هيثم سالم الطبيب النفسي المشهور الذي تضاهي وسامته وسامة نجوم السينما قتيلا..كانت فكرة موته مقتولاً قد أزعجته أكثر من فكرة موته نفسها، خمس وثلاثون طعنة في قلبه؟ أخبره الملازم إبراهيم أنه كان قد مات من الأولي التي نفدت إلى قلبه مباشرة إلا أن القاتل توقف ليغرس في قلبه السكين 34 مرة إضافية؟ قتل هيثم غِلاً وانتقاماً فهذا لم يكن أبداً قتلاً عادياً...
الرمرمة آخرتها مش تمام 🙅♀️ طاوعنى واسمع الكلام 🤌🏻 أصلها مش رمرمة أكل 🥘 آخرتها دوا للـ 🚽 لا ديه رمرمة فى الستات 💃 هـتـ have fun هنا 👈🏻وهناك 👉🏻وهتلبس سنين قدام 🤦🏼♀️ فى ماضى ناس مش هتعرف تنساه⏳ وهيفضل معلم 🖍فى الدماغ 🧠 وسايب آثر ولا حفر الجبال ⛰ فبلاش منه العك 🤢وامشى تمام 👌🏻 النزوة مش بتعدى ❎… هتلف تلف 🔂وترجع تديك كف 🤚🏻 تمام التمام أصل " كما تدين تدان " 🤲🏻 ماتفتكرش اللى اتعمل زمان هيروح مفعوله قوام ابدا ابدا ده هيجرى 🏃♀️🏃♀️🏃♀️🏃♀️وراك سنين قدام بس ياترى هيترد فيك ولا فى العيال 🤔 أصل من شبه أباه 👨🏻🦳 والرمرمة شكلها فى الچينات شوفت آخرة اللى يعاكس فى البنات… 😜 كيدهن عظيم وانت استهونت بالدماغ… 😌 فاكر نفسك چان 😎هتلعب ببنات الناس 👩🏻 اديك وقعت وقعة مش تمام 🕳
" الكل قادر على ارتكاب جريمة بشعة"
واللى تفتكره كيوت ☺️ يطلع دبور 🐝 فـ تك كار يا آمور من أفعالك وأنت صغنون علشان كله مردود 😉
🔖رواية جريمة إنما ايه ، تهبلك متبقاش عارف تحدد مين المفترى ومين مفترى عليه 🙄 ملعوبة تمام 👌🏻من شخصيات متعددة ذات طباع متنوعة … كل شخصية لها خلفية معقدة تأهلها أنها تبقى هى اللى عملتها … وبالرغم من كثرة الشخصيات لكن مش هيحصلك اى لغبطة ولا وجع دماغ كل واحد واخد مساحته وحكى حكايته وكله عال العال لا هتحس بملل ولا زهق ولا هتقول هااااااه ما تخلص بقى يا عم الجانى واظهر وبان خلينا نخلص من الجريمة ونقفل المحضر 📂 وننام 😴
من الصعب تقييم الرواية خصوصاً بعد ان التقيت بالكاتبة. اسلوب الرواية يدل على عقلية روائية فريدة وتتمتع بقوة عالية في السرد والحبكة. إلا إن هذه الرواية بحد ذاتها جعلتني أشعر بضيق شديد أثناء قراءتها؛ فالشخصيات كثيرة وأسماءهم متقاربة، مم يجعل من الصعب المتابعة باسترسال. كما أن الflashback كثير نظراً لأن مشاهد الرواية قصيرة. وهذا يقطع تسلسل الأحداث بالشكل الذي ذكرته والذي أصابني بالضيق. وللمرة الثانية في سنوات قراءتي، أغلق رواية قبل أن أتم قراءتها.
من عالم "من فعلها؟" تأتي رواية آخر كباية قهوة للكاتب إنجي هديب ، عمل يجتمع فيه الجانب البوليسي بالجانب السيكولوجي في توليفة مميزة فالرواية تبتدأ بجثة الطبيب النفسي هيثم سالم و بدأ التحقيقات المكثفة مع المشتبه فيهم خصوصا ان كل واحد منهم مرشح ان يكون القاتل لعلاقاته بالقتيل و مع قفزات زمنية بين ماض و حاضر نتعرف أكثر على خطوط الحكاية إلى أن نصل إلى ذروة الأحداث و الكشف عن القاتل . عمل أنصح به كل محبي أدب الجريمة .
مراجعة رواية #آخر_كوباية_قهوة للكاتبة #إنجي_هديب الصادرة عن #دار_الكرمة 📝:
إقتباس: "الدراسة بتقول إن الشعور بالإنتقام بيفرز بعض المواد الكيميائية في المخ لحظيا،فبتسبب راحة وهدوء للمنتقم،بس يا ترى الراحة دي بتدوم؟"
رواية بوليسية ممتازة في أدب الجريمة،رواية شدتني من أول صفحة إلى آخرها فأنهيتها في جلسة واحدة. رواية تشويق،إثارة وعمل مميز ذو حبكة ذكية جدا و ممتازة.
