وعد قرآني اتكأت عليه في أيام عُسر.. فأخذني أبعد مما أتصور تشبثت به وكأنني وقعت على سر من أسرار هذه الدنيا بُحت به لمن أعرفهم فمنهم من أخذ به ومنهم من لم يأخذ وقد رأيت تبدل حال القليل الذي أخذ به وروىٰ لي بعضهم ما لم أرَه والنتيجة واحدة ســــــعة رزق وزيــادة
حين يـــقع المال في يد العبد الصالـح والأَمة المؤمنة، يُصبح المال زادًا تُشترىٰ به الباقيات الصالـحات، ولا أُبالــغ حين أقــول إن أثر ذلك المال الصالح ربـما يـمتد لـمئات السنين ويصل لملايــــين البشر، لذلك إذا أردت ألا تـــجف صُـحف أعـــمالك ولا تُرفع أقـــلامها فاجــعل الـمال زادك واشترِ به باقيًا لا يزول بزوالك فتُســطَّر في ســـجلات أعمالك فـــوق حياتك ألـــف حـــياة
لديك القدرة الكافية بفضل الله تعالي و رحمته ان تحافظ علي مكانتك العالية في الكتابة لم يكن لدينا اي شك بإن كتابك الجديد زاد سيكون بنفس مستوي كتبك السابقة فاتتني صلاة ولكنود اجمل ما في الموضوع انك تستطيع انك تحافظ علي الخمس نجوم دائما واعلم جيدا ان هذا فضل من الله عليك
كتابك ياسيدي الفاضل اخذنا ابعد مانتصور بشكل مدهش..لديك القدرة علي ان ترتب وتنظم افكارنا وعلي ان تجعلنا نلتزم بكل ما تكتبه لنا دون حتي ان ترهبنا او تجبرنا وهذا هو سر نجاحك..
كتاب زاد صحح لي مفاهيم كثيره كانت خاطئة وعلي رأسها ان الرسول صل الله عليه وسلم كان فقيرا.. رأيت في كتابك كل العجب عن سيرة الرسول والصحابه الصالحين عن ماذكرته في قصتك من نجاح مبهر تجعلنا نقف لك تعظيما وتمجيدا ونتمني ان نكون مثلك تماما..
جعلتنا الا نترك الدنيا للفاسدين يفسدوها وعلي ان نتعب ونجتهد لنكون نحن صالحين اغنياء وان نتحذ المال الحلال الصالح زادا نشتري به الباقيات الصالحات شكرا لك يا مبدع ونشكر الله علي نعمه وجود الكاتب إسلام جمال في حياتنا جميعا ..احبك في الله ياسيدي الفاضل
لن تستيطع الكلمات ان تعبر عن مابداخلي للتعبير عن شدة اعجابي بهذا الكتاب ..جعلتني اشعر عن حقي في العيش برخاء وصلاح وزهد دون ان املك الدنيا في قلبي..معادله صعبه جدا لكنك استطعت ان تبسطها لنا ..اخذتنا معك في رحله الكتاب وجعلتنا نري كيف ان نكون اغنياء صالحين زاهدين وامثلتك كانت جدا مبهره ومبهجه وبعثت الامل في كل من فاته قطار الحياة والعمل والفرص...توضيحك عن اساليب العمل وكسب المال واستثمارة شجعنا علي شق طريقنا بطريقه مختلفه ..تاقت نفوسنا للثراء الصالح ودعني اقول لك الصالح لأنك جعلت للثراء قيمه في كتاب زاد هو ان نشتري به الباقيات الصالحات وان نكفي حاجتنا وحاجه عائلتنا وان لا نمجد الفقر ..علمتنا ان الفرص الجيدة لاتأتي لأشخاص غير مستعدين لإستغلالها..لن تكفيك كلمات الشكر ولن يكفيك الخمس نجوم ..انت تستحق اكثر من ذلك انت تستحق ان يدعو لك كل من قرأ كتابك بالمزيد من النجاح والتوفيق وان يزيدك الله من علمه وفضله الواسع ..سنتحدث مع الله عنك في صلاتنا يا من جعلتنا لانفوت صلاة وعلمتنا عبادة السعادة والان اعطيتنا كنز الزيادة ..بارك الله فيك يامبدع
صدق من قال "الكتاب الجيد يُقرأ مرة في سن الشباب ومرة في سن النضج ومرة أخرى في الشيخوخة، كالبناء الجميل الذي يجب أن يُشاهد فجراً وظهراً وتحت ضوء القمر " والحقيقة كتب المؤلف إسلام جمال يتطابق عليها هذه المقولة فالكتاب المفيد يقرأ أكثر من مرة لأن فى كل مرة هناك إفادة جديدة و إذا تعلمت عادة من أول قراءة فحتما فى القراءة الجديدة ستتعلم عادة جديدة.
