Jump to ratings and reviews
Rate this book

‫الحب و الخوف‬

Rate this book
لو فكَّرت في كلّ تصرُّف تفعله، أو قرارات تتَّخذها، ستجد أن ما يدفعك لفعل ذلك إمَّا الحُب، وإمَّا الخوف.
كلّ إنسان له جانب مُظلم وجانب مُنير.. جانب يدفعه للحب والحياة، وجانب يمنعه منها، وفي هذا الكتاب:
- سوف تعرف أسباب الصراع بين الجانب المنير والجانب المظلم في نفوسنا.
- ستفهم آثار الحُب وما يفعله بنا من عذاب وسعادة وتضحية وأمل.
- ستفهم طبيعة الكُره وأسبابه وأثره في النفس البشرية.
- ستجد أسبابًا عديدة لما تقوم به من أفعال وستفهم نفسك أكثر.
- ستعرف ما الذي يفعله الخوف بنا ومدى خطورته على الحب والقلب، وكيف نتخلَّص منه.
- ستعرف لماذا يختار المرء أحيانًا أن يكون وحيدًا ويبتعد عن الناس.
هذا الكتاب بمثابة تأمُّلات صادقة من قلبٍ يشبه قلبك، وعقلٍ يفكِّر فيما تفكِّر فيه كلّ يوم، ونف&

102 pages, Kindle Edition

Published January 1, 2022

10 people are currently reading
43 people want to read

About the author

علاء عبدالحميد

3 books8 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (39%)
4 stars
16 (42%)
3 stars
6 (15%)
2 stars
0 (0%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for Hossam Diab.
8 reviews
February 19, 2023
حسناً كان الكتاب في البداية به الكثير من البديهيات التي استطال في شرحها و لكن بعد ذلك شرح الكثير من المعاني و المواقف التي ربما واجهت أغلبنا و امتزج شرحه عن تلك المشاعر بنصائح خفية نسبياً و لكنها حقاً رائعة في مجملها بل و علمتني الكثير بل و بدأت تطبيقها على نفسي بدون تردد و إن كنت ساقول موجزاً عما تعلمته من هذا الكتاب فسيكون كالآتي :

