غصن الزيتون

by محمد عبد الحليم عبد الله

قد تكون قصة غيرك هى الفصل الأول من قصتك... وأنت لا تدرى؟.. وعندما ينكشف لك ذلك فجأة، تدق كفا بكف، ضاحكًا، أو باكيًا، على حسب الظروف.. وبعد ذلك ينكر بعضنا أن شيئًا ضخمَا.. قويَا.. مجهولًا.. يسيطر على قصص الناس.. وكم من ليلة سهرناها نرسم الخطة، وعند مطلع الصبح فوجئنا بأن الخطة، مرسومة على صورة لا نعلمها...

Genres: Novels, Fiction

221 pages, Paperback

First published January 1, 2000

About the author

هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها .. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله.

من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة ، وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937 . نشرت أول قصة له ، وهو ما يزال طالبا في عام 1933 ، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغة العربية " حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع .

عين مساعدا لسكرتير عام نادي القصة ، وجمعية الأدباء في 21/4/1963 ، وعين عضوا لمجلس إدارة جمعية الأدباء في 1/11/1967 .

من أهم مؤلفاته :- ( بعد الغروب – شمس الخريف – الجنة العذراء – للزمن بقية – شجرة اللبلاب ..وغيرها ) كما كتب العديد من القصص القصيرة .

ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية ، والإنجليزية ، والفرنسية ، الإيطالية ، والصينية ، والألمانية ، كما تحولت معظم رواياته إلي أفلام سينمائية .

الجوائز التي حصل عليها:

جائزة المجمع اللغوي عن قصته " لقيطة " عام 1947 .

جائزة وزارة المعارف عن قصة " شجرة اللبلاب " عام 1949 .

جائزة إدارة الثقافة العامة بوزارة المعارف عن روايته " بعد الغروب "عام
1949
جائزة الدولة التشجيعية عن قصة " شمس الخريف " عام 1953 .

كما أهدي الرئيس الراحل أنور السادات لاسم
محمد عبد الله وسام الجمهورية .

أنشئت مكتبة أدبية باسمه في قريته " بولين " التابعة لكوم حماده بمحافظة البحيرة. وأقيم متحف بجوار ضريحه في قريته ، وأبرز ما يوجد في المتحف المخطوطة الأولي لقصته " غرام حائر "

Reviews

[سارة سمير · Rating 4 out of 5]

"وهل يكون الحب إلا سلاما، وهل يكون السلام إلا حبا؟!"

لم أكن قرأتها في حياتي من قبل ولم أكن شاهدت الفيلم أيضا فكان هذا إمتيازا فكانت الأحداث جديدة تماما بالنسبة لي

بالنسبة للأحداث:
تسلسل أحداث رائع من قلب الشارع المصري والمدارس المصرية قديما بالطبع الحال يختلف تماما الآن
ترابط الأحداث وتسلسلها كان رائع ترتيب الأحداث أيضا كان رائع فلا يمكن أن تضل الطريق أثناء قراءة مثل هذا العمل الأدبي الرائع
ظللت اسأل نفسي ما هو علاقة غصن الزيتون بتلك الأحداث حتي اتضح لي في النهاية المعني المقصود من ذلك

أعيب عليها فقط النهاية .. كانت سريعة بعض الشئ وغير منتظمة علي عكس الرواية بجميع أحداثها ككل

نأتي للشخصيات:
شخصية الأستاذ عبدة كانت تسبب لي إختناقا .. كنت أتخيله بالطبع علي هيئة أحمد مظهر كمان كان في الفيلم
ولكن كانت شخصية مهزوزة وتسبب التوتر دائما .. مثلما يقولون في العامية المصرية "مش عارف راسه من رجليه" افقدني السيطرة علي خيالي لتلك الشخصية وإحساسه وتصرفاته

أما الأنسه عطيات فكانت شئ آخر .. لن أحرق الأحداث لهذه الشخصية بالذات لانها صاحبة المفاجآت لكن اسلوب الكاتب عنها حقا جعلني مترددة بخصوصها ظللت مع كل كلمة أحاول تحديد موقفي من ناحيتها هل هي حقا بريئة أم هي خائنة .. كنت أكرهها بعض الوقت واتعاطف معها بعض الوقت حتي النهاية
النهاية التي لم تعجبني بالطبع ابدااااا وهذا سبب النجمة المفقودة في التقييم بالطبع

