الفيلسوف الصغير سلسلة تحاكي حوارا تقليديا بين الأطفال والكبار ، يهدف إلى مساعدة القارئ الصغير على تكوين وتنمية طريقته الخاصة في التفكير وتشجيعه على مداومة طرح الأسئلة ؛ ليتعرف على نفسه وعلى الحياة والمجتمع من حوله. وذلك بأن يفكر بعمق أكثر ولا يكتفي بظاهر الأشياء في هذا الكتاب كيف تعرف أن الكون موجود؟ هل التفكير مهم؟ هل تملك أفكارك؟ هل أنت مجبر على الذهاب إلى المدرسة؟ مافائدة الخيال؟ هل يجب أن تعرف كل شيء؟ *التفكير متعة*
Docteur en philosophie (Paris IV-Sorbonne), Formateur, Consultant, Auteur. Depuis plusieurs années, en France et dans de nombreux pays, il travaille sur le concept de "Pratique philosophique", tant sur le plan pratique que théorique. Il est un des principaux promoteurs de la philosophie dans la cité : cafés-philo, ateliers philosophiques avec les enfants et les adultes, ateliers et séminaires en entreprise... Il a publié de nombreux ouvrages en ce domaine, dont la collection "PhiloZenfants" (éditions Nathan), qui ont été édités dans plus de trente langues. Il est également l'un des auteurs du rapport de l'UNESCO "La philosophie, une École de la liberté".
حينما رأيت الكتاب، شعرت بأني سأضع هذا الكتاب مع مجموعة الكتب المفضلةالتي لا أقبل أن أعيرها لأحد. لكن الكتاب لم يكن كما توقعت.
أشك في أن مستوى الأسئلة المطروحة مناسبة للأطفال أو حتى لمن هم أكبر من ذلك. وأنا هنا لا أدعو للحجر على التفكير، لكني أخشى من البلبلة. كل هذه الأسئلة الكبيرة ييثيرها الكتاب عن قضايا مختلفة، ثم يحاول في صفحة أن يلخص إجابات عليها، إجابات لم لم تكن كافيه برأيي.
بعض المواضع في الكتاب سببت لي الحيرة أكثر من إثارة تفكيري وتحفيزه. تظل محاولة مشكورة على أي حال. والرسومات ظريفة بالمناسبة، أعجبتني.
أحببت الرّسومات، أمّا الأسئلة لم يعجبني بعضٌ منها لأنّني شعرت أنّها قد تُدخل الطّفل في متاهة، أمّا البقية فرأيتها جيّدة تساعد على التّفكير وتحفّز على طرح الأسئلة والبحث عن إجابات مقنعة ليُكوّن الطّفل رأيه.
Muy buena colección!!! es el volumen que trata de explicar a los peques qué es el saber... muy ameno y divertido, vale mucho la pena... ya quiero la colección completa...