لم يكن علينا أن نظل ممسكين بكل تلك الذكريات السيئة حتى الآن فكأنما نجرح أنفسنا مراراً و تكراراً بمجرد التذكر و لكن هذا لا يمنع شعورنا بالألم لما حدث من قبل فأحياناً يكون الألم دليلاً على أننا مازلنا نشعر و لسنا ذوي مشاعر متجمدة و أيضاً لسنا بحاجة أن نجلد أنفسنا دائماً على ما ليس بأيدينا تغييره فالرضا هو مفتاح السعادة في الدنيا فمن رضي بما قسمه الله له و صبر على الشدائد جزاه الله خيراً عنه و رزقه اليسر مصاحباً للعسر الذي أصابه ..
نحن لم نكن مجبرين على غلق أبوابنا و الجلوس وحيدين و البكاء على ما مضى بل ربما كان هناك من كانوا ينتظرون قدومنا للحديث معهم بفارغ الصبر ..
كان بإمكاننا أن نتخطى ما يحزننا بدلاً من الشكوى مراراً و تكراراً و فتح أبواب الهم على أنفسنا بل و نضيق أفقنا و ننسى أننا لدينا حاضر ملك أيدينا و مستقبل في انتظارنا و من المؤكد أنه يحمل إلينا الكثير من الأحداث الجميلة التي ستنسينا ما أرق مضاجعنا في ما مضى ..
ليس من المفترض علينا أن ننزوِ في ركن واحد بعيداً الناس فهناك الكثير من الرائعين في هذا العالم و لكننا نفوت على أنفسنا فرصة معرفتهم و التقرب منهم بل و اكتشاف قدراتنا بل و أنفسنا التي ربما تزال مبهمة لمعظمنا أنفسنا ..
و أخيراً يتوجب علينا أن نحب أنفسنا أيضاً كما نحب المقربين منا فلكل منا مهرب من الواقع و لو بهواية بسيطة تزيل التوتر و التفكير الزائد مثل الرسم أو التلوين أو القراءة والكتابة و غيرهم الكثير ، و في نفس الوقت لا نهمل من نحب و نصبر عليهم و نتفهمهم لكي نكون ونساً لبعضنا البعض بل و نكون السكن الدافئ من العواصف الخارجية التي نقابلها في حياتنا اليومية و هنا نستطيع أن ننزوي و لكن في هذه المرة لن نكون وحيدين و إن كنا كذلك فعلى الأقل سنكون سوياً 💌
141 reviews3 followers
March 29, 2023
كتاب وصلني كهدية من إحدى الصديقات
للكاتب علاء عبدالحميد
يتحدث عن مشاعرنا وتأملات بأفكارنا وصراعاتنا الداخلية والخارجية عندما يلامسها أمر ما
كصراع رغبتك بالمساعدة وخوفك من الاستغلال ، وهروبنا من ارتباطات خشية المسؤولية، كصراعات الخوف والحب، كمشاعر الجمود والغضب وبواطنها
أقتبس بعضا مما أحببت :
*صار الإنسان المعاصر أكثر شتاتا في هذه الحياة وابتعادا عن نفسه.
*الدين لا يعلمك قيادة السيارة.
*التجربة الإنسانية مهمة في فهم الكمال الإنساني.
*شعورك بالخوف في حقيقته هو فقدانك للشعور بتلك الأمور التي تستمد منها الأمان والاستقرار.
*ستار الخوف لا يأتي من فراغ ،إنه يأتي من تجارب سيئة في حياتنا تراكمت. فكل تجربة مؤلمة تضاف لرصيد الإنسان من الظلام ،فإن جاء الجديد أو طرق الحب باب القلب استدعى الخوف التجارب السابقة ،ليقيس عليها الجديدة ،فيكون الإنسان أكثر خشية وأشد إحجاماً عن كل جديد مع كل تجربة أليمة.
*أنت لا تخاف ما لم تسبق لك تجربة تؤلمك،ثم يتحول المجهول لشيء مخيف ،خشية أن يكون من جملة آلامك السابقة ،فأنت تقدر في المجهول أسوأ آلامك فتخافه، وإلا فالمجهول تتساوى فيه الاحتمالات ،وهو ليس بشيء محدد لنقول عنه إنه مخيف أو آمن ،ولكن لأنه غير مدرك يكون أقرب للعدم والفقدان،وذلك هو الخوف.
*علينا أن نتعلم الفصل بين الحدث والألم.
*الإنسان الذي يتعامل ببرود مع كل الحياة يثير استفهامي وشكي حول اتزانه الداخلي . إن الانطفاء الشعوري هو أكثر مايصحب البرود وعدم الغضب ،لذا فإن ثورة الإنسان لبعض التعديات عليه دليلا على أنه لا يزال يقدر على الشعور بنفسه وتعريف ذاته وهي أمور من علامات الصحة النفسية.
*من أسباب الغضب الخوف والضعف،الغضب عدم الفهم، والضوضاء والتلوث.
*التفكير المنطقي يقتل الإبداع ،يفسده ويحصره في الموجود ،والموجود قد يكون محدودا أليما أو ضيقا سيئا.
*إن كل فكرة جديدة كانت في بدايتها محاولة للخروج عن المألوف المعتاد.
