Jump to ratings and reviews
Rate this book

زهور #15

الحب بلا أرقام

Rate this book
تزوجت(شادن) (احمد)وكان زواجهما حديث المجتمع القاهرة كله فكلاهما جميل المحيا انيق من اسرة معروفة ولكن(شادن)لم تحتمل اسلوب(احمد) العملي الذي فاجأها في ايام شهر العسل الاولي في(باريس) وفي قمة برج(إيفل)نسج الحب خيوطه بينها وبين (عصام)وكان عليها ان تختار ما بين الحب العملي او حب بلا ارقام.

167 pages, Paperback

5 people are currently reading
85 people want to read

About the author

نبيل فاروق

726 books4,128 followers
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.

بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.

في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.

له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
27 (19%)
4 stars
37 (27%)
3 stars
49 (36%)
2 stars
13 (9%)
1 star
10 (7%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for Aalaa Mohamed Taher.
179 reviews4 followers
January 24, 2025
سيناريو مكرر عن شكل البطل المثالي والبطلة المثالية في معايير الجمال وظروف المعيشة جعلتني أنفر من عدم الواقعية!
لكن ذلك لا يمنع أنها قصة خفيفة فيها من المتعة ولو الشيء القليل
Profile Image for 3houd.
463 reviews182 followers
March 27, 2025
كالعادة. أسلوب الدكتور نبيل فاروق صارخ.
رواية جيدة لتمضية الوقت لا أكثر.
Profile Image for Sara Mahran.
284 reviews3 followers
February 4, 2025
مقدرتش أقاوم قراية الكتاب لما شوفته قدامي علي أبجد. حسيت ذكريات جميلة بتفكرني بالسلسلة دي، لما كنت بقرأها وأنا صغيرة، وحاسة إن السبب الأساسي إني مكنتش عارفة أبطل قراية العدد هو ده، إني رجعت بنت صغيرة بتقرأ قصة رومانسية كاتبها نبيل فاروق.
حقيقي مش قادرة أقدر أقيّم العدد بشكل حيادي، استمتعت بيها جدا، وده عشان زي ما قولت، رجعت صغيرة تاني وأنا بقرأها.
هل القصة حلوة؟ اه. مختلفة؟ شوية. واقعية؟ مش أوي لا. نهايتها عجبتني؟ بالعكس، حسيت نهايتها حالمة، ومش منطقية، بس تاني، كل ده مقدرش يغطّي علي استمتاعي بيها.
هل هقرأ أعداد تانية؟ طبعا! مش هقدر أتخلّي عن المتعة دي وإحساسي إني رجعت صغيرة تاني❤️.
Profile Image for Osama Yosre.
1,114 reviews60 followers
August 13, 2020
انا غضبت من الفتاه جدا لما فعلته مع زوجها لن تفكير الرجال عملى عن النساء ولكن القصه حلو والنهاية على الرغم من انها صعبة التصديق فى الواقع الا انها جميله
Profile Image for Safwat Alshazly.
43 reviews16 followers
September 16, 2014
قد يجد البعض غريبا أن أتناول رواية قصيرة كهذه بريفيو طويل لمناقشتها، ولكنني لا أرى في ذلك غضاضة.. فأنا مؤمن أن حجم مناقشة الرواية لا يكون بطولها أو بقصرها، وإنما يكون بقدر مضمونها ومحتواها، فمن الروايات الطويلة ما لا يستحق مناقشته أكثر من بضعة أسطر، وهناك ما يجبرك على الاسترسال في مناقشته حتى وإن قصر.. كهذه الرواية القصيرة..
هذه الرواية تذكرني بفيلم الباب المفتوح، لا لتشابه بين القصتين بقدر ماهو تشابه في أسلوب عرض الأحداث..
فالأحداث بشكل عام مألوفة، قصة فتاة تزوجت ثم أحبت آخر وهي متزوجة وشعرت بخيانتها لزوجها، ثم طلقها زوجها ثم عادا لبعضهما البعض وعاد الحب
ولكن الأمر ليس بهذه السطحية.. فالحوارات والمناقشات في الرواية هي أكثر ما يميزها، اتسمت بالعمق الشديد وطرح نقاط محورية شديدة الأهمية..
هل الحب حقا بلا أرقام؟؟ أم أن الحب لا يتم إلا بالأرقام؟؟
في رأيي إنه لا يمكن للحب أن يكون رقميا، ولكن الحياة لا تخلو من الأرقام، هي محورية في حياة كل منا كما ذكر الكاتب في الرواية.. الأرقام جزء مهم في الحياة، والحب والحياة لا يتجزآن..
