أسطورة رجل بكين

ما وراء الطبيعة #44

by أحمد خالد توفيق

لقد فتح (جوياما) الأحمق الصناديق .. فما الذي راه بالضبط؟ ما الشىء الذي جعله يجن ذعرًا، ويغادر المعبد، ويغمد سيفًا في بطنه؟! هل يمكنك أن تجيب عن هذا السؤال يا دكتور رفعت؟

Genres: Fiction, Horror, Audiobook, Fantasy, Novels, Childrens

185 pages, Paperback

First published March 1, 2005

About the author

See Ahmed Khaled Towfik.
Arabic Name: أحمد خالد توفيق
Finnish Transliteration: Ahmed Khaled Tawfiq

أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962 - 2 أبريل 2018)
طبيب وأديب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب و الأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ويلقب بالعراب.

ولد بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية فى اليوم العاشر من شهر يونيو عام 1962، وتخرج من كلية الطب عام 1985، كما حصل على الدكتوراة فى طب المناطق الحارة عام 1997. متزوج من د. منال أخصائية صدر في كلية طب طنطا – وهي من المنوفية - ولديه من الأبناء (محمد) و(مريم).

بدأ أحمد خالد العمل فى المؤسسة العربية الحديثة عام 1992 ككاتب رعب لسلسلة (ما وراء الطبيعة) حيث تقدم بأولى رواياته (أسطورة مصاص الدماء) ولم تلق في البدء قبولاً في المؤسسة. حيث نصحه أحد المسئولين هناك في المؤسسة أن يدعه من ذلك ويكتب (بوليسي) وأنه لابد له فعلاً أن يكتب (بوليصي) - كما نطقها - لكن مسئول آخر هناك هو أحمد المقدم اقتنع بالفكرة التي تقتضي بأن أدب الرعب ليس منتشراً وقد ينجح لأنه لونٌ جديد .. ورتب له مقابلة مع الأستاذ حمدي مصطفى مدير المؤسسة الذي قابله ببشاشة، وأخبره أنه سيكوّن لجنة لتدرس قصته. وانتظر أحمد اللجنة التي أخرجت تقريرها كالآتي: أسلوب ركيك، ومفكك، وتنقصه الحبكة الروائية، بالإضافة إلى غموض فكرة الرواية و .. و .. و أصيب بالطبع بإحباط شديد .. ولكن حمدي مصطفى أخبره أنه سيعرض القصة على لجنة أخرى وتم هذا بالفعل لتظهر النتيجة: الأسلوب ممتاز، ومترابط، به حبكة روائية، فكرة القصة واضحة، وبها إثارة وتشويق إمضاء: د. نبيل فاروق، ويقول الدكتور احمد أنه لن ينسى لنبيل أنه كان سبباً مباشراً في دخوله المؤسسة وإلا فإن د. أحمد كان بالتأكيد سيستمر في الكتابة لمدة عام آخر ثم ينسى الموضوع برمته نهائياً، لهذا فإنه يحفظ هذا الجميل لنبيل فاروق.

يعدّ د. أحمد من الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في هذا المجال بمثل هذا التخصص - إن لم يكن أولهم - ( ما وراء الطبيعة ) .. تلك السلسلة التي عشقناها جميعاً ببطلها (رفعت إسماعيل) الساخر العجوز، والذى أظهر لنا د. (أحمد) عن طريقه مدى اعتزازه بعروبته، ومدى تدينه وإلتزامه وعبقريته أيضاً، بعد ذلك أخرج لنا د. (أحمد ) سلسلة (فانتازيا) الرائعة ببطلتها (عبير)، وهذه بينت لنا كم أن د. (أحمد خيالي يكره الواقع. تلتهما سلسلة (سافاري) ببطلها علاء عبد العظيم، وعرفنا من خلال تلك السلسلة المتميزة مدى حب أحمد لمهنته كطبيب، ومدى عشقه وولعه بها.