*إن أهم أسباب نفرة الناس من كل إبداع -بعيدا عن ضيق الأفق- هي أن الإنسان مع الوقت لا يستطيع التفكير إلا بقوالب جامدة جاهزة ،إنه لا يفهم طبيعة الأشياء غير المعتادة ،ويحاول دائما تسكينها في قوالب جاهزة تريحه في التفكير ،ويشعر بالتوتر إن لم يستطع فعل ذلك.إن العقل هنا يمارس وظيفته المريحة في تسكين الأمور في قوالب معدة سلفا لتفسير الوجود.
*رغبة الإنسان المستمرة في الانتماء تدفعه دفعا للتنازل عن الفروق الشخصية ليتم قبوله في المجتمعات التي يرغب الوجود فيها
بإرادته ،وهي بدورها لا تقبله عادة مالم يكن مشابها لأفرادها.
*إن اعتدنا التفكير دوما في حدود الموجود ،قيدنا قدرتنا في الحياة.
*الإبداع أحد أوجه حرية الإبداع.
*مساحة المشاعر هي مساحة غير منطقية ،لا تعتمد على الحسابات والاحتمالات ، بل لها منطقها الخاص الذي يعتمد على الإحساس وحسب.إن محاولة تبرير كل المشاعر والبحث عن أسبابها مناقض لطبيعة المشاعر نفسها وتلقائيتها.الصواب أن تكون مساحة المشاعر والاستجابة لها تابعة لمساحات الأمان والفهم والاستعداد ،وألا تكون حياتنا كلها مجرد استجابة لمشاعرنا ،بل لابد من حمايتها بحدود المنطق العقلي .
*مطلوب أن نستمع لأصواتنا الداخلية ،ولا نحاول أن نخضعها دوما للمنطق العقلي الجامد.
*المشاعر بجميع أنواعها لا تختص بجنس دون آخر ، ومحاولة إخفاء حبنا وكرهنا للأشياء والأشخاص نوع من المعاندة مع الطبع والتعالي عليه ،وبسبب هذه النظرة للمشاعر نسدل عادة ستار العقل والمنطق على حديثنا،فنستر مانريد بغطاء من التبرير والتحليل ومحاولة فلسفة الأمور على غير حقيقتها.
*إن من أشد ما يعقد المشاعر ويفسدها محاولة تبريرها.
*نحن نخفي مخاوفنا بالتبريرات ،ونخفي احتياجنا بالمنطق.
*الجمود وإيثار المألوف والاحتماء بمربع الأمان هو العجز المبكر والشيخوخة في أوان الشباب.
*من الأمور التي تقبل المزيد:اكتساب ناس ومعارف آخرين (الملل الذي يدب للعلاقات أحياناً يمحوه وجود أشخاص جدد نتعرف عليهم)، الطرق والأساليب لممارسة الأشياء (رياضة جديدة،سفر،ملابس) ، التفاصيل اليومية في العلاقات (فبدلا من أن تجلس مع أصدقائك في نفس المقهى جرب أماكن جديدة).
*جمود الإنسان على ممارسة حياته بنفس الرتابة يرهق نفسه ويرهق علاقاته ،وتجديد التفاصيل يجدد العلاقات ويحفظها .
*محاولتك إيقاف أفكارك عن التجدد والتغير هي من أشد ألوان الجمود التي تقف في وجه إنسانيتك وتدفعك لأبواب الخوف وعدم التعلم ولرفض الجديد لمجرد أنه جديد والهروب من كل تجربة واختلاف.
*ما أكثر الناس ولكن ما أقل من نشعر معهم بالفهم والراحة والأمان.
* عند فقد القرب الشعوري يبدأ الإنسان بالشعور بالوحدة وهذا أشد أنواع الوحدة وإن استترت بكثرة الناس من حولنا. ويوم ان نبدأ في التصالح مع وحدتنا نبدأ بغلق أبواب قلوبنا، فقد أخذنا القرار بالوحدة. فلا نشعر بأن هناك من ينبغي أن يشاركنا أو أنا بحاجة لهذا أصلا ثم نبدأ بتطوير مهارات البقاء وحيدا.
أنت تطور مع الوقت أدوات العزلة وتسعى في تقوية حصونك التي تبنيها حولك وأنت لا تشعر.
* الوحدة لا تأتي بألم العزلة فحسب، بل تفتح باب الذكريات المؤلمة وتفتح على الإنسان باب الفراغ الذي تتضخم معه المشاعر وتزداد الحساسية للأمور الصغيرة.
* من أسوأ ما تأتي به الوحدة هو انسحابك عن قبول عطاء الآخرين لك.
* صار الإنسان المعاصر يعاني من التوتر المستمر والشعور بالضغط باستمرار، فدائما أنت في صراع مع الزمن والمكان وقدراتك البشرية المحدودة. إنك تشعر بقلة استيعابك للمدخلات الكثيرة اليومية، وبالتالي تشعر دوما بالعجز والتقصير، وبدلا من ان تنتبه إلى أن المشكلة في ضخامة حشد المعلومات هذا، لا في قدراتك، تحاول تطوير قدرتك لتتمكن من اللحاق بالحياة، فتتعلم القراءة السريعة والكتابة السريعة والحركة السريعة، وتهدف دوما لتسريع نفسك لتدرك استغلال الوقت ولا يكفي الوقت فتحاول مطه بالمنبهات والسهر والتقليل من الاجتماعيات المساحات التي تمارس فيها الفنون والرياضة وسائر الجماليات.
* الإنسان المتوتر دوما إنسان هش يسهل إخافته.
* سرعة الحياة هي أحد أوجه التغير السريع في الحياة، وبالتالي لا يسمح الزمان ببناء علاقات عميقة نختبرها عبر الزمان، ونتأكد من موثوقيتها بمرور المواقف والأيام.