الأستاذ جمال هو شخصية مشهورة حتي في الواقع وليس شخصية روايات وأفلام عربي قديمة فقط
نجده في كل مكان المدارس وأماكن العمل والأماكن العامة وحتي في داخل العائلة أحيانا نجد مثل هذا الشاب أو الرجل الذي لا يستقر علي حال ولا علي حب واحد في حياته .. يتنقل كل يوم مثلما قال الأستاذ حموده في الرواية يشبة البحار له صديقة وحبيبة في كل ميناء

بمناسبة الأستاذ حموده حتي من دون أن أشاهد الفيلم لا يمكن تخيله بتلك الشخصية المرحة والضحك المستمر غير الرائع عبد المنعم إبراهيم
هو كان فاكهة الرواية بإسلوب تحدثه وحله للمشاكل بكل بساطة والتعامل مع الدنيا بيسر شديد يزيح معه كل الهموم

وطبعا لن ننسي الشخصيات المؤثرة مثل أسرة عطيات الضخمة التي لا تكف عن الزيادة أبدا
والدتها الشديدة التي تشبة مأمور السجن .. ووالدها المغلوب علي أمره دائما وليس له حيلة في أي شئ يحدث له في حياته كل ما يفعله يجلس بنفس الطريقه أمام رماد الدفاية بنفس "الشبشب" المكون من أجواز مختلفة ونفس الطاقية علي رأسه

وأيضا أخوة وأخوات عطيات الكثيرين الذين لا يكفون عن إفتعال الشجارات و"الدوشة" المستمرة

من الجمل الرائعة التي أعجبتني حقا في الرواية:

"و أما المجتمع فإنه لا ذاكرة له : يعيش في الحاضر و يقسم الماضي إلى قسمين :ينسى أحدهما ثم يزيف الآخر ثم يسميه التاريخ"

أخيرا .. أعتبر تلك الرواية من أجمل الروايات التي قرأتها لكن مرة أخري لولا النهاية التي لم تعجبني لكانت من الأفضل علي الإطلاق
كانت أول قراءة لمحمد عبد الحليم عبد الله ولن تكون الأخيرة بإذن الله

[Yara Yu · Rating 3 out of 5]

القراءة لمحمد عبد الحليم عبد الله أشبه بإنك تعيش أحداث فيلم عربي قديم
خاصة أنه بيناقش أمور حياتية متكرره
هذه الرواية عن الشك والتردد بين الحب والشك
والشك إذا اقترب فقط من أي علاقة فهو ينهيها تماما
والاستاذ عبده هنا اتربط بفتاه كان علي اعتقاد أنها مرتبطه بشخص آخر فتخيل ما يمكن أن يحدث من هذه العلاقة ... فما بني علي باكل فهو باطل

[Maria · Rating 2 out of 5]

ما بنى على باطل فهو باطل
الزواج القائم على أسس عواطف و دوافع جسدية باطل
جاءت الحبكة ضعيفة للغاية, فيشعر القارىء انه يقرأ رواية لهاوى

[Salma Saeed · Rating 3 out of 5]

" لا تجعلنا نحب من لا يحبوننا حتى لا تشقينا بالحب مرتين يا إلهى"
برغم إني قرأت الرواية من زمان جدا بس الدعاء ده اللى قراته فيها دايما في بالى لحد دلوقتي و فضلت حفظاه

[Riham · Rating 3 out of 5]

التقييم 3 نجمات و نصف
اللغه قويه جدا مع براعه فى توظيف اللغه العاميه . أعجبنى كثيرا وصف المشاعر و الأماكن و تسلسل الأحداث و تغطية الروايه لفتره فارقه و كبيره نسبيا من حياة الأبطال .
تناول الكاتب لموضوع الروايه كان مثاليا و منصفا إلى أن جاءت
النهايه التى دمرت كل شئ تقريبا لم تعجبنى ابدا !

