التفت فتيات الاسكندرية حول ذللك الشاب الوسيم الثري الذي اصبح محط انظار الجميع منذ ظهوره في الاوساط الراقية ولكنه تعلق ب سهام وحدها وتعلقت هي به وغزل الحب خيوطه حولهما زلكن القدر ابي ان يمنحهما الحب فقط بل كانت علاقتهما مزيجا عجيبا ...مزيجا من الحب والكراهية)
شريف شوقي كاتب روايات مصري اشتهر في العالم العربي بكتابته روايات المكتب رقم 19 في ثمانينات القرن الماضي.
ولد في القاهرة في حى السيدة زينب، تخرج من كلية الحقوق جامعة عين شمس، وحصل على دبلومين في القانون العام والجنائى بدرجة الماجستير، متزوج وله ابنة واحدة ولدت عام 2000.
في عام 1984 أجرت المؤسسة العربية الحديثة مسابقة أدبية، وقد قام الكاتب شريف بكتابة أول رواية له كانت باسم الانفجار المجهول، والتي كتبها أشباعا لهوايته، ثم تقدم بها للمؤسسة لتصبح فيما بعد أولى اعداد سلسلة المكتب 19 البوليسية والتي استمر في كتابتها حتى عام 2001، حيث ترك المؤسسة ومن ثم عاد إليها عام 2017.
قصة تجارية عن الكراهية والرغبة في الانتقام والتي تتبدل بسبب الحب الحبكة تقليدية للغاية لم تأت بأي جديد سواء من حيث الفكرة أو المعالجة، والأسلوب لا بأس به لا أنصح به لمحبي العمق والحبكات المبتكرة
تتزوج سهام من شاب ثري ولكنها تفاجأ بتغير معاملته بعد الزواج وكم الاسات لها وأهلها ومحاولة الانتقام منها وتسعى لمعرفه السبب القصه حلوه جدا والنهايه مفاجئه
عجبتني النهاية ان فعلا الحب بيبقا اقوي من كل حاجة،،، لكن باباها مقرف الي ابعد حد يعنى انت سبب خراب بيوت الناس و زعلان انك بقيت فقير اقسم بالله نوعية الناس دي مهما ربنا يبتليهم علي اعمالهم مش بيحسو و ازاي كمان زوجته و هي ذات نفسيها سهام طايقة تعيش مع ابوها و كان ليه في القمار!!!!