* يوم لا نعرف سبب الخطأ نفترض بأن المشكلة في ذاتناأو في الأمر نفسه.
* الغالب في حياتنا وعلاقتنا هو حالة اللاحب واللاكره.
* نحن لا نعيش إلا بمقدار ما ندرك، ونحن لا ندرك إلا بمقدار وجود المعاني في نفوسنا.
* الإنسان من وهمه يظن انه يستغني عن الغير. فتوهم أنك تستغني بالكلية عن البشر هو من أوهام الإنسان التي تسلمه لوحدته.
* إن شددت يدك فلم تدع معينا يساعدك، وأغلقت بابك فلم تعلم أحدا بحاجتك وابتلعت لسانك فلم تبح بشكواك، فكيف لغيرك أن يساعدك؟
*أول خطوات استعادة الثقة بالبشر من حولنا أن نحسن فهم طبيعة الحياة وتفاوت قدرات الناس وأدوراهم في حياتنا، وتفاوت منازلنا عندهم كما تتفاوت منازلهم عندنا، فتوقع المساعدة من الجميع بنفس الحرارة والصدق نوع من الحماقة، وانتظار الأدوار والوظائف من غير أهلها خطأ محض، وعدم التصالح مع الفبد في هذه الحياة غفلة.فيوم أن ننزل الناس منازلهم، ونحسن فهم احتياجاتنا ونتخلى عن التعلق الطفولي بكل مطالبنا، حينها تتزن علاقتنا بالآخرين.
* الغالب في الحياة هو الفضل والوجود، ولو كنا نعيش باستحقاقات لهلكنا منذ الطفولة.
* القلب إن سلم بقدرته المحدودة ومساحته المتاحة اختلفت نظرته للحياة وتعامله معها، وبالتالي لم يجزع على فائت منها ولم يتعلق بمعجوز عنه.
* الخوف يعمل على خطوتين : فقدان الشعور بالأمان و استدعاء الآلام من سجن الذكريات.
* استخدام العقل والمنطق في الحوارات اليومية بشكل مستمر يبدأ في إخفاء مشاعرنا، ومحاولات إخفاء ضعفنا بإظهار مهاراتنا وذكائنا وخبرتنا بالحياة وشراستنا يبدأ بصن�� صورة زائفة من أنفسنا سرعان ما نبدأ في تصديقها عن أنفسنا ونجعلها هي التي تتعامل نيابة عنا مع المجتمع ومع الناس.
* إن تجاربنا تحكمنا، وكل تجربة نمر بها تحاول أن تحبسنا في صورتها ونمطها، وتحد من قدرتنا على رؤية الجديد.
* لولا ذاكرة الألم لنسينا الأخطاء وكررناها.
* إن التصالح الأعظم الذي نحتاجه في حياتنا هو التصالح مع التعاقب والتتابع المستمر في هذه الحياة، فنسعد بلحظاتها السعيدة ولا نقرن بينها وبين ألم انقضائها.
* اهم مشاكلنا مع الذكريات الانحباس فيها.
* إن قياس التجارب على بعضها دوما هو السجن الحقيقي للذكريات والحقيقة انه لا توجد تجربة متطابقة ولا متكررة بعينها وتفاصيلها، ولكن الإنسان يميل دوما للتجريد والتعميم، فيهمل التفاصيل ليضع الأمور المتشابهة في نسق واحد فيحكم عليها حكما واحدا ولا يرهق نفسه بالتفاصيل.
* الغالب ان حياتنا بعد الحب لا تتود كما كانت قبله.
* من المهم للإنسان أن يكون له أكثر من صديق حتى يتنفس من علاقة في أخرى. فإن نجح الإنسان في تلوين علاقته وتنويعها لم يدع نفسه للانغماس في علاقة واحدة تبتلعه، وهذا أسوأ ما يفعله الحب بنا، فإذا توترت هذه العلاقة ضاقت علينا الحياة.
* طبيعة الحياة أنها لا تخلو من قدر من الألم.
* العلاقات الناجحة هي التي يتواصل فيها الطرفان بتفاهم يلائم كلا منهما.
* مما يفعله الحب بنا أنه يعمينا عن ملاءمة العلاقات لنا.
* يمكن إجمال قانون الصراع الداخلي في امرين :ان نعطي الأمور قدرها الحقيقي وتسميها بمسماها الصادق، وألا نتوقف عن التجربة والمحاولة فأقصى نجاح للخوف هو ان نمتنع عن الحياة.
* الصراع الخارجي تحكمه قاعدتان :حل المشاكل الداخلية، واللين وترك العناد.
* العلاقات الإنسانية السوية هي التقاء بين إرادتين، بين شخصين حرين في الاختيار يقرر كل منهما صحبة الآخر والحياة معه في مساحة تتسع أو تضيق بقدر ما يسمحان لبعضهما كن الاقتراب. العلاقات السوية هي التي يظهر فيها صوت المشاعر لدى كل طرف بوضوح ليعلن اختياره أمام نفسه للعلاقة مع الآخر، لا تلك التي تعلو فيها مشاعر أحد الطرفين على الآخر حتى تعجزه عن سماع صوته الداخلي والاستجابة لحقيقة شعوره.
* لا يقدر الإنسان على اللين والتسامح عادة إلا بعد مقدار من فهم الذات والشعور بها وتمييز ما نحبه وما نكرهه.
Profile Image for Mohamad ansary.
30 reviews4 followers
August 9, 2022