كتاب مهم وملهم ويأخذ بيدك لإصلاح ذاتك وينير عقلك لابسط الطاعات مثل إطعام العصافير فهو أيضا صدقة ، ويجعلك أيضا تتعرف على الأغنياء الحقيقون وليس المزيفيون الذين يعيشون فى الوهم ، وتغير أفكار مغلوطة فى أذهاننا منذ الصغر وهو إننى إذا أردت أن أكون صالحا فلابد أن أكون فقيرا !
☘️" لكننا ظننا إنه يجب علينا أن نصبح أغنياء حتى ننفق ، والحقيقة إننا لن نصبح أغنياء حتى ننفق" جملة مهمة جدا وليس علينا فقط فهمها ولكن أيضا العمل بها
ولا ننسى أن ندعو الله دائما " اللهم إنا نعوذ بك من الفقر والقلة والذلة "
فـــــهم عميـــــق - اقنــــــاع - نصائــــــح عمليـــــة هذا ما يفعله إسلام جمـــال كل مرة لا تُنهي كُتبــــه إلا وقد تغيــــر فيك شيء ما
رغم أن الكتاب 180 صفحة إلا أنه غني جداً بالمعلومات هذه المرة يخرج علينا إسلام جمــــال بثوب رائد الأعمال قيُقدم نصائح لطلاب الجامعة وربات البيوت والموظفين ولمن لا يجدون عملاً
وصفة تفصيلية تحوي أسباب زيادة الرزق القرآنية والمادية أعادت لي الأمل مرة أخرى
من شده اعجابي بهذا الكتاب اطلقت عليه (رحله زاد )..حقا شعرت وكأنني ذهبت الي رحله مع الكتاب رأيت فيها ابا بكر وعثمان بن عفان رأيت كيف اصبحو اغنياء الجنة ..رأيت العزة والكرامة ..تحدث الكاتب بمنظور مختلف تماما عن المال وعن الزهد ..استطاع ان يجمع بين الاثنين في ان واحد دون ان يتملكنا شئ..قام بتفسير وتوضيح كيف يكون الزهد الحقيقي وكيف يكون المال زادا نشتري بيه الباقيات الصالحات ..تحدث عن مسيرة نجاحه وكيف ان الوعد القرأني كان حل للمعالات الصعبه ..تكلم عن موانع الرزق بشكل مبهر ومحتلف تماما وكأنه فك شفرات التعطيل في الارزاق ..حتي الحسد والكبر تحدث عنه بشكل غريب كان مفاجاءه لي جعلنا نري الحقيقه ان لا يوجد مايسمي بحسد النفس وان الكبر اصل المشكله ..واتخذ من القرأن امثله واقعيه تدل علي صحه كلامه ومفاهيمه ..اعطنا السر والهديه والكنز في فصل ( تعلم ) كان لديه الخطه الناجحه لكل واحد منا في حياته ..لم يبخل علينا بالنصحيه تماما واعطنا افكاره كرائد اعمال ناجح ..وكعادته الجميله لم ينسي ابدا ان يتحدث عن بر الوالدين وسر التوفيق ..لا اجد مسمي واحد للكتاب سوي انه مجموعه كتب في كتاب واحد اسمه رحله زاد ..يستطيع الكاتب ان يستحوذ علي عقولنا مثل كل مره ..لن تكفيك خمس نجوم انا اعطيك مليون نجمه ياحضرة الكاتب المثقف الغني المبدع اسلام جمال ..!