رواية تدور أحداثها حول جريمة قتل متشعبة راح ضحيتها هيثم سالم. هيثم سالم هو طبيب نفسي مشهور وناجح،له برنامج إذاعي يومي "مع النفوس"،رجل وسيم وجذاب،أعزب،لا يحب الزواج ولم يكن رجل إمرأة واحدة.وجدت جثته في بناية مهجورة بجانب مقهاه المفضل.الغريب أن طريقة قتله كانت بشعة فقد توفي إثر أول طعنة تلقاها في قلبه،لكن طعن إثرها أربعة وثلاثين طعنة إضافية و متتالية. ما يميز هيثم سالم ،أنه زير نساء والأهم أن أغلبية علاقاته كانت مع مريضات نفسيات يترددن على عيادته،شيء مناف لأخلاقيات المهنة لكنه لم يكن يكترث. المقهى أو الكوفي شوف هو أيضا وجهة العديد من الشخصيات الأخرى التي يمكن أن تكون من المشتبه فيهم. الكل قادر على قتله والكل قادر على القتل،فكل من حوله لديه دافع وجيه،لكن من يمكن أن يكون ؟
الذكي في الرواية،أن إنجي هديب قسمت الفصول بطريقة مميزة،فتتوقفة بك كل مرة في لحظة حاسمة وتنتقل بك إلى فصل آخر.أتقنت حبكة الرواية وجعلت القارئ فضوليا. الحبكة تميزت أيضا بتنقلها بين فترتين زمنيتين،الحاضر حيث تتم الأبحاث والتحريات والإستجوابات والماضي الذي نعرفه من خلال بعض الإعترافات أيضا تعود بنا إنجي إلى ثلاثين سنة إلى الوراء وإلى إنجلترا تحديدا وتروي لنا قصة ثلاث شبان مصريين غادروا وطنهم يتابعون دراستهم في الطب النفسي و تشاء ظروف معينة أن يستقبلوا في بيتهم شابة فاتنة من وطنهم ليساعدوها حتى تتمكن من إيجاد حل في السكن والعيش.فيروح القارئ يتساءل من هم بالتحديد وما علاقتهم ببقية الأحداث؟ السرد والأسلوب كان ممتعان بدرجة كبيرة. رسم الشخصيات كان بارعا ومتقنا بدءا من الضحية،إلى أصدقائه،إلى المتهمين،إلى المتحري ومساعده. دائرة الإتهام كانت كبيرة ودائرة المشتبه فيهم متشعبة وشائكة وما يجعلها أكثر تشعبا العديد من التفاصيل التي تجمع المتهمين كظروف ذهبية تصل إلى البعض منهم تحمل صورا معينة،كفستان أصفر لا يمكن صنعه مرتين،كالكوفي شوب وتوقيت شرب القهوة فيه،كالبناية المهجورة ،تفاصيل دقيقة حيكت بمهارة. جرعة قوية من الإثارة وتشويق مضمون مائة بالمائة. أول مرة أقرأ لإنجي هذيب وأكيد ليست بالأخيرة أنصح كثيرا بهذه الرواية الممتازة لمحبي أدب الجريمة.
ستمر عبر الصفحات ب قضية قتل غامضة مربكة .. ارهقني كثرة الشخصيات وكثرة الأحداث .. وتألمت لمرارة بعض الأحداث وهذه القلوب التي اعتصرها الألم .. قسوة الظلم والتخلي .. ولكن حقا كما تدين تدان ~
وراقني هذا التحليل ..
" ساعات بنلجأ لحيلة نفسية اسمها ( الانكار ) بننكر مشاعرنا وافعالنا اللي مش عاجبانا .. بننكرها جوه مخنا .. كأننا بنخبيها عن نفسنا ومش بنستدعيها في وعينا .. وبنتخيل ان بالطريقة دي كأنها فعلا مش حقيقية "
And I have a new favorite author added to the list to my forever favorite authors who I automatically buy their books. Please I want more books written by you. I binged the book and couldn’t leave it, i skipped my bedtime because I wanted to know what will happen and couldn’t sleep before I finished it. The psychological portrait of the characters was very on point, not to be astonished when we as readers know that the author already has a degree in psychology At times I wanted to skip ahead to know what will happen as I wanted to rush things but I am glad that she didn’t rush it But damn she played everyone like marionettes
لم أكن أتوقع أن أقرأ رواية في أدب الجريمة وهو لوني المفضل من الروايات، لكاتبة وليس كاتب، وتكون بهذا القدر من التشويق والإثارة والإجادة في ترتيب الأحداث. بدون مبالغة هي من أفضل ما قرأت في أدب الجريمة، ملاحظتي الوحيدة كانت الحاجة لبعض الدقة فيما يخص عدد السنوات أثناء سرد ما يتعلق بماضي أبطال الرواية ليتناسب مع أعمارهم. إنجي هديب رغم أن في جعبتها روايتان فقط تم نشرهما إلا أنني لمست في كليهما إجادة من كاتبة مميزة لاسيما في هذه الرواية الشيقة (آخر كوباية قهوة)
انا خلصت رواية اخر كوباية قهوة للكاتبة انجي هديب و استمتعت بيها اوي و كنت حاسة اني بجمع بازل طول الرواية لغاية ما اكتمل في الاخر .. الرواية بتتكلم عن جريمة قتل حصلت لدكتور نفسي مشهور اتقتل و نفضل طول الرواية نحاول نوصل للقاتل .. الرواية مشوقة اوي و الشخصيات مرسومة حلو و التفاصيل فيها جميلة و فضلت مشدودة فيها للأخر و عجبتني نهاية الرواية جدا .. بالتوفيق للكاتبة يارب
I think it is safe to say that I loved reading this book. Until the last minute I wasn’t sure who the murderer was and even when we knew there was still more!