له العديد من الكتب مع دار لـيلـى
(كيان كورب) للنشر والتوزيع والطباعة ترجم العشرات من الروايات الأجنبية هذا بالإضافة إلى بعض الإصدارات على الشبكة العنكبوتية. انضم في نوفمبر 2004 إلى مجلة الشباب ليكتب فيها قصصاً في صفحة ثابتة له تحت عنوان (الآن نفتح الصندوق)، كما كتب في العديد من الإصدارات الدورية كمجلة الفن السابع.

تُوفي في 2 أبريل 2018 عن عمر يناهز 55 عامًا.

Reviews

[AhmEd ElsayEd · Rating 4 out of 5]

في أسطورة رجل بكين والتي تدور في اليابان نقابل وبعد طول غياب صديقنا القديم، الكاهن الأخير "هن-تشو-كان" بعد أن أصبح رجلا صينيا عصريا يمارس مهام استراتيجية لبلاده، أو البلد التي تحتل ما كانت بلاده. يقدم العدد تيمة رعب الصندوق المغلق الذي يتنقل عبر الزمان والمكان، في أجواء عصابات تليق بالكاهن الأخير. علي قلة حكايات النافاري اعتبرها من أمتع حكايات السلسلة، والأمتع منها ما يفعله أحمد خالد توفيق عندما يدمج الوقائع التاريخية بالجغرافيا بالأنثروبولوجيا بالأكلات الشعبية في مزيج ساحر قلما تجده، وإن وجدته قلما يروق لك.

[Ayman Gomaa · Rating 2 out of 5]

عدت الى القراءة مرة اخرى مع رفعت و العزيز "هن-تشو-كان" فى اليابان لكن على الرغم من الميتافزيقا القليلة فى هذا العمل , وجدت ايضا رفعت فى عالم لا يمت له بصله و سوف اقتبس منه ما قال ليكون رايي فى هذا العدد .

" إننى أمقت اجواء العصابات و المؤمرات هذة .. لقد اعتدت أن يجئ الخطر من عالم اخر .. عالم ليست له مقاييسنا المادية .. عالم يمتص افراده المداء , أو يجولون بين المقابر ليلاً , او يخترقون الجدران .. هذا هو الخطر الذى اشر بالراحة معه و ربما بعض الحنين .. لكن اساليب العصابات هذة لا تناسبنى حتماً.. و إننى لواجد فيها بعض السوقية و الابتذال .. "

نعم الابتذال , على الرغم من التشويق فى الحبكة فى البداية لكن كانت فى النهاية مفككة و غير جيدة .

[محمد خالد شريف · Rating 2 out of 5]

"كُل الناس طيبون كريمو النفس حتى يحدث ما يقف عائقاً أمام مصالحهم!"

ميزة سلسلة "ما وراء الطبيعة" أنها تصلح دائماً لأي وقت ومهما كان مزاجك؛ تجذبك الأحداث بسهولة وتجعلك تلهث لتنهي عدد الصفحات القليل في الأساس.
هذه المرة العدد لا بأس به، قصة مسلية لا أكثر من ذلك.. رُبما تشعر أنها دخيلة قليلاً على السلسلة كهذا الكائن الهلامي الغريب الذي عرفنا تاريخه ولكن لم نعرف أصله ولا فصله ولكننا عرفنا نهايته.. ورُبما لا. مُعضلة، ألا ترى معي ذلك؟

عدد خفيف، سريع الالتهام، وبالطبع من أقل أعداد السلسلة.

[Mohamed Hayalla · Rating 4 out of 5]

"الزهرة الزرقاء" مجددا.💙💙

[Samia chellat · Rating 2 out of 5]

الكائن الهلامي أفسد جمال الأسطورة! 😞

[مىّ · Rating 4 out of 5]

