يسمونه ال (مى جى) باللغة المنغولية .. و ال(ياتى) بلغة التبت .., و نسميه نحن رجل الثلوج .., لكن النتيجة واحدة .. والغموض واحد .. و الرعب الذى تحدثه اثار قدميه فوق الثلوج واحد .. اليوم يواجه د. (رفعت إسماعيل) هذا اللغز .. و كما تعودنا سيأخذنا معه.. إن ال(ياتى) ينتظرنا فكونوا حذرين
أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962 - 2 أبريل 2018) طبيب وأديب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب و الأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ويلقب بالعراب.
ولد بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية فى اليوم العاشر من شهر يونيو عام 1962، وتخرج من كلية الطب عام 1985، كما حصل على الدكتوراة فى طب المناطق الحارة عام 1997. متزوج من د. منال أخصائية صدر في كلية طب طنطا – وهي من المنوفية - ولديه من الأبناء (محمد) و(مريم).
بدأ أحمد خالد العمل فى المؤسسة العربية الحديثة عام 1992 ككاتب رعب لسلسلة (ما وراء الطبيعة) حيث تقدم بأولى رواياته (أسطورة مصاص الدماء) ولم تلق في البدء قبولاً في المؤسسة. حيث نصحه أحد المسئولين هناك في المؤسسة أن يدعه من ذلك ويكتب (بوليسي) وأنه لابد له فعلاً أن يكتب (بوليصي) - كما نطقها - لكن مسئول آخر هناك هو أحمد المقدم اقتنع بالفكرة التي تقتضي بأن أدب الرعب ليس منتشراً وقد ينجح لأنه لونٌ جديد .. ورتب له مقابلة مع الأستاذ حمدي مصطفى مدير المؤسسة الذي قابله ببشاشة، وأخبره أنه سيكوّن لجنة لتدرس قصته. وانتظر أحمد اللجنة التي أخرجت تقريرها كالآتي: أسلوب ركيك، ومفكك، وتنقصه الحبكة الروائية، بالإضافة إلى غموض فكرة الرواية و .. و .. و أصيب بالطبع بإحباط شديد .. ولكن حمدي مصطفى أخبره أنه سيعرض القصة على لجنة أخرى وتم هذا بالفعل لتظهر النتيجة: الأسلوب ممتاز، ومترابط، به حبكة روائية، فكرة القصة واضحة، وبها إثارة وتشويق إمضاء: د. نبيل فاروق، ويقول الدكتور احمد أنه لن ينسى لنبيل أنه كان سبباً مباشراً في دخوله المؤسسة وإلا فإن د. أحمد كان بالتأكيد سيستمر في الكتابة لمدة عام آخر ثم ينسى الموضوع برمته نهائياً، لهذا فإنه يحفظ هذا الجميل لنبيل فاروق.
يعدّ د. أحمد من الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في هذا المجال بمثل هذا التخصص - إن لم يكن أولهم - ( ما وراء الطبيعة ) .. تلك السلسلة التي عشقناها جميعاً ببطلها (رفعت إسماعيل) الساخر العجوز، والذى أظهر لنا د. (أحمد) عن طريقه مدى اعتزازه بعروبته، ومدى تدينه وإلتزامه وعبقريته أيضاً، بعد ذلك أخرج لنا د. (أحمد ) سلسلة (فانتازيا) الرائعة ببطلتها (عبير)، وهذه بينت لنا كم أن د. (أحمد خيالي يكره الواقع. تلتهما سلسلة (سافاري) ببطلها علاء عبد العظيم، وعرفنا من خلال تلك السلسلة المتميزة مدى حب أحمد لمهنته كطبيب، ومدى عشقه وولعه بها.
له العديد من الكتب مع دار لـيلـى (كيان كورب) للنشر والتوزيع والطباعة ترجم العشرات من الروايات الأجنبية هذا بالإضافة إلى بعض الإصدارات على الشبكة العنكبوتية. انضم في نوفمبر 2004 إلى مجلة الشباب ليكتب فيها قصصاً في صفحة ثابتة له تحت عنوان (الآن نفتح الصندوق)، كما كتب في العديد من الإصدارات الدورية كمجلة الفن السابع.