خيبة أمل... كنت متحمس جدًا للرواية والجريمة اللي موجودة بس طريقة التحقيق والشخصيات والحوار كانوا ضعاف أوي... الحبكة في بدايتها كانت حلوة لكن مع تطورها بدأت تسوء صفحة بعد صفحة، حتى النهاية مكنتش متوقع أنها هتكون كده.... ليه؟ كان فيه فرص كتير حلوة بس ليه اختارنا النهاية دي؟ دي أول رواية أقرأها للكاتبة ومش هتكون الأخيرة بس أتمنى إن العمل الجاي يكون أفضل وأقوى.
انا كنت بفكر بصراحه في اد ايه كتابه الروايات والكتب بشكل عام حاجه عظيمه . بس بعد الروايه ديه اكتشفت ان كتابه روايه بوليسيه اعقد بكتير من كتابه اي روايه تانيه ، الكاتب بشكل عام لازم يكون عنده دايما خلفيه عن الطب والثقافة والتاريخ وذكاء شديد ، بس كتاب الجريمه محتاجين بجد background جامد في التحقيق مش بس خلفيه ، مش عارفه احاثا كريستي عملتها ازاي بس بجد مشً اي حد يكتب روايه بوليسيه.
☕ أخر كوباية قهوة ☕ رواية للكاتبة : إنجي هديب عدد الصفحات : ٢٦٣ صفحة دار النشر : دار بيت الحكايات تصنيف الرواية : بوليسية / جريمة
🔪 نبذة عن الرواية : " نعتذر اليوم عن برنامج مع النفوس الذي يقدمه الدكتور هيثم سالم لظرف طارئ قد حل به و سنكتفي بإعادة إحدى الحلقات السابقة و نعتذر لكم جميعا مرة أخرى "
هيثم سالم الطبيب النفسي المشهور يظهر على التلفاز في برامج عديدة و له برنامج إذاعي شهير (مع النفوس) وجد مقتولا في البناية المهجورة القريبة من المقهى الذي يتناول فيه قهوته كل صباح تم طعنه خمس وثلاثون طعنة في قلبه مات مباشرة من الطعنة الأولى التي تعدت إلى قلبه مباشرة و لكن القاتل استمر في طعنة لينغرس في قلبه السكين ٣٤مرة
" لم يكن هيثم علي الرغم من سقطاته الأخلاقية مكروها ابدا كان معسول الكلام مبتسم دائما له شخصية ذات حضور قوي تأسر الجميع "
دائرة الاتهام متسعة جدا فمعظم المحيطين به كانوا متواجدين في مسرح الجريمة وقت مقتله و البعض الآخر له دافع قوي للقتل فمن منهم الذى قام بالتخطيط الذكي لتنفيذ هذه الجريمة المعقدة يحقق المحققان علاء وإبراهيم في هذه الجريمة المعقدة المتشابكة حيث كل ما يجدوا خيط للجريمة يوصلهم إلى جريمة أخرى تمت في السابق فهل كل هذه الجرائم السابقة مرتبطة بجريمة قتل هيثم ام لا ؟؟ و هل سينجح المحققان علاء وإبراهيم في حل لغز هذه القضية وقفل ملفها و التوصل إلى القاتل الحقيقي للطبيب النفسي هيثم سالم
🔪 السرد و الاحداث : ☕ السرد بطريقة ممتعة و سلسة تستحوذ علي القارئ من اول صفحة حتي أخر صفحة ☕ الاحداث كانت مشوقة رائعة و التنقل بين الماضي و الحاضر كان بطريقة رائعة لا يجعل القارئ يشعر بالتشتت او التيه
🔪 اللغة : استخدمت الكاتبة اللغة العربية الفصحى في السرد و اللهجة العامية المصرية في الحوار
🔪 الشخصيات : تم رسم الشخصيات بطريقة مبدعة حيث شرحت الكاتبة بطريقة رائعة الالام التي عاشتها كل شخصية بطريقة تجعلك تتعاطف مع بعض الشخصيات و تكره البعض الاخر ايضا طريقة ظهور كل شخصية و شرح ارتباطها بالقتييل كانت بطريقة رائعة
🔪 رائي الشخصي : ☕ رواية رائعة جدا جدا شدتي الكاتبة مع اشخاص الرواية و احداث الرواية من اول صفحة حتي نهاية الرواية انهيتها في جلسة واحدة من شدة التشويق ☕ علي الرغم من ان القاتل سهل تخمينه الا ان الكاتبة ابدعت في حبكة الدوافع و الاشتباه في كل شخص محيط بالقتيل شكيت في كل شخصية و غيرت القاتل كذا مرة ☕ التنقل بين الماضي و الحاضر كان بطريقة سلسة جدا لم اشعر معاها بالتوهان او التشتت ☕ عجبني جدا طريقة سرد الرواية عنوان و تحته الاحداث المرتبطة بالعنوان و عجبني جدا نهاية الرواية
هذة الرواية هي العمل الاول للكاتبة اتمني للكاتبة Engy Hodieb النجاح و التوفيق دائما و في انتظار الرواية القادمة باذن الله