[Joman Akel · Rating 3 out of 5]

أحب أن أعود لقراءة هذه الرواية بين فترة وأخرى.قرأتها ككتاب مطبوع للمرة الأولى في المرحلة الثانوية. ثمة مشكلة في اللغة عند هذا الرجل. أشعر أن هنالك حجارة صغيرة تدخل بين ثنايا حذائي أثناء القراءة! لكن ما يعجبني فيها هو البراءة الزائدة عن المعقول في شخص (عبده). براءة انقرضت في عصرنا الحالي، أو هي على وشك.

[shrouk essam · Rating 4 out of 5]

كنت هقيمها ب 3 نجوم لكن النهاية لوحدها تستحق ال 5 نجوم

[3houd · Rating 3 out of 5]

يتزوج الأستاذ (عبده) من تلميذته السابقة (عطيات) رغم يقينه أنها كانت على علاقة سابقة و ربما حالية مع زميله الأستاذ (جمال).
و بعد زواجه منها يتآكله الشك و سوء الظن, و يسري بخياله جتى يشك أن الابنة التي تنجبها ليست ابنته.
شخصية (عبده) متقلقلة, مهزوزة و ضعيفة. حيث يسير بلا هدف و لا هدى. يختصم و يصيح و يشك و يقتل في عقله فقط. هو عبارة عن طاقة سلبية تسير على ساقين. فهو يسمم حياته و حياة زوجته بشكه و ضعفه, و يجلب الهم و الكدر في كل مرة يدخل فيها إلى المنزل.
رواية ممتازة, و إن كانت النهاية لا تخدم شيئا إلا المحاولة لتأكيد الشكوك في القلوب و العقول المريضة تأسيا بالرواية المشهورة (آنا كارينينا) و التي تم ذكرها في الرواية.

[Hanan Hosni]

روايه ممله جدا ..عبده شخص عديم النفع ..لم يحب عطيات لنفسها بقدر حبه لجسدها فقط ..من الاخر روايه ممله جدا ومستفزه جدا

[Sarah Sakr · Rating 3 out of 5]

كل حاجة على شعرة. وصف المشكلة الإنسانية(او الاجتماعية) في الرواية كما يجب أن تكون. المشاعر، عالشعرة. جو الرواية وزمنها شبه زمن روايات نجيب محفوظ. آخر جملة في الرواية، ادق وصف.

[Heba Elkhwaga · Rating 5 out of 5]

#ريفيو
#غصن_الزيتون
#محمد_عبد_الحليم_عبد_الله
#رواية 221 صفحة
اول مرة اقرأ للكاتب وما اعتقدش هتكون الاخيرة
غصن الزيتون قصة اجتماعية محورها الحب والشك ..
طول الوقت البطل فى صراع بين حبه وبين شكه فى حبيبته وعايش متألم .. لا هو متهنى بحبه ولا هو عارف ياخد خطوة جريئة ينهي بيها قلقه المستمر
بتورينا ازاى الراجل عمره ما بيسامح اللى بتغلط معاه حتى لو اتجوزها مابيقدرش يعدي نقطة ان اللى عملته معاه كان ممكن تعمله مع غيره .. خصوصا اذا كان شكه مدعوم بحاجات تانيه
نهاية القصة كانت مفاجئة
ياترى الشك اقوى ولا الحب
وغصن الزيتون وهو رمز السلام .. واللى بيقصد بيه الكاتب ان الحب لا يكون حبا الا اذا وجد فى جو من السلام ... السلام النفسي
الرواية فى العموم فكرتنى برواية #سارة ل #لعقاد
لان كان نفس الموضوع تقريبا
الروايه عجبتنى . اقيمها 5/5
وارشحها لهواه الاعمال الادبية القديمة :)

[Fatma Mahmoud · Rating 2 out of 5]