يعود هن تشو كان مجدداً بمغامرة جديدة بعد حكايته السابقة والتي لم يتم انهاءها بعد أحداث القصة تعيد الذاكرة إلى أحداث حارس الكهف رغم اختلاف المكان. الوحش هذه المرة يدعى الكائن الغامض "مي جي" باللغة المنغولية، و"ياتي" بالتبتية، وهو ما نعرفه نحن برجل الثلج، ذلك الوحش الأسطوري الذي يترك آثار أقدام عملاقة على قمم الهيمالايا، معلناً عن وجوده في صمت مرعب. لم أشعر بأن هذا العدد أضاف الكثير إلى السلسلة سوى أن عرفنا أن هن تشو كان نجى من قتاله مع جينغ تشا، وأيضا تعرفنا على مصير خطوبة رفعت وهويدا.
وبعد ما عانينا من حرارة الجو في الأسطورة السابقة -اللهب الأزرق- نتجه إلي مناطق أكثر برودة وبالتحديد جبال التبت. تبدأ حكايتنا التي تتكون من جزئين.. الجزء الأول (حكاية عن التبت) والتي كانت عُبارة عن تجهيز للرحلة والمُغامرة التي بدأت في الجزء الثاني (احترسوا من المي-جي).
بطل أسطورتنا هذه المرة وصاحب المُغامرة ليس عجوزنا -رفعت إسماعيل- ولكن وللمفاجأة كان "هن-تشو-كان" الذي تركناه في أسطورة "الكاهن الآخير" ولم نكن نعرف مصيره بعد.. وحتى هذا العدد أيضاً لم نعرف ما حدث في تلك الشقة التي تمت محُاصرتهم فيها. يعود الكاهن الآخير بعدما عرف العادات والتقاليد الحديثة بالنسبة له .. وبعدما عمل بالسفارة الصينية. حكايتنا عن رجل الثلوج "المي - جي" وهي كائنات تُشبه الإنسان إلى حداً ما بالإضافة إلى أنها طولها حوالي 3 أمتار وكالعادة، يوجد علماء "يبحثون عن أكتشاف علمي كبير" "يضلوا الطريق لفترة طويلة" "تتحدث عنهم الصُحف والجرائد" "تهتم بهم الدولة أو بعض الأصدقاء" "يذهبون للبحث عنهم" "ليواجهوا نفس الخطر" تلك متتالية محفوظة جيداً :"D
أحد النقاط السلبية التي لم أحبها في الأسطورة هي عدم معرفتي لمصير "هن-تشو-كان" في أسطورة الكاهن الآخير.. وظهوره في هذه الأسطورة جعلني مُشتت.. وقلل حماسي من الأسطورة الحالية ولكنه زاد حماسي للأسطورة التي ستتحدث عن نجاته "الجزء الثاني". للآسف لم تكن حكايتنا قوية أو مُثيرة ولكن كانت مُتوقعة بشكل كبير.. أسلوب د/أحمد في السرد والكوميديا هو أفضل شيء في الأسطورة .. ولكنها تظل مُسلية وجيدة.