🔪 اقتباسات من الرواية : ☕ المخ مش بيعرف يفرق بين الواقع و الخيال اللي احنا بنتخيلخ علشان كدة ممكن نعيط و احنا بنتفرج علي فيلم مثلا مشاعرنا اللي بتتحرك من مخنا مش بيفرق في لحظتها بين الحقيقي و اللي مجرد خيال فبيتاثر فعلا بخوف او حزن او حتي فرح …… فهمتوا ☕ ساعات بنلجأ لحيلة نفسية اسمها الانكار بننكر مشاعرنا و افعالنا الي مش عاجبانا بننكرها جوه مخنا كأننا بنخبيها عن نفسنا و مش بنستدعيها في وعينا و بنتخيل ان بالطريقة دي كأنها فعلا مش حقيقية ☕ ما اجمل ان تكون صغيرا بلا هموم و ما اجمل ان يكون لك صديق حميم تتهامس معه سر و تشاركه همومك
Engy Hodieb آخر كوباية قهوة ☕️ الكل قادر على القتل مصمم الغلاف قبل ما أبدا كده تسلم ايدك الفنان احمد فرج بجد اللون والخلفية تحفة ولو انه كان فيه شوية حرق 🔥 احداث لوحده دار الكرمة مشكورة على المراجعة وإخراج العمل بالصورة اللائقة❤️❤️👏👏 نرجع بقى للرواية اللي بتدور في قالب اعشقه وهو علم النفس والطب النفسي ابدعتي حقيقي في الحبكة والسرد والصياغة و إظهار كمائن النفوس وتعدد الشخصيات قلباً وقالبا من حيث الاختلافات الشكلية والاجتماعية والنفسية لكل منهم ورغم عدّد الشخصيات الكبير إلا ان الكاتبة تعاملت معهم مثل المتحكم بعرائس الماريونيت كلما ابتعد احدهم بالأداء اجتذبته اليها بمنتهى المهارة ليظهروا جميعاً في الإطار نفسه امام القارئ الذي يحاول مع مجريات الأحداث البحث عن مرتكب الجريمة احداث قديمة من ثلاثين عام في إنجلترا 🏴 ترتبط بأحداث حالية في مصر 🇪🇬 وتذهب بك قليلاً للوراء للوراء لأحداث أكثر صعوبة بعروس البحر الإسكندرية في تواترت بين أحداث مختلفة تؤدي جميعاً إلى إرتكاب جريمة من غيرة لانتقام وضعف وأنانية وحب وكراهية والإهمال وطريقة كل من الرجل والمرأة في التعامل مع كل إحساس ينتابه كيف تنتاب كل منا لحظة ضعف تجعله يفكر 🤔 وكأنه في آخر المطاف بمعنى آخر يقوم ويقلب الترابيزة على اي حد كيف ان صدمات الطفولة تبقى وتحفر في الذاكرة ولا تنسى أبدا مهما تم علاجها ومهما مثلت الحالة انها تتعايش وتمضي قدما نحو المستقبل الماضي لا 🙅♀️ يموت يحب 🥰 الرجل ويعيش حر طليق ويعطي اجمل المشاعر وعند الارتباط يولي 🏃 هارباً يختار المستقبل ولا ينظر خلفه ليبني مستقبل مزدهر وحياة جديدة 🆕 تحب 🥰 المرأة فتعطي كل المشاعر الجميلة وترسم وتحلم بالبيت والأسرة وعند نقطة الاختيار والهروب تستدعي شياطين 👿 الجحيم ولا تنسى مهما اقتنعت انت بالعكس 🔄 انها تنتظر لحظة بعينها لتكشف الستار عن سنوات من التخزين والكبت والقهر واستدعاء مشاهد الماضي من ذاكرة حديدية لا تنسى أبدا ً🥹🥹 نجحت الكاتبة في رسم شخصيات وملامح تكاد تكون مرئية على الصفحات وقسمت الكتاب لفصول قصيرة منفصلة متصلة بين الماضي والحاضر وبين البلدان المختلفة واثبتت بجدارة ان الكل قادر على ارتكاب من الجرائم ما يوافق احتياجاته عمل بوليسي اجتماعي نفسي بصورة متشابكة تمسك الكاتبة بكل خيوطه بسلاسة واخرجت لنا عمل غاية في الروعة❤️❤️❤️ أقتباس: صوت انفاسه المنتظمة يشعرها بالوحدة اكثر منه بالاطمئنان. العمر الذي يمر كقطار سريع لا يعرف التوقف، أما هي فلم تجد محطتها بعد لأنها فقدت وجهتها الأولى. مات من الطعنة الاولى، إلا أن القاتل ظل يغرس السكين في قلبه اربعة وثلاثين طعنة اضافية!!قُتل هيثم غلاً وانتقاماً، فهذا لم يكن قتلاً عادياً قط!!. ساعات الذكريات بتكون صعبة علينا ومش بنعرف نتحملها، فالمخ بيعمل حاجة اسمها قمع للذكريات، كنوع من أنواع الحيل الدفاعية ويدفن الذكريات دي في مكان ويبقى صعب يستدعيها تاني بسهولة. هي توقفت عن اخباره، وهو توقف عن سؤالها. شكرا 🤩 إنچي هديب على جرعة متنوعة من القراءات في عمل واحد ☝️ ممتع ودسم من داخل النفوس البشرية المختلفة المعقد منها والمكبوت والقادر على إرتكاب جريمة.👌🏻👌🏻
🔵 اسم العمل: آخر كوباية قهوة 🔵 المؤلف: إنجي هديب 🔵 النوع: رواية_ جريمة 🔵 صادر عن: الكرمة 🔵 عدد الصفحات: 261
🟦 صراحة لا أعلم كيف لعمل مثل هذا لا ينال من الشهرة مثل ما يناله غيره من الأعمال التي في رأيي قد تكون أقل منه أو لا تستحق الضجة التي نالتها .. رواية جريمة، جريمة قتل، الفاعل مجهول، الخيوط ضعيفة، الضباط أكفاء، الأدلة شبه معدومة فمن أين نبدأ !