الكتيب كان عندى فى المكتبه اكتشفته وانا برتبها .. القرايه من كتيبات الجيب بالنسبه لى امتع بكتير من المجلدات ورجعتنى لايام زمان .. كانت المشكله وقتها اننا بنبدل الكتاب بمبلغ زهيد لابعد حد وكان ارخص من الشراء وبالتالى ونظرا لمصروفى اللى كان محدود وقتها وانا فى ابتدائي واعدادى .. بقي نادرا اما الاقى كتب فالمكتبه من وانا صغيره ..
ملزمة الردود على الجوابات اللى فى الاخر ⁦♥️⁩ .. ولما كان حلمى انى ابعتله جواب وقتها 😂 ..
ربنا يرحمك يا د.أحمد .. كنت موجود معانا طول الوقت حتى لو متعرفناش ...
لما كنت بمر قدام مكتبه فقسم التروبيكال والمره الوحيده اللى دخلنا فيها محاضره اتكسفت جداا انى اروحله اسلم عليه وقتها بس كنت منبهره .. المحاضره كلها ممتعه وتاريخ الايدز و قصص عنه بنفس اسلوبه ..
ربنا يرحمك يااارب ❤

[سارة سمير · Rating 3 out of 5]

مش ممتعة زي ما اتعودت مع رفعت وما توقعتش دا الكائن الاسطوري المرة دي
يعني سلتني شوية لكن اقل من اللي كنت منتظراه منها

نجمتين ونص بس

[Hajer · Rating 4 out of 5]

" سأظل صامتا أصغي حتى يقرروا أن ينتزعوا أول ظفر من أظفاري.. عندها سأتكلم عن كل شئ.. سأتحدث عن مرطبان المربى الذي أكلته كله في بيت خالي، وعن آلام البواسير، وعن فشل قصص حبي كلها.. سيحتاجون إلى تخديري من جديد كي يسكتوني قليلا..
أما الآن.. فلأخرس.. "

[Ahmad El-Saeed · Rating 3 out of 5]

رواية اخرى تجمع بين العجوز رفعت اسماعيل و الكاهن الاخير هتشو كان ، هتشو كان الفتى من المحاربين وحده فمن يجروء ان يقول انه عاونه يوماً

"والعلاقة التي كانت نحن قد صارت انا وانت ثم هو وهي اخيرا"

الرواية تتحدث عن رجل بكين الخارق للطبيعة ، وتدور الاحداث في اليابان..

[Emy Alamer · Rating 2 out of 5]

"هؤلاء لم يعودوا رجالا انهم مجرد أسرى وهو ما يسمعه الجنود الأمريكيون والبريطانيون مرارا خلال هذه الحرب أن اليابان تحتقر الأسرى وتراهم جبناء ولو كانوا أكثر شجاعة لفضلوا الموت على ذل الأسر، الجندي الشجاع لا يؤسر أبدا لكنه ينتصر أو يموت."
والمزيد من تفاصيل حياة كوكب اليابان الشقيق..
في أسطورة رجل بكين يسافر رفعت إسماعيل لطوكيو ويقابل النافاراي الذي أصبح رجلا صينيا عصريا في كامل وسامته وأخلاقه.. وتنقلب بطنه لرؤية الطعام الياباني. المليء بصلصة فول الصويا هل يوجد ما يسمى صلصة فول الصويا؟

وينغمس رفعت إسماعيل في جو العصابات الذي لا يليق به ولا يحبه ولم أحبه أيضا انا افضل الخطر الذي يأتي من جانب النجوم أو من أي كوكب آخر . ويحاوطه من يريدون قتله وفجأه يظهر هن تشو كان لينقذه بقوته الجبارة..
رفعت إسماعيل يعرف قدره حقا فلم يزعم الشجاعة ولكن أراد أن يرحل عن هذا المكان بأي طريقة.. لأنه ونظرا لقدراته الجسدية غير قادر على فعل أي شيء إلا أن يكون رهينة.. ورحم الله أمرءا عرف قدر نفسه..
وقد كان. نجد القطار يتحرك وبه رفعت الرهينة الذي يقرر انه سيظل صامتا يصغي حتى يقرروا ان ينتزعوا أول ظفر من أظفاره عندها سيتكلم عن كل شيء. سيتحدث عم مرطبان المربي الذي أكله أكله في بيت خاله وعن آلام البواسير وعن فشل قصص حبه كلها سيحتاجون إلى تخديره من جديد كي يسكتوه قليلا أما الآن فليخرس. و عالم الآثار المجنون يخبرك أن كل الناس طيبون كريمو النفس حتى يحدث ما يقف عائقا أمام مصالحهم.. وشيء تحويه الصناديق هو أسوأ ما قد رآه انسان بكين وسبب تدمير حياته. واختفائه من قائمة الانثروبولوجي بجانب أخوانه هومو اريكتاس وهومو سايبينز على ارفف المتاحف.. حقا ان كل الصناديق المغلقة مرعبة..
دمت رهينة ثمينة يا دكتور أحمد.