انتهت أسطورة الكاهن الأخير بقتال مرير بين الكاهن الأخير وجينغ تشا، بينما أتباع الأخير يحاصرون المبني السكن لرفعت اسماعيل لم نعرف نتيجة القتال أو تفاصيله في هذا العدد، لكنه يبدو أن الكاهن انتصر وعاش في مصر ووجد عملا في السفارة الصينية
يسمونه ال"مى جى"باللغة المنغولية، والياتى بلغة التبت، و نسميه نحن رجل الثلوج لكن النتيجة واحدة، والغموض واحد، والرعب الذى تحدثه آثار قدميه فوق الثلوج واحد
خبر عن خبر إختفاء بعثة نرويجية مكونة من ثلاثة مستكشفين في التبت، ويخبرنا هن تشو كان بأن رجل الثلوج قد عاد يقرر الكاهن الأخير العودة لموطنه بعد ثلاثة قرون بحجة المشاركة في البعثة التي تبحث عن المستشكفين الذين اختفوا ورغم مرور ثلاثة قرون، والتغييرات الكبيرة، لا يزال هناك من يحاول خطف كتاب الشوكارا من الكاهن الأخير تتعرض البعثة الجديدة للهجوم من الياتي، وينجح الكاهن الأخير هن-تشو-كان في التخلص منهم وفي النهاية يقرر الإقامة في التبت
علي الهامش؛ في هذا العدد انفصل رفعت عن خطيبته هويدا
الروايه الثالثه عشر لرفعت اسماعيل تدور احداثها خريف/شتاء 1967
الابطال : هن تشو كان الكاهن الاخير في ثاني ظهور له -بالرغم من عدم استكماله باقي اول ظهور له وتم ذكر هويدا خطيبه رفعت ..اعلانا بانهاء حملها لقب"خطيبه رفعت اسماعيل" :( صدمتنا كلنا يارفعت ثانيا:الموضوع
التبت رجل الجليد " الياتي""القدم الكبيره" او اي اسم تعرفه به
يعيب هذه الروايه بالنسبه لي ان رفعت اسماعيل ذكرها كثيراعلي انه خاضها مع رجل الثلوج..وستجد ان من خاضها هو هن تشو كان بدون تدخل لرفعت الاهم محاربته للثلج الذائب من الفيريزر في صالون منزله
فالروايه غصبا عني اذكر انها احدي روايات رفعت اسماعيل وان كانت في الاصل هي لهن تشو كان لربما من المفترض ان تكون كالروايه الاولي اسطوره مصاص الدماء واسطوره الرجل الذئب وتسمي اسطوره ثلج الفريزر"او اسطوره فك الخطوبه" و اسطوره رجل الثلوج
ويجب ان اعترف اني حزنت /و ارتحت في نفس الوقت لانفصال رفعت عن هويدا وان كنت سافتقدها كثيرا :)
اول مره قراءه لهذه الروايه : يونيو 1995
لم يعجبني وقتها وللاسف يبدو ان روايات الوحوش لا ترق لي
عدنا إلى مغامرات رفعت إسماعيل، ولكن هذه المرة بلسانه. بطل هذه الرواية هو الكاهن الأخير، نافاري هن تشو، الذي كنت أتمنى أن أنهي حكايته أولًا، ولكن لا داعي للاستعجال، فحتماً ستكون قوية مثل أول ظهور له.
معرفتي برجل الثلج كانت كوميدية من الأفلام، ولم أتوقع أن أراه بهذا الشكل. وعلى الرغم من سذاجة النهاية وإبرام هدنة سلام، إلا أن الرواية شيقة وممتعة وتستحق القراءة.
اشتقت للدكتور رفعت وتعليقاته، ولكن هذا النافاري أتمنى أن أقرأ له مغامرات أكثر :)
"احترسوا من الـ (مي - جي)! إنه في كل مكان.. خلف كل هضبة.. ووراء كل منحنى جليدي.. وفي قلب كل كهف، نسمع صوت زئيره الجشع.. ونشم أنفاسه العفنة.. ونرى آثار قدميه الهائلتين.. ونتوقع الأسوأ..! ستكون حسرة لنا لو لم نره.. وستكون نهايتنا إذا رأيناه! "
أول حاجة اقراها على kindle بعد ما جبته الأسبوع اللي فات :')💙💙✨
بقيت كل ما أحس بزهج أو محتارة اقرأ ايه اروح على السلسلة دي بدون تفكير :D ظهور مفاجئ للوردة الزرقاء هن تشو كان مما أصبغ على القصة الحس الفكاهي والمرح 🤩 "-وهل ستعود؟ -بالتأكيد -ما لم أمت- فهذا البلد هو وطني الحالي.. الوطن هو حيث يوجد أحبابي، وأنا لا أعرف أحبابًا في (الصين).."
عجبتني القصة هنا اكتر من أسطورة حارس الكهف.
××××××××××××××××××××××××××××××××××××
= الاقتباسات : -"(مصر) في بدايات خريف ١٩٦٧ ، كان الاكتئاب صديقًا أعرف ملامحه وآلف نبرات صوته، وأدمن رائحته.. هذا الصديق كان موجودًا في كل مكان.. في مكان عملي.. في منزلي.. في الشارع.. في سماعة الهاتف..، وكنت أتأمل الناس من حولي، فأجد في ملامحهم ذات التعبير الذي يوحي بأنهم وجدوا أصدقاء مماثلين.. كانت حرب".