🟦 في الحقيقة ثلاث جرائم، يبدوا من الوهلة الأولى انفصال كل منهم عن زميلتها الا أنهما على اتصال وثيق جدا. جريمة معلومة الفاعل وأدلتها واضحة وقد انتهت منذ سنوات، جريمة أخرى معلومة الفاعل لكنها مجهولة للشرطة والأدلة غائبة أو اختفت عن قصد، الجريمة الثالثة غير معلومة من أي اتجاه، لكن الحل يكمن في الجريمتين الأولى والثانية، لذا يجدر البدء من هناك لنصل للغز الجريمة الحالي ..
🟦 الطبيب النفسي الشهير هيثم سالم زير النساء المعروف وجد مقتولا، به جرح في رأسه تنزف منه الدماء، وطعن في قلبه ٣٤ طعنة، فما الذي أدى بحياته، نزيف رأسه أم طعنات قلبه! في وسط الشبهات التي تحوم حول الجميع .. صديقه المقرب كريم الذي يعمل عند والده، إحدى مريضاته في العيادة! وهم كثر كياسمين ونور وسهام. أم انتقام قديم لم يحسب له الحسبان ..
🟦 بص يا معلم ورقة وقلم وكوباية شاي واعتبر نفسك المحقق كونان واكتب كل حاجة عشان هتتوه، الشخصيات كتير جوا والأحداث داخلة في بعضها، هتلاقي نفسك طالع من باب عشان تدخل نفس الاوضة اللي طلعت منها .. حاجة كده متخلفة متعرفش مين فينا المجنون بس اهو ماشيين لحد م نعرف مين اللي قتله 😁
🟦 لغة الرواية عربية فصحى جيدة وبسيطة، الحوار بالعامية ومناسب بشكل كبير لاحداث الرواية رغم تحفظي الشخصي على استخدام العامية. حبكة ممتازة جدا جدا جدا ورتم الاحداث سريع جدا. لم أستطع تكهن هوية القاتل، حتى بعدما تصل لحل اللغز لا تثق بأحد ف وراء القصة قصة أخرى. انهيتها تقريبا في جلسة واحدة، رغم خطتها كانت ستنتهي بعد يومين تقريبا إلا أن الفضول غلبني لمعرفة المزيد وهو ما أشيد به من مجهود الكاتبة في العمل. غلاف مميز مع عنوان عبقري، كالعادة هذا النوع من العناوين لا يتضح إلا مع صافرة النهاية..
أفضل أنواع القراءات بالنسبالي هي قراءة الاكتشاف، قراءة قلم جديد، قراءة لشخص أنا معرفهوش، معرفش تفاصيله وتفكيره، معنديش خلفية عن حياته.
الرواية دي رجعتني لنقطة قديمة فيا، قبل ما أكون كاتبة، النقطة بتاعه إني أروح المعرض عشان أدور على كتب حلوة اقرأها، مكنتش بروح عشان أنا مستنيه توقيع كاتب فلاني أو ما شابه، ولكني كنت دايمًا بختار في أغلب قراءاتي مؤلفين جداد عليا.
رواية آخر كوباية قهوة للكاتبة إنجي هديب نقدر نقول إنها رواية في أدب الجريمة، نفسية، بتظهر مدى تعقيد النفس البشرية.
عدد الصفحات: ٢٦٣
عن الرواية:
تدور أحداث الرواية حول مقتل الطبيب النفسي هيثم سالم، واستدعاء الكثير من الشخوص خلال تحريات الشرطة في هذه الجريمة وتورط البعض. وتبدأ الرواية بمشهد لحارس بنايه يدعى مؤنس، يأتي في ليلة شتائية للبناية المهجورة الذي يحرسها صديقه عويس ليمني نفسه أن يجلس إلى جانب النيران لتدفئه مع كوب شاي وتعميره الحشيش التي يعدها عويس، ولكن يشعر مؤنس أن هناك شيء غريب في هذه البناية، عويس ليس هنا، ويبدو أن أحدًا آخر في المكان. وعلى ضوء القمر يبحث مؤنس عن صديقه في البناية المهجورة ليتعثر ويسقط أرضًا ويلامس كفه شيء ما لزج، لم يكن يحتاج لذكاء أو حتى إضاءة ليدرك إنه دماء، لتبدأ أحداث الرواية.