[رياض قرقناوي · Rating 3 out of 5]

اممممممم .... قصة جميلة، ولكن ...

قلت في نفسي : هن تشو كان !! لا بد وأنها ستكون قصة رائعة !!!... ولكنها لم تكن كذلك.

نعم يعجبني في د. أحمد أنه يمزج الواقع والتاريخ مع الخيال وإلى آخره، ولكن الحبكة هذه المرة لم تكن بالقوة الكافية، والمنطق على ما يبدو قد كان في استراحة غداء أثناء كتابة هذا العدد. كيف لوحش أن يبقى حياً لنصف مليون سنة. جميعنا نعرف أن البكتيريا قادرة على ذلك إذا عزلت وظلت في درجة حرارة منخفضة، ولكنها بكتيريا !! وليست مسخاً أخطبوطياً !!

لن أنكر أنني بلغ مني الحماس مبلغاً شديداً في كل مرة كان هن تشو كان يهددهم بالساريانا. الكاتب يعرف كيف يتحكم بمشاعر القراءة جيداً.

كما قلت قصة جميلة لكن هناك "لكن" في الموضوع.

[Halah Baqer · Rating 2 out of 5]

جزء لم تكن احداثه مترابطة بشكل جيد والحبكة كانت مصطنعة جداً بدون عنصر الاقناع الكافي لتورط رفعت في مشاكل كاهن النافاراي الأخير إذ اقحم في القصة ليكون هناك راوي للحدث ،وحتى نهاية العقدة كانت تتسم بالتبسيط المبالغ فيه لكارثة

[M. Ashraf · Rating 3 out of 5]

مرة تانية/تالتة مع الكاهن الاخير - هان تشو كان - النافاري
قصة حلوة بس معرفناش ايه الشئ بالضبط :/
رجل بكين و القصة في اليابان و حبة تاريخ عن الحرب العالمية التانية كويسين :)
بس النهاية :/

[Zahraa زهراء · Rating 4 out of 5]

قليلة هي المرات التي يخيب آمالي فيها رفعت اسماعيل، حينما اقصده لطلب التسلية والمتعة - ولم تكن هذه احداها!

لازلت اعتقد ان الكاتب يقسو على رفعت المسكين اكثر من اللازم. فقد اصبح "شيخا مخرفا ، وحياة الوحدة والاشباح اصابته بالبارانويا ، وهي الثمرة الوحيدة الموجودة في حديقة ذكريات من عاشوا حياته".
كنت أتمنى ان يرزق رفعت بزوجة تقاسمه حياته الحافلة، او يتبنى طفلا يتسلى به، او على الأقل يعيش مع صديق يبعد عنه الوحدة. لكن للكاتب رؤيا واضحة سعى لتحقيقها : رفعت يجب ان يعيش ويموت وحيدا!

مغامرة اليوم مع الكاهن الاخير الظريف، الذي تربطه صداقة قوية - احترمها بشدة - مع رفعت.
الحبكة ممتعة جدا، على طريقة افلام الحركة الأمريكية. اما بالنسبة للفكرة، فاعتقد ان بها بعض الثغرات هنا وهناك. امور تحتاج الى تفسيرات، تركها الكاتب بلا توضيح:من قبيل اصل وماهية الكائن الموجود داخل الصندوق. أو الكيفية التي اهتدى بها رفعت وهن-تشو-كان  للعودة للمدينة في الوقت الذي كانا فيه في "في المروج الخضراء، وما من مبان في الافق"، وتجنبى فيه رجال الدفاع المدني.
وبالطبع لن اغفر له تمنيه الحصول على زوجة يابانية، لا لشيء الا لأنها خادمة بارعة، وكأن وظيفة الزوجة هي خدمة زوجها المقزز!!