شجرة اللبلاب أجمل منها كثيراااااااا
أحببت بعض الكلمات كإقتباس ليس الا

قد تكون قصة غيرك هي الفصل الأول من قصتك... وأنت لاتدري؟.. وعندما ينكشف لك ذلك فجأة، تدق كفا بكف، ضحكا، أو باكيا، على حسب الظروف.. وبعد ذلك ينكر بعضنا أن شيئا ضخمت.. قويا.. مجهولا.. يسيطر على "قصص" الناس.. وكم ليلة سهرناها نرسم "الخطة"، وعند مطلع الصبح فوجئنا بأن "الخطة"، "مرسومة" على صورة لا نعلمها...
**************
إذا أدركنا كيف نولد ..أدركنا كيف نحب !!!!!!!!!!
*************************************
وليس أيسر على نفوسنا فى إلغاء الناس من حسابنا فى بعض الظروف ..الناس الذين نذكرهم بغير وعى حتى حين نعقد ربطة العنق أو نرمى بزر الطربوش إلى الوراء ،،ننساهم ببساطة حين تنبض قلوبنا بشدة !!
************************************************
ونحن أحيانا ننقم على أشياء جنيناها بأيدينا حتى لكأنما جناها علينا غيرنا !!!
*********************************

ففى الحب أشياء أحلى من الشكوى ..ذقناها ونحن فى غفلة ،،فلما أفقنا لم تعجبنا !!!
***************************************
فهناك أشياء يحسن بنا السكوت عنها ،،حتى ولو كنا نعرف أمرها ..ثم إن جوابها لن يخلو من أن يكون إعترافا او انكارا

***********************

هناك أشيلء يختلف مغزاها إذا تأخرت عن مواعيدها المقررة
****************************************
لماذا نحب أناسا لا نرضى عن ماضيهم تمام الرضى ؟!!
**************


إن كثيرا ا من الناس يودون أن يكرهوا

ولكنهم لا يفلحوا ،،وكثيرا منهم يودون أن يحبوا ولكنهم لا يستطيعون
***********************
وهل يكون الحب الإ سلاما ،، وهل يكون السلام الإ حباا
*********************
!!!كلنا نختار من الأحكام ما يتناسب مع هوانا وما يتلاءم مع راحتنا ..فحسب !!

[Rasha · Rating 4 out of 5]

بداية مملة نوعًا ثم تبدأ الأحداث التي تدور كلها حول حقيقة واحدة هي أنه "قد تكون قصة غيرك هي الفصل الأول من قصتك وأنت لا تدرى؟!" فنرى مدى تأثير وحضور شبح الماضي على حياة البطل الذي تزوج البطلة برغم عِلمه بالعلاقة التي كانت تربطها بصديقه ، تلك العلاقة التي ظلت تؤرق حياته معها وحتى النهاية.
الرواية جيدة جدًا وأعجبتني برغم الملل الذي قد يشوبها أحيانًا إلا أنني أحببت الأسلوب كثيرًا وكذلك الأحداث وأجمل ما في الرواية النهاية فبرغم إنها بائسة إلى حد ما إلا أنها أعجبتني.
فقط لم استسغ قط أن يكون اسماء أبطال رواية (عطيات) أو (عبده) وطبعًا هذا لا معنى له على الإطلاق فقط لم استطع أن أحب اسماءهم :)

[Tameem Bahri · Rating 5 out of 5]

احدى روائع الكاتب الراحل الكبير محمد عبد الحليم عبد الله
الكاتب القادم من الزمن الجميل، والمبدع في تصوير المشاعر الانسانية الداخلية
القصة تدور حول شاب يقع في هوى فتاة ذات ماض مع شاب آخر. يتفنن الكاتب في اظهار الصراع النفسي داخل شخصية البطل على طريقة الكتاب العالميين الكبار. تتابع القصة مسار هذه العلاقة بمنحنيات صعودها وهبوطها. لحظات السعادة الجامحة، لحظات الحزن واظلام الروح، ولحظات الخلاص والأمل
أحداث القصة شيقة وممتعة، شخصيا وجدت صعوبة في ترك الكتاب من يدي. الكاتب يصف زمنا جميلا ذهب الى غير رجعة. الزمن الذي كان فيه الناس بسطاء، احلامهم بريئة، وحياتهم بطيئة الى الحد الذي يمنحهم الفرصة لالقاء نظرة وافية من نافذة قطار الحياة الى الأحداث حولهم. مختلفة تماما عن دوامة هذا الزمن
القصة بالطبع أفضل بمراحل من الفلم السينمائي
هذا كتاب لمن يرغب في قراءة قصة من الزمن الجميل، عامرة بالمشاعر الانسانية البسيطة البريئة الغير ملوثة بأدخنة العصر الحديث