لا يبيع لك الأوهام فهو ليس بكتاب تنمية بشرية.. تدبر عجيب لآية من آيات القرآن وتفصيلها وشرح كيفية العمل بها.. فصل (موانع) من أفضل الفصول حيث شرح الكاتب لماذا لا يصاحب التوفيق فئة من الناس.. فالأمر ليس صدفة ولا حظ.. هناك موانع تسلبهم التوفيق
قرأت ل إسلام جمال من قبل لكنود و الان هذا الكتاب و لم يخيب ظنى قط...قضيت معه اوقات ممتعة و مفيدة و مبهجة للقلب
الكتاب يستحق 4.5 / 5 و الاقرب 4 / 5
الكتاب يتدرج منطقيا ...فيبدأ ب فائدة الصدقة و التصدق فائدتها لك فتقول و كيف و انا المعسر ضيق الحال يكون حل مشكلتى فيما يخص الاموال بإخراج المزيد من الاموال لا كسبها ... و هنا الايمان ... تريد ان يصح بدنك ؟ امتنع عن الطعام "لصوم" ....هكذا يقول الله و من الايمان ان نصدقه تريد ان يزيد مالك ؟ اخرج منه "الصدقة و الزكاة"..هكذا يقول الله و من الايمان ان نصدقه هذا الكلام ليس محض روحانيات حالمة و انما حتى احدث كتب المجال الاجنبية مثل سيكولوجية المال تقول لك ان المال على عكس ما يفترض للوهلة الاولى انه علم منطقى يحكم�� 1+1=2 و انما فى الواقع هو علم انسانى اكثر منه علم رياضى يميل للانسانيات و العلاقات اكثر من عمليات الجمع و الطرح المجردة و بناءا عليه فتصدقك ب 5 ج من 10 ج تملكها لا يعنى فقط حقيقة انك تملك الان 5 ج متبقية لا ... و انما تملك احساس ب السعادة نابع من مساعدتك للفقير ...احساس ب الثقة و القوة ...انا ساعدت "اقرضت" الله عز و جل و ساعدت هذا الفقير ب نصف ما امتلك "الان"...فهو معينى و سيرد لى هذا القرض اضعاف....ثم البركة فى ما تبقى لك من مال و اعمال و عمل ....ثم نظرة الناس لك ..تهيبهم منك ...كمن قال عن الرسول الكريم "ان محمد يعطى عطاء من لا يخشى الفقر" ..السمعة التى تسبقك و تبنيها وتحافظ عليها تخيل ان يعرف عنك الناس هذا ..تخيل تأثير كل هذا على علاقاتك الانسانية فيما يخص المال مع من هم ادنى و من هم اعلى منك ....
يبدأ الكتاب ب توجه اعجبنى جدا .... قرات مرة ف احد كتب الثروة الاجنبية المترجمة ....مقولة ل رجل دين "قسيس" يقول اول شىء تفعله للفقراء هو الا تكون واحد منهم
و فى ديننا الاسلامي الحنيف هناك حديث "قدسي" - و إن كان موضوع الا انه يعجبنى مغزاه او معناه - يقول ((قال الله تعالى: أحبُّ ثلاثًا، وحبي لثلاث أشد: أحب الطائعين, وحبي للشاب الطائع أشدُّ, وأحب الكرماء, وحبي للفقير الكريم أشدُّ, وأحب المتواضعين, وحبي للغنيِّ المتواضع أشدُّ, وأكره ثلاثًا، وكرهي لثلاث أشد: أكره العصاة, وكرهي للشيخ العاصي أشدُّ, وأكره المتكبِّرين, وكُرهي للفقير المتكبِّر أشدُّ, وأكره البخلاء, وكُرهي للغني البخيل أشدُّ)).