يخيل الي ان هذه الرواية مناسبة جدا لتحويلها لفلم سينمائي من طراز جيمس بوند.
وعسى ان يحدث ذلك يوماً..

[Ayman Elgazzar · Rating 3 out of 5]

مغامرة جديدة من مغامرات رفعت اسماعيل وينقذه فيها كعادته عندما يشاركه فى المغامرات الكاهن الاخير هنشو كان
لكننا هنا نرى ان الكهل العجوز كانت له الكلمة الاخيرة فى المغامرة
سميتها مغامرة وليس رواية او احدى الاساطير لان هذا هو الوصف الحقيقى لها
فهى اشبه بالمغامرات التى تتم فى افلام العصابات وافلام الرعب السينمائية التى ليس فيها من الرعب غير اخر خمس دقائق فى الفيلم
عندما ينكشف اللغز الذى فى الفيلم و عندما يقترب من نهايته
لا اريد ان اظلم الرواية لكن هذا كان شعورى بعدما قرأتها وربما لم تكن من افضل ما قرأت فى السلسلة لكنها مقبولة كاحد الاعداد المتوسطة
لكن اكثر ما اسعدنى فى الرواية هو عودة وظهور الكاهن الاخير مرة اخرى فى الاعداد
عدد متوسط لكن مقبول كعدد مغامرة اخرى للدكتور الكهل رفعت اسماعيل
رحم الله دكتور احمد خالد توفيق واسكنه فسيح جناته

[Nour Alaa · Rating 3 out of 5]

Audio

[Nada madhat · Rating 2 out of 5]

ما بحبش (هن -تشو-كان) أو أي قصة لها علاقة بالأبطال الخارقين اللي كل الصفحات فيها بتدور حول تدمير عصبة من الرجال بتحريك إصبع القدم الصغير🏃‍♀️

[Nesma Ahmed · Rating 4 out of 5]

كنت متوقعة ان الروايا تكون في قوه روايات تانيه في السلسله زي بيت الأفاعي او حسناء المقبره او حلقة الرعب او غيرها كتير من سلسله مغامرات دكتور رفعت اسماعيل
بس دا مش معناه ان الروايا وحشه بالعكس هي جميله اوي بس مش في نفس قوه مجموعه كبيرة من روايات السلسلة .. و يمكن العيب يكون مش في الروايا يمكن يكون فيا انا لاني قرأتها بالنهار و هي محتاجه تكون بالليل زي باقي الروايات
و طبعا العاده في اخر الروايا اتلخبطت و مبقتش عارفه اتوقع نهايتها .. و كفايه انها روايا من روايات دكتور احمد خالد توفيق علشان اديلها اربع نجوم حتي ولو مش بنفس قوه السلسلة
( بالتوفيق دكتور رفعت اسماعيل )

[Ahmed Ibrahim · Rating 2 out of 5]

عودة مرة أخرى مع الكاهن الأخير في أسطورة مملة شىءً ما .. الفكرة العامة للرواية لا بأس بها، لكنها لم ترق لي هذه المرة .

[Tas N Eem · Rating 4 out of 5]

انا بحب هن-تشو-كان جدا <3

[Osman Ali · Rating 2 out of 5]

تضاف لقائمة الاسوأ مع اسطورة الغرباء

[Toqa Medhat · Rating 4 out of 5]

هو بشكل عام أنا اكتشفت من ساعة ما ابتديت أقرأ السلسلة قد ايه إن فيه كم تهليل وتطبيل لا داعي له مع د. أحمد خالد توفيق, أو إن المشكلة حصلت اصلًا..
مفيش أي إختلاف إنه من أهم الأشخاص اللي ساعدوا في تشكيل وعي جيلنا, وإن روايته معظمها ممتازة\جيدة أو على الأقل ممتعة, ولكن...