وهل يكون الحب إلا سلاماً، وهل يكون السلام إلا حباً

[Rehab · Rating 4 out of 5]

لا تجعلنا نحب من لا يحبوننا حتي لا تشقينا بالحب مرتين يا إلهي (محمد عبد الحليم عبد الله )

[علي شحادة · Rating 5 out of 5]

في احدى شوارع بيروت كان هناك رجلٌ متشرّد يبيع الكتب اسفل احدى الجسور.اهتديت اليه صدفة في يوم شتوي بارد كانت فيه العاصمة تستقبل عاصفة هوجاء تغرق كل ما فيها بسيولٍ جارفة... ومنها ذلك البائع وكتبه. التقطت هذه النسخة "غصن الزيتون" كانت غارقة بالمياه حتى النخاع.. ممزقة وكأنه لم يكفيها من قدم واصفرار اوراق. اشتريتها بثمنٍ بخس تحت نظرات البائع المصدوم ممن يُقبل على شراء كتاب متهالك كهذا !!.. اخدتها الى منزلي كأنها شخصٌ تبنّيته للتو.. جففتها ثم اعدت ترميمها.. وقرأتها بصفحاتها المتعبة التي زحف العفن الاسود عليها.. احببتها جداً.. لم اتوقع انها رائعة الى هذه الدرجة.. حبكة ممتازة وموضوع مثير وشخصيات عميقة رغم بساطتها. لن تكون المرة الاخيرة التي سأقرأ فيها لعبد الحليم عبدالله.

[Ahmed Magdi · Rating 3 out of 5]

رواية العلاقة السامة في ثوب الرومانسية الواقعية
هنا يضعك الكاتب وهو الراوي  فى موضع الحاكم.. تشهد مشاكل بطلي الرواية خلال السرد التفصيلي والحوار القليل ولكن برجاء عدم التعاطف مع أحد ، شك.. شك.. شك.. فهل يأتي اليقين؟.. 
هل الراحة تأتي باليقين؟ هل الهروب يأتي بالراحة؟.. هل الحب يأتي بالنسيان؟ وهل النسيان يأتي بالتغاضي؟ 

وفي نهاية الرواية من سينتصر الشك أم الحب؟ من سيحمل غصن الزيتون؟ 

اطمئن ستجد الخاتمة وتجردك من حكمك بل ستندهش من الحكم!

[آلاء السويعي · Rating 2 out of 5]

رواية مملة لأبعد حد ومع إنها حوالي ٢٠٠ صفحة بس مكنتش قادرة أكملها وكملتها بالعافية...

كرهت (عبده) من أعماق قلبي بجد وحقيقي اتفاجأت بالنهاية ومكنتش متوقعاها وكنت ناوية أدي للرواية ٣ نجوم وبسبب النهاية إديتها نجمتين...

الحاجة الوحيدة اللي عجبتني في الرواية كانت اللغة... اللغة تحفة وقوية وسلسة في نفس الوقت ودي الحاجة الوحيدة اللي كنت مستمتعة بيها في الرواية الغريبة دي...

[Ibtesam Abu Khalaf · Rating 5 out of 5]

رائعة ومعاصرة اكثر مما نتصور

[أحمد · Rating 5 out of 5]

من أجمل وأمتع ما قرأت.

[Amal · Rating 3 out of 5]

السرد جميل أوي وسلس جدا

[مَيّ · Rating 1 out of 5]

مخيبة للآمال بدرجة غير طبيعية، لا أكاد أصدق أن كاتبها هو كاتب "الباحث عن الحقيقة" التي أسرتني ولم أتحرر من شباكها إلى الآن، والتي قادتني لقراءة مؤلفات أخرى للكاتب!
بحق الله! لا أدري من أين أبدأ..
- تكرار تجاوز الحد، جملة كاملة أو فقرة مكونة من جملتين تقريبًا، صور، أشياء يذكرها خلال السرد..
- رغم ميلي لرؤية الضعف الإنساني في الروايات ومعرفة مصيره إلا أن هناك شيئًا ما خطأ وليس في موضعه إطلاقًا.. لا أدري تحديدًا هل القصة جاءت مهترئة أم أنه لم يجمع خيوطها جيدًا! كثير من التفاصيل لا تدخل عقلي الصغير الباحث طوال صفحات القصة عن وسيلة لا بد منها لمنطقة الأمور، وهذا ما دفعني لاستكمال القراءة من الأساس :\
- نجمة ونصف فقط لبعض اللمسات، كحميه ونهاية الرواية -بالنسبة له وليس بالنسبه لعطيات- وبعض الاقتباسات التي بشّرتني بقراءة شيء لم أجده وسط تلك الصفحات.
مخيبة للآمال..