لا معنى للحديث عن الورع وا لزهد و التقشف اذا كنت متقشف رغما عنك ... الزهد و التعالى الحقيقي هو ان تكون تملك و تقرر ان تعتبر انك لا تملك فيجب على المسلم الحق ان يسعى كثيرا و يكسب كثيرا و يتصدق كثيرا ليعود عليه الخير كثيرا مرة اخرى من عند الله ...و لئن شكرتم لازيدنكم العشرة المبشرون بالجنة 6 منهم من اصل 10 كانو من اغنياء المسلمين و مع ذلك سيدخلو الجنة ...ف حوار ان الجنة للفقراء و ان جنية الاغنياء فى الارض فقط هو خطاب كاذب يراد به تصبير الفقراء على الفقر لا اكثر و لاا اقل
و يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله :"ذا رأيت الخطيب يحث الفقراء على الزهد دون الحديث عن سارقي قوتهم فاعلم انه لص في ملابس واعظ"
فيتطور الكتاب بدءا من اقناعك ب ان الزهد الحقيقي هو انه يجب ان تملك اولا ...ثم اقناعك ب التصدق و فوائده و ميزاته و معجزاته ثم يخبرك انه لا يجب ان تتصدق و لاا تسعي ب الانتاج والزيادة و الكد فى عملك منتظرا معجزة ما تحول ال 100 ج المتتبقية فى درج مكتبك من بعد التصدق الى 1000 ج و انما لابد من الاخذ بالاسباب و السعى
هناك مقولة ل على بن ابى طالب رضى الله عنه كط الرزق رزقان رزق ياتيك و لو على ضعفك و رزق لنا تناله الا بسعيك وقوتك"
ثم يتدرج الكتاب و يخبرك انه قد تتصدق ثم لا تحدث تلك الطفرة الالية المنتظرة و المتوقعة و الموعود بها ..فلماذا ؟ لان هناك معوقات ... لا تتصدق بمال حرام و تنتظر بركة و مضاعفة من الله عز و جل لا تتصدق و انت مدين لا تتصدق تفاخرا و رياءا لا تتصدق و انت عاق لوالديك "بل بهم فأبدا
ثم يتدرج الكتاب و يخبرك كيف تتطور لتكسب المزيد كيف تنمى نفسك كيف تتعلم مهارات جديدة مطلوبة ثم يعود مرة اخرى قبل نهاية الكتاب ليعود لموضوع الصدقة و التى قد تكون مال او اطعام او رعاية يتيم او زرع نخلة او حفر بئر او تركيب كولدير مياه "سقايا الماء" او بر بالوالدين او حتى سداد دين او انفاق على قريب كاشح "قريب تعرف كرهه له و مع ذلك تنفق عليه"
الكتاب جميل ..حفزنى و الهمنى ...و نصحنى النصح الجميل الذى لا يستنكفه المرء او يمل منه او يضج به و ان شاء الله اقوم بخطوات اكبر و اسرع فى موضوع الصدقة عما هو الان بالفعل
حينما قرأت فصل الموانع في كتاب زاد وجدتك تقصدني جدا ..ادركت ان هناك بعض الامور في حياتي لابد وأن تتغير .. هناك امورا حقا كان تمنع رزقي وكانت سببا في اغلاق الكثير من ابواب التوفيق .. اشكرك جزيلا انك كنت سببا في تعديل اوضاع كثيره خطأ لم اكن انتبه لها ..هذه هي ميزة ان تقرأ للكاتب إسلام جمال ..نحن نأخذ منك دائما الحلول ومفاتيح الابواب المغلقه وخطوات التغيير نحو الأفضل ..لن تكفيك كلمات الشكر يا استاذنا الفاضل ..
استطاع الكاتب إسلام جمال في كتابه زاد أن يصحح لنا مفهوم الفقر والغني جعلنا نشعر عن حقنا في العيش برخاء وصلاح وزهد دون أن نملك الدنيا في قلوبنا معادلة صعبه لكنه استطاع أن يبسطها لنا قصف جبهه البطالون الذين لا شاغل لهم إلا تصوير أنفسهم وإقناعنا أن النجاح هو طريقهم 👌 فتح الكتاب ملفات الاغنياء الحقيقيون واسرارهم كشف الاسرار وفك رموز وشفرات الأبواب المغلقه والتعقيدات... اعطنا الكنز بكل بساطة ويُسر لمن اراد المال زاداً له..⭐⭐⭐⭐⭐✍ انصحكم بقرائته وبشدة كتاب زاد🌱 للكاتب إسلام جمال ♥️
أصحاب البصمة دائما يلفتون من حولهم .. هكذا يفعل بنا الكاتب إسلام جمال كل مرة في فن اختيار الكلمات والمواضيع في كتبه ويحرص دائما علي إدامه التفاعل بين كتابه وبين القارئ ..حقا هذا الكتاب هومفتاح من مفاتيح الارتقاء بالذات وتحصيل السعادة ..جعلنا نتعلم ان طاقة العطاء ستشكل حياة مستقبليه لأحدهم..شعرت وكأن الكتاب كان يحثني علي ان اكون مختلفا فيعرفني الكثيرون وعلي ان اقلل تواجدي المستمر دون هدف وان لا اكون صورة متكررة في الوسط ذاته علي ان ..اكون صاحب عطاء لنفسي ليمتد لغيري..تركيبه صعبه جدا ولكنها لاتصعب علي هذا الكاتب..خمس نجوم بجدارة
شعور لايوصف تجده وقد غمرك كاملا حين تجد نفسك تقرأ هذا الكتاب وتسرع في تقديم الخيرمهما يكن نوعه...شكرا للكاتب إسلام جمال لقد علمتني ان أي شئ افتقر له لن احصل عليه إلا اذا انفقت منه ..