في الأجزاء الأولى من الكتاب…شعرت أنه يشرح بالتفصيل في أمور بديهية ويحاول تصنيف وشرح ما هو واضح بالفعل

في بعض الفصول في منتصف الكتاب … كنت أرى زوايا جديدة لفهم الإنسان لنفسه ومشاعره . زوايا لم أفكر فيها من قبل في كيفية التعامل مع مشاعري

الجزء الاخير من الكتاب ( العناد واللين ) جزء جميل جدا جدا ومناسب للمتزوجين ، فهو لا يقدم نصائح جامدة بقدر ما يعرض صورة متوازنة لتعامل الانسان مع مشاعره في علاقة تستدعي الكثير من التنازل والتغاضي والتغافل واللين

مجملا الكتاب اقرب ما يكون لخواطر لكني لا أراه جزء ثاني أو لاحق لكتاب (حديث مع النفس ) حيث أن كتاب حديث مع النفس كان يمسني أكثر

وربما لأن هذه النوعية من الكتب تعتمد بشكل أساسي على الحالة النفسية والظرف الزماني للقارئ.

مجملا كتاب ( الحب والخوف ) ربما يكون مناسب جدا جدا لمن مرة بتجربة حب ويعاني من آلامها لدرجة أن شعور الخوف من تكرار التجربة تضخم حجمه داخل …فهذا الكتاب سيكون محاولة لفهم هذه المشاعر ووضعها في حجمها .
Profile Image for Mohammed Sherif.
7 reviews
October 29, 2023
First i would like to apologize for the author of the book as I made an assumption about the book based on stereotypical factors as the background of the author and the picture in the book, but the content of the book made me change a a while lot of my mindset and the way I intercept a lot of things.

The thing i wished for to be included more was to add more ways for dealing with fear as it is really a something important that jails many people nowadays due to how fast life moves

But in the end i enjoyed the book as i finished it in couple of days and I really recommend it to anyone and everyone as it is really insightful.
Profile Image for Saif.
12 reviews
February 4, 2025
اخيرا قريت الكتاب ده
نهايه السنه اللي فاتت حصل لي حاجه ما
شفت الكتاب ده عند احد الاصدقاء فحسيت انه هيساعدني بس كان صعب اجيبه ساعتها فاستنيت
قريته خلال الاسبوعين اللي فاتوا و يا الله علي الجمال
الكتاب رائع، فيه بعض الحاجات البديهيه بس احنا بشر ساعات بننسي الحاجات دي
فبنحتاج نفتكرها و الكتاب ده فكرني بيها وعلمني غيرها💙
Profile Image for Saadia.
29 reviews
November 25, 2024
هذا اول كتاب أقرأه للكاتب و قد استمتعت كثيرا بقراءته، كتاب يجوب بك في اعماق نفوسنا و يغوص فيها في محاولة لفهم مخاوفها و امالها. كتاب حقا مميز يقف عند مشاكل النفوس من اجل ان نفهمها فنرتقي بها كتاب كما هو عنوانه يتحدث عن الخوف و الحب.
Profile Image for Mariam Magdy.
35 reviews1 follower
August 18, 2023
رغم كثرة المقدمات التي اصابتنى بالملل حتي تجاوزتها.. الكتاب بمثابة دعوة افهم النفس ونمط تفكيرك لمسنى في عدة نقاط.
Profile Image for Eman Abo Al Wafa.
4 reviews
September 10, 2024
الكتاب فعلا بيوصف مشاعر كلنا بنحس بيها يوميا، مشاعر حقيقي مكناش نقدر نشاركها عشان مش فاهمينها اوي
الجزء اللي بيتكلم عن الوحدة هو فعلا الجزء المحبب الى قلبي و اللي بيوصف اغلب مشاعري ف المرحلة دي من عمري..
انصح بقراءة الكتاب و بشدة 🖤
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.