رأيي:
الرواية أحداثها جميلة جدًا، واعتقد إنه عمل أول للكاتبة وده في حد ذاته شيء مشرف، الكاتبة عرفت تنتقل بين الماضي والحاضر بسلاسة واتقان، وده شيء أنا عادة بحبه في الكتابة وبفضل قراءته، السرد كان لغة عربية فصحى والحوار بالعامية، ولكن على قد كده عامية الحوار كانت لطيفة ومحببه للقراءة، الكاتبة عرفت تتقمص دور كل شخصية من شخصيات الرواية وده يدل على إنها رسمه الشخصيات كويس جدًا، وخاصة التحريات وطريقة ظابط الشرطة في الكلام ده عجبني جدًا، اللي عجبني برضو إن خلال التحقيق في جريمة قتل الدكتور هيثم سالم الطبيب النفسي الكاتبة كانت بتحكي نبذات تعريفية عن الشخوص، بتعرف حياتهم وتفاصيلهم، وده بيقربنا اكتر للشخصيات.
٣٥ طعنة كانت كفيلة ان تبين انها ليست فقط جريمة قتل، و لكنها قد تكون انتقاماً. من هو القاتل؟ ولماذا قُتل الدكتور هيثم سالم؟ ولكن السؤال الاهم ما هو اللغز بين مقتلة وبين دائرة علاقته من مرضاه وعلاقاته النسائية الكثيرة؟ هل ترد واحد منهم الانتقام من لانها تحيه واشعلت الغيرة النار بقلبها؟ ام كان احد اصدقائه؟ اسباب كثيرة واشخاص عدة لهم الدافع والقدرة على قتله، ولكن هل فعلا يستحق ان يموت بتلك الطريقة ويطعن ٣٥ طعنه؟ وهل هناك مغزى من هذا الرقم؟
هو مبدأيا وبدون مبالغة انا قلت بس هفتح ابص كده اقرا كام صفحة اشوف الرواية بتتكلم عن ايه، لقيت نفسى وصلت للنص وهوب لقيتها خلصت! خلينا بس متفقين انى من الناس اللى بعد قريت "مقتل مريم الحاوي" وانا حبيت قلم الاستاذة انجي، لان هي مش بس بتكتب حلو جدا لا، هي من اول كلمة لاخر كلمة بتخليك تبقى فعلا مش قادر تحط ايدك ولا حتى تخمن مين اللى قتل، ده غير الحزء النفسي اللى بتحطه في النص. انا من ساعة ما بدات لحد نصها وانا بحاول احط ايدى على اى حاجة استدل منها على اى خيط يقول مين قتل او دافع حتى، بس بجد كل ما اقول لقيتها تيجى في الفصل اللى بعده تقفلك اللى فكرت فيه. ده عير قفلت كل فصل اللى بتخليك تقول خلاص هخلصه واقف واكمل بعدين، هي بتقفله على ان فضولك يخليك تدخل على اللى يهده عشان تعرف ايه اللى حصل. مش هتكلم عن الحبكة بقى عشان طالما القصة اصلا تشد ما بالك حبكتها هتعملها ازاى؟ اكيد مش هتقل عن حاجة عظيمة. حاجة اخيرة برده، ان عندها قدرة انها تشبك الشخصيات بطريقة غريبة، انت كا قارئ هتقول ايه علاقة ده ودى بدول، بس لما تبتدى الخيوط كده تتشبك والعلاقة ما بينهم تبان هتقول ايه يا جدعان الدماغ دى! من الاخر اللى لسه مقراش الرواية دى يروح يقراها وهو مغمض.
سبق وأن قمت بمراجعة رواية (دماء على السجادة الحمراء) وذكرت أني لا أحب نمط الروايات البوليسية ذات تصنيف (جريمة وحلها) لأنها تعتمد بشكل كبير على اكتشاف أدلة تظهر للقارئ بشكل مفرط وغير منطقي في معظمها، والأخير يكون أحد أبطالها هو القاتل!!
هذه الرواية.. كانت أكثر سوء في ظني من سابقتها، والسبب ليس بقضية الجريمة، وإنما بكثرة الشخصيات وتشابهها وخاتمتها، والرجوع بالزمن كثيراً، لسبب أو دون سبب.
الرواية تحكي قصة مقتل الدكتور النفسي/ هيثم، الشاب اللعوب بأخلاقة وعلاقاته المتعددة مع النساء، فيبدأ النقيب إبراهيم، والمقدم علاء من كشف ملابسات الجريمة البشعة التي أدت إلى طعن هيثم عشرات الطعنات في أحد المباني تحت الإنشاء.. فتصادف في رحلتك شخصيات لهم علاقة وثيقة ومقربة بهثيم، وأخرى بعيدة، معظمهم له دافع، وآخرون وضعهم القدر موضع الشبهة، فتتعرف على شخصية الدكتور العجوز عادل، والباريستا حسام، وياسمين، وسالم ونورهان ونور وسهام ألخ ألخ ... ألخ .. ألخ ألخ.. أسماء كثيرة
للعلم، الحوارات في هذه الرواية كتبت (بالمصري البسيط) بإمكان أي مواطن عربي قراءته بسهولة خصوصاً إن عاشرهم.