بعد إعادة قراءة سلسلة ما وراء الطبيعة, ابتديت ألاحظ كتير جدًا كم غير طبيعي من العنصرية والتعليقات الستريوتيبيكال اللي المفروض يعني بروح الدعابة وكدة, بس الموضوع بقى حاجة بشعة جدًا برأيي, لأن د. أحمد كان دايمًا من الكُتاب القليلين اللي موجودين في كل مراحل حياتي, وبالتالي بيكون فيه نوع من أنواع الإحترام إن الشخص ده فاهم وواعي وبيوعينا معاه (أو على الأقل كان من أهم الأشخاص اللي ساعدوا على تفتيح دماغ جيلنا والجيل اللي قبلنا على طول وبناء أفكارهم وثقافتهم), قوم ايه بقى.. تلاقي إن اللي كنت بتقراه للشخص ده كان مليان عنصرية, حتى لو بشكل المفروض فكاهي, ده سبب إن ناس كتير معندهاش دم أو حساسية وشايفين إن مقبول نتريق على الأصفر اللي شكله عنده بله وكلهم شبه بعض؛ و "الزنجي" أبو مليون ضفيرة في شعره ومهما خرج من الجيتو, الجيتو مش هتخرج منه؛ والستات اللي مبيهمهومش غير شكلهم وإنهم يتقبلوا من الرجالة وقاعدين يحيضوا طول الوقت في مشاعرهم ومش راسيين كدة...
كلها حاجات شوفنها في السلسلة, ومشوفتش إعتراض عليها في أي كومنتس من كل الناس اللي عندي, كإن ده طبيعي..
ودي المشكلة, إن د. أحمد كشخص واعي قرر يكتب للشباب ويربي عقولهم (وفعلًا عمل كدة لما فتحلنا كل الأبواب الفكرية وفسحنا في كل الحضارات دي) المفروض يكون عنده وعي بقوة الأفكار, خصوصًا اللي بتتزرع في سن صغير وتطلعلنا ناس بيقولك على الشخص الأسمر زنجي وبربري, والآسيوي أصفر و عليه معالم البلاهة, ونتريق بقى على ثقافات الناس وأشكالهم وتقاليدهم.. ووو.. وكأن ده الطبيعي.

ولكن على كل حال, وبغض النظر عن كل هذا الهباب.. القصة كانت حلوة, أسلوب د. رفعت إسماعيل رجع لما كان عليه في الأعداد الأولى اللي كانت عجباني أكتر, و هن-تشو-كان شخصية مبنية بشكل لطيف جدًا برأيي, وأسلوب كتابة د. أحمد خالد توفيق في العدد ده رجع فيها روحه الروائية اللي بحبها, حسيت إن اخر كام عدد حسيتهم مكتوبين عشان نلحق قبل الديد-لاين كدة.. ._.

[دينا Ezz · Rating 2 out of 5]

اكره هين-تشو-كان وكل اجزاءه

[تسنيم رجب · Rating 4 out of 5]

سعيدة بتجربة سماع الرواية من أوديوهات
عودا حميدا لدكتور رفعت إسماعيل بالمسلسلات الإذاعية المميزة

[sihem · Rating 2 out of 5]

لا أستمتع أبدًا بقصص هذا الكاهن ولكن يالَكثرتها، انقهرت🥹

[ريم · Rating 3 out of 5]

"لو أضعنا وقتنا على كل ظل يتحرك في الردهة فلن نجد وقتاً كافياً لشيء آخر".

"كم من الأسرار تملأ الحياة بدءاً من أهرام الجيزة وانتهاء بمقتل (كنيدي) ما الذي سيضيفه لغز جديد؟ لن تغدو الحياة أكثر تعقيداً".

"أرجو أن تمنحني ساعة من وقتك.
-من أنت؟
- الاسماء لا تهم .. لو قلت إنني (ياموتو) أو (ساكامورا) فما جدوى ذلك لك؟
كلام منطقي سليم .. وأنا أحب الأوغاد المنطقيين".

"سأظل صامتاً أصغي حتى يقرروا أن ينزعوا أول ظفر من أظافري".

"هذه هي اليابان حيث لا تقع معجزات مثل أن يتأخر القطار نصف ساعة".

