تتحدث الكاتبة في روايتها الأولى عن عائلة السيد / عبدالله وهي عائلة ثرية تتكون من ابنه البكر شاهين وبناته الثلاث سمر ودلال ورغد، لكل فرد منهم حكاية... وفي قلبي كل منهم أمل ينبض... رواية اجتماعية ممتعة وشيقة تحمل في طياتها الكثير من الأحداث والمفارقات... والكثير من الحب والأمل.
سطحية للأبعد الحدود .. والنجمة فقط لأنه الكتاب يعتبر اول محاولة للكاتبه :) وقد قرأت لها كتاب او اثنان بعد هذا الكتاب ورأيت فيهم تحسنا كبير في الاسلوب واللغة والمستوى والابتعاد عن السطحيه قليلا قليلا ؛)
بين وقت وآخر نحتاج لرواية خفيفة سلسة نستريح من عناء الروايات الدسمة الثقيلة وهذا ماتفعله علياء بي دائماً فأجدني متعلقة بها بالرغم من بساطة قصصها واحداثها لكنها تروق لي . بالرغم من انها روايتها الأولى الا انني اجدها جميلة بأحداثها البسيطة متمكنة من قلمها بسهوله وانسيابية راقت لي كثيراً واسعدتني وكأنه لم يمضي علي كتابتها اثنى عشر عاماً . . . . . 6-4-2018
رواية سطحية تشبه احاديث العجائز لا تستحق النجمة الا لكونها بدايات ومحاولات بسيطة للكاتبة ويبقى الأمل ينبض في القلوب/ علياء الكاظمي. ليت الكاتبة خلدت للنوم بدلاً من الدفتر والقلم الذي كتبت به الرواية كما عبرت مقدمة الرواية، ليت دار النشر محصت الكتاب وركاكته ولم توافق على نشره على الأقل نكسب الساعات التي هُدرت في القراءة، ليت الكاتبة جعلت من الأمل صورة مشرقة بدلاً من تشويهها.
الكتاب بشكل عام فيه نوع من الإيجابية ولكن كانت فيه قصص شبه مألوفة وانذكرت في اكثر من رواية, وهذا مايمنع ان الرواية مش ممتعة بالعكس ممتعة وفيها نوع من الحماس والايجابيةز
لا استطيع ان اصدق... رواية عربية اعطيها ٥ نجوم! اول ٥ نجوم في هذه السنة تذهب لكتاب عربي. اعجبتني كثيرا وفيها الكثير من الحكمة... لامست قلبي هذه الراوية لابعد الحدود.
الكتاب عنده فكرة جميلة وإنسانية — عائلة “السيد/عبدالله” الثرية وكيف كل واحد من أبنائه وبناته له قصّة، ومعها الأمل والخوف والتحدي.  اللغة بسيطة، والحوارات سهلة، مما يجعل القراءة مريحة. لكن من جهة ثانية، ما حسّيت إن الأحداث كانت متشابكة بشكل قوي أو فيها “قفزة” درامية تخليك ما تنشغل إلا بالقصة وحدها. بعض المشاهد كانت قياسية أو متوقعة، مما خفّف من التأثير اللي ممكن يكون أقوى.
بإختصار: رواية دافئة تحمل رسائل عن الأمل والعائلة، مناسبة لوقت القراءة الخفيف. لكنها ما تلمس الأعماق أو تترك علامة قوية بعد ما تنتهي.
تقييمي الواقعي: ⭐⭐⭐✨ (3.5 نجوم) أنصحها إذا تبغى قراءة مريحة، لكن ما تتحمسها كأنها “تحفة أدبية”.
رواية عادية جدًا عن عائلة واحدة كبيرة .. تتمحور أحداثها حول موضوع الحبّ والزواج ووصف جمال فتيات العائلة ..!
لغة بسيطة مباشرة وأحداثٌ مكررة على طول الرواية باختلاف الشخصيات ..
الاقتباسات الوحيدة التي أراها جميلة:
- "هل من الممكن أن نعاشر إنسانًا عمرًا طويلاً ثم نكتشف فجأة أننا لا نعرفه؟" - "يجب أن نواجه الحقائق حتى نستطيع علاج الوضع وتخطي أزمات التعامل بيننا". - "الحياة غدًا ستصقلك وستغير أفكارك ومشاعرك" - " إيّاك يا رغد أن تعيشي وحيدة .. لا تُغلقي قلبكِ للحبّ .. إيّاكِ !"
لا أصدق أن هذه تسمى رواية. أقصى ما أستطيع قوله عن هذه القصة أنها كمسلسل كويتي سخيف من المسلسلات التي تعرض في رمضان. كتابة سطحية إلى أقصى درجة. تفتقر إلى كثير من التفاصيل و تحليل الشخصيات التي تجعل من القصة رواية تشدك و تجذبك إلى عالم آخر.