-"سأظل أذكر من تلك الأيام حالة الاكتئاب الحادة التي داهمتني.. والصداع المزمن في مؤخرة رأسي.. هزيمة على الصعيد القومي، والصعيد الشخصي، والصعيد العاطفي.. فيالها من أيام! كنت في أمس الحاجة إلى الابتعاد عن كل هذا.."
-"إن الحب هو (فيلتر) يستخلص من الحياة أفضل وأجمل ما فيها.. فإذا أصاب الـ (فيلتر) العطب، أو تشبع أكثر من اللازم، لم يبق في الحياة سوى كل ما هو قبيح ومرير وقاس... حرب مستمرة.. هكذا صارت حياتي حربًا مستمرة.. مشادات فمحاولات إصلاح تزيد الطين بله.. فمحاولات إصلاح لمحاولات الإصلاح.. ثم أمل كل شيء وأعلن رأيي في أن كل هذا سخف.. ثم أبدأ محاولات إصلاح جديدة لأنها لا تفهم كيف جرؤت على أن أقول إن كل هذا سخف..! هل تفهم معنى عبارة (التورط الأمريكي في المستنقع الفيتنامي)؟.. هذا هو حالي وقتها.. تورط في مستنقع النفس الانثوية المتشابكة.. وكلما حاولت التحرر غصت أكثر فأكثر.." 💔
عادت بي هذه القصة إلى الصف التاسع، حيث درسنا عن أسطورة اليتي، رجل الثلج، الذي يعيش في جبال الهمالايا. ربما لا نملك دليلاً قاطعاً عن وجوده، لكن كم من الأشياء التي يعرفها الإنسان؟!
الرعب كالطاعون .. ما إن يصاب بە واحد حتى يعم المدينة كلها .
ذاك العدد في غاية الاستفزاز، فقد حرق علينا نحن القراء مصير النافاري الذي كنا ننتظره، فالحقيقة أنني فوق مللي من قصته و هذا أمر شخصي، إلا انه قد أخفق في عرض حياة النافاري التي آلت إلي سلام مستشرقا، فأين ولع الإثارة و الانتظار؟ و هذا فعلا ما شعر�� به اثناء قرائتي لاسطورة النافاري. و لكن روح ذلك العجوز لن أمل منها و عفوت عنه بعد قراءة آخر حرف بهذا العدد اخيرا.
لن اقول شيئا فتلك الأسطورة مبهمة و في غاية الاستفزاز، ولا اي معلومة لمعرفة ماهية الياتي الا اننا قوم معتدون علي مخلوقات ربنا، و جايين مرعوبين من توحشهم و حيوانيتهم، و ما كان علينا الا احترامهم و صون كرامتهم و الاعتراف بكوننا ضيوف علي مسطوتناتهم الأصلية. لقد صار الحزن مهنتي.
• أعتقد لولا الجلدات النفسية اللي تتخلل قصص السلسلة واللي بتمثل لي جاذبية كبيرة كنت هبدأ أفكر في هجرها، استمرار الرتابة والتكرار وبعض التلفيق أصبح غير مستساغ ولكن على حد علمي في أعداد مميزة كتيرة ما زالت في القادم منها ولكن الOCD لا يمكن بحال من الأحوال أن يتركني أقفز بين الأعداد كما يفعل بعض الزملاء على الموقع وأغبطهم على ذلك.
• عدا الجلدات النفسية زي ما ذكرت وشوية دروس حياتية منها أن بعض الناس يمكن مينفعش تتجوز وأن الارتباط اللي بيتوسط فيه أصدقاء صعب يتم إنهاؤه بداعي الحرج، مع جرعة مغامرة لا بأس بها ومسحة كوميديا سوداء، فلا جديد يُذكر ولا قديم يُعاد.