"كل الناس طيبون كريمو النفس حتى يحدث ما يقف عائقاً أمام مصالحهم!".

[نهى بسيوني · Rating 1 out of 5]

أهو ده عامل زي الفانكوش بالظبط ، بقايا انسان بدائي فجأة ظهر معاها "شئ" غاضب بيموت!
يع!
وقعت منك المرة دي يا رفعت

-----
مراجعة جديدة بعد عشر سنوات من القراءة الأولى لا تختلف تماماً عما كتبته من قبل.

سيئة. سيئة جداً وبلا معنى ولا طعم. ليست إسطورة رعب كالأساطير التي اعتدناها ولكنها كالفيلم الأكشن. والفكرة هواء. يعني لا توجد فكرة أصلاً. هناك 'بتاع' بيموت الناس. هكذا فقط.

قرأتها فقط لأني كنت قد نسيتها تماماً ، واستمريت في قراءتها حتى النهاية لظني أن هناك حبكة ما.

[Met3eb · Rating 3 out of 5]

بسبب عدم اهتمامي بالروايات ونادراً ما انهي رواية فلا استطيع ان اقف موقف الناقد
ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه
كملاحظة عديم الخبره بالروايات ولكن متذوق لجماليات الكلمه
فالكاتب يتمتع بمخيله عاليه في التشبيه والاسقاطات
كما يمتلك حس فكاهي جميل بعيداً عن التصنع :)

تفتقد الرواية الى الحبكه والتي جعلت منك كقارئ ان تتنبأ بكل مشهد سينتقل له الكاتب قبل ان تصله

كما نوهت ليس نقداً مجرد رأي قد يكون بعيد عن الصحه ولكن يبقى رأي :)

[Ayat Mahmoud · Rating 4 out of 5]

3.5/5
قصة سينمائية جدا.. ما زلت لا أستطيع رسم صورة ل هن تشو كان في خيالي.. ولا أدري السبب!

[أسماء عبد الخالق · Rating 5 out of 5]

أسطورة رجل بكين لدكتور أحمد خالد توفيق

المقدمة مختلفة تمامًا، جعلتني أشعر بالخوف والارتجاف قبل البدء فيها ونحن في وضح النهار، لا ليل، لا سكون، الكل متيقظ فيهم من عائد من عمله، والاخر يسعى لكسب رزقه بتوقيت آخر.
اليابانيين وآسرى الأمريكان، الصناديق الخشبية ومصيرها، فوجئت لما تأكدت إنها قصة حقيقية، فجعلتني أتابع بشغف أكبر.
هن_تشو_كان، كم أحببت هذا الفتى بأسلوبه و مغامراته ولغته وقبل كل هذا رجولته وقوته رغم صمته، فهو رجل أفعال لا أقوال، مقابلته لرفعت إسماعيل والمظروف الذي يحوي أسرارا لا ينبغي التنقيب عنها إلا بعد مرور المدة المحددة على غيابه.
مقتل تاكيجي، هروب رفعت إسماعيل من التورط في الأمر، ويبدو إن هناك من يحاول قتله او توريطه، لم يستطع وأنقذه هان-تشو-كان في الوقت المناسب ومن قتل محتم.
والبحث عن سر رجل بكين، الأمر الذي جعلني أتحرق شوقًا لاكتشاف السر.
اختطاف رفعت ومقابلة المسئول عن كل ما جرى بحوذته الصناديق الخشبية كاملة، يبدو أن الصراع الياباني الصيني لن ينته.
ها هو رجل بكين وهذا الكائن الذي قضى عليه قد شغفني حبًا وصرت اهرول بعيني كي أكتشف السر.
كائن هلامي غريب يشبه الاخطبوط، القتلى في كل مكان، الاعضاء المبتورة، فكرة رفعت في تفجير القطار بمساعدة هن-تشو-كان، والفرار بعيدا.
استمتعت كثيرًا بهذا الجزء، بكل تعليقات رفعت، أسلوبه الساخر، خوفه، هروبه، صموده، كم أحب هذا الرجل بكل ما فيه.

#أسماء_عبدالخالق