تمت بحمد الله

[Alyà Salah · Rating 3 out of 5]

شاهدت الفيلم والمسلسل وقرأت الرواية,الفيلم من وجهة نظري هو الأنجح فيهم,وأنا بقرأ صورة" أحمد مظهر"لم تفارق خيالي ولكن شخصية الأستاذ عبده في الرواية تختلف عن الفيلم كتير جدًا,في الرواية شخصية عبده شخصية ضعيفة مترددة عكس الفيلم فكان احمد مظهر ليس ضعيفًا .
حمدًلله ان نهاية الفيلم اختلفت عن الرواية لأن نهاية الرواية غير منطقية ومفاجأة وسريعة,هل عطيات كانت إنسانة خائنة وكانت تحب الأستاذ جمال وهي متزوجة لم
يذكر الكاتب هذا فكيف تزوجت جمال بعد ذلك ثم اصبح لها عشيق ثم تقتل نهاية لم تقنعني,ولكن في المجمل الرواية لطيفة جدًا والفيلم ألطف <3

[Tony Drako · Rating 3 out of 5]

هي الروايه كويسه مفيش مشكله بس انا مشكلتي في النظره العامه للانثي فيها ...

هو عموما بيكتب بناء علي مرحله زمنيه كان المجتمع فيها نظرته كده بس انا عايز افهم انهي بني ادم عاقل هيقيم تصرفات شخص اي ان كان ولد او بنت و يحاسبه علي عواطفه وهو اصلا مكسرش سن ال16 سنه ....

فيما عدا فروق السن و التفكير المريض احداث الروايه في احداثها كمجمل كويسه شويه كدراما بس النهايه قفلت الدنيا ....

من اسوء الروايات الي قريتها في حياتي :S

[tota El-bakery · Rating 5 out of 5]

تماما مثل شجره اللبلاب
مع اختلاف ان عطيات كانت سمعتها في المدرسه كما يقولون في مصر تسبقها خصوصا مع استاذ جمال
المهم اعجبني كثيرا السؤال الذي طرحه عبده علي نفسه
لماذانحب ناس لا نرضي عن ماضيهم تمام الرضا؟
ومع انه يعرف ذلك قرر ان يتزوجها واعتقد انه حتي لم يحبها
المهم في النهايه انا اتساءل من الجاني هل هي عطيات جنت علي نفسها ثم استحقت تلك الميته
ام عبده الذي قتلها بشكه
؟؟؟؟؟

[Salem Bn · Rating 5 out of 5]

من أجمل الكتب و من أجمل ذكرياتي مع هذا الكتاب خصوصا الكاتب الرااائع محمد عبد الحليم عبد الله في ذكرى النّمو الفكري و الأدبي .. كذلك كتابه " سلمان الفارسي " و تصويره لتلك الأحداث الجميلة ... رحمه الله

[Sãmãh · Rating 2 out of 5]

مملة جدا !

[Habiba El Gebaly · Rating 1 out of 5]

القصة مملة جدا و تنتهي نهاية غريبة... نجمة واحدة كافية

[RA KIM · Rating 4 out of 5]

لماذا نحب بعض أناس لا نرضى عن ماضيهم تمام الرضا ؟

يعاب عليها نهايتها فقط فلولاها لأعطيتها 5 نجوم كاملة .

[عمرو ماهر · Rating 2 out of 5]

كانت تستحق أكتر من نجمتين فعلًا، خاصة والنصف الأول من الرواية عذب وجميل فعلًا وفي منتهى السلاسة.. لولا النهاية المتخلفة عقليًا، والتي -الحمد لله- تم تداركها بذكاء في الفيلم اللطيف جدًا