خلاصة القول.. رواية مسلية إن حصلت عليها، لا تصل لدرجة الدهشة أو الانجذاب إلى معرفة خاتمتها.. وفي ظني هناك فرصة مهدرة لبعض الشخصيات، لو ركزت الكاتبة على بعضهم وبناء قصة قوية بين المتهم مع هيثم قبل وقوع الجريمة، لكان علاقتي بالشخصيات وشكوكي بهم أفضل مما قرأت، فكانوا عبارة عن شخصيات لا تربطني بهم أي علاقة ...
“هيثم سالم الطبيب النفسى المغمور ألقى حتفه على الفور بطعنة توغلت لقلبه مباشرة و لكن عند تشريح الجثة وجدوا هناك ٣٤ طعنة آخرين نخروا فى جسده لشفاء غليل القاتل، حتى يشعر بلذة الأنتصار …و لكن لم كل هذا الغل و الأنتقام ؟! تتشابك الشبوهات حول أشخاص عدة …متمركزين حياتهم حول الطبيب إلى أن نتفاجئ كقراء بالنهاية ..”
-أول عمل أدبى للكاتبة و ذلك بمثابة نجاح و تألق و يرفع لها القبعة. -أدب جريمة/تشويق / إثارة/نفسى . -تنتقل الكاتبة بشخصيات كثيرة تدور حولها الشكوك و يقوم ظباط المباحث كلا” من علاء الغرباوى ،وئيس المباحث إبراهيم لفك اللغز . -التنقلات الزمنية بين الماضى و الحاضر تمت ب إتقان . -تقسييم العناووين كان موفق ليثير القارئ . -الشق الأخير من الرواية أخذت الأحداث تتصاعد إلى أن نصل للقاتل ثم يحدث أشياء أخرى ثم نفاجأ بنهاية غير متوقعة (حبكة ملتوية). -اللغة فصحى/سلسة فى الوصف و عامية فى الحديث . -أسباب الجريمة و دوافعها كانت ظاهرة لى كقارئ و مقنعة تماما” . -فى نظرى ينفع فيلم مثل ملاكى إسكندرية . -إسقاط مهم : عقدك النفسية و صدماتك عند الصغر تتفاقم معك عند الكبر إن لم تشفى منها تتحول لإنتقام و تؤذى به نفسك و غيرك . -أعجبن ىالمشهد الأخير من النهاية . -تعقيبى على الغلاف كان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك . -تقييمى ٤ من ٥ .
الكل قادر علي القتل ! تري من تأتي له الجرأة لقتل شخص بخمسة و ثلاثين طعنة في قلبه ؟ عندما تجتمع جميع الدوافع لقتل دكتور نفسي مشهور كدكتور هيثم ربما الدافع الاول انه يعرف بزير النساء ! جميع المرضي مشكوك بهم و الجميع لديهم أسرار لا يريدون لأحد ان يعرفها و لكن ما مدي عمق تلك الأسرار ؟ أسرار تجعل وراء كل شخص لطيف قصة مخيفة جعلت النار تشتعل في قلبه و تعميه و الماضي لا يرحم أحد حتي لو اعت��ف انه لا يهتم و في قصتنا لا يوجد أكثر من الماضي و حكاياته و هيثم أيضاً يملك حكاوي كثيرة و عشيقات أكثر و صاحب الجريمة يمتلك الهدوء و الوقار و الثقة التي تجعله بعيد عن دائرة الشك و الآن لنترك الماضي و نفكر ما الجريمة التي ارتكبها هيثم لتجعله يقتل بعدد كبير من الطعنات في قلبه بدون رحمة ؟ تذكر ان الجميع قادر علي القتل و في أي وقت و بلد و هيثم هو ضحية واحدة من أصل ضحايا مرت عليهم أعوام فهنا لن تبحث عن قاتل واحد لأننا لسنا ملائكة و ربما نستطيع ان نرتدي قناع الشيطان و تحرضنا أنفسنا علي قتل من يعكر صفو حياتنا ! تذكر أن الأسرار عندما تخرج لشخص تصبح خبر لا يمكن انقاذه قبل وصوله لأفواه البشر 🤫 رواية بوليسية صادمة أنبهرت بالنهاية التي لم أستطتع توقعها و بعد حيرة طويلة اكتشفت ان الشيطان سيتعجب لأفكار معظم البشر بل ممكن ان يخاف منهم
☕ اخر كوباية قهوة الكاتبة : Engy Hodieb عدد الصفحات : 261 صفحة دار النشر : Al-Karma Publishers دار الكرمة تصنيف الرواية : جريمة / بوليسية / غموض و تشويق اللغه : السرد فصحي والحوار بالعاميه الغلاف : أحمد فرج 🤩🤩🤩 .... دي تاني تجربه ليا مع الكاتبه قريت لها قبل كده مقتل مريم الحاوي و وقتها معجبتنيش اوي وقررت مش هقرالها تاني و الحظ خلاني اشتريت الروايه دي من غير ما اخد بالي من اسم الكاتبه لان الغلاف عجبني جدا والعنوان شدني 😁 النهاية عجبتني و معجبنيش فيها انها مش عادله بس حلوة اوي ❤️🤩 و واضح ان دا اسلوب الكاتبه 😭😭 ... بس صراحه اسلوبها مختلف تماما عن الروايه اللي قريتها قبل كده بشكر مصمم الغلاف اللي خلاني اشتريت الروايه 🤩🌹
.... الروايه بتحكي عن جريمة قتل لدكتور نفسي مشهور ... بتاع ستات ف لازم تبقي نهايته ب ٣٥ طعنه 💪💪 والمشتبه فيهم معندهمش سبب صريح لقتله .... بس القاتل كان عنده رائ تاني ...
