرية وهي التي لايكفيها مجلدات ومجلدات لتحليل شخصيتها وعقدها النفسية والإجتماعية وتركيبتها المعقدة وطبيعتها الازدواجية ..حين تبدأ في كتاب لأحمد عكاشة بهذا العنوان تتوقع استمتاع بتحليله النفسي وتجربته الحياتية في تعامله مع المصريين عامة والمرضی منهم علی وجه خاص ولكن تتفاجا انه خصص مجرد عشرين من الصفحات للتحدث بهذا الشكل وباقي الكتاب سرد من هنا وهناك مواضيع غير مترابطة ببعضها البعض وكل موضوع تشعر بأنه لم يوفيه حقه من التركيز والاهتمام علاوة علی التكرار الممل في بعض المقاطع لنفس الفكرة ..كتاب لايستحق في نظري سوی نجمتين ولا يرقی لمستوى طبيب نفسي في قامة عكاشة ..أقل مايوصف به الكتاب انه سلعة تجارية للشو الاعلامي ليس إلا ..أين هذا الكتاب من كتاب شخصية مصر والمصريين كما وصفها جمال حمدان ولم يكن طبيبا نفسيا كعكاشة؟!
#ريفيو_عصارة تشريح الشخصية المصرية... كتاب بسيط في علم النفس عبارة عن تجميع بعض الأبحاث والمقالات للدكتور أحمد عكاشة، الكتاب نشر سنة 2001 لكن النسخة الي قرأتها كانت طبعة خامسه لسنة 2013 وتم الزيادة عليها الكتاب بشكل عام يمكن تقسيمه ل12 باب تحدث فيهم الكاتب عن عدة اشياء منها التشريح النفسي للشخصية المصرية، الفن وعلاقته بالعبقرية والمرض النفسي، علاقة الطب النفسي بالأدب، التطرف اسبابه وطرق علاجه، أثر الإيمان على الصحة النفسية الكتاب في مجمله جيد جدا... لكن الباب الخاص بالتطرف كان عشوائي جدا... مش عارف هل تم تنقيحه وازالة الكثير مما ورد فيه أم ان هنالك خطأ مطبعي، تقيمي للكتاب 7/10 وأنصح بقراءته لعشاق علم النفس
في اول ٤٠ صفحة تحدث الكاتب عن الشخصية المصرية بكل صراحة والسلبيات والايجابيات ودور التاريخ في عرض بعض الحقائق، ثم توجه للفن والموسيقى وعلاقتها بالطب النفسي وهو بعيد كل البعد عن عنوان الكتاب ولكن توضح مدى تأثر سلوك المجتمع بالموسيقى التي يستمع لها يأتي بعد ذلك في عرض حقائق ومعلومات عن حياة فان جوخ وعن حياة ليوناردو دافنشي وبعض المعلومات عن الموناليزا؛ ثم التكوين الطبي للمخ وتأثر وتأثير الخلايا على الانسان،
نهايةً يعود كاتبنا للشخصية المصرية ومدى تأثير البيئه الريفيه والحضريه ودور المدرسه المصري ودور المرأه المصريه في المجتمع.
بإختصار عنوان الكتاب شىء ومحتوى الكتاب شىء أخر .. الكتاب لا يتحدث عن تشريح الشخصية المصرية بالمعنى المفهوم من العنوان إنما عبارة عن مقال وحيد كتب بعد الثورة عن الشخصية المصرية .. أما باقى المحتوى فيتحدث عن الابداع الفنى والتحليل النفسى للمبدعين .. الكتاب أسمه الأصلى ..أفاق عن الابداع الفنى .. رؤية نفسية .. !! بإختصار نصب من الشروق وأحمد عكاشة .. لانى إشتريت الكتاب و أنا متوقع انه بيتحدث عن الشخصية المصرية ولم اجد ذلك !!
لغة الكاتب سهلة و بسيطة مع ان دي مش عادة الدكاترة النفسيين, الكاتب داخل اوي جوة شخصية المصريين و كلامه فعلا واقعي و اعتقد كلنا بنحس بيه, بس في اعتقادي الكتاب ده مهم جدا اكتر لواحد عايز يتعرف علي شخصية المصريين, بس انا كمصري عايش وسط كل اللي بيقوله ده, اكيد حاسه و مع الاسف لامسه بأيديا :)
محتوى الكتاب لا يمت للعنوان بصلة إلا فى جزء صغير من محتواه والباقى لا علاقة له بالعنوان .. خيب توقعاتى فى قراءة مستفيضة عن الشخصية المصرية لكن أعجبتنى مقالاته عن العبقرية والفن وعلاقة الايمان بالصحة النفسية .. فى المجمل جيد وتعجبنى تحليلات د/عكاشة وهذا ما دفعنى لاكماله
كتاب ممتع يستحق القراءة علي المستوي الفلسفي والسيكولوجي لتشريح الإنسان عامة، ولكن يؤخذ فقط علي الكاتب اختياره غير الموفق لعنوان الكتاب حيث أن الكتاب يحوي جزء صغير من تشريح الشخصية المصرية، وليس هذا العنوان هو محور الكتاب مطلقا
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات على ما اعتقد ومجمعة .. بس اكتر جزء عجبنى بتاع الموسيقى وتحليل شخصيات الفنانين. أضاف لنظرتى لاى لوحة ممكن اشوفها او نوع من الموسيقى ممكن اسمعه. كتاب مبسط ولطيف وبيعبر قد ايه احنا كمجتمع واقع جدااا بالنسبة للى كنا فيه.