“فى مرارة تساءل : هل الشجعان هم أقل حبا للحياة من سواهم؟”
نخرج هذه المره في رحلة الي التبت لنعيش مغامرة بين الثلوج مع صديقنا هان تشو كان او الكاهن الأخير ليستعيد امجاد النافاراي في مواجهة المي جي او الياتي او رجل الثلوج
بطل المغامرة هو هان تشو كان مع بعض الاصدقاء النرويجيين في البحث عن مكتشفين فقدوا في التبت مع وجود أثار اقدام تشبه الآثار المعروفة في اسطورة رجل الثلوج ليسافر الكاهن الأخير معهم كمرشد بعد مقابلته للياتي من قبل في زمنه مغامرة خفيفة ولكن ليست كما كنت اتوقع افتقدت دكتور رفعت في القصه وافتقدت نحسه ووقوعه في المصائب دائما
شكرا صديقتي العزيزة ياسمين علي المشاركة في الرحلة الثلجية الخفيفة 🥰🌷
أسطورة أخرى للنافاري أو الكاهن الأخير لم أحبب مغامرته الأولى ولم ترق هذه المغامرة لي أيضا
كان هناك حلقة مفقودة في الربط بين المغامرتين لم توضح لنا كيف نجى هان تشو كان من المواجهة في المغامرة السابقة وكيف إنتهى به الحال بالعمل في السلك الدبلوماسي
الياتي أو رجل الثلج أسطورة من الأساطير الأكثر شهرة ولكن تناولها هنا مختلف تماما عما إعتدت عليه وربطه بسكان التبت كان موفق ولكن لم يكن مقنع بالنسبة لي إبقاء الياتي على رهائن فقط لإختلاف لون بشرتهم فقط
إفتقدت لمسة الدكتور رفعت الساخرة ولكني حزنت لإنتهاء العلاقة بينه وبين هويدا 🥺
الحياة التي لم تهبه سوى هزائم حتى أنه فكر في الانتحار مرارًا .. لكنه - في كل مرة - كان يزداد تشبثًا بها ، ويفطن إلى أنه ما زال يخشى السيارات المندفعة .. والكلاب المسعورة .. وحوادث الطائرات .. وفي مرارة تساءل : هل الشجعان هم أشخاص أقل حبًا للحياة من سواهم ؟
❄️ بطل هذه القصة ليس بالتأكيد العجوز خاصتنا لأنه وبكل بساطة قد يصاب بذبحة صدرية إن صعد خمسة أدوار دون راحة فكيف تريد منه صعود جبل إفرست للبحث عن بعض النرويجين سيئي الحظ بطل هذه القصة هو (هن _تشو_كان) أو للتبسيط الراهب الأخير ذالك النافاري التعيس الذي رماه قدره الي القاهرة وبالتحديد الي المرج فقد عاش هناك فترة جعلته يألف الناس والطعام فقد أصبحت مصر وطنا ثانيا له هذا ليس غريبا علينا فنحن لا نرد سائلا ولا نترك احدا دون مساعدة أو هكذا كنا لنعد لمسار حكايتنا قد اشتاق العجوز لقضاء بعض الوقت مع الزهرة الزرقاء فهاتفه واتفقا ان يأتي ليتناول الغداء معا واثناء انتظار العجوز ل هن كان يتصفح الجريدة فإذا بخبر عن اختفاء بعثة نرويجية في التبت وطن هن ومن هنا تبدأ حكاية هن في البحث عن العلماء وارجاعهم ان كانو احياء ومعرفة كنه الشئ الذي يمتلك قدما بعرض ٤٠ سنتي وطول خمسين بالتأكيد ليس حيوانا فإن كان كذالك لوجدو جثث العلماء المختفين لا أثارهم هل سيبقي هن في موطنه الأصلي بعد هذه المغامرة أم سيعود الي بلد النيل مصر . ❄️ لا تنسو الدعاء للعراب رحمه الله ولإخوتنا بفلسطين وبالسودان ولكل المظلومين.