السرد كان بطريقة ممتعة جدا و سلسة و الاحداث سريعة و مشوقة يتخللها الغموض و الاثارة في كل فصل من فصول الرواية ففي كل فصل بنكتشف حاجه ممكن تكون سبب للجريمة طول الروايه انت بتحاول توصل للقاتل النقله ف الفصول بين الحاضر والماضي لربط الاحداث حلوة جدا رغم انها كانت بتلغبط ساعات 🤩🤩🤩..
طبيب نفسي يُشار إليه بالبنان يُقتل في بناية تحت الإنشاء، ومن ثم تبدأ رحلتنا ورحلة رجال الشرطة علاء وإبراهيم في التحقيقات والبحث عن الجاني. وفجأة نجد أنفسنا أمام: ◇تشويق منقطع النظير ◇بناء هايل للشخصيات والأحداث، وعلى الرغم من قِصَر الفصول، فإنني لم أشعر بوجود أي حلقة مفقودة، بل تبينت تسارع الأحداث واحتدامها وكأني أُشاهد فيلمًا أمامي لمدة ساعة ونصف أو ما يقرب الساعتين. مدهش!!!👌 ◇لعب احترافي بعنصر الزمن؛ فتارة تأخذنا الأستاذة إنجي لما حدث منذ ٣٠ سنة قبل الجريمة، وتارة قبلها بشهور وأسابيع وأيام إلي أن نصل لليوم المشؤوم، يوم الجريمة الكائنة بالبناية المهجورة، وكأننا أمام puzzle مكون من قطع لا حصر لها، ونضع أجزاءه الصغيرة واحدة تلو الأخرى جنبًا لجنب حتى نرى الصورة التي ارتسمت أمامنا بأبعادها وتفاصيلها بعد محاولاتنا اللا نهائية لمعرفة القاتل، ولكن دون جدوى؛ لأنها كاتبة جريمة محترفة؛ فقد عقدت اللغز أمامنا، ولم يحله سواها بالنهاية غير المتوقعة. تستحق القراءة ✅️
بالنسبة للرواية، فهي مرتبة جداً محستش بتشويش أو علامات استفهام وانا بقرأها، الـBuild up حلو وواضح جداً، سهل جداً فهمها وربط الخيوط ببعضها. بالنسبة للقصة، رغم إني توقعت القاتل وربطت الخيوط من بدري وفرحت إن القاتل هو الشخص المتوقع لكن فجأة في آخر صفحات ظهرت الصورة الحقيقية والـvillain الحقيقي وكان من أفضل الـ character developments أو ممكن نقول إن الشخصيات مبتتغيرش بمعنى أصح😉 وصحيح بالنسبة لـ"الرسمة المطبوعة على كف سهام" في بداية الرواية، محدش جاب سيرتها تاني ليه؟ أتوقع كانت ممكن تتغير لـ"السلسال الذي ترتديه سهام" كانت هتبقى أحسن. عجبتني جداً الرواية والحبكة والربط في النهاية وسرد القصة كاملة من الأول بكل المعلومات اللي عرفناها. ولكن، عزيزتي الكاتبة، ايه الفجر ده حضرتك مش كده يعني👽 فيه أفكار مختلفة عن مجتمعنا وعاداتنا وقولنا ماشي كل رواية ولازم فيها شوية أفكار تثير الجدل، لكن انتقاد المجتمع للتمسك بالعادات دي بل وتكرارها كمان؟؟ مينص نجمتين عشان كده بس..
حكاية حلوة ومتماسكة إلى حد كبير عن لغز جريمة قتل تصلح لتكون فيلم سينمائي بامتياز، وأنا بحب أوي القصص اللي من النوع ده.
حبيت إن الحوار بالعامية والسرد بالفصحى عشان ده الأسلوب المفضل عندي، وعجبني أوي رسم الشخصيات والمفاجآت اللي كنا بنكتشفها في كل شخصية مع مرور الأحداث.
البلوت تويستس متكلفة بصراحة، وطريقة حكاية القصة بفلاش باكس كتير ماضايقتنيش خالص لأنها كانت بتبقى واضحة وماتلغبطش + الكاتبة كانت كاتبة تحت كل جزء أحداثه بتدور امتى.
الرواية متقسمة لفصول - أو خليني أقول لمشاهد - قصيرة، وده اللي يخليها مناسبة جدًا لإنها تتحول لفيلم (عن نَفسي حسيت وأنا بقراها إنها ممكن تبقى فيلم بنفس مود فيلم "ملاكي إسكندرية" كده).
عجبني كمان إن النهاية مش تقليدية، وبشكل عام الرواية حلوة أوي، خصوصًا إنها كمان أول رواية لكاتبتها "إنچي هديب".. براڤو 👏❤️