لا يمكن أن نحيا بلا أرقام، ولكننا لا يمكن أن نجعل حبنا أرقاما، الحب ليس نسبا، ولا حسابات، ولا ينبغي لنا أن نصنع له موازنة أو مقاييسا، هذا ما أراه وأستخلصه من قراءتي للرواية ومن خبرتي القليلة في الحياة..
وحتى الآن كان يمكنني أن أعطي للرواية نجمة زائدة عما أعطيتها، ولكن ما أنقصها هو النهاية التي لم تقنعني..
لم أقتنع البتة بأنه يمكن لشادن أن تنسى حبها لعصام بهذه البساطة لمجرد أن جلست معها صديقتها عزة لتشرح لها حقيقة ما دار بداخلها..
مثل ما دار بين شادن وعصام لا يمكن محوه بسهولة أو وصفه بأنه حب زائف، مثل ما حدث من الصعوبة بمكان أن يكون وهما أو خداعا أو صورة لما أرادت شادن أن تراه في أحمد كما أخبرتها عزة..
ربما يكون ذلك مقبولا نوعا ما، ولكنني أجد فرصة حدوث ذلك بعيدا للغاية، خاصة مع الوصف الدقيق لما جال بأعماق شادن إبان رؤيتها لعصام وما أصابها بعده..
تلك فتاة طلبت من زوجها أن يطلقها واكتأبت وطلبت منه العودة من باريس لأنها قد وقعت في حب عصام، فكيف أن يزول كل ذلك وتعود أعماقها لتمتلئ بحب زوجها أحمد فجأة لمجرد أن صديقتها عزة قد تحدثت لها لبعض الوقت؟؟ لا أظن هذا ممكن الحدوث، لا أظن أن مشاعر البشر من السهل تبدلها بمثل هذه البساطة!
لم تقنعني نهاية المشهد الذي حادثت فيه شادن صديقتها عزة على الإطلاق!
لم يقنعني أن تجلس شادن مع صديقتها، فإذا بها تخاطبها بما ظنته الحقيقة، فيلين قلب شادن على الفور وتجد قلبها يخفق بالحب لزوجها أحمد حتى أنها كانت لترتمي في حضنه حين سمعت صوته!
لا أظن أن مثل ذلك ممكن، كان أحرى بالأحداث أن تسير بنهج أكثر منطقية.. فمن مرت بمثل ما مرت به شادن، لا يمكن أن ينمحي من أعماقها في لحظة هكذا! من الممكن مثلا أن يلمس ما قالته صديقتها أعماقها فتضطرب، وتتساءل: هل أحبت عصام حقا أم أنه مجرد صورة أرادت أن ترى أحمد فيها فرأتها في عصام؟ هل هي تحب أحمد أم أن مشاعرها لعصام غلابة لا تقهر؟ وتصاب بالحيرة والشك أسبوعا أو أسبوعين أو ربما شهرا قبل أن تحسم أمرها وتقرر أن تعود إلى زوجها (الذي لم تتجاوز فترة معرفتها به شهرين على الأكثر).. إذا سارت الأحداث بهذا النسق حتى وإن وصلت إلى نفس النهاية لربما وجدتها منطقية بعض الشيء، لكن الخط الذي سارت فيه لم يقنعني البتة، ولا أجده متسقا مع كل ما شعرت به شادن إبان وجودها في باريس..
ولكن تبقى في النهاية الرواية رواية شيقة حافلة بالفكر والعمق ولا يمكن وصفها بالسطحية أو بأنها ألفت بغرض التسويق التجاري، حتى وإن كانت أحداثها من النوع المألوف أو بدت للقراء قصة مكررة، فتكرار القصة ليس عيبا، وإنما العيب هو ألا يكون هناك جديد في هذا التكرار..
Profile Image for ola books.
14 reviews
March 10, 2015
من بدايات ما قرأت
ايام الطفولة
كنت معجبة جدا بالشيء الهلامى الغامض الاسطورة التى تتحدث عنها الافلام "الحب"
كنت اتطوق لمعرفة هذا الشيء ...
كنت ابحث و أنقب عن اى رواية تحوى فى جوانبها الحب ... فقرأتها من باب الاكتشاف
هى طبعا فيلم عربي قديم ...
بس مش عارفة ليه كنت زمان معجبة جدا بيها ...
لكنى بعد مرور السنون ايقنت ان الحب دا فقاعة كبيرة وهمية غير موجودة
الحب يعنى حب ربنا
الحب يعنى حب ماما ليا و لأخواتى
الحب يعنى سعادة بين العيلة و لمة حلوة بين ناس بتحب بعضها ..
الحب يعنى حب منطقتى و شارعى و كتبى و حياتى
الحب يعنى أسامح اللى يضايقنى عشان ارتاح انا قبل ما اريح اللى بيضايقنى
دا الحب اللى اكتشفته ...
لكن الحب التانى اللى فى الافلام و الكتب و الروايات ... سيظل فى الروايات و الافلام كمادة خام نشاهدها نقرأها نستمتع بها ليس أكثر ... لأنه هذا الحب المقصود فى الروايات كما ذكرت شيء وهمى ..
#للزمن
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.