لقد تحركت الشمعة 🔥🔥.. أحس هذا .. وأفهمه .. بل أنا واثق منه .. سيقولون إنها هلوسة شيخوخة في أغوار عقل شيخ أضناه تصلب الشرايين ، لكنني أعرف تماما الفارق بين الهلوسة والواقع .. لم يزل الحاجز الواهن بين الحالتين بعد .. لماذا تحركت الشمعة إذن ؟؟ 😨😨 لو كنت أصغر سنا وأكثر حيوية لبحثت عن السبب .. لكني عجوز منهك لا يملك سوي الذعر .. ولهذا أكتفي بالذعر وأتجاهل الأمركأنه لم يكن .. 😰😒 أنتم تعرفون من أنا .. أنا رفعت إسماعيل 👴👴.. أستاذ الدم الشيخ الأعزب .. أمضي حياته في مطاردة أسرار ماوراء الطبيعة .. واليوم يحكي لكم خبراته المروعة .. لماذا ؟؟ لأن هناك من يجدون أعمق اللذات في الخوف ...😈😈 احترسوا من ال مي جي ..إنه في كل مكان .. خلف كل هضبة .. ووراء كل منحني جليدي .. وفي قلب كل كهف .. نسمع صوت زئيره الجشع .. ونشم أنفاسه العفنة .. ونري أثار قدميه الهائلتين .. ونتوقع الأسوأ .. ستكون حسرة لنا لو لم نره .. وستكون نهايتنا إذا رأيناه .. رجل الثلوج .. ال مي جي .. الياتي ميتي .. كانج ماي ⛄⛄.. الرعب ليس من صحاري الثلوج ولكن مما يسكنها .. بالنسبالي معرفش ليه كل ما أتخيل رجل الثلوج أفتكر مدرسة المرعبين المحدودة ومارد وشوشني واحس إننا ظالمينهم والله ...😄😄
برغم إنى كنت معجبة جدا بأسطورة النافاري او الكاهن الأخير و كنت متشوقة جدا لاستكمالها، إلا إني مستمتعتش بقراءة العدد دا بسبب غياب رفعت اسماعيل عن الساحة. بس كانت فكرة حلوة من ناحية التغير.
ها هو ذا النافاراى مرة أخرى .. لكنها لم تكن تكملة حكاية الكاهن الاخير ؛بل هى قصه أخرى .. ولم يقم بها دكتور رفعت هذه المرة بل جاءت على لسان الكاهن الاخير
لا أعرف ما الداعى لهذا الكلام بإختصار القصة جيدة وممتعة
انه في كل مكان .. خلف كل هضبه .. ووراء كل منحني جليدي .. وفي قلب كل كهف .. نسمع صوت زئيره الجشع .. ونشم انفاسه العفنه .. ونري اثار قدميه الهائلتين .. ونتوقع الاسوأ .. ستكون حسره لنا لو لم نره .. وستكون نهايتا لو رايناه .. !!
احترسوا من ال(مي-جي)! إنه في كل مكان..خلف كل هضبة..وراء كل منحني جليدي..وفي قلب كل كهف..،نسمع صوت زئيره الجشع..ونشم أنفاسه العفنة..ونري آثار قدميه الهائلتين..ونتوقع الأسوأ..! ستكون حسرة لنا لو لم نرهوستكون نهايتنا إذا رأيناه!.. مغامرة جديدة ولكن هذه المرة لم يكن الدكتور رفعت إسماعيل هو بطلها ولكن (هن-تشو-كان) عاد مرة اخري ليكون بطال هذه المغامرة. متوسطة المستوى ونأمل ا��مزيد من الإثارة في العدد التالي.
اختيار موفق لأسطورة تُقرأ في الثالثة فجرًا على أضواء كشاف الهاتف، يلازمني بسكويت الشوفان والاكتئاب كالعادة. **كان الاكتئاب صديقًا أعرف ملامحه، وآلف نبرات صوته، وأدمن رائحته.**
لا أنكر أنني حزنت كثيرًا لفراق هويدا، ولكن لا تُطاق الحياة إذا كانت حربًا مستمرة.
قولبة ممتعة لفكرة رجل الثلوج، لكني لستُ من هواة الوحوش على أي حال.
بيد أن المفارقة تكمن في الآتي: لقد تخطيت قراءة أسطورة الكاهن الأخير، لأنني قد سئمت القراءة عن الكهنة حينئذ. وها أنا أعود ليكون (هن - تشو - كان) من شخصياتي المفضلة!
ونعود إلى ما وراء الطبيعة بعد أن تركتها في شهر يونيو ..