لو اخترت عنواناً آخر لهذا الكتاب لسميته كيف تُصبح غنياً
أولاً تجنب موانع الرزق وللأسف تلك الموانع خفية لا يعلمها أغلبنا ثانياً تعلم مهارات عملية تجعلك متميزاً في سوق العمل وكما قال الكاتب كن متميزاً ولن يتجاهلوك
ثالثا ادخر جزء من نفقاتك وتاجر به مع الله حتى لو لم يكن دخلك يكفي نفقاتك
تمر علي فترة من التساؤلات والحيرة في امر ما فأجد بقدرة القادر عز وجل كتاب لاسلام جمال يرشدني ويجيب عن معظم التسائل فمن الحفاظ على الصلاة في اوقاتها الى محاربة النفس والرضى وشكر الله عز وجل على كل شيء الى زاد أغنياء الاخرة والسعي للوصول لمرتبة المؤمن القوي الغني الزاهد في الحياة الدنيا جزاك الله عنا خير الجزاء ياإسلام جمال ووفقك لفعل الخيرات و المواصلة على ما تقدمه لنا
كنت لا اريد ان ينتهي هذا الكتاب ....إن المسارعة في فعل الخيرات تدخلك تحت مظلة الاية القرأنيه العظيمة ( وجعلناهم ائمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانو لنا عابدين ) ..أي مديح اجمل وأفضل من أن تكون من أئمة الخير ,تسير وفق أمر الله فيعطيك المولي عز وجل نتيجة ذلك وحيا من عنده إلي فعل الخيرات ..دائما الكاتب إسلام جمال كتبه تترك اثرا طيبا في نفوسنا ..
رائعة هي افكار هذا الكاتب المبدع ..دائما كتبه تفوق التوقعات ..يأتينا بأفكارمنطقيه فنطبقها ثم نجد انفسنا ننتقل من مقام لمقام نشعر بالتغير الذي يطرأ علينا حقا وعلي عقولنا حينما يكون بين ايدينا كتاب للكاتب إسلام جمال وكانه دائما معه مفتاح لكل باب من ابواب الحياة ..زاد هو الشفرة السريه التي تستطيع من خلالها ان تنتقل من طبقة الفقير الي طبقة الغني الزاهد ومن الجهل الي المعرفة ومن الظلام الي النور ..استخدم طاقة العطاء وعلمنا ان العطاء هو من سنن واسرار الله في كونه ..اذا اردتم الاخذ فعليكم العطاء وكل ما نعطيه اليوم يصبح عشرة اضعاف عندما نسترده
التخبـــط.. لفظة قرآنية دقيقة وصفت حال كل من أقـحم نفسه في دوامة الربا كلما قام وقع، وكلما سدّ استدان، وكلما اشتهىٰ اشترىٰ رزق دون بـــركة، وزرع بلا حــــصاد، وشغل حـــصيلته فراغ لذلك لا تأخذ بأسباب الفقر ثم تشتكي عُسرة الحال
دوماً مايتم تضليلنا بأن الفقر لاعيب فيه كبداية ومن ثم أن الفقر أفضل من الغنى ومن ثم أن الغنى أصل الشر وهكذا..! شكراً إسلام على إعادة تصحيح هذه المفاهيم التي لطالما كانت ببالي وأتساءل هل من أحد يفكر مثلي بأن الخير لا يُنشر إلا بـ(المال + المعرفة + القوة) ولنا في الصحابة قدوة. الكتاب أجمل مافيه أنه يسلط الضوء على أهم قاعدة في بناء الثروة وهي الصدقة لوجه الله تعالى ومافيها من قوة خفية عظيمة تضاهي المنطق!