عميق هو ذلك الزئير .. موحش كالموت .. كئيب كالظلام .. مريع كقصص الغيلان التى تحكيها الجدات لأحفادهن ليلًا .. طويل كالأبد .. أسطورة رجل الثلوج الرواية رقم 14 من سلسلة ما وراء الطبيعة .. يقرأ رفعت إسماعيل خبر عن اختفاء بعثة نرويجية مكونة من ثلاثة مسكتشفين في التبت ( هي منطقة ودولة سابقة في آسيا الوسطى ) ، ويخبر رفعت صديقه هن-تشو-كان - الذي ألتحق للعمل في السفارة الصينية بالقاهرة - بالقصة ، ليخبره بأن رجل الثلوج أو الياتي قد عاد ، ويقرر هن-تشو-كان الالتحاق بالحملة المقررة للبحث عن الثلاثة المسكتشفين الذين اختفوا في التبت ، وفي هذه الأثناء يفسخ رفعت خطبته بهويدا يعود هن-تشو-كان إلى موطنه التبت - الذي تغير كثيرا من رحيله - في الحملة التي تهدف للبحث عن الرجال الثلاثة الذين اختفوا في التبت ، ويمر بأحداث جسام منها الوشوك على السقوط من الجبل ويهاجمه الأدلاء الذين يستعين بهم لأنهم يعرفون أنه الكاهن الأخير ويريدون سرقة كتاب النافاراي المقدس : الشوكارا، ولكنه يستطيع أن يهزمهم . ولكنه يفاجأ أثناء حملته بالعديد من الياتي يهاجمونه، ويخطفون مرافقيه الهولندين - نورا زوجة أحد المسكتشفين الثلاثة و د. بيورن أوليفس فيقرر أن يصعد إليهم ويشتبك في قتال مرير معهم ولكنه ينجح في تهدئتهم بعد أن يقدم لهم مشروب أعتاد رهبان النافاراى تقديمه لهم لتهدئتهم وينجح في أنقاذ نورا ود. بيورن وأحد المسكتشفين الثلاثة من الياتي ، ويقرر هن-تشو-كان الإقامة لفترة قليلة في التبت ..
- منقول
كائن اليتي عام 1921م المكان جبال الهملايا الحدث اكتشافه آثار أقدام لكائن غريب غير معروف مطبوعة على الثلوج . لتبدأ بعدها الأقاويل والتكهنات وتكثر الاستنتاجات حول صاحب هذه الآثار الغريبة وفي المقابل برزت النظريات التي حاولت بطريقة أو بأخرى فك هذا اللغز . ما هو مخلوق اليتي أو وحش الثلج حقيقي؟
مخلوق اليتي الغامض أو كما عرف في العالم الغربي Abominable Snowman أي الإنسان الجليدي المقيت هذا المخلوق اكتسب شهرة واسعة وما زال إلى يومنا هذا محط العديد من القصص والمشاهدات والاستنتاجات وغيرها . بحسب وصف من ادعوا رؤية هذا كائن اليتي فهو كائن شبيه بالقرد الضخم إلي أنه أضحك ويقف ويمشي على اثنتين من أطرافه .
عادة ما تتم مقارنة مخلوق اليتي بكائن ذي القدم الكبيرة أو big foot أو المخلوق الأسطوري الذي أثار جدلا كبيرا حول حقيقة وجوده من عدمه . والذي يطلق عليه الأميركيون أيضًا اسم مخلوق الساسكواتش إلا أنه بحسب المعتقدين بوجود هذا الكائن هو ليس نفس مخلوق الياتي .
الرعب كالطاعون .. ما إن يصاب بە واحد حتى يعم المدينة كلها
إحترسوا من مي - جي (رجل الثلوج) إنه فى كل مكان... خلف كل هضبة.... وراء كل منحنى جليدى... وفى قلب كل كهف....، نسمع صوت زئيره الجشع... ونشم أنفاسه العفنه.... ونرى آثار قداميه الهائلتين.... ونتوقع الأسوأ...! ستكون حسرة لنا لو لم نره.... وستكون نهايتنا إذا رأيناه" العدد متوسط سواء الأسطورة او الأحداث الخاصة بها.